بنات الحب الفوربيدن والاب الحقيقى

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

سارة : أبو مشعل أنا آسف لأن الشهوة أخذتني و نسيت !

هاني : ماذا نسيتي ؟

سارة : الظاهر أنت نسيت أكثر مني ، ألم يكن جراح يريد أن ينيكني و يدخل أيره في طيزي ؟

هاني : أووووه فعلا نسيت فأنت كتله من الجحيم تنسي أي رجل ماذا يريد .

سارة : بما أن الساعة انتهت فأنا لست تحت امرك لتفعلها الأن [ و هي تغمز

بيعينها مبتسمه بفمها ] و لكن سوف أعطيك نيكه هديه على حسابي [ وضحكت بعهر شديد ]

تبدلا القبل طويلاً و تجاذبا أطراف الحديث إلى أن وصل الحديث عن الشقق و أجرتهم فقالت له

سارة : أنظر يا سيدي معدل أجرت الشقة باليوم عشرون دينار و ترتفع إلى 30 أو 35 دينارا و ممكن أن تؤجر بالساعة بعشرة دنانير فقط

أو حتى خمسة إذا كنت زبون معروف ، و لكن الشقق قذرة لا يمكن النوم لشخص مثلك بها إلا الشقق الغالية و لكن إلى اليوم لم أرى أجمل و لا أنظف من هذه الشقة فهذه كأنها لأمير و ليست لعاهرة تناك فيها و لا يشابهها إلا بعض الشاليهات الفخمة التي أذهب إليها بالسهرات أو قليل جدا من الشقق العائدة إلى الشخصيات المحترمة في البلد كالتجار و السياسيين .

و قامت من مكانها متجهة إلى الحمام و هي تقول

سارة : خلينا نغسل لأن الشهوة جفت على أجسادنا و حبيبي واعدني بنيكة في طيزي [ و هي تضحك ]

سارت سارة إلى الحمام و جلست تغسل جسدها و تستعمل منشفة واضح إنها لم تستعمل

بعد الغسيل و وجد في سلة الثياب منشفتين مستعملتين و بعد أن خرجت لامسهما و لم يجد عليهما أي رطوبة فعلم إنها ليستا من اليوم و اغتسل هو و نظف أيره و خرج ليجد أنها تعد له الشاي فسألها

هاني : هل هذه الأغراض لصاحبة الشقة ؟

سارة : أجل هي لها

هاني : أنا فهمت من الحارس إنها لا تقيم هنا فلماذا كل هذا ؟

سارة : لا أعرفها بشكل جيد مجرد ما أسمعه من الحارس و من الشراميط ، و لكن يبدو إنها متزوجه و هذه الشقة للمزاج فقط و هي تدفع أجارها لمالك البناية و يؤجرونها بناءً على رغبتها في وقت عدم وجودها ليساعدها

m

ما يخرج من إيجار في سداد إيجارها الأصلي ، و لكنها ترفع الإيجار لكي لا يدخلها أي شخص ، و العادة من يدفع أكثر هو من يأخذها لذلك الفتياة التي أسعارهن مرتفعة هن من يدخلنها .

هاني : هل رأيتها من قبل ؟

سارة أجل عدة مرات و هي تخرج منها أو وهي تأتي صباحاً فأحياناً تأتي الساعة السابعة و النصف و أنا أكون أريد الخروج

فقال هاني بقلبه ( بنت الشهوانية و أنا أضنها في العمل )

هاني : هل هي جميلة ؟ [ و هو يبتسم ]

سارة [ وهي تنظر إليه بنصف عين و تبتسم بلؤم ] : الصراحة إنها جميلة و جميلة جداً و لكنها قبحة و كبيرة يعني واسعة على الآخر .

فردد هاني في مع نفسه

أنت الواسعه فعلا لا أدري كيف تحافظ على كسها و جسدها طوال هذه السنوات )

خرجت من المطبخ و بيدها الشاي و جلسا في الصالة و يحتسيانه و كملا حديثهما عنها و عن عملها و كيف دخلت بالدعارة و ما يعمل هو كيف هو عمله و لم يرجع الموضوع عن زوجته لكي لا يثير شكها و في نفس الوقت لكي يهيئ الجو للطيز الذي لم يذقه من أيام الصبا .

قامت سارة متجهه إلى الإستيريو و شغلت أنغام الموسيقى الشرقية و رقصت و هي عاريه و لم يكن عليها إلا و وشاح لفت على خصرها و هي تقول (( هذا هو الأدب العربي حبيبي و أرني الأير العربي )) و قفزت تحت رجليه تمص أيره بجنون و تلحس القضيب من أوله إلى أخره و تلتقم الخصيتان في فمها

و استمر على المص عدة دقائق ثم هبت واقفة و أدارت وجهها و انحنت فصار شرجها في وجهه ففهم ما يجب عليه فعله فاقترب بشفتيه يقبل الإليتين و مصهما وثم توجه إلى فتحت الشرج يقبلها و يلحسها و يديه تبعد ما بين الإليتين حت يتسع له المكان و يشعر بكبرهما و نعومتهما و صلابتهما و بيدها التي على يده سحبته و يه تقم و تركض به لتستلقي أمامه على السرير و تضرب على إليتها ( مكوتها ) بقوه و هي تقول (( شوف الطيز و نيك نيكه عجب )) فيضحك من حدثيها فلوحت بإنبوب الكيواي

و قالت : (( وريني شغلك )) فمسكه بيده و فتحه فسال على الفراش و قال (( كيف أستخدمه ؟ )) فضحكت و قالت (( يا غشيم )) و أخذت الانبوب و وضعت منه على شرجها بكثره و دلكته و أدخلت إصبعها فيه و قالت له (( أكمل )) ففهم و حرك اصبعه على شرجها و ضغطه بلطف إلى أن دخل فيها و هي تتأوه و أخذ يدخله و يخرجه و هي تقول له (( حبيبي استمر إلى أن تلين العضله فأنا ضيقة جدا )) و استمر و هو يقول (( أول مره تناكين من طيزك ؟ )) فقالت ((أنا شرموطه و أول مره انكت كانت من طيزي ولكن ليس كثيرا و و أيرك ضخم )) و استمر فترة و هي تتأوه و تتغنج و تقول إنه مؤلم و أدخله و كمل و هو مستلذ و يقبل ظهرها و إلى أن قالت

(( تمام أدخله الآن )) و إلتفت إليه تمص أيره ثم أخذت من الأنبوب و دلكت به أيره و بركت ساجده و قالت (( نيك الشهوانية و و أرني أقصى طاقتك في شرجي )) فقال (( حاضر لك يروحي من بين قحاب الدنيا و لكن أخاف أن أؤلمك )) فقالت (( ألمك متعه آلمني و لا تخف يا تاج رأسي )) فوضعه على شرجها و دلكه قليلا و أدخل رأسه بلطفٍ بالغ إلى أن دخل الرأس بتمامه و هي تتأوه تأوهات خفيفه و صرخت بقواه آآآآآآآآآآآآآآآه (( ماذا فعلت ؟ )) أجاب (( أدخلته )) أجبت (( قطت طيزي )) فتوقف فصرخت (( أكمل النيك نيكني و نيك أمي فوقي أكمل )) فتحركة قمت شهوته و تحرك بجنون و أدخله إلى أصله

و هو يتقدم به و يرجع إلى أن يقترب من الخروج ثم يضرب بكل قوه و حزم و هي تصرخ في كل مره صرخة عاليه آآآآآآآآآآه آآآآآه آآآآآآآآآآآآآه و هو لا يتوقف إلى أن أنزل فوقع فوقه دون حرك و لكنه هيلث و هي تلهث و تريد أن تتكلم

سارة : .. آه .. حبي ... بي ... هل .... هل ..... انب ... انبسط..ت من ... نيك ... نيك .... نيكي ....

هاني : أ.... أجل .... و....ل...ك...ني .........

سارة : ما...ذا

هاني و هو يسحب نفس عميق

: .... متعب

إنتهت هذه النيكه بأقصى حدٍ ممكن من المتعه و الرضا للطرفين و بالأخص هاني الذي مازال جرحه كبير و عميق ، و قام من فوقه و مازال أيره منتفخ و يقطر من المني و إنبطح على ظهره و توجهت سارة إلى قضيبه لتلعقه فخزرته بعينها و أخذت منديل و مسحت به شرجها و رأته و قالت

سارة : قد شققت طيزي و شببته نارا بأيرك و أنا شرموطه كيف بك إذا لم تستعمل الكيواي

كنت سوف تقسمني نصفين

فتح هاني عينه و لاحظ اللون الأحمر الخفيف في المنديل فارتعب

هاني : آسف آسف يا سارة هل تريدين أن أن أذهب بك إلى الطبيب أنا فعلا آسف [ و هو مرعوب و مرتبك ]

فضحكت و قالت

سارة : لا عليك حبيبي هذا عادي جدا و الجرح هنا يلتئم بسرعة لا تخف سوف أعتبر أن شرجي كان بكراً و أنت من فتحه لي لأن اللذه أجمل

و أروع من لذت أول نيكه في الطيز بل و حتى في الكس [ و هي تبتسم ]

قامت و اغتسلت و قالت

سارة : ألن تخرج جراح ؟

هاني : سوف أرتاح قليلا ثم أخرج

سارة : خذ رقم هاتفي و إن رغبت أن تعطيني رقم هاتفك لنكون على تواصل و إن كان يحرجك فقط خذ هاتفي

هاني : كان يحرجني سابقاً أما الأن فلا يحرجني و لكن مع هذا لا أريد أن أعطيك الرقم سوف آخذ رقمك و انتظري اتصالي ربما غدا في نفس الموعد أو أبكر

سارة : أرجوك أن لا يكون أبكر كثيرا لأني أكون نائمة و أفيق عند الواحدة ظهراً

هاني :

أنا لن اتصل قبل الثانية

سارة : إذا ألقاك لاحقا باي

هاني : باي يا عمري

و دلفت سارة من باب الشقة إلى سبيلها المعروف فهي بالتأكيد سوف تنتظر الزبون الثاني و أما هاني فقام و اغتسل ثم لبس ثيابه و وضع جهاز التسجيل في حجرة النوم و لكنه فكر لعل حديث زوجته غدا يكون بالصالة أو المطبخ أو الحمام فجن جنونه و هو غاضب إنه لم يفعل حساب هذا و لكن استدرك و خرج و اشترى أربع أجهزه أخرى

و إن كان ثمنها غالي فهو ليس أغلى مما فقد و وضع الأجهزه في الحمام و المطبخ و غرفة النوم الأخرى و الصالة .

و خرج من المنزل بعد أن رتبه لكي لا يعبث به أحد و قال للحارس و هو يعطيه عشرة دنانير

هاني : مشكور يا فاروق

الحارس : مشكور يا سيدي يبدو أنك ارتحت للفتاة

هاني : جدا

الحارس : هل أعطيتها أكثر من الثلاثين دينار ؟

هاني :

لا فقط الثلاثين

الحارس : إذا كيف جاست عندك أكثر من ساعتين ؟

هاني : بمزاجها ، هل تظن أن صاحبة الشقة فقط مزاجية ؟ و لكن احذر أن يعرف عني أحد شيء فأنا رائد شرطة و لا أريد أن يفتضح أمري و إلا أنت و من في العمارة إلى السجن ؟

الحارس : لا تخاف يا سيدي و لا حتى صاحب العمارة سوف يعرف شخصيتك

هاني : و لا حتى الفتاة التي كانت معي تعرف عني شيء و لا حتى صاحبة الشقة و لا أي شخص

الحارس : لا تخف يا سيدي فأنا أتعامل مع أشخاص مهمين أكثر و أنا حذر جدا

هاني : إذا أنا سوف أذهب مع السلامة .

الحارس : هل سوف ترجع ؟

فكر هاني ثم قال

هاني : احتمال أرجع فأنا الليلة غير مشغول و إذا لم أرجع إلى الخامسة فجرا فالشقة لك

الحارس :

مع السلامة

و قال هاني ذلك لكي لا يدخل أحد الشقة و يسجل أمور لا يرد سماعها ، و اتجه إلى البيت و دخل هاني و كأن شيء لم يكن يمزح و يلعب و يقدم فروض الإحترام و الولاء للزوجة الشريفة و أذن أذان المغرب فتوجهت زوجته للصلاة كالعادة و في مصلاها المعتاد بعد أن أسبغت الوضوء و توجهن الفتيات إلى الصلاة و هو وقف يرمق زوجته في غرفتها فرآها تصلي

[email protected]

كما هي دائما و ذهب هو إلى مكتبه و لكنه لم يقف على السجادة بل لم يتجرأ أن يقف أمام **** وهو قد كان زنى قبل ساعات و لم ينوي التوبة فستغرب من جرأت زوجته أمام **** ، و بعد الصلاة بقليل أتت له زوجته و قالت

شريفة : أتحب أن أعد لك شيئاً قبل أن أذهب إلى الإستحمام ؟

هاني : هل سوف تستحمين الآن ؟

شريفة : نعم فلم أستحم اليوم و حتى الأن زفر الغداء في جسدي

هاني : حمام الهنا

شريفة : **** يهنيك

و في الليل اقتربت منه تعرض عليه جسدها كأي امرأه شريفة تتعامل مع زوجها

و لكنه ابتسم و قال (( إن غداً لناظره قريب )) ففهمت إنه يريد تأجيله إلى الغد و لكن بينت إنها لم تفهم لما يفعل ذلك و هي خطأ توقعت إن هذا التأخير مفاجأة سارة لها .

تكملة القصه...............

شريفة تسنى لها ان زوجها سوف يمار الجنس معها بقوه في الصباح او في اليوم التالي

وهو كان يفكر كيف يريد ان ينتقم منها ومن بناتها بنات الحرام

نامو في السرير شريفه وهاني وكانت تحضنه وهو كان قلبه وروحه وكل جسمه بالتفكير كيف ينتقم منهم

شريفه فاقت من النوم الساعه السادسه والنصف صباحا لكي تجهز نفسها للشغل وفيقت بناتها لكي يذهبو الى المدرسه وابنتها الصغير ورده تذهب الى ىالحضانه وتأخذهم معها

حضرت الفطار وفيقت هاني مع انه كان صاحي

المهم افطرو وهي نزلت مع بناتها وهو ركب عربيته وذهب الى الشقه التي تمارس الجنس فيها مع اصحابها ووصلت العماره

صباح الخير فاروق

صباح الخير هناء

مدام هناء معلش في واحد امبارح شافك وانتي خارجه من العماره ومعجب فيكي

ما اسمه يا فاروق

اسمه ابو مشعل

نعم وماذا قلت له

قلت لها انها متزوجه وانسانه محترمه جدا ولن تمارس الجنس مع احد ثاني

شكرا لك يا فاروق خود 10 دنياير ليك وسوف اتصل فيك عندما يأتي شادي

شادي من يا مدام هناء

شادي صديقي وحبيبي وروحي

حاضر يا سيدتي

دخلت العماره وبعدها الشقه وكان هاني يراقب شريفه عن قرب وهنا الساعقه الكبرى

شادي يأتي اللى العماره هل تلمون من هو شادي شادي هو اخ هاني

هاني يا للهول اخي ينيك زوجتي الشرموطه شريفه ما هذا

شادي اصغر مني باربع سنوات ونصف

هاني احتار كثيرا وكثيرا وكثيرا فكيف ينتقم من اخوه وزوجته شريفه والبنات الان يريد ان يعرف بناته من مين

المهم دخل شادي العماره والشقه

دق الجرس ففتحت له شريفه وكانت تلبس قميص نوم ازرق شفاف وتلبس اندر لونه ابيض من غير سوتيان

صباح الخير شريفه حبيبتي

صباح الخير شادي يا روحي

قبلها شادي وهي قبلته ودخلو الى الصالون وقعدو على الكنبه وهي تلسق به وهو هايج وهي هايجه

شادي حبيبي انا عندي شغل كثير اليوم لا اريد ان اتاخر عن شغلي ارجوك لا تزل مني

حاضر حبيبتي ناكل حاجه قبل ان نمارس الحب

لاء شادي حبيبي انا سوف اكل من جسمك المثير جداااااااااا

وانا سوف اكلك يا روحي ان وحشتيني جدا

فصارو يقبلو في بعض بحرارة وشغف وهو يلمس صدرها ويشد عليه بقوه وهي نزلت يدها على قضيبه وتلمسه وتضغط عليه بقوه فقام يقلعها قميص النوم الازرق ويمص صدرها الكبير والجامد المثير وقال لها اوقفي حبيبتي على الكنبه وانا قاعد سوف الحس كسك واتذوق من عسل كسك

ففعلت كما قال لها وابتدى بلحس كيها وهي تصرخ اااااااااااااااااه يا حبيبي انا عمري ما مارست الجنس مع احد مثلك حتى اخوك هاني لم يحسسني بانوثتي الا بالمال وانا اريد الرجل الذي يشبعني جنسيا

وانا حبيبتي لم امارس الجنس مع احد بهذا الجمال وانتي فعلا مثيره جدا وتشعلي النار في كل اجزاء جسمي وقال لها حبيبتي ارضعي من زبي مصيه عضيه العبي فيه انه هااااااااااااااااايج

ففعلا نزلت على ركبتيها شريفه واخرجت قضيب وبتدت تلامسه بيدها وعيناها تنظر لشادي بحراره ولهبفه وشغف ونزلت فمها على قضيب شادي ونفسها الحار يلامس قضيبه وابتدت تحرك بلسانها على قضيبه من البيض حتى توصل الراس ثم ادخلتها في فمها وابتدت تمص في قضيبه بقوه وهو يقول اااااااااااااااااااااااه يا ملكتي اااااااااااااااااااااه يا حبيبتي انني اسعد نسان انني اعشقكك

فقال لها حبيبتي اني اريدك ان تقعدي على قضيبي وتدخليه في كسك الهايج يا حبيبتي

الت حبيبي انا هائجه واريد انا انم معاكي اليوم كله لكن عملي يتطلب مني ان الا اتاخر

قال لها نعم حبيبتي ادخليه في كسك وانا سوف انزل لبني في كسك الهائج

فقالت اااااااااااااه يا ريت حبيبي

المهم ادخلت زبه في كسها وابتدت وتنزل وتطلع عليه بقوه وهيجان لمدة ربع ساعه حتى انزلو شهوتهم في نفس الوقت وقامو الىالحمال كي يستحمان

واستحما شريفه وشادي ولبست ملابسها وهو لبس ملابسه وخرج اماها وكان هاني يراقب فيهم

فجات وهي نازله سالت فاروق هل من احد دخل العماره

قال لها لا يا سيدتي ولكن لماذا لم تطلبي مني اي شي كاي اشتريه لكم

قالت للاسف انا عندي شغل وكنت على عجل

قال لها سيدتي انتي تشاهدي هذه العربيه التي واقفه جنب الشجره

قالت له اين هي

قال لها العربيه السوداء

قالت نعم

قال لها هذا الرجل هو الذي يأخذ شقتك وهو الذي معجب فيكي

فهي ركزت في العربيه وعرفت ان هذا الرجل هو من ؟؟؟ هاني

شريفه تغير لونها وعرفت ان زوجها عرف عنها انها تمارس الجنس مع رجل اخر

فسالت فاروق هو ياتي الى شقتي هنا ويمارس الجنس مع بنات

قال لها نعم

قالت له عندما ياتي هنا كلمني على التلفون وانا سوف ااتي واراه بعيني ودي 20 دينار بس مش تنسى تكلمني

قال لها لا لم انسى اول ما يوصل هو وساره سوف اكلمك

قالت له شكرا فاروق وانا سوف اعطيك الذي تريده

قال لها شكرا مدام هناء

فهي ذهب للعمل وكان فكرها مشغول كيف تبرر نفسها

بعد ساعه جاء هاني الى الشقه وقال

صباح الخير فاروق

صباح الخير ابو مشعل

بعد دقائق سوف تاتي ساره وانا سوف ادخل الشقه قبلها

تفضل ابو مشعل

دي 10 دنياير لك

شكرا ابو مشعل

ففعلا بعد 10 دقائق تقريبا جائت ساره الى العماره

كيف حالك يا فاروق

تمام ساره كيفك انتي

تمام ابو شمعل في الشقه

نعم انه امامك

شكرا

فقام فاروق بالاتصال بشريفه وقال لها مدام هناء ان ابو مشعل وصديقته الان بالشقه

هل انت متأكد يا فاروق

نعم مدام هناء متاكد

فجاءت شريفه في سرعة الى العماره

ودقت جرس الشقه ولم تكلم فاروق

ففتح الباب هاني وهو شبه عاري

فدخلت بقوه الى الشقه ورات ساره عاريه وصعقت ساره من هول المنظر

فقالت له يا من صبرت عليك السنين الطويله يا من ظلمتني ولم تمارس الجنس معي

يامن يا من يامن

فقال لها يا شريفه انتي من مارستي الجنس مع غيري وانتي من انجبتي بنات ليس بناتي وانتي وانتي وانتي

فهم ان يمنحها الطلاق فبكت وتوسلت له الا يطلقها وقالت له انا اريدك لاني احبك والمال ليس كل الحياه فقال لها بناتك بناتي رغما عنك وعن عشاقك الذين حبلوك فيهن فانا الاب الحقيقي لهن ولا يعرفن غيري ابا لهن وسارعاهن واربيهن احسن تربية وادخلهن افضل الجامعات وازوجهن افضل الزيجات ومن ارادت منهن الزواج بي وحبي فساتزوجها خصوصا رغد كبيرتي وحبيبتي التي ارى الحب والهيام نحوي في عيونها وهم ان يخنقها لكن قلبه لم يطاوعه فقالت له انا كلمت فاروق اذا حصل ليا شي سوف يتصل بالشرطه فطلقنننننننننننني ما دمت تريد خنقي وقتلي

فقال لها لن اطلقك لان ايضا احبك واسف اني كدت ان اخنقك ولكن قلبي لم يطاوعني انا احبك كما تحبينني وبكيا في حضن بعضهما البعض وقررت البقاء في عصمته وكل منهما له متعته الجنسية مع الاخر او مع اخريات واخرين

وهي عاشت حياتها مع من تحب وتمارس الجنس لحبها لشخص ليس لانها شرموطه وهو كان يمارس الجنس مع ساره وتزوجها على زوجته

وهي بقيت زوجته الى الان ولكن تمارس الجنس مع من تحب ويحسسها بالامان والحب والحنان

وهي تتمنى ان تعثر على رجل يحبها لشخصها ليس لجسمها فقط

والقصه خلصت على كده لو في جديد سوف نتابع الكتابه

تحياتي لكم الجميع وشكرا على قراءة القصه الطويله المؤثره

12
Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story