نقوش على قلب أمانى الصغرى فى كوكب

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

صح عندك حق
بس دة ظلم
البنت لها حق زى الولد
انها تحب وتتحب برضة
انتى عاوزة تحبى يا أمونة
انا باحبك انتى يا حمدونة
وباموت فيكى كمان
ولما اجى اتجوز
هاتجوز واحد يشبهك تماما
دا انتى زوقك وحش اوى
يلهوى بس انا الاقى واحد يشبهك
واخدتها فى حضنى
وقعدت ابوس فيها من خدودها
اللى مريح ضميرى بعض الشيئ
انى محاولتش معاها اطلاقا
ومحاولتش المسها ابدا
بالرغم من انها بتنام وسطينا كتير
لانى غالبا بارجع من المكتب متاخر
الاقيها نايمة جنب والدتها
اديها ضهرى وانام
كنت باعتبرها بنتى بجد
دايما هى اللى كانت بتثيرنى بشتى الطرق
وباصرار شديد
وانا شوية شوية اتجاوبت معاها
والموضوع ابتدى من بدرى اوى
من قبل حتى ما تبلغ
قبل ما تجيلها الدورة
دايما كانت تلبس قميص النوم
اللى صغر عليها وقصر اوى
وكان خفيف زيادة عن اللزوم
لانها كانت بتلبسة وهى صغيرة
وكان بيبين كل جسمها
وخاصة اغلب وراكها ونهداها
تقريبا كان شفاف
ومبين تفاصيل جسمها بالكامل
ودايما تطلع فوق بطنى
كنت بامنعها كتير اوى
بتتضايق لما امنعها
بس العادة دى كبرت معاها
من وهى طفلة
كانت بتستغرب لما كنت بامنعها
كانت بتفرد جسمها فوقى
كانت طفلة بس كبرت فجاة
كبرت مرة واحدة
فى عام او عامين جسمها فرد
وبقت انسة
اعتقد ان الفيصل فى الموضوع
انى مكنتش بامارس الحب كثيرا مع مامتها
فالافعال اللى كانت بتعملها
وبتثيرنى بيها
لقت استجابة عندى دون ان ادرى
والدليل انى كنت باتركها تعمل اللى هى عاوزاة
وثعلب خصرى كان بينتصب وهى بتهزر معايا
كنت باستمتع
بس كنت باكدب على روحى
باقول لنفسى دة هزار عادى
والشق الثانى فى الموضوع
ان جسمها كان مثير جدا
جدا جدا
جسمها كان مثالى فى كل حاجة
نهداها حجمها كان متوسط
مش كبيرة اوى ومش صغيرة
ومدببة عاملة زى القمع كدة
يعنى مش مدلدلة
وانا باموت فى الحجم المتوسط
والشكل القمعى دة
وحلماتها كانت كبيرة خصوصا
لما يحصل لها اثارة وغلمة
ووراكها كانت مخروطة خرط
عجيزتها كانت حلوة اوى وطرية
وجسمها كان طري بزيادة اوى
بالاضافة لوجهها وشعرها وعينيها
كانت مميزة فى كل حاجة
تقاطيع وشها كانت حلوة
وعينيها ملونة
لون عنين مامتها
شعرها كان حرير وطويل
زى شعر مامتها
وانا برضة ايدى طولت على جسمها
كنت دايما اضربها على وراكها
وعلى عجيزتها وهى موطية
ولما تقعد جنبى احط ايدى على اول وركها
من فوق قريب من كعبة غرامها يعنى
ومرة قرصتها من حلمة نهدها بهزار
ودى كانت غلطة كبيرة منى
خليتها تاخد عليا اكتر من اللازم
ولما اكون واقف فى الصالة مثلا
تيجى تقف بضهرها وتلزق فيا
الف ايديا حوالين صدرها
يعنى ايديا بتكون مريحة على نهداها
وعجيزتها بتكون لامسة ثعلب خصرى وهى واقفة
العامل الثالث ان جسمها
كان دايما دايما ...سخن جدا
ودة سبب لغلمتى الشديدة منها
والمشكلة الاكبر بقى ان انا وهى
لوحدنا طول النهار
حتى رجوع مامتها الساعة خمسة ونص
فكانت واخدة راحتها معايا على الاخر
لبسها كان خارج زيادة
وهزارنا كتيرو طول النهار تقريبا
ودايما فاتحة رجليها وهى قاعدة
يعنى بانتيزها دايما دايما باين وهى قاعدة
بتتنى رجل وتفرد رجل عشان بانتيزها يبان
ولما اجى انام شوية الضهر
تيجى تنام جنبى
بعيد عنى بشوية
ومفيش اقل من خمس دقايق
تتقلب والاقيها لازقة فيا بعجيزتها
طبعا قاصدة
وثعلب خصرى يقف
وامد ايدى وامسك نهداها
وايدى تسرح فى كل حتة فى جسمها
وهى بتحط ايدها على ثعلب خصرى وهى بتتقلب
وتزود غلمتى وتجننى
ولما تيجى خارجة
تغير هدومها من غير ما تقفل الباب
او تجيب ملابسها وتيجى تغيرها فى حجرتى
عشان فيها تكييف
وتهزر معايا وتقوللى دور وشك
ولا مش مهم
يعنى انت هتشوف اية زيادة
انا باهزر
دور وشك بجد
اوعاك اشوفك بتبص
احسن ولاهى العظيم ابص عليك وانت بتقلع
ههههههه
وتدينى ضهرها وتغير هدومها
كانت بتقوللى كدة احيانا
لانى كنت باشوف جسمها كلة فى المراية
لما تيجى تلبس البراسسييريه
باشوف نهداها فى المراية
ولما تحب تغير البانتيز
تلبس الجيبة الاول وبعدين تسلت بانتيزها
وبعدين تلبس النضيف
وطبعا بترفع الجيبة وهى بتلبس البانتيز
وعجيزتها بتبان من ورا
واللى جد الايام دى
لما تيجى تستحمى
تحضر غيارها وتسيبة فى حجرتها
وتنادلى اجيبهولها
اخبط عليها تقوللى خش يا بابى
الاقيها فى البانيو
وتمد ايدها من ستارة البانيو
والستارة قطعتين مربوطين ببعض
وباشوف جسمها وهى عريانة
من بين الستارتين
ودة بيثيرنى طبعا
انا مش بابرر لنفسى
طبعا انا غلطان
لانى كان لازم اقاوم اكتر من كدة
بس اللى حصل حصل بقى
بس اقاوم اية؟
دى فرسة معايا ولوحدنا فى البيت انا وهى
و جسمها عريان طول النهار
وعاوزانى بكل جوارحها
وتقريبا بتعمل الماستربيشن كل يوم
يعنى هايجة على الاخر
وطول النهار قاعدة على رجلى
يا قاعدة جمبى على السرير يا فوق بطنى
يا قاعدة قصادى وفاتحة رجليها وبانتيزها كلة باين قصاد عينى
وبانتيزاتها قماشتهم خفيفة
وشعر كعبة غرامها خيالة باين تحت البانتيز
وشبقة على الاخر
وعاوزة تمارس الحب يعنى عاوزة تمارس الحب
طيب كنت اعمل اية
واقاوم كل دة ازاى
وجسمها صاروخ انوثة متحرك
وطول النهار قاعدين لوحدينا انا وهى بس
ووراكها ونهداها باينين طول النهار وبانتيزها كمان
اعمل اية بس واقاوم ازاى كل دة
وباحس بسخونية كعبة غرامها لما بتقعد على بطنى
دة لو ملاك يا عالم مكنش استحمل
مامتها كل ما تيجى من برة تسئل أمانى
ها عملتى اية النهاردة يا أمونة
مامتها كانت قلقانة برضة
عشان قاعدين لوحدنا طول النهار
خصوصا فترة الاجازة الصيفية
وتقعد تتكلم مع أمانى كتير وتعرف
تفاصيل اليوم
أمانى كانت بتقوللها كنت بازاكر
تسئلها زاكرتى اية
أمانى تجاوبها وتطمنها
دة كان ايام الدراسة
الحوار دة كان بيتكرر كل يوم
بعد رجوع مامتها من الشغل
وأمانى كانت بتغير قميص النوم
بتلبس واحد محتشم
وتلبس البراسسييريه
قبل رجوع مامتها
عشان تتجنب الخناقات والمشاكل
اضحك واقولها بصوت واطى
الادب حلو
تقوم زغدانى فى جنبى
مرة كنت قاعد على السرير
وباتفرج على التليفزيون
الساعة عشرة الصبح
أمانى جت وجابت طبق فاكهة
وطفت التليفزيون
وقعدت امامى وفاتحة رجليها
وبانتيزها ووراكها بالكامل باينين
عاملة انها مش واخدة بالها
ان وراكها وبانتيزها باينين
وقعدت تاكلنى فراولة
تحطها فى بقها وتاكلهالى
بتبوسنى بمعنى اصح

مامت أمانى قالتلها انها خالتها مش امها و انى عمها مش ابوها
وهى عندها حوالى عشر سنين
جسمها كان فايرحبتين
وكانت بتقعد على رجلى باستمرار
وجوة حضنى
وقمصانها خفيفة
وتحضننى بشدة لما ارجع من برة
وتلزق جسمها فيا بالكامل من فوق لتحت
ولما مامتها تكون فى البيت
تفتحلى وتبوسنى من خدودى
وجسمها بعيد عن جسمى
وانا كنت باقعد بالفانلة والاندر
فمامتها اضطرت تقولها انى عمها مش ابوها
عشان تبطل تقعد على رجلى
ومن يومها حب أمانى
اتحول من حب ابوى الى حب محارمى عاطفى
من كتر حبى لها ودلعى ليها
بعد ما عرفت انى عمها مش ابوها
وانى مصاحبها مش باعاملها كاب ولا كعم
كل دة كان سبب فى تحول عاطفتها تجاهى
وقعدتنا مع بعض طول النهار تقريبا
زود العاطفة دى ونماها بشدة
ولما أمانى بلغت زادت العاطفة اكتر من الاول
وتحولت الى عاطفة ايروتيكية
(الحب والجنس وجهين لعملة واحدة)
التحول دة بدا قبل بلوغها
من وهى عندها عشر سنين
لما صاحبتها فى المدرسة
كانت بتحكيلها عن العلاقات الايروتيكية
بين باباها ومامتها
وأمانى كانت ابتدت تعمل الماستربيشن
فى الوقت دة طلبت منى انى احميها
عشان المس جسمها
من الوقت دة ابتدت تتحول تجاهى الى الحب العاطفى
ولما بلغت وبقى عندها رغبة ايروتيكية
الوحيد اللى كان قصادها انا
وحبها الشديد تجاهى نما عاطفتها الايروتيكية نحوى
وخصوصا انها كانت واخدة على انها تلمسنى كتير
تقعد على رجلى وتحضننى كتير
وحجات من النوع دة
فالتلامس زاد اوى عن الاول
بعد بلوغها
لمسها لجسمى او لمسى لجسمها
بيحقق لها متعة ايروتيكية كبيرة
بتفرغ طاقتها الايروتيكية فيا
وبعد البلوغ
بالزات
طاقتها الايروتيكية كانت عالية اوى
وكانت بتتمتع انها تعرى جسمها امامى
اقصد تلبس هدوم عريانة يعنى
تبين اغلب جسمها
عشان تلفت نظرى تجاهها وتثيرنى
فكانت دايما تلبس قميص النوم القصير اوى
اثناء تواجد مامتها فى الشغل
خصوصا انة كان قصير بزيادة
وكان شفاف اوى بيبين كل جسمها
خصوصا وراكها ونهداها
مكنتش بتلبس براسسييريه فى البيت
بالرغم من ان مامتها
زعقتلها كزا مرة قبل كدة
اول ما مامتها تنزل شغلها
وأمانى ترجع من مدرستها
تغير هدومها وتقلع البراسسييريه وتلبس
القميص القصير الشفاف
وحلماتها بتكون واضحة جدا تحتة
ولما توطى
وراكها بالكامل بتبان من ورا
وطرف بانتيزها كمان بيبان
وخصوصا ان بانتيزاتها حجمها صغير عن المعتاد
يعنى مهما قاومت
مكنتش هاقدر استمر كتير فى مقاومتى
الوضع كان اصعب من مقاومتى بكتير
خصوصا انها كانت عاوزانى
وكانت فى سن حرجة
وعاوزة تطفى رغبتها الايروتيكية فيا انا بالزات
كان حب وتعلق شديد اوى
ورغبة ايروتيكية ملتهبة
وانا ايامها طاقتى الايروتيكية كانت عالية اوى برضة
رغباتنا احنا الاتنين التقت معا
ومامتها مكنتش ميالة لممارسة الحب اوى
ودة اللى قوى العلاقة بيننا
بالمرة بقى
عايزة اسئلك سؤال
اسئلى
انت مرة وانا صغيرة قلتلى
عشان هتتعودى
على المتعة الخارجية
وسئلتك يعنى اية
قلتلى لما تكبرى هتفهميها
انا كبرت اهة ولسة مش فاهمة
وضحهالى بقى
يعنى لما تتجوزى بازن اللة
وتمارسى مع جوزك
ويدخل ثعلب خصرة فيكى
سورى يعنى اسف
مش هتحسى بمتعة
لانك اتعودتى
على متعة حك زر ورد كعبة الغرام بايدك
وجوزك هيلاحظ دة
وهتتعبى معاة لحد ما تتاقلمى
على المتعة الداخلية بثعلب الخصر
وممكن متعرفيش تتاقلمى على كدة
يعنى مش هتوصلى للمتعة
مع جوزك الا لما تحكى زر ورد كعبة الغرام بايدك
فهمتى باة
ايوة ايوة فهمت
بس هى بتريح
الواحدة لما تكون تعبانة
دى الطريقة الوحيدة اللى بتريحها
يعنى انا تعبت دلوقتى
من الكلام اللى حكيتهولى دلوقتى
باريح نفسى بكدة
انا معاكى بس ادمانها خطر
على فكرة انا كنت باشوفك
مرات كتيرة اوى وانتى بتمارسيها
ومكنتش باعرفك انى شفتك
لانى فهمت انك مش قادرة تبطليها
أمانى كانت بتعملها تقريبا كل يوم
كنت باراقبها لما شفتها
اول مرة وهى بتعملها
مكنتش بتاخد بالها منى
بتكون مغمضة عنيها دايما
وبتقعد تعملها لمدة نص ساعة تقريبا
يا ابن الاية
يعنى انت عارف
عنى كل حاجة ومش بتتكلم
انا كنت فاكرة انك مبقتش تشوفنى
انا حافظك كانك
كتاب مفتوح قدامى
وعارف كل كلمة فية
ولما كنتى تتفرجى
على فيلم عربى جرئ
كنت بالاحظك طول الليل
صاحية وبتعمليها
ومكنتش باعرفك انى شايفك
يا عم انت طلعت
مقطع السمكة وديلها
ومش ديلها بس لا دا جسمها كلة
بس مش باين عليك خالص
غلطة عمرى انى سمحتلها انها تاخد عليا اوى كدة
وتنام فوق بطنى
بس دى كانت وهى صغيرة
واتعودت عليها وكبرت معاها
وجسمها كان بيثيرنى جدا
لانها بقت انثى وجسمها سخن دايما
حمدونة
انا قريت على النت ان الابهات برة
بيبوسو ولادهم من شفايفهم
انت قريت حاجة زى كدة
ولا مش صح
ايوة قريت
وانت اية رايك فى الكلام دة؟
هوعادى يعنى
بس مش بيفضل فى مصر
عشان ضد عاداتنا وتقاليدنا
ايوة بس بيقولو ان دة
بيزود الحميمية بين الاب وولادة
ايوة حقيقى بس مش بنفضلة فى مصر
عشان الولاد ميتعودوش
انهم يبوسو اى حد من شفايفة
ومنك نستفيد يا حمدونة
طبعا هى كانت عاوزانى
انى اوافقها على المبدا دة
فاكرة لما كنتى صغيرة
لما ترجعى من المدرسة
كنت باشيلك وافضل الف بيكى
وكنت بابوسك من شفايفك
ايوة بس انت بطلتها بقالك مدة
ايوة انتى كبرتى دلوقتى
وبوسة الشفايف مش ليا
لزوج المستقبل بقى
انت اغلى من زوج المستقبل يا حمدونة
يعنى عاوزانى ابوسك من شفايفك يا أمونة؟
اللى على مزاجك اعملة
مكسوفة تقوللى ايوة نفسى تبوسنى
قمت بايسها بوسة سريعة من شفايفها
مرة لقيت أمانى بتناديلى وهى فى المطبخ
حمدونة تعالى عاوزاك
رحتلها المطبخ
عاوزة اية يا أمونة
هاتلى جردل السكر احسن البرطمان فضى
الجردل كان فوق المطبخ يعنى عالى وهى قصيرة
وقفت وراها ولازق ثعلب خصرى فى عجيزتها وضاغطها على خشب المطبخ
عجيزتها كانت طرية اوى وثعلب خصرى كان شادد
كان بقالى اربع ايام ملمستهاش عشان الدورة كانت عليها
كنت بانام جنب زوجتى لما الدورة تجيلها
كنت هايج عليها اوى
بعد ما جبت جردل السكر
دورت جسمها وقالتلى صباح الخير يا حمدونة
صباح العسل يا أمونة
وانا جسمى لسة لازق فى جسمها
باعملك شاى اهوة اياك يتمر
يا بنت العبيطة
سخسخت من الضحك
طبق بيتى فور كان محطوط على رخامة المطبخ
اخدت واحدة وقالتلى خد حتة يا حمدونة
وهى حطاها فى بقها
حاولت اخد حتة دخلتها كلها فى بقها
شفايفى طبقت على شفايفها
ثعلب خصرى لازق فى كعبة غرامها
ضغطت جسمى عليها اكتر
كعبة غرامها كان سخن نار
الظروف اللى عندك راحت
اة اخر يوم كان امبارح
دست جامد اوى على كعبة غرامها وابتديت اتحرك
وهى حوطت ايديها حوالين بطنى
وراسها مرمية على كتافى
خدها لازق فى خدى
وانا عمال اطلع لفوق وانزل وضاغط على كعبة غرامها
لحد ما جبتهم وانا لابس الاندر القطن
حسيت بكعبة غرامها عمال ينبض جامد اوى
وهى قميصها قطن وطرى وخفيف
قعدت تنهج شوية
وحشتينى اوى يا حمدونة
خد واحدة بتيفورة بقى
حاولت اخدها دخلتها كلها فى بقها
شفايفى طبقت على شفايفها تانى
سبت شفايفى على شفايفها شوية كدة
طلعت لسانها ولحسمت حوالين شفايفى
مستها من رقبتها عشان اثبت راسها
طلعت لسانها
شفطتة فى بقى ومصيتة
كفاية بقى ناكلة مع الشاى
وعملت الشاى وقعدنا نشربة فى الانترية
خدى يا حمدونة
وحطتها على لسانها
اخدتها واخدت لسان أمانى جوة بقى
وقعدت امصة شوية واحنا مغمضين عنينا
قعدت على الكنبة اللى قصادى
وحاطة رجل على الارض والرجل التانية فرداها على كرسى
وبانتيزها ظاهر اغلبة بعد ما غيرتة
ولبست بانتيز جديد بعد انتهاء الدورة
رحت غيرت الاندر بتاعى ورجعت اكمل شرب الشاى
كنا بنعمل الحركة دى كل ما نكون هايجين
وأمانى كانت بتتعمد تعين جردل السكر فوق المطبخ
عشان تناديلى اجيبهولها
وامارس الحب معها واحنا واقفين
لما وصلت الثانوية العامة
كنت باحاول جاهدا
انى اتحاشاها عشان تزاكر
بس هى اللى كانت
بتثيرنى بشتى الطرق
تخلينى قاعد على
الترابيزة الهندسية
تيجى من ورايا وتحضننى
وتدعك نهداها فى ضهرى وتقوللى
مش هتريح شوية
قبل ما تنزل المكتب
اقولها انتى بتزاكرى
تقوللى انا واخدة ريست شوية
افهم انها عاوزة تمارس الحب
اقوم معاها على السرير
نبتدى بهزار اقرصها من وركها
قريب اوى من كعبة غرامها
تشلح قميص النوم وترفعة لفوق
وتقوللى شفت قرصتك
علمت ازاى فى جسمى
بانتيزها باين لان القرصة قريبة منة اوى
دلكهالى بقى
اقوم اقرصها من الورك التانى
يا ابن الاية انت مبتحرمش
انا هاوريك
وتنط فوقى ونبدا قرص فى بعض
وتشد فى شعر صدرى
وتنتهى بممارسة حب شديدة اوى
بعدها الاقيها بتزاكر
بمزاج وتركيز اوى
طبعا بنمارس الحب مع وهى لابسة بانتيزها
بس بانتيزها وشورتى خفاف جدا
عشان كدة بنحس ببعض اوى
وبنستمتع اوى اوى
ولما تاخد ريست
تيجى تقعد جنبى على السرير
اية اللى انت بتتفرج علية دة؟
وتقلب القناة
يا بنت العفاريت
وحياة امك ما انى سايبك
قبل ما انط فوقها
تقوم تنط فوقى
وتقعد تحضن فيا اوى
بتوحشينى اوى يا سمسمة
باموت فيكى يا حمدونة
ونبتدى هزار وغلاسة
وتنتهى بممارسة حب جامدة اوى
انا كنت باحاول
اخرج اطول وقت طول النهار
عشان اديها فرصة للمزاكرة
وبانام فى حجرتى جانب زوجتى
الاقيها قامت وسط الليل
وجت نامت وسطينا
طبعا بالزق ثعلب خصرى فى عجيزتها
وبامسك نهداها كالعادة
بس مش بالعب كتير
عشان تاخد راحتها
فى النوم وتعرف تزاكر
مامتها نومها تقيل ومبتحسش بحاجة
بس فى ايام أمانى بيكون لها مزاج
تقعد تتقلب وتحط ايدها على ثعلب خصرى
او تحط وركها علية
وتقعد تحرك وركها
افهم ان ليها مزاج
ادخل ايدى جوة بانتيزها
واقعد ادلك كعبة غرامها بايدى
الاقيها فتحت رجليها على الاخر
ساعتها بتكون نايمة على ضهرها
ومريحة وركها على فخدى
وبتستعبط وتحط
ايدها على ثعلب خصرى
ونفضل طول الليل صاحيين
وتقوم من النوم الصبح
مدروخة على الاخر
انا باتضايق جدا عشان
دة بيؤثر على مزاكرتها
انا كنت باخد راحتى مع أمانى
عشان زوجتى نومها تقيل اوى
اية اللى جابك يا أمونة جنبنا
اصلى كنت قلقانة
وخايفة انام لوحدى
يا بت
دا انتى تخوفى العفريت
بطل
طبعا السبب دة مبيقنعنيش
هى بتكون عاوزة تمارس الحب
انا بالعب فى كعبة غرامها
وهى بتضغط بايدها على ثعلب خصرى
واحيانا كنت اسيب البيت واروح لاخويا عمها زيى مش اخويا ابوها
عشان اديها فرصة تزاكر
تدينى تليفون بعد ما تخرج من المدرسة
وتعرف انى عند اخويا
الاقيها جتلى هناك بالباص بعد المدرسة
ونتغدى سوا ونرجع البيت بعد الغدا
مش تقوللى قبل ما تروح عند عمو
انا قلت اديلك فرصة تزاكرى
ساعتها بيكون لها مزاج تمارس الحب
عشان كدة بتيجى تاخدنى
من عند عمها
وحشتينى يا حمدونة اوى
باموت فيكى يا حمدونة
وتقعد فى حجرى وتحضننى وتلزق فيا
وتقعد على ثعلب خصرى وتنتهى بممارسة حب جامدة اوى
باحط ايدى على بانتيزها من ورا
وافضل اضغطها عليا
لحد ما نجيبهم انا وهى
بعدها تقوم تزاكر بمزاج اوى
لما تلاقينى مليش مزاج
انى اعمل معاها
تشغل اغنية وتعلي الصوت
وتقعد ترقص فى الاودة
ادخل عليها
الاقيها بترقص بخلاعة اوى
نهداها باينة قبل الحلمات بشوية
وتوطى وحلمات نهدها تبان
وتدينى ضهرها
وترفع ايدها لفوق
وفاتحة رجليها وقميصها يترفع
وبانتيزها ووراكها يبانو من ورا
وتتلوى زى الثعبان كدة
والنهاية انى باهيج وامارس الحب معها
واحيانا تجيب مصاصة من الثلاجة
تاخدى مصة يا حمدونة
ولا تلحسى احسن
وتحط المصاصة فى بقها
وتمصها بشرمطة اوى
تطلع لسانها وتلحس بمياصة
الحسى يا حمدونة
تلحسى ولا تمصى؟
لا مصى اسهل
بدل ما انتى قاعدة فاضية كدة
طبعا المعنى كلة ايروتيكى واضح اوى
عشان تهيجنى
لما بيكون عندى شغل كتير
باكون تعبان ومجهد
وبانسى ممارسة الحب تماما
وأمانى بتكون معشعة على الاخر
بتحاول بطرق كتيرة
وانا مش باستجيب
تيجى تقوللى
حمدونة تعالى ساعدينى فى غسيل شعرى
اية وجع القلب دة
متروحى تغسلية عند الكوافير
يعنى باوفر عليك فلوس
ومش عاجبك كمان
هاوفر عليك 30 جنية اقل حاجة
امرى للة تعالى
حبيبتى يا حمدونة
بس اشتغلى بزمة بلاش كروتة
خلصى بلاش صداع
امرك يا باشا
وتقف على الحوض
واجى اقف جنبها
ورايا يا حمدونة ورايا مش جنبى
عشان تجيب اطراف الشعر
اقف وراها وتوطى
طرف بانتيزها يبان
قميص نومها قصير اوى بزيادة
ولما توطى بيقصر اكتر بكتير
خلاط الحوض متثبت على الحوض
يعنى اللى بيستعمل الحوض بيوطى جامد
اية القميص العجيب دة
اللى مش مغطى البانتيز
الاصفر الجديد دة
انا اول مرة اشوفة
هنبتديها لكلك لكلك بقى
اقف وانت ساكت
وتبتدى تغسل شعرها
ترجع لورا وتلزق فيا بعجيزتها
ابعد شوية عنها
قربى شوية يا حمدونة
امسكى اطراف شعرى وحطى الشامبو
افركى جامد الاطراف
ثعلب خصرى بيبقى وسط فلقتين عجيزتها بالظبط
ووراكها العريانة بتلامس رجليا
وباعلى واوطى بجسمى عشان ثعلب خصرى يحك فى عجيزتها وسط الفلقتين
والنتيجة انى بالزق ثعلب خصرى فى عجيزتها
واهيج وامارس الحب معها بعد غسيل شعرها
اللى كان بيجننى منها بجد بقى
لما تناديلى
حمدونة تعالى حطيلى اكلادور فى صوابعى على زوقك
وتجيبلى كرسى وتقعد هى على الانترية
صاحباتى بيحبو اوى الاشكال اللى بترسمهالى على ضوافرى
وتيجى تقعد قدامى ولابسة القميص اياة
ورجلها على الارض وترفع الرجل التانية
وتتنيها عند الركبة وتحطها على الانترية
وبانتيزها بالكامل واضح جدا امامى
والخيبة الاكتر انها لابسة بانتيز قديم استكة مفكوك
والبانتيز مبحبح مش قافل واطراف كعبة غرامها باينين
انا جسمى بيولع نار
تقريبا مامتها رمت البانتيز اللى كان مفتوح من قدام
اعمل ضافر وابص على البانتيز
واعمل ضافرتانى وابص على كعبة غرامها
اطراف كعبة غرامها باينة من الجانبين
وثعلب خصرى يقف ويشد على الاخر وهى بتاخد بالها منة
وهى بتتجنن لما بتشوف ثعلب خصرى واقف
وانا مش باخبية يعنى بيبقى بارز من الشورت وواضح اوى انة واقف
وعلى ما اخلص رجليها الاتنين باكون استويت
حبيبتى يا حمدونة متحرمش منك ابدا ومن زوقك
نخلص ونروح على السرير
وبافرد جسمى على السرير جنبها
تقوم تنط فى حجرى وتقعد فوق ثعلب خصرى
اخدها فى حضنى واضغط عليها اوى
وادخل ايديا جوة البانتيز من ورا واضمها اجمد على جسمى
وهى تقعد تطلع لقدام وترجع لورا وتلزق كعبة غرامها فى ثعلب خصرى
لحد ما نجيبهم انا وهى
دى بتبقى امتع ممارسة حب بامارسها معاها
بابقى هايج اوى وجسمى بيولع نار من قعدتها قصادى
وهى لابسة البانتيز الواسع
وبعد ما نخلص ونجيبهم
تقعد ترفع وراكها وتقوللى الرجل دى احلى ولا التانية
ووراكها كلها تبقى عريانة قصاد عينى
اقولها الاتنين اجمل من بعض
حبيبتى يا حمدونة
وتحضننى وتبوسنى من خدودى
وتقوللى عاوزة انام فى حضنك
دى من المرات القليلة اللى بتقولهالى علنى كدة
افرد ايدك عاوزة انام على دراعك
وتنام وشها فى وشى وترفع وركها وتحطه على جسمى
وركها بيبقى عريان تماما لان القميص قصير جدا
احط ايدى على وركها ونروح فى النوم انا وهى
ولما اصحى من النوم الاقيها لازقة كعبة غرامها فى ثعلب خصرى وكعبة غرامها سخن اوى
وغالبا بنعمل واحد تانى لما نصحى من النوم الضهرية
بحكم الاثارة الفظيعة اللى حصلت لنا انا وهى
ما ترمى البانتيز دة يا أمونة دا استكة مفكوك
ضربتنى على ايدى
بتبص لية بتبص لية؟
دا هو اللى باين من غير ما ابص
حتى لو بان غصب عنى متبصش
احيانا باحتاجلة بتكون بانتيزاتى كلها مغسولة باضطر البسة
هى بتخبية من مامتها اصل مامتها لو شافتة هترمية
هاغمض عينى عشان مشوفش اى حاجة
يكون احسن
حتى لو غمضت هاشوفك وانا مغمض
حبيبتى يا حمدونة باموت فيكى وفى كلامك
بتدوبنى بكلامك الحلو دة يا حمدونة
الشورت دة اللى اشتريتة لما كنت معاك؟
اة فعلا
حلو عليك اوى يا حمدونة
زوقى انا اللى اخترتة
واستكة حلو كمان
وتمسك الاستك وتشدة يطرقع على جسمى
تكركع من الضحك
بيكون ثعلب خصرى لسة واقف
بس ضيق عليك شوية؟
بتقولها تهكم على ثعلب خصرى اللى واقف ومتضخم جواة
هتموت وتلمس ثعلب خصرى بايدها
وتمد ايدها من الجنبين وتفرد فية
اقوم حاطط ايدى على ايديها بسرعة
هو مظبوط كدة مش ضيق
وطبعا ايديها بتيجى على ثعلب خصرى وهو واقف
روحى كدة اتشطرى على بانتيزاتك اللى الوانها مش حلوة
بانتيزاتى الوانها وحشة؟
مش اد كدة ...على قدها يعنى
عارف انا مرة قلت لمامى انى لما انزل معاك اشترى بانتيزات
من ضمن الحجات اللى بنشتريها يعنى
زعقتلى وشخطت فيا جامد وقالتلى بابى مش بيفهم فى الحجات دى
صحيح انت مش بتفهم فى الحجات دى يا حمدونة؟
شوفى بانتيزات مامتك واحكمى انا اللى بانقيهالها لما باكون معاها
بانتيزات مامى بصراحة كلها تحفة
مامى بتجيبلى البانتيزات حسب زوقها هى
زوق مامتك حلو
يعنى مثلا اللى انتى لابساة دة جميل
هنبص تانى مبطلتش
بس استكة مفكوك وواسع شوية
المهم الحشو يا بت
وانتى حشوك كلة حلو
حبيبتى يا حمدونة
وانت شفت الحشو فين بالظبط يا عم الناظر؟
يعنى الامر ميخلاش بصة هنا ...بصة هناك
ابيح ابيح يعنى
ما انتى مشيالى طول النهار بكومبليزون
اعمل اية من الحر الولعة
بصى براحتك يا حمدونة
يعنى ابص ومتزعليش
اوعاك
اقطعك واعبيك فى اكياس
ههههههههههه
انا مبشوفكيش لابسة براسسييريه خالص
من الحر يا حمدونة
بافك عن نفسى طول ما انا قاعدة فى البيت
صدرى بيبقى مكتوم من البراسسييريه
وباعرق تحتة كتير
ومحدش غريب بييجى فين المشكلة بقى
انتى كلك اكبر مشكلة
وانتى حبيبتى يا حمدونة
البراسسييريه بتحمى الصدر وتخلى شكلة جميل وانثوى
من غير البراسسييريه الصدر بيدلدل
اية دة اية دة
عرفت المعلومات دى فين وامتى؟
عرفتها وخلاص
من كتر ما انتى ماشية بالكمبليزون دة
انا حفظت التضاريس
تضاريس اية؟
الكوارع دى
كوارع كوارع اية؟
وسخسخت على روحها من الضحك