نقوش على قلب أمانى الصغرى فى كوكب

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

غيرت وضعي ونمت الى جانبها وكانت مستلقية مغمضة عينيها فمسحت وجهها بيدي وقبلتها على جبينها وعيناها وخداها وفمها الرهيب وبادلتني بل انها وضعت شفتاها فوق شفتاي وبادرت بتقبيلي بشراهة ومدت يدها الى ثعلب خصري الذي ارتخى فمسكته متسائلة : شو صار؟ فضحكت قائلا : بحكيلك بعدين تعالي هلا نتحمم فمشت ورائي الى الحمام ووقفنا تحت الماء وقمت بتحميمها مبتدئا بشامبو الشعر ثم شامبو الجسم وليفتها وفركت نهديها وبين رجليها وكعبة غرامها وعجيزتها وكانت تضحك وتقول : هيك امي كانت تحممني وانا زغيره فضحكت وقلت : وانتي هلا رح تحمميني وكاني زغير ، وضحكنا وبدات بتحميمي كما فعلت معها وفركت لي بين رجلاي وظهري وعجيزتي وعندما لمست ثعلب خصري استيقظ وبدا بالصعود فتوقفت وامسكته واحست به ينتصب فوضعته بين فخذيها وبدات بتحريك جزاها السفلي للامام والخلف والتهمت فمها وعصرت نهداها وخلال دقائق انطلقت بين فخذيها واغتسلنا مرة اخرى . عدنا الى غرفة النوم واستلقينا على السرير . وبادرتني : ما بدك تحكيلي هلا عمو ، اول شو اسمه هادا ؟ قلتلها : ثعلب خصر وانتي تبعك شو اسمو ؟ قالت بخجل
ما بعرف بس بسمع بقولو كعبة غرام ، قالتها بصوت منخفض فقلت لها : صحيح هادا كعبة غرامك الحلو اعطيني امصلك اياه ، فردت : اول احكيلي عن تبعك ، ولم تقل ثعلب خصرك ، فشرحت لها كيفية عمل ثعلب الخصر ولماذا يقوم وينام ، وسالت : طيب شو اللي بيطلع منو ؟ فقلت لها هادا الحليب ، فقالت : يعني زي حليب النسوان ؟ فقلت : اه بس بختلف شويه ، فسالت : وكيف طعمه ؟ قلتلها : انا ما دقتو بس بقولو زاكي ، فقالت : ممكن ادوقه ؟ قلتلها : طبعا رح ادوقك اياه المره الجايه ، قالت : يعني هلا ما فيه ؟ قلت : لا فيه بس ما بخرج الا لما نعمل زاكي ، فقالت : طب يالا نعمل زاكي ، بس هالمره بدي كتير مش زي كل مره ، فقلت لها : حاضر لكن ثعلب الخصر عشان يطلع الحليب لازم يدخل في مكان طري وسخن ، سالت زي شو ؟ قلتلها زي التم او كعبة الغرام او العجيزة ، بس ما بقدر ادخلو في كعبة غرامك عشان انتي مش متجوزه ، فقالت : فهمت ، التم يعني المص طيب والعجيزة ؟ قلتلها ممكن رح نجرب بس لازم تعاونيني علشان انتي اول مره صح ؟ ردت : اه ما بعرف كيف . قلت: رح اورجيكي كيف بس خلينا نبدا اول بوس ولحس ومص قالت اوكيه .

لم اشعر بحياتي بمثل هذه السعادة من ممارسة الحب الجارف وكنت متاكدا انني استطيع ان امارس الحب مع أمانى طيلة الليل. ضممتها الي وجعلتها فوقي وبدات بمص فمها ثم اذنيها ونزلت الى رقبتها ثم الى نهديها الحس حلماتها وامصهما حتى يدخل نصف النهد في فمي ويداي واصابعي تلعب بعجيزتها وكعبة غرامها ونزلت الى بطنها على مهل الى ان وصلت كعبة غرامها وامسكت زر ورد كعبة غرامها بشفتاي ولساني يلعب به الى ان احسست بكعبة غرامها يسيل وهي تتاوه وسحبت راسي من تحتها ووضعت عجيزتها امامي وبدات الحسها وادخل لساني فيها ثم بللت اصبعي بريقي ورحيق كعبة غرامها وبدات بادخاله في عجيزتها بهدوء شديد وكلما دخل قليلا ازيد من ريقي على فتحة عجيزتها واوسع فيها قليلا بدون تسرع كي لا تتالم حتى دخل نصف اصبعي تقريبا وسالتها : انتي حاسة ؟ قالت اه ، فسالتها بوجع ؟ قالت لا انتا دخلت تبعك : قلتلها اه بس ما دخلته كله وعندها ذهبت لاحضار كريم اليد ووضعت منه على اصبعي وفتحة عجيزتها حتى تمكنت من ادخال كل اصبعي فسالتني : دخلته عمو ؟ قلت : ايوه كيف حاسه ؟ قالت : ما بوجع كتير ، قلتلها ساعديني بدك تتحملي شوي ، قالت : اوكيه ، فبدات بادخال ثعلب خصري الصغير فسمعتها تقول : اه بوجع شوي بس معلش دخله عمو . ولم اصدق نفسي انني امارس الحب مع هذه الفتاة الجميلة وثعلب خصري يدخل عجيزتها الرائعه وبدات احركه ببطئ شديد الى الخارج والداخل وبدا ينزلق بسهولة اكثروامسكت بنهديها اعصرهما ولويت راسها قليلا حتى تصل شفتاي فمها فاعطتني كل ما تملك من شهوة قائلة: شد اكتر حبيبي عمو فعضضت شفتيها وعصرت نهديها بشدة وادخلت ثعلب خصري كله في عجيزتها الضيقه الساخنة فبدات تتاوه وترتعش وتقول بصوت عال : زاكي كتير حبيبي عمو ، واحسست بانه سيانطلق فاخرجته وقلت لها : هادا الحليب دوقيه بسرعه مصيه يلا ، وادخلته في فمها وبعد مصتين انطلق كمية صغيرة في فمها واخرجت ثعلب خصري وسالتها : كيف طعمه ؟ فردت : مش عارفه بس زاكي .
كانت الساعة قد تجاوزت منتصف الليل فنمنا عاريين في نفس السرير نحضن بعضنا كعشاق . وفي الصباح استيقظت وهي عارية في حضني وكانني اعيش في عالم اخر . مددت اصابعي الى شعرها الناعم وتحسست وجهها الغض ونهديها الصغيرين ونظرت من فوق كتفها الى عجيزتها المدورة التي مارست الحب معها بالامس ووضعت رجلي بين رجليها فاستيقظت ولفت رجليها حولي وكعبة غرامها على بطني فوق ثعلب خصري الذي استيقظ هو الاخر .
وكان اول ما سالتني : انتا بتحبني عمو ؟ فاجبت : بموت فيكي ، فابتسمت وقالت : وانا كمان ، فقلت لها بحبك وبحب شعرك وعينيكي وتمك ونهداك وبطنك وكعبة غرامك وعجيزتك وفخادك ورجليكي وايديكي وكلك ، فردت : وانا كمان ، فقلت : لا بدي تقولي زي ما انا قلت لك ، قالت : بحب شعرك وعينيك وتمك وصدرك وبطنك وثعلب خصرك وحليبك ورجليك وايديك ، قلت وانا انظر في عينيها الواسعتين : حبيبتي انتي ما رح احب في حياتي غيرك ، فتساءلت : يعني انتا ما بتحب خالتو ؟ قلت : خالتك زوجتي اما انتي فحبيبتي ، فردت وانتا حبيبي وروحي يا عمو ، فقلت تسلميلي يا عمري وقبلتها قبلة طويلة امتدت يدها خلالها الى ثعلب خصري الذي كان متوهجا وسالتني : امصه شويه ؟ فاجبت مصيه كتير فنزلت تمص وبانت عجيزتها اكثر من فوق كتفيها فاردت الاطمئنان عليها بعد ممارسة حب الامس وداعبت فتحتها باصبعي وادخلته وما زال اثر الكريم موجودا فانزلق الى الداخل فاحسست بحرارتها وتمنيت ان يبقى اصبعي فيها الى الابد .
واستغرقت أمانى في المص وانا ادخل اصبعي واخرجه وهي تزيد من قوة المص ثم طلبت مني ان انام على بطني ففعلت واذا بها تبدا في لحس عجيزتي ومحاولة ادخال لسانها فيها وكان شعورا لا يوصف ثم مدت يدها وامسكت ثعلب خصري وسحبته الى الخلف وبدات تتنقل بين لحس عجيزتي ومص ثعلب خصري وانا اقول : تسلميلي يا أمانى شو حلو ، فردت : مبسوط هيك عمو ؟ قلت : طالما انتي مبسوطه فانا مبسوط ، ثم بدات ادخال اصبعها في عجيزتي وسالتني : بتحب تدخل ثعلب خصرك في عجيزتي كمان مرة ؟ قلت : اكيد حبيبتي بس خليني الحس كعبة غرامك اول فنامت على ظهرها وفتحت رجليها وبان كعبة غرامها جالسا في عش من الحرير فبدات اقبله بحرارة وامص زر ورد كعبة غرامها والحسه من الخارج والداخل متذوقا طعمه السحري وكان لعابي يسيل على فتحة عجيزتها فبللت ثعلب خصري ورفعت رجليها فوق صدرها وادخلت ثعلب خصري في فتحة عجيزتها وبدات امارس الحب معها ببطئ وانا انظر في عينيها اللتان امتلاتا بالشهوة فقالت : شد على نهداي عمو فامسكت نهداها بقوة وانا مستمر في ممارسة الحب مع عجيزتها وهي تتلوى وتقول : ما ازكى ثعلب خصرك يا عمو انا بحبك بحبك كمان كمان الى ان احسست بارتعاشها ، وانطلقت في عجيزتها
فقالت : حليبك دخل في تمي وفي عجيزتي وضايل يدخل في كعبة غرامي فارتميت الى جانبها قائلا : لا بلاش كعبة الغرام حبيبتي ، فردت : بس انا حاسه كعبة غرامي بدو ثعلب خصرك يدخل فيه مش عارفه كيف اوصفلك هالاحساس ، فقلت : بنشوف بعدين شو نعمل ، وذهبت الى المطبخ فتبعتني وسالتها : رح اعمل قهوه تشربي معي ؟ قالت نعم فحضرت القهوه وجلسنا على طاولة المطبخ متقابلين عاريين وانا اتامل هذه الفتاة الغضة الجميلة وافكر في موضوع ممارسة الحب مع كعبة الغرام الذي استهواني وكانت هي تنظر الي راضية وعلى شفتيها شبه ابتسامة وقالت : ما كنت متوقعة هيك يصير بينا ولا كنت اعرف انو يكون حلو لهالدرجه ، فقلت : انا كنت من قبل معجب فيكي وتمنيت تيجي هالفرصة بس ما كنت متاكد انك رح تحبيني ، فسالت : وهلا ؟ قلت : هلا متاكد بس ما بدي تحبي حدا غيري يا أمانى ، فردت قائلة : مش ممكن احب غيرك يا عمو بس مش عارفه شو رح نعمل بعد ما تطلع خالتو من المستشفى ونرجع انا وماما للبيت . قلت : على ذكر المستشفى لازم نستعد عشان نروح هناك نشوف شو صار ورح نفكر بطريقة كيف نلتقي ونحب بعض على طول . دخلت هي الحمام واتصلت انا بالمستشفى وتكلمت مع زوجتي أمانى الكبرى لاطمئن عليها فقالت ان الدكتور قرر انها ستبقى في المستشفى ثلاث ايام حتى يزول الالتهاب واعطت التلفون لاختها التي بادرتني بالتحية قائلة : كيف انشالله أمانى ما غلبتك ، قلت : لا بالعكس هي فتاة هادئة ولطيفة وهي كابنتي بالضبط فلا تشغلي بالك ، قالت حسنا انا محتاجه اروح البيت وامر على شغلي لو تعمل معروف تيجي تاخدني فقلت لها : امرك . وكانت أمانى قد خرجت من الحمام بعد تنظيف نفسها فدخلت انا وفعلت ذلك ثم انطلقنا الى المستشفى. وصعدنا الى زوجتي واختها فسلمنا ووقفنا قليلا ثم رافقتنا اخت زوجتي حيث اوصلتها للبيت فقالت لي : اتفضل اعملك قهوه تشربها عبين ما اقوم ببعض الشغلات ، وجلست انا وأمانى في الصالون وذهبت امها لتستحم وتغير ملابسها وأمانى تتحين الفرصة لتقبيلي او مص اصبعي ثم طلبت منها ان تبتعد الى ركن في الغرفة وتنزل بنطلونها وتكشف لي عن عجيزتها ولما فعلت بانت عجيزتها بشكل مختلف وكانها مخلوق اخر له شخصية مستقلة دوره الوحيد هو اغوائي وامتاعي ثم اشرت اليها ان تقترب مني فقبلت كعبة غرامها ولحسته وسمعنا حركة امها تخرج من الحمام فرفعت أمانى البطلون وذهبت الى جهة باب الصالون مخاطبة امها : بدك شي ماما ؟ ولم ترد امها لانها كانت قد دخلت الى غرفة النوم كي تلبس ملابسها فقمت انا وضممت أمانى الى صدري وقبلتها قبلة طويلة على فمها الذي كان في انتظار فمي قائلا : انا بحبك يا أمانى ، فقالت وانا بحبك يا حبيبي عمو . واستغرقنا في التقبيل وادخلت يدي في البطلون ولعبت بكعبة غرامها فسال على يدي ثم انتظرنا امها حتى خرجت وذهبنا الى مكان عملها وتركناها هناك على ان نعود لاصطحابها للمستشفى بعد العصر . وسالت أمانى : شو حابه نعمل حبيبتي نرجع عالبيت ولا نروح مشوار ؟ فردت : زي ما بدك عمو ، فقلت خلينا اليوم نروح مشوار زي العشاق وبعد ما نوصل امك للمستشفى بنرجع عالبيت ومعانا طول الليل نحب بعض ، فقالت ضاحكة : اوكيه بس انا حاسه عجيزتي وكعبة غرامي مش عم يهدو ، فقلت : انا ثعلب خصري كمان مجنني وضحكنا.
وتوجهت الى طرف بعيد في المدينة ودخلنا مول تجاري وجلسنا فى الحديقة والمتنزه تحت الاشجار الكثيفة والهواء الزكي وجلسنا عند النهر ونحن سعيدان نضحك ونتكلم عما حصل ونخطط للايام القادمة . تفرجنا على المحلات وجلسنا في محل ايسكريم فقلت لها : شو رايك لما ناكل الايسكريم نسمي كل معلقه بجزء من جسمنا ؟ فاجابت فكرة ممتازة . وبدانا ناكل ونقول بصوت منخفض : هادي شفايفك وهادا ثعلب خصرك وهادا كعبة غرامك وهادي عجيزتك وهكذا ، فقالت أمانى : يعني عمو انا ما بفكر في شي تاني غير فيك وفي حبنا ، فاجبت وانتي ما بتغيبي عن بالي وعجيزتك وكعبة غرامك مطبوعين في خيالي ، فتساءلت : ونهداي عمو انا حاسة انك ما بتدير بالك عليهم ، قلتلها : بالعكس هدول حبايبي ، فقالت متشككة : بنشوف . ثم ذهبنا الى حديقة عامة واسعة لم يكن فيها الا بعض الاطفال فجلسنا على العشب الجاف ووضعت راسي على فخدها وطلبت منها ان تفك سحاب بنطلونها وفعلت ، فادخلت يدي الى كعبة غرامها وداعبته قليلا ثم امسكت بنهديها من داخل التي شيرت وبدات العب بهما واعصرهما وهي سعيدة ، واخذت امص باصابعها الشمعية اصبعا اصبعا .
وانزلت راسها واخذت يدي الاخرى وبدات في مص اصبعي وقالت : مشتاقه لثعلب خصرك حبيبي فقلت : وثعلب خصري مشتاق لعجيزتك يا روحي ، فسالت بدلع : يعني مش رح تدخله بكعبة غرامي ؟ فاجبتها : حبيبتي بدي لكن بوجع شوي اول مره ، فردت : يعني زي لما دخل في عجيزتي ؟ قلت : نعم فقالت : مش مشكله ازا اول مره بس. فقلت : اوكيه زي ما بدك ازا مستعدة تتحملي ، قالت : رح اتحمل ايش ما كان ، قلت : خلص الليله بدخله. فقالت تسلملي يا عمري وانزلت راسها اكثر وقبلتني قبله خفيفة على فمي ونظرت حوالينا ولم يكن هناك احد لينتبه . قمنا وذهبنا الى احد المطاعم حيث اكلنا ولم ننسى اخذ وجبتين وتوجهنا لاحضار جميلة ام أمانى الصغرى من العمل ثم للمستشفى واخذت الطعام قائلة : اكيد أمانى الكبرى نايمة الان روحو انتو وديرو بالكم عبعض وانصرفت
وتوجهت انا وأمانى الى البيت تغمرنا السعادة والشوق الى ليلة جديدة من اللذة . وبمجرد اغلاق باب البيت بعد ان وصلنا ضمتني أمانى وبدات تقلبني وتمص لساني ومدت يدها وامسكت بثعلب خصري من الخارج حيث احست انه وقف وقالت بشغف طلعه حبيبي خليني امصه اشتقتله . فقلت لها : خلينا نشرب قهوه اول ونحكي كيف رح نخطط لبعدين ، قالت : اوكيه حبيبي . وهذا اكثر ما فاجئني واعجبني في أمانى وهو انها متجاوبة ومطيعة جدا فلا تجادل ابدا .

جلسنا في المطبخ نشرب القهوه فلت لها : اسمعي حبيبتي أمانى فاجابت نعم يا روح أمانى ، قلت : اهم شي ان ننتبه طول الوقت بان لا نفعل او نقول او نظهراي شئ قد يشعر احدا ان هناك علاقة بيننا ، فقالت : اكيد انا رح ادير بالي كتير ، واكملت : نحن الان في العطلة الصيفية وخالتك أمانى الكبرى مريضة وستبقو عندنا مدة وسنكون معا ولكن عندما تعودي مع امك للبيت اريدك في اسرع وقت ان تستعيري كتب السنة القادمة وتكتشفي ان كتاب التاريخ صعب جدا وانك بحاجة لمساعدة قبل بدأ الدراسة ولا تقولي لامك جميلة انك بحاجة لمساعدتي بل دعيها تقترح هي ذلك ، وانا من جانبي سازيد من الخدمات التي اقدمها لها في غياب والدك أخى بسبب مساعدتها لزوجتي أمانى الكبرى كثيرا في مرضها . فعلقت أمانى : فعلا هيك بنصير نضل نلتقي على طول كتير فكرة ممتازة ، قلت : اتفقنا ، قالت بس اول شي كعبة غرامي لا تنسى ، قلتلها : من عيوني يالا نحضر حالنا نتحمم اول .

خلعنا ملابسنا وذهبنا الى الحمام وحممنا بعضنا ثم اتجهنا الى غرفة النوم وبدانا نغمر بعضنا بكل اصناف التقبيل والتحسيس واللحس والمص الى ان اصبحت أمانى مستعدة وكعبة غرامها يسيل وحلمتاها بارزتان فقلت لها : حان موعد ممارسة الحب مع كعبة الغرام ، فتساءلت : شو يعني ممارسة الحب ؟ قلت لها : لما ثعلب خصري يدخل في عجيزتك او كعبة غرامك فهادا اسمه ممارسة الحب يعني انا بمارس الحب معك ، فقالت : يلا ازن مارس الحب معي عمو . فبللت ثعلب خصري بريقي وفرجت رجليها حتى انفتحت اشفار كعبة غرامها الذي بان اكبر تحت قبته من السابق وامسكت ثعلب خصري ووضعت راسه بينهما وبدات بتحريكه حتى اصبح ينزلق الى الداخل قليلا وبهدوء شديد ادخلته ببطئ الى ان شعرت بضيق كعبة غرامها فنمت فوقها واخذت فمها كله في فمي وامسكت نهدها بيدي الاخرى واعتصرته بقوه شديدة وادخلت ثعلب خصري مرة واحدة فاخترق كعبة غرامها وصدرت منها اهة عالية وابقيت ثعلب خصري بدون حركة الى ان ذهب تاثير الالم عن وجهها ثم بدات باخراجه وادخاله الى ان قارب على اطلاق الحليب فقمت عنها واخرجته فانطلق على بطنها وصدرها فمدت اصابعها واخذت منه قليلا ولحسته وهي مغمضه عينيها في عالم اخر فاستلقيت الى جانبها وضممت وجهها الى صدري ولففت رجلاي حولها قائلا : حبيبتي ، فردت حبيبي ، وسالتها : توجعتي ؟ فاجابت : مش كتير بس حاسه انه بحرق ونظرت اليه ورات اثار دم فسالت : ليش هيك ؟ قلتلها : عادي عشان اول مره وقمت الى الحمام واتيت بفوطة مبللة ومسحت اثار الدم عن كعبة غرامها وقبلته ثم سالتها : مين احلى ممارسة الحب فى العجيزة ولا فى كعبة الغرام ؟ فردت : كل واحد طعمه شكل بس الاتنين حلوين انتا مين بتفضل ؟ قلتلها : انا بفضل امارس الحب معك في كل محل في كل وقت ، فردت ضاحكة وانا كمان بحب تمارس الحب معي على طول . فسالتني : انتا حبيبي ثعلب خصرك وجعك ؟ فقلت لها بالعكس ثعلب الخصر بحب الوجع شوي ، فقالت : انا هلا ما عندي وجع بس بضلني حاسه ان عجيزتي وكعبة غرامي بدهم ثعلب خصرك يضل داخل فيهم عطول . واستدركت : ليش ما نزلت حليبك في كعبة غرامي ؟ فاجبت : علشان ما يصير عندك بيبي ، فقالت : بس انا حابه ، قلت : بعدين بنشوف طريقة .
ومدت راسها لتلتقم ثعلب خصري وتمصه فبدا بالانتصاب داخل فمها فاحست به وابتسمت وقالت : شايف حابب يمارس الحب معي كمان خليني امصه وبعدين مارس الحب معي في عجيزتي وبعدين في كعبة غرامي ، قلت : حاضر رح امارس الحب معك في تمك وعجيزتك وكعبة غرامك مصي حبيبتي عراحتك وبدات اتحرك وكانني امارس الحب معها في فمها ثم اخرجته ومارست الحب مع حلماتها وبين نهديها ثم قلبتها على بطنها واخذت في تقبيل ولحس العجيزة الرائعة وبللت ثعلب خصري بريقي وادخلته في عجيزتها وكانت أمانى قد اعتادت الارتخاء فدخل بلا صعوبه ثم اخرجته وادخلته في كعبة غرامها الملتهب فانتفضت قائلة : هو ثعلب خصرك بدخل في كعبة غرامي من ورا كمان ؟ قلت : نعم ، فقالت : عجيب يعني هيك بتقدر تمارس الحب مع الاتنين سوا ، قلت : نعم ، فقالت طيب مارس الحب معهم عمو كتير اد ما بتقدر . وكانت سعادتي لا تتسع لهذه الشهوة بين كعبة غرام جديدة وعجيزة ضيقة وفم عذري وجسد مراهق .
ومارست الحب معها مطولا متنقلا بين عجيزتها وكعبة غرامها وهي متفاعله وتقول : مارس الحب معي حبيبي ما احلا ثعلب خصرك ما احلا ممارسة حبك عض ضهري حبيبي عض نهداي عض شفايفي كلني حبيبي اضربني اسلخ عجيزتي حبيبي اعمل شو بدك فيي انا ملكك انا عبدتك اه ما ازكى ممارسة حبك مارس الحب معي مارس الحب معي ، وكانت كل كلمة تقولها ترفعني الى مستويات اعلى من اللذة وعندما اقتربت من اطلاق الحليب سالتها : فين بدك الحليب حبيبتي قالت في تمي ، فاخرجت ثعلب خصري واتت عليه تمصه الى ان فار كالبركان في فمها وانا امسك بكعبة غرامها وادخل اصبعي فيه تارة وتارة في عجيزتها فبلعت حليبي وصاحت من الشهوة وبقيت تمص فيه الى اخر قطرة حتى ارتخى في فمها فاخرجته قائلة وهي ممسكة به : شو يا ثعلب خصر عمو بدك تنام؟ تعبت ؟ وباسته ولحسته واوسدت راسها على حضني . كنت ارغب في مارس الحب معها حتى الصباح وهي راغبة ومستعدة لكن للاسف فثعلب الخصر له حدود وهذا هو الفرق .
قررنا أنا وابنة أخى أمانى الصغرى التنزه قليلا فى المدينة وأصبحت هناك تفاصيل كثيرة غريبة تجذبنا. فمثلا نقف بالساعات وذراعى خلف خصرها نتأمل العمال وهم يشيدون مبنى سكنيا طوبة حمراء تلو طوبة او يصبون الخرسانة. ونسير لنقترب من محطة خط السكة الحديدية ونبقى بالساعات نشاهد الناس رجالا ونساء واطفالا وشيوخا يستقلون القطارات او ينزلون منها ونسمع مسؤول المحطة وهو يعلن اقتراب او انطلاق القطار المتجه الى المدينة الفلانية او القادم من المدينة العلانية ونستمتع بكل المواقف المختلفة التى تحصل امامنا.. كل ما نراه يعجبنا. وحبنا قد جعل الحياة كلها حلوة فى عيوننا

في اليوم التالي كررنا ما فعلناه في اليوم الاول تقريبا وجلسنا نشاهد معا حلقات من برامج الكرتون المفضلة لابنة أخى حبيبتى الحلوة أمانى الصغرى الليدى اوسكار وعدنان ولينا وساندى بل والاميرة سارة وجنى ووداعا ماركو وبيرين ومازى إن جوندولاند وشهلاء اليتيمة وشما فى البرارى الخضراء وبوليانا وفلونة وريمى الفتى الشريد .. وقلمنا مخالب قطها السيامى اللطيف وذهبنا لنشترى بعض احتياجاتنا المنزلية معا غير اني اخذت أمانى الى السوق لسبب اخر وهو انني اردت شراء حبوب تؤخر اطلاق حليب الثعلب لانني مع تحكمي بنفسي الا ان ذلك لم يكن كافيا امام عشقي لجسم أمانى الذي زادت احتياجاته وايضا لشراء حبوب منع الحمل ، تركت أمانى في محل ملابس واكسسوارات وذهبت للصيدلية فوجدت شابا لطيفا فسالته عن حبوب تاخير اطلاق حليب الثعلب فقال انه لديهم حبوب جديدة تؤخر الحليب وتزيد الانعاظ لمدة طويلة فاشتريت منها وسالته عن حبوب منع الحمل فقال ان لديهم حبه جديدة تاخذها المراة في اليوم التالي بعد ممارسة الحب بدلا من الحبوب التقليديه التي تتناولها النساء يوميا فاخذت عددا منها ورجعت الى أمانى هامسا : الليلة رح نمارس الحب مع بعض كتير فبانت عليها السعادة وقررت ان اشتري لها هدية ووجدت سلسالا فيه قلب ومفتاح صغيرين وسالتها : هل يعجبك ؟ قالت بفرح : نعم ، فقلت هذه هديتي لك ، واشتريتها وخرجنا الا انها توقفت وقالت : عمو خلينا نرجع للمحل ، فسالتها : لماذا ؟ فاجابت هلا بتعرف، ولما دخلنا طلبت من البائعة قطعة عليها كلمة ماما ووضعتها في السلال وقالت : فهمت ؟ قلت : نعم احسن ما حدا يفكر شي تاني ، ودفعت ثمنها وتوجهنا الى البيت .
وبمجرد الوصول بدانا طقوس الغرام وبعد الاكل بلعت حبة ممارسة الحب .جلست على الصوفا في الصالون وجذبتها نحوي وبدات بخلع ملابسها وانا اقبل جسمها اولا باول ومصصت نهديها ولحست سرتها وبطنها وعند كعبة الغرام توقفت وهي واقفة امامي قائلا : تسلملي كعبة الغرام الحلوة هادى وقبلته وبدات امص زر ورد كعبة غرامها فاغمضت عينيها قائلة : مين احلى كعبة غرامي ولا كعبة غرام خالتو ؟ فتفاجات بالسؤال الا انني تداركت قائلا : فرق كبير حبيبتي انتي كعبة غرامك احلى بكتير ، فسالت : كيف ؟ قلت : انتي كعبة غرامك ما عليه شعر لكن كعبة غرام خالتك عليه شعر ، فقالت : هي ما بتشيل الشعر زي ماما ؟ فسالتها : هي ماما بتشيل الشعر ؟ اجابت : اه انا بشوف كعبة غرامها مرات بشعر ومرات بدون شعر ، فقلت : خالتك بتشيله برضه لكن برد بطلع ، فقالت : شو كمان ؟ قلت: وريحة كعبة غرامك وطعمه ازكى ، قالت يعني بتحب كعبة غرامي اكتر ؟ قلت : اكيد حبيبتي ، فقالت : وبتحب تمارس الحب معه كتير ؟ قلت : اكيد وانتي عارفه هالحكي ؟ طيب احكيلي مين مارست الحب مع غير خالتو ؟ قلت : مش كتير ، فسالت : ازن احكيلي مين ؟ قلت : بعدين بحكيلك حبيبتي ، وكانت اسئلتها تهيجني واعتقد تهيجها ايضا اكثر حيث لاحظت ان عصير كعبة غرامها سال على فخادها .
وكان ثعلب خصري واقفا فنزعت بنطلوني وكلسوني وادرتها واجلستها على حضني مدخلا ثعلب خصري في كعبة غرامها الضيق من الاسفل وكانت رجلاي بين رجليها ورفعتها قليلا وانزلتها فبدات هي ترتفع وتهبط وتزدادا سرعتها بالتدريج الى ان اصبحت عجيزتها ترتطم على حضني محدثة صوتا لذيذا واستمرت على هذه الحال وعرقها يتصبب الى ان قالت دخل اصبعك في عجيزتي عمو ، فوضعت اصبعي في عجيزتها فكانت ترتفع وتهبط على ثعلب خصري واصبعي في عجيزتها في نفس الوقت ثم بدات تلهث وتصيح : ما احلى ممارستك الحب يا عمو وزادت وتيرة صعودها وهبوطها الى ان ارتعشت كوردة في عاصفة . اما انا فمع استمتاعي العظيم لم اطلق حليب الثعلب وبقي ثعلب خصري منتصبا كعمود من خشب .
واستلقت على الصوفا وهي تقول : انا كتير انبسطت عمو وانتا فين حليبك ؟ قلت : بحوشلك اياه عشان انزله في كعبة غرامك بعدين ، وشرحت لها عن حبة عدم الحمل فابتسمت قائلة : هيك روعة لاني بدي احس كيف لما ينزل حليبك في كعبة غرامي . وضحكنا وذهبت الى المطبخ لتحضير القهوة وعندما عدت رايتها متكورة على الصوفا الأريكة ووجهها باتجاه ظهر الصوفا ككومة من الاغراء الابيض وقد التصق شعرها الاسود من العرق على بشرة ظهرها الحريرية واما من الجهة الاخرى فبان كعبة غرامها من الخلف تحت فتحة عجيزتها فقلت لها : تعالي نشرب القهوة ، فاعتدلت الى جانبي وبدانا نشرب القهوه وانا ادخن فطلبت مني ان احكيلها عن مين مارست الحب مع غيرها وغير زوجتي ، فقلت لها بصراحة انني مارست الحب مع بعض البنات من العجيزة فقط فارادت بعض التفاصيل وعندما بدات احكي اقتربت من ثعلب خصري الذي كان لا زال منتصبا وبدات تمصه باحتراف قائلة : اكمل عمو انا بحب اسمع هيك ، فذكرت لها عن بعض بنات الجيران وكيف اننا احيانا كنا نقبل بعض سريعا او نلتقي على السطوح او في البيت عندما لا يكون هناك احد فتتم العملية من الخارج فقط او بين الفخذين بدون ادخال واحيانا في العجيزة فاخرجت ثعلب خصري من فمها وقالت : عمو العب بنهداي وكعبة غرامي واحكيلي عن اللي مارست الحب معها في عجيزتها ، ثم عاودت المص ، وبدات العب لها وذكرت لها عن بنت جارتنا التي كانت تنتهز الفرصة لتظهر لي مفاتنها خصوصا ايام الامتحانات عندما كنا نسهر الى وقت متاخر في الليل وكيف انها مرة اشارت الي من البلكونة وعندما ذهبت وفتحت لي الباب اظهرت لي نهديها فجاة واغلقت الباب وكيف انها مرة انزلت بنطلونها واظهرت لي كعبة غرامها وكيف التقينا في غياب الاهل حين مارست الحب معها في عجيزتها . فسحبت أمانى ثعلب خصري من فمها قائلة : مارس الحب معي من عجيزتي عمو ، فقلت لها ان تصعد الى الصوفا وتجلس على ركبها وتعطيني عجيزتها ففعلت ووقفت خلفها وبللت ثعلب خصري بعصيرها وبريقي وادخلته في عجيزتها وبدات ادخله واخرجه فقالت : اسرع عمو واقوى ، فزدت من سرعتي الى ان بدات بيضاتي ترتطم في كعبة غرامها وهي تصيح : كمان عمو مارس الحب مارس الحب اضربني على عجيزتي فضربتها فقالت اضربني اقوى فضربتها عدة مرات وكانت فلقات عجيزتها تهتز تحت كفي ثم قالت : دخلو في كعبة غرامي حبيبي مارس الحب مع كعبة غرامي كسره فادخلته في كعبة غرامها ومارست الحب معه بقوة الى ان احسست انها ارتعشت ، وكانت كوكبا ثعلب خصري يكادا ينفجران من كثرة الحليب فاطلقته كله على عدة دفعات في نفس الوقت داخل كعبة غرامها فقالت : حسيت بحليبك عمو حسيت فيه شو حلوووووو . وابقيت ثعلب خصري في كعبة غرامها الى ان تصفى واخذت فانيلتي ومسحت بها ثعلب خصري ووضعتها على كعبة غرامها بين رجليها حتى لا يسيل شئ من المني على الصوفا .