نعمت وخديجة. فصل بوناس ج1

Story Info
Bonus chapter of Rashad & Khadiga. Pt. 1
5.9k words
5
1.9k
1
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here
Kawakeb
Kawakeb
11 Followers

نعمت وخديجة. فصل بوناس

علت زغاريد خوخة ورباب وقد انتصفت الشمس شمس يناير فى كبد السماء معلنة قدوم الظهيرة ومعلنة بدء حفل زفافنا انا وخوخة. وكان الجو غائما والنهار شاحبا ملبدا بالسحب القطنية البيضاء. وزميلات وزملاء نعمت الله قد قدموا قبلها باوتوبيس كبير مكيف. وكانوا يرتدون ملابس حفل التخرج بالثانوية الامريكية فساتين وبذلات ببيونات وبعضهم وبعضهن حسب طلبى يرتدون ملابس الثانوية الامريكية وافلام المراهقين الامريكية بالعقد الاول من القرن 21. وكانت السراى وحدائقها الشاسعة الخضراء ذات الروابى والاشجار والحشائش تشغى بحركة الخدم والوصيفات والطاهيات. وخوخة حبيبة قلبى الاساسية والاولى ترتدى فستانا جميلا وردى اللون بجيبونة مكشكش ويصل طوله لاسفل الركبتين بقليل وله حزام ساتان معقود وللحزام ذيل. وصلت العروس نعمت الله فى سيارة مرسيدس هائلة سوداء مزينة كزينات الافراح وعلت اصوات الكلاكس والنفير. وعلت معها الزغاريد من رباب وخوخة وزميلات نعمت والخادمات والوصيفات. كان الجميع وكل شئ يلمع ببريق حلو. وضوء النهار الحليبى غير الاصفر والذى بيضه السحاب يبرز جمال الفتيات والخادمات والنساء. وكنت انا متانقا ببذلتى السوداء وببيونى وقميصى الابيض. رغم ميلى للسمنة. ونظرت نعمت الى وهى تتقدم نحوى بفستان زفافها الابيض الرائع. وحين اصبحت تقف فى مواجهتى امعنت النظر فى وجهى وقالت. ااااااه اوحشتنى كثيرا يا حبيب قلبى غيابك مزقنى رغم رؤيتى المتكررة لشبيهك بالاحلام وخروجه جوارى منها. ورغم انصال بك صوت وصورة باللابتوب. والموبايل الذكى. لكن لا غنى عن اللقاء الحقيقى الواقعى. وشبيهك كان مجرد تصبيرة لى. اخذتها فى حضنى وعانقتها بقوة وحنان. كم هى جميلة وتحبنى كثيرا. كم ابدت استعدادها لتغيير اى صفة لا تعجبنى فيها ولاكمال اى نقص فى مهاراتها التى ترضينى تحت اشراف وتعليم خوخة. ونظرت الى خوخة كانما استاذنتها بعناق وتقبيل نعمت الله. فابتسمت لى واشارت براسها ايجابا بامومة وحنان. امسكت وجه نعمت بيدى وامعنت النظر فى وجهها وهى كذلك امعنت النظر فى وجهى ثم بدات اقبل خديها ثم انخرطنا فى قبلة فم عادية وفرنسية عميقة. وقلبانا يدقان بقوة امام بعضهما. ثم وقفت جوارى ووضعت ذراعى حول كتفيها. وانحنينا للمعازيم ولكل الحضور. وعلت الزغاريد مرة اخرى. وسمعنا انغام وكلمات اغنية عبد الوهاب يا وردة الحب الصافى. ثم اغنية الصبا والجمال له ايضا. ورقصنا على الربوة الخضراء المرتفعة عن الباقين الناظرين الينا من اسفل. رقصت انا ونعمت. رقصا هادئا بطيئا محترفا على اغانى عبد الوهاب ثم اغنية يارا لو بصلى. وانتهت رقصتنا وجاءت الامان تهنئانا. قبلتنى خوخة ورباب من خدودى. وقبلتا نعمت ايضا. سالت خوخة عن اخوتى الرضع "اولادنا" فابتسمت وقالت بالداخل مع وصيفتهما الماهرة. انت لا تريد لهما التعرض لنزلات البرد والهواء. قلت لها بخوف ابوى. لا لا تخرجيهما. احسنت صنعا يا ماما. قالت لى. مبروك يا حبيبى. ده اسعد يوم فى حياتى. اليوم اللى كنت بحلم بيه طول عمرى. انى اشوفك عريس واقف جمب عروستك الطوع الحلوة. ثم قالت لنعمت الله. خدى بالك منه. قالت لها نعمت. حاضر يا ماما. وبنفسك معانا هاكون عند حسن ظنك دايما. قالت خوخة. شفت البنت محترمة ومؤدبة وطيبة ازاى. انا عندى حق. وانتى يا نعمت زى بنتى بجد مش هزار وهارعاكى وعارفة انك طوع ليا ولريتشى وعشان كده مش شايفة اى مشاكل هتكون بيننا. ثم عانقتها امى بقوة وقالت لها. وحشتينى جدا. اخيرا جه اليوم اللى اشوفك فيه ليل نهار وعلى طول هنا يا حبيبتى.

تم الجواز بسرعة مش بس بماذون لكن كمان ببريست priest وبمحامى زواج مدنى. وقعدنا انا ونعمت فى الكوشة وزملاءها ياتون ليهنئونا. واستمعنا الى اجمل اغانى الزمن الجميل. والى عاصى الحلانى ودينا حايك ايضا وباسكال مشعلانى.

ركبنا الهليوكوبتر التى طافت بنا فى ارجاء القاهرة جولة سريعة. ثم عدنا الى الحفل ومكثنا فيه لعدة ساعات. كان الخدم والوصيفات والطهاة وكل طاقم السراى فى غاية الاناقة كالفراشات او الايلفات elfs او الجنيات المجنحات فوق الورورد. وبعد فترة صعدنا الى غرفتنا وسط الدفوف واغانى الزفاف القديمة اتمخطرى يا حلوة يا زينة. ودقوا المزاهر يلا. كانت النسوة تضربن بالدفوف والطبلة القوية الصوت وتغنى هذه الاغانى القديمة. وانا ونعمت نصعد السلالم الرخامية المرمرية الى غرفتنا. حين دخلنا الى غرفتنا. جلست نعمت على طرف الفراش خجلة قليلا. فلما جلست جوارها. قالت لى وهى الف ذراعيها حولى بقوة وتضمنى فجاة وبشدة. وتغمر وجهى بالقبلات قد اوحشتنى كثيرا كثيرااااااا. ونظرت الى وجهها الملئ بالهيام الذى لم اره سوى بوجه خوخة. وان اختلف لان هيام خوخة جذاب باختلاطه بامومتها. اما هيام نعمت فكان جذابا بفرادته دون اختلاطه بشئ اخر او شعور اخر. كنت اعلم انه لم تكن نعمت عذراء بسبب نسختى الحلمية التى كانت تحلم بها وتستحيل شبيها لى جوارها مثل كابوس شارع إيلم. ولم يكن ذلك يهمنى فى شئ. فهو شبيهى وخليقة نعمت لى من احلامها. وكذلك لم تكن المرة الاولى لى مع امراة لان ماما احتكرت هذا الحق وحزت على هذا الشرف منها ولم اكن لاقبل ان تناله امراة اخرى سوى خوخة. لكن الليلة هى المرة الاولى لنا معا انا ونعمت الله. قالت لى نعمت. بحبك مووووت مووووت اخيرا جه اليوم اللى اتجمعنا فيه مع بعض تحت سقف واحد وفى بيت واحد وعلى سرير واحد يا روح قلبى. كان الوقت المغربية حوالى السادسة مساء. فقلت لها. اخيرا يا حلوتى. وضممتها لحضنى. فسمعتها تتاوه وتتنهد. كمن شرب بعد طول ظمأ وكمن ارتاح وقعد بعد طول وقوف وتعب. اخذت تبعد راسها عن كتفى لتنظر الى وجهى وعيونى وكأنها تحفظ صورتى مرارا وتكرارا فى ذاكرتها وتنقشها على جدران قلبها. وعلت دقات قلبها. استلقينا متجاورين لا نزال بملابس زفافنا على الفراش وان خلعنا احذيتنا واخذنا نتبدل قبلات الخد والفم. ثم بعد قليل بدات اجرد نعمت من فستان زفافها الابيض بعناية. فلما تجردت منه وضعت فى الدولاب دولاب الملابس بعناية واعتزاز. ونزعت ثيابى. ارتدت نعمت ثوب نوم ساتان اخضر قوى اللون. ووضعت على شعرها شعرا مستعارا اخضر بلون الثوب او اغمق. ونظرت الى. كانت تلميذة نجيبة لخوخة. والحب يصنع المعجزات. خد اللى تحبك فعلا مش اللى تحبها يا صديقى الرجل. علمت منها مدى عشقى للمراة باللون الاخضر ثيابا. ولكنها اضافت شعرا ملونا غريبا وهذا ايضا يعجبنى. فى مرات اخرى ساجعلها تضع شعرا ابيض اللون او احمر او ازرق. الاخضر يثيرنى كثيرا. وشعرت بالدم يغلى فى عروقى وانا ارى هذه الملاك الانثى جبريللا ناعومى كما يمكن ان اسميها. بالاخضر وتخيلتها وسط غابة خضراء واوراق شجر خضراء. وقد ارتدت بيجامتى الكستور المخططة. فجلست جوار نعمت على الفراش. وتحسست بدنها الغض البض من خلال ثوب نومها الاخضر الساتان الغامق ذا الحمالات الرفيعة. واشتعلت عيونى بالنيران. وابتسمت نعمت ابتسامة العارفة. فمسحت بظهر يدى على خدها الجميل فاغمضت عيونها وحركت خدها على ظهر يدى كقطة مطيعة محبة لباباها اى سيدها. وضممتها بقوة ضحكت هى منها فى استمتاع. فقوة الضمة دلالة على الرغبة والحب وعلى اعجابى الضمنى الصامت بشعرها وثوبها. قلت لها هامسا. نحن الان فى ميدان لبنان. قالت فى جذل. لبنان. قلت لها. نهارا جالسان. نتبادل قبلات العاشقين. تخيلت نعمت المشهد وسبحت فيه معى. ووجدتها تضمنى بقوة مثل ضماتى. فجاة نهضت ونزلت الى قدميها اقبلهما بحب. وهى تتنهد من كل لمسة منى منذ بدات المسها هنا. كان سن مراهقتها يضفى عليها جاذبية وبراءة شديدة. ويجعل لهجتها الامريكية الانجليزية حين تتكلم حسب طلبى مليئة بالدلع والمياصة للمراهقة الامريكية. وكذلك يجعل دمها يغلى دوما بالحب والرغبة. ويشبع لدى رغبتى فى الاستاذية عليها. عدت بعدما تعبدت لقدمى حبيبتى وزوجتى الثانية نعمت ذات الاوكلادور الاحمر. عدت لاستلقى جوارها ووجهى يلاصق وجهها. اخذت وجه نعمت بيدى وقبلته بقوة فى كافة انحائه. شكرا لحبها لى وتهدئة لقلبها المتوهج رغبة فى. لا يمكنك مقاومة اغراء ان تحبك فتاة مراهقة جميلة ومتنورة علمانية ولادينية مثلك ومثل اسرتك وجامعية مثل هذا الحب. ستكمل نعمت دراستها الجامعية فى كنفى كنف زوجها. لكن بالطبع بعدما تنتقل الى كليتها بجامعة القاهرة بدل سيناء. تتنهد مع كل لمسة. وتتعلم من والدتك كل ما يرضيك من طعام وفنون وثقافة وطباع وتحرر. وتتواءم معك وتطيعك طاعة كاملة.

ثم انزلت حمالات ثوبها الاخضر الساتان الغامق. لم تكن ترتدى شيئا تحت الثوب كانت عارية تماما. بعدما تجردت مع فستان الزفاف من سوتيانها وكولوتها. ساجعلك ترتدين لى يا نعمت كل ما ارتدته خوخة لى من كورسيهات وبودى ستوكنج وحزام جارتر. وايضا ملابس خروج مراهقية امريكية بنطلون جينز او بنطلون بيجامة فضفاض وتوب استرتش ابيض بحمالات. انزلت حمالات ثوبها فبدا لى نهداها الجميلان المتوسطان مقاس سى مثل ماما. نزلت عليهما امص والحس. وتاوهت نعمت بقوة. قالت. اممممم كمان يا حبيبى. اعجنهم ومصهم. انا حاسة بلمساتك لهم فى ك س ى. اااااااه. ثم نزلت لالحس ك س نعمت الجميل كان غليظ الشفاه يشبه ك س خوخة كثيرا مما اسعدنى جدا. يعد ثانى اجمل ك س فى العالم. وابتلعت عسل نعمت المتدفق. ثم نزلت هى لتمص ا ي ري وانا جالس على ركبتى على الفراش وهى ساجدة امامى. وهى تنظر فى عيونى وتتناول اي ري فى نهم وحب وهيام بين شفتيها. وتفتح فمها كحرف اوو الانجليزى لتقبل راس اي ري اجمل قبلة وفمها يضم رشاد الصغير بين سقف الحلق واللسان وبواطن الخدود بحنان ويتحرك اي ري جيئة وذهابا ودخولا وخروجا. كانت مقتدرة فى البلوجوب. ومسحت بحنان على شعرها الناعم الفاحم الذى بدا يطول وتربيه مثل امى. وكنت اتاوه فى متعة وخجل. كنت خجلا منها عن خوخة. انها امراة غريبة تلمسنى بشهوة. وكانت نعمت تنظر لوجهى المحمر والمضطرب خجلا وتضحك مسرورة. قالت لى بفم ملئ بالاي ر. مكسوف معايا انما مع خوخة لا. قلت لها. خوخة ماما وانا معاها ومتعود عليها طول عمرى يا نانا. لكن انتى بالنسبة لى غريبة. قالت. اه من برج العذراء بتاعك ده وسنينه. عموما انت عاجبنى بكسوفك وبكل احوالك يا روحى. واستمرت فى مص اي ري بقوة. ثم نهضت قائلة اريده ان يمنحنى حليبه فى مكان اخر. قالت لى. هل اعجبك هذا الشعور. قلت لها. شكرا يا نانا ربنا يخليكى ليا يا روحى. وسرعان ما تموضعت بين فخذى نعمت. وقد حسرت ثوبها الاخضر عن ساقيها وتجمع على بطنها كاشفا عن نهديها وساقيها وعانتها. وبدات ادلك راس اي ري فى شفاه ك س ها. وكلانا يتاوه فى استمتاع قوى. ثم ادخلت اي ري بوصة بوصة. شهقت نعمت وقالت. انه ضخم ويعجبنى. كانت ماما ونعمت فقط من تقولان عن اي ري انه ضخم. رغم انى اراه صغيرا. او عاديا. لم اكن ادرى هل هما تجاملاننى لانهما تحباننى. دخل رشاد الصغير المصغر باكمله اخيرا فى نعمت الصغيرة المصغرة. وتاوهت نعمت الكبيرة وتاوهت انا ايضا رشاد الكبير. قالت لى. امممممم اي رك حلووووووو اوى يا روحى جوه ك س ى. نك نى يا ريتشى. ااااااااه. ورفعت ساقى نعمت جميلتى ناعومى جبريللا كما اسميها وقبلت قدميها ظفرا ظفرا واصبعا اصبعا وظاهرا وكفا. قدماها سمينتان وكفهما عريض مثل قدمى خوخة هاتان المراتان صنعتا على نفس القالب رغم قصر ونحولة نعمت نوعا عن خوخة. لكن بينهما تشابه كبير رغم اختلاف الملامح الوجهية الواضح والشاسع والاجيال واعوام الميلاد. كأن ارواحهما واحدة ورغم قلة ثقافة عقل نعمت مقارنة بعقل ماما الا ان طاعتها لى ولماما واستعدادها ومرونتها للتعلم بدات تؤتى ثمارها سريعا خلال الايام الماضية والتالية ايضا. انها تتشرب من ماما كالاسفنجة مع حفاظها على مياصة وروح المراهقة الامريكية فيها. قبلت ولحست ومصصت قدمى نعمت واي ري يدخل ويخرج فى ثانى اجمل ك س فى العالم. وشفاه نعمت الصغيرة المصغرة تلتهم رشاد الصغير المصغر فى جوع ونهم وتحوطه بغلظتها بحنان. ونزلت اقبل فم نعمت بقوة وطاقة التينادجر فيها لا تنضب من الحب والرغبة والنشاط. ولم اكن اقل منها حيوية فانا فى اجمل عمر بداية العشرينات وبراءتها وقوتها ورومانسيتها قبل ضعف وامراض وكابة وكوارث الثلاثينات. ثم التهم نهديها الثقال كيف هذان نهود مراهقة. ثم قررت ان اقلب نعمت لتسجد على يديها وركبتيها. وانا ادلك واتحسس ظهرها ذى الغمازات والتغضن الخفيف. واتحسس ردفيها. واعيد امتاع رشاد الصغير فى جنة نعمت الصغيرة. جنة ناعومى جبريللا.

ومارسنا الحب فى تلك المغربية مع غروب الشمس حتى وقت تناول العشاء مرتين بكل الاوضاع ملعقة وراعية بقر وراعية بقر معكوسة الخ. وملات ك س نعمت بحليبى الابيض وفيرا غزيرا مرتين ايضا وكان منظره مثيرا جدا وهو يسيل ببطء من بين شفتى ك س ها ويسد فتحة تمبل كاابا غرامها بالبياض الغليظ المعتم تماما. ورحنا فى نوم عميق. او هكذا هيئ لنا لنصف ساعة ثم نهضنا مع نداء خوخة وطرق خادمة على بابنا. قلنا للخادمة دون ان نفتح الباب. قادمان بعد قليل.

قالت لى نعمت ونحن مسترخيان لا نزال فى وهج ووضاءة ما بعد الجماع هل تعلم ان لى اختا من اب اخر ثرى سورى. تدعى لمى ديمة. ساريك صورتها فى وقت هى تشبهنى كثيرا. لم اعلم بان لى اختا الا منذ شهور قليلة من رباب امى. حيث التقت بالثرى الوسيم الشاب ذات يوم حيث اتى الى سيناء وشرم الشيخ بغرض السياحة مع زوجته ووالديه. واعجب بماما كثيرا واعجبت به وضعفا امام الحب. وكانت لمى ديمة طفلة حب كما يسمونه لاف تشايلد. حملت ماما بطفل الشاب السورى الثرى وابلغت بابا بالامر وصارحته لطمها وارادها ان تسقط الجنين وحاول اسقاطه بنفسه لكنها هربت الى سوريا لفترة سنوات واتصلت بالثرى السورى فى عنوان شركته ولحسن حظها كان رجلا شهما. اودع لها مبلغا ضخما جدا فى بنك باسمها وحسابها. وكان ينفق عليها نفقة شهرية دون علم زوجته وام اولاده السورية طبعا. ولم يفوت فرصة قبل وبعد الولادة لممارسة الحب معها حتى انه عرض الزواج بماما بعد طلبها الطلاق من بابا لكن ماما احتارت لفترة بين حب الرجلين ولكنها اختارت بابا ورفضت عرض الثرى السورى. فترك لها الحرية. وانجبت اختى لمى ديمة. وتوامها سرمد رعد ربتهما لعشر سنوات. ثم قررت تركهما للثرى السورى الذى ربى الطفلين عنده على انهما يتيمان تبناهما. وعادت ماما الى مصر لحبها لبابا الذى كان حزينا لفراقها لسنوات ولم يطلقها او يتزوج غيرها. قرر مسامحتها وعلم ما جرى معها. وانجبتنى انا وكمال بعد عام وعامين من عودتها لبابا. قلت لها. عجيب. اذن لك شقيقان غير كمال. قالت نعم هذا صحيح. وساراهما لاول مرة بالشهر الفادم حين يزوران مصر. تصور شقيقين سوريين يتكلمان بالتاكيد باللهجة السورية الحلوة. ولعلهما لهما مواهب غريبة مثلى انا وكمال فلا نكون انا وهو ال freaks الوحيدان بالعائلة. امى قالت لى ان مواهبنا موروثة من اسرتها لا من اسرة ابى. فلعل لمى ديمة نورس وسرمد رعد نورس يملكان مواهب مثلنا. ابوهما حبيب ماما رباب اسمه نورس. وزوجته تدعى سلاف جميلة جدا.

نزلنا لتناول العشاء مع خوخة وبابا ورحبت خوخة بنعمت وقبلتها من خدها بحرارة ونزلت نعمت تقبل يدى ماما وركبتيها وتقول لها بحب وصدق اهلا بك يا ماما يا امى الثانية. رفعتها ماما وضمتها بقوة وقالت. وانت ابنتى التى لم انجبها. مبروك يا نانا. مبروك يا رشروشتى. وعيونها كلها اغراء. اشعلتنى نارا. يا ماما توقفى والا ضاجعتك الان وفورا ولا يهمنى نعمت وبابا. استمرت فى نظراتها الاغرائية. ورات خيمة اي ري فى بنطلونى وضحكت. تناولت العشاء فى عدك اكتراث اولا وفقدان شهية بسبب الرغبة والمنى اي ري لانه عمل بكد مرتين منذ قليل وتذمر مما احاول مطالبته بفعله فهدات نفسى واستعدت شهيتى. واكلت بنهم من طعام من طهى ماما وانا ارى نظرات المحبة بين زوجتى الاثنتين ولحسن حظى لم تغار ماما ولا نعمت. بينهما كيمياء ناجحة ونادرة. بعدما تناولنا العشاء نهضنا انا ونعمت الى حدائق السراى ذات الاضاءة وجلسنا تحت تمثال رومانى رائع لل three graces اعتدت على اللعب واللهو تحته وانا طفل واعتدت الجلوس تحته وتحت تماثيل رومانية مرمرية اخرى وفرعونية متفرقة ومتناثرة فى اركان مميزة بحديقة السراى الشاسعة. قالت لى نعمت فى انبهار انه جميل جدا. ان سراياك جميلة يا رشاد احمد. كم احبها. قلت لها. انه ذوق ماما وبابا. اضافة لذوق بناة السراى الخديويين الاصليين. وان ادخلت فيها خوخة عناصر فرعونية ورومانية اكثر من الاصل. اترين هذه الشبابيك المعدنية لقبو القصر. قالت. نعم اراها ما بها. قلت لها. انها مزخرفة بشعار الهلال والنجمة الخديوى. كانوا يستجلبون جاكمارت وفنانين اجانب ليجعلوا من سراياتهم وشوارعهم وميادينهم ذات التماثيل واحياء القاهرة وما حولها قطعة من اوروبا. ولكن هذه سراى كانت وحيدة وفريدة من نوعها بالصحراء البعيدة حين قام بناة التجمع الخامس بتخصيص المنطقة للمجتمع العمرانى الجديد وجدوها تقف وحدها بحدائقها فى الصحراء كاثر ومعلم وعرض بابا شراءها لماما فوافقت بسعادة واقمنا فيها منذ طفولتى والبناء وامداد مواسير المياه والكهرباء والغاز بفضل ماما وبابا. بناها بانيها الباشا بعهد الخديوى اسماعيل لتكون معزولة عن العالم. وكان يمدها بئر جوفى بالماء الذى تحتاجه. وفى ذلك الزمن لم تكن هناك كهرباء فكانت الاضاءة بالشموع اساسا وزيت القناديل. ولكن فشلت اقامته واسرته فيها لبعد المكان الشديد وصعوبة الانتقال منه واليه وشراء حاجيات السوق والغذاء. فتركها مهجورة كبيت الاشباح. وكادت عوامل الصحراء ان تفنيها. لولا ان اشتراها بابا. وقام بتشجيع من ماما بترميمها واعادة الحياة لحدائقها وجلبت ماما اروع التماثيل من مزادات او كلفت نحاتين اجانب بنحتها ونصبها ها هنا.

ونهضنا الى غرفتنا ورحنا بنوم عميق. بالصباح وبعدما تناولنا الفطور بدات احكى لنعمت مغامراتى مع خوخة ورحلتنا عبر مصر كما قصصت عليها قصة لمياء وميكروباص الغرام والنهر الابيض وغيرها من المغامرات مما لا تعرفها. والتى استمع لها ايضا بابا. كانت نظرات بابا التى يتبادلها مع نعمت تدل على ان الاب يشارك ابنه فى عشق كنته. لكن بابا اشاح بوجهه سريعا حين رانى ضبطته ينظر الى نعمت.

مع الزمن طال شعر نعمت واصبحت نسخة صغيرة السن مراهقة من خوخة. وكثرت جولاتنا انا وهى وخوخة على وعند كوبرى قصر النيل. كما ذهبنا لنشاهد السيرك الجوال وليس القومى. اعلن بجريدة الاهرام عن سيرك عالمى متجول لاول مرة فى مصر فى اطراف القاهرة النايية المعشوشبة قبل الدخول فى الصحراء. كنا نتشارك حب السيرك المخيمى الجوال عن كل سيرك اخر لنستمع الى حكايا وقصص حياة العاملين به وصاحب السيرك وابنته وزوجته. كانوا من الغجر المنتشرين حول العالم. ولهم قطار سيرك خاص ينقل حيواناتهم وينقلهم عبر ارجاء مصر من الاسكندرية الى اسوان ومن شرم الشيخ وطابا ورفح الى سيوة والسلوم. بعدما شاهدنا عرض الاسود تروضه امراة جذابة وزوجها وهما يرتديان ملابس تشبه ملابس ازواج التزلج الفنى والفتيات الصينيات يتسلقن فوق بعضهن بملابسهن المميزة وفقرة الساحر وخفة اليد. وفقرة اسد البحر الجميل كم احبه. وفقرة المهرج او البلياتشو او البهلوان ورفيقه. راينا صاحب السيرك الضحوك وزوجته الجذابة الفاتنة وابنته الفاتنة كذلك. بدانا نسالهم بفضول. ورحب بنا وجلسنا نحن الستة انا وخوخة ونعمت وصاحب السيرك وزوجته وابنته. وعيونى منبهرة بجمال زوجته وابنته وبدا الغضب يظهر على وجهى نعمت وخوخة. ولكنى لم اكترث وظللت امعن النظر فى وجه وجسد المراتين اللتين ابتسمتا من نظراتى. قال الرجل انهم غجر اوروبيون من اصل المانى او بريطانى لا يدرون بالضبط كانوا يذكروننى قليلا بسيسيليا ووالدها فى رواية اوقات عصيبة لتشارلز ديكنز الرائع. وكان الرجل بالاصل مليونيرا. ورجل اعمال. قرر هو وزوجته وابنته فى لحظة عشق مجنون للسيرك بيع قسم من املاكهم وقرروا التجوال حول العالم وقد استاجروا وجمعوا الحيوانات وهواة السيرك المحترفين من سحرة ومهرجين وصينيات ومروضات اسود واسود البحر. واشتروا المخيم الملون والقطار. حظوا باقبال شعبى فى كل البلدان الاوروبية والشرقاوسطية والشمالافريقية التى زاروها. واصبح مشروعا مربحا وبسيطا. وسط تعقيدات بيزنس اليوم وتكنولوجيا المعلومات والراسمالية التى قضت فى مصر على بساطة الحياة وجمالها وعلى الفنون والثقافة والعلوم والاداب واللغات والابداع.

جلست نعمت جوارى حافية القدمين الا من ليج وورمر ابيض يمنح قدميها بروزا وجمالا فهو يلبس على قصبة الساق فقط ويعرى القدمين. والتصقت بى وبكتفى. وراتها خوخة الجالسة بعيدا عنى قليلا على الجانب فابتسمت مسرورة لا غيورة. ونزلت انا اقبل قدم نعمت الله او كما اسميها ناعومى جبريللا. ونحن نستمع لحديث صاحب السيرك الشيق. انتهى حديثه وعدنا الى قصرنا. فى تلك الليلة بدات الاهتمام بشر ج نعمت جميلتى. بدات الحسه بنهم وادخل لسانه فى اعماقه. طبعا كان بكرا مثل شر ج خوخة. تاوهت نعمت وقالت. كمان يا روحى. استولى على اخر فتحة من فتحاتى الثلاث. كما استوليت على الاثنتين الاخريين وامتعتنى وامتعت نفسك بهما. استولى على نعمت الله المصغرة الشر جية كما استوليت على نعمت المصغرة المهبلية والشفهية. اريد لك يا ريتشى ولرشاد المصغر الضخم الفحل هذا ان يعلن ملكيته ويضع يده على كافة انحاء جسد وروح وعقل حبيبته وزوجته للابد نعمت. واغرقت شر ج نعمت بلعابى. وبدات اتدرج معها بالكيه واى جيلى والانال بلاج والدلدوهات باحجام متدرجة واصابعى. حتى تعتاد ونختبر مدى تلذذها او تالمها نتيجة الاقتحام والعدوان على شر جها الصغير الخجول. واستمر حالنا هذا لاسبوع او اسبوعين. وكنت مترددا خوفا من ان اؤذى نعمت. لكنها قالت لى. لقد اعتدت على الامر واصبحت مستعظة وجاهزة اطمئن وامتعنى هذه المتعة المتبقية التى لم نجربها بعد. ثم قالت ما اثارنى. ولكنى اريد ان اتشاركها مع خوخة هانم. اريد ان تمارس الحب معنا معا فى وقت واحد وهى ترانى وانا اراها. قلت. يا لك من فاجرة يا نانا. حسنا ساستشير خوخة فى ذلك. قالت نعمت. وانا لن اسمح لك بدخول نعمت المصغرة الشر جية الا بحضور ومشاركة خوخة هانم. شعرت بالضيق وخيبة الامل للنى كنت امنى نفسى بالدخول الى شر ج نعمت الليلة. لكن الصبر مفتاح الفرج. وبتلك الليلة المبكرة بالثامنة مساء ايقظت خوخة من جوار بابا. الذى استيقظ ايضا وسالنى عما اريد منها. قلت له. نعمت تريدها معنا الليلة. بدا عليه التفكير والغيرة الشديدة وقال. اتريد كل نسوة البيت لك يا ولد. قالت له خوخة. انسيت الاتفاق بيننا. قال. حسنا اذهبى. ذهبت خوخة وهى تسالنى فى الطريق الى غرفتى وغرفة نعمت. ماذا تريد نعمت منى. قلت لها بغموض. اجلسى معنا وسنخبرك بكل شئ.

دخلت انا وخوخة الى غرفتى انا ونعمت. وكانت نعمت جالسة على الفراش والنور مضاء. تاملت جسدها المراهق الهيية باعجاب. واشرت لماما بالجلوس على جانب الفراش. قالت ماما. مساء الخير يا نانا. اخبارك ايه. قالت نعمت. مساء النور يا ماما. وحشانى. قالت ماما. يا بكاشة داحنا لسه سايبين بعض من شوية. خير يا نانا. قالت نعمت. ريتشى حابب يدخل دنيا تانى بس المرة فى طي زى. والحقيقة انا كمان حابة ده. ضحكت خوخة وقالت. يا بت يا فاجرة انتى. مش مكسوفة تقولى لى الكلام ده. قالت نعمت. وهتكسف ليه انتى مامتى التانية. قالت خوخة. طب وانا مالى بالموضوع ده دى حاجة بينكم عايزانى فى ايه بقى. قالت نعمت. لى شرط ان تشاك يدخل دنيا بينا احنا الاتنين الليلة فى طيا زنا. اتسعت عين خوخة وحواجبها الرفيعة وظلت صامتة قليلا وبدا عليها التفكير والصراع الداخلى. قالت نعمت بنفاذ صبر. ها قلتى ايه. قالت خوخة اخيرا. ادينى فرصة افكر. قالت نعمت. لا مفيش فرص. انا عايزاكى دلوقتى وبصراحة نفسى فيكى يا خوخة. حتى لو مش موافقة على شرطى. فانا عايزاكى لنفسى. ثم اندفعت نعمت قبل ان ترد عليها خوخة وضمتها بقوة شديدةمن الخلف. تملصت خوخة وقالت لى وهى تنظر نحوى. وانت موافق وراضى بده كله يا رشروشتى. قلت لها ضاحكا. انا اتفاجئت برغبة نعمت فيك. لكن انا موافق وعايز اتفرج كمان. قالت خوخة. كده طيب اتفرج يا خويا. ثم التفت ودفعت نعمت على الفراش لتنام. ووضعت على راسها الترايكورن. ونزلت تقبل نعمت من شفتيها بقوة. قلت لها. اهى المرة الاولى لك يا خوخة مع امراة. قالت. نعم. قلت. لا اصدق. قالت نعمت. ايوه كده يا خوخة اسخنى هاهاهاها. جذبت خوخة ثوب نوم نعمت وعرتها فى لحظات فدفعتها نعمت لتستلقى واعتلتها وعرتها بالمثل. ونزلت نعمت الى اجمل ك س فى العالم الى خديجة المصغرة المستسلمة مثل خديجة الكبيرة. وبدات فى اللحس. وعلت اهات خوخة. وهى تقول. يا بنت الكلب يا بنت الوسخة. انتى اكيد لحستى لبنات قبل كده. قالت نعمت بفم ملي بك س ماما. ابدا والله بس انتى ملهمتى يا قطتى. قالت خوخة. قطتك. سامع يا رشروشتى. باين بقالى حبيب تالت غيرك وغير ابوك. بس المرة دى نتايا مش دكر. قلت لها. نعمت وانا واحد. قالت خوخة. كده طيب. ثم تاوهت عاليا ورايت فم نعمت يلتهم بداخله شفاه خديجة المصغرة بالكامل. قالت خوخة. بالراحة يا بت هتقطعيه. ايه ده. ااااااااه. قالت نعمت. عندك حق يا رتشى فعلا ده اجمل ك س فى العالم. عايزة اكله اكل. وكانت نعمت تلتهم ك س ماما التهاما بقوة ورغبة المراهقة. وصاحت خوخة بقوة وانطلق عسلها غزيرا وسارعت نعمت بابتلاع كل قطرة منه. ثم صعدت لتدنو بوجهها من وجه ماما التى صفعتها على وجهها. وقالت. انتى فاجرة جدا يا بت انتى. قالت نعمت قبل ان تقبل ماما بعمق. مين عاشر القوم. ثم نزلت تقبل كتفى خوخة وعنقها وتمص نهودها ثم نزلت الى قدميها تمص وتلحس بخشوع. وتعبد. لقد انجذب للالهة خوخة عابد جديد لكنه هذه المرة فتاة. ضحكت خوخة مسرورة بذلك وصعدت نعمت بوجهها الى وجهها مرة اخرى. فدفعتها خوخة لتستلقى على ظهرها. وقالت. نامى يا بت واستحملى بقى اللى يجرالك. ونزلت تلتهم بين شفتيها ثانى اجمل ك س فى العالم. تلتهم نعمت المصغرة الغليظة الشفاه. وعلت اهات نعمت واحاطتها رغبات المراهقة القوية وانتفض جسدها بقوة واطلقت عسلها فى فم خوخة عدة مرات بعدة اورجازمات حتى انهكت وابتلعت خوخة كل قطرة. ونزلت خوخة تقبل نعمت فى شفتيها وخدودها. كانت نعمت كالمحمومة والمغمى عليها. من شدة الاورجازمات التى اطلقها فم ولسان خوخة الالهى الخبير منها. وتاوهت بصوت خفيض من التلذذ بقبلات خوخة لها. ثم افاقت وقالت. بحبك اوى يا ماما. قالت خوخة. وانا بحبك اوى يا بنتى الحلوة. تعالى فى حضنى. ضمتها نعمت فجاة بقوة وقالت. انا عايزة ريتشى يبدا بيكى يا خوخة. نامى على ضهرك. استلقت خوخة على ظهرها. وقالت نعمت. عايزة اشزفكم مع بعض عمرى ما شفتكم. عارفة الحب الكبير اللى بينكم وان انتى مرات ريتشى الاولانية لكن ما شفتش بعينى. قلت لها. يا نانا بلاش عشان ممكن الاوضة تتزلزل من دهشتك ويتهز القصر من انبهارك. قالت نعمت قد كده. تنهدت خوخة زقالت وقالت. ايوه واكتر من كده يا نانا. انتى مش متصورة ولا متخيلة قد ايه اللى بينا. اكملت انا. ده عشق الهة وابن الهين يا نانا. قالت نعمت. شوقتونى اكتر. عايزة اشوف وبعدين امسك رجليكى وافتحهم لريتشى يا خوخة عشان يدخل لخديجة المصغرة الفرع الشر جى. اقتربت من ماما ونعمت وتجردت من بيجامتى بسرعة. قالت نعمت متهكمة. ملهوف اوى انت. قلت لها. وبعدين يا غيارة. قالت. وانا اغير ليه. انا حاضناها اهو وبايساها دى مراتى زى ماهى مراتك. قالت خوخة. شوف البت الفاجرة بتقول ايه. وصعدت على الفراش بينهما وتبادلت القبلات والاحضان معهما وتبادلت مص ولحس الاقدام الاربعة الانثوية الجميلة. ثم اعتليت خوخة التى رحبت وقالت فى لهفة. لقد مضى وقت طويل منذ اخر مرة. وتاوهت خوخة بحرارة وشوق وانا اداعب شفاه خديجة المصغرة الغليظة براس اي ري. واتاوه فاتحا فمى فظهرت انيابى العلوية الزائدة فى الجهتين. قالت نعمت. انسان الغاب طويل الناب. تاوهت خوخة وردت عليها. اه راسه ناشفة وعندى. قلت. بس يا بنت منك لها. ده تميز. ثم ادخلت اي ري كله فى اعماق مهبل ماما حتى ارتطمت البيضا ت بعجانها وشر جها. وتاوهت قائلا. اممم العودة الى الجنة الكبرى. قالت نعمت. وانا ايه بقى يا سى ريتشى. قلت لها. انت الجنة الصغرى الناس مقامات. وبدات اتاوه مع ماما وانا ادخل اي ري واخرجه من والى داخل اجمل ك س فى العالم. خديجة المصغرة الصغيرة ذات الشفاه الغليظة والزن بور. كانت نعمت مذهولة ومنبهرة ويملؤها الاعجاب. من الزلازل والبراكين التى تميز ممارسة الحب بيننا. فهى لا تعلم اننا فى تلك اللحظات تدور عقولنا وتطوف بكل المجرات والنجوم والكواكب وسكانها وبكل شبر ودولة فى العالم وبكل ثقافة ومعلومة وفيلم ومنحوتة وتمثال ولوحة ورياضة اولمبية وفنون وعلوم واداب ولغات وحضارات وميثولوجيا واديان والعاب عرفناها وتعلمناها واعجبتنا. وكل زمن وعصر ومكان ذهبنا اليه مع لمياء ومع ابطال ميكروباص الغرام. ولم تكن تدرى ايضا مدى الحب والهيام الذى بيننا الذى لو تحول الى طاقة خالصة لاحرق الكوكب بمن عليه. نعمت شعرت بعاطفتى الجارفة معها واي ري يدخل فى نعمت المصغرة. وشعرت بقدر هائل ومنقوص من هذه الطاقة الجارفة التى عندى وعند قلبى وقلبها. وشعرت حينها كم هى محظوظة بالزواج بى لاسباب عديدة منها هذا السبب. صاحت ماما وشفتاها تلتهم شفتى واطلقت عسلها حول اي ري. لما هدات قالت نعمت. يلا جه الوقت عشان يفتحك مرة تانية يا ماما. بكا رتك التانية وبعدها بكا رتى. ثم وقفت عند راس خوخة ورفعت ساقيها الجميلتين الممتلئتين عاليا وارجعتهما نحو صدر خوخة. ووقفت متموضعا بين ساقى خوخة ومعى الكيه واى جيلى. وقالت خوخة برقةودلال. بالراحة على طي زى يا رشروشتى لان دى اول مرة ليا زى مانت عارف. قلت. متخافيش يا ماما. ابدا. بصى هنمارس الحب بمنتهى الصبر. ولو مانفعشى النهارده ينفع بعد اسبوع احنا ورانا ايه. المهم راحتك يا حبيبة قلبى. وربت على كتفى خوخة ومسحت على وجهها وخدها. قالت نعمت. جدد يا ابنى نفس الكلام والحركات معايا. قلت. وده يثبتلكم انى قلبى ابيض وحبى واخلاصى ليكم يا مرتاتى مش محل شك. كنت قد جلبت الدلدوهات. ولكن بدات مع ماما بالريمجوب ولحست طي زها بلسانى ثم اغرقت اصبعى السبابة المقصوص الظفر جيدا بالكيه واى جيلى. وادخلته عقلة تلو عقلة فى اعماق مستقيم الهتى خوخة. تاوهت خوخة فقلت لها. هل اوجعتك. قالت. قليلا لكنى ساتحمل يا روح قلبى. قلت لها مطمئنا انا ونعمت فى وقت واحد. متخافيش يا ماما انا عملت كده مع نعمت واتعودت وبقى الموضوع ممتع جدا بالنسبة لها. فعلا يا ماما ريتشى ايده تتلف فى حرير ومش ايده بس ده عقله كمان. وبالفعل مع دخول سبابتى وخروجها مرة تلو مرة فى شر ج خوخة. بدات تتاوه وتلعق شفتها. قالت. شعور جديد على لكنه جميل جدا. وبدات بادخال اصبعى الوسطى ليصبح فى شر ج خوخة اصبعين معا. فلما اعتادت عليهما عززتهما بثالث خنصرى او اصبع الدبلتين دبلة خوخة ودبلة نعمت. ولكنها الاصبع اليمنى والدبلتان فى اليسرى. بعد ذلك اخرجت اصابعى الثلاثة. واستبدلتهم بدلدو مطاطى صغير ثم متوسط ثم كبير. استغرق الامر نحو الساعة. ونعمت لا تكف خلالها عن دعك ثانى اجمل ك س فى العالم ك سها. وتدليك رشاد الصغير كى يحافظ على انتصابه. قالت لى ماما فى سرور. اعتقد ان طي زى الان مستعدة لاستقبال اي رك الضخم الفحل. وافعالك طمانتنى يا روح قلبى. وبالفعل تموضعت بين ساقى ماما. وبدات فتحة تبولى وطرف راس اي ري تعطى قبلة متشوقة وحنونة ومحبة للنجمة المتغضنة المكرمشة الضيقة نجمة خوخة الشر جية. وبدات اضغط براس اي ري على النجمة الخجولة حتى انفتحت وبدات تبتلع راس رشاد الصغير. وفتحت خوخة فمها وتاوهت اهة مطولة وخفيضة. وتوقفت لتعتاد على وجود راس اي ري كاملة بداخل طي زها. ثم بدات ادخل بوصة تلو بوصة من اي ري فى اعماق مستقيم خوخة بينما نعمت ترفع ساقى حماتها وام زوجها وتنظر بعيون براقة ملتهبة منبهرة لرشاد الصغير وهو يختفى شيئا فشيئا فى اعماق نجمة خوخة الشر جية. شعرت بلذة رهيبة. وانا افتض بكا رة خوخة الاخيرة. كما افتضضت بكا رتها من قبل حين اصبحت الرجل الثانى الذى ادخل ودخل باي ره الفيلدمارشال الى اعماق مه بلها. كان مستق يمها ضيقا ولذيذا. واخيرا ارتطمت بيضا تى باسفل شر جها. وقد بلغت راس اي ري القاع bottomed out . تاوهت ماما وقالت بانبهار حين شعرت بهذا الارتطام. انه بداخلى كله الان. يا للهول. يا له من شعور رائع يا روح قلبى. لم اتصور ان يكون الامر بهذه اللذة والمتعة والمرح. نك نى يا روح. ني ك نجمة خوخة. ني ك خديجة المصغرة الشر جية. ني ك طيز مامتك خوختك الهتك حبيبتك حبيبة قلبك. راس ز ب رك كبيرة اوى ولذيذة جوه ط ي زى يا رشروشتى. وبدات اندفع دخولا وخروجا من والى داخل ش ر ج خوخة. وانا اتاوه واغمض عينى وافتحهما والعق شفتى من التلذذ. وجسد ماما ونهودها تهتز تحتى ونعمت تضحك ومسرورة وتقول. كمان ن ي ك ماما الحلوة. امم انا مش قادرة اصبر امتى بقى انام مكانها. قلت لها. اصبرى على رزقك يا قطتى الثانية. لما اتمتع بحبيبة قلبى خوخة الاول يا بت. وبالفعل بقيت امارس الحب بحنان وحب مع ماما وعجيزة ماما حتى صاحت مرارا تطلق عسلها من ك س ها المهجور الذى ازداد تهدلا وغلظة وجمالا. وتعض على شفتها تلذذا. وانا اقترب من قمة النشوة وابتعد قاصدا متعمدا لاديم متعتى ومتعتها لاكبر قدر ممكن من الوقت. واخيرا بعد ساعة من الن ي ك بمزاج. صحت واطلقت حليبى غزيرا وفيرا فى اعماق نجمة خوخة الشر جية الرهيبة. وانطلقت خوخة معى حين اغرق الحليب جدران مستق يمها فى اورجازم لا اعرف ترتييه هل هو الخامس او العاشر لها هذه الامسية. ونزلت على فمها اقبله بحرارة ونتبادل القبلات بحرارة ثم نزلت على نهديها الثقال. اقبلهما والحسهما وامصهما وادلكهما. ثم خرجت برشاد الصغير ببطء واسرعت نعمت الى ش رج خوخة لتلحس حليبى الذى بدا يخرج ويسيل ببطء ثم يفسا خارجا. ابتلعته نعمت كله. ثم احتلت مكان خوخة التى تنهدت وقالت. انه رائع حقا. سلمت يداك وما بين رجليك يا رشروشتى.

Kawakeb
Kawakeb
11 Followers
12