ثريا اتناكت من ست رجالة وعجبهاالحال

Story Info
Thorayya got gangbanged by six men and she liked it.
5.3k words
0
17
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ثريا اتناكت من ست رجالة وعجبها الحال

شخص يبدا بالتصوير .. وهناك ارجل و ايادي يحملون شخص .. يتضح بعد ذلك انهم كانوا يحملون ثريا و هي بملابسها .. ثم يعتدل التصوير .. فيمسك بالموبايل أحدهم و يصورها و هم يجردونها من ملابسها و هي كالمخدرة بالفعل .. الي أن ياتي خلعهم للسوتيان و هنا الصورة تكبر لتوضح صدرها .. ثم ينزل للاندر .. و من ثم ينيموها على ظهرها و يخلعون لها الأندر .. و هنا يظهر كسها و به شعر غير كثيف .. ثم ياتي احدهم و يصب فليل من زيت ابيض شفاف علي جسمها .. في الغالب ما يستعمل في المساج .. ثم يقوم واحد آخر .. و يدعك جسمها بالزيت .. ثم يكثر من الدعك على كسها و طيزها .. و بعد ذلك .. يبدأ يقبلها .. و آخر يرضع في بزازها الصغيرة بحجم ثمرة كنتالوب صغيرة .. .. ثم يدخل ثالث بزبه في فمها .. فتفتح فمها طواعية منها .. وكانها مستسلمة .. و لكن عينها زائغة .. مما يؤكد انها مخدرة .. وبعدها ينام من كان يدعك جسمها بالزيت و هنا لاحظت ان إسمه علي .. ليدخل زبه رويدا رويدا في كسها و هنا يتم التركيز على كسها و زب علي يدخل فيه .. حتي تدخل راس زبه بكاملها و بعدها .. يدخل زبه لثلثه تقريبا و من ثَمَّ يُخرجه و قد تغطي بدم بكارتها .. فيمسح الدم من علي زبه بأندرها .. ثم يدخل زبه مرة أخري في كساه . . و هنا يدخل الزب لنصفه فقط .. ثم يخرجه و ياتي آخر و يدخل زبه لنصفه .. ثم يدخله و يخرجه اكثر من مرة و بسرعة .. ثم بعد ذلك يدخله لآخره .. و هنا يأتي علي و يدخل زبه مرة أخري في كسها و لكن لآخره .. و هنا تبعد الكاميرا و يقول علي .. يلا يا سيد .. عشان تكون من بعدي .. ففيستمر علي في نيكه لثريا .. حتي يجعل من كسها متسعا لكبر حجم زبه عن كسها .. ثم يخرجه و ينزل لبنه على كسها من الخارج .. فيدخل سيد من بعده وواضح انه من كان يحمل الكاميرا .. ثم يدخل سيد زبه في كسها الغارق من شهوتها .. و بفعل الزيت .. و يبدأ سيد في نيكها و كان زبه غليظ و لكنه قصير جدا .. لأشعر أنا أن زب سيد قد فشخها جدا .. ثم لم يكمل سيد كثيرا و قد انزل لبنه على كسها و كانت كمية قليلة جدا .. ثم يدخل آخر و كان زبه طويلا و في ضخامة زب علي .. ثم ينيك فيها كثيرا .. و هي نائمة على ظهرها .. ثم يقلبها علي بطنها .. و يفتح طيزها حتي يظهر كسها أمامه .. ثم يدخل زبه بقوة في كسها و يكمل جولة النيك معها .. و قد أطال هذا الأخير في نيكها .. وواضح أنه يتأخر كثيرا في نزول لبنه .. فاخرج زبه و لم يكن انزل منيه .. ليدخل رابع و واضح ان زبه صغيرا .. و هو يفرش في كسها كثيرا .. ثم ادخل زبه في كسها و استمر في نيكها و ضربها علي طيزها بكل وحشية .. و هو ينيكها و كأنها محظيته التي وقع عليها .. فيستمر في النيك .. الي أن يقترب من القذف فيخرج زبه و يقذف على بزازها .. ثم يدخل من كان ينيكها صاحب الزب الطويل و الذي يطيل في النيك .. فيدخله في كسها مرة و مرة .. ثم يسكب كمية من الزيت علي فتحة طيزها .. ثم يضع زبه علي فتحة طيزها .. ثم يضغط بزبه القوي .. ومع الزيت تبدأ رأس زبه في الدخول بداخل فتحة طيزها الضيقة و الواضح انها تستجيب رويدا رويدا و كأنها قد تهيات بفعل الزيت و الضغط بزب قوي .. الي أن تدخل رأس زبه و هنا يسيل ددمم من فتحة طيزها .. لتعلن عن فتح طيزها .. ثم يثبت زبه بداخل طيزها .. ثم يأتي آخر و يدعي مروان .. و ينام تحتها و يدخل زبه في كسها .. و يبدا في نيكها من كسها .. ثم تظهر يديها و هي تحاول أن تبعد الذي مثبت زبه في طيزها .. فيبعد يديها .. ثم يبدأ في دخول زبه مرة أخري .. الي أن يبلغ نص زبه تقريبا .. و من ثَمَّ يخرج زبه و يدخله ليجعل منها ليِّنة الي حد ما .. ثم يضغط مرة اخري بزبه القوي .. في طيزها الي أن يقترب زبه من الدخول لآخره .. ثم يخرجه و يدخله كثيرا و بسرعة بطيئة .. ثم يزيد من سرعته شيئا فشيئا .. الي أن يدخل زبه بكامله في طيزها .. و هو يزيد من سرعة نيكه لها من طيزها .. و مروان ينيكها من كسها .. ثم يتحدث مروان مع من ينيكها من طيزها و هو يفتح طيزها له قائلا ..

- عشرة على عشرة يا سامح .. هو ده النيك

- بس أنا قربت أنزل ..

- نزل في طيزها عشان عاوزين طيزها تربرب عن كده

فيقاطعه سيد و يقول له ..

- نزل بقى يا سامح و ارحمنا شوية .. لسه مدحت .. ما اخدش نصيبه .. و انت نيكتها من كسها و فتحت طيزها .. بعد ما علي فتح كسها ..

- بس طيزها جميلة قوي يا سيد .. و ماسكة في زبي بتشفطه

- دي عشان ضيقة .. انت اصلا شرمطتها .. دي طيزها كلها ددمم .. يخربيتك

- ما تقلقش .. اللي زي الطيز دي أنا عارفها .. طيز طرية و ليِّنة كتير ... و تستحمل أي زب .. و ماتشبعش من النيك

فيسرع بعدها سامح من نيكه لثريا .. الي أن يضغط زبه عميقا داخل طيزها .. ثم ينتفض و هو يقذف حليبه غزيرا في طيزها .. ثم يخرجه بعدها و تقترب الكاميرا من فتحة طيزها التي أصبحت مثل النفق الاحمر المكتسي بالدم .. ثم يخرج لبنه غليظا من فتحة طيزها .. ثم يدخل من بعده زب آخر و كان زب اسمرغليظا و طويلا نوعا ما و لكنه أقصر من زب سامح .. فيبدأ في نيكها بكل هدوء و كأنه يرغب في الاستمتاع بها .. ثم يقوم مروان من تحتها قبل أن يقذف في كسها .. ليدخل بعده صاحب الزب الصغير .. فيدخله فيها بعنف ... و كأنه مغتاظ منها .. ثم نيك فيها بسرعة شديدة .. ثم يخرجه من كسها .. و كان صاحب الزب الأسمر ينيكها من طيزها بكل هدوء .. فبدا يزيد من سرعته .. فيرتج جسمها و ترتج طيزها بشدة .. فيحدثه سامح ..

- بالراحة يا مدحت شوية عليها .. انت بتفتري و لا ايه ؟؟

- اشمعنا انت يا عرص

- العرص هو اللي واقف على الباب و مش عارف لا ينيك ولا يتفرج .. ههههههههه

- أنا قربت انزل خلاص

- انت بسرعة كده .؟؟

- طيزها يا سامح فرن من جوا ..

ثم ينتفض مدحت .. ليقذف لبنه بداخل طيزها .. و ينام فوقها .. ثم يقوم و و ينام بجانبها صاحب الزب الصغير .. فيقول له علي ..

- ايه يا سمير .. احلوت في عنيك ولا ايه ؟؟

- لا طبعا .. بس حاسس انها حاسة وبتستمتع معانا

- بس البت شهد احلي منها ..

- اه .. بت فرسة .. و كسها جامد فشخ

ليقوما كلهم و هم عرايا بالطبع ..ثم يسنِّدونها .. وهي تسير معهم ولكنها مازالت مخدرة .. ثم يدخلوا لحمام .. و يقوم سامح بتشطيف كسها و طيزها بالماء .. و يقوم سيد بتشطيف بزازها و بطنها .. و يقوم سمير .. بغسل افخادها .. لتعود بعدها و كأنها شبه فائقة .. فتسير وحدها و لكنها تتطوح يمينا و يسارا .. ثم يحتضنها علي مرة أخري و يبدا في تقبيلها .. و لا يقترب أي منهم و هي مع علي .. و كأن علي هو الزعيم .. .. المهم بدأ يقبلها قبلات حميمية .. جعلتها تستجيب له بالفعل .. حتي أنها إحتضنته .. و بدات تتجاوب معه في التقبيل .. ثم جعلها تمسك زبه .. و هنا قال لها ..

- الزب ده اللي فتحك و اخد شرفك .. وده اللي هيتمتع بيكي و هتتمتعي بيه ..

ثم جعلها تجلس على السرير .. و اقترب منها .. ثم امسكت هي بيدها زبه و بدات في مص زبه و لحسه .. و هي مستجيبة بشكل كامل .. و كل من يشاهدها .. يرى انها هي من تريد المص و النيك و ليس هذا اعتداء جنسي او إغتصاب ..

ثم نزلت لتمص خصيتيه .. و هو واقف كالأسد .. ثم دفعها برفق لتنام على ظهرها .. وينزل ليفرش كسها بزبه .. و هي تتلوي من تحته .. ثم يبدا في دخول زبه في كسها و هو مستمتع جدا بها و بجسمها الصغير .. و الطري جدا في نفس الوقت .. ثم تقترب الكاميرا من كسها .. و كيف يدخل زب علي في كسها و هو يملأ كسها بكامله .. و يشعر لمن يري مشهد دخول زب علي في كس ثريا أنها مستمتعة جدا .. لدرجة أنها تضع يدها على كسها لتلمس زب علي و هو ينيكها .. ثم يقلبها على بطنها .. و يدخل زبه في كسها و يبدا في زيادة سرعة نيكه لكسها .. و بزازها الصغير المتدلدلة .. ترتج جدا من عنف علي معها .. ليرى الباقون مدي استجابة ثريا لنيك علي .. بآهاتها التي بدأت في العلو .. حتي انها تلفظت بلفظ جنسي يوحي بمدي وعيها .. حيث أنها قالت ل علي ..

- بيوجع قوي .. حاسة بكسي نار ..

- نار يا لبوة .. كسك متناك يا شرموطة الشركة ..

فيقترب علي من القذف .. علي آهاتها و كلامها و مدي وعيها .. فيقذف لبنه علي طيزها .. و هي تنام منبطحة على بطنها .. فيأتي سامح من بعده و معه سيد .. حيث أخذها سيد في حضنه .. و من ثَمَّ يدخل زبه الغليظ في كسها فيفشخها بجد .. حيث أن زب سيد هو أغلظ زب من بينهم .. ثم يدخل سامح زبه الطويل و الغليظ نوعا ما .. في طيزها .. فتتألم ثريا ألم شديد و على اثر دخول زب في كسها و زب في طيزها .. تجد نفسها و قد استسلمت لهم تماما .. فيدخل سمير صاحب الزب الصغير .. لترضع فيه .. و يديها الإثنتين ممسكتين بزب مدحت وزب مروان .. .. وسامح و سيد ينيكونها نيك فيه عنف و قوة لدرجة أنها لم تستطع الكلام من شدة نيك سامح لها .. ثم يخرج سيد زبه ويدخل مكانه مدحت و يدخل زبه في كسها .. و يذهب سيد لفمها ليقذف لبنه في فمها و على وجهها ..

ثم اتفاجأ .. بثريا .. قائلة ..

- انتي بتتفرجي على الفيديو بتاعي من غير ما تقول لي ..

- أنا قولت بس أتسلي شوية و كنت عاوزة أتعرف على اللي عملوا معاكي كده .. عشان لما اكون معاكي بالشركة

- و شوفتي ايه ؟؟

- شوفت انك كنتي مخدرة فعلا في البداية .. لكن بعد كده بداتي تستجيبي ليهم .. لدرجة إنك كنتي حاسة بكل حاجة و عارفة ايه اللي بيحصل معاكي ..

- لاحظي إنهم كانوا معايا لمدة ساعتين تقريبا .. يعني أكيد كان مفعول المخدر راح تقريبا .. دا غير اني كنتي حاسة انهم بيرموا عليا مية .. و ده أكيد عشان أكون في وعيي .. و أستجيب لهم .. لكن انا كنت بقيت في وعيي بجد أول ما خرجت للشارع .. بعد ما لبست هدومي .. و ده اللي خلاني أحس إني انتهيت بس و أنا مش في وعيي ..

- تفتكري إنهم كانوا ممكن يعملوا معاكي كده و انتي في كامل وعيك ؟؟

- ما أعتقدش ..

- ليه ..؟؟

- عشان كان ممكن اصرخ و أعملهم فضايح

- انتي شوفتي الفيديو للنهاية ؟؟

- كان قرب ينتهي .. كان فاضل خمس دقايق تقريبا ..

- طيب كملي و شوفي انتهي على ايه ؟؟

- مش زعلانة ؟؟

- لا .. بس تعملي حسابك انك هتكوني معايا بالشركة .. لأني مش هقدر أكون قصادهم كلهم لوحدي ..

- تمام ..

لأكمل الفيديو .. فأرى .. مدحت ينيكها بعنف بسبب نيك سامح لها .. و تأتي ثريا علي الكاميرا .. وهي تمسح لبن سمير من على وجهها .. و يأتي مدحت من بعده سريعا .. ليقذف لبنه علي وجهها .. و هي تمسح اللبن المختلط منهم من علي وجهها .. ثم يدخل مروان ليدخل زبه في كسها .. ليستمر مع سامح في نيكها .. ومروان يرضع في حلماتها التي اصبحت طويلة من كثرة الرضاعة و المص و الإثارة .. ثم يقترب سامح من القذف .. فيخرج زبه من طيزها و على أثر ذلك يخرج ايضا مروان زبه .. ليتقدم للامام من تحتها .. فيدخل زبه في فمها لتمصه و يقذف مروان في فمها و يمسك برأسها جيدا حتي تبتلع لبنه .. ثم يدخل سامح زبه في كسها و يكمل نيكه لها .. و هو يجد متعة من النيك في كسها الغارق بسوائلها .. و التي تسيل و تخرج من كسها بيضاء كاللبن .. فيرهزها سامح بقوة و بسرعة جدا .. الي أن يقترب من القذف .. فيخرجه من كسها و يدخله في طيزها .. و يضغطه عميقا في داخل طيزها .. لتصرخ ثريا من الألم .. و يقذف وقتها سامح لبنه ساخنا بداخل طيزها .. فتتلوي ثريا من سخونة اللبن في طيزها ..

ثم يقوم سامح و يسأل سيد ..

- الساعة كام يا سيد ..؟؟

- الساعة دلوقتي داخلة على 12

- طيب يلا .. عشان نلحق الباشا

- قومي يلا يا شرموطة عشان تلبسي هدومك .. و انتم .. البسوا بسرعة عشان أنا لازم اقفل بسرعة

ثم تقوم ثريا لترتدي ملابسها .. فتجد من يرمي عليها ملابسها و هي متسخة من الأرض و اللبن الواقع عليها .. ثم ينتهي الفيديو بشاشة سمراء و في الغالب أن النور إنطفأ ..


أنا بنت عندي 26 سنة اسمي ثريا.. و تخرجت من كلية تجارة .. و زي بنات كتيرة مريت بعلاقات صداقة مع شباب بالكلية .. لكن مرت كلها بسلام .. المهم بعد ما تخرجت و قولت أدور علي شغل .. اتقابلت مع زميل ليا اسمه مازن كان دايما بينافسني في التقديرات و كان بيستفزني جدا من اساليبه و انا كنت ساعات أستفزه كمان .. يعني المعاملة بالمثل .. فالمهم مازن ده قابلني في المكان اللي روحت أقدم فيه علي شغل .. وكان واضح جدا انه يقرب لصاحب المكان ده .. و عرفت بعد كده ان عمه هو صاحب الشركة دي ... فلقيته رحب بيا جدا و استقبلني استقبال عكس ما كانت علاقتي بيه .. و أنا حتى استغربت جدا من التحول الكبير ده .. فطبعا المعاملة بالمثل .. بدأت أتعامل معاه بنفس معاملته ليا .. خصوصا انه كان سبب مباشر في تعييني بالشركة بدون حتى انترفيو ... بعد شغلي بالشركة بحوالي شهرين .. كان فيه جرد للأرشيف اللي بالشركة و كل الموظفين مشتركين بالجرد .. و لمدة اسبوع متواصل .. فالمهم .. بعد جرد الأرشيف .. كانت هناك حفلة لكل موظفي الشركة بالشركة نفسها و كان فيه أصحاب شركات تانية معانا في الحفلة .. فالمهم لقيت مازن بطبيعة العلاقة الودودة اللي أصبحت أنا و هو عليها .. بيقدم لي مشروب الفيروز .. فبعد ما شربت الفيروز و بعدها بحوالي دقايق .. لقيته بيطلب مني أرقص معاه زي باقي اللي بيرقصوا و لقيت نفسي بستجيب له .. و بعدها لقيت نفسي زي اللي بدوخ كده .. فسندني و بعدها بقيت بسمع أصوات حواليا بس .. لكن مش دارية بحاجة و كمان بشوف مناظر قدامي من ناس كتيرة و أصدقاء لينا في الدراسة و الشركة مع بعض .. و لقيت نفسي انهم شايليني و ماشيين بيا لحد ما وصلوا لأوضة كده زي مخزن و بعد كده .. كان فيه زي كنب أنتريه و شلت علي الارض .. و بعد كده لقيت اللي بيقلعني هدومي حتة حتة .. و كل اللي قدامي بيقلعوا هما كمان .. و أنا و هما بقينا ملط .. و ألاقي اللي يبوسني و اللي يتحرش بيا في اجزاء في جسمي و حسيت اني بدون أي مقاومة فعلية .. و كنت أنا الوجبة الشهية ليهم و كان عددهم 6 .. و ببساطة كده تم الإعتداء عليا و أنا زي المخدرة .. لأني كنت صاحية لكن بدون ارادة أو مقاومة .. و تناوب عليا كلهم .. لكن مازن ما كانش معاهم أبدا و لا حتي أنا شوفته في وسطهم .. وطبعا انا تم الاعتداء عليا مش ****** .. لأ أنا كنت بمارس معاهم بدون أي مقاومة .. فكنت زي اللي مستجيبة ليهم بشكل كامل .. و طبعا اتصور كل ده فيديو .. و بعد ما بدأت أفوق بعد حوالي ساعتين .. كانوا هما قاموا بالواجب و ما قصروش أبدا .. حتي انا نفسي بعد ما فوقت كده حسيت اني مش غشاء البكارة بس اللي راح و ضاع .. حسيت اني اتجرحت كمان من ورا بشكل متوحش .. و بعد ده كله لقيت اللي بيرمي عليا هدومي البسها و يقولي يلا البسي عشان لو فضلتي هنا هتتفضحي .. و لقيت نفسي بلبس خوفا من الفضيحة و خرجت مع آخر واحد و قفل الباب بالمفتاح و القفل كمان و سابني لوحدي و كنت ساعتها بالشارع .. و عرفت إني خرجت من باب خلفي لمبني الشركة و بالتالي كان سهل عليا إني أعرف أروح البيت لوحدي .. و روحت و طبعا كان بابا و ماما بره البيت .. فدخلت أخدت شاور و دخلت انام على طول .. و لما صحيت كانت ماما بتحضر الفطار .. فاكلت لقمتين كده و لبست و روحت الشركة .. عشان أقابل زميلي ده و انا ببص له و عاوزة افهم منه لكن لقيت نظرته ليا نظره عادية جدا .. و قابلت اتنين من الشركة كانوا مشتركين في الحفلة اللي اتعملت عليا .. و حتي البنات زميلاتي بالشركة كانوا بيبصوا ليا الأول علي إني واخدة الوظيفة بالواسطة .. انما بعدها لقيتهم بيبصوا عليا و كأنهم شمتانين فيا الا بنت واحدة .. اسمها شهد .. أول ما شافتني أخدتني في حضنها .. و طبطبت عليا .. و أخدتني من ايدي و دخلنا اوضة و قفلنا علينا الباب .. و اتكلمت معايا و فهمتني إن كل الموظفين كانوا غيرانين مني عشان أخدت الوظيفة بدون حتي انترفيو .. وده خلى مرتبي اعلي من ناس كانت أقدم مني .. بخلاف اني كنت مرشحة أكون السكرتيرة العامة للشركة بعد ما كنت موظفة عادية .. و حتى صاحب الشركة لما عمل الحفلة كنت أنا رقم واحد .

ثريا: الو ازيك يا سامح

سامح: مين ؟ ثريا ؟

ثريا: ايوه حبيبتك ثريا اللى فتحت طيزها لحد جابت ددمم بزوبرك الجامد

سامح: اعمل ايه يا ثريا اصلك حلوة اوى بصراحة

ثريا: طب بقولك ايه انا عايزة اتناك تانى فى طيزى منك عشان اجرب متعة زوبرك ده بس وانا صاحية وبكامل وعيى وكمان خلى على سواق مازن اللى فتح كسى وفض بكارتى ييجى معاك هو كمان نفس المكان مخزن الشركة عشان ادوق زوبره اللى خلانى مرة

سامح: اه يا شرموطة انتى بقيتى شرموطة اوى يا ثريا

ثريا: البركة فيكم يا وسخين

وتتجه ثريا الى مخزن الشركة بعد انصراف العاملين والذى تملك نسخة من مفاتيحه وتتجرد من كافة ملابسها لتصبح عريانة تماما وحافية واستلقت على المرتبة التى شهدت اغتصابها من قبل هى وشهد وفكرت فى ان تحضر شهد معها فى لقاءاتها القادمة مع مغتصبيها الستة. وفجاة دخل عليها سامح وعلي

سامح: احاااااااا دانتى جاهزة بقى يا بت

ثريا: ههههههه طبعا ومستعجلة كمان

علي: اه يا شرموطة

ثريا: يلا اقلعوا عايزاكم ملط فى ثوانى عشان اشوف الازبار الجامدة

وفى لمح البصر تجرد سامح وعلي من كل ملابسهم حتى صاروا عراة مثل ثريا التى فتحت ذراعيها لعلي قائلة: علي الاول عشان ده حبيبى اللى فتح كسى وفض بكارتى تعالى يا على

واقترب على من ثريا التى سارعت بتدليك ودعك زوبره القوى فى يدها وهى تتامله باعجاب واغتلام وهو يتاوه ويوحوح

على: لما سامح قالى انك عايزانا ننيكك فى وعيك وبرضاكى ماكنتش مصدق نفسى بصراحة

ثريا: لا صدق مش انتم بس اللى بتحبوا المغامرات الجنسية

واغرق على يد ثريا بلعابه المنوى التمهيدى الغزير والتى التقمت زوبره وادخلته فى فمها اخيرا وبدات تمصه باحترافية ومزاج وسامح واقف جوارها يفرك زوبره بيده بقوة ويحك راسه فى حلمتها اليمنى وبزها الايمن ثم يداعب شفاه كسها العريضة بانامله ويغرس اصبعه بداخل مهبلها ويخرجه غارقا بعسلها ويمصه بنهم ثم يسرع ليحك زوبره فى اصابع وكف قدميها وزوبر على يظهر ويختفى داخل فم ثريا التى تمصه بشهوانية عالية وعيونها مركزة فى عيونه ممتلئة بنظرات الاثارة حتى اذا شبعت ثريا من مص زوبر على وملاعبة بيضاته باناملها تركته ليباعد بين ساقيها ويرفعهما فى الهواء وقعد بين فخذى ثريا وبدا يحك راس زوبره فى شفاه كسها العريضة وزنبورها حتى قالت: مش قادرة يا متناك نكنى بقى يا شرموط يا وسخ واغتلم على من كلمات ثريا ودفع زوبره بقوة داخل كس ثريا الضيق المفتوح حديثا حتى اخره وارتطمت بيضاته بخرم طيز ثريا وصرخت ثريا بقوة وهو يقول: انا شرموط يا لبوة يا بنت المتناكة طب خدى زوبرى بقى فى كسك

ثريا: اااااااااااااااااه اه اه اه اف اف اف اح اح اح نكنى يا على نكنى يا روحى متعنى بزوبرك الجامد حلو اووووووووى احححححححححح

وانتفض جسد ثريا بقوة وقد اتتها الرعشة وانزلت عسلها حول زوبر على الذى يدخل ويخرج فى كسها بقوة وهى تلحس شفتيها بتلذذ هائل وعيونها توضح كم المتعة الرهيبة التى تشعر بها وتسرى عبر انحاء جسدها بسبب زوبر على الذى يتحرك بقوة فى مهبلها ونزل على مبهورا بجمال وجه ثريا فى تلك اللحظة ليقبل وجهها وشفتيها وسرعان ما التقمت ثريا شفتيه بلهفة وجوع وقبلته بجنون وساقاها لا تزالان مرفوعتان فى الهواء تتراقصان مع كل حركة من زوبر على داخل كسها ثم لما شبعت ثريا من هذا الوضع

ثريا: نام على ظهرك يا على عايزة اقعد على زوبرك شوية

على ينام على ظهره وثريا تصعد فوقه ووجهها امام وجهه وتدخل زوبره فى كسها بيدها وتقعد عليه وتبدا فى الصعود والهبوط والتقافز كالقردة فوقه وهى تصدر امتع الوحوحات والاهات والافافات وهو يتحسس ظهرها وفخذيها وركبتيها وباطن قدميها وظلت ثريا تتناك من على هذا الوضع طويلا مثل الوضع السابق حتى اذا شبعت نامت على جنبها وجعلت على ينام خلفها على جنبه ويدخل زوبره فى كسها ويبدا فى ان ينيكها بقوة وهو يقبل قفاها ويدفن وجهه فى شعرها ويلصق صدره وبطنه فى ظهرها وطيزها وتلمس ساقاه ساقيها وتداعب قدماه قدميها ويضم بزازها تحت ذراعه وظل على ينيك ثريا فى كسها بزوبره على هذا الوضع طويلا حتى اذا شبعت ركعت على يديها وركبتيها وجعلت على يقف خلفها على ركبتيه ويدخل زوبره فى كسها ويبدا فى ان ينيكها بقوة ويلصق صدره وبطنه بظهرها وطيزها ويدفن وجهه فى شعرها ويقبل قفاها وخدها ووتلمس ساقاه ساقيها وتداعب قدماه قدميها حتى مرت ساعة ونصف وثريا تتناك بقوة من على وهى مستمتعة غاية الاستمتاع والتلذذ وارتعشت عدة مرات واخيرا شهق على قائلا: هجييييييييييب يا ثريا يا منيوكة

ثريا: هاتهم فى كسى يا على يا ابن الشرموطة

وصاح على صيحة عالية جدا وانفجر شلال من اللبن من زوبره داخل مهبل وكس ثريا التى تلوت من لذة ما تشعر به

واستلقى على جوار ثريا يلهث وهو يقول: دى مرة بنت شرموطة مؤصلة يا سامح انا مدقتش نيكة احلى من النيكة دى فى حياتى كلها

قامت ثريا الى الحمام لتنظف كسها من لبن على وعادت واستلقت على ظهرها وقالت: دورك يا سامح بس فى طيزى وبس مالكش دعوة بكسى مش اختصاصك. انت ومدحت تخصص طيزى وبس

سامح: ماشى يا شرموطة

واخذ سامح شيئا من الزيت من زجاجة الزيت التى معه ودهن زوبره وقد رفعت ثريا ساقيها حتى بزازها وظهر خرم طيزها الواسع المفتوح تحت كسها ودهن اصابعه وادخلها فى خرم طيز ثريا التى تاوهت قليلا ثم ضبط راس زوبره على خرم طيز ثريا وعيونها مركزة على عيونه وبدا يضغط بقوة حتى دخلت راس زوبره داخل طيز ثريا التى تاوهت لكن لم تتالم او تنزف دما هذه المرة فلقد تعودت ودربت خرم طيزها بالخيار وظل سامح يضغط زوبره اكثر واكثر ليدخل نصفه داخل طيز ثريا وثريا تقول له: دخل زوبرك كمان ده لسه ماملاش طيزى ولا شبعها قال سامح: بقيتى شرموطة اوى يا ثريا. وتهيج من كلامها ودفع زوبره اكثر حتى دخل زوبره بالكامل فى طيز ثريا

ثريا: ااااااااااااااااااااح متعة متعة راس زوبرك جوه طيزى وزوبرك كله ممتع اوى ولذيذ يلا نكنى بزوبرك الجامد فى طيزى يا سامح

وبدا سامح ينيك طيز ثريا بزوبره ببطء وهى تتشرب المتعة الهائلة التى تشعر بها من حركة دخول وخروج زوبره فى طيزها وشفاه كسها مورقة ولامعة من العسل الذى يسيل من كسها نتيجة اثارتها الشديدة بسبب نيكه لها فى طيزها وثريا تلحس شفتيها بلسانها بتلذذ وتتحرك بطيزها لتقابل حركة سامح لتاخذ زوبره عميقا داخل طيزها

ثريا: اه اه اه اف اف اف اح اح اح نكنى فى طيزى كمان يا سامح طيزى عايزة تتكيف من زوبرك الجنان ده كمااااااان احساس حلو اوووووووووى اح اح اح اف اف اف اه اه اه

حتى اذا شبعت ثريا من هذا الوضع قررت ان ينام سامح على ظهره وضبطت هى راس زوبره على خرم طيزها وقعدت عليه فدخل باكمله بداخلها وهى توحوح ووجهها امام وجهه وبدات ثريا تصعد وتهبط وتتقافز كالقردة فوق سامح وهو يتحسس ظهرها وفخذيها وركبتيها وباطن قدميها وظلت ثريا تتناك من سامح هذا الوضع طويلا مثل الوضع السابق حتى اذا شبعت نامت على جنبها وجعلت سامح ينام خلفها على جنبه ويدخل زوبره فى خرم طيزها ويبدا فى ان ينيكها بقوة وهو يقبل قفاها ويدفن وجهه فى شعرها ويلصق صدره وبطنه فى ظهرها وطيزها وتلمس ساقاه ساقيها وتداعب قدماه قدميها ويضم بزازها تحت ذراعه وظل سامح ينيك ثريا فى خرم طيزها بزوبره على هذا الوضع طويلا حتى اذا شبعت ركعت على يديها وركبتيها وجعلت سامح يقف خلفها على ركبتيه ويدخل زوبره فى خرم طيزها ويبدا فى ان ينيكها بقوة ويلصق صدره وبطنه بظهرها وطيزها ويدفن وجهه فى شعرها ويقبل قفاها وخدها ووتلمس ساقاه ساقيها وتداعب قدماه قدميها حتى مرت ساعة ونصف وثريا تتناك بقوة من سامح وهى مستمتعة غاية الاستمتاع والتلذذ وارتعشت عدة مرات واخيرا شهق سامح قائلا: هجييييييييييب يا ثريا يا منيوكة

ثريا: هاتهم فى طيزى يا سامح يا ابن الشرموطة

وصاح سامح صيحة عالية جدا وانفجر شلال من اللبن من زوبره فى داخل طيز ثريا

وبعد قليل قالت ثريا: دلوقتى عايزة اتناك من كسى وطيزى فى نفس الوقت يا خولات

على: انتى مبتشبعيش يا شرموطة

ثريا: تؤ تؤ

على: يلا يا سامح نفشخ كسمها اللبوة دى

ثريا: احححححححححح

==

ثريا: الو ازيك يا مدحت

مدحت: ازيك يا ثريا عاملة ايه

ثريا: بخير عايزاك تجيلى المخزن انت ومروان وسيد وسمير وحشتونى اوى

مدحت: اه يا لبوة وانتى كمان وحشتينا وحشنا كسك وطيزك وبزازك

ثريا: اححححححححححح انا مستنياكم

ايوه يا شهد

شهد: ايوه يا ثريا يا حبيبتى ازيك

12