سلطانة

Story Info
Soltanah.
32.9k words
0
19
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

سلطانة

الجزء الاول

سلطانة 40 سنة من اصول عثمانية واصول من اسرة محمد على

زوجها طاهر 50 سنة

ابنهما على فى سن المراهقة

يونس صديق طاهر 39 سنة ايضا من اصول عثمانية واصول من اسرة محمد على

زوجته هند

نيفين اخت هند

حسن زوج نيفين

سمير صديق على

عواطف ام سمير

رجاء خالة سمير

جاك والسورية رنا والمصرى هادى زملاء سلطانة فى العمل فى الامارات. وهادى صديق ليونس ايضا

نهى زوجة هادى

وفاء بنت هند ويونس

ياسمين بنت سلطانة من يونس وطاهر يظنها ابنته

وجيه ابن هند من طاهر ويونس يظنه ابنه

سمر صديقة على ولاحقا زوجته

احمد اخو سمر

(نخلى جاك مثلا بريطانى الاصل يتكلم العربية بطلاقة)

هى إمرأه ذات الأربعين ربيعا مازال جسدها متناسق ومازل من ينظر الى عينيها أو وجنتيها لن يعطيها أكثر من خمسة وعشرون عاما على الأكثر فجسدها رغم ضائلته الا انه متناسق ومتناغم كمقطوعه موسيقيه لبيتهوفن أو لوحة منمقه لدافنشى مازالت سلطانة تحمل كل الأمل بين ابتسامتها الرقيقه العذبه هى زوجة لرجل قد تجاوز الخمسين بقليل رجل دائم السفر والترحال وهى أم لطفـل مازال فى طور المراهقه يشتد عوده يوما بعد يوما حاملا بين طياته ريعان الشباب وقوة الرجال سلطانة مهندسه ديكور وهى فنانه لا تخطىء عينيها كل ما هو جميل كل من يتعامل مع سلطانة يشهد لها بالبرود فهى لم يكن لها أى ماضى كباقى الفتيات فى مثل عمرها فهى لم تشعر بالحب المتبادل مع احد اصحابها او جيرانها

كانت سلطانة ومازالت تتعامل مع الجميع باحترام فائق ولباقة فهى تجيد فن وضع الحدود فى العلاقات سواء فى العمل او النادى او حتى محيط الأسرة كل من يعرف سلطانة يشهد لها بالاحترام على الاقل هذا الجانب الذى يراه من حولها ولكنها على الجانب الاخر كانت امرأة ملتهبة المشاعر فقد تحرك ذلك المارد بداخلها منذ ريعان شبابها فكانت تستمع لحديث الفتيات دون اظهار انها تريد ان تسمع ذلك فتنهرهم وتبتعد قليلا لكنها تلقى بأذانها ومسامعها كى تسمع ماذا يقولون كانت تذهب لغرفتهاا وتغلق عليها بابها وتخلد إلى فراشها ذاهبة فى أحلام اليقظة مع فارس أحلامها الذى يدغدغ مشاعرها ويتلمس أجزاء جسدها الذى يشبه البلورة التى تتلألأ تداعب نهديها كأنها تداعب النسيم وتتحسس برقه على بظرها وشفرات فرجها وهى تتخيل فارسها يداعبه بلسانه أو يقبله ويعتصره بين شفتيه التى تشتعل بنار الشوق والرغبه لها وتظل منغمسه فى أحلامها حتى تفيض بشهوتها عدة مرات فهى لا تكتفى بمره أو اثنتين أو حتى ثلاثه تظل تداعب جسدها بشبق ورغبه شديدين حتى تنام من شدة الاعياء وبعد ان تسترخى كل عضلات جسدها

ظلت هكذا تعيش مع العالم الخارجى بشخصية البنت التى لا يقوى عليها أحد ولا يستطيع اى من الشباب أن ينالها وبين غرفتها التى تشهد شبقها ورغبتها الجنسيه ممنيه نفسها بأنها حتما حينما ستتزوج ستجد ذلك الرجل الغضنفر الذى يعوضها ذلك الحرمان ويسيقيها من الجنس حتى ترتوى أضلعها وها قد مرت السنون ووصلت الى العشرين ربيعا وقد تجاوزته بقليل الى ان أتى ذلك العريس المنتظر بعد سلسلة من الرفض لعده شباب قد تقدموا لها لكنها لم تجد فيهم ما تبحث عنه الى ان أتى ذلك الشاب العائد من الخارج الذى كان يعمل محاسبا وكان يتمتع بالوسامه والأناقة وحسن الخلق ولسان معسول يجعل من حوله يذوبون من حلاوة حديثه

كانت سلطانة تتعامل مع طاهر عريسها بكل الاحترام والحدود التى لا تسمح له حتى ان ييصافحها يدا بيد أو أن يخرجا للنزهه سويا دون أن تأخذ معها أخيها محسن وكانت يوميا تحلم بطاهر وهو يمارس معها كافة أنواع الجنس وهما يتبادلان القبلات الحارة والأوضاع الجنسية المثيرة الى ان جاء اليوم الذى تحلم به كل فتاه وقد أعدت جسدها لتلك الليلة المثيرة وقد ازالت كل شعيرات جسدها حتى أصبحت كالبلورة وبعد ان انتهت مراسم الزفاف ودخل طاهر بها الى حجرة النوم وكان قلبها يخفق بشده بين الخوف القلق عما تسمعه عن هول تلك الليلة وبين شبقها وغريزتها التى ستشبع حتما بعد برهه من الزمن ظلت شاردة لم تفيق الا على حضن طاهر وقد بدأ يقبلها قبلات حانيه تذوب لها الوجدان وتشتعل بها نار الشهوة والرغبه فبدأ يعتصر شفتيها بين شفتيه وهى صامته لا تتحرك ولا حتى تتفاعل كالتى كانت فى غيبوبه ولكن عينيها مفتوحتان

وبدأ طاهر يداعب خديها بأنامله وهو يسحب اطراف اصابعه على رقبتها ويقبلها تحت أذنيها بفن طالما حلمت به انها حتما ستحظى بمتعه رهيبه فى ظل تلك الرومانسيه الحالمه التى يتعامل بها زوجها وكأنه عازف موسيقى يعزف على اوتار كمانجة هذا الجسد الجميل والذى سرعان ما اسقط عنها فستان زفازفها وقد بدت عروسه كقطعه الثلج ناصع البياض وها هو طاهر يبدأ فى انتزاع تلك الصدريه التى تخفى خلفها حلمات وردية منتصبه من شدة الاثارة والتى بدأ يحرك لسانه على تلك الحلمات وحولها بشكل دائرى وبدأ يعتصر حلماتها بين شفتيه وهى تذوب بين أحضانه لا تقوى على الحركه ولا على الكلام وهو يذوب بلسانه على جسدها الى ان وصل الى موطن عفتها ونزع عنها ذلك الكلوت الابيض الذى تعتليه وردة بلونها السماوى الجميل وبدأ يقبل تلك الشفرات البارزة لذلك الكس الجميل

وهنا قد اطلقت سلطانة اول صرخاتها معلنه انها قد انهارت تماما ودخلت فى مرحلة الأنين للتعبير عن رغباتها وبدأ طاهر يلهث ذلك الكس بشفرتيه وببظرها ويلتهمه التهاما كالجائع الذى وجد وليمته بعد طول الطريق وبدأت اصابعه تتجول على تلك الشفرات الناعمه التى اختلطت بمزيج شهوتها ذلك العسل الجميل الذى يعشقه كل الرجال وهو يلحس لها تلك السوائل الذكيه العطرة التى تثير ازبار الرجال ويلتهمها وهنا صرخت سلطانة ملعنه انها قد انهارت تماما واطلقت أولى صرخات نزول شهوتها وهى تتوسل له قائلة خلاص يا حبيبى مش قادرة محتاجاك جدا واقتربت من طاهر وهى تتلمس جسده وهو زائغ العينين وبدأت تتلمس كل جسده حتى وصلت الى ذلك الزبر الساكن تحت بوكسره الأسود والتى فزعت سلطانة حينما وجدته كالجلدة التى لا روح فيها

وهى تقول له مالك يا حبيبى انت ده كله لسه ما وقفش ليه

وهو يرد عليها حبيبتى انا تعبان طول اليوم من التجهيزات وحفلة الفرح خلينا لبكرة لانى مش قادر ومرهق وقبلها فى جبينها والتفت للجهه الأخرى وأعطاها ظهره وتركها وغط فى سبات عميق

وها هى تتلوى وتلعن ذلك الحظ العاثر الذى خذلها فى أول ليالى حياتها الجديده وهى منتظرة الغد المشرق على أحر من الجمر ......

الجزء الثانى

وها هى تتلوى وتلعن ذلك الحظ العثر الذى خذلها فى أول ليالى حياتها الجديده وهى منتظرة الغد المشرق على أحر من الجمر ..

اتجهت سلطانة إلى الحمام واغتسلت من عناء مداعبة زوجها لها دون اشباعها اشباع كامل وقضت أول ليلة لها فى عش الزوجيه وكأنها مازالت فى بيت أبيها فها هى تداعب جسدها مرة اخرى محاولة لتهدئة ذلك المارد المشتعل بداخلها وممنيه النفس بغد أفضل من تلك الليلة التى قررت أن تضعها فى طى النسيان ومحاولة فى إقناع نفسها انه من عناء اليوم حدث ما حدث وتوجهت الى سرير زوجها بعد أن انزلت شهوتها مرتين واحتضنه ونامت فى سبات عميق حتى استيقظت فى الصباح على أيدى زوجها وهى تداعب خدودها الجميله وفتحت عينيها فإذ بها تجد ابتسامة حانية على وجه زوجها وهو يقبل جبينها ويداعب وجهها وخصلات شعرها الناعمه

طاهر : صباح الخير يا حبيبتى نورتى بيتك ونورتى حياتى وانتى جنبى

سلطانة : صباح الخير يا حبيبى انت صحيت بدرى ليه

طاهر : لقيت نفسى مشتاق لك وماقدرتش استحمل بعدى عنى فصحيت .. وهنا اقترب أكثر منها ليبدو قضيبه منتصبا قويا وقد لامس أفخاذها الناعمه فوق قميص نومها الذى لا يستر منها شيئا فهو يكشف أكثر مما يخبىء

سلطانة : بعد ان لامسها طاهر بقضيبه حبيبى انت صاحى شقى اوى وانت كمان واحشنى اوى ومحتاجالك جدا تاخدنى فى حضنك

طاهر بدأ يقبل شفتيها فى حنان غامر وهو يحتضنها بين ذراعيه ويعتصرها بداخل حضنه ويقبلها على خدودها وعلى شفتيها وسلطانة قد بدأت تستجيب له فى قبلاته وبدأت تتلمس طريقها الى عضوه المنتصب وتتلمس رأس ذلك القضيب المنتفخ وأخذ طاهر يداعب صدرها برقه وهو يعتصر صدرها بحنيه ويقترب من حلماتها البنيه الفاتحة ويداعبها بلسانه ويعتصرها بين شفتيه وقد أسرع فى انزال بوكسره الأحمر المنقوش وبدأ يعرى زوجته الحبيبه من ذلك القميص الشفاف ودون أى مقدمات أو كلمات فقد أعتلى زوجته معلنا بداية الزوجيه وقد أقحم قضيبه مرة واحده بداخل كس سلطانة الذى لم يكن قد أخذ حقه من مداعبات طاهر

وهنا أطلقت سلطانة صرخه مدويه من الألم والقوة التى استخدمها طاهر مع كسها عكس بدايته الحانيه التى اعتقدت انها ستطول ومع صرخة سلطانة أطبق طاهر بشفتيه على شفتيها وأخذ يهز بها هزا سريعا مدخلا قضيبه ومخرجا إياه بسرعه متناهيه وقد اختلط بماء سلطانة الذى بدأ يسيل بعض قطرات ددمم بكارتها وما أن بدأت سلطانة تستشعر قضيب زوجها بداخلها وما أن بدأت تستجيب حتى صدمت من جراء رعشة زوجها وانزاله منيه بداخل رحمها بسرعه وهى تحتضنه وتعتصرة ممنيه نفسها ألا يأتى شهوته ويتركها ولكن هيهات فليس كل ما يتمناه المرء يدركه فقط انزل طاهر منيه واستلقى على ظهره دون أن ينظر اليها

وما هى الا ثوان معدوده حتى نام طاهر وهى مازالت تعتصر جسدها وتتحسس موطن الألم بفرجها الذى لم يهنأ بل ازداد لوعه واشتياق أكثر مما سبق نظرت الي طاهر وهى تلعن فى سرها ذلك الحظ العثر الذى لم يأتى بما كانت تتمنى وسرحت بخيالاتها برجل قوى ذو عضو كبير ياخذها بين طيات ذراعيه ويسبح بها فى نهر العشق والرغبه ويتمايلان فوق أمواج الرغبات وهى تعتصر بيدها ذلك البظر الذى انتفض معلنا عن تمرده على ذلك الوضع الراهن وبدأت تدلك وتتحسس أشفراها بشده وقوة فلم تعد تلك اللمسات الحانيه تؤتى ثمارها فأصبحت تتعامل مع بظرها وشفرات كسها بقوة ورغبه أشد كأنها تؤدب ذلك المارد القابع بين شفراتها

وبدأت تعتصر ثدييها بقوة وتضغط على حلماتها باعتصار شديد وهى تنظر الى طاهر النائم كالقتيل الذى لا يحرك ساكنا لتلك الهزات العنيفه التى تفتعلها سلطانة والتى كانت تحلم أن يستيقظ ويرضى ذلك المارد المنطلق ولكن ذهبت أحلامها أدراج الرياح بعد أن أطلقت أناتها معلنه نزول شهوتها وارتخاء عضلات جسدها وأغمضت عينها وهى تفكر هل سيستمر طاهر هكذا أم انها حالة مؤقته أم انه يحتاج لطبيب وقررت أن تناقش معه الأمر حينما يصحو وغابت هى فى احلامها ولم تفيق إلا على دقات جرس الباب فنهضت مسرعه وارتدت عبائتها وغطاء رأسها

وأيقظت طاهر حتى يرحب بالضيوف وتوجهت الى الباب واذ بهم الأهل والأرقاب أتوا للمباركه على تلك الزيجه وجلست سلطانة بجوار أمها وخالتها والفضول يعتريهم عما حدث فى الليلة السابقه وجاءت اجابة سلطانة بكل الخير دون انتقاص من زوجها أمام أهلها وأنها قد أصبحت المدام سلطانة وأعتلت وجنة أمها ابتسامة الرضا والراحة ببكارة أبنتها وعفتها وقد أتى طاهر ليرحب بحماته المصون وهو لا يدرى ماذا حدث منذ قليل وقد وجد منها ترحاب شديد وابتسامه تعلو شفتيها وفرحه غامره فأيقن أن زوجته لم تخذله وبعد نهاية اليوم وارهاق المقابلات والترحاب بالضيوف أخذ طاهر زوجته بين أحضانه

طاهر حبيبتى أنا متأسف عن اللى حصل الصبح بس انتى عارفه انا مشتاق لك جدا ومقدرتش امسك نفسى

سلطانة : مافيش حاجه يا حبيبى خلاص انا عارفه انه من الارهاق وعلشان دى اول ايام لنا مع بعض بس ياريت الحاله دى ما تطولش وكانت تقولها بنبرة ساخره

طاهر فى لحظة شعور بانكسار لا مش هطول ما تقلقيش

خرج طاهر من الحجرة متجها نحو الحمام وقد جلس على البانيو منزويا فى ركن وأخذ يفكر فى مشكلته فهو يعلم جيدا أنه لديه سرعه قذف ولا يقوى عضوه على الانتصاب أكثر من دقيقتين أو ثلاثه على الأكثر وكانت هذه مشكلته التى تؤرقه فى حياته حتى قبل الزواج وحينما كان يقدم على ممارسة العادة السريه فانه لا يقوى على الاستمرار اكثر من ذلك ماذا يفعل أخذت الأفكار تدور برأسه مرارا وتكرارا وهو يرى ان زوجته كالمارد الذى لا يشبع فقد كان يشعر بكل هزاتها بجواره لكنه لم يستطع الحراك حتى لا يخذلها كما يحث منذ ليلة أمس ظل هكذا مهموما لا يريد الخروج فهو يعلم أنه حتما ستكون زوجته بانتظاره تريده أن يريح شهوتها ويطفىء لهيبها

لم يدر كم من الوقت استغرق فى همومه وقرر الخروج دخل غرفته فوجد زوجته نائمه فحمد ربه على ذلك واستلقى بجوارها ونام وهى بجواره تفتعل النوم لتنظر ماذا سيحدث فقد أدركت بحدسها أن زوجها يعانى من مشكله وقررت أن تساعده وتقف بجواره لانه زوجها فهى من بيت أصول تعلم حقوق الزوج وتعلم كيف تصونه وكيف تقدم له يد العون وظلت تفكر فى كيفية المساعده وتقديم الحلول لزوجها الى أن غطت فى نوم عميق .... واستيقظت بالصباح تداعب وجه زوجها وتطبع على شفتيه قبله حانيه وهى تتلمس وجهه برومانسيه شديده وظلت تقبله حتى صحى من نومه على يديها الناعمه وهو يبتسم لها ولكن قلبه يرتجف خوفا من أن يحدث مثلما حدث فى السابق

وبدات سلطانة تداعب زوجها واخذت بيده على شفرات فرجها الجميل الناعم الغارق بمائها وأخذت تفرك بيده فى شفراتها وفى بظرها وهو مستسلم لما تفعله بل مندهش أيضا وأمسكت برأسه تقربها من حلماتها طالبة منه بالاشاره ان يلحس فى حلماتها ويرتضع ذلك الثدى المتوسط الحجم المتناسق مع جسدها الرشيق وظل طاهر يداعبها بلسانه ويتفنن فى طرق رضاعه حلماتها ومداعبة بظرها وشفراته وفى تلك الأثناء كانت سلطانة تداعب قضيب زوجها حتى ينتصب وحينما اقتربت على انزال شهوتها سمحت له بادخال قضيبه داخل أعماقها وماهى الا دقيقتين واتى شوتهما سويا

وبدأ طاهر يقبل جبين زوجته لكنها من تلك اللحظه أصبحت هى المتحكمه والمسيطرة على مجريات الأمور فى السرير بل متحكمه أيضا فى مجريات الحياة ولكنها كانت رغم كل ذلك تضع زوجها فى مكانه عاليه بين أقاربه وأقاربها وكانت لا تؤخر له كلمه أمام الناس حتى تحافظ على رونقه بينما هى فى الواقع المسيطره والمتحكمه فى كل شىء ومرت الأيام والشهور وهم على تلك الحاله سلطانة هى المسيطرة والمتحكمه فى كل شىء ها وقت حملت سلطانة فى طفـلها الوحيد وقد ارتاح طاهر قليلا من رغبات سلطانة الجنسيه ولكنه لم يرتاح من طلبها لمداعبتها بشكل مستمر دون أن يدخل قضيبه بها ...... فهل ستظل سلطانة تلك المرأه الباردة رغم عدم اشباع زوجها لها ام سيتغير الحل ؟ هذا ما سنعرفه فى الأجزاء الباقية

الجزء الثالث

ها وقت حملت سلطانة فى طفـلها الوحيد وقد ارتاح طاهر قليلا من رغبات سلطانة الجنسيه ولكنه لم يرتاح من طلبها لمداعبتها بشكل مستمر دون أن يدخل قضيبه بها فقد حذرها طبيبها أن الممارسة خلال أشهر الحمل مضره لها ولجنينها وذلك لان عضلات الرحم لديها ضعيفه ولن تستطيع تحمل الانقباضات والانبساطات التى تحدث لها أثناء الجماع ظلت سلطانة على تلك الحالة طيلة تسعة أشهر تشتعل نارها وشبقها وترتفع شهوتها إلى عنان السماء خصيصا أيام الكشف والمتابعه الدوريه فلم تخلو من ملامسات غير مقصودة أو مقصودة من الطبيب لبظرها أو اعتصاره لثديها بقوة كاشفا عن وجود لبن بالغدد اللبنيه ام لا

وكانت سلطانة تشتعل نارا من تلك الملامسات التى تحدث لها أمام أعين زوجها طاهر الذى لم يكن له أى ردة فعل سوى ابتسامة عريضه بوجه الطبيب وكأنه يعلن موافقته المبدأيه عما يحدث لزوجته تحت عينيه فهو لم يصرح بذلك صراحة ولكن الاعين تكشف ما يفكر فيه وقد لاحظت سلطانة ذلك فقررت أن تتأكد من ظنونها وأثناء مداعبة طاهر لها فى إحدى المرات وكان ذلك فى يوم الكشف فى احدى مرات المتابعه وهى تحت تأثير الشهوة قالت له

سلطانة : حبيبى حرك ايدك بالراحه على صدرى وحلماتى الدكتور تعبنى أوى وهو بيعصرهم النهاردة

طاهر : اه يا حبيبتى كنت حاسس بيكى وانتى عايزه تصوتى لما قرصك من حلماتك

سلطانة : اه يا حبيبى ده انا كان نفسى ارقع بالصوت وانت واقف بتتفرج وفرحان انه بيلعب فى بزازى كده

طاهر : بعد ان لمعت عيناه يا حبيبى يعنى كنتى عايزانى أضربه مثلا

سلطانة : لا يا قلبى بس قوله بالراحه مراتى بزازها بتوجعها انا كنت عايزاك تيجى تبوس حلماتى ساعتها من الوجع

طاهر : أبوسهم يا حبيبتى ازاى بس ودول كانوا واقفين وهو قافش فيهم زى ما يكون عايز ياكلهم من جمالهم

سلطانة : تفتكر يعنى كانوا عاجبينه أوى كده

طاهر : انتى بزازك تعجب اى راجل يا حبيبتى بس أحلى حاجه انهم ملكى انا لوحدى

سلطانة : هم ملكك يا حبيبى بس الدكتور قرصهم وبكره هيجى اللى يرضع منهم غيرك

هنا اشتعلت نيران الشهوة بقضيب طاهر وانقض يلتهم حلمات سلطانة البارزة وهو يعتصرهم بقوة ويداعبهم بلسانه بسرعه البرق ويلتف بلسانه اللزج حول حلماتها معذبا إياه ذلك التعذيب المحبب لدى النساء

سلطانة : بالراحه يا مجنون انت بتعصرهم أوى هتبقى انت والدكتور عليا

طاهر : انت عجبك ايد الدكتور ولا ايدى انا أكتر

سلطانة : يا حبيبى انت طبعا أجمل بس الدكتور ده شغل تفتكر لو انا مش مريضه عنده كان هيعمل ايه فى بزازى

طاهر بلا وعى : أكيد كان هياكلهم ويعصرهم اووووى ويشدهم زى ما انا بشدهم وبلعب لك فيهم أوى كده

سلطانة : طيب وانت هتسيبه يعمل فى مراتك حبيبتك كده ولا هتساعده وتمسكهم له

طاهر : انتى اتجننتى يا سلطانة اساعده ايه انا اكلهم بس

سلطانة : انا بقولك تخيل بس يا حبيبى

طاهر : اه يا حبيبتى همسكهم له واخليه يا كلهم بشفايفه ده حتى زبه كان ..

سلطانة : بتقول ايه يا حبيبى ما سمعتش

هنا فاق طاهر من غيبوبته يا حبيبتى بقولك زبى كان هيولع ونفسه يدخل فيكى بقى

سلطانة : يا حبيبى ما هو كل ما بيدخل بيكش وينام وأطلقت ضحكة مدويه تحمل كثيرا من معان الاثارة والعلوقيه والاستنكار والاستهجان لحال زوجها

لم يحرك طاهر ساكنا وكأنه قد اعتاد منها على تلك الاهانات وكسره العين أمامها

مرت الأيام وقد أتى للعائلة المولود الصغير وقد اختاروا له اسم ( على ) على اسم أخيها الأكبر الذى تحمل سلطانة له كل الحب والعشق والهيام فقد كان فارس أحلامها يشبه كثيرا أخيها على بل ربما انه كان هو على بنفسه لكنها كانت تطارد فكرة أن يكون أخيها فارس احلامها حتى لا تقع فيما لا يحمد عقباه

كبر ( على ) وقد صار لديه من السنوات أربع سنوات وطيلة السنوات الأربع السابقه تمر الحياه بنفس الوتيره الرتبه الممله التى خيمت علي سلطانة وطاهر ولم يكن بها من البسمه سوى رؤية طفـلها الوحيد يكبر أمامها ويزداد اهتمامها به يوما بعد يوم وكذلك تزداد رغبتها فى اشباع حاجتها الجنسيه يوما بعد يوم فلم تعد تكتفى بمداعبات طاهر او الدقيقه التى تحظى بها معه او حتى مداعبتها لنفسها بأصابعها فقد تطور الأمر للبحث عن بعض الأدوات التى تدخل فى ذلك العش الموقد بناره ورغبته الجامحه وقد كان طاهر خلال السنوات الماضيه يبحث عن فرصه للسفر مره اخرى فقد بدأت متطلبات الحياه الماليه تزداد

وظل يبحث طويلا عن تلك الفرصه وقد سأم من ذلك العمل الروتينى الذى لا يدر سوى بعض النقود التى بالكاد تجعله يعيش ويسدد التزاماته والتزامات اسرته ولم يكن لطاهر سوى صديقه الحميم يونس واختلائه بنفسه خلف شاشات الكمبيوتر او الموبيل متابعا لبعض الأفلام الجنسيه التى ما أن يراها ويلمس قضيبه بيده فينزل شهوته بعد ثوان أو دقيقه على الأكثر وكان يونس الصديق الأوحد لطاهر ولكنه لم يكن له أى زيارات عائليه بينه وبين طاهر وكذلك زوجة يونس لا تهوى تلك الاجتماعيات التى تنشأ عن العمل فهى إمرأه من طبقه ارستقراطيه ويتجلى ذلك التأثير المجتمعى فى معاملاتها مع كل من حولها فهى تتعامل بعلو وتعال بشكل مستفز لكل من حولها

وكان يونس رجلا فى مشارف الاربعين قوى البنيه طويل القامه ذو شعر ناعم وعينان سمروان وبشرة بيضاء وكان هند زوجته لا تقل عن جمال الفنانات وعارضات الأزياء فى اناقتهن وتعاملاتهن وكانت امراة ذات شعر ذهبى مسترسل وعين زرقاء وبياض بشرتها آخاذ يخطف الناظرين اليها ورغم كل كبريائها كانت مثل الحمل الوديع بين براثن يونس الذى لم يكن يكل او يمل من معاشرتها بشتى طرق الممارسات رومانسيه كانت أو عنيفه او ساديه وكان يونس يهز فى فرج هند هزا عنيفا كالزلازيل والأعاصير التى تجتاح فرجها الذى لم يقوى يوما على يونس وكان يفيض من اثارته فيضانا غزيرا بعسل شهوتها فتستلقى على ضهرها معلنة استسلامها لذلك الوحش الجاسر الذى لا يهدأ انه يونس زوجها الذى تتعدد علاقته فى الخفاء ولكنه لم يظهر يوما لهند عن خيانته لها أو حتى انه مقصر فى حقها يوما .... ترى هل سيحدث شىء بين يونس وسلطانة فى الحلقات القادمه هذا ما سنعرفه سويا

الجزء الرابع

انه يونس زوجها الذى تتعدد علاقته فى الخفاء ولكنه لم يظهر يوما لهند عن خيانته لها أو حتى انه مقصر فى حقها يوما , كان يونس دائما شديد التفاخر أمام طاهر بعلاقاته النسائيه المتعدده وأساطيره على السرير فى فنون الجماع والمعاشره وانزال شهوة النساء كان متفاخرا بطول قضيبه وما يفعله بالنساء من رعشات قويه وكان طاهر يستمع له ولمغامراته بإندهاش وحسرة وخيبة امل على يشعر به فانه لا يستطيع ان يفعل مثل يونس وكان يونس يسأل طاهر عن علاقاته فيرد طاهر مبتسما انه محبا عاشقا لسلطانة زوجته وهو فى الحقيقة لا يقوى على اقامة علاقه مع نمله , لم تكن هناك أى حدود فى كلمات يونس عن علاقاته أو عن زوحته هند ووصف كافة مفاتنها أمام طاهر وكم التخيلات التى يتخيلها أثناء ممارسة مع هند فتارة يتخيل أن هند بينه وبين رجل أخر وتارة أخرى يتخيل أن هند وصديقتها تحت عضوه الذى لا يهدأ

وطاهر يستمع الى تلك التخيلات مندهشا ومتسائلا كيف لك أن تتخيل زوجتك فى احضان رجل أخر وكان يقول له مازحا ايه يا برنس انت نفسك تركب دش ولا تعيش فيلم القاهرة 30 ( مشيرا الى مشهد حمدى أحمد فى الفيلم حينما كان يجعل مديره أحمد مظهر ينام مع زوجته سعاد حسنى وهو يجلس فى خارج الغرفه ) وكان يونس يمزح معه يا عم طاهر انها تخيلات كنوع من التجديد معاها ليس الا وكان طاهر يتجاوز كل تلك التخيلات بينما يركز جيدا عند وصف يونس لمفاتن زوجته الجميله هند وعن رعشتها القويه وخضوعها تحت زبره الذى لا يهدأ الا بعد أن تأتى بشهوتها عدة مرات

وكان طاهر يستعجب من كل تلك الطاقة الجنسيه التى تتمتع بها هند بل انه كان يتخيل أن هند بين أحضانه يداعب ثديها وهو يعتصر شفتاها بين شفتيه ويده تسبح على ظهرها محركا أطراف اصابعه على ضهر هند بينما شفتاه تلتقم حلمات هند معتصرا إياها بين شفتيه بقوة ومداعبا لحلماتها بلسانه الرطب ويده الأخرى تتسلل فى خلسه على ضهرها حتى يصل الى أردافها ممرا أصابعه بين فلقتيها الساخنتان على وصف يونس ومحركا بأصابعه على فتحة شرجها بينما هو يعتصر حلماتها بين شفتيه كأنه طـفـل رضيع يلتقم ثدى أمه بنهم وجوع ممنيا نفسه بالشبع من ذلك الثدى الرهيب ويحرك أسنانه على حلمات هند كما يفعل يونس فتلك الحركة كفيلة بانزال هند لشهوتها مره على الأقل ومحركا أطراف أصابع اليد الأخرى على بطن هند نزولا الى شفرات كسها الناعم الثائر ومداعبا بظرها وشفرات كسها بليونه ونعومه وشوق وتلذذ

بينما يحتوى هند ويرفعها على زبره المنتصب ويجعلها تجلس على زبره فى وضع الفارسه الهائجه الممحونه على زبره القوى الصلب الذى يغزو اعماق كسها الملتهب ورأسه المدببه ترتطم بجدار رحم هند ويصل براسه الى اعماقها وهى تهتز صعودا وهبوطا على زبره القوى المتين وهو لا يهدأ منها ولا يشبع من تلك الرعشات المتتاليه التى تصيب هند جراء زبر طاهر المنتصب لدقائق معدوده تتجاوز النصف ساعه ومتناقلا بين وضع الفارسه ووضع الدوجى او الوضع الطبيعى وبينما كان طاهر غارقا فى احلامه اذ به يسمع صرخه من يونس ها يابنى انت سرحان فى ايه

طاهر : ها لا معاك مش سرحان

يونس : يابنى انا بكلمك بقالى فتره وانت ما بتردش

طاهر : مافيش يا يونس بس سرحت فى التزامات البيت والدنيا وغلاء المعيشه

يونس : طيب انت مش كنت بتدور على سفر

طاهر : اه ولسه بدور بس مش لاقى كلها مرتبات خايبه

يونس : طيب انت قولتلى ان مراتك مهندسه انا اعرف حد زميلى شغال فى الامارات مهندس وكان بيسألنى على مهندسين ايه رأيك أكلمه على مراتك وتجيب الورق بتاعها وتسافر معاها انا اسمع ان المرتبات هناك حلوة أوى

123456...9