مارك ومونيكا

Story Info
Mark and Monica.
8.3k words
0
26
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

مارك ومونيكا

حدث معى بالفعل اليوم

فى بادئ الامر

انا مارك رجل فى 44 من عمرى متزوج سابقا ولى 3 ابناء انا وزوجتى متفاهمين جدا جدا الا فى الموضوع الجنسى لاننى وبكل صراحة اريد جماعها كل يوم وهى ترفض نظرا لعملها وانشغالها بالبيت والاولاد والعمل ونكتفى بمرتين بالاسبوع ولكننى اريدها كل يوم لانها مثيرة جدا لكن اصابها المرض فجاة وتوفيت واصبحت ارمل

اليوم تحديدا صدق كلام زميل لى كان يحدثنى ان لكل امرأة طعم غير الاخرى

اعمل it مهندس كمبيوتر فى شركة كبرى بالاسكندرية ولانى كما يسمينى صاحب الشركة خليه النحل نظرا لحبى الشديد لعملى واتقانى له كان يكلفنى بمهام اخرى غير عملى كالذهاب للبنك لصرف الشيكات وكذلك صرف الجوالات البريدية

واليوم وصل الى مكتبه واستدعانى واعطانى مبلغ من المال لكى ارسله لاحد الاشخاص مثل كل شهر وبالفعل توجهت الى اقرب مكتب بريد ولكن وجدته مزدحما جدا وعرفت ان اليوم اول ايام صرف المعاشات وتوجهت الى مكتب بريد آخر ووجدته كذلك لا يقل عن الاخر فى شئ

وقفت فى الصف تكاد لا تكون واقفا من كثرة الازدحام كنت حريص كل الحرص على الفلوس ولانها مبلغ كبير كنت دائما اطمئن عليها بجيبى

كنت منتظر دورى بفروغ الصبر نظرا للازدحام وكثرة الناس واذا بى تقع عيناى على مخلوقة هى من اجمل ما رأت عيناى كانت تقف بصف الحريم وكانت ملتصقة بى سيدة بالجانب الشمالى لى وهى خلفها وجائت اللحظة التى كنت اتمناها وهى انها خرجت واحده من طابور النساء من امام الشباك وجائت هى بجوارى وكما ذكرت الازدحام شديد جدا فان كتفى بكتفها كنت اتمنى احتضانها ولكن بدلا من ذلك كنت اطمئن على فلوسى بجيبى وجائتنى فكرة ان اضع يدى بجيبى وبالفعل وضعت يدى على جيبى من الخارج بحجة مسك فلوسى ولا يلومنى احد ولكنى كانت يدى بين فخدى وفخدها الذى بدا لى طريا جدا وبدأت احرك اصابعى بهدوء وكنت حريص كل الحرص الا يلتفت لى احد وكنت خائف من ردة فعلها وكانت تنظر وتريد ان تعرف من يعبث بها ولكن بلا جدوى نظرا للازدحام الشديد وتجرأت اكثر واكثر ووضعت يدى على سوتها وكنت احركها نزولا تجاه كسها وفى تلك اللحظة مسكت يدى وابعدتها بشويش ولكننى وبعد قليل تجرأت مرة اخرى وحاولت مرة اخرى وفى تلك المرة اتجهت اصابعى تبحث عن شفايف كسها مباشرة وكانت ترتدى بنطلون ليكرا خفيف وعندما مسكت شفايف كسها اصابنى ذهول من كبر وضخامة وانتفاخ كسها وشعرت ان زبرى انتفض ووقف كما لو اننى شاب فى العشرين وفى تلك اللحظه احسست بها تغمض عينها وتفتحها بصعوبه وهى تعض على شفايفها فى تلك اللحظة احسست بمدى شبقها وكانت تبحث عن من هو يعبث بكسها وابتسمت لها وغمزت لها وكانت هناك سيدة تمر بجانبها فى الزحام وقالت لها معلش يا حبيبتى ردت عليها موجهة كلامها لى خدى راحتك على الاخر وفى تلك اللحظة تجرات وبعد عنى الخوف تماما واخذت بيدها ووضعتها على زبرى من فوق البنطلون الجينز ولحظتها احسست بشهقة مكتومه من كبر حجمه حيث انى زبرى كبير حوالى 18سم ورأسه منفوخة وبارزة كنت العب فى كسها وفتحت ارجلها لتعطينى مجال لالعب براحتى احسست بانها جابت لانها قفلت على ايدى وكانت تتنفس بصعوبة كما انها امسكت زبرى بمنتهى القوة وهنا توقفت لاعطيها الوقت الكافى لاسترداد وعيها ثم لعبت مرة اخرى نظرت اليها وكانت عيناها تستجدينى ان اتوقف ولكنى زدت اكثر فأكثر وضغطت اكثر على كسها كان لدى الفضول ان اردى هذا الكس المنفوخ الوارم تركت كسها الذى كان قد بدا مبلول من كثرة شهوتها التى اتتها اكثر من ثلاثة او اربع مرات كانت هى قابضة على زبرى بيدها ولا تريد افلاته ووضعت يدى على طيزها التى هى طرية جدا وكانت يدى تعبث بها والتى بدت لى انها عالية ومدورة حتى انى اردت ان ابعبصها وبالفعل ولكن من فوق البنطلون وكان الصف يتقدم للامام ومن حسن حظى انها لم تكن تبعد عنى ابدا ولكن العكس كانت تزداد اقترابا منى حتى انى احسست انها لم تكن تقوى على الوقوف وكانت هى اقصر منى وذلك واضح كانت تتكئ علي كان وجهها الملائكى بدا وكأنه جمرة نار حمراء وانا اعلم لماذا كان هناك بركان ثائر من تحت وهو كسها كان يرمى بحممه مشى الصف بتاعى وجاء دورى على الشباك وخلصت وكنت اريد الذهاب ولكنى انتظرتها خارج البوسته وعيناى متعلقة بكل شخص خارج حتى ظهرت هى وكانت المفاجأة المدوية كانت تبحث عنى مثلما ابحث عنها كانت امراة حوالى 160سم ولكن كل شئ بها ينطق كانت تحمل زوج بزاز نافرة منتصبة اردت فور رؤيتها ان اكلهما اكل وكانت تملك زوج وراك مبرومين لا مثيل لهما وكان وسطها خصرها نحيل وكانت من الجانبين مليانه نزولا بطيزها وكانها مرسومة بريشه فنان كانت من العمر 28 عام متزوجه سابقا وارملة حاليا اكسموزلم وكونفرتتوكريستيانيتى وهى بعمر العشرين وكان لديها طـفـل واحد اسمه فيلو دلع فيلوباتير كانت تبطئ الخطا وكانت تؤخر رجل وتقدم رجل اسرعت اليها واخذت بيدها وقبلتها كالاميرات فإنتفضت وقالت لى مش كده كفاية انت بتعذبنى ليه فقلت لها وهو انا اقدر اعذب اجمل ست فى الدنيا قالت لى مش اوى كده قولت لها انتى مش حاسة بنفسك قالت لى بالمناسبة انت جرئ اوى وقليل الادب كمان ايه اللى انت عملته ده قولت لها جملتى المشهور بيها من ايام الجامعة بين اصحابى ان قلة ادبى هى سر رجولتى تحبى تكتشفى سر رجولتى قالت لى معنديش مانع بس ازاى قولت لها مش عارف بس انا معنديش مكان نختلى فيه انا وانتى صحيح انا اسمى مارك ردت عليا بخجل واضح وصوت مرتعش اسمى مونيكا قلت عاشت الاسامى ساكنة فين قالت لى اسمع الشارع اللى انا بالفعل كنت عارفه فين وهو مش بعيد قولت لها هو جوزك فين قالت لى انا ارملة قولت لها عندك اولاد قالت لى واحد قولت لها هو فين قالت لى هو عند اختى لانها عارفه انى جايه اصرف حواله بعتهالى اخويا قولت لها هو اخوكى مش هنا قالت لى هو فى الصعيد فى جنازة حد قريبهم قولت لها ايه بيتك مش بعيد تحبى اوصلك وندردش سوا قالت لا مقدرش امشى معاك لان لينا قرايب فى كل حته هنا بس ممكن اعزمك على قهوة عندى انا مصدقت وقفت توكتوك وركبنا سوا ودخلنا الشارع بتاعها وقبل عمارتها قالت له كفايه لحد هنا وبالفعل حاسبت التوكتوك ومشيت وراها كانت تتهادى فى خطواتها من كتر ماهى طرية كانت طيزها المدورة الطرية تترج منها وهى طالعة ونازله لم تمشى كثيرا دخلت عمارة دخلت وراها وبعد ماطلعت الدور الاول وطالع التانى لقيت اللى بيبسبس كانت دخلت شقتها فى الدور الاولانى ودخلت بالفعل ووجدت نفسى بهجم عليها وبحضنها تملصت منى وقعدت على كرسى السفرة وانهارت فى العياط معرفش ليه نسيت كل حاجه حتى زبرى اللى كان حيقطع البنطلون نام وروحت لها وسألتها بتعيطى ليه دلوقتى قالت لى ان حظها شويه قولت لها ليه وكملت كلامها انها ست مش محترمة وليه هى عملت كده وكأنها فى غيبوبة وفاقت وانا قولت الفرصة دى مش حتيجى مرتين وادق الحديد وهو سخن لانها لو فاقت حتطير منى وانا ماصدقت بصراحة وقعدت قدامها وبين رجليها اللى فتحتهم وحطيت راسى على وركها وقولت لها انا كنت بحلم بيكى قبل مااقابلك بجد قالت لى انت عاوزنى اصدقك حلفت لها انك اول ست المسها بعد زوجتى وفى الاثناء دى كانت ايديا واحدة على ظهرها من ورا بتحسس عليها وواحدة بتلعب فى وراكها الطرية ووصلت لحد كسها اللى لقيته مغرق الدنيا حاولت اشد البنطلون قامت هى وقلعته اتوماتيك وقعدت تانى على الكرسى ازحت انا طرف الاندر لقيت شهد كسها مغرق الدنيا بحط صوابعى لقيتها شهقت قولت مبدهاش مصيت زنبورها وهى مكنتش مطاهره وزنبورها كبير لقيتها نزلت من على الكرسى ونامت على الارض وانا نزلت براسى بين وراكها وبمص كسها وواخده كله فى بقى بعضعض فيه بسنانى عضعضة خفيفة وهى بتتلوى وبتتمتم بكلام مش مفهوم وفى اللحظة دى فقنا احنا الاتنين على جرس الباب قامت هى فى لحظة وبصت من العين السحرية وجات تجرى وقالت لى اختى اختى استخبى كان اخوها واختها فى الاول مقاطعينها عشان سابت معتقدهم واتحولت لمعتقد تانى واتجوزت مسيحى لكن مقدروش يفضلوا مقاطعينها على طول واتصالحت معاهم وتقبلوها زى ما هى اشمعنى العالم تقبل حب المحارم والمثلية ودخلت اول باب قابلته كانت اوضه طـفـل ابنها وفتحت هى الباب وسمعت صوت انثى بتقولها لما انتى جيتى مطلعتليش ليه انا شفتك وانا بنشر وانتى داخله وايه ده انتى قالعة كده ليه وايه اللى بهدلك كده انتى اتبعبصتى تانى ردت عليها هى وكانها مكسوفة وقالت لها انا موت بعبصة فى الزحمة قالت لها معذورين من طيزك الكبيرة قولت لك 100 مرة متلبسيش ضيق قالت لها لا حلاقيها جوة ولا بره اهو اخرج اشوف نظرات الرجالة وارجع العب فى نفسى شويه ردت عليها وقالت لها الخول اخوكى بعت لك كام قالت لها 1000 جنى قالت لها ايدك على 500 بتوعى علشان خارجين انا والاولاد قالت لها لحظة وجابت لها الفلوس عدتهم وقالت لها دول 600 قالت لها مانتى حتاخدى فيلو معاكى علشان لو احتاج حاجه قالت لها ماشى ناويه تعملى ايه دلوقتى قالت لها من الزحمة والحر والفرهدة فى البوستة اخد دش وادخل انام شويه قالت لها باين عليكى هروكى بعبصة ضحكم سوا ضحك علوقية ومشيت اختها جات فتحت عليا الباب وقالت لى اسفة اختى ساكنه فى الدور الرابع وشافتنى وانا داخلة قولت لها سمعت كل حاجه ضحكت بعلوقية وقالت كل حاجه روحت لها وحضنتها اوى وقولت لها كل كلمة وعصرتها قالت لى بالراحة قولت لها الجسم ده مش مريح صاحبتة ولا اللى حواليها اريحه انا سيبى نفسك وبخلعها البلوزة قلعت هى الباقى اوووووووف على دول جوز بزاز مصيت فيهم وباكل حلماتهم لقيتها مش قادرة تقف لسه بنيمها على الارض لقيتها شدتنى ودخلنا اوضتها وقالت لى دخلتنا حتكون هنا بص الناحية التانية وفتحت الدولاب وجابت قميص نوم وقالت لى دقايق وراجعة اووووف دخلت لى بعد دقايق معدودة كنت انا قلعت كل حاجه ماعدا البوكسر هى شافتنى نايم بالشكل ده وقفت اتسمرت ولقيت عينيها متعلقة بزبرى وجات بشويش ومسكته من فوق البوكسر وطلعته وقالت يالهوى كل ده زبر ده حيشرمنى دا رومانى جوزى الـلـه يقدس روحه زبرة زبر عيل صغير على كده اللى عرفته منها انه سريع القذف وصغير كمان وفتحها ليله دخلتها المهم لقيتها ابتدت تبوسة وتمصة المهم اخدنا وضع 69 وابتديت امص كسها اللى مكنش فيه شعرايه نضيف جدا ولونه سخنى وردى محمر وهى بتمص زبرى مونيكا قالت نعم قولتلها عجبك زبرى قالت لى دة مش عجبنى بس دا حيموتنى وسابته ونامت على ضهرها وقالت لى افشخنى اشرمنى موتنى نيك ارجوك نزلت عليها وابتديت امص شفايفها اللى زى الكرز هى اصلا شكلها بيبى فيس ملائكى ولا بزازها اكبر شويه من البرتقال مدورين ومنتصبين وحلماتهم حوالى 2سم واقفه وابتديت امص لسانها وهى بتحاول تدخل زبرى بأيدها جوه كسها وانا بهرب منها ونزلت على بزازها ورضعت فيهم وكأنى عيل صغير ماصدق انه لقى بزاز امه ونزلت لحس ومص على سوتها ونزلت اخيرا على كسها وهى بتتوسل لى انى ادخله ببص على كسها لقيته غرقان بمعنى الكلمة مسكت زبرى غرقته من شهوتها وابتديت احرك راسه بين شفايف كسها وهى مش قادرة دخلت راسه شهقت شهقة اكنها بتطلع فى الروح وابديت ادخله بشويش اوى لانها ضيقة جدا لحد نصه وزقيت الباقى مرة واحده ساعتها حست ان العمارة كلها سمعت صواتها فضلت انا سايبه جواها وهى بتتمتم بكلام مش مفهوم طلعته بشويش اوى وكانت المفاجأة انى زبرى خرج وخرج معاه ددمم سبتها شويه لحد ما ارتاحت وقامت غسلته وطهرته من الجرح وجات قالت لى نام على ظهرك نمت طلعت هى ركبت زبرى وحاولت انها بتبعبصنى سبتها تبعبصنى وهجت اوى من كده سبتت مكانها وقالت لى اسفه نسيت انك انت اللى بتنيكنى جوزى المتنيح كنت ببعبصه لان كل ما ابعبصه زبره يقف اكتر قولت لها انا هجت اوى مراتى المتنيحة عمرها ما عملتها معايا انتى شرموطة اوى يا مونيكا قالت شرموطتك يا روحى ونزلتها من عليه ونيمتها على بطنها وهى مستسلمة ومش عارفه حيحصل ايه كانت مرنه جدا فتحت رجليها فتحتهم بسهوله وابتديت احطه جوه كسها وهى بتتغنج ومش قادرة كنت بدخله واطلعه بشويش وابتديت اسرع شويه شويه وهى ميته من الشبق والشهوه وكانت افرازاتها مغرقة الدنيا وصوت خبطى فى طيزها مجننى وخصوصا انها طريه اوى اوى وبضانى كل ماتخبط فيها تتغنج اكتر وتقول نيك كمان يا ماركو يا ماركوبولو انا عمرى متنكت قبل كده قولت لها انتى لبوتى تقولى نيك لبوتك نيك متناكتك انا عبده زبرك اموت فى زبرك عدلتها فى وضع الكلبة ونكتها اكتر من نص ساعه وكل لما اجى اجيب افكر فى اى حاجه تانيه وعدلت وضعها ونيمتها على بطنها تانى وحطيتهولها وسبته جواها وعصت صوباعى من شوربتها وابتديت ابعبصها وهى تقول بشويش وانا ولا كأنى سامع حاجه كل همى انيكها فى طيزها وبالفعل وسعت لها خرمها وعوصت صوابعى تانى ودخلت صوبعين قالت لى انت ناوى على ايه بالظبط قولت لها مش عاوز اسمع منك حاجه عاوزك تستمتعى قالت لى انها اول مرة بتتناك قولت لها عاوز انيكك من طيزك قالت لى انها عمرها ما اتناكت ورا وحتكون صعبة قولت لها بس سيبى نفسك كانت خايفه انى ازعل وتفقدنى وبالفعل ابتديت احك زبرى من ورا وهى بتموت منى من الشهوة والشبق وجات اللحظة ضعطت بكل وزنى عليها ودخلته مسكت هى المخده وعضت فيها وكانت بتعيط من الالم وسبت انا فى الوضع ده ومدخلتش غير راسه وهى بتعيط وبتترجانى اطلعه وانا ولا كأنى هنا وابتديت ادخله اكتر سنه سنه وبشويش ولما عرفت انها ابتدت تتعود على حجمة وحسيت انها بتتمتع انه جواها لانى لقيتها بتتحرك تحت منى علشان تحسه اكتر زقيته النص الباقى بره وابتديت انيك بمنتهى العنف وهى مش قادره وحست انها بتطلع فى الروح مع دخوله وخروجه لحد ماحسيت انى حجيب قولت لها حجيب قالت لى متجيبش فى طيزى جيب فى كسى طفى نارى ارجوك وبالفعل عدلتها ورفعت رجليها على اكتافى ونزلت دك فى كسها لحد ماجيبت وهى بتقولى نار لبنك نار وانا بسحب زبرى كانت بتترجانى اسيبه وبالفعل سبت نفسى ونمت عليها وحضنتها ونمنا وهو فى كسها الغريب ان زبرى مانامش لكن استنى واقف ورافض ينام قولت اكمل قومتها ودخلت بيها الحمام وكنا سوا فى البانيو قعدت على طرفه وهى غسلت كسها ونضفته وجات تمص زبرى وتقوله يا جبار مش حسيبلك انت بتاعى من النهارده وبس عارف لو نكت واحده تانيه حقطعك وابتدت تمص وانا بحشره اكتر لحد ماحسيت انه بيوصل لزورها وحترجع وقفتها وقعدتها عليه وهى بتتنطط عليه وانا ماسك بزازها بعصرها عصر نزلت من عليه وقالت لى انها عاوزانى اجيب فى بقها زى افلام السكس اللى بتتفرج عليها قولت لها نامى على بطنك نامت تانى ونكتها فى طيزها تانى لحد ماحسيت انى حاجيب وفعلا وانا باجيب جبت فى بقها وشربتهم كلهم واستحميت معها تانى ولبست ونزلت روحت شغلى بعد ما تبادلنا ارقام التليفونات على وعد باللقاء تانى ونيكه تانيه

دى اول مره انيك واحده غير مراتى المتنيحة

نيكه لا كانت على البال ولا على الخاطر

ولا احلى ولا اروع من كده بجد استمتعت وحاسس انى بحلم لحد وانا بكتب حروفى دى

الى اللقاء معايا انا ومونيكا فى الجزء الثانى

الجزء الثاني

انا كما ذكرت سابقا ابلغ من العمر 44 عام وكما ذكرت انى متزوج سابقا ولى 3 اطـفـال مهندس كمبيوتر بأكبر الشركات بالاسكندرية وتوفيت زوجتى واصبحت ارمل

فى الثالثة صباحا استيقظت على رنة هاتفى اجدها هى كما سجلت تليفونها مونى دلع مونيكا

اخذت تليفونى سريعا وذهبتى حيث اجلس معتادا فى البلكونة بعيدا عن اولادى لكى اتحدث براحتى بعيد عن زن الاطـفـال

رديت عليها وقلت الو اذ افاجأ بصوت حنون جدا وبدلع ومياصة بتقولى وحشتنى وحشتنى لم اعد قادرا على عد كم قالت وحشتنى مر يومين ومسمعتش صوتك وكنت متراهنة مع نفسى انك انت اللى حتتصل بس واضح انى خسرت الرهان ولا انت اعتبرتها نيكة وخلاص قاطعتها قائلا اسمعينى الاول قبل ماتخبطى فى الحلل انتى مش نيكة وخلصت لو معتبراها كده اقفلى ووعد منى مش حتصل بيكى تانى ولا حتسمعى صوتى ولو معتبرانى فعلا حبيبك وقتيلك من اول ماجات عينى فى عينك اطلبى وانا انفذ اى حاجه دلوقتى قالت لى اى حاجه اى حاجه رديت عليها بكل حزم ايوه اى حاجه قالت امممممممممم طيب لو قلت لك تعال لي دلوقتى حتعمل ايه ولا حيكون ردك ايه قولت وبصراحة ماصدقت الا انها طلبت قولت لها هو اخوكى لسه مسافر قالتلى اه ماهو العزا عندنا فى الصعيد بياخد اسبوع قولت لها طيب اقفلى مسافة السكة قالت لى طيب لما نشوف قولت لها محدش لا حيشوف غيرى ولا حيشوف منى حاجه غيرك ضحكت بمياصة وقالت انا مستنيه باااااااااااى

بصراحه كانت اولادى نائمين مقتولين وكنت متاكد انهم مش حيصحوا غير الصبح قمت غيرت لبس النوم واخدت شاور سريع وحطيت بارفان ولبست ونزلت كانت الساعة تقارب من الرابعة صباحا

دخلت الشارع بتاع مونيكا لقيته هس هس ولقيت باب العمارة موارب دخلت وطلعت الدور الاولانى لشقتها ولقيت الباب بتاع شقتها موارب فتيقنت انها هى اللى فتحت باب العماره وسابت باب الشقة علشان ماخبطش او علشان ماقفش على الباب دخلت وقفلت الباب بشويش ودخلت اتسحب وقبل ماحصل اوضة نومها لقيتها بتقولى تعالى دخلت الاوضه لقيتها مشغله الاباجورة اللى جنب سريرها وكان لونها احمر مديت ايدى وفتحت نور الاوضه لاقيتها نايمة على السرير ومتغطية بملايه خفيفة قولت لها حد يتغطى فى الحر ده قالت لى مانا محضرة لك مفاجأه تحت الغطا قولت لها بحب المفاجأت قومى بلاش دلع وورينى مفاجاتك قامت بالفعل وهى لفه نفسها بالملايه وقالتلى تعالى اكشف وشوف بنفسك روحت لها واول ماشديت الملايه سابتها ووقعت عينيا اوووووووووووووف ايه ده كانت لابسه قميص نوم يدوب مغطى تحت كسها بشويه وكان منه فيه سوتيان بصيت لها بمنتهى الشوق وانا شايف بزازها قد ايه هم واقفين وحلماتهم منتصبة وكان قميص النوم اسود وهى بيضة اوى حسيت انها بتبرق وفعلا كانت داهنه جسمها كريم بيطرى البشرة ولو انها مش محتاجه لانها طريه اوى اوى وناعمة فوق الوصف ومفيش فى جسمها ولا شعره حتى وكان وسطها رفيع اوى وبطنها مشدوده ولا بنت البنوت ووراكها مبرومة وتحس انها منفوخه وكسها مدفون ولا طيازها كانت مدورة وكبيرة وعالية حاجه مثيرة اوى روحت لها وهى واقفة وقعدت بين رجليها وهى واقفة ففتحت رجليها وهى بتقولى حتعمل ايه قولت لها لما اسلم وابوس حبيبى الاول كسكوسك وكانت متعطرة وحاطه له برفان هو كمان انا ممسكتش نفسى واخدته كله فى بقى وابتدت هى فى الهمهمة وبتقولى بالراحه عليه وخصوصا وانا بعضعض فيه وكانت مش مطاهرة زى ماقولتلكم قبل كده وتحس ان كسها وارم وكله لحم وانا ولا كأنى سمعت حاجه وابتديت احط لسانى جواه على قد ما اقدر وانيك كسها بلسانى هى مابقتش قادرة تقف وفجأة جابت وانا بمص فى زنبورها اووووف طعم شهدها حلو اوى مع ريحه كسها اللى ماليه مناخيرى من اول مره نكتها فيها مبقتش قادره تقف اخدتها ونيمتها على ضهرها وابتديت اقلع هدومى قالت لى استنى قولت لها فيه ايه قالتلى انا حقلعك وبالفعل جات ووقفتنى وابتتدت تفك زراير القميص وانا حاضنها اوى وضاممها من طيزها وبحك زبرى فى كسها من فوق البنطلون وهى سابت كل حاجه ونزلت فتحت سوسته البنطلون وفكت الزرار وطلعته وشهقت وقالت هو كبر عن المرة اللى فاتت ولا بيتهيألى قولت لها المره اللى فاتت كنت بنيكك بخوف وكنت قلقان ليحصل حاجه ولا يكون كمين ماهو فيه ستات بتعمل كده ردت وقالت والمرة دى واخدت زبرى فى بقها ومصته اوى انا من شده المتعة منطقتش بولا كلمة مصته اوى وطلعته وابتدت تلعب فى راسه بلسانها وتمص وتبوس العرق اللى من تحت هيجتنى اكتر اخدتها من وسطها ورميتها على السرير وهى مش عاوزه تسيبة قولت لها سيبيه قالت مش قبل ما اشرب منه لبن عاوزه اول واحد فى بقى قولت لها حطول قالت مش مهم المهم عاوزه لبن شربنى لبن نمت انا على ضهرى وهى جات طلعت فوق منى ونامت تمصة وادتنى طيزها ناحيتى فوق منى وانا ابتديت امص فى كسها والحس فيه وكنت كل ما امص فيه تزداد هياج وتمتع زبرى اكتر واكتر مص ولحس وبيضانى كان لها نصيب برضه كانت بتاخد البيضه فى بقها وتلعب فى التانيه وانا زبرى بيشد اكتر واكتر فضلنا على الوضع ده اكتر من نص ساعه وهى جابت اكتر من 5 او 6 او 7 مرات بصراحه شهوتها او عسل كسها له طعم تانى ولا كسها وزنبورها الكبير حاجه ماتتوصفش وكل ده كوم وبزازها اللى اكبر من البرتقاله وتملى كف الايد حاجه تانيه خالص بزاز واقفة ومشدوده بشموخ ولا بزاز افروديت وااااااو على الحلمة اللى قد عقله صوباعى وهى واقفة اوف كل ما افركها تموت منى ولا لما اعصر بزازها كانت بتتأوه من المتعة سبت كسها وقلت لها حجيب عدلت نفسها وجات بين رجليا واستعدت انها تستقبل لبنى فى بقها وطلعت لسانها بره بصراحه انا كنت مستغرب من كميه لبنى اللى نازل انا لما كنت بفضى مع مراتى مرتين ماكانوش بيبقوا بالكمية دى غرقت وشها كله وشعرها اه من شعرها حاجة تهبل طويل اوى يوصل لحد طيزها لما تقعد وناعم اوى ولونه كستنائى يدى على احمر اكتر وده الطبيعى بتاعه بصراحه حسيت ان قلبى حيقف من كتر دقاته جات هى على صدرى ونامت وايد بتلعب فى شعر صدرى وايد تانيه حاطاها تحت كتافى بضهرى حسيت انى مش عاوز اقوم من حضنها ابدا هى حاولت تنسحب قولت لها رايحه فين قالت لى ححضر العشا واجيب لك عصير قولت لها ملوش لزمة قالت لى احنا صعايده ونفهم فى الواجب وكمان علشان تعوض امال حشرب لبن منين انا بقى سبتها وقمت اخدت دش وجات كام مره لى الحمام مره جابت فوطه جديده بكيسها ومره تانيه انا بتفوط جات وقالت لى يارب تعجبك كانت بيجامة حرير لسه بالتيكت بتاعها قولت لها ده كتير قالت لى عيب عليك انت مفيش حاجه كتيره عليك يلا بقى علشان نتعشى حطت صينيه العشا ايه ده دا انتى كنتى مرتبه كل حاجه قالت لى بصراحه اه كنت واثقة انى لما اطلبك حتيجى قولت لها وده من ايه بقى قالت لى انا شوفت وقابلت رجاله كتير طمعانه فيا ونفسها تنيكنى بس معاك حسيت انى مشدوده ليك ومن اول مره بصيت فى عنيك واحنا فى البوسته لما غمزت لى حسيت انى مشلوله قدام عيونك هى عيونك صحيح خضرا ولا عسلى ضحكت انا لانى بتسأل السؤال ده كتير قولت لها انا عن نفسى معرفش مرة خضرا ومرة عسلى وضحكنا وهى قامت جابت فتاحه الزجاجات لانها كانت جايبه بيرة وعامله رز وفراخ صينيه مع البطاطس اكلنا وشربنا البيره وقامت مشغله قناه رقص على الدش قالت لى دقايق وراجعالك .... يا بنت اللذينه هو انتى كمان جايبه بدله رقص قالت بصراحه دى عندى من زمان لكن اول مره البسها لحد طول عمرى بلبسها وابص على نفسى فى المرايه او ارقص بيها شويه واقلعها تانى كانت عباره عن بدله رقص موف مفتوحة الصدر لازقه على جسمها مقسماه ياوبلى دى جسمته وقسمته اكتر بصراحه شوفت كده زبرى انتفض ووقف حتى هى لاحظت وضحكت اوى وكانت البدله طويله ومفتوحه من على الوراك وكانت طيزها المربربة الطريه المدوره العاليه مثيرة اوى وقالت لى انت خبى الكوكو لانى كده مش حعرف ارقص لك لانى كل لما اشوفه ببقى عاوزه اشرب لبن قولت لها حاضر جبت الفوطه وحطيتها عليه وهاتك هى رقص بشرمطه ودلع كنا قاعدين فى ركنه عربى المهم مره من المرات اللى بتتمايل عليا مسكتها ونيمتها وطلعت بزازها بره وابتديت اهرسهم بأيديا وهى راحت فى ملكوت تانى وخصوصا اول ممسكتهم وبعصر فيها وموقف الحلمات وبعضعض فيها عضعضة خفيفة بسانى وبمصهم وكأنى طـفـل جعان كانت حلماتها وردى مايله للحمار زى لون كسها وشفايفها اللى شبه حبايات الكريز

قطعت لها بزازها دعك ومص ولحس وكانت هى عماله تهمهم وتقولى ارجوك ارحمنى وحطه

عدلتها وجبت مخده صغيره وحطيتها تحت طيزها اول ماحطيت المخده تحت طيزها لقيت كسها عامل زى الوردة مفتوح نزلت بجنون على كسها وهاتك يا مص ولحس وهى بتترجانى وتقول بصوت مخنوق ارجوك ماتعذبنيش اكتر حطه

حسيت انها حتموت منى من كتر ماهى عاوزاه قولت حرام تموت محرومة من زبرى عدلت نفسى ومسكت زبرى وحطيته بين شفايف كسها الكبيرة وطلعت براسه بين الشفتين ونزلت وهى حتعيط وفعلا ابتدت تبكى قولت لها خلاص خلاص وحطيت راسه وحشرتها حشر لان كسها ضيق شهقت اوى وابتديت ازقه حته حته وهى عماله تهمهم وتتكلم كلام مش مفهوم المهم وصل زبرى لنصه وعسل كسها سهل الموضوع وابتديت اطلع زبرى وادخله تانى لحد نصه ومرة واحده حطيته كله لحد البيضان حسيت ساعتها ان العماره كلها سمعت صواتها وقفت وقولت لها وطى صوتك حنتفضح قالت لى ولا يهمك سيبك من اى حد نيك وبس عاوزه اتناك قولت لها وطى صوتك يا شرموطه قالتلى نيك شرموطتك نيك لبوتك وعلقتك المهم نيك نيكنى ارجوك وكب لبنك شبعنى لبن كب جوه غرقنى سمعت انا الكلمات دى هجت اكتر وهى حست ان زبرى ازداد صلابه اكتر ماهو ومسكتنى من طيازى من ورا برجليها وكل ماحطه تشد اكتر برجليها فضلت على الوضع ده اكتر من 40 دقيقة لانى كنت كل شويه بتأكد من الوقت علشان شغلى واخيرا حجيب قولت لها وهى فى دنيا تانيه وكلمه حجيب فاقت عليها وعدلت نفسها فى وضعيه انها تاخد كل نقطه لبن وفعلا جبت واكتر من الاول ببص لها لقيتها فى دنيا تانيه وبتقولى لبنك سخن وبيلسع متعنى اوعى تطلعه نام يا حبى عليا وضمتنى اوى اوى فى صدرها فقت على منبه التليفون بيرن علشان اصحى واروح شغلى وكنت نايم لسه عليها بقوم لقيتها حضنانى وبتقولى رايح فين قولت لها حقوم اخد شاور واروح شغلى قالت لى انت ملكى النهارده ومش رايح فى حته خد اجازة