يوم موت حمايا

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

جبت لنرجس فستان وكعب عالى وبقت فيهم برنسيسة وكانت فرحانة اوى اول مرة تلبس لبس الافرانكا كده وكعب عالى كمان كان هياكل من قدمينها ورجليها الحلوين حتة وهالة مبسوطة من جمال امها بتفتخر بيه اللى ظهر مع اللبس الجديد الفستان والكعب العالى وعاملة شعرها الاسود الطويل الناعم ضفيرة زى الاكليل وقعدنا ونرجس قالتلى تعرف يا عدول الحب مش بس بين الراجل والست فيه كمان حب بين الانس والجن وله حكايات بتتحاكى بيها قريتنا واذا مش مصدقنى اسال هالة هى عارفة كمان اللى حصل مع حفيدى مسعود ابن ابنى اللى كان مراهق وعمره ما لمس بنت اتجسدت له جنية سبحان الله على جمالها وحلاوتها زى القمر او زى الشمس شعرها طوييييييييييل واصفر وعيونها زرقا لكن جسمها بيضوى ضو كده كانها الشمس فعلا بتشع نور وحتى عيونها الزرق مش زى عيون بنات اوروبا مثلا لا ده كانهم جواهر مش عيون وشعرها تحس طوله مالوش نهاية ولابسة فستان طويييل ابيض وعريض جدا وياااااه على جمال ايديها الرقيقة وصوابع ايديها وقدمينها الصغيرين وماكانش ده جمالها الكامل الحقيقى وجناحاتها رغم انه جمال شديد لانها قالت لمسعود لو اتجسدت له بجمالها الكامل الحقيقى وجناحاتها مش هيستحمل ومش هيقدر يستحمل ابدا وهى اجمل كمان من كده بكتيررررررررررررر وقالت له ان اسمها هيلين يعنى شمس وكانت كلما تيجى له وتقوله امسك ايدى يا مسعود وقعدنى جنبك عالسرير ويعمل كده ويقعدها جنبه عالسرير يلاقى حواليها جواهر ودهب من كل شكل ولون تقوله دى هديتى ليك النهارده يا حبيبى طول مانت بتحبنى وبحبك مش هتشتكى من الحاجة ولا الفقر ولا الجوع ابدا يقولها كل ده ميهمنيش اللى يهمنى تفضلى جنبى وفى حضنى على طول يا هيلين انا بحبك موووووت تقوله وانا كمان يا حبيبى بس مقدرش اكون معاك الا وقت معين وبس وحاولوا اعمامه وابوه يجيبلوه راقى شرعى عشان يخلصوه من هيلين لكنه هرب منهم بمساعدة هيلين اللى بنت له دار فى قرية بعيدة ومعاه كل كنوزه وهداياها له وبقت تزوره فى الدار اللى محاوطاه بسحر الاخفاء عشان منقدرش نوصلها وبصراحة احنا ظلمناه وظلمناها ليه نحرم حبيبين بيحبوا بعض كل الحب ده من بعض .. هيلين قلعت كل هدومها قدام مسعود وبقت عريانة ملط وحافية وريحتها ريحة مسك فواحة اوى وراحت مقلعة مسعود هدومه لحد ما بقى عريان ملط زيها .. وعيون مسعود بتاكل بزازها الكبار وحلماتها ووشها التفاحى وطابع الحسن فى دقنها وشعرها الاصفر الطبيعى الطويل لحد قدمينها وعيونها الزرق زى الجواهر وجسمها اللى بيشع نور زى الشمس مش بس القمر .. حضنته هيلين وحس مسعود باجمل احساس ممكن يحسه راجل فى حضن اجمل ست فى الوجود وهو ضمها اوى وحست بدقات قلبه وبصتله شوية بعيونها الجميلة ونزلت تقطف زهور من شفايفه الحلوة بشفايفها وحس مسعود بطعم عسل النحل فى ريقها وهى بتمص لسانه وتلاعب لسانه بلسانها وابتدت تبوس ودانه وخدوده وجبينه وتوشوشه باحلى كلام حب وغزل ممكن تقوله اجرا ست لحبيبها وايديها بتحسس على ضهره وطيزه وهو حاسس بانها زبدة وحرير مش مجرد ايدين وهو كمان ابتدا يحسس على ضهرها وطيزها ويغرق وشها وشفايفها ورقبتها بالبوس وايدها الجنية لفت صوابعها على زوبره الانسى الواقف وابتدت تدعكه وتدلكه وحس مسعود بمتعة رهيبة من ايدها وعيونها الزرق باصة فى عيونه السود ومحسساه باجمل لذة ومتعة فى الوجود وراح شايلها بين دراعاته وهى كانت خفيفة جدا كانها ريشة على ايديه ونيمها على السرير بحرص وقالتله تعالى فى حضنى يا روح قلبى ومادة له دراعاتها راح مسعود نايم فوقها وقالها تقيل عليكى قالتله ابدا انت خفيف زى الريشة ورقيق زى النسمة يا حبيبى بوسنى وخلينى ابوسك بحب ابوسك اوى قالها بوسينى انا بدوب من بوسك ليا اوى اوى ضحكت وقالتله عارفة وعشان كده بحبك وابتدت تبوس رقبته وجبينه وخدوده وشفايفه وهو بيتنهد ودايب بين احضانها وبيدوب ويسيح مع كل بوسة بتديهاله وهى مبسوطة من حساسيته العالية دى عن اى راجل تانى وهو مش شامم منها الا ريحة المسك الفواحة لحد ما شبع من بوسها ووشوشتها وامومتها ودلعها له وقرر ينزل يمص حلماتها وبزازها الجنية وهو حاسس فيهم بطعم اللبن الجميل وبطعم احلى حلويات شرقية وغربية من اللى بيحبها قالها انتى طبيعى ريحتك مسك وطعمك زى الحلويات يا هيلين ضحكت وقالتله انا احلى واجمل من كده بكتير كمان بس انا كده طبيعى مش بفتعل كده عشان ابسطك احنا بنات الجان كده بس رجال الجان بيشمونا عادى ومش بيلاقونا مختلفين عن رجالتكم مع بنات الانس لكن لما انسان بيحب جنية وهى تحبه بيشم فيها ريحة المسك وبيدوق فى بزازها وجسمها طعم احلى الحلويات لان حواسكم تجاه بنات الجان ادق واعلى وكمان ده بيحصل لو بنت انسانة من بنات الانس حبت جنى وحبها بتشم فيه ريحة المسك وبتدوق فى جسمه طعم احلى الحلويات .. ونزل مسعود يبعبص ويلحس كس هيلين وشفايفه العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبوره بصوابعه ولسانه وبصلها ضحكت وقالتله هو طبيعى شفايفه عريضة وكبيرة ومتهدلة زى ما بتحبها وداق فى كسها طعم العسل الاسود ريقها عسل نحل وعسل كسها عسل اسود ونزل يبوس ويحسس ويبص على فخادها وركبها السمينة ويبوس ويمص قدمينها الحلوين بصوابعهم ومشطهم وكعبهم وكفهم وداق طعم المهلبية بالفانيليا تحديدا فى قدمينها .. واتقلبت على بطنها وهى بتضحك له ونزل بوس وتحسيس ونظر فى ضهرها وطيزها وباطن فخادها وباطن ركبها وباطن سمانتها وباطن قدمينها .. راحت مقلوبة على ضهرها وهى بتضحك له وزقته ينام على السرير على ضهره وركعت عند زوبره وخدت هيلين الجنية زوبره الانسى فى بوقها وابتدت تمصه من راسه لقاعدته وعيونها الزرق بتبص فى عيونه السود وشعرها الاشقر الطويل بيضوى فى عيونه ومسعود حاسس بمتعة رهيبة وسال نفسه معقولة مص بنات الانس للزوبر بيعطى نفس المتعة كانت بتقرا افكاره وقالتله من غير ما تسيب زوبره ومن غير ما تفتح بوقها بتكلمه بعقلها بس قالتله لا بنات الجان بس اللى ممكن يعطوك المتعة الرهيبة دى بايدهم وبوقهم و.. واكساسهم . وشوية وراحت هيلين نايمة على ضهرها وفاتحة رجليها ورافعاهم وقالتله تعالى يا روح قلبى وطلع مسعود فوقها ومسكت زوبره بايده ودخلته فى كسها وابتدا يدخله وينيكها وحس بمتعة اشد من متعة الدعك والمص بايدها وبوقها لزوبره وحضنته جامد وحسست على ضهره وطيزه وزوبره الانسى داخل طالع داخل طالع داخل طالع فى كسها الجنى ونزل يغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس وهو مستمتع بطعم الحلويات وريحة المسك ومص حلماتها وقفش فى بزازها الكبار وخد قدمينها الحلوين فى بوقه يمصهم ويبوسهم بصوابعهم وكعبهم وكفهم ومشطهم وخاف ينزل لبنه قبل الاوان قالتله لا متخافش انا ماسكة لبنك لحد ما نتمتع سوا لاقصى مدة ممكنة وهى بتتنفض وتجيب عسل كسها من وقت للتانى وقالتله بنات الجان بيجيبوا عسل كسهم كتير من غير ما يتعبوا على عكس بنات الانس وهى بتوحوح وتغنج وتتاوه وتافاف وشوية وراحت قالبة مسعود وبقى نايم على ضهره وهى قاعدة فوقه ووشها فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وشعرها الاشقر بيزغزغ فخاده بطريقة تهيج مش مزعجة وابتدت هيلين تطلع وتنزل وتتنطط بكسها الجنى على زوبره الانسى وهو بيحسس على ضهرها ووشها وفخادها وركبها وباطن قدمينها وتديله بزها اليمين وبزها الشمال عشان يمص حلماتها ويقفش فى بزازها ونزلت تغرق وشه وشفايفه ورقبته بوس وتحسس على صدره وبطنه وشوية وراحت نايمة على جنبها ونام مسعود وراها على جنبه ودخل زوبره الانسى فى كسها الجنى وابتدا ينيكها ويضم بزازها الكبار تحت دراعه ويلزق صدره وبطنه فى ضهرها وطيزها ويلمس رجليها برجليه ويلاعب قدمينها بقدمينه ويبوس قفاها ويدفن وشه فى شعرها الاشقر اللى بيضفر فى اكليل جميل على راسها ويختفى من على ضهرها وطيزها ورجليها لما يحب يلمس جسمها عريان من ورا بدون ما يزعجه شعرها وحطتله مراية بقواها الجنية فى الهوا تبين له وشها وبزازها وجسمها من قدام عشان يشوفه وهو بينيكها وقالتله لانى عارفة انك بتحب تشوف وشى فى وشك وانت بتنيكنى وبتضايق من وضع الملعقة والوضع الكلبى ووضع راعية البقر المعكوس عشان بديك ضهرى فيهم يا حبيبى .. قالها مسعود بحبك اوى اوى يا هيلين يا روح قلبى انتى فاهمانى دايما قالتله لانى بحبك وده حب بنات الجان .. وشوية وراحت هيلين راكعة على ايديها وركبها وقدامها المراية ووقف وراها مسعود ودخل زوبره الانسى فى كسها الجنى وابتدا ينيكها ويوحوحوا سوا من المتعة ولزق صدره وبطنه فى ضهرها وطيزها ولمست رجليه رجليها ولاعبت قدمينه قدمينها ودفن وشه فى شعرها الاشقر وباس قفاها وخدها وفضل مسعود ينيك الجنية هيلين ساعتين لحد ما شهق وجاب طوفان من اللبن فى كس ومهبل هيلين وناموا فى حضن بعض يبوسوا ويحضنوا ويحسسوا على بعض ويبصوا لبعض ويهزروا مع بعض وقالتله لما تحب يكون لنا ابن او ابنة بقدرات الانس والجن مع بعض قولى وانا تحت امرك يا حبيبى ..

ونرجس قالتلى مش بس مسعود ابن ابنى كمان نجلاء بنت ابنى مراهقة وبنت بنوت شعرها اسود وناعم وطويل لحد وسطها وجسمها ملفوف وبزازها كبار وعيونها سود ووشها جميل اوى اوى ومغرى جدا وما كانتش تعرف اى حاجة عن النيك والجنس والرجالة والشهوة كانت قطة مغمضة بكل معنى الكلمة حبها جنى وسيم واتجسد لها فى يوم اتخضت نجلاء لما شافت قدامها شاب شعره طويل وناعم واسود واصل لكتفه وملامحه ايطالية جدا وكان مليان ومكرش شوية وهى بتحب الراجل المكرش حبة قالتله انت مين ودخلت اوضتى ازاى ولسه هتصوت كتم بوقها بايده وقالها متخافيش يا نجلاء انا جيت عشان بحبك اوى اوى ومش قادر اعيش من غيرك تعرفى اللى حصل مع ابن عمك مسعود مع الجنية قالتله اه قالها انا كمان جنى وحبيتك اوى وراقبتك كتير صوتك ومشيتك ولبسك ودلعك وانوثتك ووانتى بتستحمى ووانتى بتغيرى هدومك قالتله فى رعب يعنى شفتنى عريانة قالها ايوه وعجبتينى اوى بلبسك ومن غير لبسك وقعد جنبها على السرير قالتله وهى بتتامل فى وشه وشعره وجسمه وحاسة باحاسيس غريبة مش فاهماها لاول مرة تحس بيها قالتله اسمك ايه قالها اسمى انطونيو ومد ايده يلمس وشها وشعرها وشفايفها ورقبتها وبزازها من فوق الهدوم وهو ولهان وهى سرحت مع لمساته شوية وبعدين قالتله شيل ايدك انت ازاى تلمسنى كده شال ايده وقالها مش قادر يا نجلاء بحبك ومعجب بيكى اوى وراح حاضنها جامد ونزل بوس فى شفايفها بعدته وضربته قلم جامد على خده ضمها تانى وباسها وهى بتفلفص منه لكن بعد شوية جسمها ساب ومابقتش عارفة حصل لها ايه قالت اوعى سبنى بدل ما اصوت انت عملت فيا ايه جسمى ساب منى خالص قالها دى الرغبة يا بت انا عارف انك خام اوى وقطة مغمضة وده كمان هيجنى عليكى اكتر وعمال يقفش فى بزازها الكبار جامد من فوق الهدوم قالتله لا بلاش كده بيوجعونى وكمان بتخلينى احس بحاجات مش فاهماها قالها حلوة ولا وحشة قالتله بيتهيالى حلوة اوى اوى احححححح ادعكهم جامد كمان راح منزل ايده ودعك فى كسها من فوق هدومها وقالها امال لو عملت كده كمان هتعملى ايه حست نجلاء باحاسيس احلى واشد لما عمل كده وقالتله احححححححححح شيل ايدك عيب كده محدش لمسنى هنا خالص غير انا وماما بس قالها لازم تتعودى انى كمان هالمسك والمسك على طول وكتير اوى محستش بنفسها غير وهى متشعلقة فى رقبة انطونيو وبتبصله اوى وبتقوله انت وشك جميل اوى اوى وعيونك وشعرك يعنى انت بتاعى وملكى من النهارده ورايح ضحك وقالها ايوه يا نوجا قالتله وهى بتبص فى عيونه صحيح انت بتحبنى قالها اوى اوى اوى اوى اوى اوى قالتله بس كفاية فهمت وبصتله بخوف يعنى مش هتسيبنى ابدا فى يوم قالها ابدا ابدا قالتله طب كمل بقى قالها اكمل ايه قالتله كمل كل اللى بتعمله فيا قالها كله كله قالتله اه كله كل اللى بتعمله فيا عاجبنى ومحسسنى احاسيس حلوة اوى رجع انطونيو يبوس شفايفها ووشها ورقبتها وهى تقوله اااااااااااااااااه كمان اعمل كده كمان ماتوقفش خالص وايديه شغالة على بزازها وكسها قالتله ااااااااااااااااه واعمل ده كمان كمااااااااااااان وابتدت تبوس وشه وشفايفه ورقبته بلهفة وعيونها بتاكل وشه الايطالى الوسيم وراح سايبها فجاة مدت ايدها تحاول تمسكه وقالتله سبتنى ليه ولقته نزل على قدمينها الحلوين يمصهم ويبوسهم بصوابعهم ومشطهم وكعبهم وكفهم قالتله يا لهوى حتى قدمينى كمان بتبوسهم وتحبهم قالها انا بعشق كل حتة فى جسمك قالتله يا لهوى على كلامك بيجننى وراح انطونيو قلع عريان ملط وزوبره ضخم طولا وعرضا وواقف ومش مطاهر ولا مختون ونجلاء اتفرجت على زوبره بذهول وقالتله ايه اللى واقف ده انت ليه مش زيى معندكش حاجة واقفة بين رجليك ضحك وقالها يا بت انا راجل وانتى ست والراجل دايما عنده حاجة واقفة بين رجليه قالتله شكله حلو اوى اوى بس يخوف قالها ده اللى هيمتعك قالتله ازاى قالها هتعرفى بعد شوية قالتله بس شكله عاجبنى اوى اوى ممكن المسه وامسكه فى ايدى يا انطونيو قالها ايوه طبعا وقرب منها ونجلاء مدت ايدها ولفت صوابعها حوالين زوبره وابتدت تدعكه وتدلكه بالغريزة وشافت الجلدة اللى مغطية راسه بتنزل وتطلع تخبى وتبين راس زوبره مع حركة وتدليك ايدها قالتله ناعم وجامد اوى فى نفس الوقت وشكل الجلدة اللى طالعة ونازلة دى عاجبنى اوى هو اسمه ايه قالها اسمه زوبر قالتله زوبر ؟ اسم جميل يناسبه زوبرك حلو اوى اوى يا انطونيو وقالها تحبى تحطيه فى بوقك وتمصيه قالتله تصدق فكرة حلوة قالها بس متقربيش سنانك منه ابدا احسن تعورينى استعملى لسانك وشفايفك وباطن خدودك قالتله حاضر يا حبيبى قالها حبيى طالعة من بوقك عسل قالتله مش انت بتحبنى تبقى حبيبى ودخل زوبره فى بوقها بفضول وابتدت تمصه وشوية وطلعته وقالتله حلو اوى اوى طعمه واحساسه فى بوقى ورجعت تمصه بنهم وفرحة وبعدين خرجه من بوقها قالتله ليه خرجته قالها لسه همتعك متع تانية كملى مصه بعدين زعلت بس ماقالتش حاجة ولقته بيقلعها هدومها قالتله ليه بتقلعنى هدومى قالها لاننا مينفعش نمتع ونتمتع ببعض الا واحنا عريانين وحافيين قالتله خلاص قلعنى وساعدته لحد ما بقت نجلاء عريانة ملط وحافية قدام انطونيو نزل يمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار قالتله احححححححححح حلو اوى اللى بتعمله فى بزازى احححححححححح ااااااااااااااااااااااه اوفففففففففففففف ونزل على كسها وكان شعر كسها خفيف ومغطى عانتها من فوق بس لكن كسها وشفايفه العريضة لكبيرة المتهدلة وزنبوره كله باين وماعليهوش ولا حواليه شعر كانت كده طبيعى شعرتها خفيفة ومغطية عانتها من فوق بس وكانت شعرة جميلة ماكانش انطونيو بيحب الكس المحلوق انما اللى شعرتها خفيفة زى كده قالها كسك عاجبنى اوى اوى يا نجلاء كنت دايما اقرب وشى منه واتامل شفايفه العريضة الكبيرة المتهدلة كلما تقلعى او تستحمى احمر وش نجلاء وقالتله بس بقى بتكسف قالها حد يتكسف من حبيبه برضه وابتدا يبعبص ويلحس كسها البكر وشفايفه وزنبوره بلسانه وصوابعه وهى توحوح وتتاوه وتغنج وتافاف وتشخر وتصوت وتقوله احححححححححح ماتوقفش اللى بتعمله فى كسى يا لهوى على المتعة والحلاوة يخربيت لسانك وصوابعك وجابت عسلها على لسانه وجسمها بيتنفض بقوة قالتله حصل ايه قالها جاتلك الرعشة وجبتى عسلك قالتله احساس رهيب ممكن يتكرر ؟ قالها طول مانتى فى حضنى هيتكرر كتير اوى اوى قالتله يا لهوى منك ولقته رفع رجليها فى الهوا وفتحهم ووقف عند كسها ووجه زوبره الضخم ناحية فتحة كسها قالتله هتعمل ايه قالها هنيكك يا قمر قالتله يعنى ايه تنيكنى قالها يعنى هدخل زوبرى فى كسك وادخله واطلعه لحد ما نتمتع احنا الاتنين قالتله يا لهوى ده يشق كسى ده كبير اوى ازاى ممكن يخش فى كسى الصغير ده ارجوك بلاش يا حبيبى وابتدت تعيط قالها متخافيش يا بت يا هبلة انتى ده هيمتعك اوى بس هيوجعك فى الاول بس وابتدا يدخل زوبره فى كس نجلاء وهى بتحاول تهرب من تحته بس ثبتها كويس ودخل زوبره اكتر وهى اتاوهت وقالت بلاش بلاش اى اى ده كبير اوى وبيوجعنى ولاقى حاجز بكارتها بزوبره راح دايس اكتر فض بكارتها ونزل دم عذريتها صرخت نجلاء صرخة سريعة وبعدين كمل انطونيو دخول زوبره فى كسها لحد ما بعد ربع ساعة بيضانه خبطت فى خرم طيزها اخيرا ووقف عن الحركة وساب نجلاء تتعود على ضخامة زوبره فى كسها ومهبلها الضيق اللى لسه فاتحه حالا وشوية ونجلاء ابتدت تطلع وتنزل نفسها على زوبر انطونيو وجسمها بيتنفض رعشات صغيرة فابتدا انطونيو يتحرك ويدخل ويخرج زوبره فى كس نجلاء بمنتهى الحنية والبطء والمزاج وابتدت نجلاء تبصله وتلحس شفايفها وتعضهم وتوحوح وتغنج وتتاوه وتافاف وبالعافية عرفت تقوله يخربيت ده احساس حلو معقول كل الزوبر ده بقى فى كسى اححححححححححح النيك طلع حلو اوى نكنى يا روحى كمان اححححححححح ونزل انطونيو يغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس ويمص حلماتها ويقفش فى بزازها وهى تحسس على ضهره وطيزه ووشه وشعره وقالتله اوعى تقصر شعرك الطويل ده انا حاباك بيه اوى وهو عمال يرزع وينيك فى كسها بزوبره وقالتله معقولة انت والزوبر الضخم ده بتوعى وملكى قالها ايوه انا وزوبرى بتوعك وملكك قالت احححححححححح يعنى هغرق فى المتعة الجبارة دى على طول طول عمرى قالها ايوه قالت احححححححححححح يا لهوى وشوية وراح انطونيو واخد نجلاء ومقعدها معاه فى وضع اللوتس وخلاها تطلع وتنزل وتتنطط على زوبره بكسها ووشهم فى وش بعض فى وضع الجلوس وجها لوجه وضاممها وحاضنها جامد وعمال يبوسها وهى دايبة من حضنه وبوسه ونيكه وعمال يحسس على ضهرها وهى بتبصله ومهيجها اوى انها فى حضنه ولازقة فيه بالشكل ده وقالتله عايزة افضل كده على طول بين ايديك وبين احضانك ولازقة فيك وانت مكلبش فيا وقافش فيا كده وهو يحضنها اكتر ويبوسها اكتر وينيكها اكتر وهى توحوح وتغنج اكتر واكتر وتبوسه وتضمه اكتر وفضل انطونيو ينيك نجلاء ساعتين على الوضع ده لحد ما شهق وجاب شلالات من لبنه الجنى بزوبره الجنى فى كسها ومهبلها الانسى قالتله ايه اللى نزلته فيا ده قالها ده لبن الراجل لما يهيج اوى فى كس او ايد او بوق او طيز او على بز او قدم حبيبته بينزل اللبن ده وممكن يخليها تحبل وتجيب عيال لو نزله فى كسها قالتله بس احساسه لذيذ اوى وزوبرك وهو بيتنفض ويرمى لبنه جوه كسى حلو اوى بس كده هحبل قالها لا انا اقدر امنع لبنى يحبلك لحد ما تعوزى تحبلى منى بطفل او طفلة بقدرات الجن والانس مع بعض ساعتها انا تحت امرك يا روحى.. قالتله وهى بتنام على ضهرها تعال نام جنبى وخدنى فى حضنك وبوسنى وحسس عليا وبصلى وخلينى احضنك وابوسك واحسس عليك وابصلك كمان يا روحى وجه انطونيو نام جنب نجلاء وفعلا عملوا كده

خلصت حماتى نرجس حكايتها عن احفادها مسعود ونجلاء مع الجنية هيلين والجنى انطونيو .. وكنت عايز احكيلها واحكى لمراتى هالة عن حكاية اخويا الصغير المراهق احمد مع امنا زهرة وخالتنا توام امنا المتماثل فتنة بس ما قدرتش طبعا كان اخويا احمد بيعشق ماما بيحبها حب عبادة بيشوفها الهته وفتاة احلامه مهووس بيها ومتابعها على طول يوارب باب الحمام وهى بتستحمى عشان يتفرج على شعرها الاسود الطويل الواصل لحد طيزها وبزازها الكبار الملبن وجسمها الملفوف الملبن وعيونها السود الاحلى من الزيتون الايطالى والاسبانى ويشبع عيونه من فخادها وباطن فخادها وركبها وباطن ركبها ومن قدمينها الحلوين وعيونه متابعة مشيتها وصوتها وهدومها ويراقبها ويوارب باب اوضتها وهى بتغير هدومها وعلى قد ما يقدر يبوسها ويحضنها وهى مبسوطة ومعتبراه مجرد حب ابن بامه متعرفش انه اكتر من كده بكتير ولما تيجى اختها خالته توامها المتماثل فتنة تزورهم فى البيت تحب تلعب معاه هى وامه لما يشوفها تقوله انا ميييييييييين مامتك ولا خالتك وفى المرة دى راح حاضنها وقعد يبوس فى شفايفها ويقولها مش مهم انا بحبكم انتم الاتنين بجسمكم وبزازكم ودلعكم وانوثتكم وعمال يحضنها ويحسس على طيازها قالتله عيب يا احمد انا خالتك عيب كده قالها بحبك يا خالتى انتى وماما انتم الاتنين فتيات احلامى من زمان اوى هموت عليكم عيونك عيونها اللى بحبهم شفايفك شفايفها صوتك صوتها وشك وشها بزازك بزازها كسك كسها طيزك طيزها شعرك شعرها دلعك دلعها كلك كلها عشان كده بحبك زى ما بحبها بعبدك زى ما بعبدها بحب جزمكم ام كعب عالى وفساتينكم وادوات مكياجكم وحلقانكم وغوايشكم وخلاخيلكم بحب سوتياناتكم وكولوتاتكم ولانجريهاتكم واكلكم وطبخكم قالتله فتنة مش معقول اللى بتقوله ده يا احمد انا خالتك وهى امك ازاى تفكر فينا بالطريقة دى قالها انا بحبكم حب راجل لحبيبته ومراته حب من غير امل بس مابقتش قادر اصبر واستحمل اكتر من كده انا هموت نفسى واريحكم منى حضنته فتنة وقالتله بعد الشر عنك يا حبيبى اوعى تعمل كده وبعدين قالتله طب وليه ماتدورش على بنت حلوة من سنك تحبك وتحبها قالها انا بحبكم انتم وبس وخلاص ماعدتش قادر اكتم فى قلبى اكتر من كده قالتله يعنى مفيش حل تانى يا احمد قالها لا يا خالتو راحت ماسكاه من ايده ودخلت بيه اوضتها وقالتله طيب تعالى معايا وراحت قالعة عريانة ملط وحافية وعيون احمد انبهرت بجمالها ولاقاها راحت نايمة بدلع على السرير وقالتله تعالى اعمل اللى انت عايزه قلع احمد فى ثوانى وهو مش مصدق نفسه وطلع ارتمى فى حضن خالته فتنة اللى عيونها باصة فى عيونه وشايفة لهفته عليها ورغبته فيها وحبه لها وابتدت تبوس شفايفه وتحسس على ضهره وتحضنه وتقوله بتحب مين فينا اكتر انا ولا مامتك زهرة قالها بحبكم انتم الاتنين قالتله يا بكاش انا عارفة انك بتحب امك اكتر وده طبيعى وبعدين انا وهى واحد مش كده قالها فعلا يا خالتو قالتله يعنى بتشوفها فيا عشان كده بتحبنى سكت احمد واتكسف قالتله لا يا حمام متتكسفش انا مش زعلانة والخالة والدة برضه وانا وهى كنا بيضة واحدة وخصبنا حيوان منوى واحد فاحنا واحد واتقسمنا نصين بس وانا هخليها تنام فى حضنك ويايا مش هنسيبك ابدا ومش هنحرمك ابدا انت ابننا وجوزنا وحبيبنا قالها بحبك اوى يا خالتو قالتله وانا بموت فيك يا روح خالتو وابتدوا يغرقوا وش وشفايف ورقبة بعض بوس ونزل احمد يمص حلمات خالته فتنة ويقفش فى بزازها الكبار وهو شايف فيها امه ونزل يلحس ويبعبص كسها وشفايفه العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبوره بصوابعه ولسانه وهى توحوح وتغنج وتتاوه وهى بتحسس على وشه وشعره وضهره وطيزه وشوية وراحت فتنة منيمة احمد على ضهره ومدت ايدها لفت صوابعها حوالين زوبره الواقف وابتدت تدعكه وتدلكه بايدها من راسه لقاعدته ونزلت ببوقها خدت زوبره جوه بوقها وابتدت تمصه من راسه لقاعدته وشوية ونامت فتنة على ضهرها ورفع احمد رجليها فى الهوا وفتحهم ورزع زوبره فى كسها راحت قايلة اححححححححححححح وخد قدمينها الحلوين اللى زى قدمين امه طبق الاصل ومصهم وباسهم بصوابعهم وكفهم وكعبهم ومشطهم وعمال يرزع وينيك فى خالته توام امه المتماثل وفجاة دخلت عليهم امه زهرة جاية من بره الشقة وقالت يا لهوى انتى بتعملى ايه مع ابنى احمد يا فتنة قالها احمد بحبك وبحبها من زمان اوى يا ماما وشايفكم الهاتى وفتيات احلامى ومراتاتى قالتله يا لهوى عيب اللى بتقوله ده يا احمد وانتى يا فتنة ازاى تقبلى ان احمد ينيكك وهو ابن اختك قام احمد بسرعة وخد مقص من الكومودينو وقرب سنه من رقبته وقال لامه انا بحبكم مووووت لكن ما دام انتى رافضة حبى يا ماما يبقى الموت عندى اهون وغرس سن المقص على خفيف فى رقبته ونزل دم ولسه هيغرسه اكتر راحت امه وبعدت المقص ورمته بعيد وحضنته وهى بتعيط وقالتله حرام عليك يا احمد انت عايز تموتنى وراك ولا ايه قالها اعمل ايه ما دمتى مش حاسة بيا ومش بتحبينى زى ما بحبك قالتله بس يا احمد ده حرام قالها مش ممكن حبى ليكى ورغبتى فيكى يكونوا حرام يا ماما بصتله وبصت فى الارض وقالتله انا كمان بتمناك بنفس الطريقة بس كفاية عليا انى امك وانت ابنى والاحساس التانى ده دايما الامهات بتداريه وتكبته لحد ما تنساه ويعدى قالها وليه تنسيه ويعدى ليه مش رايدانى زى مانا رايدك ورجع خد المقص بسرعة وكان هيغرسه فى رقبته تانى قالتله حرام عليك بقى خلاص خلاص وراحت زهرة قالعة عريانة ملط وحافية ونامت جنب اختها التوام المتماثل فتنة وقالتله احمد حبيبى تعالى اعمل اللى انت عايزه راح احمد نام وسط امه وخالته التوائم المتماثلة وعمال يبصلهم باعجاب وحب ورغبة وعمال يحضن دى شوية ويبوس دى شوية ويمص حلماتهم ويقفش فى بزازهم الكبار ويبادلوه الاحضان والبوس وناموا على جنبهم حواليه يحسسوا على صدره وبطنه ويدعكوا ويدلكوا له زوبره الواقف بايديهم ونزل خد قدمين مامته زهرة فى بوقه يمصهم ويبوسهم بصوابعهم وكعبهم وكفهم ومشطهم وهما يحسسوا على ضهره وطيزه ووشه وشعره ورفع احمد رجلين امه زهرة وفتحهم ورزع زوبره فى كسها قالت اححححححححححح واختها فتنة تبوس شفايفها ووشها وتمص حلماتها وتقفش فى بزازها وزهرة تبعبص كس فتنة بصوابعها ونزل احمد يبوس شفايف امه زهرة ورقبتها ووشها ويمص حلماتها ويقفش فى بزازها ويبوس شفايف ووش ورقبة خالته فتنة توام امه المتماثل وامه تحسس على وشه وشعره وضهره وطيزه وعمالة توحوح وتغنج وتتاوه وشوية وراحت امه قالباه معاها وهى بتضحك وبقت قاعدة فوقه وهو نايم على ضهره وزوبره لسه جوه كسها ووشها فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وابتدت تطلع وتنزل وتتنطط على زوبر ابنها احمد بكسها وعيونها مليانة اغراء وسيطرة وانتصار واحمد يحسس على وش امه وشعرها وضهرها وفخادها وركبها وباطن قدمينها وهى تحسس على صدره وبطنه وتديله بزها اليمين وبزها الشمال يمص حلماتها ويقفش فى بزازها ونزلت تغرق وشه وشفايفه ورقبته بوس وشوية وضمها احمد وثبتها وابتدا هو اللى يرزع وينيك فى كسها بزوبره وهى عليت اهاتها وغنجاتها وقالت يا لهووووووووووووووى احححححححححححح بالراحة يا احمد هموت من المتعة احححححححححححححح اووووووووووووووووووف ورجعها تحته من تانى وشغال رزع فيها ومدت ايديها تحطها على صدر احمد وبطنه تحاول تصده وتمنعه يدخل زوبره جامد فى كسها وده هيجه اكتر قالها بتصدى زوبرى بايدك يا لبوة قالتله اه اصله جامد اوى ماتدخلوش جامد كده يا احمد اااااااااااااااااااااه قالها انا ادخله براحتى يا شرموطة يا بنت الشرموطة انتى الشرموطة بتاعتى يا ماما واعمل معاكى اللى انا عايزه دانتى مش حاسة بحرمانى منك من سنين قالتله انا بنت جزمة انى ما نمتلكش من زمان يا روحى بس بالراحة على مامتك حبيبتك ااااااااااااه وعمال يرزع فيها وهى عمالة تصده بايدها على بطنه وصدره وشوية ونام بيها على جنبهم ووشها فى وشه فى وضع الملعقة جنبا لجنب ولكن وجها لوجه وشغال رزع فيها ونيك وهى عمالة تصده فى بطنه وصدره بايدها برضه لحد ما صوتت وقالت بجيييييييييييييييييييب ونطرت عسلها على زوبره وعلى الملاية قالها شفتى بقى ماينفعش مع الشرموطة اللى زيك الا الرزع الجامد ده قالت اححححححححححح يا وسخ يا شرموط وراحت ضارباه بالقلم جامد على خده وتافة فى وشه هاج اكتر وابتدا يرزع وينيك فيها اكتر وهى توحوح ولما لاقته هاج كده من القلم والتفة بقت تديله قلم وتفة فى وشه كل شوية وهو يلحس ويبلع تفافتها ويقولها عسل يا ماما ورزع صباعه فى خرم طيزها راحت مصوتة وقالتله شيل صباعك من طيزى يا متناك قالها امال لما ارزع زوبرى فى طيزك يا ماما هتعملى ايه قالتله لا لا لا لا لا يستحيل اسيبك تعمل كده انا عمرى ما حد لمس طيزى حتى باباك قالها هو الخسران وانتى شرموطة اصلا وعشان تبقى شرموطة رسمى لازم تتناكى فى طيزك ويملاها الزوبر لبن قالت احححححححححححح يا متناك انت وسخ اوى قالها انتى المنيوكة بتاعتى يا ماما لازم تعرفى انك بقيتى من هنا ورايح الشرموطة بتاعتى تطبخيلى احلى اكل وتصرفى عليا فلوسك وتدلعينى وتنضفى اوضتى وتغسلى هدومى وتخدمينى وانيكك كمان قالت احححححححححح ايوه انا شرموطتك ومنيوكتك يا حبيبى هعملك كل اللى نفسك فيه واصرف عليك واديك فلوسى كلها وفضل احمد ينيك امه زهرة ساعة ونص لحد ما شهق وجاب شلالات من لبنه فى كسها ومهبلها وهى جابت عسلها ورعشت جامد فى نفس اللحظة وهو بيقولها ابنك بيعشرك فى كسك يا شرموطة قالتله الشرموطة امك مبسوطة اوى اوى وفضل زوبره واقف زى الحجر قالتله يا لهوى هو لسه واقف بعد ده كله قالها عشان يكيف الشرموطة التانية اللى شبهك بالضبط وراح ماسك خالته فتنة من قدمينها وشدها عليه وقالها تعالى بقى دورك يا شرموطة يا اللى شبهها قالت فتنة اححححححح ايوه عايزة اتناك واتعشر من ابن اختى الوسخ الشرموط قالها دانا هعشر امك يا لبوة ودخل احمد زوبره فى كس خالته فتنة وامه زهرة بتدعك فى بزازها وكسها وهى بتتفرج عليهم وهاجت تانى من كلام ابنها الوسخ وابتدا احمد ينيك فتنة بالراحة الاول وبعدين ابتدا يرزع فيها وهى بتصده بايدها برضه فى بطنه وصدره عشان ميدخلش زوبره جامد فى كسها قالها ايوه كده اعملى زى الشرموطة اختك التوام المتماثل وصدينى بايدك عشان اهيج عليكى اكتر وافشخك وافرم كسك ولسه لما افتح طيزك مع طيزها قالت فتنة اححححححححححححح يا وسخ واحمد عمال يرزع فى كس خالته بزوبره وناكها فى كل الاوضاع وناكها وقافى فى وضع راقصة الباليه لحد ما شهق وجاب شلالات من لبنه فى كس ومهبل فتنة خالته توام امه المتماثل ونام وسط الحلوتين التوامتين المتماثلتين امه زهرة وخالته فتنة وشغال دعك وتحسيس وبوس واحضان فيهم ومعاهم وشوية وقالهم قوموا اعملوا لنا الاكل يا نسوانى وادونى قرشين بقى عايز اشترى حاجات لنفسى ضحكوا وقالوا حاضر يا راجلنا وقاموا يرقصوا طيازهم ويتدلعوا باجسامهم العريانة الحافية وهو يقول العب وهما يضحكوا

12
Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story