خدامتى الشيطانة

Story Info
My wicked maid and me.
523 words
3.43
2.3k
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here
Kawakeb
Kawakeb
11 Followers

فى تلك الليلة نام زوجى نوما عميقا. وفوجئت بالخادمة تفتح باب غرفتنا وتدخل مبتسمة وتقترب من فراشى من جهتى. قلت لها بصوت خفيض: ماذا تفعلين هنا ؟

قالت: انت تعلمين اننى ارغب بك وانت كذلك ترغبين بى رغم مكابرتك. فلماذا تحرمين نفسك من هذه المتعة الغريبة والحلوة يا امرأة

قلت لها وقد بدأ صوتى يرتفع: انصرفى الان والا ايقظت زوجى ليطردك ايتها العاهرة.

قالت ضاحكة: لن يصحو لا تخافى. انه نائم ولن يفيق من نومه الا بالصباح.

شعرت بالخوف وقلت لها: ماذا وضعت له فى الطعام ؟

قالت: هذا سر المهنة. لينام ويرتاح ويدعنا وحدنا قليلا. كم اشتاق اليك يا حلوة.

قلت لها: انصرفى عنى يا شيطانة.

لكن كسى كان يتحول الى عسل مذاب وشمع منصهر من اسلوب هذه اللبوة الشرموطة معى.

امعنت النظر فيها فوجدتها ترتدى كورسيه دانتيل اسود مزخرف وشفاف وله حمالات رفيعة جدا. ويكشف ويعرى بطنها لانه قصير. وكولوت من نفس نوعه ولونه. هذا كان كل ما كانت ترتديه الخادمة.

صعدت على الفراش فى الفرجة التى بينى وبين زوجى النائم لا نية لديه بالاستيقاظ الا فى الصباح. بعدما تكون قد افترستنى هذه الشرموطة.

ونزلت على فمى قبل ان انطق بكلمة اعتراض او مكابرة اخرى. ولمست شفتاها شفتى. ااااااااه كم كانت شفتاها ساخنة وملتهبة كجمر النيران. ثم اخذت تعض خدى عضات خفيفة. تسارعت انفاسى وسكت تماما. لم اعد اقاوم او اكابر. استسلمت لها واسترخيت فى فراشى جيدا وثبت ظهرى بالسرير. نزلت بشفتيها نحو عنقى تقبل جانبه. وتمصه حتى تركت لى عضة حب هناك. ستفضحنى باثرها. ثم بيدها القوية مزقت ثوب نومى الابيض المكشكش الخفيف. وتركتنى امامها عارية حافية. سرعان ما تجردت من كولوتها وبقيت بالكورسيه. وان اخرجت منه بزازها. ونزلت على فمى وهذه المرة سارعت انا باخراج لسانى وتقبيلها قبلة عميقة تتصارع فيها الالسنة. وشعرت بكسها يلامس كسى ويلقى عليه التحية ويقبله كما تقبل شفتاها شفتى. رفعت ساقى بيدها واخذت تتحرك وتحك كسها فى كسى. تسحق شفايف كسها فى شفايف كسى. تطحن زنبورى بزنبورها. كانت تنيكنى وانا تحتها لا حول لى ولا قوة. ومع كل حركة من كسها وجسدها اشهق وتشهق. كانت اللذة جبارة حقا وطاغية وكاسحة. كنت العق شفتى بلسانى فى جنون. وانظر الى عينيها بتركيز وهى تبوسنى بوسات فى الهواء. وتحك كسها فى كسى بنشاط بالغ وعجيب. ثم ثنت ساقى والتقمت اصايع قدمى المرتفعة فى فمها تمصها بشراهة. حتى اوجعتنى باسنانها. قلت لها: يكفى سانزل عسلى. ارحمينى. قالت. خذى يا شرموطة. يا مكابرة. ساشبعك الليلة. ولسه لما ينيكك حبيبى ابو زبر ضخم اللى جننتك بصورته ولما ارفع له رجليكى يا وسخة عشان يفشخ كسك. وكل ما ينيكنى ويملا كسى بلبنه هاخليكى تلحسى وتنضفى كسى من لبنه على الاخر لغاية ما يلمع من النضافة يا وسخة. وحياة كسمك يا بنت الشرموطة لانيك جوزك قدامك وبرضاكى كمان. عندها لم استطع تحمل الهيجان اكثر من ذلك وصرخت عاليا كاقذر شرموطة وسكنت حركتها فوقى وكسى يملا كسها بعسلى وانا انتفض بقوة لم يسبق لى ان اختبرها فى اورجازم رهيب ابهرنى وحطمنى. ولكنها لم تكتفى بذلك. وقد هدات حركتى. وجدتها تعود لحك كسها فى كسى. قلت لها: لا لا لا يكفى يا لبوة. ارحمينى. قالت. لم احصل على متعتى منك بعد وانا من احدد متى نتوقف. قلت لها. لقد انتهى كل ما عندى. قالت. كلا لا يزال لديك المزيد من اجلى. وسرعان ما بدات اصرخ واغنج مرة اخرى وانا تحت سحاقها الذى لا يلين.

Kawakeb
Kawakeb
11 Followers
Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story