زوجتي والديون

Story Info
زوجتي ساره انقذتني من السجن
6.4k words
3.6
3.5k
1
0
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

في البدايه اسمي ناصر. عمري الان 30 سنه. انا من عائله فقيره. ابي متوفي من فتره طويله بمرض السرطان. نعتمد على وظيفة اخي الاكبر واعانه الحكومة السنوية.

انا وامي واختي في نسكن ببيت ايجار بأحد الاحياء بجنوب الرياض. بعد المرحلة الثانوية توظفت في أكثر من وظيفه عاديه براتب قليل. الى انت توظفت في احد البنوك فتحسنت حالتي الماديه ثم قررت الزواج. بعد زواجي انتقلت امي واختي للسكن عند اخي الاكبر في بيت مستأجر لكي تخف التكاليف.

زواجي كان تقليدي مثل الكثير من الزواجات. امي اختارت لي الزوجة. وتعرفت على زوجتي خلال فتره الخطوبة. بديت اتكلم مع البنت وكنت مبسوط معها. زوجتي ساره حبوبه ولطيفه وجميله جدا ذات قوام رائع ووجه طفولي جميل. وهي أيضا من اسره فقيره. استغربت قبولهم بي كزوج أولا لفقري. حيث ان فتاه جميله مثل ساره تستطيع الزواج بشخص ثري. لكن اعتقد ان حظي ابتسم لي هذه المره. تم زواجنا بعد 6 أشهر من الخطوبه.

بعد الزواج سكنا بشقه صغيره والان لنا خمس سنوات متزوجان ولدينا بنت اسمها دانه عمرها سنتين ونص.

تبدأ احداث القصة بعد ٣ سنوات من زواجنا. حدثت مشكله ماليه كبيره في الفرع الي كنت اعمل به بالبنك. وجدو حسابات ناقص منها مبالغ ماليه كبيره أحد هذه اليوزرات كانت لي. قلت لهم في التحقيق انني بريء وقد يكون أحد الموظفين الاخرين هو من استخدم يوزري.
طبعا كانو يعرفون الموظف لكن لا يستطيعون تثبيت التهمه عليه لوحده. لعدم وجود الاثباتات وتم اتهامي بالاهمال لعدم حفظي للرقم السري لليوزر.
المبلغ المصروف من حسابي يقرب الى ال 700 ألف ريال. البنك قرر توجيه التهم الى الموظف الاخر لمحاكمته. وانا ومعي موظف اخر تم الاكتفاء بفصلنا وتغريمنا المبالغ المفقودة وتسديد باقي القرض الي علي والباقي منه حول ال170 الف.
كانت صدمه كبيره لي. ماذا افعل. لا املك اي شيء. عاطل عن العمل. لجأت للجمعيات واهل الخير والاقارب. واستطعت فقط ان اسدد 300 ألف ريال فقط.
توظفت في أحد الشركات براتب قليل جدا لا يكفي مصائبي. وفي الليل توظفت في أحد المطاعم لكن لم أستطيع سداد المصاريف الكبيرة علي من ديون واجار وفواتير.
اضطررت للتدين مره أخرى لتسديد بعض الديون المستعجلة وكبرت همومي. بعد سنه من التعب وتسديد الاقساط تم تهديدي من أحد الدائنين بالشكوى علي بالسجن فبدأت بالانهيار.

في أحد الأيام جاءني صاحب العمارة السكنية التي اسكن فيها. رجل بال٤٠ من عمره اسمه فيصل والسكان ينادونه ابو خالد. واضح انه غني وبدا يطالبني ويهددني بالطرد والشكوى. كنت متأخر سنه ونصف عن الاجار. شرحت له ظروفي والاسباب وان باقي لي ٣٥٠ ألف دين للبنك و 25 الف له وحول ال٩٠ الف لدائنين غيره. ولو طردني راح اسكن بالشارع. واني عايش على اكلي انا وزوجتي وبنتي فقط. حتى بنزين السيارة اتعب عشان احصله. جلست اشكي له الحال واخر شي انهرت عنده وبكيت.
مسكني وقال "لو مشيتها لك بأمشيها لغيرك لكن انا باساعدك انا مدير شركه تدير محلات ملابس عالميه اذا تبغى زوجتك تتوظف فيها باساعدها بالوظيفه"
قلت له "مشكور وماقصرت. كذا بتساعدني كثير بس وشلون باوصلها وارجعها من العمل انت تعرف اني مشغول"
قال "لا تشيل هم فيه سواق خاص بالشركه يوصل البنات".

شكرته وبست راسه ثم بشرت زوجتي وبدأت بالعمل من ثاني يوم كنت اصحى الصبح اودي بنتي عند جدتها واروح للعمل. وزوجتي يمرها سواق الشركة يوصلها الدوام. مرت الايام وبيدينا نقسط المبالغ الي علينا للبنك ولصاحب العمارة ولبعض الدائنين الاخرين.

بعد كم شهر حالنا تحسن قليلا. بديت الاحظ تغيرات بزوجتي ساره خاصه بملابسها صارت تلبس تنانير أقصر او جنوز ضيقه. طبعا كلها مجانا لأنها تشتغل بشركه ملابس.
سألتها عن ملابسها وردت علي بان كل البنات بالشركة يلبسون نفسها.

بعد كذا بديت الاحظ اني ارجع البيت واحصلها لسا راجعه مره تقولي ان الشغل كان كثير او انها وزميلاتها في العمل طلعوا يتعشون وكل مره تقولي عذر.

بأحد الايام وصلني طلب من الشرطة ان أحد الي الدائنين قدم شكوى علي وجلست في السجن وبعد اسبوع طلعني أخوي بعد ما سددت زوجتي نص المبلغ المطلوب. سألتها من وين جابت المبلغ قالت انها طلبت من المدير سلفه ووافق.

فرحت بالي سواه ابو خالد مديرها وصاحب عمارتنا اتصلت عليه وشكرته. رجعت لوظيفتي الصباحية والمطعم قالو انهم جابوا غيري ولا لي مكان الان. قالت لي ساره "حبيبي خلاص وظيفة وحده تكفيك انا ما اشوفك ابد ودايم تعبات والحين انا ترقيت بوظيفتي وصار راتبي اعلى. خلاص تكفيك وظيفة الصباح" ووافقت كلامها. وواصلنا حياتنا انا اداوم من الصباح للساعه 4 وساره الى الساعة 5 وبعض المرات تتأخر ل6 او 7 معتذره بالشغل.

مره طلعت من الدوام مريت اخذ بنتي دانه من عند ام زوجتي ومشينا للبيت وجلست انتظر ساره الي تأخرت مره. الساعة 10 ما رجعت.
قمت اطل مع الشباك وحصلت صاحب العمارة أبو خالد موقف سيارته قلت الله يستر وش فيه جاي لا يكون يبي الاجار. ما نزل من السياره. بعد شوي نزلت وحده واشوف وجهها طلعت ساره زوجتي. طبعا ساره اخر الايام صارت ما تغطي وجهها تقول كل البنات في الشركة ما يتغطون وانها مرتاحة كذا.

دخلت ساره الشقة قابلتها وانا معصب قلت "راكبه مع ابو خالد وش عندك"
قالت لي بنبره مرتبكه"وش فيك السواق حق الشركة ما جا اليوم والرجال ما قصر ورجعني"
قلت "كيف تركبين مع رجال غريب وتقولين لي وش فيك. ليه ما كلمتيني انا ارجعك".
قالت "دوامي بعيد وجلست انتظر السواق وما جا. تأخر الوقت طفشت ومو فاضيه انتظرك. جيت باخذ تاكسي شافني أبو خالد ولزم انه هو يوصلني".

وجلسنا نتناقش وارتفعت اصواتنا اخر شي راحت الغرفة وقفلت الباب وانا معصب ما أدرى ايش أسوي.

بعد ساعة دق علي ابو خالد وجلس يشرح لي. عرفت ان ساره اتصلت عليه. قلت له "باي حق تتدخل بيني وبين زوجتي وهي على اي اساس تتصل عليه وتشكيلك وليه تناديها تركب معك السيارة".
قال "يا ناصر هدي اعصابك أنتم بظروف صعبه وساره تتعب بالعمل على شان تسدد ديونك. المفروض انك ما تكبر السالفة كلها توصيله ونيتي طيبه".
رفعت صوتي عليه ورفع صوته هو وسكرت السماعة في وجهه. رحت كلمت ساره تفتح الباب ما ردت علي واسمعها تبكي.

نمت بالغرفه الصغيره وصحيت الصبح ورحت وصلت بنتي لجدتها وانا للدوام وساره ما صحت واكلمها ما ترد. طبعا دوامها يبدا ٩ الصباح وانا ٨.

بالليل كلمتها على شان ارجعها بس ما ردت. الساعة ٦ رجعت مع سواق الدوام قلت لها "ليه ما تردين على اتصالي". طالعتي بوجهي بس ما ردت علي وراحت الغرفه وسكرت على نفسها الباب.

استمرينا على الحال اسبوع ما ترد علي ولا تكلمني ترجع من الدوام وتجلس مع دانه وتعشيها ثم تنام معها بالغرفه وتسكر الباب.
مع الوقت بديت أحس بالندم. ساره تعبت عشاني وتحملتني وطلعتني من السجن. لو وحده غيرها كان مشت بيت اهلها من زمان.

جا الويكند حاولت اكلمها. قلت لها "حبيبتي انا اسف على اسلوبي معك".
ردت علي "انا اتعب بالشغل على شان مصلحتا وانت تقابلني كذا بنكد وزعل".
قلت "انا عارف وانتي معذورة لكن ما يصلح ترجعين مع رجال غريب للبيت".
قالت "هذا مديري وزميلي وانت المفروض ما تدقق بمثل هذي الأمور. انا معه بالدوام كل اليوم وش فرقت إذا رجعني".
قلت " حبيبتي وش بيقولون الجيران".
قالت" وش علينا من الجيران. انا ما اهتم الا لظروفنا. أصلا ما نعرف أحد من الجيران هنا واكثرهم أجانب. وبليز معد ابي اتناقش بهذا الموضوع".
اعتذرت منها مره ثانيه وقلت لها "خلاص حبيبتي الي تبغين اهم شي عندي رضاك".
قالت لي " اول شي لازم تعتذر من ابو خالد تخيل انه فصلني عقب كلامك له هو ما قصر معنا".
ما اعجبني انها جابت سيرته بس قلت "خلاص باعتذر منه حبيبتي بس اهم شي انك ترضين".
قالت "اوكي اعزمه عندنا بكره واعتذر منه".
قلت "اعزمه ليه. باكلمه واعتذر منه يكفي".
قالت "لا. انا اشوفه متغير علي وتضايق من كلامك وهو ما سوا شي غلط. اقل شي تسويه انت تعزمه وتعشيه".

كلمته وتأسفت منه وعزمته. من بكره اتصلت ساره وقالت انها انها بترجع مبكره من الدوام تحظر للعشاء ووصتني وش اجيب معي أغراض.
رحت جبت دانه ثم جبت الاغراض وساره مشغولة بالمطبخ بعد ما جهزت كل شي راحت تاخذ شور.

بعد ساعه جا ابوخالد. اول ما دخل بست راسه واعتذرت منه مره ثانيه. جبت القهوة له وجلسنا نسولف. بعدها جت ساره لابسه جنز وشيرت. رحبت بابو خالد. ثم جهزنا الطاوله وتعشينا وهم طول الوقت يتكلمون مع بعض عن العمل. الساعه ١١ بالليل مشا ابو خالد واحنا نمنا.

رجعت حياتنا على ماهي عليه. ساره رجعت تتأخر زي اول. مره الساعه ٨ او ٩ وبعض المرات اكثر. وكل مره عذر وبطلت اعاتبها او اقولها شي خلاص تعودت ويكفي ان راتبها هو الي يصرف على البيت.

مره كان يوم خميس دقت علي قالت ان زميلتها ترقت وانها عازمتهم على حفله بعد الدوام. رجعت البيت وغيرت ملابسها ثم مرتها وحده من البنات مع سواقها.

جت الساعه 1 الليل ما رجعت. دقيت عليها وقالت انها الى الحين بالحفله وكنت اسمع اصوات البنات جنبها وكأني سمعت صوت رجال. بعدها انا نمت.
صحيت على دخلتها الساعه 4 الفجر. قلت "ساره لسا راجعه طلع الفجر".
قالت "وش أسوي لسا خلصنا عشا".
قلت "يوم اكلمك سمعت صوت شباب"
قالت "ان فيه ٢ من زملائها بالدوام مع ابو خالد"
قلت "كيف ما قلتي لي انها حفله مختلطه"
قالت "ما توقعت ان فيها شباب وكل زملائي بالدوام حاضرين".
قلت "من رجعك" قالت "ابو خالد"
قلت بنبره حزينه "رجعنا لسالفه أبو خالد ليه كذا" ردت "ناصر ما نبي نرجع لنفس السالفة".
هديت صوتي شوي وقلت "حبيبتي سهرانه مع شباب وراجعه مع رجال غريب الفجر وريحتك دخان وما تبيني ازعل"
قالت "وش اسوي اذا فيه كم واحد ووحده يدخنون. هذي بيئه عملي كل البنات حاضرات وابو خالد بس وصلني. كيف ارجع وانا عارفه انك نايم وبعدين وش فيك على ابو خالد الرجال طيب معنا واكرمنا والاجار متأخر ومسامحنا فيه ولا تنسى انه هو الي طلعك من السجن".
قلت "وشلون طلعني من السجن. انتي اخذتي سلفه وهذا حقك".
قالت "لا كذبت عليك ابو خالد تكفل بيدنك بنفسه وهو الي طلعك".
قلت "ليه ما قلتي لي. وعلى أي أساس يدفع". قالت "ناصر خلاص انا تعبانة يكفي نقاش على الفاضي انت المسؤول انت الي دخلنا بالموال هذا والديون".
كلامها صادم بس كتمت على نفسي وسويت اني رجعت للنوم وهي حطت راسها ونامت على طول وانا جلست للصبح ما نمت.

في وسط الاسبوع ساره ارسلت رساله تقول "جهز القهوه والشاهي ابو خالد بيجي وعازمنا في بيتنا". قلت بنفسي يا ليل ابو خالد هذا. بس ما ابي مشاكل وقمت صلحت القهوه. بعد ساعه دخلو مع بعض اكيد جايين بسيارة ابو خالد.

ساره دخلت واخذت شور وغيرت ملابسها لبست تنوره للركبه وبلوزه طالع شوي من بطنها. انا احمر وجهي يوم شفتها. هالبنت معد فيها حيا ابد.

جلست تتقهوى معنا وجا العشا وتعشينا وبعدها أبو خالد راح لسيارته وجاب الشيشه وجلس يعسل ومد لي الشيشه لي بس رفضت ما اشيش. ثم مد اللي لساره وقالت انها خايفه واقنعها وخذت اللي وشيشت معه شوي وهي تكح. وبدو يتكلمون عن العمل طول الوقت. جلس أبو خالد ولا طلع الا الساعه ١ بالليل. وصار يجينا كل أسبوع او اسبوعين ويتعشى معنا.

مره في يوم الجمعه كانت ساره عند أمها. ابو خالد طق علي الباب الساعة ١٠ بالليل. دخلته. قال انه كان بالعمارة وفكر يمرنا.
قلت له ان ساره عند امها ولزمت عليه يدخل يتقهوى دخل وجلس شوي وقال "ناصر انت تشرب".
قلت له "وانا عمري 20 شربت كم مره بس الحين خلاص ما حصل فرصه ومتزوج ومشغول".
قال "معي شراب غالي في السياره تبي اجيبه نشرب انا وياك".
قلت له "صعبه. ساره بتجي بعد ساعه" قال "ساره عارفه سوالف الشباب عادي ما عليك منها".

استغربت هذا يتكلم عن زوجتي وكأنه يعرفها اكثر مني. قلت "كيف عادي"
قال "هي بنت كبيره وعاقله وهي عارفه اني انا والشباب في الشركه نشرب واحنا ما راح نطول".
الصراحة اغراني الموضوع. كان ودي اشرب من زمان بس ما حصلت فرصه. اخر شي قلت له يله وراح يجيب الشراب من سيارته وبدينا نشرب انا وياه.

الساعه 12 دخلت ساره علينا جابها اخوها شافتنا وضحكت قالت "ناصر يا خربان تشرب".
قلت "ابو خالد لزم علي وقلت اخذ معه كاس".
ضحكت وقالت "الله يسامحك يا ابو خالد تخرب زوجي". ضحك أبو خالد.
قلت لها "وين دانه". قالت "دانه خليتها عند امي يوم قالي ابو خالد انكم تشربون". قلت في نفسي ابو خالد يتواصل مع زوجتي اكثر مني.

راحت ساره الغرفه ورجعت لابسه شورت قصير وتي شيرت. شفتها نزلت راسي من الخجل. كل يوم تخربها باللبس زيادة. جت وجلست جنبي وقالت لي "وانا ما يصلح اشرب".
لسا بافتح فمي باقولها ما يصير. الا وهي صابه لها كاس وجلست تشرب معنا.
وأول شي ما اعجبها وجالسه تتغصب الشرب. بعد ساعه دخلنا الجو وكلنا سكرنا وبدت ساره تسولف وتضحك بقوه استغربت هذي زوجتي الي اول ما تزوجتها ما كانت تقدر تفتح فمها من الحيا.
كنت مبسوط بالجو وأبو خالد جالس يعطينا حكايات ومواقف مضحكه له. وساره مره تقوم تصلح لنا اكل ومره تجيب ثلج وغيره. كانت سعيده بالجو ومره ومفرفشه من الشراب. حتى حسيت انها مو اول مره تشرب وشكيت انهم بالشاليه الي يروحون له يشربون فيه. بس صعبه اثبت شي فما قلت لها شي.

جت الساعه ٣ انا سكرت مره وكنت ابغا انام بس انتظر ابو خالد يمشي. وساره سكرانه تستهبل وترقص قدامنا. من التعب بديت انعس وانا جالس بالكنب.
قالت لي "حبيبي وش فيك جاك النوم". قلت "ايه ما عاد اقدر".
قامت وصلحت جلستي وخلتني انام على الكنب واشوفها بطرف عيني راحت تجلس جنب ابو خالد.
انا نمت وماصحيت الا الظهر وحصلت ابو خالد نايم بالكنب الثاني. مشيت الغرفه حصلت ساره نايمه بالغرفه ونمت جنبها. صحت والتفتت علي وقالت "ابو خالد راح". قلت "لا نايم في الصاله".

قامت وتحممت وبعدها صحا ابو خالد وقامت ساره وصلحت فطور. بعد ما افطرنا مع بعض مشى أبو خالد.
جتني ساره وقالت "وش رايك بالسهره امس".
قلت "حلوه بس ما اعجبني سالفه انك تشربين".
قالت "كيف يعني انت تشرب وانا لا". قلت "انا رجال". قالت "لا يا حبيبي زي زيك".
قلت "اشوف ابو خالد نام هنا عندنا". قالت "وش فيها عادي. كان سكران مو حلوه يسوق وهو كذا وانا لزمت عليه ينام هنا وبعدين ابو خالد الحين صديقنا".

بعدها باسبوع كلمني ابو خالد وقالي انه معه شراب ويبغى يجي. قلت لساره قالت حياه خله يجي.
رديت عليه ويلغته يجي. صح ما كنت راضي مره بالوضع خاصه ان ساره ماخذه راحتها باللبس عنده وتشرب معنا. بس الصراحة كنت ابي اشرب والنوعية الي يجيبها ابو خالد ممتازه. وغير كذا لو رفضت ساره بتتغير نفسيتها. وانا ما صدقت انها أخيرا رجعت نفسيتها زي اول.

قالت لي ساره اروح اوصل دانه لجدتها ثم اجيب بعض الأغراض. وصلت دانه ورجعت وسياره ابو خالد عند الباب. دخلت عندهم جالسين بالصاله. وساره لابسه فستان قصير لنص الفخذ.
شافتني ونادتني جنبها وصبت لي كاس. بدينا نسكر وساره ترقص وتستعرض مع ابو خالد الي قام يرقص معها. بعد ساعة راحت تجلس جنبه وتسولف معه. جلسو يتكلمون بهدوء لمده ساعه. ما كنت أقدر اسمعهم كنت سكران وصوت الاغاني كان عالي. بدى يتغير مودي كأنهم خلوني لحالي.
فجأه قامت ساره وجت عندي وطبت علي وباستني بالشفه بقوه. جلسنا نبوس بعض وانا مرتبك اقولها "حبيبتي ابو خالد هنا" وهي ما ترد علي وتبوس وتدخل يدها جوا البنطلون وتمسك زبي وانا مرتبك بس سكران وتهيضت.
قمت شلت يدها وقامت من فوقي وجلست جنبي وضحكت. وابو خالد جالس يتفرج ومبسوط على المنظر. قمت اجيب ثلج وصبيت كاس لي ولها وسكرنا اخر شي رحت الغرفه ونكتها ثم نمت وابو خالد فرشت له ساره فراش في الغرفه الثانيه ونام فيها. وصارت عاده كل اسبوع او اسبوعين يجينا ابو خالد ومعه شراب.

ومره جاب معه واحد من اصحابه وساره معنا ترقص. اغلب المرات اسكر قبلهم ويجيني النوم وتوصلني ساره الغرفه وترجع تكمل مع أبو خالد. اصحى من النوم وساره جنبي بالسرير وابو خالد بالغرفه الثانيه.

في اخر السهرات ساره معد تهتم لي زي اول. مره صارت اكثر وقتها تجلس جنب ابو خالد وتناديه فصولي صح تجي جنبي وترقص معي بس مو زي ابو خالد الي كانت تتكلم معه طول الوقت وتضحك وبدت تحط يدها على كتفه او فخذه. وباحد المرات باسته بخده. وانا بديت اتعود على منظرهم وبدت الغيره تخف مع كثر السهرات والشراب.

وباحد السهرات ساره كانت سكرانه مره وجالسه جنب أبو خالد تتكلم معه ما كنت اسمع شي من الازعاج وفجأه باسته بقوه مع الشفه وكملت تبوس فيه وانا اناديها "ساره خلاص" وما عطتني وجه. اقولها ساره ما يصير واشوف لسانها جوا فمه.
صحت بوجهها "ساره". التفتت علي قالت بصوت متضايق "اوف اوكي طيب". وراحت المطبخ ولحقتها وقلت "انتي زوجتي وتبوسين واحد قدامي".
قالت "ناصر خلاص انا سكرانه وجوي حلو مو وقت محاضرات".
قلت "اذا هذي طريقتك مو لازم سهرات" مشت من عندي وقالت "افف انت حالف نقفل جوي اليوم" ورجعت الصاله.

وباقي السهره لا كلمتني ولا كلمه بس طول الوقت جنب أبو خالد تسولف معه. وانا مقفله معي. بعد ساعه سكرت ودتني ساره الغرفه قلت "لا ترجعين نامي" قالت "اوكي بس باروح اجيب جوالي".

بعدها انا نمت بدون ما ادري عن نفسي. صحيت الظهر ما حصلت ساره جنبي ولا حصلتها بالصاله. جلست ادور بالبيت والاخير شي فتحت الغرفة الثانية وانفجعت لقيتها هي وابو خالد عريانين ونايمين بحضن بعض.
من الصدمه والخوف ما عرفت ايش اسوي. رجعت لغرفتي مصدوم وحاط يدي على راسي اقول في نفسي هذا الشي واضح من زمان بس انا ما كان ودي اصدق وجلست ابكي.

بعد ساعه دخلت ساره علي. رفعت راسي طالعتها بعيونها ورجعت نزلت راسي.
جت جنبي وقالت "حبيبي انا اسفه كنت مره سكرانه. مدري وش اقولك". ما رديت عليها. كملت وقالت "ابو خالد ما قصر معانا"
قلت بصوت يبكي "تخونيني معه وتقولي ما قصر معنا"
قالت "والله كنت سكرانه"
قلت "انا متأكد انها مو اول مره"
سكتت وجلست حاضنتني وتحاول تهديني وانا ابكي. بعد نص ساعه تكلم ابو خالد برا الغرفه قال ساره انا ماشي راحت له برا الغرفه وجلست تتكلم معه شوي وبعدين مشا رجعت لي وجلست جنبي حاضنتني فتحت عيوني حصلت دموعها طالعه بعد.

رحمتها وحضنتها. صح هي غلطانه بس ضحت كثير على شان تساعدني وتسدد ديوني.
قلت "كم لك وانتي تخونيني معه". قالت "من يوم ما دخلت السجن"
قلت "اجل ما سدد ديني لله" قالت "هو فيه احد هاليومين يسوي شي لله. لا تنسى احنا لنا سنتين بالشقه بدون ما نسدد الاجار حقها والرجال ساكت ووظفني ويعطيني راتب عالي مو على قد شغلي".
قلت "مو ببلاش" قالت "يقدر بربع هذي المبالغ يجيب اجمل بنت". قلت "يعني هو يحبك". قالت "ايه ممكن".
قلت "وانتي". قالت "انا احبك انت بس اني مرتاحه معه ومقدره خدماته لنا".
قلت "اجل تبين ننفصل". قالت "لا انا ما ابي غيرك". قلت "كيف وانتي تخونيني كذا".
قالت "بكره تتعود قد شفتني مقصره معك جنسيا. انا الي دايم ابادر معك بالسرير وهذا يدل اني الى الان راغبتك وابيك".
قلت "وشلون اتعودي. قصدك مو تاركته".
سكتت شوي قالت "لا ما اقدر اتركه الحين. الرجال ما قصر معي ومعك تقريبا الحين سددنا كل ديونا بسببه. رقاني بوظيفتي وراتبي ضعفين راتبك بسبته. لازم تتعود عليه على الاقل الفترة".
قلت "كيف يعني. الرجال جالس ينيك زوجتي وتبيني اقبل. كذا اصير مو رجال".
قالت "لا حبيبي انت رجال. كل شخص وله ظروفه وهذا الشي لمصلحتنا. ولا تنسى دانه بندخلها الروضه السنه الجايه وأبو خالد وعدني انه بيدخلها مدرسته الخاصة ببلاش. حبيبي هالشي حدتنا عليه الظروف".

جلست كم يوم مهموم وما ادري وش اسوي. المشكله اني ما زلت احب ساره ولا ودي اتركها واطلقها. ومن جهه ثانيه هي قالتها لي من الاخر ما راح تترك ابو خالد وتبغى الوضع يستمر على ما هو عليه. كنت مضغوط واقول لنفسي طيب لو طلقت ساره وش باقول لاهلي. كل الناس يشوفون علاقتي معها زينه. وانا ما أقدر افضحها. طيب وبنتي دانه وش نسوي بها. طيب انا وين اروح. وين اسكن. ساره تقريبا هي الي تصرف علينا والشقه أبو خالد مخليها لنا مجانا. تقريبا مصيري متعلق فيها لأني لو تركتها انا الخسران. هي بتعيش غنيه وانا بارجع افقر من اول.

ساره كل شوي تجيني تحاول تراضيني. تحاول تطلعني من المود الحزين. تاخذني للغرفه وتدلعني بالنيك. تلبس لي ملابس مغيره. صحيح محد بيرضى بالي سوته والي راح تسوييه. لكن بالاخير الي سوته هو الي طلعني من السجن وهو الي طلعنا من حياه الفقر. وطبعا انا ما زلت احب ساره حب جنوني هي شريكه حياتي وهي الي عانت معي السنين الي راحت كلها وهي الي عاشت معي الفقر بكل تفاصيله. صعبه امحي الي بينا بيوم. وهي الي كانت تهديني لما ابكي من همي وتشجعني إذا شكيت قله حيلتي.

مر اسبوعين ما شفت ابو خالد ولا سمعت اسمه وساره صارت تجي دايم بالوقت بعد الدوام ومره بالويكند ساره ارسلت لي رسالة وقالت انها بتتأخر. ولا جت الا الساعة ٣ الفجر ولا سأتها وينها. كنت عارف انها كانت معه.

بعد اسبوعين جت لي ماسكه دانه وقالت انها طلبت اوبر وراح نروح مع بعض لمشوار. قلت "نروح بالسيارة". قالت "لا حبيبي ما نحتاجها".
ركبنا اوبر ووصلونا لمعارض السيارات.
قالت "حبيبي هذي سيارة جديده بدل القديمة. هديتي لك بمناسبه ترقيتي الأخيرة".
طبعا فرحت مره بالهدية. السيارة القديمة تعبتني كل يوم تتعطل قلت لها وانا امزح. "مع انها رشوه بس شكرا حبيبتي".
ضحكت وقالت "لا رشوه ولا شي. الان امورنا المالية ممتازة ونقدر ندلع نفسنا شوي وهذا بسبب دعمك لي حبيبي". خذنا السياره وطلعنا تمشينا فيها ومرينا مطعم وتعشينا ثم ودينا دانه نلعبها.

بعدها بيومين جتني ساره وقالت "حبيبي ابو خالد بيجي يسهر عندنا". طبعا تضايقت وحست فيني. قالت "ناصر حبيبي خلاص لازم تتعود راح نسكر مع بعض وننبسط أفضل من اني اطلع برا وانت تجلس لحالك".
قلت "المشكله بعد الي صار صعبه اطالع بعيونه".
قالت "حبيبي اسفه بس ترا أبو خالد متفهم موقفك وحاس فيك. وهو كان كل يوم يتصل يتطمن عليك. صدقني اول ما تشوفه كلكم بتنحرجون. بس بعد كاسين بترجعون زي اول"

بعد ساعه جا ومعه الشراب رحب فيني ولا كأن شي صاير. وانا كنت محرج مره واطالع بالأرض.
راح بنفسه جاب الثلج وصب لي كاس وساره جت بعد نص ساعه لابسه لبس سهره فستان سكسي ضيق لاعلى الفخذ جلست جنبي وصبت لها كاس وشغلت الميوزك. بعد ساعه سكرنا وقامت شوي ترقص معي ومره مع ابو خالد.
اخر السهره جلست جنب ابو خالد تسولف معه. جت الساعه 4 الفجر وانا خلاص تعبت وقلت لهم بأروح انام.
مشت ساره للغرفه. اول ما دخلنا قالت لي "حبيبي انا ابرجع اجلس عند ابو خالد".
قلت "وين بتنامين فيه".
وجهها حمر وقالت "بالغرفه الثانيه اسفه حبيبي".
قلت "حبيبتي ما يصير كذا عيني عينك".
قالت "ناصر خلاص كل شي واضح ليه نلعب على بعض. انا معك كل الأسبوع. وهذي ليله ابو خالد". ثم عطتني بوسة قوية على شفتي وطلعت من الغرفه.

نمت بصعوبة صحيت الظهر وطلع للصاله وحصلت ابو خالد يتقهوى وساره بالروب تصلح الفطور. جنتي وعطتني بوسه بشفتي وبعدها افطرنا مع بعض. واستمرينا على الحال اسبوعيا كل ويكند. اذا خلصت السهرة تنام مع أبو خالد بالغرفه الثانيه.

بأحد الأسابيع جانا ابو خالد بيسهر ومعه وحده اسمها لميا وواحد اسمه فهد. عرفت انهم زملاء ساره بالعمل. في نص السهرة خذت ساره على جنب وقلت لها "ساره ما لها داعي تروحين مع ابو خالد الغرفه وهم فيه".
استحت وسكتت شوي ثم قالت لي "لميا صديقتي مره وما خبي عنها شي وانا معلمتها الي صاير بينا".
حمر وجهي من الخجل وقلت "ما لها داعي الفضايح حبيبتي. بعدين ننفضح عند الناس كلهم".
قالت "لا تشيل هم يا ناصر. لميا مطلقه وسريه جدا وهي بعد ما تبغى تنفضح عند الناس".
قلت "طيب والرجال الي معها عارف بوضعنا"
قالت "أتوقع انه داري. هم الي يسهرون معنا اذا طلعنا شاليه وهم خوافين يعني سرك في بير". سكت مدري وش اقولها. جالس انهان ببيتي كل أسبوع والناس داريه.

ساره اول السهره جالسه جنبي وفي نص السهره راحت جنب ابو خالد. كانو لميا وفهد في كنب وساره وابو خالد بكنب. وانا لحالي بالكرسي. وساره ماخذه راحتها على الاخر مع أبو خالد. مره تجلس على رجله ومره تبوسه كأنهم هم المتزوجين.

في اخر الليل شفت ساره ولميا يتكلمون. جتني ساره قالت لي "حبيبي لميا ودها تدخل مع فهد الغرفة الصغيرة".

12