ام مسعود

Story Info
Mas-ood's mother.
12.2k words
0
20
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ام مسعود

مسعود هو صديق عمرى منذ الطفولة اعرف عائلته فوالدته تزوجت والدة الرجل الثرى الذى كان متزوج قبل ذلك وكانت والدتك صغيرة فى السن وانجبت مسعود وتوفى والد مسعود وترك لهم ثروة كبيرة

اما انا فاسمى فريد ندرس انا ومسعود بكلية التجارة فوجئت فيوم من الايام بمسعود يخبرنى انه ناك والدة زميل لنا فقد ذهب الى بيت صديقة هذا لياخذ منه بعض المذكرات ولم يجده وقابل والدة صديقة وبدأت المرأة مرة بمرة بمغازلتة وتكررت زيارتة لصديقة فحين عدم وجودة وناك ام صديقة

سقطت عليا كلمات مسعود صديقى كالصاعقة فكيف لصديق ان ينيك ام صديقة وهل مسعود يستطيع ان يفعل ذلك مع والدتى فهى ارملة ومحرومة وهل انا استطيع ان انيك والدة مسعود توقف عقلى عند والدة مسعود ونظرت اليها نظرة اخرى نظرة رجل الى سيدة جميلة فوالدة مسعود جميلة جدا تتمتع بقوام جذاب جسد متناسق قصيرة شىء ما بزاز مدورة متوسطه غير مترهلة طياز كبيرة تستطيع ان تحدد من النظرة الاولى كل فردة لوحدها وتتخيل وزبرك داخل بينهم بمجرد التفكير فى ام مسعود شعرت بزبرى يقف ويشتد عودة .

وفى اليوم التالى ذهبت الى منزل مسعود فهم يسكنون فى منزل بمفردهم يتكون من ثلاث طوابق يعيش مسعود فى طابق خاص به ووالدة فى طابق خاص بها ولكن طوال اليوم يجلسون مع بعضهم البعض ويأكلون مع بعضهم البعض وزى كل مرة ذهب الى الطابق الذى تعيش فيه والدته حيث انه يجلس معها وضربت جرس الباب وفتح مسعود وجلسنا سويا وحضرت والدته وكانت ترتدى عبائة نص كم ولاول مرة انظر الى مدام هند اللى هى ام مسعود تلك النظرة الجنسية فقد لمحت فتحت العبائة التى تؤدى الى شق بزازها الابيض ومنظر ذراعيها الممتلئه البضة واستدارتها وانحرافات طيزها وهى تهتز كل هذا جعل زبرى يقف ويستعد وسلمت عليا مدام هند وجلست معنا تتفرج على التليفزيون وكان القدر يريد ان يكون هناك علاقة فقد رن جرس تليفون مسعود واخذ التليفون ونهض وتحدث بعيدا وغاب فترة

كانت مدام هند تجلس على الكنبة تضع رجل تحت طيزها والاخرى مفرودة وكان نصف رجلها المفرودة مكشوف وكانت رجليها ملفوفة لف وبيضة زى القشطة فنظرت الى ساقيها وانا اتخيل منظر كسها اكيد حيكون مليان وطالع بره وتخين وشفايف كسها اكيد حتكون مكلبظة زيها كده كل هذا وانا زبرى بقى زى الحديدة ولم افق الا على دخول مسعود الينا وهو يرتدى ملابسة ويقول معلش يا فريد نص ساعة وحرجعلك تانى نهضت وانا اقول له لا خلاص يبقى اقابلك تانى اعترض مسعود ومد يده يجلسنى بالقوة وهو يقول اقعد انا نص ساعة وجاى لم امانع فهذا ما كنت احلم به وانصرف مسعود

وجلست انا ومدام هند واخذت انظر الى جسدها بكل وقاحة وكنت قد عقدت النية على ان انيكها ولكن كيف تلك هى المشكلة

انا / نفسى اشرب شاى يا مسعود

هند / بس بس عيونى يا حبيبى

واستعدت للوقوف ولان جسمها يضغط على ساقيها فمدت يدها كى اجذبها وتهنض وفعلا مسكت يدها ووقفت واثناء وقفها تعمدت ان اقف امامها حتى تدخل بجسدها فى جسدى وحدث واحتك زبرى الذى استقر فى بطنها وشعرت به وهى تنظر نظرة غريبة ولم اتوقف عند هذا واثناء استدارتها وضعت يدى على مؤخرتها وكما توقعت كانت طيز هند طريه جدا تحس نفسك بتلعب فى سفنج فاتعرست يدى بين فلقتي طيزها وتعلثمت هند وانصرفت ودخلت المطبخ وقررت ان اجرب معها طريقة الاحتكاك التى كنت اشاهدها فى افلام الجنس ان اقف خلفها واغرس زبرى فى طيزها والاحظ رد فعلها وذهبت خلفها الى المطبخ وعندما دخلت وجدها مرتكبة فقلت كويس اضرب الحديد وهو سخن كانت تقف امام البوتجاز وتضع براد الشاى فاقتربت منها وانا احمل علبه الشاى واقف خلفها مباشراً ملتصق بطيزها وزبرى منغرس فى طيزها فقد كنت اراهن على احتياجها الشديد للجنس ووفاة زوجها وهى فتاة صغيرة وعدم رغبة والدها فى زوجها مرة اخرى خوفا على ميراث ابنها

وقفت خلفها وزبرى فى طيزها من خلف تلك العبائة التى كانت عامل مساعد فى احتكاك اقوى على طيزها ارتبكت مدام هند ونظرت اليا وهى تقول فى ايه يا فريد انت بتعمل ايه اقتربت اكثر ووضعت يدى وانا حاضنها من الخلف على بزازها وانا اقول مش قادر بصراحة انت جميلة جدا حاولت ان تهرب من قبضة يدى وهى تقول انت مجنون انا قد امك عيب كدة اقتربت من اذنيها وانا اقول بصوت منخفض انتى احلى ام فى الدنيا انت بنت عندها 20 سنة واحلى كمان لا اعلم ان كانت كلماتى هذه قد اثرت عليها او زبرى المغروس فى طيزها او اللعب فى بزازها والعصر فيهم جعلها تتحدث بصوت منخفض بلاش يا فريد بلاش فشعرت انها اعطتنى الاشارة وانها تقول انها موافقة على كل حاجة فقمت بلفها ناحية وجهى وضممتها على صدرى وانا اقبل شفتيها وامص لسانها ولاول مرة احس هذا الاحساس عندما فتحت شفتيهاوهى تتجواب معى وقمت بسرعة باخراج بزها الايمن وكان ما توقعت بز لا هو كبير ولا صغير حلمات منتصبة طويلة جعلتها فى فمى امصها واعضعضها وارضع منها وباليد الاخرى اعصر فردة بزها الثانية وهند فى عالم اخر وتركت بزها وذهبت يدى الى طيزها اعصر فيهم كل هذا ونحن نتبادل القبلات قبلات المحرومين زكم كانت طيزها ساحرة فها هى يدى تلعب فيهم وتضربهم ثم سحبتها من يدها ودخلت بها حجرتها وهى تقول مسعود حيجى يا فريد وانا لا اسمع لها والقيتها على سريها وخلعت ملابسى وشاهدت زبرى وهو حر طليق فقد كان زبرى كبير وتخين ونظرت اليه هند وهى مكسوفة فاقتربت منها وخلعت عنها عبائتها وكانت لا ترتدى تحت العبائة سوى الكلوت الذى كان هو الاخر منزوع عنها ووقفت هند عارية وانا عارى احضنها واقبلها وامص جسدها ونزلت بلسانى على كسها اه من هذا الجمر الذى يخرج منه كما توقعت كان تخين كلبوظ اخذت املىء فمى بكسها امصة واعض شفراته وادخل لسانى بداخلة وهى تدفع مائها وانا الحس كسها وهى تضغط على رأسى وتضغط حتى اصبح كسها احمر من كثرة اللحس ونهضت واقتربت وانا امسك زبرى واضعة بالقرب من فمها توقعت ان ترفض ولكن هيهات فقد مسكت زبرى بيدها الاثنين واخذت ترضع فيه وتبلع فيه كم كانت استاذة فى المص والرضع كانت تدخل زبرى باكبر قدر فى فمها وبعد فترة من المص فى زبرى نامت على ظهرها ورفعت ساقيها وانا انظر الى كسها ها انا سوف انيك ام صديقى العزيز وهى نائمة تفتح ساقيها فى انتظار زبرى ووضع رأس زبرى على كسها احركة يمينا ويسارا من اعلى ومن اسفل وهى تجذبنى كى ادخل زبرى وهى تقول يلا يا فريد وعينها مغمضة وانا اقول لها يلا ايه وهى تقول يلا بقى فقلت لها مش حدخلة غير لما تقولى يلا ايه فقالت يلا دخل زبرك فقلت لها ادخلة فين فقالت وهى تضحك فى كسى نيكنى يا فريد فكسى كانت كلماتها كفيلة ان تجعل زبرى يتضاعف ويصبح عمود خرسانة وكان كسها ضيق لعدم الاستعمال طبعا ووضع رأس زبرى وغرستها فى كسها فصرخت اااااااااااااااه كسى كسى يا فريد براحة براحة ونزلت على جسدها وانا ادفع زبرى اكثر واكثر فشعرت بحرارة كسها على زبرى وكأن زبرى قد دخل فى فرن بلدى ونمت عليها احضن بزازها واقبل شفتيها وزبرى يخرج ويدخل فى كسها وهى تفتح ساقيها اكثر واكثر وانا انيك فيها بكل ما املك من قوة ثم اوقفتها وزبرى فى كسها وجلسنا سويا على السرير وجهنا فى وجه بعض وزبرى مغروس فى كسها وانا احضنها واضع يدى على طيزها اقرص فيها واحضنها وقمت بوضع صباعى فى خرم طيزها وكان لهذه الحركة فعل السحر عليها فشعرت ان كسها اصبح بحر كبير وانها تستمتع جدا باللعب فى طيزها ووضع صباعى فى خرم طيزها وزبرى فى كسها واصبحت تنيك نفسها فى زبرى فقلت لها عاوز طيزك يلا لفى كانت مستجيبة لكل شىء فنهضت وارتمت على بطنها على السرير تباعد فلقتين طيزها فوضعت وجهى على طيزها اقبلها واحضنها واضع لسانى على خرم طيزها ابلله بالماء وهى تقول بتعب من اللحس يا فريد نيكنى على طول وكنت احتاج ان انيك هذه الطيز ووضعت زبرى على خرم طيزها المبلل وادخلته بصعوبة وهى تصرخ وتصرخ الى ان دخل باكملة فى طيزها وكما كنت اضع صباعى فى طيزها وزبرى فى كسها فقد تبدل الوضع واصبح زبرى فى طيزها وصباعى فى كسها وهى تقذف مائها بشراهة وانا انيكها فى طيزها بكل عنف وهى تصرخ اه اه اه اه اه اه براحة زبرك كبير يا فريد طيزى حتنشق اح اح اح اح اح وانا اضغط اكثر واقول لها انت شرموطة مين وهى تقول شرموطة فريد فريد حبيبى بينكنى فى طيزى اه اه اه اه اه ولم اشعر الا وانا اقذف فى طيزها كميات كبيرة من اللبن وارتميت عليها احضنها وانا اقول لها مبروك يا عروسة من انهاردة انتى مراتى

الجزء الثاني

نمت بجوار هند احضن جسدها فى حضنى والعب فى طيزها وبزازها واقبل شفتيها وهى تبتسم وتقول كان نفسى اعمل كده من زمان معاك او مع اى حد كنت محتاجة للجنس اوى بس كنت خايفة اعمل كده وانت او غيرك ترفض وتبقى فضحتى بجلال فقبلتها فى شفتيها وانا اقول مين الحمار اللى يرفض يشوفك عريانة ويدخل زبرة فى كسك العسل ده ووضعت يدى على كسها وادخلت صباعى بداخلة فتحت ساقيها حتى اتمكن من اللعب فيه اكثر ولكن كان الوقت يمر وخفت ان يحضر مسعود فبلتها وانا انهض يلا قومى بكره حجيلك لما مسعود يكون بره تغير وجها وتحدثت بنبرة حزن وقالت فريد خليك معايا بات هنا فقلت لها مش حينفع علشان مسعود ميحسش بحاجة وقبلت كلماتى ونهضت وارتديت ملابسى وخرجت وانا فى الطريق تحدثت مع مسعود

انا / انت فين يا مسعود انا مشيت اقابلك بكره

مسعود / معلش يا فريد انا كمان حتأخر مش حقدر اقابلك

انا / خلاص اقابلك بكره سلام

مسعود / سلام

واغلقت التليفون وانا غاضب جدا لعدم تكملة النيك فى هند ام مسعود ولكن بكره ححاول اظبط واقعد معاها اكبر وقت ممكن وذهبت الى المقهى ادخن الشيشة وافكر فى جمال هند وحلاوته جسمها وحضر بعض اصدقائى وجلسنا وبعد ما يقرب من اربع او خمس ساعات توجهت الى البيت والنوم على موعد اللقاء بجسد هند ام مسعود

فتحت باب الشقة وكانت والدتى فى حجرتى نائمة واخى عمر طالب الاعدادية يشاهد التليفزيون

انا / ازيك يا عمر

عمر / اهلا يا باشا كنت فين انت تخرج مع اصحابك وتسيب البيت وماما تخرج مع اصحابها وتسيب البيت وانا قاعد هنا

ضحكت من كلماتة وذهبت الى حجرة ماما وجدتها نائمة فاغلقت الحجرة وذهبت الى حجرتى واستسلمت للنوم وفى الصباح استقظت على تليفون مسعود حوالى الساعة العاشرة

انا / الو ايوه يا مسعود

مسعود / معلش يا فريد مش حقدر اقابلك انهاردة عندى سفيرة لغاية اسكندرية حتأخر قوى

انا / خير يا مسعود لو عاوزنى اجى معاك انا فاضى

مسعود / لا شكرا ربـنـا يخليك يلا سلام

اغلقت التليفون وانا سعيد جدا واخذت حمام بسرعة وارتديت ملابسى وقلت لماما حتاخر شويه بره وخرجت واتصلت بهند واخبرتها بالحوار الذى دار بينى وبين مسعود وانى قادم لها وفى خلال نصف ساعة كنت امام باب البيت وضربت الجرس وفتحت هند فتحت الباب وفتحت انا فمى واتسعت عيناى فكانت هند بكامل زينتها تضع مكياج كامل وبرفان سكسى لا يقاوم وترتدى قميص نوم اسود قصير على جسدها الابيض ولا ترتدى اى شىء جذبتنى واغلقت الباب بسرعة واخذتها فى حضنى اقبلها واحضنها بكل قوة وشراهة فقد كانت جميلة ذلك الجمال الذى يجعلك زبرك يقطع اى شىء امامه جذبتنى واجلستنى على الكنبة فى الصالة وجلست بجوارى تفك ازار القميص وانا اقبل فيها وتلعب بيديها فى صدرى ثم نزلت الى الحزام تفكة وساعدتها وخلعت البنطلون ثم البوكسر ومدت يديها تلعب فى زبرى وفمى يلعب بمفها ويدى على بزازها اعصرهم واضمهم ثم نزلت بيدى وضعتها على كسها الذى كان انعم من امس فقد قامت بالاستعداد التام للنيك وتركت هند شفتى ونزلت برأسها وجلست على الارض بين قدمى واضعة زبرى فى فمها تمصه وتدخلة فى فمها وترضع فيه كانها تريد ان تقلعة من مكانة استمرت على هذه الوضعة ترضع وتمص وترفع زبرى وتمص الخصتين كانت هند محرومة بمعنى الكلمة واشتد زبرى وزاد انتصاب فقمت وابدلنا الادوار واجلستها على الكنبة ورفعت ساقيها وباعدت بينهما وجلست على الارض بين قدميها واخذت العب بلسانى فى كسها الذى كان ملىء بشهوتها احرك لسانى من اسفل الى العلى واعود واكرر هذا مرات ومرات وهى تصرخ وتقول الحس جامد يا فريد نيك كسى عضه يا فريد وانا اضغط اكثر واكثر بلسانى وهى تصرخ اه اه اه اه اه اه اه نار نار فى كسى يا فريد دخل زبرك دخلة حبيبى وانا الحس وهى تقول علشان خاطرى دخل زبرك نيكنى كسى نار نار نيكنى يا فريد انا متناكة افشخنى ونهضت ورفعت ساقيها اكثر ونامت بنص جسدها على الكنبة وغرست زبرى مرة واحدة فى كسها وصرخت اح اح اح زبرك حلو دخلة اوى اوى يا فريد واخذت اضرب فى كسها بكل قوة وصوت ارتطام زبرى بكسها صوت عالى وصرخاتها اكثر واكثر اه اه اوى نيك اوى زبرك حلو اوى اه اه كانت هند فاتحة ساقيها بدرجة كبيرة وبزازها تهتز كانها جلى ووجها احمر احمرار شديد وقطرات العرق ملئت وجها وانا ادك حصون كسها حتى قاربت ان اقذف فاخرجت زبرى من كسها واخذت ادلكه على وجها وبزازها وانطلقت كميات اللبن على وجها وعلى بزازها وكانت تفتح فمها تستقبل اى نقطة لبن واخذت تدهن بزازها باللبن وهى مبتسمة ومستمتعة وجلست بجوارى واخذتها على ساقى اليمنى وبزازى بجوارى وجهى ويدى على طيزها من الخلف فقالت تعالى نستحمى مع بعض وبعدين نفطر نهضنا وخلعت القميص الذى كان مخلوع من الاساس وتحركت عارية ووقفت خلفها وهى تسير وانا اضربها فى طيزها وهى تهزهم تريد ان تغرينى وتنظر اليا وتقول حخليك تجربهم وتلعب معاهم دخلت الحمام وهند معى وانسدلت المياة عليا وهى بين ذراعى نقبل بعضنا البعض ونلعب فى اجساد بعضنا البعض اعصر بزازها واقبض على طيزها من الخلف وادخل صباعى فى خرم طيزها وهى تلعب فى زبرى والمياة تنهمر علينا وكان لملمس يدها على زبرى فعل السحر فقد اشتد عوده وانتصب ووضعت بين ساقيها وهى تقبل صدرى وتضم ساقيها عليه تحكه فى كسها فرعت احدى ساقيها على البانيو مباعدة بينهما ووضعت زبرى على كسها بالوضع واقفا وانزلق فى كسها ويدى ممسكة بطيزها وهى تمسك بجسدى محاولة فتح كسها باكبر قدر واخذت انيكها على هذا الوضع حتى شعرت ان ساقيها قد تعبت فجعلتها تستدير وتاخذ وضع الركوع تستند بيدها على البانيو وتعطينى طيزها وباعدت بين ساقيها ليظهر كسها فدفعت فيه زبرى انيكها واضعى يدى فى وسطها اجذبها الى اكثر وكان هذا الوضع يجعل زبرى يصل الى رحمها فكانت تصرخ بشويش بشويش يا فريد انا حبيبتى كسى تعبنى اوى نار اه اه اه فريد اه اه اه اه اه اه اه اه فاخرجت زبرى ضاربا به طيزها ومباعد فلقتين طيزها لتظهر فتحة طيزها الحمراء وضعت رأس زبرى عليها فانزلقت بفعل المياة التى تنهمر علينا وهى تنحنى اكثر فقد كانت تريد ان يدخل زبرى كلة فى طيزها رغم الالم الذى تشعر به وكانت تشخر وتأن اح اح طيزى نيكنى فى طيزى اوى افشخها يا فريد اوى اوى وانا اشرع فى ضربات زبرى فى طيزها وهى تتلوى وتأن ثم اخرجت زبرى بعد وقت كبير من طيزها وجلست على ركبتها امام زبرى ووضعت فى فمها انيكها فى فمها فاتحة فمها ادخل زبرى واخرج بسرعة ويتساقط لعابها على بزازها ثم اخذت تمص زبرى بنهم شديد حتى قذفت داخل فمها ولم تخرج زبرى بل شربت كل ما خرج من لبن وابتلعته بكاملة ثم قامت بتنظيف زبرى حتى انكمش فى فمها واكملنا الحمام وخرجنا لتناول وجبة الافطار

لم تكن وجبة افطار بكل كانت وليمة فقد طلبت منى مشاهدة التليفزيون واستغرقت نصف ساعة واحضرت ما لذ وطاب من انواع اللحوم وجلسنا ناكل وكانت تطعمنى وارتدت قميص نوم اخر وكنت انا بالوكسر وتناولت كميات كبيرة من اللحوم وهى تطعمنى وتقول كل يا حبيبى معاك شغل كتير عاوزاك تبقى جامد ع طول وانتهينا من طعامنا الذى تخللته بعض القبلات والاكل من فمها ومن فمى ثم توجهنا الى حجرة نومها وجلسنا على السرير وقامت بخلع القميص واصبحت عارية وخلعت البوكسر واحتضنتها وقلت لها / انت فين من زمان ليه ساكته على نفسك كده فضحكت وقالت / انا قولت لك قبل كده الفضيحة خايفة من الفضيحة

انا / وكنتى مستحملة ازاى

هند / كنت بصبر نفسى بنفسى العب فى كسى وانزل واهو كنت عايشة وخلاص فاحتضنتها واقتربت من اذنيها وقولت لها / عاوزك ترقصيلى فنهضت بسرعة وهى تقول بس كده ثوانى حفرجك على احلى رقص وفتحت الدولاب واخرجت قميص نوم مشرشر ملتصق بجسدها يظهر مفاتنها اكثر واكثر وشغلت اغنية شعبية واخذت تهز جسدها وكم كانت بارعة فى رقصها واقتربت منها ارقص معها واثناء رقصها كانت تمسك بزبرى وترضع فيه وتعود للرقص ولم يخلوا الامر من بعبصة فى طيزها وكسها ولم استطيع ان اقاوم اكثر فجذيتها على حافة السرير ورمت جسدها على السرير وانا اقف امامها رافعا ساقيها على كتفى وزبرى يدخل فى كسها بهدوء ويخرج فى هدوى واعود واكرر ثانية ادخلة بهدوء واخرجة بهدوء وهى تقول بموت فيك انت وهادى وانت وسريع وضممت ساقيها بجوار بعضهم البعض وانا ادخل زبرى واخرجة ليضيق كسها وهى تعصر فى بزازها وتعض حلماتها ونزلت عليها امص شفتيها وارضع فى بزازها واضع صباعى فى فمها تمصة ثم اخرجة وابللة فى شفرات كسها وادخلة فى فمها تمصة وتشرب من ماء كسها وهى فى عالم تانى وبنفس الوضع اخرجت زبرى من كسها ووضعته فى طيزها وهى مستعدة لاى شىء طالما ان زبرى يدخل فى جسدها سواء كسها او طيزها ولم تحرمنى من نغجاتها وصراخها ودلالها فكانت تصرخ وتطلب المزيد وزبرى يغوص فى طيزها وهى تفتح طيزها بيدها اكثر واكثر وتعبت ساقى من الوقوف فاخرجت زبرى ونامت على بطنها واضعه وسادة اسفل بطنها ترفع طيزها بها ونمت عليها وزبرى يدخل كيفما يشاء فتارة انيكها فى كسها وتارة اخرة وادخلة فى طيزها وانا نائم عليها احتضن بزازها واقبل خدها واضغط عليها اكثر وهى تقول يلا يا فريد نزل علشان خاطرى نزل حموت كسى اتقطع وطيزى مش حاسة بيها وانا انيك وزبرى منتصب واسرع اكثر واكثر وهى تضم كسها على زبرى حتى قذفت لبنى داخل كسها ونمت عليها وزبرى فى كسها وانا اقول لها ممكن تحملى فضحكت وقالت وفيها ايه لما احمل من زبرك ثم اكلمت وقالت بس متخفش بسيطة لو حملت انزله ببرشامة مش حكاية واخرجت زبرى من كسها ونهضت واتجهت الى الحمام ثم عادت وكنت نائم فنامت بجوارى واخذتها فى حضنى ونحن عرايا ونمنا ولم نشعر باى شىء سوا من صوت مسعود وهو واقف بجوار السرير وانا ووالدته عرايا وهو يقول / ايه اللى بيحصل هنا ده يا نهار اسود امى وصاحبى ...........................

الجزء الثالث

اسف جدا على التأخير واذا عرف السبب بطل العجب

نخش فى الجزء الثالث ومستنى تعلقياتكم

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ

فوجئنا انا وهند ونحن عرايا ننام فى حضن بعضنا البعض بابنها مسعود يقف على رأس السرير وصوته العالى يجول فى انحاء البيت

مسعود / ايه اللى بيحصل ده .... معقول ماما وصاحبى

انتفضت هند من على السرير تحاول تغطية جسدها بقدر المستطاع تضع يدها على كسها والاخرى على بزازها التى تترجرج وخرجت مسرعة خارج الغرفة وبقيت انا ومسعود احاول ان ارتدى بنطلونى وانا اقول له

انا / مسعود افهمنى انت بعصبيتك ديه مش حتقدر تفهم ديه حاجة غصب عننا

ينفعل مسعود وهو يقول غصب عنك ايه يابن الكلب ويحاول ان يضربنى بالقلم فابتعدت ومسكت يده وانا اقول له

انا / مسعود انت بتحرم على الناس وتحلل لنفسك مش انت بتنيك ام صاحبك كمان زعلان ليه منى

وقف مسعود ينظر اليا وقد تغيرت كل ملاحمة وظهرت على وجهه علامات الحيرة والدهشة

مسعود / انت تعرف انا كنت بنيك مين دلوقتى

وسكت مسعود برهة من الزمن ثم تابع

مسعود / انا كنت نايم مع والدتك

لا استطيع ان اصف وقع الكلمة على مسامعى وشعرت بان الارض تدور من حولى وان مسعود قد القى قنبلة فى حجرة نوم والدته وخرج فالمراة التى ينيكها مسعود هى والدتى يذهب اليها وينيكها يضع زبرة فى كسها وطيزها يستمتع بجسدها وهى عارية من تحته خرج مسعود دون ان يقول اى كلمة اخرى وتركنى ارتدى ملابسى واخرج ماذا حدث لى اين نخوة الرجولة اسمع من مسعود انه ينيك والدتى ولا افعل شىء هل انا اريد ان ينيكها ان يجعلها تستمتع مثلما نستمتع انا ووالدة مسعود ماذا حدث لى لماذا اتخيلها بقميص نوم سكسى يظهر مؤخرتها وكسها فوالدتى جميلة هى الاخرى تزوجت صغيرة جسدها مليان ابيض بزازها كبيرة وطيزها عالية وكبيرة وطرية تترجرج فى مشيتها وبالتاكيد فان كسها ايضا يترجرج من سمنته .

كنت اسير فى الطريق وانا افكر فى جسد والدتى وهناك فكرتين تسيطر عليا ان افكر فى جسدها واتخيلها وهى نائمة فى احضان مسعود ترفع ساقيها وتفتح كسها ليغرس مسعود زبرة داخل كسها ويقلبها على بطنها ويركب عليها غارس زبرة فى طيزها والفكرة الثانية كيف افكر فى ذلك وان اذهب اليها واخبرها اننى علمت ما حدث بينها وبين مسعود وان اجبرها على الابتعاد عن هذه الاشياء واتخذت قرارى على هذا وذهب الى منزلنا ودققت الجرس ففتحت والدتى التى كانت ترتدى قميص بيتى يصل الى ركبتها وبالنظر اليها كانت قد خرجت من الحمام منذ لحظات وعلى وجهها علامات النضارة والاشراق نظرت اليها وعينى تأكل جسدها هاهم زراعيها الابيضان البضان وها هو صدرها الذى لا يستطيع القميص البيتى ان يغطى الا جزء بسيط منه تستطيع ان تنظر الى بزازها وتراها وتستمتع بنعومتها وبياضها وها هى تتحرك وتحرك طيزها التى تهتز وتنفتح وتنغلق وكانها تفتح لدخول الزبر داخلها وتقفل بعد الاطمئنان انه استقر بالداخل .

لم استطيع ان اقول اى شىء لم استطيع ان اواجها بما حدث شل لسانى عن النطق اتجهت الى غرفتى وانا افكر فيها فقد كانت والدتى من قبل شاحبه الوجهه حزينة تبتعد عنها الابتسامة ولكن منذ فترة ليست بالبعيدة عادت اليها نضارتها وابتسامتها هل هو الجنس ان الارض التى لا تروى بالماء تصبح ارض بور والنساء كذلك المراة التى لا يدخل فى كسها زبر ويقذف بداخلة اللبن ويجعلها تاتى بشهوتها فهى كالارض البور

افكار كثيرة تزاحم رأسى فخلعت ملابسى وارتميت على سريرى واغمضت عينى واستسلمت للنوم .

شعرت بزبرى يقف وان هناك من يضع يده ويلعب فيه بل اخرجة من مكانة واخذ يدلك فيه بيده ما هذا ان والدتى تمسك زبرى بيدها وتدلك وهو منتصب وهى تجلس عارية بدون ملابس وبزازها تتدلى على فخذى وساقيها ممتدة بيضاء وافخاذ ممتلئة وطيز ليس لها مثيل نظرت اليها بعينى وهى تلعب فى زبرى فاقتربت واعطيتنى قبلة واندمجت مع قبلتها فكنت امص لسانى داخل فمى ولم اشعر بيدى التى امتدت على طيزها تهرس وتلعب فيها وهى تفتح بين رجليها حتى اصل الى كسها او فتحة طيزها ثم قامت امى واخذت وضع 69 واقتربت بشفتيها على زبرى تقبلة وتلحسة من اسفل الى اعلى كقطعة جيلاتى وتلف لسانى على رأس زبرى فعلت هذا عدة مرات قبل ان تبتلع زبرى وتمص مصا لذيذا فقد كانت شرموطة محترفة وانا على الناحية الاخرى اجد كسها امام فمى مفتوح واسع تقتله الشهوة فادخلت لسانى بين شفرتية الحس ما يخرج من كسها وانيكها بلسانى وهى تضغط على زبرى وانا الحس كسها واضع صباعى فى خرم طيزها الذى ظهر انه مستعمل اكثر من مرة فقد اتناكت فى طيزها بما فيه الكفاية ظللنا على وضعية اللحس والمص هذه طيله الـ10 دقائق وبعدها استدارت امى وركبت على زبرى ومسكته بيدها وادخلتة فى كسها لحظة جميلة بحق ان تضع زبرك فى كسك والدتك وهى تركب على زبرك وبزازها تتدلى امام وجهك واخذت تعلو وتهب بسرعة وتصدر اهاتها وشرمطتها كسى فيه نار يا فريد طفى نار ماما يا حبيبى كانت مستمتعة جدا وكان منظر زبرى وهو يدخل ويخرج فى كسها سكسى للغاية وانا اعصر بزازها بكلتا يداى واضع حلماتها فى فمى ارضع منها واعضها واساعدها فى النيك اكثر واضرب زبرى اكثر واكثر فى كسها ثم انقلبت بنفس الوضعية وزبرى مغروس فى كسها ولكن اعطتنى ظهرها وطيزها فكنت امسكت طيزها ارفعها ثم اجذبها ليدخل زبرى كلة فى كسها ثم وضعت صباعى فى خرم طيزها وهى تتناك فى كسها وكان لجمال ارتجاج طيزها سحر فظيع فاخرجت زبرى من كسها ووضعته على خرم طيزها ففهمت هى ما اريد وجلست بطيزها على زبرى الذى كان مبتلا من شهوة كسها وايضا لان طيزها مفتوحة قبل ذلك فانزلق زبرى فى طيزها مرة واحدة جعلتها تصرخ طيزى طيز ماما براحة براحة يا فريد

لم استطيع فقلبتها على ظهرها وباعدت بين ساقيها لانظر اليها ووجها ملى بالعرق والمتعة وبزازها امامى مكورة كورة القدم وهى تفتح ساقيها ليظهر كسها الابيض الذى تكسوه الحمرة من الداخل ممسكا بقدميها واضعى زبرى على اعتاب كسها دافعا بزبرى ليستقر باكملة فى كسها مرتميا عليا انيكها بكل قوة وارضع فى شفتيها وبزازها واعصرهم عصرا وانا اخرج وادخل زبرى اكثر واكثر وبقوة اخرجة وادخلة وبسرعة تجعل بزازها تهتز بحركة سكسية واخرجت زبرى من كسها ووضعته على خرم طيزها واصبحت انيك طيزها تاره واخرجة وادخلة فى كسها كانت قد استسلمت وانزلت شهوتها مرارا حتى اقتربت انا ان انزل شهوتى وكان زبرى فى كسها فضغطت عليها بقوة وزبرة يقذف لبنه داخل كسها الجميل السمين ها هو لبنى يملىء كسها كس امى وها هى تحضننى مستمتعة بنيكة جميلة فى احضان كسها وجسدها مستمتعا بها اجمل استمتاع .