زوجتي المتسلطه

Story Info
زوجه تخون زوجها امامه
19.3k words
3.75
8.2k
3
0
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

في البداية انا شاب من سكان الرياض. اسمي عبدالله. عمري 35 سنه. من عائله مقتدرة ماليا. والدي يعمل مجال البناء والعقار. والدتي ربه منزل لدي اثنان من الاخوان واثنان من الاخوات.
بالنسبة لي. انا انسان طيب جدا كنت اقوم باي شي تطلبه امي او اخوتي مني. عيوبي ان شخصيتي ضعيفة جدا. وكنت اعاني من هذا الشي من وانا صغير. اتعرض دايم لمضايقات من الطلاب بالمدرسة وبالبيت من اخواني. ولا كنت أقدر الدفاع عن نفسي.
تبدأ القصة بعد تخرجي من الجامعة. تم تعييني في أحد الدوائر الحكومية. بدأت والدتي تبحث عن زوجه لي. وبعد البحث وقع اختيارها على ابنه خالتي نوره. التي تدرس من امريكا وكانت في اجازه الصيف بالرياض. باقي لها سنه وتتخرج بشهادة الماجستير.
الزواج من نوره كان زي الحلم بالنسبة لي. وابدا ما توقعت بحياتي انه بتحقق. او ان نوره نفسها بتوافق. نوره امرأة في غاية الجمال. ذكيه جدا ومرحه جدا وتحب الحياة. كانت محبوبه من كل العائلة من يوم ما كانت صغيره. كان عيبها الوحيد ان فيها جرائه زايده وشخصيتها قوية جدا واي شي تبيه لازم يتنفذ.
لما خطبتني امي مع خالتي. وقالو لنوره الي لسا راجعه للرياض على شان الإجازة. ردت وقالت انها بتفكر بالموضوع. بعد أسبوع اتصلت نوره على امي وقالت انها تبغي تجلس معي وتشوفني على شان تقرر. طبعا ما كان فيه وقت اجازه نوره بتخلص بعد شهرين.

رحت لبيت خالتي ودخلوني المجلس. بعد شوي دخلت نوره. بسم الله ما شاء الله. البنت غاية في الجمال. طولها تقريبا اقل مني بشوي. وجسمها شاد ومتناسق. ولاني ما شفتها من هي ما كانت صغيره انا استحيت ونزلت راسي تحت.
قربت وسلمت علي. وقالت "كيف حالك عبودي". (طبعا عبودي هو اسمي يوم كنت صغير. وكنت ازعل لما أحد يقولي هالاسم من اخواني يوم كبرت).
قلت "الحمدالله. كيف حالك يا نوره".
قالت وهي مبتسمه "تمام. وش فيك؟ شكلك مستحي". قلت "ايه شوي. مبسوط بشوفتك".
ضحكت ثانيه وقالت "انت الرجال مستحي وانا البنت عادي هذا اخر زمن".
عطتني العصير وبدت تتكلم عن دراستها وعن حياتها.
ثم قالت "عبود. انت تبغى تتزوجني انا من جد ولا بس تبغى تتزوج اي وحده".
قلت "اكيد اتمنى إنك توافقين واتزوجك".
قالت "انا مبدئيا ما عندي مانع بفكره الزواج منك". (انا ابتسمت لحظتها وانا منزل راسي). "بس فيه اشياء مهمه لازم تتفهمها قبل ما نتزوج. مثل ما انت عارف انا كنت عايشه بأمريكا ال6 سنوات الي راحت فتره الدراسة. والحياة بأمريكا تختلف عن هنا. هناك الحياة منفتحة وكل واحد حر يسوي الي يحب. وانا تعودت على هذي الطريقة. فبعد الزواج راح تشوف مني تصرفات ما تعودت ان البنت عندنا هنا تسويها. وبعض الاشياء ما راح تعجبك. انا عارفه أنك انسان طيب وحبوب ومع الوقت والعشرة بينا راح تتعود عليها وتصير عاديه عندك. لكن يمكن اول ايام الزواج تضايقك. فلازم تكون متفهم. وتتحمل الى ان تتعود".
قلت "يعني مثل ايش".
قالت "ما أقدر اشرحها كلها بس مثلا انا ما البس حجاب. أحب البس الملابس الي انا تعجبني ممكن ضيق او قصير. ما أحب تجي تقولي هذا اللبس يصلح وهذا ما يصلح. وحتى في تصرفاتي الشخصية ما ابغى زوجي يقولي سوي كذا ولا تسوي كذا. انا عندي أصدقاء من كل الجنسيات وبعض المرات نطلع معهم ونحضر حفلاتهم. حتى في بيتنا. ومثلا اعمال البيت لازم تصير مشتركه بينا. لا تنسى اني بأصير مضغوطة لأنها اخر سنه لي فلازم انت تهتم بمساعدتي بكل شي".
قلت: "اكيد. انا باتقبل أي شرط تبينه. واي شي تتمنينه ما راح امنعك منه. وراح اساعدك بكل ما أقدرعلى شان تتخرجين بأعلى الدرجات واتمنى أنك توافقين على الزواج مني وانا راح احاول بقد ما اقدر اني اسعدك وافور لك الحياة الي تبغينها".
ابتسمت بعدها وقالت: "كلامك حلو ويريح. عطني مهله كم يوم". وبعدها جلسنا شربنا العصير وجلسنا نسولف وبعدها مشيت.
بعد يومين اتصلت خالتي على امي وقالت لها ان نوره وافقت على الزواج مني. بشرتني امي بالخبر وطرت من الفرحة وعزمت اهلي كلهم على العشاء.
تمت الخطبة. جلسنا مخطوبين شهرين. كنت اطلع معها مره بالأسبوع. مره للسوق او لمطعم نتعشا مع بعض. اغلب الوقت هي الي تتكلم عن دراستها وحياتها بأمريكا بشكل عام. كل يوم يزيد اعجابي فيها حبيت شخصيتها المرحة وحبها للحياة. كنت سعيد جدا انها راح تكون زوجتي قريب. كنت انفذ كل مطالبها ولا ارفض لها طلب. بعض المرات تكلمني اوصلها لمشوار مثل سوق او زيارات. اتفقنا ان بعد شهر العسل نروح لأمريكا على طول. وقالت لي ان زميلتها بالشقة هناك راح تنقل لمكان ثاني واحنا بنسكن نفس الشقه لأنها قريبه للجامعة. طبعا قلت لها الي تشوفه. وقالت لي احول فلوس لزميلتها خلود على شان بتأثث الشقة وبترتبها من جديد.

الزواج و شهر العسل
بعد شهرين من الخطبة تم الزواج بحفل مبسط. بعد الحفل رحت خذت زوجتي ورحنا للفندق طبعا كنا مرهقين جدا فنمنا على طول.
في اليوم التالي سافرنا نقضي شهر العسل الى فرنسا لمده اسبوعين.
كنت متحمس لليله الدخله بس كنت مستحي راح اول يوم. ثم الثاني والثالث بدون ما نسوي شي. بعدها كملنا أسبوع وانا كل يوم ارجع للفندق وكل تفكيري كيف افاتحها بالموضوع. ونوره كأنها ما اهتمت بالسالفه ولا كأن فيه شي ناقص. وغير كذا كنا تطلع نتمشى في الصباح ولا نرجع الا بالليل تعبانين. كان أكثر وقتها وهي فاضيه تكلم بالجوال او أحد برامج التواصل وتكلم صديقاتها. كنت انتظر اللحظة المناسبه على شان ابدا حياتي الجنسيه مع زوجتي.
طبعا كانت اول تجربه لي لأني قبل نوره ما مارست الجنس في حياتي. من زيادة الارتباك كنت انتظرها هي الي تفتح الموضوع بنفسها. لكن كنت اشوفها إذا جا الليل تروح تنام ولا كأن فيه شي ناقص.
في الليله الثامنه قلت خلاص انا لازم اتجرأ وابدا بنفسي انا الرجال والمفوض هذي مسؤوليتي. كانت جالسه بالسرير. رحت لها وجلست جنبها وهي ماسكه الجوال. حطيت يدي ورا ظهرها ولا تحركت. رحت بستها على خدها. التفتت علي قالت "وش عندك".
ما عرفت وش اقول وبستها ثانيه وكان وجهي احمر من الارتباك.
شافتني وضحكت وقالت "وش فيك ما ترد عبودي بس انا عارفه وش تبغى بس حبيبي بس انا تعبانه باكلم صديقتي خلود وبعدها بانام خليها بكره". وقامت وهي تضحك وراحت البلكونه تكلم وانا طحت على السرير من الاحراج وغطيت راسي وسويت نفسي نمت.
في الليله التاسعه ما صار شي. بس في الليله العاشره نوره كانت جاسه بالسرير نادتني جلست جنبها مسكتي وبدت تبوسني بالشفه وانا بديت ابوسها ويدي بظهرها جلسنا على هالحال 5 دقايق.
ثم وقفت وقالت "قوم اوقف عبودي". انا وقفت.
قالت "افسخ ملابسك". رديت "اوكي اطفي النور اول".
قالت "لا ما له داعه انا زوجتك ولازم نشيل الحيا بينا. لا تستحي حبيبي".
وقفت اناظر مدري وش اسوي. قالت "يله حبيبي". فسخت التي شيرت والبنطلون ووقفت عند البوكسر.
قالت لي "كمل افسخ البوكسر". وانا وجهي احمر نزلت البوكسر. لاول مره في حيات اجلس عاري تماما قدام احد. زبي كان نايم جدا ومنكمش وقتها من الارتباك. وهي جالسه تتفرج على جسمي وتناظر زبي كأنه شي عادي بالنسبه لها. والي زادني حرج هي كانت جالسه بملابسها.
قالت "ليه وجهك احمر ليه خايف". فقلت لها "انها اول اجلس عاري مع أحد".
ضحكت وقالت "والله اني متوقع انك ما مالك تجارب قبل كذا. عادي عبودي انا زوجتك وحلالك ما فيه شي تخاف منه". هزيت راسي وانا ما زلت محرج من الموقف.
نادتني اجلس وحطت يدها على راسي وجلست تدلكه على خفيف ثم مسكت زبي وقالت "عبودي ليه زبك نايم". قلت "يمكن شوي مرتبك". وكملت ماسكه زبي وتدلكه بس ما فيه فايده وانا محرج جدا ما أدرى ليه زبي نايم كذا. بعد 10 دقايق قالت "قد شربت في حياتك". قلت "قصدك خمر او وسكي.
قالت "ايوه" هزيت راسي بلا. قالت "جب علبتين صغار من الثلاجه. يمكن اذا شربت يخف الاحراج".
قلت "عادي ما يحتاج". فاصرت علي.
قمت من السرير واخذت البوكسر بألبسه. قالت "لا روح عاري علشان تتعود ويخف الاحراج". قمت عاري وجبت علبتين وسكي وصبيت وحده بكاس باشربها.
قالت "وانا وين كاسي". قلت "بتشربين وسكي". قالت "ليه. انت تشرب وانا لا". قلت "خلاص ماله داعي نشرب". قالت بصوت عالي شوي "عبود بنعيد الكلام. سو الي قلتلك عليه وخلصني" كانت اول مره تتكلم علي بلهجه شديده كذا.
طبعا ما ودي أكثر الكلام واسبب مشكله رحت صبيت لها كاس. انا بديت اشرب كاسي بصعوبه وهي شربت كاسها كأنها متعوده. فعرفت انها مو اول مره تشرب. بدينا نشرب. طبعا انا لسا عاري جالس على الكرسي الي جنب السرير وهي بملابسها. ولما خلصت جبت لها كاس ثاني.
بدينا نسكر وبدا الاحراج يخف علي شوي. نادتني اجلس معها بالسرير ومسكت يدي وحطتها على صدرها من فوق الملابس. كانت اول مره امسك صدر بنت. وانا أحرك يدي بصدرها بدا زبي يقوم. شافت زبي قالت "اوه عبودي الصغير بدا يصحى".
حمر وجهي أكثر وأكثر. البنت جريئه مره. مدت يدها ومسكت زبي. بدا زبي يقوم أكثر الى ان وصل كامل انتصابه. ضحكت وقالت "عبودي زبك مررره كيوت خاصه وهو واقف كذا" وبدت تحرك يدها بزبي بشوي.
سألتني "عبودي تجلخ كثير بالبيت". قلت وانا اتلعثم بالكلام "لا بس شوي". وكنت أحس أنى بيغمى علي. وهي عينها بعيني وتبتسم.
ثم قالت لي وهي تكمل تجليخ لي "عبود اذا جيت بتنزل علمني". تفاجئت. توقعت اني بانيكها. وما قدرت اقولها بنفسي. وقعدت اناظر عيونها وشكلها فهمت. قالت "حبيبي عارفه أنك تبغا تنيكي. بس مو اليوم حبيبي. خلها وحده وحده لانها اول مره بينا وأول مره لك بس عشان تنبسط أكثر راح افسخ التي شيرت".
وقتها شالت يدها من على زبي وفصخت التي شيرت وجلست بالسنتيانات. ما ادري ليه ما تتعرى مثلي على الأقل. جت وعطتني مناديل. وبعدها رجعت تجلخ لي وقالت" حبيبي إذا نزلت نزل بالمناديل عشان ما توسخ السرير".
قلت "حبيبتي مب لازم اليوم اذا انتي تعبانه. بكره نكمل".
قالت "لا عبودي مدام بدينا لازم نكمل". شفتها مصره اننا نكمل. وانا بصراحة زبي منتصب مره. مسكت زبي وبدت تجلخ لي بسرعه وفجأه بدا يهز جسمي وبديت انزل وهي جالسه تناظر وتضحك. جلست جنبها كم دقيقه وبعدين قمت واخذت البوكسر. قالت "عبودي ايش تسوي".
قلت "حبيبتي بالبس عشان انام".
قالت "لا حبيبي. ابغاك تنام جنبي عريان. قلت "بس". قالت " ولا بس حبيبي انا عارفه أنك تستحي. لكن مو كل شي اقوله لك تقولي بس وبس وبعدين انا احب زوجي ينام جنبي عاري احس بدفا جسمه".
قلت "اوكي على الأقل انتي تعري معي". قالت "لا مو كذا. انت ما ابغاك كل شوي زبك مقوم وتبي تنيك ابغا انام براحتي". ما رديت عليها. رحت للحمام ورجعت. حصلتها نامت. دخلت تحت البطانيه ونمت جنبها عاري مثل ما طلبت.
بعدها بيومين رجعنا الفندق الساعة 8 الليل نوره خذت شور وطلعت ودخلت بعدها. بعد ما طلعت حصلتها مصلحه كاسين. عطتني كاس. وجلسنا نشرب. قالت لي اشيل الفوطه ومسكت يدي ورحنا السرير. شالت الروب وتغطت باللحاف وبقت بالسنتيانه وانا واقف جنب السرير. مسكت زبي وانا منتصب على الاخر وجلست تمسجه وقالت لي ادخل تحت اللحاف. عدلت جلستها وشالت الكلوت طبعا تحت الغطا ما اشوف شي. قالت اجي فوقها طبعا بدون خبره جيت فوقها خايف أتعبها بثقلي.
مسكت زبي ثم حطت الراس على كسها. وقالت "يله عبودي دخله". مديت نفسي قدام ودخل. وكسها رطب مره ودافي. وهي تطالعني بعيني وانا مبتسم ومرتبك بنفس الوقت. قالت "يله عبودي شويه شويه علي". بديت انيك شوي شوي بس متلخبط وكل شوي يطلع وادخله مره ثانيه وكل شوي ازيد السرعه وبعد تقريبا نص دقيقه ما تحملت وبدين انزل وجسمي كله يهز.
ول ما وقفت فتحت عيني وحصلت نوره تطالعني بابتسامه. قالت "نزلت بسرعه عبودي" قلت" اسف كنت متهيض مره وما قدرت"
قالت "اهم شي انت مبسوط". قلت "اكيد حبيبتي شكرا".
قالت "عادي حبيبي هذا واجبي" بعدها رحت غسلت وانا مره مبسوط باول مره انيك بحياتي. بعد ما طلعت من الحمام حصلتها لابسه الروب وقالت انها بتاخذ شور. رحت السرير واستغربت ما حصلت دم. جلست أفكر ليه. بس ما استرجيت اسألها. قلت ممكن انها غيرت الفراش وانا اتروش لان حصلت السرير مرتب.
اخر يومين نكتها مره ثانيه وخلتني البس كندوم تقول انه راح يخليني اطول زيادة وعشان ما تتعب بالتنظيف بعد اخلص. ما كان عندي مانع رغم ان النيك بدون كاندوم أفضل. اليوم الاخير جهزنا شناطنا على شان المطار ونمنا.

امريكا
قبل ما نطلع الطياره قالت لي نوره ان خلود ما حصلت سكن وراح تجلس معنا في الشقة اول الايام. قلت "إذا انت راضيه ما عندي مانع". وصلنا الشقه فتحت لنا خلود الباب كانت لابسه شورت قصير وشيرت لنص البطن. استغربت من لبسها قدامي. هي طبت على نوره وحضنتها بقوه ثم سلمت علي ودخلنا الشقه. ما شاءالله كل شي جديد ونوره مبسوطه بالشغل الحلو الي سوته خلود. جلسو بالصاله يسولفون وقالت لي نوره ادخل الشنط الغرفه وانتظرها هناك. بعد ساعة تعبت ونمت.

صحيت اليوم الي بعده وحصلت نوره نايمه جنبي قمت للصالة بأروح للحمام وخلود نايمه على الكنب. صحت نوره بعدي وتحممت ورجعت بالفوطه.
قالت: "عبود لازم نقسم مهام البيت على بعض وتساعدني". قلت: "حبيبتي تامرين امر". ابتسمت وقالت: "ما تقصر حبيبي الحين طلع ملابسنا من الشنطة ورتبها بالدولاب".
رتبت الملابس. بعد ساعة نوره وخلود صلحوا فطور. وبعدها راحوا الغرفة ولبسوا وطلعوا مع بعض للجامعة وانا جلست بالشقة لحالي وما رجعوا الا الليل تعبانين.
استمرو على هالحال يوميا. بعض المرات يرجعون العصر يغيرون ملابسهم ونطلع نتغدا وباقي اليوم اما يجلسون بالشقة او يطلعون مع بعض.
بعض المرات اطلع معهم بس اطفش طول الوقت يسولفون مع بعض وانا وراهم. طبعا انا وقتها سجلت في معهد لغه انجليزيه اتعلم وكنت اغلب اليوم مشغول. مره رجعوا الساعة 1 الليل قالت لي نوره انهم طلعوا مع صديقاتها الباقين عازمنها بمناسبه زواجها. كانت ريحتهم شراب. بس ما حبيت أقول شي.

في اول الايام ما نكت نوره ابد كنا مشغولين. وهي جالسه مع خلود طول الوقت. وما كان فيه فرصه. مره دخلت الغرفة. قربت عندها. قالت "حبيبي مره تعبانه تبيني اجلخ لك واخليك تلمس صدري".
قلت "لا خلاص بكره. بس وش صار على خلود متى بتنقل".
قالت "ما صار شي ليه هي مضايقتك بشي".
قلت "لا بس على شان ناخذ راحتنا أكثر. تعرفين من يوم ما جينا ما سوينا شي"
قالت وهي تضحك" قصدك ما نكتني". هزيت راسي. وكملت "حبيبي خلود مالها دخل. بس انت شايف هذي اول أسبوعين بالدراسة وانا مشغوله مره وبعدين خذ راحتك خلود صديقتي ولا اخبي عنها شي وشفها هي ماخذه راحتها".

بعد اسبوعين بالويكند صحتني نوره. قالت: "عبودي خلود تبغى نطلع نتمشى روح تحمم وبعدها انزل استأجر سيارة من المكتب الي تحت".
طبعا انا انبسطت نغير جو. تحممت وبعد الشور رحت للغرفة على شان البس. وانفجعت. خلود جالسه تتكلم مع نوره في الغرفة بس بالسنتيان والكلوت حتى زبي بدا يقوم.
شافتني نوره قالت: "عبود خذ ملابسك وغير بالحمام". رحت الحمام وغيرت وبعدين نزلت واستأجرت السيارة وبعدها رحت اللوبي حق العمارة
حصلت نوره وخلود لابسين شورتات قصيره لاعلى الفخذ. وفيه واحد جالس جنبهم. عرفتني نوره عليه انه خطيب خلود واسمه صالح. سلمت عليه متضايق ليه يجي معنا. وليه نوره لابسه كذا مع رجال غريب.
بعدها ركبنا السيارة ومشينا للبحيرة طبعا طريقها تقريبا ساعه. في الطريق كانو يتكلمون مع بعض طول الوقت عن أمريكا والدراسه وانا ساكت واسوق. وصلنا البحيرة وجلسنا.
خلود وصالح انهم جايعين. قالت نوره: "وانا جايعه بعد. حبيبي روح جيب لنا غدا". ما أدرى ليه صالح ما قام هو بنفسه يجيب الغدا وهو صاحب الاقتراح. رحت حصلت مطعم برجر وتغدينا.
بعد الغدا قال صالح "وش رايكم ببيره؟. قالت نوره "وانا بعد. حبيبي عبودي ممكن تجيب بيرة لنا كلنا". مره ثانيه صالح هو الي مقترح الاقراح ليه هو ما يقوم يجيب. طبعا ما ابغا أحرجها قدامهم. قمت وجبت أربع حبات بيرة. طبعا هم يسولفون وانا بس اسمع.
خلصنا البيره. قالت نوره "عبودي جيب بيرة للجميع الا انت على شان انت بتسوق بالرجعه". قمت وصرت زي الجرسون عندهم. كل شوي أقوم اجيب طلباتهم. طبعا ودي اقولها خلي صالح يروح بس ما قدرت خفت اني احرجها. وهم كملو يشربون وكل شوي اقوم واجيب لهم بيرة. لما جت الساعه 6 كلهم بدو يسكرون. وبعدها قمنا بنرجع لشقتنا. فشغلت السياره كلهم سكارى. كل الطريق كانو يضحكون ويغنون اخر شي نوره طبت عليهم ورا. حسيت أنى سواق. وصلنا الفندق بعد ساعتين بسبب الزحمه. نزلو معنا للسكن وكلنا بالمطعم الي تحت.
بعد العشا قال صالح "ما دام معنا سياره. فيه دسكو حلو. بس بعيد شوي". قالت نوره "اوكي ما فيه مشكله بس باغير ملابسي" قالت خلود "اوكي وانا بعد باغير".
وانا مالي خلق طلعه ثانيه ومالي خلق صالح الي من يوم ما شفته ما تكلم معي ولا مره واحسه يشوفني باستحقار. دخلنا الغرفة ونوره ما زالت سكرانه. قالت "عبود باخذ شور سريع وانت غير ملابسك". غيرت ملابسي وطلعت الصاله واسمع صوت نوره وخلود بالحمام شكلهم يتروشون مع بعض بعد 10 دقايق طلعو وراحو الغرفة. طبعا ملابس خلود كلها في دولاب صغير بالغرفه وبعد ربع ساعه. اسمع صون الجرس فتحت الباب دخل صالح ومعه بيرة. ونوره وخلود لسا في الغرفه يزبطون الميك اب. صالح فك بيرة وماسك جواله. شوي طلعو لابسين ملابس سكسيه قصيره وضيقه. نزلنا تحت حصلنا واحد اسمه عماد خوي صالح مواعده ينتظرنا في اللبي بيجي معنا الدسكو. ركبنا السيارة. طبعا انا اسوق. وعماد جنبي قدام والباقين ورا لسا سكارى. وصلنا الدسكو نزلتهم عند الباب وانا رحت ادور موقف. تقريبا بعد ربع ساعه دخلت لقيتهم بطاوله فيها بس اربع كراسي. صالح جنب خلود وعماد جنب نوره.
نوره شافتني وقالت لي اجيب الطلبات الي يبون. رحت طبعا سرا طويل واخذت الطلبات ورجعت وهم يتكلمون ويضحكون مع بعض حصلت كرسي وجبته وما كان فيه مكان الا بين عماد وخلود. حطيت الكرسي جنب عماد ابيه يفهم يحرك كرسيه على شان اجلس جنب زوجتي بس ما سوا شي جلست جنبه. طبعا كل شوي يروحون يرقصون ويرجعون يشربون. ونوره قالت لي أوقف شرب عشان السواقه وطبعا جالس ما اعرف ارقص.
طبعا جلست اتفرج على الناس وهي ترقص مبسوطه وكنت متضايق من نوره زوجتي طول الليل تتكلم مع عماد وصالح وخلود وترقص معهم وما تكلمني الا إذا بغو اجيب لهم طلبات.
الساعه 2 الدسكو سكر. نوره قالت "حبيبي روح جيب السياره عند الباب على ما نطلع ونجهز نفسنا". رحت جبت السياره عند باب الدسكو وركبو. رجعنا الشقه. طبعا نوره عزمتهم يكملو السهره عندنا. وكملو شرب للصبح طبعا انا شربت معهم خفيف. كملنا سهر للصبح رقص واستهبال. عماد مشى لبيته. وبعده بشوي صالح وخلود دخلو الغرفه(غرفتنا).
ضحكت نوره. قالت "هالاثنين ما يتحملون ليله بدون نيك". قلت "ليه احنا ما نسوي مثلهم" قالت "عبودي بعدين انا الحين سكرانه" شوي ونامت بمكانها على الكنب. وانا بعدها نمت بمكاني بدون ما ادري من التعب.

قمت من النوم الساعة 1 الظهر وما حصلت احد بالصالة. استغربت. رحت الغرفة وانفجعت. زوجتي نايمه في السرير معهم. خلود نايمه بالنص بين زوجتي وبين صالح. وانا فاتح الباب نوره صحت التفتت عليهم ابتسمت وقامت من السرير بس لابسه البجامة وجتني الصاله.
قلت: "حبيبتي كيف تنومي مع رجال غريب في سرير واحد" قالت: "حبيبي ما عرفت انام بالكنب كل شوي اصحى. شفتك نمت ورحت الغرفة حصلتهم نايمين وانا ما احب انام الا بالسرير وعادي انا نايمه جنب خلود مو صالح".
قلت: "صالح ما يصير ينام عندنا هنا"
قالت: "وش تبيني اسوي اصحيه واقوله يطلع وهو سكران".
وبعدها راحت الحمام وخذت شور. وخلود وصالح لسا نايمين في الغرفة الي ما أدرى هي غرفتنا او غرفتهم.
بعد الشور طلعت بالفوطة للصالة وشافت الحوسه والوساخه وقواطي البيره.
قالت: "عبود تكفى رتب المكان انا مره مرهقه" وهي راحت الغرفه واسمعها تكلم خلود وهي بالفوطه.
اخر شي طلعو كلهم الصاله وانا أنظف. وارتب جت خلود تساعدني. ونوره راحت تصلح قهوة لنا.

شافتني معصب جت وعطتني بوسه وقالت: "حبيبي انا قلت لك فيه اشياء بتستغربها وانا تعودت اعيش فري زي الامريكان وخلاص صالح بعد الفطور بيطلع والليلة بعوضك.
تقهوينا وافطرنا. بعدها صالح مشى لسكنه. والبنات راحو مع بعض للسبا. وانا رجعت السيارة لمحل الاجار ورجعت الشقة.
رجعت نوره لحالها وقالت ان خلود راحت لصديقتها. وقالت لي اروح الغرفة وافصخ ملابسي وهي راحت الحمام. ورجعت لي بس بالسنتيان والكلوت وانا عريان طبعا راحت تحت البطانية.
قالت: "حبيبي. المرات الي راحت الي نكتني فيها انبسطت؟". قلت: "ايه حبيبتي اكيد انبسطت". قالت: "اوكي بس حبيبي انت تنزل بسرعه وكذا انا ما انزل وهالشي ما يخليني استمتع".
قلت: "اسف. باحاول اني ما انزل بسرعه". قالت: "عادي حبيبي كذا الرجال كل واحد يختلف عن الثاني. لكن لانك تنزل بسرعه لازم تعوضني بشي ثاني على شان انزل وبعدها تكمل انت".
قلت " امري حبي. مثل ايش؟ قالت "ابيك تلحس لي كسي. انا عارفه أنك ما قد جربت بس باعلمك وحده وحده".
قلت "اوكي اي شي يرضيك". قالت: "هذا الي يعجبني فيك عبودي. مستعد تتعلم وتسوي أي شي على شان ترضيني".
ثم قالت "اوكي تعال تحت الفراش عند كسي". دخلت تحت الغطا. ثم قالت لي افسخ الكلوت حقها. وبعدها قالت لي أقرب شفايفي عند كسها. بديت أحس بالحرارة الي جايه منه.
قالت: "الحين بوس فخوذي". بديت ابوس فخوذها. بعدها بشوي قالت: "ايوه كذا صح. الحين بوس الكس من فوق بشويش". "ايوه كذا اه. بوس أكثر ايوه". وانا وقتها تهيضت مره من بوس كسها والحرارة الي جايه منه. نوره تتأوه بشوي: "حبيبي تحت شوي. اهه يا سلام عليك. الحين عبودي دخل لسانك جوا كسي. اه دخله زيادة. ايه زي كذا العب ودور لسانك جوا. صح عليك عبود. الحين دخل لسانك وطلعه كأنك تنيكني بلسانك. اه اه صح عبودي كذا لسانك زي العسل. خلك على كذا شوي تبوس. شوي تلعب بلسانك. وشوي تنيكني بلسانك. اااه". بديت احس ان مويتها تنزل بلساني. بعد شوي وانا الحس هز جسمها ونزلت. جلست الحسلها تقريبا 20 دقيقه وهي تصيح شوي وتتأوه نزلت فيها مرتين وهي مبسوطه على الاخر. وانا انبسطت بعد. بعد ما خلصت قالت: "اووه خلاص عبودي لسانك يسوى ذهب. عط كسي بوستين واطلع من تحت الفراش".
طلعت وكان زبي منتصب على الاخر. شافته وضحكت. قالت: "اشوف عبودي الصغير متهيض بعد التلحيس". ضحكت معها وانا وجهي احمر خجلان. قالت: "عطني زبك اجلخ لك وبخليك تمسك صدري.
قلت: "حبيبتي بليز خليني انيك. من جينا امريكا ما نمت معك ولا مره" قالت "انا الحين تعبانه. أمس ما نمت كويس وبكره ابغى اطلع من خلود عندنا واجبات وبحوث قبل يوم الاحد. وبعدين حبيبي خلها حبه حبه احنا لسا متزوجين وانا اليوم علمتك شي جديد".
قلت "على الاقل ابغى اشوف صدرك". قالت "بعدين انا استحي عبودي". (حسيت انها تستهبل علي. البنت ما فيها حيا ابد). راحت مسكت زبي على طول وقالت لي امسك صدها من فوق السنتيان وبدت تجلخ لي شوي وانزل وبعدها نمنا.
7
صحينا من النوم. رحت اجيب فطور. وبعدها طلعت هي وخلود يخلصون واجباتهم ويدرسون ورجعو الليل.
اول ما دخلت قالت لي اروح اخذ شور. طلعت لقيتها بالسرير لابسه بس السنتيانه قالت: "عبودي افسخ وادخل تحت اللحاف والحس لي زي امس". بديت الحس. بعد ما نزلت أكثر من مره.
قالت: "حبيبي بديت تتعلم اكثر" ثم قالت لي احط الكونوم وبيت انيكها بعد دقيقه نزلت. قلت: "اسف نزلت بسرعه ما قويت نفسي". قالت: "لا عادي انت لحستلي كسي ونزلت كفايه علي".
قامت بتروح الحمام. ووقفت بنص الطريق والتفتت علي وقالت: "عبود انت قلتلي انك تعرف تطبخ واحنا مخطوبين. انا جايعه ممكن تصلح لنا عشا". قلت "من عيوني حبي". ورحت المطبخ وجهزت العشا وهي مع خلود ينتظرون بالصاله. بعد العشا خلود قامت تغسل الصحون. وبعدها راحو الصالة يتفرجون على التلفزيون.

بعد يومين رحنا شرينا سياره. كنت ابي سيارة صغيره بس نوره اصرت على جمس تقول على شان ان طلعنا مع اصحابها. طبعا نفذت كلامها.
باقي الشهر كنا مشغولين نوره بالدراسة وانا باللغة والمعهد. خلود ما زالت ساكنه عندنا. وصالح ما زال يزورنا كل فتره وكل مره يجي هو وخلود يروحون ينيكون بغرفتنا.
بالنسبة للجنس كنت انيك نوره مره بالاسبوع. بس كل يومين بالليل نوره تناديني الحس لها وبعد ما الحس تجلخ لي.
في كل ويكند نطلع معهم لديسكو ويجي معنا عماد طبعا كل السهره يرقصون وانا اتفرج. ولاحضت ان الكلام بين عماد ونوره والنظرات كثرت بينهم. نوره تقولي ان عماد صديق وانهم سكرانين واني ما اعرف ارقص وهي تحب الرقص.