سميرة والسيد عمر عبد الفتاح

Story Info
Sameera and Omar Abdulfattah.
1.1k words
3.36
10.1k
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here
Kawakeb
Kawakeb
11 Followers

دخلت الصحفية المشهورة للجرنان اللى بتشتغل فيه واللى لمعت فيه. كانت سميرة اشهر صحفية فى الجرنان وفى البلد الفلانى "مش بلد محدد اى بلد". وده لانها بتعرف تجيب السبق الصحفى قبل اى صحفى تانى وقبل اى جرنان تانى.

عشان كده لما مديرها قالها ان فيه تعديل وزارى مهم وخطير هيتم خلال ايام. وان فيه عضو برلمان واحد بس هو اللى معاه سر التعديل وتفاصيله. هو السيد عمر عبد الفتاح. كان لازم ان ريق سميرة يجرى على الخبر .. وفعلا جريت بسرعة عشان تقابل عمر عبد الفتاح وتاخد منه السبق الصحفى وتفاصيل التعديل الوزارى المهم والخطير.

كانت سميرة جميلة جدا. شعرها طويل ومموج. ومرتاح على ضهرها وكتافها. لونه كستنائى. وبزازها كبيرة مقاس 34. وجسمها مدملك ومليان من غير سمنة مفرطة. ووشها فيه شوية نمش حلوين. كانت فى اليوم ده لابس جيبة خضراء زرعى وبلوزة بيضا. والاتنين ضيقين ومحبوكين ومبينين جمال جسمها الروعة.

راحت قوام لعنوان مكتب عضو البرلمان المحترم ودخلت عليه بعدما سمح لها عبر سكرتيرته بالدخول. كان عمر عبد الفتاح شايب ورجل وقور. عمره 70 سنة. وكان فلاتى وبتاع نسوان قديم. وماكانش يسيب اى فرصة عشان ياخد الست اللى تعجبه. ماكانش بيهمه حد ولا حاجة. بالذوق بالعافية ياخدها وحبذا لو كان بالعافية. ده مزاج عالى عنده ياخدها عافية غصبا عنها وعن ابوها وامها واخوها وجوزها واى حد. وساعده فى كده منصبه طبعا وكمان فلوسه المتلتلة اللى ملهاش عدد. فيقدر يبتز ويلوى دراع اى حد ويهدده باى ذلة واى مصيبة يلبسهاله او يلاقيها فى سجل حياته. فيطاوعه تماما. ميغركش سنه الكبير. لانه رياضى ومحافظ على صحته كويس. وكمان حبه للبنات الصغيرة من 15 سنة وانت طالع لغاية 25 سنة. خلاه شباب زى ما هو من وهو عمره 40 سنة.

دخلت سميرة المتجوزة الحامل فى الخامس اللى عمرها 22 سنة. واللى عندها 3 اولاد. على عمر عبد الفتاح فى مكتبه الفخم اللى عفشه كله خشب متورنش باجود انواع الورنيش وكله زخارف وجاى له من مزاد اتباعت فيه ممتلكات سراى احد اثرياء زمان الاجانب او التراكوة. وقف وسلم عليها. اهلا وسهلا يا مدام سميرة. اتفضلى استريحى. نورتينى وشرفتينى بزيارتك الكريمة.

قعدت سميرة وقالت له. اهلا بيك يا فندم. يا عمر بيه انا عرفت انك الوحيد اللى شايل مفاتيح وتفاصيل اسرار التعديل الوزارى الجديد ده صحيح ؟. ضحك وقالها. يمكن. ويمكن لا. طبعا كان راجل حويط ومش سهل. ومش ممكن يبيع لها السر كده بسهولة من اول كلمتين. قالت له. يا فندم انت تعرفنى ؟ قالها. طبعا وهل يخفى القمر. انتى اشهر صحفية فى البلد ومعروفة انك مبيفوتكيش اى سبق صحفى. فلستى جرايد البلد الا جرنالك. قالت له. اخجلتم تواضعنا يا فندم. طيب مادام انت عارفنى وعارف انى لما باحط مناخيرى فى موضوع لازم اجيب قراره. ليه ماتصارحنيش وتخلصنى وتخلص نفسك. ضحك وقالها. انتى مباشرة وصريحة اوى يا سمسمة.

سميرة اتضايقت كده من دلعه لها. ونظراته اللى مش مريحاها. سمعته بيكمل كلامه. بس كل حاجة ولها تمن. عايزة تاخدى اخبار كده ببلاش وعلى الجاهز. مش لازم تدفعى التمن ولازم تتعبى وتعرقى حبتين. مفيش حاجة فى الدنيا دى ببلاش ولا بالساهل. خافت سميرة وقلقت من كلامه. وابتسمت ابتسامة ضعيفة وقالت له. يعنى ايه مش فاهمة حضرتك تقصد ايه. قالها. قصدى واضح يا سميرة هانم. ولا اقولك يا سمسمة احسن. سمسمة احسن برضه. كل حاجة لها تمن. نفخت سميرة وقالتله. طب وايه التمن اللى انت عايزه.

بصلها شوية كده وقالها. اقلعى. قالتله. نعم انت بتقول ايه. قالها. انتى سمعتينى كويس. قالتله. انت وسخ وقليل الادب وانا غلطانة انى جيت هنا اصلا. انت اكيد مجنون. انت عايز منى ايه. قالها. عايز انيكك واعشرك يا لبوة يا متناكة. هاكون عايز ايه من واحدة لبوة زيك. قالتله. انا متجوزة يا راجل يا كركوبة انت. دانت قد جدى مش ابويا حتى. عايز منى ايه. انا ست شريفة وعمرى ما خنت جوزى. جوزى اول واخر راجل فى حياتى. وماخنتوش ولا هاخونه فى يوم. انا هاقوم امشى من المكان الوسخ ده. ولسه هتقوم وتاخد بعضها وتخرج قام قالها. خلى بالك يا سمسمة. لو خرجتى من هنا هتفقدى السبق الصحفى. قالتله. كسم السبق الصحفى. الا شرفى وسمعتى. قالها. وكمان هاوصى عليكى رئيس جرنالك وتانى يوم هتلاقى نفسك فى الشارع ومش بس كده هتخرجى بفضيحة مع احد الزملاء الصحفيين. يعنى جوزك هيطلقك وولادك هيتشردوا ويضيعوا وسمعتهم تروح. وذنبهم فى رقبتك. قالتله. انت مجرم. ضحك وقالها. وماله يا جميل. المهم اعيش. يلا بقى اقلعى وخليكى حلوة. يا مدام.

عينين سميرة دمعت ووشها احمر وغرق بدموعها. ووقفت وابتدت تقلع هدومها. وعمر داس على اللمبة الحمرا لعدم الازعاج. قلعت سميرة الجيبة والبلوزة وفضلت بالسوتيان والكولوت والكعب العالى والشراب الطويل. قالها. كملى وقفتى ليه. عايزك ملط خالص. دموعها زادت وبقت بتقوق من العياط. وقلعت خالص الكولوت والسوتيان والجزمة والشراب. وقف قصادها. وقالها. انزلى على ركبك. ومصى زبرى. وخرج زبره من سوستة البنطلون القماشى بنطلون بدلته. وقالها. اللـه انتى حامل يا شرموطة. ويا ترى ده ولد ولا بنت. قالتله. ولد. قالها. كويس يتربى فى عزك عشان انيكه معاكى النهارده واغرق وشه وبقه لبن. واخليه خول ومتناك وشرموط زى امه. هانيك ابنك وابن جوزك. وهاعرف الواد اللى جوه فى بطنك ان امه شرموطة وبتتناك عشان سبق صحفى.

كان كلامه بيقطع فى قلب سميرة وفى نفس الوقت حست ان كسها سخن وولع وغرق بعسله. قالتله فى سرها. يا وسخ ايه اللى سخنك كده. من شتيمتى واهانتى. يا كس يا شرموط. يا خاين. بتخون صاحبتك ليه. وبصت فى وش عمر. كان الراجل وسيم وحليوة والشيب خلاه جذاب اكتر واكتر. رغم وقاحته وسفالته معاها. قالت لنفسها. برضه الموضوع مش وحش كله. وبصت على زبره الواقف كان كبير وتخين. اكبر شوية من زبر جوزها. استغربت ان راجل فى السبعين ولسه زبره بيوقف كده وكبير. ولسه فلاتى وبتاع نسوان كمان. قالها. يلا يا شرموطة افتحى بقك ومصى زبرى مستنية ايه يا وسخة. راحت فاتحة بقها. وخدت زبره حتة حتة جوه بقها وعلى لسانها. وابتدت تمصله ونظراتها متعلقة بنظراته وابتدت تبتسم. تانى زبر راجل يخش فى بقها وفى كسها فى حياتها. وبالعافية مش بالذوق والغريب ان ده عجبها عجبها جدا. وفضلت تحرك راسها لقدام ولورا زى المتناكة المحترفة وتمص له بمزاج.

شوية وراح باعدها بعيد. وقلع كل هدومه. وراح شايلها وراميها على الكنبة الجلد. وطلع فوقها ورفع رجليها على كتافه وقعد يمص صوابع رجلها الشمال. وراح مدخل زبره مرة واحدة فى كس سميرة. راح مصوتة وشهقت جامد. وابتدى ينيكها. قالها. بانيكك اهوه يا شريفة. جوزك معرص عليكى دلوقتى يا سمسمة. هانيكك وانيك امك وابوكى واخوكى واللى يتشددوالك وابنك اللى فى بطنك ده. هاغرقه لبن على وشه وطيزه وبقه واخليه خول ومتناك وشرموط زى امه. صرخت سميرة وقالتله. ايوه نكنى يا باشا. نكنى كمان. نيك منيوكتك وربى لجوزى قرون عليا. كمان انا مرات المعرص وام الخول. غرق ابنى اللى فى بطنى لبن. كمان عايزاك تنيكه من طيزه .. ااااااااح اممممممم اااااااااه. كمان ....

صرخ عمر وقالها. هاجيب يا لبوة. هاغرق كسمك وابنك اللى فى بطنك باللبن. ياض انا بانيك امك اهو يا عرص. امك متناكة بتخون ابوك يا وسخ. ااااااااااه ... وملا كس سميرة باللبن.


قام واداها ورقة وهو بينهج وهى بتلم هدومها. وقالها. هنا كل التفاصيل اللى انتى عايزاها.... وعايز اشوفك تانى يا وسخة.

ضحكت وقالتله. طيب ياخويا حاضر.

Kawakeb
Kawakeb
11 Followers
Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story