أنا وزوجة صديقي ميسون

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

وذات مرة ذهبت بى ميوس الى بيت صديقتها المقربة سوسن المتزوجة وزوجها مسافر بالخارج وياتى فى الاجازات ولديها ولد وبنت صغار .. ودخلت انا وميوس التى تجردت من ملابسها ووجدتها ترتدى فستانا تحت ملابسها على اللحم مثل فستان روز مكجوان عام 1998 شفاف وقصير وبلا كولوت ولا سوتيان وطيزها عارية الا من سلاسل معدنية رفيعة فستان سلاسل وهجت عليها بشدة وبدات انيكها فى الوضع الكلبى فى كسها ثم طيزها وجاءت سوسن تتلصص علينا عارية حافية ورقدت جوارنا على الفراش واعطيتها الزوبر المطاطى الذى يماثل زوبرى الاغلف الضخم تماما وبدات تدخله وتخرجه فى كسها امامى انا وميوس وهى تتاوه وتغنج بقوة وكنت ارفض تماما الاقتراب منها جنسيا وسوسن كذلك ترفض الاقتراب منى جنسيا ولكنى بعدما ملات طيز ميوس بلبنى الغزير استلقيت جوار سوسن ومن الجهة الاخرى ميوس وامسكت بالزوبر المطاطى وبدات ادفعه بقوة بيدى داخل كسها وعلت اهاتها وانتفض جسدها بقوة وانتصب زوبرى بقوة وانا انيكها بالزوبر المطاطى فى كسها واقرص حلماتها واقبل فمها ثم قلبتها على يديها وركبتيها ودفعت الزوبر المطاطى فى طيزها دخولا وخروجا وسوسن تتاوه وتغنج بقوة حتى انزلت عسلها مرة اخرى من نيكة الطيز فقلبتها على ظهرها ودعكت زوبرى فى حلماتها وشفاه فمها ودعكته بيدى بقوة حتى اغرقت وجه سوسن وبزازها بلبنى وقالت ميوس هيجتنى يا ابن الشرموطة اححححححححححححح وحين اغرقت وجه سوسن وبزازها انزلت عسلها فسارعت بلحسه وابتلاعه ومص قدميها ثم تركتها وعانقت ميوس وتبادلنا قبلاتنا واحضاننا ولمساتنا وهمساتنا المعتادة وقالت سوسن هيجتنى وامتعتنى يا ملعون احححححححح ولكنى متزوجة ولا يصح ما صدر منك قلت اذن لن ناتى لزيارتك مرة اخرى وانا اسف على الازعاج قالت سوسن بشبق كلا لم اقصد ذلك بل تعالوا دائما وانتم مرحب بكم جدا هنا ولكن التزم بهذه اللمسات البسيطة التى فعلتها ولا تتعداها اكملت ميوس اطمئنى سيفعل ويلتزم والا قطعت له زوبره باسنانى

==

أحببتها لدرجة أنني تمنيتها زوجة وهي حينما علمت برغبتي هذه بادلتني ذلك وبأنها لم تنجب من يوسف بعد وتضع لبوس مهبلى مبيد للحيوانات المنوية سرا دوما قبل ان يمارس الجنس معها، حيث تفكر بالطلاق وبسرعة الشوق للملاقاة فيما بيننا بعد إنهاء العدّة، و لم أعد أستطع فكرة البقاء بعيداً عنها، كانت ترسل لي صور شبه عارية تثير قلبي وعقلي لها، كانت إمرأة جميلة بمعنى الكلمة وتفهمني وأفهمها ..

بعد أيام بسيطة سمعت بوقوع حادث سيارة قوي لصديقي يوسف وسرعان ما ذهبت إليه حزيناً عليه فكان مُغمى عليه وحالته غير مستقرة، توقفنا خلالها عن المحادثة واللقاء تماماً، ربما خوفاً مما جرى، ربما إستحياء وخجلاً منه بغض النظر عن معاملته لها، كانت متزوجة في النهاية! التقينا في المشفى لكن لم ننظر لبعضنا إلا خطف نظر حيث كان الأهل جميعهم قد أتوا، وفي اليومين التاليين تفاقمت حالة يوسف حتى أُعلن عن وفاته! لقد كانت صدمة كبيرة لي لم أخرج منها بسهولة ..

بعد 4 أشهر من التوقف عن المحادثات فيما بيننا ومنذ وفاة يوسف صديقي، عدنا للتكلم وسرعان ما خضنا في أمور الزواج وكيفية إقناع الأهل بذلك حيث أنهم قد يشكّون فينا، اتفقنا على التدريج في ذلك ومضت الأيام وأعلنا إرتباطنا ببعضنا ولم أصدّق هذه اللحظات ..

كانت لحظات أبديةّ .. تزوّجنا بعضنا .. لقد أصبحنا زوجين رسميين بعد مدة طويلة من الإقناع للأهل بالتدريج والطرق المناسبة ..

حملتها في أول ليلةٍ لنا في الفندق حيث كان شهر عسلنا في برلين إلى السرير .. بدأنا بتقبيل بعضنا بشوق رهيب .. مصصت فمها ولسانها ورقبتها .. لم أصدّق أنني مع من أحببتها والأجمل من ذلك أننا نفعل ذلك حاليا ضمن اطار الزواج بعدما كنا نفعله لسنوات سرا! ..

نزعت ملابسها من فوق تزامناً مع رضعي من صدرها وبزازها المتوسطة الحجم، كانت الحلمات واقفة تنتظر فمي للإنقضاض عليها، كنا في حالة غريبة من النشوة الممزوجة، نزلت إلى كسها ومهبلها وسرعان ما انقضضت عليه لحساً ورضعاً لبظرها، كان أحمرً وخالياً من الشعر تماماً، رائحة كسها ومهبلها كانت ممزوجة برائحة الصابون العطر، إلى أن نزلت لفتحة شرجها والتي وجدتها ضيّقة فعلاً، فسألتها عن ذلك فقالت أنها لم تقم بذلك ولا تحب ذلك حتى، فأخرجت قضيبي وجلست قريباً من كتفها وهي تنظر لي ولقضيبي بإبتسامة وبادلتها بذلك وكأنها فهمت المقصد فقلت لها إذا لم تريدي فلن أجبركي إطلاقاً فأحسست بأنها سعيدة لأنني أعطيتها حريتها في ذلك حيث كان زوجها المرحوم يعذبها جنسياً في ذلك، لكنها بدأت تمصّه وترضعه بشكلٍ حَنون ثم مسكت وجنتيها خلال مصّها لقضيبي لأزيد من حجم المتعة لنا، ثم جعلت ساقيها مرفوعة مفتوحة في وضع سبعة، وبدأت بإدخال قضيبي ذو الـ17 سم إلى عُمق كسها ومهبلها الساخن وكان ضيقاً بعض الشيء، وبدأت الآهات تخرج من طرفينا، كانت متعة لا بعدها متعة،وبعد ساعة كاملة أخبرتها أين تريديني أن أقذف فلم أعد أحتمل إختزان المني أكثر، فأخبرتني بأنها تريد لبني في أعماق مهبلها وبدأت القذف في عُمق كسها ومهبلها وأنا أحضنها بشدّة والحرارة بيننا عالية، حتى استلقيت جنبها وبدأت أقبلها بشكل حنون وأخبرها بأنني سأعوضها عن كل شيء، نظرت لي بحنان وقالت لي أوعدك أنني سأبقى لك إلى الأبد ..

وهكذا استمرينا أزواج متفاهمين ومُحبين لبعضنا لكن كنت أشعر أحياناً في داخلي بأنني خائن لصديقي حتى وإن حدث ما حدث وتزوجتها، إلى أن رُزقنا بطفلة جميلة كأمها، ومازلنا متزوجين منذ سنة ونصف وبالطبع علّمنا بعضنا فنون الجنس أكثر ومارست معها الجنس الشرجي وقذفت داخلها وبالرغم من أنها لم تحب ذلك كثيراً إلا أننا لا نفعله إلا أوقات المزاج العالي والنشوة المرتفعة ..

أتمنى أن القصة قد نالت إعجابكم

12
Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story