رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر ج 8-14

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

كانت خوخة تتامل ايرى المنتصب الصلب لا يلين طويلا. ثم فاجاتنى ومدت يدها ببطء وتردد وهى تنظر فى عيونى لا تفارقها حتى لفت قبضتها ذات الاظافر الطويلة الحمراء الاوكلادور بقوة انثوية حلوة حول ايرى. تشعر بقطره وقوته ودفئه والحياة والرجولة التى تملؤه. ثم بعد قليل بدات تحرك قبضتها لاعلى ولاسفل لا تفارق ايرى واخذت تدلكه فى هاندجوب بطئ الايقاع وساخن فى مغزاه جدا. اخيرا يا خوخة لمست ولاعبت اير حبيبك وعبدك المخلص والمؤمن بك وبجمالك وامومتك وكلك ويريد ان يكون شريك حياتك للابد. يا حبيبة القلب. بدات تدلك ايرى برفق وبطء وثبات تريد ان تستمتع باول لمسة ليدها لاير شبيه ابيه ابنها الذى يعشقها فوق العشق ذاته. وانسلت قطرة رائقة شفافة من اللعاب المنوى التمهيدى فوق ايرى فشاهدتها امى بانبهار ثم ما لبثت ان فرشتها على راس ايرى بابهامها بحنكة وخبرة. اه يا خوخة يا خبرة انتى. لكننى انتابتنى فجاة نوبة من الطمع بالمزيد. فقلت لخوخة. ابعدى يدك يا خوخة واستلقى على ظهرك فانى اريد ادخال فى مكان افضل. قالت لى خوخة. اخرس يا كلب خالص ما اسمعش صوتك. انت بس صعبان عليا فحبيت اريحك بايدى بدل طريقتك كل يوم. تقوم تطمع وتتمادى كده. طب مش مكملة بقى وسايباك. ونهضت لتنام بالصالة. على الاريكة. ونهضت خلفها وهى ترتب غطاءها لتنام بالفعل. قلت لها. حقك عليا يا ماما. سامحينى عشان خاطرى. وكانت قد استلقت على الاريكة فنزلت على قدميها الجميلتين الناعمتين الانثويتين وقبلتهما. ضحكت خوخة وقالت. بوس كمان. بوس يا عبدى. اعلن طاعتك ويور فيث ليور جديس. ورايت ان ذلك اعجبها فبدات اقبل اصابع قدم الهتى خوخة كاى بليفر مخلص. وباطن قدمها شبرا شبرا والحسه بلسانى وادلكه بيدى. وتركتنى افعل ذلك لفترة وهى منبهرة وسعيدة ومستمتعة. ثم ضحكت وقالت. خلاص قوم تعالى. وامسكت وجهى وقبلتنى قبلات فرنسية بعمق. ثم قالت. هتسمع الكلام بعد كده يا ولد. قلت. ايوه يا خوخة. قالت لى. لا تقول حاضر يا ستى وتاج راسى. فلما قلت لها ذلك ضحكت وقالت. حلوة دى انا عرفت بقى ازاى اخليك تسمع كلامى دايما يا مشاكس يا دلوعة يا اللى ماكنتش بتمد ايدك فى المساعدة لى فى البيت. ونهضت خوخة وسارت امامى ويدها تقبض على ايرى وتجرنى كالابله خلفها منه. حتى عدنا الى غرفة النوم وانا لا اصدق انها رضيت ان تعود معى وانى نجحت فى مصالحتها. وجلسنا. قالت لى خوخة. هذا اقصى ما استطيع فعله لك لامتاعك يا رشروشتى فلا تطمع باكثر من ذلك. فمن رابع المستحيلات ان يتطور الامر بيننا لاكثر تذكر انى امك وانك ابنك. حسنا. اومات براسى ايجابا فى خيبة امل. هل ساقضى حياتى مع خوخة محروما من مهبلها ومقتصرا على الهاندجوب ويدها فقط. ويستمتع ابى وحده بمهبل ربتى السكرية العسل. ولكنى ظللت اقول لنفسى. لا تياس ظل وراءها حتى توافق. وبدات اتاوه ويدها بخبرة واقتدار تدلك ايرى وتفرش كل قطرة تمهيدية على راس او جسم ايرى حتى التمع بتزييته الطبيعى والتمعت يدها وكأن عليها وعليه زيت تدليك. ظلت تدلكه وتقول لى بصوت ناعم يذيب الحجر. حاسس بايه يا روحى. ايه رايك. كده حلو. ايد مامتك بتدلع ز ب ر ك. ناااااعمة اوى حواليه مش كده. وايه رايك فى الحركة دى كمان حلوة. فركت سبابتها تحت راس ايرى الحساسة فى موضع معين. فجن جنونى من فرط اللذة. فلما كدت اطلق حليبى قبضت على ايرى بقوة فامتنع وقالت. لسه يا رشاد الصغير. مش ده اسمه اللى انت مسميهوله يا رشروشتى. قلت فى نفسى. يا نهار ابيض دى لازم قرت اجندتى ومذكراتى. اللى باخدها معانا وباكتب فيها دايما عنى وعنها وعن حياتى. وغمزت لى بعينها. ويدها الاخرى تندس تحت جاكتتة بيجامتى وفانلتى وتعبث بسرتى وبطنى وتقرص حلمتى وبيدها الاخرى لا تتوقف عن تدليك ايرى. ثم نزلت بيدها ولحست اصبعها بقوة واغرقت بكتل من بصاقها الابيض السميك كم اود ان تبصقين فى فمى وابلع يا خوخة ونحن نمارس الحب متى ياتى هذا اليوم المبارك. يا بليسيد بى او خوخة. وحركت طرف اصبعها تحت بيضاتى حول شرجى. خفت وقلت لها. لا يا خوخة لا تقترب منه انه حساس ويؤلمنى بسهولة. قالت اخرس يا كلب ماتناقش استاذتك وربتك ابدا. انت تسمع وتطيع وبس. فاهم يا كلب. ثم نهضت وفتحت فمى بيديها ثم بصقت فيه بصاقا طويلا وابيض وسميكا واغلقت فمى بيديها تسد بكفها شفتى فابتلعته وكان لذيذا. لابد انها قرات كل امنياتى. هذه الماكرة الخبيثة الماء من تحت تبن. وضحكت ونزلت تكمل الهاندجوب المفتخر الذى تمارسه على رشاد الصغير. وادخلت اصبعها وانا اقاوم لكن هذا لم يرد فى مذكراتى بل كان اكثر ما اخشاه وامتنع عن ذكره ..ادخلت خوخة اصبعها ببطء ثم دفعته كله دفعةواحدة حتى قاعدته فى شرجى. صحت متالما ومتاوها. وضحكت هى فى جذل. مستمتعة بالمى وطفولتى الفجائية وانا اتوسل لها بلاش يا ماما عشان خاطرى ودمعت عيونى. بيوجعنى يا ماما. ولكنها قالت. خليك راجل يا خول واستحمل. دلوقتى تتعود ويعجبك. بعد قليل خف الالم وحلت المتعة محله فتاوهت بتلذذ قالت لى. عجبك صباع ماما بيبعبصك يا رشروشتى. قلت لها. اه كمان يا ماما. قالت حاضر يا حبيبى. ووضعت اصبعين ايضا. اصبحت تدلك ايرى بيد وتب بع صنى باصابع ثلاث من اليد الاخرى حتى صحت واسرعت خوخة فى التدليك وانطلق حليبى كتلا سميكة بيضاء لزجة على يدها وعلى بطنى وقذف قذفة على وجهى ايضا وشهقت انا وانتفض جسدى بعنف لم احسه فى كل استمناءاتى وممارساتى لعادتى السرية. فضحكت خوخة مستمتعة بالنتيحة التى اوصلتنى اليها اثارتها وقمعها لمتعتى بالتمنع والتسلط. اخرجت اصابعها من شرجى. وقالت لى كده يا وسخ وسخت نفسك ووسختنى. اعمل ايه انا بقى. ثم انزلت حمالات الكورسيه الفوشيا الرقيق لا اسف بل كان اخضر شفاف اليوم فعندها كل الالوان. وتعرى نهداها الثقيلان امامى. ومدت يدها تاخذ من الحليب الكثير جدا على بطنى وتدهن حلماتها ونهودها ثم تدهن بطنى وسرتى وتلتهم قطعة فى فمها متلذذة.

قالت. لبن ابنى حبيبى الوسخ الشرموط زى العسل اممممم. وسرعان ما جعلتنى كلماتها وما فعلتها ومنظر نهودها الثقيلة الحلوة انتصبت بزبرى مرة اخرى كأنما لم يقذف حليبه منذ لحظات. اندهشت وضحكت. زى ابوك بالضبط فى كل حاجة هاهاهاها. وبدات تدلكه مرة اخرى ومنذ ذلك اليوم وخلال الاسابيع التالية التى قضيناها فى تلك اللوكاندة المطلة على نيل المنصورة الشاسع الازرق الرائع. اصبحت خوخة مثل الطفلة المهووسة التى عثرت على دميتها الانثى الفتاة العروسة او دبها المحشو او ارنبها المحشو المفضل الذى لا تستطيع النوم كل ليلة او الحياة كل نهار الا بالكلام معه وملاعبته وملاطفته. فاصبحت شبه لا تترك ايرى من قبضتها ولا تكاد تنظف قبضتها من حليبى حتى يغرقها مرة اخرى. ولاحظت انا وهى ايضا لاحظت اننى اركز اكثر واستمتع اكثر بما نشاهده من افلام وهى تدلك لى زبرى وتمارس عليه الهاندجوب. فكانت يدها لا تتوقف على تدليك زبرى ونحن نشاهد افلام دارك سيتى والعودة الى اوز و.... كرتون والت ديزنى الكلاسيكى مثل سنووايت وغيرها. وفيلم البداية. والمومياء والفلاح الفصيح والبرئ. ودراجونلور كيرس اوف شادو. والوعد لبيتر كوزمنيسكى. وجيسون والارجونوتس وكلاش اوف تيانز. هيركيليز ليجندارى جورنيز. ايه اى ابوكاليبس ايرث. هيلين اوف تروى 1956. موكب الاباء. بن هور وكوكب القرود. مسرحية سيدتى الجميلة. داكوتا سمر. قصة مدينتين. اوقات عصيبة. الاميرة ورجل المارينز. ديب ان ذا فالى. رحلة الغرب. المحقق دى ولهب الشبح. الساحرة بيضاء الشعر من المملكة القمرية. مولود للامل. الثعبان الابيض والساحر. الحبل لجيمس ستيوارت. الرداء. شيناندواه. شايان سوشيال كلاب. سوبرمان. صمهوير ان تايم. ان كلير داى وان كان سى فوريفر. احدهم طار فوق عش الوقواق. جون كارتر. ايناف سيد. شيرى الفين. بومباى 1995. اوتلاندر 2008. كينزى. طرزان اكس. الصقلى الاخير. سكرتيرز سانس كولوت. ديت وذ انجل. صمثينج نيو. انديانا جونز. هورور اكسبريس. فالكيرى. شاتو ميروكس. ماى سوبر اكس جيرلفريند. هيلهوندز. ليتل وومن. فوريفر امبر. لص بغداد. اريانا جولى 50 كريمبايز. وعفريتة هانم. وعفريتة اسماعيل يس. وقلب الليل.

كما فتحت لخوخة خزانة اسرارى الجنسية. فشاهدت معى بانبهار قطة وقعت فى مخزن اسطوانات لانشون. شاهدت معى روائع نجمات البورنو الكسيس تكساس وافا روز وايفا انجلينا وسينا ويست وسامانتا سترونج وبوبى ايدن وتيرى سمرز وجراسى جلام وايما كمنجز وكورينا جايدن وناعومى راسيل وديانا لورين وفلاور توشى ورايلين وجوليا ان. نينا مرسيديز وشيلا مارى. و انيت هافن. ربيكا ليناريس. فيليسيتى فون. كريسى لين. ايزيس نايل وكيشا جراى. دوللى داركو. باتريشيا رومبرج. لايتون بنتون. جينافيف جولى. بايبر باركر. نزارا كوين. ميك بلو. مايكل ستيفانو. ميليسا لورين.

ظلت تدلك لى زبرى فى كل وقت وحين وزبرى لا يبخل على خوخة بالانتصاب مرارا وتكرارا. حتى اشتكت بروستاتتى منها وحرقنى بولى. فذهبنا للطبيب. فابتسم وقال وهو يظننا عروسين. قللا من الحب قليلا. خير الامور الوسط. ضحكنا نحن الاثنان ولم تخبره خوخة بالحقيقة اطلاقا. ثم اعطانى الطبيب لبوس ديكونجستيل للبروستاتا. فكانت خوخة رغم شبقها قد بدات تبكى حزنا على ابنها وخوفا عليه. قلت لها. لا تتضايقى يا خوخة لقد احببت كل ما فعلتيه معى. وانى العن البروستاتا الغيورة من حبنا. لا العنك. ضحكت وقالت. يا روح قلبى انا اسفة بجد. مش عارفة ايه اللى جرى لى هنا فى المنصورة. يمكن ذكرياتى انا وباباك. احنا اتقابلنا وحبينا بعضنا واتجوزنا هنا وايه رايك كمان عشنا شهر عسلنا وسنة كاملة اول سنة لنا مع بعض. هنا كمان. تعرف ده. قلت لها. ايوه يا خوخة دانتى وبابا هريتونى حكايات عنكم من اول ما وعيت على الدنيا وانتم بتقولوها لى. ضحكت وقالت. يا واد يعنى زهقناك مش كده. قلت لها. لا واللـه يا ماما دانا باستمتع بحكاياتك انتى وبابا. وباعرف قد ايه كنتم ولسه بتحبوا بعض. وحب زمان بتاع عبد الحليم حافظ وفريد الاطرش وام كلثوم ونادية لطفى وفاتن حمامة وفاتن فريد كان عامل ازاى. كان حلو فعلا يا خوخة من حكاياتك ومن افلام زمان. نفسى خوخة حبيبتى تحبنى تحب رشاد كده زى ما حبت اسماعيل برضه. ضحكت خوخة وقالت. العصفورة قالت لى انها بتموووووت فيك قده واكتر كمان بس بشرط تقبل انه شريكك فيها بالنص زى ما هى قبلت تكون نعمت شريكتها فيك. اشرت لعيونى وكأنى اقول. من عينايا. قالت. تسلم عينيك يا حبيب قلب خوخة. وضحكت وهى تتابع. دلوقتى يلا نام على ضهرك عشان تاخد اللبوسة. واخرجت العلبة من الثلاجة وقصت لبوسة منها بالمقص واعادت العلبة للثلاجة ثم بصقت عليها بصاقا غليظا حليبيا ودهنته باغراء وهى تنظر فى عيونى. ثم رفعت لى ساقى وانا امسكتهما وانا لا افارق بعيونى منظر راسها ويدى قرب شرجى وزبرى ثم بدات تضع اللبوسة كانها تنيكنى باصبعها فى شرجى وادخلت اصبعها خلف اللبوسة بثبات حتى ابتلعتها اعماق طيزى واخرجت اصبعها ومسحته فى زبرى. الذى انتصب. صفعته بيدها وقال. بس يا رشاد يا صغير اتهد شوية الايام ماتتعبش رشروشتى حبيبى. واستلقت على جنبها جوارى احيانا تولينى ظهرها واحيانا تواجنى. وبينما اولتنى ظهرها ذات مرة ونحن نتكلم بكل شئ ونضحك وتغرينى بكلامها الناعم الامومى السحرى الهادئ المعسول. قالت لى. زبرك احسن دلوقتى يا رشروشتى. الحرقان وصعوبة البول خفت. قلت لها. جدا يا ماما. قالت. بس لازم نصبر بلاش شقاوة الايام. ممكن على خفيف يعنى بس بعيد عن رشاد الصغير. كل ده واسمه الصغير هاهاهاها. وارث من ابوك تمام انت. قلت لها. ماهو لازم يكون الصغير يا ماما لانه مش معقول هيكون اكبر من صاحبه ولا اطول منه يعنى هاهاهاها. قهقهت خوخة فجاة وقد اعجبتها كلماتى جدا. فتعجبت وضحكت معها. قالت. مخك ده هيجننى يا عبقرينو. قلت لها. من بعض ما عندكم يا ام مخ راجح يا حكيمة الحكيمات. قالت لى. بعد كده انا هاستعمل كيه واى جيل او زيت جونسون او فازلين مع زبر حبيب قلبى رشروشتى او جوانتى ساتان عشان ما اعوروش ولا اتعبوش اوكيه. قلت لها. صح يا خوخة. ووجدت يدى تمتد الى الكورسيه الرقيق الدانتيل الشفاف الازرق المزخرف بورود وله حمالات رفيعة ويشبه المايوه القطعة الواحدة. ويتحول الى مثلث يغطى كس وعانة وشرج خوخة. مددت يدى الى ردف ماما وجذبت مثلث الكورسيه جانبا لعلى ارى كسها الرائع الذى لم اره من قبل عن كثب وقرب. ولكنى لم استطع رؤيته بوضعها وهى مستلقية على جنبها تولينى ظهرها هكذا. وترقد بالوضع الجنينى وتجعل ساقيها ناحية طرف وحافة السرير جهتها. قالت لى خوخة. عايز ايه يا حبيبى قول متخافش. ترددت قليلا ثم تذكرت انها طلبت منى بوضوح ان ترى زبرى. قلت لها متشجعا. عايز اشو ... اشو .. اشوف كسك يا ماما. ضحكت وقالت. ضرورى ضرورى يعنى. قلت لها. اه يا خوخة ضرورى اوى اوى. ضحكت وقالت. طيب بس تشوفه وبس عشان مازعلش منك. ماشى. وانا محضرالك مفاجاة جديدة لما نروح بورسعيد. قلت لها بعيون واسعة ولهفة طفل متشوق للعبة جديدة وقصة مصورة جديدة. ايه المفاجاة يا ماما. قالت بصوت امومى ناعم ومغرى. لا ماهو لو انا قلتلك مش هتبقى مفاجاة. هدات قليلا وقلت لها. طيب على راحتك خلينى متشوق احلى. قالت لى. صح كلامك مش كده احلى برضه. قلت لها. اه. قالت لى. طيب اقعد بقى قصادى. وانا هنام على ضهرى. ودور عليه تلقاه هاهاهاها. فاستدارت لتستلقى على ظهرها. ومددت يدى وابعدت مثلث الكورسيه الامامى حتى بلغت منتصف فخذها ولولا انه مرن لتمزق. ونظرت. ويا لجمال ما رايته. الللللللللللللللللللللللله كم هو جميل. يليق بالهتى خوخة الحلوة. كس جديس. ليس من هذا العالم ولا بشريا. بل ارقى واجمل واروع. شفاه كسها متهدلة وغليظة كورقات الوردة الوردية. والعسل يلمع بين الشفاه وعليها والبظر كزر الورد بالاعلى صغير وانثوى وجميل. قالت لى. عينيك هتاكله كفاية. قلت لها. لا مش كفاية يا خوخة ارجوكى سيب عيناى تتغذى منه ومن جماله. قالت. خمسة وخميسة على عيونك دى اللى يندب فيها رصاصة. بسم الذى لا قوة الا به عليك عيون الحسود فيها عود. انا لازم ابخره بكرة. قلت لها ضاحكا. كده يا ماما يعنى هاحسدك يا ماى جديس. قالت تتظاهر بالجدية وهى تمزح. اش عرفنى. مايحسد المال الا اصحابه. قلت لها. يعنى انا صاحبه. قالت لى. ايوه صاحبه وصاحب مفاتيحه بس فيه نسخة تانية من المفاتيح عارف مع مين. قلت لها. عارف مع بابا. قالت. عليك نور. ولا يمكن اسمحلك تاخد منه المفاتيح لانه له فيه زى ما ليك بالضبط. قلت لها فى لهفة. طب امتى هافتحه. قالت وهى تشيح بوجهها. مش هتفتحه ابدا. انت معاك مفتاح شرفى له. زى الدكتوراة الشرفية كده ماشى يا رشروشتى عشان مازعلش منك. عايز خوختك حبيبتك تزعل. قلت لها. دانا اموت لو تزعلى منى. قالت. يبقى خلاص. اقبل بما قسم ربنا وقسمت خوخة ليك معايا. هتكون سعيد جدا. قلت لها. خلاص بس سيبينى اتفرج. ضحكت وقالت. يعنى هتشوف الاولمبياد يا خى دا كس. قلت لها. لا مفيش كس زيه. قالت. يعنى انت شفت كس غيره فين يا خيبة. قلت لها. فى افلام البورنو اللى وريتهالك. انت كسك احلى من كسهم كلهم يا خوخة. قالت لى. يا سلام يا بكاش. قلت لها. صدقينى مش باكدب يا روحى وحياتى. يا عسولتى. وكل هذا وانا انظر على كس ماما، كس خدوجتى خوختى ربتى، لا تفارقه عيونى ونظراتى. قلت لها. ممكن المسه بصباعى. قالت لا يا رشروشتى هازعل منك بقى. يلا كفاية كده تعالى نام جنبى. وبالفعل زفرت فى خيبة امل واستلقيت جوارها. ونمنا نوما عميقا. وخبا انتصاب زبرى الذى انتصب بسبب مشهد كس سيدتى وتاج راسى خوخة. بعدما هداتنى خوخة لئلا اؤذى بروستاتى اكثر من ذلك ولامنح جهازى التناسلى فرصة للشفاء.

مرت عدة ايام وماما تمرضنى وتعطينى اللبوس بموعده ونتفرج عن افلام مع بعض الاغراء الخفيف منها والامتناع عن لمس زبرى بيدى او بيدها لكن مع منحها لى فرصة التفرج على جمال كسها الملائكى الخارق الهيفينى. الذى لم ار له نظيرا ولا مثيلا ولن ارى. واخيرا تماثلت للشفاء. وعدت لصحتى.

واول ما فعلته ان نزلت لارقى محلات الغرائب والملابس الغريبة بالمنصورة واشتريت لامى ملابس صينية انثوية كالكيمونو الصينى وايضا كيمونو يابانى. وسارى هندى وسارى باكستانى والمادة الحمراء التى توضع دائرة على الجبين. لتصبح مثل فيلاما Velamma.
وكلها تتناسب مع شعرها الطويل جدا الاسود الفاحم الثقيل جدا جدا. تعجبت حين راتنى احمل لها هذه الهدايا من مصروفى الخاص. وقالت. تعيش وتجيب لى يا جوزى. هاهاهاها. قلت لها. عايزك تلبسيلى كل يوم وكل ليلة واحد فيهم يا خوخة. عايزك اشوفك فيهم. ضحكت وقالت. حاضر يا سى السيد. وبالفعل كانت تجلس بغرفتنا بالفندق او تعد الطعام او نتفرج على التلفزيون وهى بهذه الملابس المثيرة. وسرعان ما تبدا جلسات الهاندجوب ولا تفارق يدها زبرى وقد جردتنى بتسلط وعدوانية انثوية من بنطلون بيجامتى وكولوتى وامتدت يدها لتدلك زبرى بقوة وانا اتاوه وارفع اجزاء وطيات ملابسها الغريبة من اسفل واعلى لاعرى بزازها الثقيلة وكسها الغليظ الشفايف.. وامتع عيونى بجمال ربتى خوخة وهذا الكس الحلو الرهييييب. ويزداد زبرى انتصابا بيدها ويغرق ارجاء الغرفة وصدر خوخة.

قررنا انا وخوخة مد عطلتنا بالمنصورة فترة اطول شهرا او شهرا ونصف. فقد استبشرنا بوجودنا فيها. فكما قلنا قد ذكرت خوخة بايام مراهقتها وشبابها المبكر الاولى وذكرياتها الغرامية الاولى بحياتها ومع ابى اسماعيل. وقررنا التلصص ليلا على الغرف المجاورة لنا باللوكاندة العجيبة. لقد اصبحت شقية جدا يا خوخة. من كان سبب صحوتك الجنسية. انا ام بلدنا المنصورة ام الدكتورة رباب. ام قلبك وخصائص الجديس فيك يا ربتى الحلوة. ام كل هذه مجتمعة. قررت التلصص وحدى اولا ثم فوجئت بخوخة تاتى جوارى وتهمس. اللى يتفرج لوحده يزور يا فلاتى. زى ابوك بالضبط نسونجى وفلاتى. وازباركم ازبار حمير بس بموت فيكم انتم الاتنين.

ورحنا الى الغرفة المجاورة الاولى سمعنا تاوهات خفيضة ولكن ليس من رجل وامراة فقط بل هى متعددة كأنها لاربعة او ستة افراد بين رجال ونساء. حاولنا فتح الباب. لقد اصبحت تعشق المخاطرة والمغامرة والتلصص مثلى. لقد افسدت اخلاقك يا خوختى. لقد افسد الخادم سيدته والبليفر جديسه. هل سيفتح معنا الباب البدائى ام سيعاند. وجدناه فتح كأنما يرحب بنا وبتلصصنا. وواربناه. كان ضوء الغرفة مضاء. وعلى الفراش الكبير اربعة افراد. رجلان وامراتان. رجل وامراة شقر الشعر وملامحه اوروبية او المانية لكن كلماتهم مصرية خالصة كما لو كانا مصريين ابا عن جد. ورجل وامراة نوبيان سمر مليحا التقاطيع وظرفاء. ولهجتهم مصرية بلكنة نوبية. كان الاربعة عراة حفاة. وملامح كل من النوبيين والشقراويين متشابهة. هل الشقراوان اخوان والنوبيان اخوان. لا ادرى. ربما. لكن كان النوبى محتضنا للشقراء والاشقر محتضنا للنوبية. كان الاربعة يتبادلان القبلات كل زوج مع معاكسه من الالوان هاهاهاها. الاشقر يقبل النوبية بحرارة وهى تجذب راسه اليها بقوة وعيونها ملآى بالحب والغرام. وتقبل وجهه بجنون مفتتنة بجماله وانه احبها رغم اختلافها اللونى عنه ولم يحب شقراء مثل قريبته هذه. وكذلك كانت الشقراء سارحة بهيام فى الرجل النوبى الاسمر. وكله رجولة وطول قامة وجسده ممشوق كمتسابقى الماراثون والركض بالمضمار الاحمر. وعيونه معلقة بوجهها منبهر بها وملآى بحنان غريب وحب. وكان التناقض اللونى بين يدى الرجل وبزاز المرأة فى كل الحالتين مثير للغاية. كنا انا وخوخة ننظر مشدوهين وانا اهمس لها. من هؤلاء. قالت. لا ادرى ولكنهم عاطفيون جدا مع بعضهم يا بختهم. وامرهم عجيب حقا. اهم اجانب. قلت لها. لكنهم يتكلمون بالعامية المصرية. قالت لى. لعلهم مصريون من احد الابوين فقط وامهم او ابوهم المانى او انجليزى. فكرت وقلت ربما. وكانت يد خوخة المغلفة بالقفاز الساتان الاسود الحريرى الطويل قد اخرجت زبرى من مكمنه داخل كولوتى وبنطلون بيجامتى وبدات تدلكه بقوة. ويدى تلتف حول ظهرها. واقبل خدها وجبينها. والمس بيدى لاحقا جانب نهدها الثقيل الرهيب. وراينا النوبى قد فرغ من الاحضان والقبلات الخفيفة مع الشقراء. وسمعناها تقول له. نكنى يا روحى. مش قادرة. متع كسى الابيض بزبرك الاسمر الجميل اممممم. فنهض النوبى وتموضع بين ساقى الفتاة الشقراء العشرينية. كان الاربعة من ملامحهم فى العشرينات. تموضع ورفع ساقيها على كتفيه. كان اقدامها صغيرة وحلوة ورقيقة بيضاء فوق هذا العملاق النوبى. وبدا يعطيها من حلاوة زبره الكثير ويندفع فيها دخولا وخروجا. قرر الزوجان الاخران تقليدهما على الفور. وختم الفتى الاشقر قبلة فرنسية مع شفاه الفتاة النوبية الغليظة وتفرس فى ملامحها الفرعونية الجذابة جدا جدا وكحلها الرائع ثم تموضع بين ساقيها. وادخل زبره الابيض الضخم فى كسها النوبى الاسمر الحلو. وتاوها معا ونزل يهمس لها بعبارات الحب ويغمر وجهها بالقبلات ثم بدا يصعد ويهبط بزبره وجسده فوق وفى اعماق كسها الرهيب.


الفصل الثانى عشر. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر

اخرج الاشقر زبره الضخم وقد لاحظنا انا وخوخة ان راسه كبيرة كانها مركبة تركيبا فوق زبره. لم يكن كذلك حين ادخله فى كس الفتاة النوبية حبيبته. لعل كسها الضيق المحبوك هو الذى فعل بها تلك الافاعيل. كانت شفتاه مفتوحتين والتلذذ باد على وجهه كأنه فتى يمارس العادة السرية او يلمس زبره لاول مرة فى حياته. كانه لاول مرة ينيك امراة فى حياته. ولكن هذه الفتاة ليست كاى امراة. انها بسكويتة مخبوزة جيدا بالشوكولاتة واجمل نساء مصر. كانت عيونه مثبتة على وجهها المسمسم الحلو التقاطيع وانفها الصغير وعيونها المصرية النوبية الصميمة تذكرنى باغنية احمد منيب مصرية نوبية. ثم تحركت عيونه الذاهلة الزرقاء نحو نهديها الثقيلين كعادة نهود السمر. بلونهما الاسمر النوبى مثلها وحلماتها الغامقة جدا. كانت نهودها جذابة جدا وفاتنة وللفتى الاشقر كل الحق ان يتمعن فيهما ويفتتن بهما. انهما اصله واصل البشرية. السمرة اصل كل البشرية. افريقيا. انها امه وترمز لامه الكبرى الاولى. ولذلك يعشقها ويعشقها كل انسان خصوصا من اختلف لونه معها. انه ايضا مثلى اشتهى ان ينيك امه ويرتبط بها للامر بكل الروابط المتينة الممكنة. ولكن الفرق انه حقق حلمه بالفعل وانا ليس بعد. وفتح الفتى الاشقر فمه فجاة واغلقه باسنانه ثم انزل من فمه بصاقا ابيض غليظا وسميكا. على حلمات حبيبته النوبية ثم فرش باصبعه بصاقه على حلمتها. وبدا يدلك حلماتها وكان منظرا مثيرا جدا لى وله. وتابعت انا وخوخة الزوجين الاخرين. كان الفتى النوبى يخرج زبره ويدعك راسه طويلا فى زنبور الفتاة الشقراء وهى تتاوه وتصرخ قائلا. نكنى كمان يا روحى. ادعك زنبورى بزبرك غرقه بميتك التمهيدية. وكان يدخل زنبورها فى فتحة بول زبره. فى حركة عجيبة ومثيرة جدا. كانت تنيكه بزنبورها فى زبره. ثم ادخل زبره فى اعماقها غطس طويلا طويلا حتى بلغ القعر. بسبب ضخامته وطوله وشهقت هى من اللذة والامتلاء الذى لم تحسه من قبله مع احد. وارتطمت بيضاته السمراء الغامقة بطيزها البيضاء الزبدية اللون الناصعة. وحين يخرج زبره منها يصل بين كسها وزبره خيط رائق رفيع من السائل. كان خليطا من سوائل هياجهما هما الاثنين. كانا متعطشين حقا للعلاقة معا. وعدنا بنظرنا للزوجين الاخرين ويد امى لا تتوقف على تدليك زبرى ويدها الاخرى تفرك كسها. من طيات ملابسها الغريبة. كان الفتى الاشقر قد غير الوضع واستلقى على ظهره وصعدت فوقه الفتاة النوبية وهى تضحك وتبتسم له ومنحتنا ظهرها وواجهته. ونزلت بكسها على زبره. كانت يداه على جنبيها تمسكها قمة فى الاثارة بلون يديه الابيض وجسدها الاسمر. وكانت اردافها ثقيلة اصلا ولما انضغطت على فخذيه ازدادت ضخامة واثارة. كانت تهمس له باشياء لم اسمعها وتضحك ويضحك. وهى تصعد وتهبط على زبره ببطء ثم بدات تتقافز كالقردة المجنونة. وفتح الاشقر فمه فبصقت فيه النوبية بصقة كبيرة وثقيلة وبيضاء وسميكة نزلت كخيط غليظ بطئ من فمها وابتلعها فى تلذذ. كلما كنت اقترب من اطلاق حليبى تخفف خوخة من قبضتها وتدليكها فلما اهدا تعود للتدليك الخفيف ثم السريع وهكذا دواليك. وعدنا بنظرنا انا وخوخة الى الفتى النوبى والفتاة الشقراء زرقاء العيون. كانت كذلك قد غيرت الوضع واصبحت تتقافز بجسدها الضئيل الاوروبى فوق جسده الضخم الافريقى وزبره الهائل الذى لا ادرى كيف يدخل فى كسها الصغير وجسدها الرقيق. وكفاه الكبيران السمراوان تمسكان باثارة بجنبيها الناصعى البياض. وقلدت النوبية وبصقت فى فم النوبى كذلك وابتلع بصقة الشقراء. وامتلات الحجرة برائحة الجنس. وتاوهات وانين الرجال والنساء المتلذذين والمستمتعين لاقصى درجة بل لدرجة فوق الوصف وفوق الخيال. ولولا انه سينكشف امرنا ويعرفون بوجودنا لتاوهنا نحن ايضا من اثارتنا ولذتنا انا وخوخة. ثم غير الزوجان وضعهما واحتضن كل رجل شريكته من الخلف على الوضع الجنبى وضع الملعقة. ورفع كل من الاربعة ساقا لاعلى. وادخل النوبى زبره فى كس الشقراء من الخلف وكذلك ادخل الاشقر زبره فى كش النوبية من الخلف وبدا النيك مرة اخرى. ثم انقلبوا للوضع القططى. وعادوا مرة اخرى للملعقة. وصاح الرجال اخيرا وملاوا اكساس النساء بالحليب. امتلا كس الشقراء بحليب الافارقة. وامتلا كس النوبية بحليب الاوروبيين الشقر. وبدا الحليب يسيل من الكسين فى مشهد مثير للغاية. ورقد الاربعة يلهثون فى نشوة ما بعد الجماع. وعيونهم سارحة فى السماء والسقف. حتى نزلوا من عليائهم اخيرا. وتبادل كل زوجين القبلات. وسرعان ما انتصبت ازبار النوبى والاشقر. فوقف الرجلان كل عند كتف شريكته. وبدات الشقراء تدلك زبر النوبى بيدها البيضاء الرقيقة حول زبره الاسمر. ثم ادخلته فى فمها وبدات تمصه. وكذلك فعلت النوبية بزبر الاشقر. بعد فترة من البلوجوب الساخن. صاح الرجلان ويدا المراتين تدلك ازبارهما بجنون. ثم تناولت الشقراء بعض حليب النوبى فى فمها وابتلعته وبعضه على نهديها ودلكته على نهودها حتى لمعت. وكذلك فعلت النوبية مع الاشقر.