أنا وحبيبي .. روبرت وجيمس جون

Story Info
Me and my love.. Robert and James John.
3.3k words
5
21
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

أنا وحبيبي .. روبرت وجيمس جون

كلا البطلين روبرت وجيمس جون خلال كل الأحداث كان عمرهما 17 سنة وأكبر وليس أقل
حبيبي الصغير رغم ان حبي لك يعتبر من المحظورات و ان قبلاتك هي التابوهات بعينها سأظل احبك و سأظل مولعا فيك. احب ان اقبلك. احب ان المس جسدك. احب ان اداعب بيدي شعرات رأسك السوداء ,,,, احب ان اقبل اناملك البيضاء الصغيره... احب و احب و احب... لحبي ما لا نهايه فيك فأنا اهيم عشقا بك ايها الصغير كنت اتكلم في داخلي و انا انظر اليه وهو نائم كالملاك.
فاستيقظ و رفع غطاء السرير عن جسده العاري حتى المنتصف و نظر الي و قال مبتسما ,لماذا تنظر الي هكذا ؟؟
فقبلته ببطء من شفتيه الجافتين وقلت له: صباح الخير. فقال لي:لم تجبني. فأجبته بقبلة اقوى من سابقتها فقال: صباح النور. وقال: يا إلهي .. لقد تأخرت. فاستبدل ثيابه و ذهب حتى انه لم يتناول افطاره .
اسمي روبرت وذاك هو حبيبي الصغير جيمس اجل انا .....لا داعي لأن اوضح اظن ان الامور اصبحت واضحه ^^
على فكره انا ايضا تاخرت عن اعمالي و دراستي سأذهب
و سأتكلم اثناء طريقي ,,انا و جيمس اصدقاء طفوله كنا في نفس المدرسة نحن ابناء لأسر غنيه كنا في مدرسة لذوات الطبقات العليا المرموقه في المجتمع ,, انا لم اكن احب تلك الحركات او الكلمات التي تصدر من اولئك الناس و لذلك كنت اجلس وحيدا بينما هو كان بصحبة العديد من الاصدقاء كان ينظر الي من بعيد ولكن لا يتكلم معي و في يوم من الايام كان هو جالس وحيدا ايضا في مكان معزول من المدرسه كان في ذلك اليوم لا يود اللعب مع احد كان يبدو عليه التعب,فأنتهزت الفرصه و ذهبت لأتكلم معه فوجدته يبكي ,,,و لكنني لا شعوريا اخذته بين ذراعي فكان يبكي و يبكي بحرقه فأحتضنني بشده هو الاخر مع انها المره الاولى لي ان اتكلم معه فضل يبكي لمده احسست انها طويله و كان قلبي يخفق بشده لا اعلم لماذا و لكنه كان يخفق بشده و حسب .
و عندما وعى على انه كان يبكي بين يدي نظر في وجهي وقال لي اسف و هم بالانصراف
و لكنني امسك بيديه و قلت له ليس هناك ما تأسف عليه فأبتسم فقط ارضاء لي و ذهب .
و من ذلك الحين لم يتكلم معي بل و بدأ يتجنبني .
كنا في الصف العاشر معا في نفس الصف كان القدر هنا يقف بجانبي ففي يوم تلقينا دعوه لحضور حفلة عشاء كنت اكره هذه الحفلات و لكن اخواي اصرا ان اذهب و ايضا امي و ابي و كانت العائله متحمسه للذهاب و لكنني ذهبت على مضض وصلنا للبيت و استقبلنا اهل المنزل و كانو لطفاء جدا و كانت العائله مكونه من اب و ام و اخ كبير و اخ اصغر اكيد عرفتم من هو ذاك الاخ الصغير و اخت صغرى لا تتجاوز العامين كانت فاتنه و جميله جدا فجاءت و امسكت يداي بيديها الصغيرتيين و اخذت ألاطفها.
فسأل والدي اين جيمس ؟
فأنا انصت و كأن الاسم كان مغناطيس و جذبني ,,
طبعا انها المره الاولى لي ان اذهب الى منزل عائلته فلم اكن اعرف اين يقع منزله و كانت هذه المره الاولى التي ارى فيها عائلته و لذلك دهشت عندما سأل والدي عن جيمس اعتقدت انه تشابه في الاسماء فقط..فأنصت لما سيقوله ابوه؟
فقال ها قد اتى فنظرت خلفي ورأيته انه هو فجاء و سلم على عائلتي فقال والده انتما بنفس المدرسه لماذا لا تعرفان بعضكما فابتسمت انا و قال والدي ان ابني خجول و لا يحب الاختلاط بالناس كثيرا على عكس اخويه.
فابتسم ابوه وقال خذه الى حديقتك و أره اياها فأجاب بهز رأسه و انا بصراحه كنت متحمسا لأن ارافقه فذهبنا الى حديقته كانت كالجنه مليئه بجميع الازهار و الاشجار الغاليه و النفيسه كنت مندهشا مما رأيته فجلس تحت شجره و كانت خضراء و جميله جدا .
فذهبت لأجلس بجانبه فتنحى جانبا لكي اجلس بجانبه وقال لي :ذلك اليوم.....
فقلت له :لقد تم محو الذاكره فابتسم .
فقال هيا لنذهب للداخل فقلت لا اريد اريد ان ابقى هنا فقال سيعد العشاء بعد قليل فقلت:اذهب انت انا سأبقى هنا ....فذهب ثم عاد فقال لا استطيع تركك لوحدك و انت ضيفي فقد اوصيت ان يأتوا بالعشاء الى هنا و بعد قليل تناولنا العشاء ثم عدت لأجلس تحت تلك الشجره فجاءني مبتسما و بيديه قدحين من عصير البرتقال فقال لي هل احببت هذا المكان فقلت جدا و فجأة انقطعت كل الانوار فقلت له ما هذا فقال هناك اوامر ان تنطفىء الانوار عند الساعه الثامنه و لذلك عندما اجلس هنا اضع بعض الشموع فأوقد الشموع في الحديقه فكنت انا مستمتعا بالهواء الطلق و انارة الشموع و رائحة الزهور كأنها من قصص الخيال ....
فجاء احد الخدم ليخبرنا ان اهلي قد قرروا الرحيل فهممت بالرحيل انا لم اتحدث معه كثيرا و لكن كان الجلوس معه بلا كلام كأنني تكلمت كل ما اريد .
و في اليوم الثاني في المدرسه تصرف كما كان سابقا و لم يعرني اهتماما كبيرا فشعرت بخيبة امل
و اخيرا انتهت السنه الدراسيه و دعيت لمنزله مرة اخرى ولكن هذه المره لحضور حفل انتقاله للمرحلة التالية .
كانت حفله مميزه فأنا استأذنت اهلي للبقاء في منزلهم .فذهب كل المدعوون الا انا فجاءت الخادمه لتقول له سيدي اين سينام الضيف ؟ فقال: اي ضيف ؟. فقلت: انا و بابتسامه صفراء فقال: في غرفتي
استغربت !! من جوابه فقال هل تريد ان تأتي معي للحديقه فقلت له اجل فأخذنا بعض الشموع و ذهبنا. كان الجو لا استطيع وصفه كان كما في الجنه تماما...
كنت قد احضرت له شيئا صغيرا. كنت احب ان انحت على الخشب فأخترت قطعه صغيره منه و نحت عليه تلك الشجره التي في حديقته فأعجبته كثيرا و قال انها رائعه شكرا لك.
و اخذني بين ذراعيه ليحضنني كنت حقا سعيدا و انا بين ذراعيه فقال لي عطرك رائحته جميله احبها و قبلني من رقبتي فقلت له هي انتظر لا تقبلني من هناك فأنا اشعر ....ووضع يديه على شفتي لأسكاتي و قال لي اسمعني جيدا انا لا استطيع ان اعدك بشئ انا اعلم ما الذي يدور في قلبك و اعلم انك تحاول الاقتراب مني بأقصى ما تستطيع و لكن انا لست مستعدا بعد فأرجوك اصبر علي.
فقلت له:كما تريد
و اخيرا جاء موعد الذهاب للنوم كنا نحن الاثنان على نفس السرير عندها كنت و لا اعلم لماذا و لكن كنت متوترا , كان ينام عاريا بدون قميص و كنت انا لم يغمض لي جفن وهو كان كذلك ايضا فألتفت فصار و جهي بوجهه فنظرت اليه و قبلته من شفتيه بحراره قبلته و قبلته... وعندما ابعدت شفتي عن شفتيه
فقال لي هل انتهيت؟ فسكت لأني حقا لا أعرف ماذا اقول,,فأعاد السؤال و قال هل انتهيت؟ فكنت خائفا من ان ارد عليه فقلت اجل بتردد فقام و اقترب من شفتي و همس فيهما: اذن افعلها مجدداا و سوف تندم .
و ادار ظهره لي و نام ...............يتبع

==

لم يستطع جيمي تصديق ذلك. كان هذا أفضل من
الوقت الذي كان فيه هو وصديقه المقرب بوبي في الغابة
وقرر أن يزعجا بعضهما البعض. كانوا في الاستحمام بعد فصل الصالة الرياضية ، وآخر فترة من المدرسة ، ولاحظ جيمي أن صديقه بوبي صعب المراس. كان بوبي يقوم بدلك بيضاته بالصابونة واللعب مع نفسه ولم يكن موجودًا أي من الخجل لديه عندما رأى جيمي يحدق. كان تقريبا كما لو أنه أراد جيمي أن ينظر. لم يستطع جيمي منع نفسه من ملاحظة-كيف كانت طيز بوبي ممتلئة ومستديرًة وكيف كان زبر بوبي قد أصبح أطول وأكثر صلابة كلما استمر في الدعك فيه. هو لاحظ أيضًا كيف كان بوبي ينظر إلى زبر جيمي وكيف كان يتحول إلى واحد من أكبر الازبار التي رآها على الاطلاق في حياته.

تجول عقله عائداً إلى ذكراهما وهما الاثنان يمشيان عائدين الى المنزل بعد المدرسة وفي الغابة ، وإيجاد مكان منعزل وبقعة منزوية وكلاهما ينزلان بنطالهما لتحت وكل واحد منهما يمسك قضيب الصبي الآخر. كان الامر محرجا قليلاً له في البداية ، لكن شعوره بيد شخص آخر على زبره ويده هو على زبر الصبي الآخر قد جعله يتغلب على احراجه وخجله بسرعة. كان يأمل تقريبا ان يعرض عليه بوبي امتصاص زبره بدلاً من مجرد استفزازه. بدأ بوبي يتحسس مؤخرة جيمي وفعل جيمي الشيء نفسه معه. قبل فترة طويلة ، ركلوا أحذيتهم وسراويلهم وسراويلهم الداخلية بعيدا عن اجسامهم. كل ما بقي كان قمصانهم وجواربهم.

فجأة ، تحققت أمنية جيمي الصامتة وبوبي أزال يده من على قضيب جيمي لفترة كافية فقط لكي يستدير ويغرق زبره في فمه! كان جيمي في نشوة! بدأ بوبي يمص بكل ما اوتي من قوة وبدأ يداعب ردفي مؤخرة جيمي. "رائع!" كان يعتقد.

كانوا في طريقهما إلى اتخاذ وضع '69'! مع بوبي وقد بدأ العمل على قضيبه ، قرر أن يفعل الشيء نفسه مع بوبي.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى في حياته زبر صبي آخر عن قرب واعتقد أن ذلك عظيم. أوه بالتأكيد ، لقد شاهد نفسه عدة مرات عندما كان يدعك زبره ويمارس العادة السرية، لكن الأمر لم يكن مثل رؤية زبر شخص آخر على هذا النحو. كان قضيب بوبي منتصبًا جدًا ، ومع ذلك كان الجلد ناعمًا جدًا. كان لدى بوبي القليل من الشعر في قاعدة زبره ، وبيضاته التي كانت تتدلى منخفضة في كيسها الأملس ، ليس عليها شعر ، تمامًا مثل بيضات جيمي. ركض بيديه لأعلى ولأسفل بسلاسة على ساقي بوبي وردفي مؤخرته الممتلئة السمينة وبدأ يمص في قضيبه. كان الشعور كالكهرباء كثيرًا بينما بوبي بدأ يداعب ساقيه ومؤخرته بنفس الطريقة. "يا رجل، إنه شعور رائع! " كان يصف شعوره بشخص ما يتحسس مؤخرته ، بينما فتح بوبي ردفي المؤخرة وادخل في الشرج بإصبعه. احس أنه سيفقد عقله من المتعة واللذة!

سرعان ما كان الصبيان يتأرجحان ذهابًا وإيابًا على العشب ، حتى يصل كل فتى إلى نقطة اللاعودة. ظلوا يداعبون مؤخرات بعضهم البعض ، وأحيانًا يصلون إلى ما حولها مع يد حرة لسحب ولعق بيضات كل منهما.

فجأة ، شعر جيمي أن حمولة بوبي من اللبن قد بدأت في التفريغ في فمه. طعمها جيد جدا! بينما بوبي بدأ انفجاره يخفق في فمه بدأ هو الاخر يطلق العنان لأفضل حمولة من اللبن أطلقها من أي وقت مضى! كل صبي ظل يمص ويمص حتى تم استنزافهما ، وكان جيمي آسفًا لانتهاء المتعة.

لكنها لم تكن النهاية. ظل بوبي يمص قضيب جيمي المنكمش ويقوم بتدليك بيضات جيمي بيده الحرة. بدأ الزبر في التصلب في وقت قصير جدا مرة أخرى! لم يكن قادرًا على الحصول على انتصاب ثانٍ بهذه السرعة من قبل على الإطلاق، ولكن مع عمل لسان بوبي الخبير على زبره كان ذلك على وشك الحدوث! (بوبي) يمص ويلحس زبره كما لو أنه لن يكون هناك غدًا
قفز زبره إلى الانتصاب الكامل. وتدليك بيضاته كان يدفعه إلى الجنون ، وحمولة جديدة من الحيوانات المنوية قد بدأت في الارتفاع في قضيبه. ظل بوبي يلعق ويمتص مصاصة صديقه وحبيبه اللحمية وكان يحشر إصبعه الوسطى بين ردفي مؤخرة جيمي. ما إن وصل إصبعه إلى الهدف شرج جيمي ، حتى لم يستطع التحمل أكثر من ذلك ، وأطلق سراح حمولة من الحيوانات المنوية سميكة ودسمة مثل الأخيرة وملأ فم بوبي حتى النهاية.

قبل بوبي قضيب جيمي ونظر إليه بابتسامة بينما كان يلعق بعضًا من اللبن الذي أطلقه جيمي في فمه. عاد رأسه إلى منشعب جيمي –منطقة العانة-، وبدأ يقبل ويلعق بيضات جيمي الخاوية الان من اللبن وزبره ويمسح أي سائل منقطر من فخذيه وبطنه. استمر في التقبيل ، أعلى وأعلى ، حتى وصل إلى سرة بطن جيمي ومعدته ، ووصل إلى حلمات صدره والتي ما زالت صلبة ، ثم رقبته. عندما وصل إلى فم جيمي ، كلاهما قبل بعضهما قبلات فرنسية لوقت بدا أنه ساعات ، لكنها في الواقع لم تدم سوى بضع دقائق. جعل بوبي جيمي يعده بعدم إخبار أي شخص بهذه المغامرة والنزهة الجنسية الصغيرة وقالوا إنه يحب ان يفعلها ويخوضها مرة أخرى في أي وقت يريد جيمي. وعده جيمي ، وكان يأمل سرًا أن يتمكن بوبي وهو من فعل ذلك مرة أخرى بشكل حقيقي قريباً.

بدأ كلا الصبيين في ارتداء الملابس وصعد بوبي خلف جيمي من اجل ان يتحسسه مرة أخيرة. وصل حول وتحت ذراعي جيمي ليتحسس بطنه الرخوة ولأعلى لفرك حلماته الناعمة ، ثم ببطء إلى أسفل سرة بطنه ليتحسس لمرة أخيرًة مؤخرته وقضيبه وبيضاته قبل أن يرتدي جيمي سرواله الداخلي. وصل جيمي حوله وجذب بوبي أكثر وبدأ بفرك مؤخرة بوبي ، طوال الوقت كان بوبي ممسكًا بمنشعبه. حتى بعد انزال لبنه مرتين ، فإنه ما زال يشعر بالارتياح لوجود ذراعي بوبي من حوله يلعب بقضيبه وبيضاته. وشعوره بقضيب بوبي يلاصق صدع مؤخرته كان أكثر من اللازم. ربما في المرة القادمة سيطلب من بوبي أن يفتح ردفيه ويدخل زبره الكبير في شرجه!
== == == == == ==

بيوم آخر ذهبنا للغرفة سويا وتجردنا من ملابسنا. شعرت بارتفاع في معنوياتي قبلت عنقه وهمست في أذنه.

"ربما يرغب حبيبي في الانتعاش قبل ان يفض بكارة طيزي وافض بكارة طيزه؟"

انزلقت من السرير وشعرت بعينيه وهو يراقبني أثناء دخولي إلى الحمام. الاستحمام كان دافئًا ودعوته للانضمام إلي. انا كنت أدهن جسدي العاري بالصابون عند دخوله الكشك الكبير للاستحمام معي. كان الماء الدافيء يتدفق على ظهري وعلى مؤخرتي ويبعث في شعورا مثيرا. أخذت الصابون وبدأت في غسل صدره ، وذراعيه وساقيه وظهره. لقد تاملت باعجاب ظهره وصدره وساقيه الناعمين الخالين تماما من اي شعر.

"كيف تحافظ على جسدك خاليا من الشعر؟ هل تحلق شعر جسدك؟" انا سألت.

"اقوم بعمل واكس وسويت. واكس برازيلي. يجب أن تجربه."

سرعان ما كان يرتقي إلى مستوى مناسب عندما بدأت في دهن قضيبه الجميل بالصابون. أمسك بي عن قرب وقبلني بشغف بينما كان يستكشف مؤخرتي بيديه. فتح ساقيّ ، ولعبت أصابعه حول فتحة الشرج تثيرني إلى آفاق جديدة. أنا قبلته في عنقه وفمه وعينيه. ثم تحررت منه
ونزلت وأخذت زبره في فمي. قريباً كنت أقوم بنسخ كل الحركات التي علمني إياها وأنا سمعته يلهث وهو يمسك رأسي بالقرب من بطنه.
امسكت أردافه واستكشفت فتحة شرجه أثناء ذلك. وانا احيط رأس زبره الشبيهة بالجرس بلساني ذاقت لعابه المنوي التمهيدي وشعرت أنه يقترب من ذروته. ما زلت
العق واستكشف حتى شعرت بتوتره وهو دفع نفسه بعمق في فمي ثم شعرت بتدفق جميل من عصيره لأنه ضرب الجزء الخلفي من حُلقُومي. لقد استمتعت بالطعم والملمس ... وابتلعت حمولته المنوية.

عندما بدأ زبره ينكمش ويلين في فمي ، رفعني جون ، واتكأ على الحائط. بينما كانت المياه تتدفق على اجسادنا أخذ قضيبي في يده المبللة بالصابون وعلى وجه السرعة دلك قضيبي متجها به حثيثا إلى ذروتي. دفع لسانه بقوة في داخل فمي. المفتوح بينما تبادلنا القبلات بحماس. استغرق الأمر فقط بضع ثوان قبل ان يتوتر جسدي وارتجف وأنا اطلق لبني على بطنه. انهرت عليه ، وأمسكت به بالقرب مني وقطعت قبلتنا.

"يا إلهي جون. كان ذلك رائعًا. أنت جيد جدًا. لا أعتقد أنني أتيت بلبني بمثل هذه المتعة واللذة من قبل "

"حسنًا بالنسبة إلى رتبة الهواة ، أنت جيد جدًا"
تمتم. لا أصدق أننا أهدرنا الكثير من الوقت. فكر فقط كيف كان بإمكاننا ممارسة الحب طوال جميعً هذه السنين التي مضت."

أخذت الصابون وغسلت برفق بطنه وصدره وهو متكئ على الحائط.

وقفنا هناك لعدة دقائق ، متكئين على بعضنا البعض ، والماء ينهمر على رؤوسنا وأجسادنا ، بينما كنا نقوم بمداعبة بعضنا البعض.

"أعتقد أنه يجب عليك العودة إلى الفراش والاستعداد لليلة الزفاف والدخلة، "تمتمت وأغلقت الماء.
سلمته المنشفة ، وقلت: "لدي مفاجأة لك. أتمنى أن تنال إعجابك "، كما أنا اجذبه خارج الحمام.

قال: "إذا كانت تشملك ، فأنا أعلم أنني ستنال اعجابي" بينما كنت اغلق الباب.

قمت بتنظيف نفسي بسرعة ، من الداخل والخارج بمساعدة من بيديه مفيد ، ثم جففت نفسي في كل مكان. كان زبري يظهر بالفعل علامات الحياة والانتصاب مرة أخرى ، بينما كنت أنا أقوم بتزييت شرجي البكر. ثم ارتديت شورتا حريريا حريميا وكاميسول اشتريتهما من أجل ليلة دخلتي وزفافي.

شددت حولي روب الحمام الابيض الطويل السميك، وعدت إلى غرفة النوم. فقط كان ضوء اباجورة السرير الصغيرة مضاءً وكان جون مستلقيًا على ذراع واحدة. ابتسم عندما اقتربت من السرير. فتحت حزام الروب ، وفتحته ببطء وشاهدت وجهه يضئ بسرور لأنه رأى مفاجأتي التي أعددتها له. تراجعت وخلعت الروب ووقفت هناك في ملابسي الداخلية الحريرية الجديدة. جون اصدر صفيرا ثم رفع الملاءات لإظهار فخره اي زبره، ودعاني إلى السرير. أنا ركعت بجانبه وجذبني برفق إلى جانبه.

قال: "أنا سعيد لأنك تحب أن ترتدي ملابس جيدة أيضا". "أنت تبدو في غاية الروعة... وملمسك في غاية الروعة. تعال واستلقي بجانبي. أريد ان اتحسسك عن قرب واشعر بقربك مني ".

جلست بجانبه ، وتبادلنا القبلات ببطء وبشوق.

"جون ، لقد انتظرت طويلاً لهذه اللحظة. حلمت بأن نكون معا. هذا أفضل من الحلم."

وصل إلى أسفل وخفض سروالي الداخلي إلى أسفل ساقي. أنا قبلته ثم دفعته إلى الخلف ، وأمسكت زبره وأنزلت نفسي عليه.
دخلني ببطء ، وأخذت منه المزيد والمزيد بداخل طيزي. لقد ملأني وعلى الرغم من أنه لم يكن مؤلمًا فلقد وجدت الدموع تتساقط من عيني بينما شعرت به دافئا جميلا بداخلي. أنزلت نفسي ونظرت إليه ، هناك تحتي أشاهد وأنا ابتلعته بطيزي. لقد توقفت للاحتفاظ وتسجيل تلك اللحظة في ذاكرتي تلك اللحظة من المشاركة الرومانسية الكاملة بيني وبين حبيبي، تلك اللحظة التي حلمت بها وأدركت أنني كنت أريد ذلك كثيرًا. مع زبره القوي بداخل اعماق طيزي بدأت في الصعود وإنزال نفسي ، ببطء في البداية ثم بشكل إيقاعي. كانت الأحاسيس لا تصدق حيث كان قضيبه يفرك في البروستاتا خاصتي. وسرعان ما انزلقت الدموع على وجهي وأنا حاولت مسحها.

"هل أنا أؤذيك؟" سألني ، ورفع نفسه إلى مستواى, وامسك يدي.

"لا ، أنا سعيد للغاية ، يا إلهي ، أنت تشعرني بزبرك بشعور رائع ، "صحت." أوه ، أريدك بداخلي لبقية حياتي ، جون ".

نظر في عيني ومسح دموعي. ثم قام يقلبني على ظهري دون أن ينزلق مني خارجا ابدا، ورفع ساقيّ حول خصره وزلق وسادة تحت أردافي. الآن يمكنه أن يدخل في طيزي بشكل أعمق وكانت المتعة شديدة. تولى السيطرة وبدأ ببناء الإيقاع. ارتفعت الموجة بعد الموجة من المتعة خلال جسدي حيث شعرت بأنني تحت سيطرته بالكامل.

وعيناه مغمضتان الآن ، غاص في داخلي. تقوس ظهري واندفعت نحوه وأمسك بخصري وقادني في اتجاهه. ثم مد يده يحيط بها قضيبي المجهد. إيقاعه أصبح أسرع وفرك زبري بيده في انسجام تام. سمعت شهيقه وبينما كان يقود زبره بعمق في داخلي شعرت به ينبض ويطلق طوفانا من لبنه باعماق شرجي. في تلك اللحظة بدا جسدي كذلك يهتز وزبري يتفجر وتناثر طوفان من لبني مع هزة الجماع على معدتي.

للحظة ، ظل جون ساكنا ، ممسكًا بي ، وهو يلهث ، وبعد ذلك عندما ارتخى قضيبه وانزلق مني ، انهار بجانبي.

همستُ ، "أوه ، لا تخرج مني بعد".

استدرت لاحتضنه وتكورت بجانبه. كنا صامتين بحضن بعضنا، فقط صوت تنفسنا الشاق وقلوبنا المتسارعة. أنا
قبلت رقبته وتمتمت لحبيبي انه رائع ولقد نام كلانا في ذراعي بعضنا البعض.

***
وهذا الجزء يرويه جون جيمس – اسم مركب- او جيمى حين ناكه روبرت او بوب
أفقت على صوت سارينة سيارة إسعاف تمر في الشارع
أدناه. وقعقعة ترام وأصوات من رواد الحفلة المتأخرين العائدين إلى الفندق رايتهم من خلال النافذة المفتوحة. زوجان في الردهة في حالة سكر اصطدما بالباب والجدار. أنا تساءلت عما إذا كانت ستقضي ليلة سعيدة مثلي.

أخذت في وقت لاحق بينما بوب يتكور ورائي ويحتضني ويلتصق بي ، بوضع الملعقة، أخذت يده وقبلت أطراف أصابعه. استيقظ قليلا ، وشعرت بإثارة وحركة في زبره. بينما زبره أصبح أكثر انتصابا وصلابة ضغط قضيبه على ظهري. أنا حولت ساقي ووصلت ورائي وأخذته بيدي وأرشدته إلى حفرة شرجي التي كنت جهزتها من قبل نيكي لطيز بوب وما زالت مبللة ومزيتة جيدا. صعد فوقي واعتلاني وبعد لحظات قليلة ، بينما كنت أتأقلم معه داخل طيزي البكر كما كانت طيزي قبل ليلة ، بدأ يتحرك ببطء بزبره داخل وخارج شرجي.

كان أكثر مني في النيك سيطرة ، وأكثر عزيمة. وحين وصل وأخذ زبري المستيقظ في يده وبدأ في فركه ودعكه لي أيضًا. لعق أذني ورقبتي واصدرت غنجا وتاوها وانينا بهدوء. شدّدت فتحة الشرج على زبره، وأخذ بوب يتأوه بكل سرور وتلذذ واستمتاع. أيقظ حواسي الداخلية تمامًا بينما هو يدعك ويدلك زبري مقتربا بي من هزة الجماع. شعرت بالاكتمال والرضا ، اعطيه حبي كما اعطاني. شعرت بعمق الشعور بالدفء وشهدت النشوة الجنسية التي كانت كذلك مختلفة ، وأعمق بكثير ، وأكثر عمقًا ، وأكثر من ذلك، أكثر من أي شيء شعرت به من قبل.

استغرق الأمر وقتًا طويلاً رائعًا للوصول إلى النشوة الجنسية. وبينما جاء بلبنه أخيرًا ، شعرت ببذرته في أعماقي كما شعرت من قبل ببذرتي في اعماقه. أمسك بي وضمني بقوة وقبلني بقوة ثم تحسس وجهي واذني وانفي وشفتي وداعبني وتاملني بحب ثم انزلق للخارج ولعق رقبتي وقال إنه يحبني. لقد نمنا مرة أخرى في دفئنا ورطوبتنا ، ممسكين ببعضنا البعض ، قلبان ينبضان كواحد.

***

حين استيقظت كنت على وعي بتدفق الشمس عبر النافذة المفتوحة ، وأصوات صباح المدينة وتغريد العصافير الجميل يملأ الغرفة. كان السرير فارغًا ، لكن كان بإمكاني رؤية بوب عند الشرفة. انزلقت مرتديا سروالي الداخلية والروب وذهبت لتحيته. ابتسم وأخذني من خصري بين ذراعيه، وانزلق يده تحت ملابسي. تركت روبي ينفتح وأخذت بذراعه وقبلته في فمه.

"احذر. إنه وضح النهار. قد يرانا الناس في الداخل! "

ضحكت ونظرت إلى الناس المشغولين الذين يهرعون إلى مهامهم اليومية. "أنا لا أهتم. أنا سعيد جدًا ، أنت علمتني الكثير. أنا سعيد لكوني مثلي الجنس وفيرساتايل متبادل موجب وسالب معا وأنت أيضا اضافة لكونك بايسكشوال مع حبيبتك وأنا بايسكشوال مع حبيبتي، وأنا أحبك يا جون. أتمنى أن تستمر نهاية هذا الأسبوع إلى الأبد ".

"وكذلك أنا. ربما لدينا وقت لممارسة حب حلو واحدة أخرى من قبل الإفطار ، "ابتسم ابتسامة عريضة وأمسك بيدي وأعادني للداخل.

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story