المغامرات الجنسية الغريبة للد غريب

Story Info
The bizarre sexual adventures of Dr. Ghareeb.
26.9k words
0
23
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

المغامرات الجنسية الغريبة للدكتور غريب

لم اكن اتخيل فى يوم من الايام ان امر بهذا القدر الكبير من التجارب و لم اتصور ان غريب الشاب المؤدب المجتهد فى دراسته الحاصل على بكالوريوس الطب والجراحة و الحاصل على الماجستير فى الامراض الباطنيه فى داخله هذا القدر من الشهوه الجنسيه التى ربما نسيتها او تناسيتها بحكم العمل و بحكم سنوات الدراسه

التحقت بالعمل فى احد مستشفيات وزاره الصحة المصريه بعد التخرج و كان عملى فى هذة المستشفى الباب الكبير الذى فتح امامى ابواب الشهوه بكل معانيها ... لم تمر الا ايام معدوده و بدات فى السهر فى المستشفى لم ارى نفسى بهذا القدر من الوسامه الذى اشعرنى به من حولى كنت ارى نفسى شخص عادى من حيث الشكل الخارجى ارانى مقبول و يرانى الاخرين مميز بقوام جسمى على الرغم من انى لم امارس الرياضه بانتظام

مرت الايام الاولى فى المستشفى مخيفه

مكان جديد و جو جديد على لم استطع غير التركيز فى مهام وظيفتى الا ان بدات الامور تتغير تدريجيا

الممرضات فى المستشفى كانو كل على شكل ولون منهم السمرا - البيضا - المطلقه - المتزوجة و و و

كان تعاملى معاهم فى الاول زوق بزيادة الطلب لازم تلاقى كلمه لو تسمحى بعده - الظاهر ان ده خلى انظباع عنى قدامهم انى ابن ناس اوى ومش ليه فى قله الادب - عالشان كده كان تعاملهم معايا بنفس المبدا - المهم مش بقيت اركز اوى انما فى وسط دول كان فى ممرضه ليها نظرة ليه مختلفه كنت بحسها من لمعه عيونها لما ادخل على الاستقبال او اشوف حاله وهيه موجوده كنت بقول لنفسى يا ابنى عادى بتبص عادى دماغك مش تروح بعيد

كانت نظراتها كل يوم فيها جديد لحد ما فى يوم كنت سهران ف السكن اتصلوا عليه من الاستقبال فى حاله تعبانه تحت نزلت وكانت هيه هناك وقتها بصتلى بصه عمرى ما هنساها كانت شفايفها من الجمب تحت سنانها بتمص فيها

نسيت اعرفكم عليها - كان اسمها لمياء وكانت طويله يمكن قريبه من طولى ملامحها تحس انها بيور مش فيها تكلف ولا بهرجة و كان جسمها ملفوف لا هيه تخينه و لا هيه رفيعه وكان السؤال اللى بساله لنفسى هيه ليه لمياء رغم انها بنت صدرها كبير اوى كده تحس انها مرضعه بس كنت برجع اقول عاااااااادى ممكن جينات

كان عينى عليها وانا بشوف الحاله وهيه مش مركزة غير فيه حتى لما كانت عينى بتيجى فى عيونها كنت بتلخبط وابص فى الارض خلصت الحاله و رجعت تانى على السكن اللى موجود فى الدور الرابع فى المستشفى

عشر دقائق بالظبط لقيتها بتتصل بيه بتقولى يا دكتور انت نسيت تحط الختم بتاعك على ورق المريض -

حاضر يا لمياء ثوانى وهنزلك احط الختم

لمياء - لا يا دكتور خليك مستريح انا هجيبهم ليك تختمهم ( كنت متخيل انها هتيجى على الباب و تخبط واخرج امضى فى الطرقة الى فى مواجهه السكن )

الى الان معرفش ازاى لقيتها جوه السكن وانا فى السكن لوحدى يمكن نسيت الباب مفتوح

انا - ايه يا لمياء اللى دخلك انا كنت هخرجلك اوقعلك الاوراق واحط الختم

لمياء - انا قولت اقعد اونسك شويه و بعدها توقع

انا - يا بنتى والاستقبال اللى تحت ده

لمياء - مش تقلق انا خليت زميلتى مكانى

انا - اتفضلى طيب اقعدى هتفصلى واقفه كده تشربى ايه

لمياء - عصير فرش

انا - لمياء فوقى يا ماما ده سكن المستشفى انتى مش داخله فرغلى اللى فى جامعه الدول

لمياء - هههههههههه مين قالك بالعكس انا نفسى فى عصير فرش من نوع اخر ( و غمزت بعيونها )

ابقى كذاب لو قولت ان بتاعى مش وقف و ابقى كذاب اكثر لو قولت انى مش اتمنيت انى اقلعها هدومها انما مسكت نفسى بالعافيه

انا - من نوع اخر ايه بس شكلك مش سهله وهتتعبينى

لمياء - بالعكس العصير ده نزوله هيبقى ممتع

انا - طيب و فين العصاره اللى هتعصر العصير ده

لمياء - تعالى اقولك بس

فى لحظه حسيت ان الزمن كان واقف فيها وانا مش فى الدنيا لقيتها بتاخدنى لمطبخ السكن وبتقولى بص اقف انت بس كده وانا هوريك العصاره و اشرب العصير

فى ثانيه لقيتها نزلت على ركبها بدات تفك رباط الاسكرب اللى كنت لاسه

بتاعى كان واقف بشكل غريب

انا غمضت عيونى و كان شعور واحساس لسنها على بتاعى فظيع حسيت انى مش قادر وانى هنزل - حاولت امسك نفسى على قد ما اقدر - كانت لمياء من الفن فى المص لدرجه انى مش قدرت امسك نفسى و انظلق شلال من الحليب السخن جدا اللى عمرى ما حسيت انى جيبت الكميه دى قبل كده

وراحت لمياء قالعة عريانة ملط وحافية وقلعتنى ملط انا كمان ووقفت وشها فى وشى ودخلت زوبرى فى كسها ونزلت فيها نيك ورزع فى وضع راقصة الباليه واحنا واقفين ييجى نص ساعة او اكتر لحد ما شهقت وجبت لبنى الغزير فى كسها ومهبلها

وانا لسه مغمض و مش شايف

حصلت المفاجاة ................................... ................................... ..

ام علاء ( عامله السكن - خمسينيه - تبدو عليها علامات الزمن - جسم يبدو للوهله الاولى انه من ايام الحرافيش والمماليك - لابسه دايما عبايه سمراء من يوم ما جوزها مات - و خمار مغطى صدر كبير - باين اوى انها نسيت كلمة انثى من زمن فات )

ام علاء - يالهوى ايه ده يا دكتور و انتى يا شرموطه بتعملى ايه

كانت المفاجاه اللى خلتنى مبرق عيونى مش عارف ارد لمياء بسرعه خرجت زبى من كسها و هوه واقف شكله كان غير و هوه ملفوف بعسلها و عليه اثار من اللبن اللى كنت لسه منزله فى مهبلها فى لحظه لقيت لمياء خدت هدومها جريت على الباب عريانة ملط و خرجت من السكن و بقيت انا و بتاعى قدامى قدام ام علاء احنا الاتنين واقفين مش بنتحرك

ام علاء - وانا اللى بقول عليك يا دكتور انك محترم ومش بتاع الحجات دى

انا - ................................... ................................... ...................... صمت رهيب

دخلت غرفتى اللى فى السكن و باصص فى السقف مش عارف اعمل ايه و لا اتصرف ازاى

مليون تفكير جالى فى التوقيت ده - اطلع اديها فلوس واشترى سكوتها - لا - انا هطلع اترجاها يفضل الموضوع سر - لا - انا هطلع اخلص عليها واخلص من الفضيحه - لا - انا لازم امسك عليها حاجه افضحها بيها وتبقى واحده بواحده

طلعت بعد ما تمالكت اعصابى كانت ام علاء فى المطبخ

انا - ام علاء لو سمحتى عاوز اتكلم معاك شويه

ام علاء- تتكلم فى ايه يا دكتور اللى حصل حصل

انا - لا معلش لو سمحتى انا عاوز اتكلم معاك

ام علاء - قول يا دكتور خير

انا - انتى طبعا شفتى اللى حصل وانتى عارفه يا ام علاء ان الشيطان بيقدر علينا انا مش حسيت انا بعمل ايه انا كنت زى المغيب عن الدنيا

ام علاء - صحيح اللى شفته كنت فى دنيا تانيه خالص و ضحكت

انا - معلش يا ام علاء خلينى اكمل انتى طبعا عارفه ان كلنا لينا شهوه و اوقات مش بنقدر نتحكم فيها

واكيد انت فاكره ده من ايام ابو علاء ....... يرحمه

ام علاء - يا دكتور اللى انا شفته النهارده عمرى ما شفت زيه ولا هشوف

انا - ازاى يا ام علاء هوه انتى مش كنتى بتعملى كده مع المرحوم

ام علاء - كنت بعمل يا دكتور بس هوه فين وانت فين انت مختلف انت شاب بصحتك واللى شفته عندك انا مش شفت زيه

انا - عجبك ؟

ام علاء - عيب يا بيه انا فين وانت فين

انا - بس الحجات دى يا ام علاء مفيهاش انا فين وانت فين فيها راجل وست - وانا شايفك ست غير - غير اى ست هنا - جواكى انوثه مش موجوده فى بنات اليومين دول كل الفكره ان عليها تراب الزمن و الظروف

م علاء - كفايه يا دكتور انا مش قد كلامك الحلو

انا - كلام حلو ايه انا اللى لو فضلت اوصف فيكى للصبح مش هكفيكى حقك

استمريت فى الكلام الحلو و كل شويه احس بيها نفسها بيزيد ومش قادره تستحمل الكلام - كان لازم استغل الموقف - قربت منها و هيه بصوت مبحوح مش طالع - انت عاوز ايه منى يا دكتور - عملت نفسى كانى مش سامع قربت منها اكثر و حاوطتها بايدى وضمتها جامد - زبى كان بيخبط فى سوتها علشان هيه ااقصر منى و قربت شفايفى منها و بدات ادوب فى شفايفها وهيه بدات مرحله الاستسلام مكنتش بتعمل اى شىء غير ان نفسها بيزيد ويزيد و انا بدات ازود فى الموضوع بدت الحس شفايفها ودخلت لسانى جوه بقها و قعدت احركه وهيه بدات اعصابها تسيب و مش قادره تقف نيمتها على الارض فى المطبخ و نمت فوقها - قلعتها الخمار اللى لابساه وبدات بايدى المس صدرها - كان صدرها كبير اوى و كان عندها حلمات ولا بتاع الطـفـل الصغير من كبرهم بدات الحس رقبتها وهيه فى عالم تانى اخيرا ام علاء طلعت صوت

ام علاء اااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااه كفايه كفااااااااااااااايه

انا سمعتها كمل كمان اطفى النار اللى جوايا

بسرعه كنت مقلعها العبايه السودا اللى لابساها و عبايه تانيه خفيفه تحتها لقيتها مش لابسه براه كانت على اللحم ولابسه بانتى بلدى من بتوع الفلاحين نزلت على صدرها ارضع وامص فيه وكانى لسه بتعلم الرضاعه زودت فى المص اكثر و اكثر وهيه مش هن لا بتتكلم ولا بترد بقيت امص فى صدر وايدى ماسكه التانى بتلعب فيه وبتمرره دواير على الحلمة بتاعتها وانا مش حاسس ير ان نفسها من سخونيته بيلسع

ام علاء كل ده وهيه مش بتنطق كانت كانها مغمى عليها

قولت لازم اكمل اللى بدات و اخليها مش تنسى الليله دى عمرها كله

نزلت على رجليها باعت بينهم و فى الكهف المظلم و بين شعر كسها الكثيف ام علاء كانت جايبه افرزات وعسل يغرق الارض بتاع المطبخ والسكن كله

بالراحه قعده ابعد الشعر لحد ما زنبورها بان و بدات امسكه بايدى وادعك فيه بالراحه وقتها سمعت

ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااه حراااااااااااااااام مش قاااااااااااااااااااااااااااااااااا اادره

صوتها كان عالى اوى لدرجه ان ايدى التانيه فى ثانيه كتمت صوتها و دخلت راسى بين رجليها الحس زنبورها و العب فى بظرها الكبير

اااااااااااااااااااااااه ارحمنى ارحمنى نيكنى طفى ناااااااااااااااااااااااااااااااااا اارى

ان كلمتها ليه مثيره اكثر من اثاره ريحه كسها ولا طعم عسلها لما جابت قبل ما ادخل فيها

مسكته بالراحه و دخلت الراس فى الاول

ام علاء كانت ولا بنت البنوت

س كبير من بره و ضيق اوى فى المدخل و فى جوه

ااااااااااااااااااااااااااااه كمان دخلو جوه كماااااااااااااااااااااااان

نيك اوووووووووووووووووووووووووووووووووو وى نيك يا دكتور

انا عمرى ما تخيلت ان زبى كبير اوى كده ولا انه تخين بالشكل ده الا لما دخل جواها حسيت انه ماليها و مالى كسها

وهيه فى دنيا تانيه وعماله تخبط بايدها على الارض وتقولى

كماااااااااااااااان كمااااااااااااااااااااااااااااان

بدات ازود فى دخولى وخروجى لحد ما خلاص مش قادر

هجيب يا ام علاء

هات جوه هات جوه ططفينى طفيييييييييييينى

محستش بنفسى غير وانا نايم جمبها على الارض و اللبن عمال ينزل من كسها و ينقط من زبى

فضلنا هوووووووووووووس ولا كلمه يمكن ربع ساعه لحد ما ام علاء قامت لبست هدومها وانا كمان قمت لبست ودخلت اوضتى

لا انا اتكلمت ولا هيه تطقت بكلمه

الجزىء الثانى

كانت عقارب الساعه تشير الى 12 منتصف الليل وانا مازلت فى صمت مما حدث قبل دقائق و لم اكن استوعب ما حدث و الصمت يخيم على المكان حتى سمعت طرقات الباب فى غرفتى فى السكن

ام علاء - انا عاوزه اتكلم معاك يا دكتور غريب

انا - اتفضلى

ام علاء - انا مش ست شمال يا دكتور انا واحده محترمة لولا الظروف والزمن و اللى حصل من شويه معرفش حصل ازاى

انا - مين قال انك شمال اللى حصل ده لا كان بارادة منى ولا منك يا ام علاء

ام علاء - خلينى اكمل كلامى يا دكتور - انا ارمله من عشر سنين مفيش مخلوق لمسنى ولا جه جمبى الا المرحوم وانت من شويه انا عمرى ما اتمنيت حتى راجل يلمسنى كنت عايشه اربى ولادى وعالشان كده بشتغل فى المستشفى بالليل و بخدم فى البيوت الصبح و البيوت اللى بروحها بيوت ناس كبار فى السن محتاجين الخدمة و بس مش حاجه تانيه استر عليه يا دكتور استر عليه ...... عليك استر عليه انا وليه و بربى فى ايتام

انا - بس يا ام علاء مش تكملى عيب اللى بتقوليه ده - اعتبرى ولا كان شىء حصل و اعتبرى اننا زى قبل ساعه من دلوقتى بس بشرط

ام علاء - الشرط اللى تقوله موافقه عليه

انا - اهتمى بنفسك يا ام علاء وعيشى حياتك الدنيا دى مش تسوى

ام علاء - ازاى وانا يادوب بكفى البيت و مصاريف العيال

انا - سيبى الموضوع ده عليه اتفقنا ؟

ام علاء - اتفقنا

انا - طيب يلا يا جميل انا جعت اوى - جهزيلى حاجه اكلها - انا جايب حجات معايا فى الثلاجة

ام علاء - عيونى - دقائق واحلى عشا هيبقى جاهز

دخلت غرفتى خدت من الشنطه غيار داخلى و روحت على الحمام اخد دش على ما تجهز العشا

خرجت على جرس التليفون و رقم الاستقبال ظاهر

لمياء - دكتور فى حد جمبك

انا - لا

لمياء - انا هموت من الرعب - ام علاء شافتنا و انا شكلى بقى زباله

انا - ام علاء مين والناس نايمين - كبرى دماغك يا لمياء انا قعدت اتكلمت معاها و اقنعتها ان دى لحظة شيطان ومش هتتكرر

لمياء - مش هتتكرر ؟؟؟؟

انا - ايوه طبعا لازم اقولها كده ومش هتتكرر يا لمياء الا اذاااااا الا اذاااااااا انتى عاوزاها تتكرر

لمياء - الا عاوزاها تتكرر دا انا عاوزاها و عاوزاها كمان

انا - طيب لمى نفسك بقه مش وقته سلام

انهيت المناوبه و رجعت الى الشقه التى اسكنها فى شارع الوحدة فى امبابه حيث الشوارع ضيقه و الشقق اضيق و لكنها كانت افضل المتاح حيث انها ملك لعمى المتوفى و مغلقه منذ وفاته - حيث تقيم ارملته و اولاده فى بلدنا فى احد قرى المنصوره

ارتميت على السرير وانا منهك بعد ليله لم تمر على مثلها قط و لم اكن اعلم ان هذه الليله هيه ليله الافتتاح العظيم

افتتاح عوالم جديده لم اكن اعلم عنها شىء - كانت كل خبراتى فيها محدوده للغايه تتلخص فى بعض المقاطع الجنسيه التى كنا نتناقلها و تجارب قديمة فى مرحله الطفوله لا تتعدى كونها مجرد مشاهدات من فيلم عربى قديم

استيقظت فى المساء على صوت الموبايل و على الطرف الاخر امى تطمان علي انهيت مكالمتى معاها و قمت الى المطبخ كنت محتاجا الى قهوه تركى تساعدنى على استعادة التركيز

ازاى مخدتش بالى قبل كده من شباك المطبخ - شباك السعاده - يمكن عالشان كان على المنور - بس الشباك اللى قصادى فيه قمر منور - ازاى مش جالى فضول انى ابص عليها قبل كده - لا ارادى لقتنى ببص عليها من الشباك وبقولها مساء الخير

هيه - مساء النور

انا - انا هستاذن حضرتك هقفل الشباك عالشان تبقى براحتك

هيه - لا خليه يا دكتور انت اصلا مش بتدخل المطبخ غير كل فين وفين

ايه ده ............. هيه عرفت منين انى دكتور ؟؟؟.......... ومش بتدخل الا فين وفين - دا انتى مركزة معايا بقه

انا - تمام حضرتك اتشرفت يا فندم

هيه - حضرتك وافندم ؟ هوه انت مؤدب كده علطول هههههههههههه و ضحكت ضحكه كلها شرمطه

انا - هوه من حيث مؤدب مؤدب - انما علطول دى اللى فيها كلام

هيه - ضحكت ضحكه اعلى من الاولى خلتنى وشى جاب الوان

( اهدى يا ابنى انت ايه - هتجيب لنفسك فضيحه هنا و فى المستشفى - طيب فى المستشفى عرفت تداريها - انما هنا اكيد عارفين مرات عمى و وقتها هتبقى فضيحتك بجلاجل فى البلد )

عملت نفسى بصب القهوه و خدتها و روحت فتحت التلفزيون اتفرج و انا دماغى عماله تلف

خلصت قهوتى و قولت لنفسى قوم انزل اتمشى شويه منها تجيب عشا ومنها تغير جو

فعلا نزلت و انا ماشى شفت محل بيبع لانجيرى و قمصان نوم

خطرت فى بالى فكره ................................... ..........

ام علاء لية مش اشترى ليها طقم لاتجرى وقميص نوم الست حرام محرومة ليه مش اساعدها ترجع الانثى اللى جواها و فعلا عملت كده واشتريت طقم احمر البانتى بتاعه فتله حاولت نى اجيب اكبر مقاس بس كان وان سايز مفيش منه مقاسات

رجعت المستشفى بعد يوم اجازه مر عليه كانه سنه كنت مشتاق لحاجتين – عصاره لمياء و عسل ام علاء

خلصت شغلى عادى ولا كان في شيء بس لاحظت نظرات غير اى نظرات من مريم الممرضه اللى ماسكه قسم الحريم اللى في الدور السادس كانت بتتكلم مع لمياء وانا معدى لقيتها بتبصلى النظره دى و بتضحك وبتادى بقها عالشان مش اشوف انها بتضحك

مريت من جمبهم وطلعت على السكن .... كنت محتاج ارتاح ساعتين عالشان عندى سهر في المستشفى بس حظى الزفت كان معايا زميلى ومش كنت لوحدى في السكن

نمت ساعتين و صحيت اخدت دش ولبست الاسكرب و نزلت الاستقبال كان في حالات كثير الوقت عدى مش حسيت بيه لحد ما الدنيا هديت شويه طلعت السكن

انا – اهلا يا دكتور ياسر انت خلصت شكلك من بدرى

ياسر = ايوه وقاعد مستنيك عاوز استاذن منك تغطينى عالشان عاوز اروح البيت ابنى الصغير تعبان وعاوز اروح اشوفه

انا – ينهار ابيض يا راجل كنت مشيت علطول ان شا..... خير و هتلاقيه بقى كويس وخد راحتك معاه خالص لو مش عاوز تيجى تانى انا هغطيك للصبح

ياسر – بتتكلم بجد يا غريب

انا طبعا يا ياسر احنا اخوات وانا من جوايا بالسلامه يا ياسر مش عاوزك ترجع انا مصدقت

ايه القرف ده الساعه بقت 11 بالليل وام علاء لسه مش جت السكن و انا هموت واشوفها مرت ساعه كمان كانها سنه و شويه لقيتها داخله السكن و اول وهله تحس انها كانت بتبكى

مالك يا ام علاء

مليش يا كتور غريب انا كويسه

كويسه ازاى انتى شكلك كنتى بتعيطى

قالتلى مفيش ده موقف كده هبقى احكيهولك بعدين ادخل احضرلك العشا

قولتلها لا تعالى معايا ثوانى

على فين يا دكتور بس

يا ستى تعالى

دخلتها غرفتى في السكن و دمتلها الطقم اللى كنت اشتريتهولها كنت لافه على شكل هديه

ايه ده يا دكتور غريب

دى هدية منى ليكى يا ام علاء يارب تعجبك

هنا ام علاء مش استحملت و الدموع بدات تزيد اوى ما كان منى الا انى اخذتها في حضنى وقعدت اطبط عليها و اقولها في ايه بس ليه بتبكى

يا دكتور انا عمرى ما حد عمل معايا كده – وانا جايه بقت فرحانه انى هشوفك و في نفس الوقت بلوم نفسى على اللى حصل المره اللى فاتت – جوايا شعورين – واحد فرحان والتانى ندمان – تيجى انت تعملى المفاجاه الحلوه دى كمان – انا مش استحمل كل ده

قولتلها بطلى بكش بقه يا بنوته انتى ( اول ما سمعتها فطست ضحك )

بنوته ههههههههههههههههههه بنوته مين والناس نايمين يا دكتور هههههههههههههه

ولتلها طيب استنى انا هخرج وانتى شوفى الهديه

واااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااو ايه ده يا ام علاء مين القمر اللى قدامى دى

بجد عجبتك يا دكتور

نعم دا انتى تعجيبى بلد

( ام علاء لبست الطقم وكان يهبل عليها – صدرها داخل بالعافيه فيه و نص الحلمه باينه و كسها يالهوى على كسها ايه ده يا بنت الايه يا ام علاء – الوليه عامله سويت تحت ونضفت حشائش الساافانا اللى كانت موجوده اول امس وايه البانتى الفتله حرفيا داخل جوه كسها وبظرها مغطى الفتله من بره )

وقتها مش قدرت اتمالك نفسى قربت منها بوستها في شفايفها و بدات الحس في شفايفها وهيه مغمضه و ف عالم تانى لسانى عمل دواير على لسانها و بدات اشفط ريقها ابلعه و هيه نفسها كل شويه يعلى ايدى من غير ما احس بقيت ماسكه حلمتها جامد

ااااااااااه البنوبونى وجعنى يا دكتور

لازم اصالحه استنى و نزلت على حلمة صدرها امص فيها بالراحه واحرك لسانى عليها وهيه بدات اهاتها تعلى و انا ازود في الرضاعه لحد ما الست بقت خلاص مش قادره و نامت على ضهرها نزلت بين رجليها شميت ريحه كسها النهارده مختلفه و نعموته كمان غير بدات العب فيه الأول بايدى و اشد بظرها و زنبورها بالراحه وهيه

اااااااااااااااااااااااه مش قادره ااااااااااااااااااااااااااه مش قادره

ااااااااااااااااااااااااااه كمان كمان

انا لبوتك اعمل فيه اللى انت عاوزه

انا حسيت ان زبى هينفجر من كلامها قمت منينمها على ضهرها و باعت رجليها ودخلت زبى بين فلقة طيزها

بقى زبى محاوطها من تحت بيحك في كسها و في طيزها في نفس الوقت وانا نايم على ضهرها و ايدى ماسكه صدرها بتلعب فيه

الست سكتت قطعت سكوتها لما زبى اتزحلق ودخل جوه كسها

يخرب بيتك كسك سخن اوى

ولعه كمان ولعه اووووووووووووووووووووووووووى عاوزه اجيب نار من تحت

زاد دخولى واحده واحده لحد ما خلاص مش بقيت قادر و زبى هينفجر

لقيتها بتقولى استنى استنى

نام يا دكتور غريب ضهرك

و بالراحه لقيتها طلعت الفرسه اللى جواها والخيال ركبت عليه و هيه مغمضه و رافعه ابدبها وبتتمرح وانا ماسك في صدرها عمال العب فيه لحد ما صوتها بدا يعلى وانا كمان صوتى بدا يعلى

لقيتها بتقولى كمااااااااااااااااااااان هجييييييييييييييييييييب هجييييييييييييييييييييييييييييب هجيب يا علاء

انا – علاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الجزىء الثالث

عماااااااااد ؟؟؟؟ نزل الاسم عليه وانا تختها و زبى لسة في كسها كالصاعقه ايه ده الوليه بتنام مع ابنها و غلطت بلسانها ؟ مليون سؤال الى في التوقيت ده – كان سخونه كسها كفيله تنسينى اى سؤال و مش سيت غير وشلال لبنى بينزل جوة كسها و بعدها نامت بجسمها عليه وصدرها على وشى كنت هتخنق من حجمة الكبير و في نفس الوقت رجعت التسؤلات تانى

قمت في هدوء من جمبها – ودخلت على الحمام غسلت نفسى كويس وانا بفكر في اللى حصل و زلة لسانها انا اللى كنت فاكرها غلبانه و محرومه وكنت عاوز اعوضها عن قسوة الدنيا

خرجت لقيتها لبست هدومها تانى وتعمدت انى مش أتكلم معاها و هيه حست انى فيه حاجه حاولت تكلمنى قولتلها معلش في حاله في الاستقبال و لازم انزل

مرت الليله بكل افكارها و روحت شقتى الصبح مش عرفت انام رغم انى مرهق جدا بس الأفكار م عاوزة تفارقنى دخلت المطبخ و انا سرحان قطع السرحان ده صوت جاى من شياك المنور اللى قصادى

صباح الخير يا دكتور

صباح الخير يا ست الكل يارب تكونى بخير

مش بخير اوى يا دكتور و...... طول الليل تعبانه عندى مغص جامد و بتلوى منه

انا – خير يا ست الكل المغص ده من فين – وبدا ازاى – و بيسمع في مكان ولا لا و بدات اتعامل طبيا

هيه – ما بلاش ست الكل دى قولى يا عفاف – ثم انك هتكشف عليه عن بعد كده

انا – ما انا مش عارف اقولك اتفضلى يا عفاف – انتى عارفه انى لوحدى

عفاف – وايه المشكله يا دكتور انت بتكشف عليه – غير كده اغلب اللى في العماره يا نايمين بعد ما العيال نزلوا المدرسة يا في شغلهم

انا – طيب اتفضلى ثوانى و هبقى جاهز

روحت فتحت باب الشقة وخليته موارب عالشان محدش ياخد باله منها وهيه داخله

في الأول من هبلى كنت فاكرها تعبانه فعلا و مش عاوزه غير كشف على السريع

دخلت بسرعه وقفلت الباب وراها و وقفت ورا الباب لثوانى

اتفضلى يا عفاف واقفه ليه ورا الباب

عفاف – يزيد فضلك يا دكتور ادخل على اوضة الصالون – انا عارفه البيت كويس ياما كنت باجى لعمك اقصد لمرات عمك

انا – اعتبرتها زلة لسان ومش قصدها – بس ايه ده هوه فيه ايه – الناس كلها لسانها فالت ليه النهارده – بالليل الشرموطه ام علاء و دلوقتى عفاف – صفى النيه يا دكتووووور الوليه مش قصدها

اتفضلى مكان ما تحبى البيت بيتك

خير يا عفاف الألم فين

عفاف – بص يا دكتور انا متجوزة وعندى خمسه وكلهم ولداهم طبيعى – بعد الواد الخامس ده وانا تعبانه اوى وكل فتره يجيلى مغص من تحت و القى حاجه لمؤخذه مش عارفه اقولهالك ازاى

انا – حاجه زى حته اللحمه نازله منك من تحت ؟ ( الى الان انا بتعامل كطبيب وفقط – و شخصتها سريعا على انها

uterine prolapse

يعنى ان اربطه الرحم من بتضعف مع الحمل المتكرر و بتوصل ان الرحم من كثر الحمل جداره بتقلب زى الشراب و ينزل من عنق الرحم على المهبل و ممكن يوصل انه يخرج لبره من الفتحه

عفاف – ايوه يا دكتور كده بالظبط

انا – تمام كملى

عفاف – اكمل ايه يا دكتور ما انا جيبت التشخص من غير ما تكشف حتى

انا – لا كملى الألم ده بيبدا ازاى

عفاف – انكسف اقولك

انا – يا عفاف انا دكتور ولا حياء في العلم

عفاف – بص انا هقولك وانت افهمنى – لما ابوالعيال بيحاول كده كده يعنى مش بيطول هما ثانتين بالظبط و انا بعدها بقعد اتلوى في السرير من الألم

انا – فهمت عليكى و هشرحلك ايه اللى بيحصل – بس بدون ما انكسف زيك – بصى يا ست الكل