تامر وحبيبته لورا

Story Info
Tamer and his sweetheart Laura.
3.2k words
4.67
2.1k
00
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here
Kawakeb
Kawakeb
11 Followers

نظر تامر للخارج من حيث يقف على شرفة بيت والديه. جاء الى المنزل وهو يعلم ان اباه مسافر لمدة اسبوع ليحضر جلسة استماع فى لندن. ابوه سمير راجى اشترى هذا المنتجع الصيفى منذ عامين مضيا. كان بيتا شاطئيا جميلا مطلا على البحر. وعلى الشاطئ رأت عيناه امه تقف وحيدة لا يبدو منها الا ظل اسود سيلويت فى نسيم البحر العاصف. هبت الرياح فى مواجهتها. والتصقت البلوزة الحريرية والشورت الفضفاض اى ما ترتديه بجسدها مظهرا قوامها الحلو. فى التاسعة والثلاثين من عمرها. لا تزال لورا تمتلك صفات عارضة الازياء او ملكة الجمال التى سقط سمير راجى فى حبها بجنون. تزوج سمير لورا وهو فى الاربعين وهى فى التاسعة عشرة فقط. كان شريكا فى مؤسسة قانونية وكانت سكرتيرته.

كانت الشمس على وشك الغروب وفى الضوء المتلاشى الخافت نظر تامر باشتياق وحنين نحو منظر لورا. كانت نظرة رجل يتوق سرا لامراة احلامه انها امراة ما لم يستطع الحصول عليها. منذ ذلك الحين حين راى لورا عارية دون درايتها بذلك فى غرفتها بعدما قامت بالاستحمام عندما كان بالمنزل فى المرة الماضية. وقد عرف انه لا توجد فتاة اخرى تستطع ان تاخذ مكانها فى افكاره ابدا. عرف تامر ان ما شعر به خطا ومهما حاول جاهدا فلم يستطع اخراج مشهد لورا من راسه.

دخل المنزل دون اعلان وسار داخل البيت. كان الباب الخارجى الامامى غير موصد وعندما دخل منه ونادى لم يجد اجابة لندائه.

خرجت لورا من الحمام لا يغطيها الا فوطة الحمام الخاصة بها. وعندما وقفت امام دولاب الملابس تركت الفوطة تسقط على الارض. فى التاسعة والثلاثين من عمرها كانت نهداها الممتلئان لا يزالان صلبين ولم يترهلا. وكان خصرها لا يزال يمنحها شكل الساعة الرملية وجنباها يكونان ردفين جميلين وساقين طويلتين جميلتين اثارتا جنون سمير كلما مارس الحب معها. والهواء البارد قد جعل حلمتيها تتصلبان ووقفتا منتصبتين مثل اطراف الممحاة. كان شعرها الاشقر لا يزال مبتلا رطبا ورفعت فوطتها لتجففه. فى هذه اللحظة بالذات وذراعاها مرتفعتان والفوطة تغطى عينيها فلا ترى عبر تامر امام غرفتها ونظر بالداخل. كان المشهد الذى حياه واستقبله قد جعله يلهث لا اراديا. اراد ان يسير بعيدا بسرعة وفورا ولكن على ما يبدو التصقت قدماه بالارض. طافت عيناه وتجولت ولفت انتباهها شعر العانة الجميل الخفيف المحمر اللون مجعدا مقوسا للداخل بين فخذى والدته.

ورغم ان ذلك قد استغرق بضع ثوان فحسب الا انه بدا كعمر كامل بالنسبة لتامر الذى كان واقفا هناك منخرطا فى المشهد الفاحش لوالدته العارية.

لم يعرف كيف تمكن من السير نحو حجرته. وبمجرد ان اصبح داخلها اغلق بابها سريعا واستلقى على فراشه. فك ازرار بنطاله الجينز وانتزع قطعة منالمناديل الورقية من فوق الكومودينو ودفع بنطاله وكولوته الى اسفل الى ركبتيه. مارس الحب مع الصورة الضبابية التى لا تزال فى عقله والتقط حليبه الذى قذفه داخل المنظيل الورقى متخيلا انه مهبل امه. تنفس بصعوبة وثقل وتاوه وهو يعلم انه قد ارتكب ذنبا وخطيئة شنيعة.

نهض تامر ومسح جسده وملابسه من اى بقايا تفضح امره وسار على نحو غير متزن خارجا من حجرته.

قالت لورا حين راته. تامر اوه اهذا انت ظننت ان والدك جاء. ظننت انه عاد مبكرا. ابتسمت له بحب صادق.

قال تامر وهو يعانقها ويقبل خديها. مرحبا امى لقد حصلنا على عطلة لعدة ايام ففكرت انه من الافضل ان ازوركما.

كانت رائحة جسدها المستحم لتوه مسكرة تبعث على النشوة كالخمر وهو يضمها بين ذراعيه. ولا شعوريا ضمها تامر بقوة لمدة اطول من المعتاد وفجاة ادرك ما كان يفعا فاطلق سراحها.

ابتسمت لورا لابنها وقالت. امم انك مشتاق لى كل هذا الاشتياق.

طيلة الفترة التى كان فيها بالمنزل. ظل تامر يختلس النظرات نحو امه كلما تيقن انها لا تراه ولا تلاحظ. كل ما استطاع رؤيته كان تلك الالهة العارية. تمنى باستماتة الا تعرف امه ما فى باله. لقد كان لتامر عدة صديقات جيرلفريندات فى الكلية ولكن بعد هذا اليوم تلاشين وبهتن مقارنة بهذه المراة التى ولدته.

واليوم عاد الى المنزل. عرف ما كان عليه فعله. حتى لو اخبرت اباه لاحقا لم يستطع منع نفسه اكثر من ذلك. كان قد حزم امره واتخذ قراره.

سار تامر نحو الشاطئ حتى وقف خلف لورا ببضعة امتار. كان قلبه يخفق بشدة بشكل وحشى وقد راها واسره عبيرها.

قال بنعومة وخفوت. ماما

استدارت وهى تشعر بالفرح والمفاجاة لما راته.

فتحت ذراعيها ومدتهما نحوه وقالت. تامرى.

عانق الام والابن بعضهما البعض.

سالته فى ترقب قلق. لماذا عدت للمنزل اهناك شئ حصل فى الكلية ؟

اجاب تامر. لا يا امى فقط رغبت ان اكون بالمنزل. فقط احببت ان اكون معك.

قالت لورا. اوه. وهى تنظر نحو ابنها وتتساءل عما يجرى. وشعرت بعدم ارتياحه فمسحت على شعره ووضعت يديها حول خصره.

سالته بلطف. اهناك مشاكل فى الجامعة ؟ انت تعلم ان اباك مسافر لمدة اسبوع اظن انه اخبرك بسفره.

قال تامر. نعم اعلم ذلك ولكن انت من اردت ان اتكلم معها. ونظر الى الرمال.

ادركت لورا ان ابنها يعانى المتاعب ولكن لم تستطع معرفة ماهيتها. ضمت يديه بيديها وقادته عائدة الى داخل المنزل وسار الابن والام بهدوء تاركين اثارهما على الرمال والتى سرعان ما اضاعتها الامواج القادمة.

واضاء السماء المظلمة برق خاطف وبدات قطرات المطر تهطل عليهما وهما يشقان طريقهما نحو المنزل. اشتد المطر وركضا يدا فى يد. وعندما وصلا الى عتبة البيت كانا قد ابتلا تماما.

ودخلا المنزل. ونظر تامر نحو لورا. كانت بلوزتها المبللة شبه شفاف تخفى بالكاد تضاريس نهديها واندفعت الحلمات منتصبة للخارج مثل النقاط الداكنة. لم تلحظ لورا نظرات ابنها.

قالت. انا بحاجة لتغيير ملابسى وانت كذلك.

قال تامر وهو ينظر نحوها. كلا يا امى.

اندهشت لورا من كلمات ابنها. وقالت ستصاب ببرد خطير قاتل. وهى تتساءل ماذا دها تامر.

قال تامر. انت انتظرى هنا. فقط ابق هنا. وهو يشق طريقه الى غرفة لورا ويعود بمنشفتها.

لم تنبس لورا ببنت شفة ولم تعلم بالضبط ماذا جرى لتامر عندما وقف تامر فى مواجهتها ووضع الفوطة على راسها وبدا يجفف شعرها. عندما انتهى من ذلك وضع الفوطة على الكرسى ووضع اصابعه على ازرار بلوزتها وفكها زرا زرا. بينما يفك الازرار وضعت لورا يدها على يده.

قالت بصوت غير مسموع. ماذا تفعل ماذا تفعل يا تامر. وهى تنظر فى عينيه.

قال تامر وعيناه لا تفارقان عينيها ابدا. ارجوك يا ماما.

بللت دموعها خديه.

كانت لورا تشعر بالصدمة لدرجة افقدها النطق.

انفك الزر الاخير ودفع تامر البلوزة عن كتفى امه وتركتها تسقط على الارض. للمرة الاولى فى حياتها وقفت عارية الصدر امام ابنها البالغ من عمره 20 عاما. فى الهواء البارد نما نهدا لورا صلبين وحلماتها منتصبة وبارزة. اتجهت يداه الى نهديها وقبض كفه واصابعه على اللحم الجميل.

قوست لورا منكبيها الى الامام وبطنها الى الداخل وهى تلهث. وجعل ذلك نهديها يندفعان الى داخل كفى تامر وهو يلاطفهما ويعجنهما بلطف. كانت لمساته كهربية واستطاعت لورا ان تشعر بحلماتها تزداد صلابة وانتصابا للغاية.

قبضت على كل معصميه وترجته. ارجوك هذا خطا ارجوك توقف توقف

ولكن تامر ظل يعجن ويستعمل اصبعه وابهامه بدا يضغط بخفة على حلمات امه. وبينما هى تقوس راسها للامام اطلق سراح حلمة وقبض على خدود لورا وقرب فمه من فمها ووضع فمه على فمها. قبل فم امه ومسح لسانه على شفتيها ودخل فمها. وترك خديها وادخل يده فى شعرها وقبلها قبلات عميقة وبحث عن لسانها ومصه بينما استمرت يده الاخرى فى ملاطفة نهديها والحلمات. ورغم الصدمة التى اصابتها الا ان لورا استجابت رغم ارادتها على الملاطفات المحارمية التى يمارسها ابنها على جسدها. استطاعت ان تشعر بالرطوبة بين فخذيها. وعلمت ان النشوة والاورجازم على وشك اغراقها. بدات شفتاها الناعمتان تتقبلان اقتحامه واندمجا فمهما معا وكل منهما يسعى الى لعاب الاخر. وعند ذروة مشاعرها انتفضت وارتعشت وهى تقذف واقفة هناك عارية حتى خصرها ويد ابنها على نهديها وفمه على فمها. وشعر بالرطوبة والبلل واللزوجة فى باطن فخذيها بينما ينساب عصير الحب من كعثبها ويبلل الجلد الناعم لعانتها.

شعر تامر باورجازم امه وهو يمص لسانها. وترك فمه فمها وجعلها تقف مستقيمة. نظرت لورا نحو ابنها ولهثت بشكل غير منتظم. وعرفت انها قد قذفت بسببه ومن اجله وحاولت النظر بعيدا وتجنب النظر اليه. كانت تتنفس بشكل سريع. وادرمت لورا انهما قد ارتكبت زنا المحارم ولكن الاحساس القوى الذى اجتاحها كان ايروتيكيا للغاية. ولكنها شعرت بالخجل بشدة بشكل شنيع وضمت يديها وشبكتهما حول نهديها لتغطى نفسها وتنسى ما قد حصل.

لا تزال واقفة امام تامر. شاهدت برعب وهو يخلع ملابسه حتى اصبح عاريا تماما. حاولت ان تتحاشى عينيه ولكنها لم تستطع. كانت الدموع الان قد حل محلها نظرة رغبة واحتياج شديدة كانت تراها لدى زوجها عندما يكون مثارا ومهتاجا بالكامل. وكانها فى حالة ذهول او حلم شعرت بيدى تامر على يديها يفكهما عن نهديها ويضع اناملها على ايره الضخم. جعلها تقبض على ايره. نظر الابن والام لبعضهما البعض وهى تحس بايره النابض فى يديها. كان الاير الضخم يسيل منه اللعاب التمهيدى وبلل كفيها.


غمغمت لورا. لا يا تامر. ارجوك توقف. اتوسل اليك. ارجوك توقف.

لم يستطع تامر تمالك نفسه او التحكم فى رغباته. فالحاجز قد انكسر وانهار ولا رجوع. انه يريدها بكل طريقة. فلابد له وعليه ان يحصل عليها. لم ينطقا باى كلمة وهو ياخذها من يدها ويقودها الى الاريكة ويجعلها تجلس على الحافة بينما يقف امامها. طوى ركبتيه جاعلا ساقيها بين فخذيه ووضع تامر ايره المنتصب بين نهدى امه وضغط النهدين معا بكفى يديه.

قال وهو ينظر الى وجهها. احتاج الى ان انيك نهديك يا ماما.

اقشعر بدن لورا وقد بدا تامر ينيك ما بين نهدى امه. بدا الاير الصلب يتحرك بين باطن وتلافيف لحمها المنتفخ وقد زيته اللعاب المنوى المنساب بغزارة. كانت تستطيع ان تشعر بحرارة ايره وكذلك بالاحتكاك وهو ينيك نهديها. لم تكن قادرة على ايقافه او التحكم فى نفسها وبدات ذراعاها فى تطويق فخذيه وهو يتحرك بين نهديها. بغتة توقف واطلق تنهيدة واهة وضغط نهديها معا باحكام. وانطلق قذفه وضربها فى عنقها وشعرت بالكرات الدافئة لحليبه تبللها. ظل يقذف وهو يرتعد وينتفض وبدا ينيك نهديها ثانية وتحول السائل القشدى الغليظ السميك الى اللون الابيض وهو يدلكه ويدعكه فى لحمها.

عندما انتهى وانهى قذفه ركع تامر بين ساقيها ودعك حليبه على نهديها وحلماتها. وغطى لحمها بغلاف كأنه بلسم لتخفيف احتكاكه وانتهاكه جسدها. ثم وضع راسه على فخذيها وبكى.

قذفت لورا للمرة الثانية عندما قذف على نهديها. كانت الان ضعيفة وعقلها مرتبك جدا تجاه ما فعله بها. رفعت راسه عن فخذيها ووقفت وسارت فى هدوء نحو غرفتها. خطت الى داخل الحمام. كانت المرأة التى تطل عليها وتنظر اليها من المرآة كانت امراة ما عارية من الخصر لاعلى وشعرها غير ممشط ومبعثر والنهدان يلمعان بالحليب الذكرى. رباه هذه انا. قالت ذلك لنفسها. ماذا فعلت انا. ابنى مارس الحب مع جسدى. وضعت يديها على وجهها وبكت. وقفت لورا تحت الدوش واغتسلت من كل اثار حليب ابنها. سمير سوف يقتلنا اذا علم.

استلقت لورا على الفراش ولم تستطع النوم وعادت افكارها الى ما قد حدث. كانت تستطيع لا تزال ان تشعر بالاير النابض لتامر على نهديها والطريقة التى كان يعجنهما بها. واصابعه وهى تجذب برقة حلمتيها. حاولت الا تعترف بذلك ولكنها علمت انها حصلت على اروع الاورجازمات عندما فعل ما فعل معها. كان تامر لا يزال بالبيت واقشعرت فلم تستطع التفكير اكثر من ذلك. اغلقت باب غرفة نومها.

مرت ساعة وشعرت بانها اكثر هدوءا قليلا. فكرت وقالت فى نفسها لعله ثاب الى رشده وتراجع عن نواياه. تساؤلت عن كيف سيواجهان بعضهما فى اليوم التالى. ربما سينصرف قبل ان تستيقظ.

ظنت لورا انها تحلم عندما سمعت طرقا ناعما على باب غرفتها. سمعت طرقا ثانيا. ثم سمعته يقول. يا ماما ارجوك افتحى الباب. وضعت لورا وسادتها على اذنها لئلا تسمع صوته.

اتوسل اليك يا ماما ارجوك لا تفعلى هذا بى. سوف اذهب للابد بلا رجعة عن حياتك غدا. سمعته يتوسل.

استطاعت ان تسمع الحيرة واليأس فى صوته ومع الدموع التى لا تزال تبلل عينيها ووجهها نهضت وفتحت الباب.

وقف تامر فى بيجامته يواجهها. وتعلقت عيناه بعينيها بلا توقف. واغلق الباب خلفه ببطء وهو يخطو الى داخل حجرتها.

علمت لورا انهما قد عبرا خط اللا عودة. كانت النظرة فى عينيه تخبرها بانه يريدها. يحتاج الى جسدها. ليحبه وينيكه. ضمها وقربها وقبض عليها والتقت شفتاهما. كانت قبلة عاشقين مليئة ومحملة بالكثافة والتراكم الطويل. حركها تامر الى منتصف الحجرة. وهو يجذبها اليه ويضمها ويتذوق فمها طيلة الوقت. كانت يداه تعبثان فى اطراف قميص نومها وتجذبه لتخلعه عنها من فوق راسها. لم تكن ترتدى شيئا تحته. بحثت شفتاه عن حلمتيها للمرة الاولى وامتصهما وجعلهما تنتصبان وتتصلبان وكأنه يبحث عن الحليب الذى غذاه وهو طفل رضيع. شعرت لورا بنهديها ينموان ويزدادان سمنة وضخامة وهو يمتصهما ويعجنهما. خلع ملابسه بسرعة ونزل الى ركبتيه. قبل بطنها وسرتها وشعرت بعد ذلك بشفتيه تلعقان شعر عانتها. وتسارع نفسها بشدة وهو يفتح فخذيها. ثم كان لسانه عند كعثبها الذى كان رطبا مبللا من الاصل. لحسها عند البظر وفتح البتلات وكشف البرعم الضئيل الذى يشتاق للسانه. شعر تامر بها ترتعد عندما اقتربت شفتاه من كعثبها وامتصت بظرها. قبضت اصابع لورا على راسه وهى تنحنى بوضوح الى الخلف وتقدم عانتها لشفتيه. ثم شعرت بلسانه يخترق كعثبها ويندفع للداخل والخارج وهو ينيكها به. شعور دافئ اعتراها وسوائلها وعصائرها تسيل وتتدفق على لسانه. وضع تامر فمه على كعثبها ومص وشرب افرازات امه. كان الاحساس شئ ما جميل لم يستطع تخيله من قبل وهو يشرب من سائلها اللزج الذى ينهمر ويبتلعه فى بلعومه. لم يستطع الاكتفاء منها او الشبع منها وهى تقذف فى اورجازمات متعددة. نما ايره ليصبح صلبا للغاية ومنتصبا. وتساقط لعابه المنوى التمهيدى على الارض. كانت ساقا لورا مفتوحتان الان تعرض وتقدم نفسها فى استسلام تام وشعرت كما لو انها لا تملك القوة والقدرة على الوقوف.

احاطت يدا تامر جسدها تحت ركبتى امه ورفعها وهو واقف. شبكت ذراعيها حول عنقه. وقد رفعها. فطوقت رجليها حول خصره وهو يقبض على ردفيها بيديه. بحث ايره النابض عن كعثبها وشعرت هى بالراس الكروى الضخم يرتاح ويستقر امام كعثبها. رطوبتها ولعابه المنوى جعل من السهل عليه ان يدخل بها. الاحساس الذى شعرت به حين دخل بها جعلها تبحث عن شفتيه. وبينما يتبادلان القبلات العميقة دخل اير تامر فى القناة المحرمة الممنوعة والنفق المحظور لمهبل امه وكعثبها يغطس بالداخل عميقا حتى بلغ عنق رحمها. كان يستطيع ان يشعر بجدران مهبلها حريرية وتقبض على ايره كله. وبينما يمص كل منهما فم الاخر بفمه بدا يرفعها ويخفضها على ايره وينيكها. رطوبتهما اصدرت صوت احتكاك ناعم بينما ينيك الابن امه. ثم شعر بصعود حليبه من قاعدة عجانه ورفع شفتيه عن شفتيها ونظر فى عينيها.

انا ساقذف بداخلك يا ماما. انا انيكك واقذف بداخلك. قال ذلك لاهثا. استطاعت لورا فقط النظر اليه وهى تلهث. ثم بطعنة واحدة شديدة لاعلى اندفع الى اعمق ما استطاع داخل جسدها. وغلف حليبه داخلها وداخل كعثبها. تراخت شفتا لورا عندما شعرت به يبلل تلافيفها الداخلية وقبضت عضلاتها المهبلية على ايره وهو يقذف. حبلا تلو حبل من الحليب. عميقا داخل عنق رحمها. كانت اورجازماتها تعمى بصرها من شدتها وهى ترتجف بين ذراعيه. تعلقا ببعضهما البعض وتمسكا وتشبثا وانتظرا حتى هدات اورجازماتهما. ثم بدات عصاراتهما الممتزجة والمختلطة تنساب وتخرج من كعثبها وسقطت قطرات ضئيلة على الارض. لا يزال ملتحمين معا بالاير داخل الكعثب وحملها الى فراشها. لا يزال لم يشبع منها ولم يكتفى منها بعد. حتى وهو يسير حاملا اياها الى الفراش ظل ينيكها ويحركها برفق على ايره الذى لا يزال منتصبا صلبا.

رفعها عنه ووضعها على السرير وجعلها تستلقى على جنبها. ثم ادخل ايره داخلها من جديد. وظل ينيكها. تاوهت لورا قى نشوة وهى تشعر بايره داخلها.

ثم احست به يديرها لترقد على بطنها. ولا بزال عميقا داخلها مد يده ليضع وسادتها تحتها فاصبحت اردافها الان مرتفعة عالية. كانت لورا فى ذهول واندهاش واعجاب. ثم اخرج ايره منها. ونهض عنها. فتحت عينيها واخذت انفاسا عميقة من الهواء. وعلى الفور شعرت بيديه تضغط وتفتح هضاب قممها التوائم اى اردافها. كانت اردافها ترتجف وشفتاه كانتا عند الشق الاخدودى بين ردفيها. شعرت برطوبة لسانه امام شرجها. لحس الفتحة المكرمشة المجعدة. نجمتها الصغيرة. ضمت لورا اردافها وشدتهما معا ولكن تامر كان مصرا ولحوحا عندما فتحها على مصراعيها بيديه. كانت لورا مصدومة حين ادركت ان ابنها ينوى ان ينيكها من شرجها. مجرد فكرة هذا الفعل التابوهى الممنوع الذى ينوى فعله جعله تصارع لتحرر نفسها ولكن قبضته على جنبيها وردفيها كانت ثابتة راسخة قوية لا تتزعزع. هبط لسانه وغاص فى شرجها مجددا وهذه المرة بقوة اكبر حيث تمكن من عبور فتحتها الضئيلة. الرائحة الارضية المنبعثة من شرج امه اثار الغليان الشهوانى فى عقل تامر بينما ظل يدفع لسانه اعمق وابعد داخل شرجها. صرخت لورا فى غضب شديد وسخط وخجل بسبب اثارته الخطيئية لاستها. حركة لسان تامر المستمرة المتواصلة والتى لا تكل ولا تتراخى تدريجيا جعلتها تتوقف عن الصراع بينما احساس غريب من الروعة الشديدة المذهلة الفاتنة قد بدا يسيطر عليها ويغلبها. ودارت عيناها وانقلبت وهى تستلقى فى استسلام تام له ولنيك لسانه لاستها.

استطاع ادخال لسانه داخل شرج امه. ضغط تامر شفتيه تجاه شرجها وحاول المص وجعل ذلك ارداف لورا تنقبض وتنبسط وطيلة الوقت ترتجف فى استسلام. ثم رفع نفسه عنها وادار جسدها وجعلها ترقد على ظهرها. نظر الى لورا التى كانت تلهث بسرعة. وعيناها شبه مغلقتين. فى حالة حالمة. توقف الزمن تماما بالنسبة للام والابن. تحرك تامر بين فخذيها ورفع ساقيها ووضعهما على كتفه.

كان ايره الغليظ والمنتفخ الان يلمس عانتها. وتحرك اصبعه لاسفل وجمع لعابه المنوى المتساقط وغلف اصبعه به ورفع اصبعه ودعك السائل اللزج على فم لورا وشفتيها دعكه برقة ثم دفعه داخل فمها. تذوقت لورا افرازات ابنها ومصت اصبعه. انحنى تامر على جسد امه ومد يده والتقط زجاجة كريم الوجه الخاص بها. فتح الغطاء وسكب السائل الحريرى على كف يده. دعكه على طول ايره الصلب وحول راس ايره المنتفخة. دفع تامر ساقيها للامام حتى اصبحت عانة لورا مكشوفة ومفتوحة امامه. وضع فتحة الزجاجة امام شرج لورا وتساقط الكريم على نجمتها. البرودة المباغتة جعلتها تخرج من حالتها شبه الواعية لترى ابنها ينظر لاسفل نحوها ولتدرك ان رجليها تستقران وترتاحان على كتفه وانها مفتوحة تماما وبشكل فاجر داعر امامه.

وضع تامر زجاجة كريم الوجه جانبا واخذ ايره فى يده. ودعكه مقابل شرج لورا. شعرت لورا بالراس الاسفنجى يندفع على شرجها.

فتحت فمها وخرجت الكلمات منه مثل همسة وهى ترجوه. لا يا تامر. ليس هنا. لااااااا.....

جذبها تامر لاعلى ووضع احد ذراعيه حول عنقها وهى تحاول ان تدفع نفسها بعيدا عن صدره. ويده الاخرى كانت على ايره وهو يضع الراس على فتحتها الضيقة الضئيلة ويتحرك للامام ليخترق شرجها. كان مرهم الوجه حريريا وزلقا وساعد فى ذلك. وبينما يطعن ايره للامام. انفتح شرجها واستقبل وتقبل الراس الضخم. انفتح ودخل ايره فيه فقط الراس داخل استها ومستقيمها. انفتح فم لورا فى صدمة نتيجة الاقتحام وامتلات عيناها بالدموع نتيجة الالم الشديد الذى احست به بين فخذيها. توقف تامر وظل بلا حراك ساكنا. ليسمح لها ويعطيها الفرصة ان تتعود على عضوه الصلب. نزل براسه ولعق الدموع عن خدودها.

قال. يا ماما. عمرك اتناكتى زى كده قبل كده ؟ هل سبق لك ان تم نيكك قبل ذلك هكذا ؟

لم تجبه لورا ولم ترد عليه. كانت تمتلئ بالشعور بالذنب والخزى والخجل بسبب سؤال ابنها.

احس ان عضلاتها الشرجية قد تقبلت صدمة دخوله. جذب تامر لورا اقرب الى صدره واندفع اعمق داخل شرجها. حاولت ان تدفع نفسها بعيدا عنه ولكنه قبض عليها بثبات وشدة. حتى فقدت ذراعاها قوتهما وخارت قواهما وسقطتا على جانبيها. استسلمت وتوقف صراعها. ودفعها تامر لتستلقى على الفراش ودفع ساقيها او رجليها تجاه ثدييها حتى تسطحتا افقيا ودفع ايره عميقا داخلها حتى ارتطمت خصيتاه بخدود ردفيها العاليين المرتفعين.

اه يا ماما. انا سانيك شرجك واقذف بداخلك حتى تشعر بى. همس تامر بذلك فى اذنيها.

حاولت لورا ان تفهم كلمات ابنها وتستوعبها ولكن فعل التابو كان قد بدا يثيرها ويحرك شهوتها.

ثم بدا تامر يتحرك ويدفع ايره المنتصب داخل وخارج مستقيمها. وجعلت الانسجة الناعمة لامعائها السفلية جعلت قناتها الشرجية مثل قفاز مناسب ومحبوك لايره النابض. تتاوه فى الم ومتعة صرخت لورا بينما ابنها ينيك شرجها. ثم شعرت به يطعن شرجها طعنة عميقة وشعرت باحساس غير مريح بشئ ما يملاها. ظل تامر يقذف حليبه الغليظ السميك داخل امعاء امه. واحتضنها باحكام فى صدره وانثنت رجلاها عند الركبتين وانضغطتا عند نهديها وهو يواصل نيك مستقيمها حتى بعد ان قذف كل حليبه بالكامل داخلها. ثم عندما شعر انه قد انتهى خفف قبضته تدريجيا ورفع نفسه الى اعلى. وانزلق ايره الذى يقل انتصابه ببطء خارجا من شرجها. مبقيا رجلى لورا مرتفعتين الى اعلى ومنفرجتين ومتباعدتين عن بعضهما نظر تامر لاسفل ليرى حليبه ينساب خارج من شرج امه ويتساقط على الملاءة والمرتبة. كان شرجها لا يزال مفتوحا على اتساعه. كالهوة الواسعة ينفتح وينغلق لا اراديا. وجعل المشهد ايره المتراخى المنكمش يعود منتصبا متصلبا مجددا. كانت لورا مستلقية وعيناها مغمضتان. بينما الاورجازم بعد الاورجازم يجتاحها وينطلق خلالها. وضع تامر ايره امام شرجها مرة اخرى واندفع داخلا من جديد. ناك شرجها حتى قذف للمرة الثانية. وهذه المرة لم يخرج ايره منها. ونام على جسدها.

نامت الام والابن. لا يزالان ملتحمين معا الاير فى الشرج. وكلاهما لا يريد التفكير فيما سيأتى به الغد.

Kawakeb
Kawakeb
11 Followers
Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story

story TAGS

Similar Stories

Baraka: Slave to the Sheik American niece traded as part of oil lease with Arabic Royal.in BDSM
اغتصاب سوسن وجوزها Sawsan and her husband. In Arabic.in NonConsent/Reluctance
Ma femme Sabah et les deux blacks Voyage à Marrakech avec ma femme Sabah.in Interracial Love
Desert Heat Three marines are captured by desert witches.in Sci-Fi & Fantasy
الحب فى زمن الحرب. اسكندر الخيالى Arabia and Kemet harb. In Arabic.in Erotic Couplings
More Stories