التحرش في الميكروباص

Story Info
Harassment in a microbus.
2k words
0
16
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

(التحرش في الميكروباص)

وقفت متعمد بره المكروباص وهو بيحمل. لسه العربيه مفيهاش ست. اصلي مدمن حاجه غريبه اوي. اني اركب المواصلات جنب البنات والستات. بحب اهيجهم و اهيج نفسي بسرقة شويه من شرف جسمهم وممكن الموضوع يتطور واروح معاهم او يروحوا معايا وانيكهم واتعرف بيهم معرفة عميقة زى البت اللى فى القصة دى. الميكروباص حمل و كله رجاله. قررت اتاخر عن شغلي كالعاده. في سبيل اني احظى بالحك و الدعك فلحم ست او بنت غريبه عني. و اني احظى بشرف اني اهيج احاسيس ست محترمه. و ابتدى المبكروباص التاني يحمل. و فجاه ظهرت. شابه حوالي 25 سنه. محجبه. مش حاطه ميكاب. لابسه عبايه ضيقه مبينه دملكتها. و فثانيه خدت القرار. كنت فالاول اوقات برتبك و اوقات بخاف. بس دلوقتي القرار بيطلع اول ما بشوف طيز حرمه بصطادها علشان اتحرش بلحمها الطري. طلعت وراها و قعدت جنبها.

الموضوع مكنش بالسهوله دي برضه. انا خدت الخطوة دي و انا قاري خريطة الميكروباص من جوه. شايف ركابه و اماكنهم. كان باقي الكنبه اللي ورى خالص فاضيه (3 اشخاص) و الكنبه اللي قصادها (2 فرد). و اول ما شفت البت اتأهبت اني اطلع وراها. و لقيتها قعدت على الكنبه التانيه. قمت طالع وراها و قاعد جنبها بكل هدوووء و بكل ادب.

و على فكره بقى. البنت او الست بتاخد بالها من الراجل او الشاب اللي بيعملوا كده. اصل مش طبيعي تسيب المكان الفاضي و تلزق جنبي كده. الست بتبقى عارفه و اعتقد بتكون مستعده للتحرش كمان فاي لحظه. و انا كعادتي الماكره فضلت هادي. هادي. و بعد ما الكتبه اللي ورى اتملت و الكرسي القلاب اللي جنبي حد قعد عليه و قمت لازق بحنيه اوي فجنب البت الطريه. لقيتها بصت كده فالارض بكسوف اوي و قامت لفت طيزها لجوه ناحية الشباك اكتر و قفلت رجليها اكتر. قلت فنفسي (احا على الحظ. البت شكلها مبتحبش تهيج ولا ايه).

طبعا كنت متوقع ده. بالرغم ان فيه ايام حظي بيوقعني فستات و بنات بيعشقوا الحك هم كمان. ايام تانيه بتبقى ناشفه خالص. قلت مش مشكله بس ندمت لاني اتاخرت على شغلى على الفاضي. و ابتدينا نلم الاجره و البت اديتني الاجره وهي مكسوفه اوي. و انا من جوايا مبضوون جدا. المشوار طويل. و انا خلاص بقيت مدمن لزق فاجسام الستات فالمشاوير الطويله. حاولت انام. معرفتش بسبب الميكروباص المتهااالك. قلت فنفسي (حتى المواصله زي الخره هي كمان). و فجاه السواق خد مطب بسرعه لقيت نفسي لزيق بطيزي فطيز البت اوي. فعصتها بجد. لقيتها اتخضت كده و طلعت صوت ااه خفيف خالص خالص. انا بصراحه هجت. بس خفت افضل لازق فيها. بعدت بس مبعدتش اوي. اصلي حريف فالحك اوي فالمكروباصات. خليت طيزي لامسه هدومها. و بقيت فاتح رجلي مستعد. و عدى الوقت بطيء و انا مستني و هي لسه قاعده على نفس وضعيتها. و فجاه لقيتها قعدت طبيعي فالكرسي. و لان طيازها كبيره لقيت لحمها لزق فيا. لقيت رجليا بتفتح اوتوماتيك ولزقت فكل رجليها. ايه احساس اللحم الحلو ده.

وهنا بقى العربيه المتهالكه كانت من صالحي. انا لقيت نفسي وراكي كلها لازقه فوراك البت و البت رجعت بضهرها و جسمها ساب خالص. لقيت نفسي زي الحيوان عمال احرك فخادي لفوق وتحت و انا دايس على لحم رجليها كله. لقيتها كحت. كحة الهيجان. اصل هيجان الست فالمواصلات بيطلع كانه كحه او انها تتكلم بصوت محشرج هيجان و فكذا شكل و شكل. لقيت نفسي بلزق و بدوس عليها من الجنب اكتر و لقيت نفسي بحرك كوعي. و السواق فنفس اللحظه خد مطب جامد. لقيت كوعي راشق فبزاز البت. سبت كوعي زي ما هو و زبري على اخره. و البت على اخرها عماله تسيب و تسيح و فجاه للاسف اكتشفت ان مكان نزولي قرب. لقيت نفسي كاني مسحور بنزل ايدي و قمت محسس على رجليها كلها من فوق العبايه من اول ركبتها و طالع لحد فوق فوق. ايدي كانت بترتعش اصل نادر لما بوصل للدرجه دي فالتحرش. كنت مستني المطب اللي جاي. فيه مطب دايما قبل المحطه اللي بنزل عندها. و فجاه لقيت السواق خد المطب جامد قمت مكتف ايدي بسرعه و بكف ايدي اللي على بطني قمت ماسك بزازها اوي. فعصت بزاز البت. السواق كمل. نسيت انزل شغلي. بس خلاص مش مهم. كله يهون مقابل الهتك فشرف جسم بنت او ست جسمها مولع كده. فضلت ماسك بزاز البت. سنتيانتها طريه اوي. لحمها مولع اوي. جسمها عمال يسيح و يتقل و يسيب و يلزق فيا اكتر. و عماله تنزل لتحت اكتر بجسمها. قمت بكل جنان نزلت صوابعي و عملت حركه مجنونه. شديت سنتيانتها من تحت. شدتها بسرعه. البت مش لابسه كومبيليزون. كس ام الصيف و عمايله. بيخلي البنات و الستات تكشف لحمها و تخفف اوي. البت فجاه قالت (اااه). ايوه سمعت اههة هيجان من البت. و قمت ماسك بزها الملط. فردة بز كامله اتعرت تحت عبايتها. بزها كبير اوي و طري اوي.

اخر محطة قربت. مش قادر ابطل نيك فالبت. بحب التحرش لما بيجيب هيجان كده. قمت فجاه حسست على حلماتها اللي بقت بارزه اوي تحت العبايه. و قمت فاتح رجلي اوي و لزقت لحمها اكتر. و رغم انى عارف انها بنت عيلة وبنت ناس ومحترمة ومؤدبة وواضح انها اول مرة حد يعمل معاها كده وتسيبه لكن قمت مطلع موبايلي بسرعه كتبت عليه (كس ام هيجانك يا قحبه. المره الجايه لو ركبت جنبك صدفه هعشر كسك بجد. ) و قمت اتعمدت اكبر الكتابه. و اتعمدت اوريها الكلام و شفت عنيها بتقراه. و فجاه البت اتخضت من الكلام و قالت (هنزل على جنب لو سمحت يا اسطة). صوتها كان محشرج اوي و تعبان و هيجان. الراجل وقف و البت عدلت سنتيانتهت بسرعه. و قمت قايم و نزلت وقفت بره الميكروباص و استنيتها تنزل. كنت مستخبي ورى الباب و اول ما عدت جنبي كانت باصه فالارض مكسوفه اوي قمت مبعبصها بين فردتين طيازها فالنص. لقيتها شهقت و بصتلي بصة محن وسخه. و خوف و لوم و عتاب. كانها عايزه تقوللي كفايه بقى. و مشيت. و انا زبري بيرتعش و قلبي بيدق. و ركبت الميكروباص علشان انزل المحطه الجايه. اتاخرت على شغلي اوي. يا ترى هقعد جنب نفس البت تاني فيوم. وماكانش حلمي بعيد تاني يوم طلعت نفس البنت وهى بتبصلى بمحن وقعدت جنبها تانى والمرة دى نزلنا سوا وانا ماسكها وهى بتقولى انا بنت محترمة وبنت ناس وبنت عيلة وعمر ما حد لمسنى خالص معرفش ازاى خلتنى انزل معاك قلتلها عشان انتى عايزة تبقى بتاعتى وملكى يا بت وروحت واخدها فى حتة فاضية وعمال ابوس شفايفها ووشها ورقبتها واحضنها وتحضنى وخرجت بزازها بره وعريت كسها وهى تقولى بلاش انا بنت بنوت بلاش والنبى قلتلها انتى بتاعتى وبكارتك كمان بتاعتى ورحت رازع زوبرى الواقف فى كسها راحت مصوتة ونزلت دم بكارتها واحنا بهدومنا بس زوبرى وبزازها وكسها هما اللى عريانين قالتلى اااااااه كبير اوى حرام عليك وانا عمال اقطع شفايفها ووشها ورقبتها وبزازها بوس وعمال ارزع فى كسها بزوبرى وهى ابتدت بعد الوجع ما راح توحوح وتغنج وتافاف ولا اجدعها مومس وتقولى اعمل كمان اعمل كمان اااااااااه افففففف انت عملت فيا ايه انا مش كده حرام عليك افففففف وفضلت انيك فيها ساعة ونص لحد ما نطرت لبنى جوه كسها وخلتها تاخد حقنة منع حمل اللى بتقعد تلات شهور وبقت بتاعتى وخدامتى وطباختى

بقينا انا والبت دى اسمها عزة بقيت انا وعزة كل يوم نركب الميكروباص سوا اتحرش بيها ونكرر نفس التمثيلية مع بعض لحد ما تنزل وانزل واخدها فى الحتة الفاضية واغرقها بوس واحضان وارزع زوبرى فى كسها مرة وطيزها مرة وانيكها واجيب لبنى فى كسها مرة وطيزها مرة وكررنا الموضوع ده وكان بيهيجنا كررناه كذا شهر لحد ما زهقت وكنت بنيكها وهى وانا لابسين هدومنا ومنزلينها بس شوية عشان اطلع زوبرى واعرى كسها وبزازها وماكانش ده مشبعنى ولا مكفينى وقلتلها يلا بينا على بيتى قالتلى يا لهوى طب واهلك قلتلها مالهمش دعوة بيا انا حر فى اوضتى ومسكتها وشدتها غصب عنها ورحنا سوا البيت وفتحت الباب لاقيت امى وابويا واختى واخويا قاعدين قالولى مين دى يا عصام قلتلهم مالكمش دعوة وخدت عزة من ايدها ودخلت بيها اوضتى وقفلت علينا بالمفتاح وقلتلها فضيتلك بقى يا زوزا قالتلى وبتضحك كده ومكسوفة بس اهلك اللى بره يقولوا عليا ايه دلوقتى يا لهوى قلتلهم سيبك منهم محدش فيهم يقدر يحاسبنى انا ليا فلوسى واوضتى وشخصيتى وكل واحد فيهم عارف حدوده ومخليه فى نفسه وبس ورحت مقلع عزة ومقلعها الطرحة والحجاب اللى محدد وشها المصرى الجميل التفاحى اللى ببوس والهط فيه وقالع وبقينا عريانين ملط وحافيين وشعرها الاسود الطويل الناعم الغزير التقيل اوى سارح على كتافها واول مرة اشوفه وكان مفاجاة بالنسبة لى ان شعرها بالجمال ده كله قلتلها ايه الملبن ده كله يا بت وعمال الفها واتفرج على جسمها العريان ملط من قدام وورا بزازها وفخادها وكسها ابو شفايف كبيرة وعريضة ومتهدلة وطيازها وضهرها ضحكت وقالت وانت كمان جسمك عسل يا روحى قلتلها دانا مكرش قالتلى بحبك وبحب كرشك يا عصوم يا روحى رحت واخدها فى حضنى وبحسس على ضهرها وطيزها ورزعت بعبوصى فى خرم طيزها قالت احححححححححححح اكيد سمعوها اهلى اللى بره بس مهمنيش عايزهم يسمعوا ويهيجوا على نفسهم وعلى بعض وبست شفايفها ووشها ورقبتها وهى بتبادلنى البوس وتتنهد وبمص واقرص حلماتها واقفش فى بزازها الكبار وببعبص فى كسها وزنبورها وشفايف كسها وهى ملبن وعجينة فى ايدى لحد ما دابت وهتقع رحت شايلها على دراعاتى ونيمتها على السرير وطلعت فوقها وعيونها فى عيونى ومسكت كفوف قدمينها بكفوف ايديا بعدما مصيت وبست قدمينها بصوابعهم وكعبهم وكفهم ومشطهم ورزعت زوبرى فى كسها قالت اححححححححححح كل مدى بيكبر يخربيتك انت بتوكله ايه قلتلها بوكله كسك وطيزك يا شرموطة قالتلى لا متقولش عليا كده انا بتاعتك لوحدك وانت عارف وخدتنى غصب كمان قلتلها طب ودلوقتى قالتلى انت عندى اهم من نفسى نزلت احضنها من تحت ضهرها وانا برزع فيها وقلتلها يا روحى وهى جسمها اتنفض وجابت عسلها وقالتلى حنيتك جابت عسلى احححححححححح وهى بتحسس على وشى وشعرى وشفايفى ورقبتى وضهرى وطيزى وصدرى وبطنى وانا بنيكها فى كسها بزوبرى بحنية وبطء ومزاج واحنا بنتاوه من المتعة مع بعض وقمنا وقفنا وادتنى ضهرها ودخلت زوبرى فى كسها وابتديت انيكها وانا ضامم وحاضن ضهرها على صدرى وبطنى وبحسس واقفش فى بزازها وحلماتها وزنبورها وهى دايبة وبتتنفض بين ايديا وعايزة تقع بس انا ماسكها وشغال نيك بضمير فى كسها وقالتلى اححححححح شعور حلو اوى اول مرة اتناك منك واحنا عريانين ملط كده اممممممممممم لذيييييييييييييييذ وقالت يا لهوى انا قلت الكلمة الوسخة دى ونمت على ضهرى على السرير وطلعت عزة فوقى ووشها فى وشى وبزازها الكبار زى المدافع قدامى وعيونها السود الاحلى من الزيتون الاسبانى والايطالى مجننانى وساحرانى ومسكت عزة زوبرى بايدها وضبطت راسه على فتحة كسها ونزلت عليه وقلنا سوا ااااااااااااااااااااااااااااه وابتدت عزة تطلع وتنزل وتتنطط على زوبرى بكسها وهى تقول احححححححححححححح اعمل فيا اعمل اعمل اعمل احححححححححححح .. وانا بحسس على ضهرها وفخادها وركبها وباطن قدمينها ووشها وشعرها ونزلت هى تغرق وشى وشفايفى ورقبتى بوس وتحسس على صدرى وبطنى وشوية ورحت واخدها فى حضنى فى وضع الملعقة جنبا لجنب ولكن وجها لوجه وابتديت انيكها بقوة لحد ما شهقت وجبت فيضانات من اللبن فى كسها ونامت فى حضنى وبحضنها وابوسها واحسس عليها واوشوشها باحلى كلام حب ورغبة وانا مكلبش فيها مش عايز اسيبها وقعدنا كده ساعتين لحد ما قالتلى هقوم امسح بالمناديل والبس وامشى يا عصوم قلتلها ماتباتى معايا النهارده يا زوزا قالتلى مينفعش اهلى ميرضوش حتى لو قلتلهم واحدة صاحبتى هبات عندها هيفتحوا لى سين وجيم وهى مين واهلها مين وبيتها فين وتليفونها كام قلتلها هاخلى اختى تقولهم انك بايتة عندها فى اوضتها وتتحل المشكلة قالتلى طب والعنوان قلتلها تقولهم عنوان غلط طبعا وانتى هتباتى ليلة واحدة وترجعى بس اهى بداية قالتلى مش مستريحة بس ماشى ولبست ولبست الطرحة وانا لبست وخرجنا وكان ابويا وامى واختى واخويا بيبصولنا وانا عارف انهم سمعوا اهاتنا ووحوحاتنا وعرفوا بنعمل ايه قعدت انا وعزة لازق فيها على كنبة وابتسمت عزة لماما وقالتلها ازيك يا طنط ازيك يا عمو ازيكم يا ولاد وردت ماما من بين سنانها اهلا يا حبيبتى وبتبرقلى وتبص لعزة من تحت لفوق وانا حاضنها من ضهرها جامد واخويا بيبصلها بهيام وشهوة واختى بتبصلها بغيرة وتبصلى بغيظ وقلتلهم عزة هتبات عندى الليلة فى اوضتى بصوا لبعض وسكتوا وقلت لاختى هتكلمى اهلها تقوليلهم انها بايتة معاكى وانك صاحبتها وقوليلهم عنوان غلط للبيت قالت اختى من بين سنانها حاضر يا اخويا واديتها الرقم وراحت تكلمهم وماما جهزت الغدا وقعدت اوكل عزة وتوكلنى وكلهم بيبصولنا وابوسها من خدودها ووشها التفاحى المتحدد بالطرحة وهى مكسوفة اوى وبتبرقلى وتبص لاهلى عشان ابطل احضان وبوس وانا مش هاممنى لحد ما اكلنا وشبعنا وقلتلهم هندخل انا وعزة نريح شوية فى اوضتى قالت اختى واخويا سوا تاااااااااااااااااانى ضحكت انا واتكسفت عزة اوى وخدتها من ايدها عالاوضة وقفلنا الباب بالمفتاح تانى وفتحنا التلفزيون نتفرج وهى وانا قلعنا ملط تانى وحافيين ونمنا فى حضن بعض نتفرج على التلفزيون شوية واللابتوب بتاعى شوية لحد ما هجت عليها تانى وسبنا كل حاجة وابتديت انيكها من تانى بعدما مصتلى ودعكتلى زوبرى ببوقها وايدها وبعبصت ولحست كسها وكانت ليلة عسل بجد ومشيت الصبح وانا زعلان.. قالتلى بعد فترة ان اهلها عايزين يخطبوها لواحد انا اتجننت جدا وقلتلها لازم نتجوز رسمى بس ماتطلبيش منى حاجة انا معييش قالتلى مش هطلب غيرك يا روحى واتجوزنا رسمى من غير مهر الا جنيه ومن غير مؤخر ومن غير قايمة ولا شبكة ومن ورا اهلها عشان تطلعلهم القسيمة امر واقع عشان يبطلوا بقى يضايقوها وعاشت معاهم وبقت تجيلى تبات كذا ليلة براحتنا وترجعلهم وهما متغاظين انها مش بتعرفنى عليهم وماطلبتش منى طلبات ولا شقة وقررنا منخلفش حاليا

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story