عائلة عفاف

Story Info
Afaf's family.
1.7k words
3.02
24.1k
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here
Kawakeb
Kawakeb
11 Followers

الفصل الاول

واتكررت اللقاءات ما بينا انا وماما وبقينا غفلانين عاللى بيحصل ف البيت
وناسيين اخواتي .. كان ليا اخ اكبر مني مخلص جامعة وقاعد ف البيت عنده 26 سنة اسمه دودي .. واخت اصغر مني بسنة اسمها عفاف ..

وفي يوم خلال الاسبوعين قبل ما بابا ما يرجع من رحلة عمله .. كنت انا نايم على ضهري وامي المعرسة قاعدة على زبي وشغالة صريخ .. يا بنت المتناكة كمااااان اطلعي وانزلي على زب ابنك ..

رزعتني الم على وشي وتفت عليا وقالت. بس يا خول يا متناك اخرس خالص مش عايزة اسمع صوتك اتناك وانت ساكت .. ااااااه .. ااااااح ...

قلتلها انتى اللى تخرسى يا شرموطة يا ام كس جنان يا خرابي على كسك يا ماما لولا كسك ماكنتش ابص فى وشك يا بنت الشرموطة يا علقة .. دانا هنيك كسمك النهارده وكسم اللى جابوكي ..

ماما هاجت اوى وصرخت وبرقت ونزلت بلسانها وانا ماسك فردتين طيازها باطلعها وانزلها على زبي .. بصيت ناحية الباب وراها لاقيته متوارب ولاقيت ضل حد واقف بادقق ...

لاقيته اخويا الكبير محمد او دودي مطلع زبه من بنطلون البيجاما ونازل دعك فيه .. كان كبير وواقف اوى ..

قلت لازم اقدم له عرض يليق به وبيا وبامنا .. عشان ميستقلش باخوه الصغير بعد كده .. وكنت باصور معظم لقاءاتي بماما على فلاشة.. قلت لازم انسخها له واحط له كل لقاء كل يوم يوم بيوم على اللاب بتاعه .. هدية من عندي ..

ورحت منيم امى على ضهرها وقايم من تحتها ومخرج زبي من كسها ..

ونزلت على صوابع رجليها صباع صباع وضوافر رجليها وكف قدمها العريض الكبير المثير مص ولحس وعضعضة .. وهى تقولى. اااااه مص رجليا يا خول يا ابن الشرموطة كمان يا وسخ .. انت جوزي وانا مراتك على طوووول .. اوعى تسيبنى يا واد ..

قلتلها.. لا يمكن يستحيل اسيبك يا احلى لبوة فى العالم .. يا مامتى.. طلعت بعدما خلصت رجليها .. امص بزازها ..

وطلعت على شفايفها .. باستنى بنهم وشراهة وشهية ولعب لسانها مع لسانى احلى لعب ..

قلتلها. انتى بتاعتى وبس يا شرموطة .. هاقطعك لو سبتى ابويا ينيكك تانى .. اياكى .. قالتلى .. حاضر يا راجلى .. مش هيلمسنى وحياتك ..

قلتلها.. واخويا الكبير.. قالتلى ماله ده كمان يا شرموط .. قلتلها.. لو عينه منك هتسلميله ..

قالتلى .. كسمه .. انا بتاعتك انت وبس يا مودي .. عنده عفاف اخته لو عايز .. انما انا بتاعتك لوحدك .. هجت اوى من كلامها ..

ورحت قمت جبت بواقى غدانا اللى اتغدناه مع بعض .. حطيت على بزازها .. فص يوسفى وعصرته ولحسته من على بزازها .. وشوية مكرونة سباجيتى بصلصة الطماطم .. ونص ليمونة مخللة ..

وابتديت اكلهم من على بزازها ولحست بزازها لما نضفتهم خالص .. قلتلها. نامى على جنبى يا حايكة.

نامت على جنبها. ورحت مدخل زبي فى كسها مرة واحدة تانى. داخل طالع ورافع رجلها لفوق .. واخيرا صرخت وجبت لبنى جوه كسها المولع .. زبي ما صغرش فضل واقف زى الحجر ..

المرة دى مختلفة ما كشش زبي وقعد شوية لما يكبر تانى ويقف .. انما فضل واقف ..

المرة دى مختلفة عشان دودي واقف يتفرج علينا انا وماما عريانين ملط وشغالين نيك .. ماما قالتلي مالك يا خول النهارده جامد اوي وشغال. قلتلها. انا دايما جامد وفاشحك يا بنت الشرموطة. بس انتى حلوة زيادة النهارده. ضحكت ضحكة مرقعة عالية اوى ورنانة. قالتلى. عارفة انك جامد يا خول. انت كل يوم بتنيكنى تلات مرات... بس اول مرة اشوف زبك واقف ما نامش ووقف بعد شوية زى كل مرة .. عايز تنيك فين المرة دى. قلتلها. فى كسك .. قالتلى. طب اقوم اتشطف واجيلك. قلتلها. لا عايز كده بلبنى فى كسك. قالتلى. اه يا وسخ. باموت فى وساختك. جايب الوساخة بتاعتك دى منين مش عارفة. قلتلها. هاكون جايبها منين غير منك يا وسخة انت واللى جابوكى.. قالتلى. تعالى يا واد نيك ... وطلعت فوقها ورفعت رجليها على كتافى. ونزلت على ودنها. وقلتلها وانا بدخل زبى فى كسها الغرقان لبن وكان الدخول سهل والاحساس غريب اوى. قلتلها. احبك يا متناكة وكسك غرقان بلبن ابويا .. قالتلى. بس ده مش لبن اب... سكتها وبوستها جامد .. فهمت .. وضحكت ضحكة رقيعة عالية .. وقالتلى. اه يا وسخ. يخربيت وساختك يا ابن الشرموطة. قلتلها. طالعلك يا وسخة. وضربتنى على طيازى بايديها بصوت عال وانا طالع نازل داخل خارج من كسها .. وهى بتقولى. نيك لبن ابوك يا خول. نيك لبن اخوك دودي يا متناك. دودي زبه كبير اوى اكبر من زبك يا مرخي. المرة الجاية هخليه ينيكك وهارفعله رجليك بايديا دول. شايف لبنه كتيررررر ازاى مغرق كسي هيحبلني. هاجيبلك اخ يا واد من اخوك الكبير. ناكونى قبلك الاتنين النهارده. واقفين طابور على كسي الاوساخ.. قعدوا يبدلوا عليا ده ينيكني مرة وده مرة ويرجع من اول وجديد. بزازي كبروا من دعكهم فيهم يا شرموط. ومن دعكك .. سلختوهم يا وسخين... كمان يا خول .. نيك امك اللبوة كويس .. كماااااان

ولاقيت ايدها بتتحرك بين فردتين طيزى .. وصباعها الوسطانى راح محسس على خرم طيزى وفجاة راحت داباه ومبعبصانى لغاية اخره فى طيزى.. قلت. اااااااى ايه ده يا شرموطة. قالتلى. وجعك يا متناك. قلتلها. صباعك طويل اوى يا ماما. وشوشتنى. بجيب لبنك من بيره الغويط يا ولا. وفضلت تلعبلى فى طيزى بصباعها وتدخله وتخرجه. نكتها ساعة على ده الحال. واخيرا صرخت وجبت لبن عمرى ما جبت زيه قبل كده.. مليت كسها لبن.. ولسه عمال اجيب كانى محوش لبن سنة بحالها فى بيوضى. يخربيتك صباعك يا ماما. ويخربيتك يا دودي. بصيت عليه مالاقيتلوش اثر. ياترى كان خيال اتخيلته ولا نزل لبنه ومشى. قمت ابص لاقيت بركة لبن عالارض. ضحكت فى سرى.

الفصل الثانى

تانى يوم. ابتديت احط افلامى انا وماما على لاب دودي .. كل يوم فيلم .. وبقيت الاحظ انه قافل اوضته على نفسه كتير .. ابتديت اراقبه من خرم الباب لاقيته مطلع زبه ونازل دعك وانا سامع صوتى انا وماما بصوت واطى طبعا .. ابتدا السيناريو ده يتكرر كل يوم ... وطبعا بيتابعنا انا وماما لما ندخل ونقفل على نفسنا .. وفى اليوم قبل الاخير قبل ما بابا يرجع من السفر .. لاقيت دودي رايح على اوضة عفاف .. كانت عفاف كسلانة شوية عننا وعن ماما وبابا .. وبتنام ف السرير معظم الوقت .. بتموت فى النوم .. عشان كده ماكانتش حاسة باللى بيجرى فى البيت .. كانت فى اولى جامعة بس معتمدة عالملازم ومش بتروح المحاضرات الا على الامتحانات واخر السنة. لاقيت دودي داخل عليها وساب الباب موارب نسيه الظاهر .. جريت اوام وبصيت من الباب الموارب .. لاقيته واقف عند سريرها.. كانت عفاف لابسة قميص نوم ابيض دانتيل قصير وروب زيه بلونه وخامته وقصير كمان .. ورجليها الحلوة المدملكة عريانة لغاية فخادها .. لاقيته بيتاكد انها نايمة. باس جبينها .. وخدها .. وشفايفها .. وابتدا يحسس على رجليها.. نزل على قدمها البيضا الصغيرة اللذيذة وباسها وحطها فى بقه ونزل فيها مص .. قعد يوشوشها فى ودنها بكلام كتير ما سمعتوش الا كلمة بحبك يا حبيبتى .. وحط الفلاشة اللى عليها فلمى انا وماما اخر فلم لما اتكلمنا عنه وعن عفاف .. ومشى وانا جريت بخفية محسش انى كنت باراقبه خالص.. ابتديت الايام اللى بعد كده ولما رجع بابا وقلت زياراتى لامى او انعدمت .. ابتديت الاقى اختى عفاف بتبصلى بنظرات غريبة ومفهومة طبعا وتبص لماما .. وابتدينا نلاحظ كل يوم جرس الباب يدق وييجى بوكيه ورد من عاشق خجول مجهول لعفاف .. طبعا بابا زعق لها وقال لها مين ده .. و**** يا بابا معرفوش .. قال لها .. الورد ده بعد كده ما تستلمهوش .. ليه يا بابا ده حلو .. عشان خاطرى يا بابا .. وطبعا عفاف دلوعة بابا ومش ممكن يرفض لها طلب... وفعلا استمرت البوكيهات .. وبقت عفاف مشتاقة تشوف صاحبها وتقابله .. بقالها شهر دلوقتى على ده الحال.. وفى اخر يوم فى الشهر قررت انها تكتب فى الكرت رسالة وترجعه مع عامل توصيل الزهور .. كانت الرسالة انت مين عايزة اشوفك متخافش انا بحبك مهما كنت ولازم اشوفك. لكن اذا رفضت تشوفنى مش هاخد بوكيهات ولا هاستلمها منك تانى .. تانى يوم وكان بابا فى الشغل وانا وماما فى اوضتنا سوا. وقمت اجيب كوبايتين عصير لي ولماما. وانا بالروب عاللحم. سمعت صوت كلام فى اوضة عفاف ولاقيت الباب مقفول.. فتحته بالراحة .. لاقيت دودي راكع على ركبه قدام عفاف اللى كانت واقفة مستغربة وحيرانة وهو عمال يقول لها بحبك يا فوفا بموت فيكى عايز اعيش بقية عمرى معاكى .. هاموت لو رفضتينى .. ونزل على قدمها الحافية وبقى يبوسها .. كانت عفاف بتحب دودي زي ما عرفت منها بعدين .. بتحبه من وهى فى اولى اعدادى .. وتتمنى تتجوزه وتعيش معاه وتخلف منه بس لما كبرت حاولت تبعد الافكار الغريبة دى عن راسها واستبعدت ان ممكن يحصل اللى فى بالها .. ده اخوها ازاى هيحصل .. وازاى ماما وبابا وانا هنقبل ده غير المجتمع .. كانت عفاف محتارة تعمل ايه وتقول لدودي ايه .. لاقت شفايفه على ايدها بتبوسها.. قالت له.. سيبنى دلوقتى يا دودي.. قال دودي.. لكن .. قالتله. سيبنى دلوقتى يا دودي.. مشى وقلبه مكسور ... سمعتها انا بعدما ما مشى بتقول لنفسها بصوت واطى .. بحبك يا دودي .. ووطت راسها.. وقعدت على السرير ..

فى الايام اللى بعد اليوم ده .. بقيت الاقيهم قاعدين مع بعض فى البلكونة خصوصا فى العصارى والمغربية .. كانت ماما بتعلق وكمان بابا .. يقعدوا يتكلموا ويضحكوا كتير فى كل المواضيع .. يشوفوا فيلم ابيض واسود مصرى عالتلفزيون .. او يشوفوا فيلم اجنبى قديم ملون عاللاب من الانترنت .. وبقوا كتير ينزلوا مع بعض .. بقوا هما شغلى الشاغل .. قلت لماما لازم اشوف الاوساخ دول بيعملوا ايه .. وساعات كانت تيجى معايا وراهم ... لاقيتهم بيرحوا كافتريات وساعات بارات ليلية ويسمعوا المونولوجات ويشوفوا الرقصات ويشربوا كاسين ويرقصوا سلو .. او يقعدوا على النيل .. راحوا سوا فى يوم للصايغ الجواهرجى واشتروا دبلتين عليهم اساميهم .. واشترى لها فستان زفاف ابيض جميل جدا .. خبته فى دولاب اوضتها.

وجات سفرية اسبوعين تانى لبابا .. ورجعت انا وماما لنياكتنا ونشاطنا من تانى .. لاقيت عفاف بتتفرج علينا وهى لابسة فستان الفرح وجنبها اخويا دودي .. وفستانها مرفوع لغاية وسطها ومش لابسة كولوت وهو نصفه التحتانى عريان ولابس بيجامة .. وايدها بتدعك فى زبه وايده بتدعك فى كسها .. وشوية ومشيوا .. قلت لماما على كل حاجة ... وقمنا ولبنى بيشر من كسها ونازل على فخادها .. رحنا لاوضة عفاف وكان الباب موارب.. لاقيتهم الاتنين واقفين ودودي حاضن عفاف من ورا .. وبيبوسها من خدها ورقبتها .. وهى ماسكة ايديه من قدام .. وعمال يوشوش وهى بتدور وشها وتبص فى عينيه وتسرح .. وترجع زى المنومة مغناطيسيا تبص لقدام.. وايديه تخش على بزازها من تحت صدر فستانها .. راح مقلعها الفستان اخيرا .. وشالها ونيمها عريانة ملط وحافية على السرير .. وقلع جاكتة البيجامة والفانلة وبقى زيها عريان ملط وحافى .. قالها. هافتحك الليلة يا فوفا. الليلة دخلتك يا عروسة وبكرة صباحيتك.

هل ممكن يكون عربون موافقة بابا على جواز دودي بعفاف هو ان دودي يسمح له ينيك عفاف مرة من نفسه ؟ طب وايه يكون عربون موافقته على علاقتى بماما.. انا كمان عايز اتجوزها وتتطلق منه.

Kawakeb
Kawakeb
11 Followers
Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story