سارة و حسام والخجول البتول أحمد

Story Info
Sarah, Hossam, and the shy virgin Ahmad.
1.5k words
0
21
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

سارة و حسام والخجول البتول أحمد

أنا اسمي سارة وأعمل موظفة في أحد القطاعات الحكومية وقد التحقت بالعمل منذ ثلاث سنوات تقريبا وأنا مرتاحة الآن في عملي لولا بعض الظروف التي حصلت لي لتبعدني عن عملي رغم حبي الشديد له ورغبتي في ممارسته ولكن حصل ما لم يكن متوقعا لا مني و لا من كل شي حولي فأنا فتاة محترمة ومن عائلة بسيطة.

والدي تعب طوال حياته وهو يربيني ويحاول بشتى الطرق أن أكون فوق جميع من هم حولي فأنا ابنته الوحيدة والتي طالما حلم بأن أكون شيئا يفتخر به بين معارفه و أقاربه وقد تحقق له ذلك بعد أن تخرجت من الجامعة التي التحقت بها وأنا الآن مسؤولة في إحدى الصيدليات وكان يزاملني في عملي أحد الشباب الذين تخرجوا معي وهم من دفعتي وقد أخذ به الحقد والكراهية إلى أن يحاول إبعادي عن منصبي الذي حصلت عليه بجهدي وكفاحي واجتهادي في العمل

وقد حصل على ما يريد فهو شاب أنيق جدا وله شخصية تجذب كل فتاة تبحث عن فتى لأحلامها ولم يحاول هو استدراجي ولكني أنا من تقربت منه لانجذابي إليه وإعجابي الشديد بوسامته ومكانته الاجتماعية فهو من عائلة كريمة وأساسها طيب وأكثر ما شدني إليه هو العقلية التي يملكها وأسلوبه في التعامل مع من هم حوله من موظفين أو أصدقاء وبحكم الزمالة في العمل والوقت الذي نقضيه سويا فقد كنا نتطرق إلى الكثير من الأحاديث وأحيانا نسهر الليل ونتسامر في الحديث حتى تنتهي الفترة التي يجب أن نتواجد فيها

وكان يحدثني عن كل شي حوله وكنت أبادله جميع أموري وما يحدث لي في حياتي الخاصة والعامة ووصلت بنا الأمور إلى أن أصبحنا نخبر بعضنا بأسرارنا ومغامراتنا الصبيانية في مقتبل أعمارنا ولكنني لم أكن برغم كل ما فعلت في حياتي أصل إلى ثــُمن ما فعله حسام وهذا هو اسمه فقد كان يخبرني بالفتيات اللواتي تعرف عليهن وقضى الكثير من الوقت بين أحضانهن حبيبا وصديقا وكان يخبرني كذلك بالأمور المخلة بالآداب التي يفعلونها سويا ، وكان له صديق خجول بتول اسمه أحمد ينظر الي دوما نظرات لا افهم معناها هذا ان لم يتحاشى النظر الي اصلا فهو مؤدب جدا وخجول جدا وليس لديه اي مغامرات جنسية مع بنات مثل حسام. عرفت لاحقا انه يحبني بكل جوارحه ولكنه لا يستطيع حتى اقامة علاقة صداقة معي ولا يجرؤ على النظر في عيني. ولم اكن احس بحبه لي ورغبته في اطلاقا. لكنه استنجد بحسام ليسعفه في هذه المهمة كما علمت لاحقا. فقرر حسام ان يغريني ويهيجني بكلامه عن مغامراته الجنسية مع البنات والسيدات ثم يتركني عجينة طرية جاهزة في يد صاحبه احمد.

وقد أخذ حسام في تلك الليلة في الانطلاق بالحديث وذلك لسذاجتي وحب استطلاعي فكان يحكي لي كيف يقوم بتقبيلهن ومص شفايفهن وممارسة الجنس معهن مما حدا به في إحدى الأيام وأثناء نوم بعض الموظفين الخارجيين وقلة المراجعين للمستشفى في تلك الليلة الجميلة التي لا أنساها وكان بداية علاقتنا الجسدية انا وصاحبه احمد ولم يكن هناك إلا أنا وهو في الصيدلية ، أخذ يحكي لي عن إحدى مغامراته مع فتاة كان يعرفها واسترسل في الحديث عنها حتى أنني لم أعد أشعر بنفسي من جراء الحديث الذي أسمعه وقد أحسست بالبلل في أسفل جسمي وذلك من إثارة الحديث وإعجابي بما كان يفعل للفتاة

وأثناء اندماجي في الحديث تركني حسام واقترب مني احمد ولثم إحدى شفايفي وكدت أطير من الكرسي الذي أجلس عليه فنهرته وابتعدت عنه أخاصمه و أتلفظ عليه بالكلام فأخذ حسام يهدئ من روعي وسرد لي عذره بأنه كان يود أن يعرفني احمد صاحبه بالطريقة التي بدأ بها مع الفتاة واستطرد في الحديث رغم علمه بزعلي ولكن لخبثه ومحاولته للوصول إلي فعدنا إلى ما كنا نقول وفي لحظات قليلة لم أعي إلا واحمد ممسك بيدي الاثنتين ويحضنني ويقبل ثغري الذي كان يمنعني من الحديث فقد أعجبني الوضع وصمت قليلا لعل الوضع ينتهي على ذلك

ولكن صاحبه الخجول البتول احمد المتعاطي منشطا جنسيا ومضادا للخجل والادب على يد حسام استمر في تقبيلي وحضني ولأنني لم أحضن أي إنسان في حياتي فقد أخذت في الاندماج في الوضع رغم معرفتي أنه سوف تحدث أمور ليس لي طاقة في تحملها ولكن نشوتي ورغبتي في اقتحام عالم الجنس كانت أكبر من محاولاتي لصد احمد وبعد الكثير من الوقت الذي استمرينا نحضن بعضنا فيه امتدت إحدى يديه إلى صدري وأمسك بإحدى نهدي الذي ما إن أمسك به حتى أحسست بقلبي يحاول الخروج من بين أضلعي ليطير بعيدا عني وأخذ احمد في تحسس جذر نهدي والضغط عليه بكل رفق وحنان مما أفقدني صوابي وأصبحت بين الوعي وحالة اللا وعي واستمر احمد في ما يفعل رغم تنهدي وأنيني ليبتعد عني

وأنا من أعماقي أود لو أنه يستمر في حضني أطول فترة ممكنة وبدأت بعد ذلك الأحداث في الحرارة والاتساع حيث أخذ احمد ينزل يديه قليلا حتى وصل إلى خصري المميز وبدأ يلامس أردافي بحركات كانت أشبه ما تكون بالسحر الذي يسري فوق جسدي متمايلا في النزول حتى وصلت أنامله إلى المنطقة الحساسة فقد وضع يديه فوق كسي الذي خجلت من كونه مبللا بالسائل الذي لا أعلم من أين أتى وحدث كل هذا ولا يزال احمد ممسكا بشفتي السفلي ويمص فيها حتى استطاع إخراج لساني وبدأ في مصه والتلاعب به وقد حاول بطريقته الرائعة أن ينزل تنورتي التي لم تحاول معصيته وإنما انسابت على فخذي وأصبحت تنازع نفسها للخروج من تحت أرجلي .

وقد أصبحت لا أرتدي شيئا يستر نصفي السفلي سوى كولوتي البكيني الصغير .. دون أي شي يغطي ساقي وفخذي وكسي سوى خيط رفيع جدا ينساب على شطر طيزي فأدارني احمد بتوجيهات حسام وهمساته حتى أصبحت كاللعبة بين يديه يفعل ما يشاء بي دون أن أعترض أو حتى أقاوم ما يفعله بي ولا أعلم ما الذي أمسك لساني عن الحديث وجوارحي عن الدفاع عن أغلى ما أملك فوضع زبه الكبير الذي يقارب رأسه رأس إحدى الثعابين الكبرى التي تبحث عن من تلدغه بين أفخاذي من الأمام وأحسست بحجمه وكبره عندما رفعه حتى أحسست أن يحاول أن يرفعني زبه الكبير جدا وظلل بدنه بدني وواجه وجهه وجهي وغشي ظله جسدي

وفي هذه الأثناء طلب مني أن أرفع البلوزة التي أرتديها ودون أي تردد أخذت في خلعها لأساعده في أن يؤدي عمله على أحسن وجه فأكمل هو باقي الأمر عندما خلع السوتيان الأحمر الذي كنت أرتديه وبدأ في مص نهدي الذي ارتعشت عندما وضع لسانه عليه وأخذ بيديه يفرك النهد الأخر وأنا أحاول اختلاس النظر إلى ذلك الشئ الكبير الذي بين فخذي احمد فاخذ بيدي ووضعها على زبه الذي انتصب واقفا ينادي على يدي وكانت حرارته تكاد أن تحرق أصابعي ولم أعرف ماذا أفعل به وإنما أخذت أداعبه لأرى ماذا سوف يحدث بعد ذلك عندها بدأ احمد في محاولة فك الكولوت الذي أرتديه وفجأة سقط من يديه ليرى هذا الشئ الرائع الذي أحفظه بين فخذي

ونزل قليلا ليقبله ويشم رائحته التي جعلته يدخل أنفه بين شفرتي كسي الذي لم أعد أحتمل ما أحس بداخله وأخذ في اللحس بنهم لم أر له مثيلا وأنا بدأت أصيح من الشهوة التي اعترتني فحملني احمد على يديه ووضعني فوق إحدى الطاولات التي كنا نجلس بجانبها وباعد بين فخذي وأخذ يلحس لي كسي بقوة أخرجتني عن صمتي وصحت محاولة ألا يسمع أحدا صوتي وقلت له : لا يا احمد فأنت تعذبني . ولكن دون أي ردة فعل منه فاستمر في تقبيل كسي ولحسه وأياديه تداعب نهدي وأنا أعتصر في مكاني من الشهوة التي طغت علي بعد ذلك رفع لي أرجلي قليلا ووضع زبه الكبير فوق أشفار كسي

حينها أحسست أنه سوف يقدم على شي لم أتوقعه فخاطبته مزمجرة متعصبة ماذا تريد أن تفعل فرد علي بأنه لن يفعل شيئا مما يدور في رأسي وإنما سوف يداعبني فقط دون الخوض في الوضع الصعب الذي كنت من أعماقي أتمنى أن يفعله ويفجر ذلك الحاجز الذي يمنعني من ممارسة هذه الرغبة الجامحة وأخذ بإصبعيه يفرك لي بظر كسي الذي أصبح يسيل من الشبق الذي حوله وأنا في قمة شهوتي ، وبقليل من الخبث والدهاء أخرج احمد إصبعه بعد أن وصلت إلى قمة الشهوة ووضع لي زبه فوق كسي مرة أخرى فسألته أن يعيد إصبعه إلى مكانه ولكنه قال لي بأنه سيستمر بزبه بدلا عن إصبعه فوافقت ليعيد لي ذلك الشعور الذي أحسسته

ورويدا رويدا أخذ في تحريك زبه فوق كسي للأعلى قليلا وللأسفل قليلا وفي أثناء غيابي عن الوعي أدخل رأس زبه في كسي وأحسست به ولكنني قلت أن القليل لن يؤذيني واستمر احمد في إدخال رأس زبه وإخراجه برفق أشبه ما يكون بأن يطعنني بسكين مسموم في صدري وأنا أصيح من الشهوة والقليل من الألم الذي لم أهتم له حتى بعد حين أصبح يدخل النصف منه وأنا أطلب المزيد دون إحساس بالعواقب أو ما الذي سوف يحدث بعد ذلك .

وأحسست أنني في حاجة إلى ضمه إلى صدري فابتعد عني قليلا وحملني مرة أخرى ووضعني هذه المرة على الأرض وأنا بين الحياة والموت ولن يعيدني إلى الحياة سوى ذلك الضخم حين يستقر رأسه في أحشائي .عندها ألقاني على ظهري .ورفع احمد أرجلي إلى أن وصلت إلى كتفي وأصبح كسي بارزا له كأنه فارس يود الخوض في المعركة بكل حماس فأدخل زبه في كسي وأنا أصيح من الألم الذي بدأ يزداد مع إحساسي بشئ في أعماقي لا أستطيع شرحه فهو خليط من الفرح والسرور والألم والنشوة وأطلب منه المزيد

وفي القليل من اللحظات بدأت اختلاجاتي وارتعاشات احمد الذي أصبح مثل الثور الهائج وأخذ في الرهز فوق صدري بكل قوة وأنا أصيح من الألم وأطلب منه القليل من الرحمة وهو يزيد في سرعته وأنا أحس بكل شعور جميل في هذه الأثناء حتى هدأ احمد وبدأ يعود إلى البطء وفي ثوان معدودة أحسست بشي دافئ يتفجر في أحشائي.وشعرت بلذة خاصة وتتابعت ارتعاشاتي تواكب ارتعاشاته. ومن يومها أصبحت مدمنة لاحمد و زبه. وتزوجنا وعشنا كالعشاق لا الأزواج كالأجانب بلا إنجاب ، فقد كنا نتفق على رأى واحد وهو أن الزواج المثالى حب وعشق وجنس دون قرف العيال والخلفة.وقد أثبت رأينا هذا نجاحه وفشل ما عداه من آراء.

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story