موعظة على سرير طمطم

Story Info
A sermon on Tamtam's bed.
903 words
0
36
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

موعظة على سرير طمطم

ريتشارد: لماذا أرسلت لى فى منتصف الليل .. ألم أقل لك بأننى سأمتنع عن مقابلتك بعد الان؟

طمطم : معبودنا ايلوهيم الميهميتي غاضب منك يا حبيبي .. منذ أن قمت بتحطيم يده .. واللعنة حلت على المدينة.

ريتشارد : ألم تفيقى بعد من أوهامك ؟؟ ايلوهيم ما هو إلا حجر .. يده حجر .. بيته حجر.. وتقذفون مسلة عدوه بعلزبوب المزعوم الحجرية بالحجارة.. أردت أن أثبت لكم جميعا أنه لا يقدر حتى أن يدافع عن يده الحجرية.

طمطم: لا أعلم ماذا أصابك يا حبيبي .. هل جننت ؟ أم أصابك مس شيطاني ؟

ريتشارد: بل أنتم تملؤون رؤوسكم بخرافات واهية .. ويستغلون جسدك وعقلك ويلبسونك اكواما من الملابس على شعرك ووجهك وجسدك تحت شعار طقوسهم البالية .. هل تعتقدين أن الرجال الملتحين يأتون للمعبد من أجل غفران خطاياهم عند المعبود ايلوهيم .. أنت ساذجة .. ما أتوا إلا ليفرغوا شهواتهم بأموالهم التى يكتنزها الكهنة المخادعون ويسفكون الدماء من اجلهم ويقمعون المختلفين من اجلهم ويخربون البلاد من اجلهم.

طمطم: أنت لا تفهم شيئأ .. جسدى وعقلى واكوام ملابسهم التى يكفنوننى بها ما هو إلا وسيلة للتقرب من معبودنا ايلوهيم ولكن روحى طاهرة .. وزوار المعبد يأتون بالأموال ويسفكون الدماء ويخربون بلاد المختلفين ويقمعون حرياتهم ويسفهون معتقداتهم ويدمرون معبوداتهم ومعابدهم نذرا لمعبودهم ايلوهيم الميهميتي ومبعوثه وشعبه.. ما أخلصهم من رجال .. وما الجنس والقتل والتخريب والتسفيه والقمع إلا طقوس لا يفهمها إلا عشاق ايلوهيم الميهميتي .. لو قرأت كتابه لأحببته .. لو قرأت مواعظه ومواعظ مبعوثه وعلماء معتقدنا لزرت معبده كل ليلة.

ريتشارد: هههههه .. مواعظه ؟؟

طمطم: نعم .. سأتلو عليك موعظة منها.

ريتشارد: هل يجوز أن أنيكك أثناء قراءتك للموعظة ؟؟

طمطم: رغم أن ذلك يحظره ايلوهيم ومبعوثه وعلماؤه وكهنته إلا أنني لا أستطيع أن أرفض لك أنت بالذات طلبا يا حبيبي بالطبع .. ستكون أكثر لحظات قدسية وأنت تدفع زبك بداخلى .. كم سيحبك ويسامحك ايلوهيم الميهميتي أكثر وأكثر ويرضى عنك يا حبيبى فأنا سأجعل الكهنة والعلماء يتشفعون لك عنده وعند مبعوثه الممدوح يوم محاكمته لنا بالعالم الاخر..

ريتشارد: يا لك من ساذجة .. هيا بنا
وانصرفت طمطم وانشغل عنها ريتشارد ليلحق بها بعد قليل الى مخدعها حيث لم يجدها.. فقال وكأنما يحدثها:
ذهبت إلى مخدعك ولم أجدك
أما زلت تذهبين إلى المعبد الغرابي الداكن الكيوب؟؟
ألم تكفي عن عهرك المقدس وتبريرك للكهنة واتباعهم القتلة الارهابيين؟؟
سحقا للمعبود ايلوهيم الميهميتي
كادوا أن يصلبونى أو يضربوا عنقي بسببه وبسبب مبعوثه وكهنتهما
عندما حطمت يده الحجرية
لولا شفاعتك لى
أعلم أنه لن تعجبك كلمات الكفر التى أبوح بها
لكننى أتقزز من رائحة الدماء وخراب البلاد والقمع والتسفيه التي تفوح منك كل ليلة حين يضاجعك اتباع الكهنة
مهما اغتسلت ..
مازالت آثار أصابعهم الملطخة بالدم وخراب الدول فى كل زاوية من جسدك وعقلك وروحك وقلبك
لذلك فاعذريني
لن أزورك مرة أخرى ولن أتزوجك
حتى تتخلين عن طقوسك اللعينة
قالت طمطم وقد جاءت من الخارج فجأة: لا يهمني أن تتزوجني أم لا .. الآن ضاجعني فإني أريدك
وأشتهيك يا ذا العقل المتنور السكيولاري الاريليجسي الاثيستي البوليدايزمي المثير
حين تنيكني فكأنك تنيك عقلي وروحي وليس كسي وجسدي فقط
حين أتراقص عارية حافية فوقك كالإله ايلوهيم الميهميتي وزوجته بحر المرارة وزوجتي مبعوثه الممدوح ميهميت حياة وبتشبع وأصعد وأهبط بمهبلي على قضيبك
يشبعني قضيبك بعد عطش يصيبني من رائحة الدماء والقمع والخراب التي تفوح من اجساد اتباع الكهنة كهنة ايلوهيم
ريتشارد: فإذن أنت تعلمين أنهم محض قتلة وارهابيون
طمطم: لا ليسوا كذلك بل هم خدم معبودنا ومبعوثه وكهنته المطيعون آآآآآآآآه لا تتوغل بقضيبك كثيرا فهو كبير
ريتشارد: كم أعشقك مهما أكابر بعكس ذلك يا فتاتي وإن كنت إيلوهيمية ميهميتية مغطاة بأكوام قماش على شعرك وجسدك الجميل
طمطم: وأنا أعشقك رغم أنك تدنسني حين أتوجه إلى إيلوهيم وتنيكني متعمدا وأنا مبتهلة إليه رغم أنه يحظر علينا ذلك في كتابه
أعشقك رغم أنك تقطع صومي الانقطاعي صيام الشهر وستة أيام الايلوهيمي المقدس وتملأ مهبلي أاااااااااااح بحليبك المنوي الغزير خلاله وتفسده علي أيها الفاجر اللعين
أعشقك حتى عندما تجعلني أبتهل وتبتهل معي لايلوهيمنا عراة حفاة
أعشقك وأنت تعبدني وتبتهل لي مرات كل يوم بعدد الشينكوي ديتا الايطالي بدلا من ايلوهيم وتراني أحق منه بالالوهية والربوبية فهو يده من حجر ومعبده من حجر وأما أنا فكما تقول من لحم ودم من حلوى وشراب من روح وعقل .. آاااااااااااااااااااااه كم أن قضيبك جميل
ريتشارد: ليس أجمل من كسك يا طمطمي الحلوة
طمطم: أاااااااااااااااح أنا أصعد وأهبط على قضيبك الرائع أووووووووه إنه لذيذ أعض على شفتي من لذة نيكك وحبك
ريتشارد: ادخلي في حضن مبعوثك ريتشارد يا ايلوهيمتي الحلوة ..
طمطم: كم إن حضنك رائع أعطني شفتيك أقبلهما ولسانك أمصه أووووووووه يالك من وسيم.. فتاي الوسيم.. ابني وأنا أمه وأبوه وأخته وصديقته وحبيبته.. أنا ملاكه والهته وربته ايلوهيما الريتشاردية.. وخذ ها هي نهودي السمينة الملبنية التي تعشقها
ريتشارد: نعم هاتيها فإني مشتاق إلى نهديك فستق وبندق كثيرا..
وإني عاشق لقدميك يمامة وحمامة جدا
وإني هائم برعد وبرق ردفيك وكسك بئر العسل ومصنع الشوكولا البني بين ردفيك
طمطم: إني لك دوما يا روح قلبي فأنت تعلم أني لم أكن إلا لك
أنت من فض بكارتي ولم يدخل معبد كسي الايلوهيمي الميهميتي سوى قضيبك وحدك
وأنت تعلم أن أتباع كهنة ايلوهيم لا يلمسون مني شعرة
ريتشارد: إنهم يضاجعون عقلك وروحك بخرافاتهم وأساطير الأرواح الشريرة والسحر والجان التي يقنعونك بها وشعبنا أيتها الساذجة
طمطم: لا تفسد متعتنا وحبنا الآن بهذا الكلام الكفري نكني أكثر أاااااااااح
وحملها ريتشارد وقضيبه لا يفارق مهبلها حتى صارت طمطم تحته لينيكها براحته رافعة ساقيها وسرعان ما التقم في فمه قدميها لحسا ومصا .. وقضيبه يدك مهبلها دخولا وخروجا دكا.. حتى ارتمى في حضنها وهي تضمه وينتفضان متاوهين معا وهو يطلق طوفانا من الحليب المنوي في اعمق اعماق كسها ومهبلها وهي تطلق عسلها المهبلي تنافس حليبه بعسلها وتقبله وتهمس له

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story