أمى شموس ومغامراتها مع أصحاب بابا

Story Info
My mother Shomos and her adventures with my father's friends
3.1k words
0
31
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

أمى شموس ومغامراتها مع أصحاب بابا ومعى

شموس تسطع فى سماء مصر

انها شموس وليست شمسا واحدة انها نجوم وليست نجمة واحدة انها الهتى وربتى ونبيتى وملاكى وبنت نبيى وبنت الملائكة والالهة.. انها امى وحبيبتى وزوجتى وعشيقتى وجيرلفريندى.. انها امى شموس واما اختها التوام المتماثل خالتى فاسمها كواكب.. وكانت امى شموس شيبشيفتر اى تستطيع تغيير هيئتها وحمضها النووى فيمكنها ان تشبه الراقصة كيتى تماما ويمكن ان تكون مهقاء الباينو او تكون بهقاء لديها بهاق لو ارادت

SHOMOOS

القصة الاولى بطولة امى شموس وابى واصحابه يحكيها ابى :

شربنا وسكرنا وناكوا مراتى شموس

متجوز وزوجتي شموس متوسطه الطول جسمها رفيع شعرها اسود وعينيها بنى لون بشرتها قمحى جميله الى حد ما وجسمها حلو متحرره شويه فى لبسها كانت حياتنا مع بعض عاديه جدا لحد ما جيه اليوم اللى غير حياتى انا وهى لما اترقيت فى الشغل واصحابى لاقيتهم عاوزين يحتفلو عندى فى البيت بترقيتى ومعرفتش اهرب من دعوتهم دى فا اتفقت معاهم ام بكره بالليل الاحتفال عندى فى البيت وروحت البيت بشرت شموس مراتى بخبر ترقيتى وعرفتها بالاحتفال وهى انبسطت ومعترضتش وتانى يوم روحت الشغل واصحابى ال3 (احمد 25 سنه-مصطفى 33 سنه-ادم29 سنه) اكدو عليا الاحتفال انهارده وانا قولتلهم خلاص ماشى على ميعادنا وخلصت شغلى وروحت البيت ولاقيت شموس مراتى بتعمل الاكل للعشا وفى الميعاد لاقيت احمد صاحبى بيرن عليا وبيقولى احنا تحت البيت يا برنس قولتله اطلع وطلعو وفتحتلهم ولاقيت احمد جايب خمره معاه وبعد السلام احمد ادى الخمره لمراتى وقالها شيليهم فى التلاجه ومراتى شموس قالتله ايه دا احمد قالها دى حاجات لزوم الاحتفال وضحك ومراتى فعلا خدتهم ودخلتهم التلاجه ودخلت تغير وطلعت لابسه بنطلون جينس وبلوزه بزراير وانا واصحابى قعدنا نهزر ونضحك ومراتى بتحضر الاكل وكنت ملاحظ ان مصطفى بيبص كتير على جسم مراتى ومعرفش ليه انا متضايقتش ولا اتعصبت وعديتها المهم قعدنا كلنا وبعدين احمد طلب من شموس مراتى الشنطه اللى فيها الخمره وبعد ما مراتى جابتها طلب منها انها تقعد معانا وحلف عليها وابتدا الاحتفال وابتدت الخمره تتصب وابتدينا نشرب كتير اوى لحد ما انا حسيت ان دماغى تقلت وجسمى نمل ومابقتش قادر اتحرك من مكانى وببص على شموس مراتى لاقيتها هى كمان سكرانه وانا غمضت عينيا وبفتحها بالراحه من الخمره ولاقيت شموس مراتى جايه بتقوم من مكانها ومصطفى صاحبى راح شاددها من وسطها وهى معديه من ادامه وقعدها على حجره وشموس مراتى بتقاومه بس بضعف شويه من اثر الخمره ولاقيت احمد وادم ابتدو يحسسو على جسم مراتى شموس اللى لاقيتها هاجت من كل دا وبقت قاعده على حجر مصطفى اللى بيحسس على بزازها واحمد وادم بيحسسو على جسمها كله ومصطفى فاكك زراير البلوزه بيتاعه مراتى وابتدى يمسك بزازها من فوق البرا الابيض اللى هى لبساه واحمد وادم بيحسسو على بطنها وفتحو زراير البنطلون الجينس اللى مراتى كانت لبساه واحمد راح قايم ومقلع مراتى شموس البلوزه خالص وابتدى يبوس بطنها ومصطفى بيدعك فى بزازها من فوق البرا بيتاعها وادم بيحسس على رجليها من فوق البنطلون الجينس واحمد ابتدى يصب الخمره على بطن مراتى ويلحس الخمره من على بطنها وشموس مراتى كان باين عليها الهيجان وانا قاعد وعامل نفسى نايم ومحدش يسألنى انا ليه كنت ساكت لأنى معرفش بس اللى حسيته انى هايج اوى من اللى بيحصل دا واحمد وادم ابتدو يقلعو مراتى الشوز بيتاعها والبنطلون وهما بيبوسو كل حته بتبان من جسمها لحد ما بقت شموس مراتى ادامهم بالاندر والبرا بس وكل دا ومصطفى مش سايب بزازها وابتدى احمد يسقى مراتى شموس خمره تانى ويبوسها فى بوقها وادم بيحسس على جسم مراتى ومصطفى ايديه على بزازها وراح احمد شايل مراتى من على حجر مصطفى وراح حاططها على الكرسى ومقعدها مكان ما هو كان قاعد وراح مقلعها البرا خالص وابتدى يصب الخمره على بزازها وينزل يلحس الخمره من على بزازها وادم بيحسس على البز التانى ومراتى عماله تتأوه ومستسلمه لاحمد اللى عمال يبوسها ويرضع فى بزازها فى الوقت اللى مصطفى وادم بيقلعو فيه التيشيرتات وبيفتحو فيه زراير بناطيلهم وادم راح مطلع زبره وماسك دماغ شموس مراتى وابتدى يحط زبره فى بوق شموس ومصطفى واقف جمبه بيدعم فى زبره ومراتى بقت تمص زبر ادم ومغمضه عينيها وكان واضح ان ازبارهم كلهم اكبر من زبرى ومصطفى كان بيقلع بنطلونه وبقى واقف عريان جمب مراتى الناحيه التانيه واحمد بعد و وقف يتفرج بس ومراتى سابت زبر ادم وراحت على زبر مصطفى تمص فيه وادم بقى يدعك بزازها ويخبط على بزازها بزبره وشموس مراتى راحت ماسكه زبر ادم تدعك فيه وهى بتمص زبر مصطفى وبقت تتنقل ببوقها بين الزبرين وتمص فى كل زبر شويه والاتنين بيدعكو فى جسمها واحمد قاعد عمال يشرب وراح قالع هدومه كلها وراح قايم ودلق ازازه الخمره كلها على جسم مراتى ووقف وراها وشموس مراتى بقت وسط ال3 ازبار بتبدل فى المص فيهم ومصطفى راح نازل ومقلعها الاندر بيتاعها وابتدى يبعبصها فى كسها وهى بتمص فى زبر ادم واحمد وعماله تتأوه بصوط واطى وكلهم مديين الامان انى اتسطلت ونمت ودقيقتين ولاقيت مراتى قامت من وسطهم بسرعه وهى بتطوح وراحت على الحمام ترجع وتجيب كل اللى فى بطنها واحمد قابلها على باب الحمام وراح واخدها من ايديها ومقعجها تانى وهو بيقولها رايحه فين يا قطه احنا لسه مخلصناش وراح مديها زبره تمص فيه ورجعت تانى شموس مراتى تمص فى ال3 ازبار وال3 رجاله بيحسسو على جسمها وهى بقت تتنقل من زبر احمد وتروح على زبر مصطفى تمصه وهى بتدعك بأيديها زبر احمد وادم واسيب زبر مصطفى وتروح ببوقها على زبر ادم وهى بتدعك زبر مصطفى واحمد بأيديها وراح مصطفى اللى كان ادامها نازل وفاتح رجليها وابتدى يدخل زبره فى كسها اللى كان مبلول من شهوتها وبقى ينيكها وهى بتمص زبر احمد وبتدعك زبر ادم وبقت تتأوه بصوت واطى وتقول اااااااااااه حلو اوى كمان ااااااااااه وترجع تانى تمص زبر احمد اللى كان اكبر زبر فيهم وتطلعه من بوقها وتتاوه وتقول ااااااااه كمان يا حبيبى كمان ااااااااااه نيكنى اى ومصطفى بقى ينيكها بأقصى سرعه عنده وشموس مراتى عماله تتأوه وتقوله اااااااااااه نيكنى اوى اوى ااااااااااااه مش قادره اااااااااااه نيكنى كمان وترجع تمص فى زبر ادم ومراتى سابت ازبارهم وبقت تستمتع بالنيك وتتأوه من زبر مصطفى وتقوله اااااااااه ااااااااااه نيكنى اوى ااااااااااااه نيكنى كمان كمان ااااااااااااه اسرع يا حبيبى اسرع ااااااااااااه ولاقست مراتى راحت قاعده مره واحده وراحت قايمه جرى على الحمام مرجعه تانى واحمد راح واخدها من ايديها بس المرادى دخلو هما ال4 على اوضه النوم وانا قومت اشوفها ولاقيت احمد منيمها على جمبها الشمال ونايم وراها على السرير ورافع رجليها اليمين ومدهل زبره فى كسها من ورا وعمال ينيك فيها ومصطفى وادم قاعدين على ركبها على السرير وبيدعكو ازبارهم وشموس مراتى بتتأوه واقول ااااااااااه نيكنى اوى اااااااااااااه زبرك حلو اوى يا واد ااااااااااااه نيكنى جامد مش قادره اااااااااه واحمد بقى ينيكها بأقصى سرعه عنده وشموس مراتى بتتأوه وتقوله اااااااااااااه ايوه كده كمان كمان اااااااااااااه اااااااااااااه واحمد راح مطلع زبره من كس شموس مراتى وراح قايم وادم راح عادل مراتى منيمها على ضهرها وراح مدخل زبره فى كسها وابتدى ينيكها بسرعه ومراتى بتتأوه وتقوله اااااااااه اااااااااااه كمان نيكنى كمان ااااااااااااااه مش قادره نيكونى اوى اااااااااااااه افشخونى كمان اااااااااااااه ااااااااااااااه اهرولى كسى اااااااااااااه وادم نازل نيك فى كس شموس مراتى بأقصى سرعه عنده ومصطفى واحمط عمالين يدعكو فى بزازها وراح ادم مطلع زبره من كس شموس مراتة وراح احمد واخد مكانه ومدخل زبره فى كسها وابتدى ينيكها بأقصى سرعه ويدعك بزازها وشموس مراتى عماله تتاوه وتقوله ااااااااااااه ااااااااااااه كمان كمان نيكنى كمان اااااااااااااااه انا عاوزه اتناك طول الليل ااااااااااه مش قادره نيكونى اوى اااااااااااه اااااااااااااه واحمد مش محتاج توصيه ونازل نيك فيها وشموس مراتى عماله تتاوه ومش ساكته وتقوله اااااااااااه ايوه كده نيكنى اوى اوى اااااااااااه كمان كمان مش قادره ااااااااااه نيكنى اووووووى اااااه واحمد راح مطلع زبره من كس شموس مراتى وقعد يريح على السرير جمبها ومصطفى راح واخد مكانه ورافع رجل شموس مراتى الشمال على كتفه وراح مدخل زبره فى كسها وابتدى ينيكها بأقصى سرعه ومراتى رجعت تانى تتاوه وتقوله اااااااااااه ايوه كده نيكونى اااااااااااااه مترحمونيش ااااااااااااااه اهرولى كسى اااااااااااااه مش قادره ااااااااااااااه كمان كمان ااااااااااااه نيكونى اوى ااااااااااااه اااااااااااااه وراحت واخده زبر ادم فى بوقها تمص فيه وهو مصطفى بينيكها وفضلو ال3 يبدلو فى النيك على كسها وبوقها لحد ما لاقيت مصطفى راح مطلع زبره من كس شموس مراتى وراح عند وشها وجاب لبنه كله على وشها وادم راح واخد مكانه ويقى ينيك شموس فى كسها لحد ما بردو جيه يجيب راح مطلع زبره وجايب لبنه على وشها واحمد راح مدخل زبره فى كس شموس مراتى وبقى ينيكها بأقصى سرعه عنده وعمال يدعك فى بزازها ومراتى بقت عماله تتأوه وتقوله اااااااااااه نيكنى كمان اااااااااااااه مش قادره يا حبيبى نيكنى اوى اااااااااااه ااااااااااااااه وشويه ولاقيت شموس مراتى بتقوله ااااااااااااه نيكنى اوى اوى ااااااااااااه اااااااااااااااه باجيب باجيب اااااااااااه ااااااااااااه واحمد كمل نيك فيها بعد ما جابت شهوتها وراح قايم هو كمان وجايب لبنه كله على وشها اللى بقى مليان لبن وانا سيبتهم ورجعت تانى مكانى على الكنبه وعملت نفسى نايم وال3 طلعو بصو عليا وضحكو ودخلو اتشطفو ومشيو وانا قومت ابص على مراتى لاقيتها نايمه ووشها غرقان لبن وسيبتها زى ماهى ودخلت اتشطف واغير هدومى اللى اتبلت من لبنى دى ونمت مكانى على الكنبه ومن يوميها وحياتى اتغيرت وبقيت استمتع بدياثتى

القصة الثانية بطولة امى شموس وانا تحكيها امى :

ابنى فرشلى الشال وفشخنى عليه

. النهارده هحكيلكم قصتي مع ابنى اللي كان طول الوقت هايج عليا وبيزنق فيا

وزبه واقف كان عايز يوصلي انه عايز ينيكني انا مدام شموس عندي 44 سنه كنت متجوز موظف وخلفنا مصطفي

ابننا ولما وصل ابتداي جوزي جاله مرض وحش واتوفي وبينا عايشين انا وابني لوحدنا في البيت كنت بدعله

ومش بخليه يحتاج اي حاجه عشان اعوضة عن ابوه كتير اللي اتقدملي بعد وفاة جوزي بس كنت بخاف من

الحوار ده من كتر اللي بشوفه في الافلام وعمايل جوز الام مع الابناء كبير مصطفي ودخل ثانوية عام وكان شاطر

وعشان هو كان في فترة المراهقة كان بيعمل حركات معيا بتهيجني بس انا كنت بقول لنفسي ايه اللي انتي بتعمليه

ده ابنك حرام تحسي معاه كده كان متعود ينام جمبي من صغره ولما كبر برضوا بنام جمب بعض وفي كل ليله القيه

حضني وزبره واقف وحشور بين فرادي طيزي كنت بسيبه ومش بصحيه بس اكتشفت انه بيعمل كده متعمد عشان

ينيكني وكان بيعملني زي حبيبته هزار ولعب وانا مكنتش عارف اتصرف زي معاه عشان سنه خطر وكنت بخاف عليه

حتي لما ينزل مع اصاحبه كنت بكلمه اكتر من مره اطمن عليه وكنت بحس الوحده وهو مش موجود في البيت كان

بيفرح اوي لما يلاقيني في المطبخ وحسيت من ده انه عايز يقلد اللي بيحصل في افلام السكس عشان انا كنت

بشوف كتير في الافلام دي فيديهات ابن بينك امه وهو شكله كان عايز يجرب المتعه دي معيا في المطبخ كان يدخل

ويعمل نفسه بيحضني وبحس بزبه وهو علي طيزي مولع نار وهايج عليا وكنت بشوف علي الكيلوتات بتعتي اللي

مستعمله في الغسيل عليها حاجات كده وفهمت انه بيدخل الحمام ياخد كيلوت بتاعي من الغسيل ويجيبهم عليها

وبصراحه انا في مره من هيجاني واللي عمله معيا في المطبخ استنيته يدخل الحمام وزبه هايج ويجيبهم علي كيلوتي

واول مطلع دخلت افتش ولقيته فعلا جايبهم وسايبهم علي الكيلوت مسكته وفضلت اشم فيه والحس في حليب

ابني السخن اللي كنت قربت انسي شكله من يوم وفاة جوزي وكنت حيحانة اوي ومش حاسه انه واقف بيبص عليه

وانا بلحس وارفع العباية وتفرك في كسي , اول ما شفته رميت الكيلوت ونزلت العباية دخل عليا وزنقني في الحيط

وقعد يهمس ويقولي متخفيش ويحسس علي كسي وطيزي ويلحس في بزازي وهما داخل الملابس وقام رافع نص

العبايه ودخل زبه بين اردافي هجت ومحستش انا بعمل ايه وجسمي كله شعر وحسيت اني في دنيا تاني مع

زبه والجنس اللي كنت نسيته خلاص بدا يحك في كسي وكان مشعر اوي نزل علي الارض زي بتوع السكس واشتغل

لحس في كسي ويقولي طعمه حلو اوي ويدخل بقة نحيه طيزي ويلحس فيها سيحني اوي وحسيت بمتعه جامدة

فشخ معاه وراح منزل الكيلوت وانا بتاؤه من الذه اتستغل الفرصة وقام مدخل زبه كله في كسي وهو مبلل من بقة

وفضل ينيك فيا في الحمام من قدام ومن الخلف ولما حسيت انه هيجيب رحت مبعده عنه وخليته نزلهم علي الارض

وبعد مخلص اليوم واحنا قاعدين قدام التلفزيون بالليل قلي انا داخل انا عشان كان هيسافر تاني يوم يقدم في الجامعه

وبصراحه علي اد ما الزب اللي عطهولي الصبح كان جامد بس انا كنت محتاجه اجرب الاحساس ده تاني معاه رحتله

وهو نايم وقولتله قوم نجهز الشنطة مع بعض الوقت بدري علي النوم هو حس انا عايزه قام بسرعه وعمل نفسه

بساعدني في تجهزي الشنطة وزبه هايج عليا وشغال حك في كسي وطيزي في الرايحه والجايه وقولتله ايه اكتر

حاجه عجبتك في العلاقة قلي انك اندمجتي معيا وكنتي بتتاؤهي وتحضني فيا وانا بنيكك وكمان لما كنتي بقوليلي

عيب يا مصطفي انا مامتك كنت بسخن اكتر عليكي ولقيت عنه لمعت في عيني وحطيت ايده علي زبه ودخل للمره

التانيه في علاقة انا وابني الحيحان وفشخني والمره دي ققلي هجيبهم في طيزك يا ماما يا شرموطة وسمعت الكلمه

دي ومكنتش عايزه يقوم من عليا وفضلنا مع بعض لحد الفجر وبعدها استحمينا مع بعض ونمانا وتاني يوم سافر مصطفي

يقدم في الجامعه ويخلص كل اوراقه فضل عشرة ايام بعيد عني وانا زي ميكون جوزي هو اللي بعيد عني وانا عروسة

جديدة كنت مصدعاه اتصالات اليوم كله واول مرجع خليته سحبته علي السرير وخليته ناكني وجابهم معيا اربع مرات

قمنا اكلنا وقتلتله حبيبي انا رايح ااكل الطيور علي السطح هو البي كله بتاعنا وحدش ساكن معنا قلي طيب استني

نا هطلع معاكي طلعنا ورحنا عند الحمام وشوفنا دكر مساك نتاية شغال فيها ضحكنا ولقيته سحب الباب وزنقني

عليه وفضل يبوس فيا ويفعص في بزازي قولتله ايه انت مبتتعبش قلي جسمك بيجلي النار اللي جويا بتزيد كل يوم

عن اللي قبله يا ماما يا شرموطة قولتله طيب استني لما ننزل تحت قلي محدش هيشوف احنا قافلين الباب قولتله

طيب هتنيك ازي قام ساحب الحجاب من علي راسي وفرشة علي الارض وخلاني فنست زي الكلبه وركب عليا

ونزل فشخ فيا تقريبا مكنش بيعدي يوم اللي لما اخليه يركبني ويجيبهم عليا حتي بعد ما خلص تعليم واتجوز كنت

بغير عليه من مراته وكنت ببقي محتجاه جمبي علي طول

القصة الثالثة شموس امى والمكعب الجنسى

يستيقظ رجل يدعى السيد في غرفة غامضة على شكل مكعب. يدخل غرفة أخرى حمراء اللون ، لكن آلة حب مزودة بدلدو يشبه الزبر الحقيقى تدفع الزبر بمزلق داخل خرم طيزه ويتناك وتنفتح بكارة طيزه حتى يتمتع ويقذف لبنه دون ان يمس زبره ، مما أدى إلى تمتعه بمتعة جديدة عليه قبل أن يتراجع إلى موضعه الأصلي.

يلتقي خمسة أشخاص مختلفين (خميس مكرم ، وشموس الهلاوي ، وداود والي ، وجمانة لبيب ورشيد) جميعًا في نفس الغرفة ، وهم سجناء ونزلاء خمسة سجون مختلفة لاسباب وتهم مختلفة، غير مدركين كيف وصلوا إلى هنا أو سبب وجودهم هنا. خميس مكرم، الاشقر الشعر الازرق العيون، ضابط شرطة مطلق كان يستكشف ، يحذر المجموعة من الغرف المحاصرة. تلاحظ جمانة لبيب ، وهي طالبة رياضيات شابة جميلة، صفائح معدنية بها ثلاث مجموعات من الأرقام محفورة عليها. يختبر رشيد ، فنان الهروب الوسيم الطويل الشعر الحليق الوجه الاسود الشعر الذي فر من سبعة سجون ، نظريته القائلة بأن كل فخ يمكن ضبطه بواسطة أجهزة كشف الحركة عن طريق رمي حذائه في غرفة. يعمل هذا في البداية ، ولكن بعد أن قفز إلى غرفة ، جردته خمسة نساء مختلفات الوان الشعور والعيون والبشرة والعمر من ثيابه ومارسن معه الجنس الفموي والشرجي والمهبلي واليدوي وناكوه بطيزه بالاسترابون المزدوج الدلدوهات ايضا دلدو داخل كس نائكته ودلدو داخل طيزه ثم اختفوا عن الانظار واختفت الغرفة بغموض وسمعوا صرخة من رشيد مرعبة. المجموعة ، مثارة جنسيا ومرعوبة لانها لا تدرى مصير رشيد خصوصا انه قد انفجرت فى وجوجهم بعض الدماء مكان الغرفة التى كان بها رشيد مع النسوة الخمسة، تدرك المجموعة الان أن كل فخ تم تعيينه بواسطة أجهزة استشعار مختلفة.

يعتقد خميس أنه تم اختيار كل شخص على وجه التحديد ليكون هناك. تفترض جمانة لبيب أن الغرف التي تحتوي لوحاتها على أعداد أولية محاصرة. أثناء الاستكشاف ، يواجهون رجلًا معاقًا عقليًا يُدعى كمال. تصر شموس الهلاوي ، وهي طبيبة عيادة مجانية ، على إحضاره معها ، مما أزعج خميس بشدة. بعد إصابة خميس بساقه في غرفة محاصرة ، تعتبر جمانة لبيب آمنًة ، يرتفع التوتر بين المجموعة ، فضلاً عن سر غرض المتاهة. يعترف العدمي داود والي لخميس بأنه ساعد في بناء المكعب ، وتصميم غلافه الخارجي ، وادعى أنه كان لبيروقراطية مظللة من نوع ما. يعتقد أن الغرض الأصلي قد تم نسيانه للتو ، ولم يتم وضعه في الداخل إلا لاستخدامه.

تسمح معرفة والي بأبعاد الغلاف الخارجي لـ لبيب بحساب أنه مع وجود 26 غرفة في كل صف ، فإن المكعب بأكمله يحتوي على 17،576 غرفة بشكل عام (ولكن الكشف لاحقًا عن غرفة "جسر" سيعني 17،577 غرفة إجمالية). تدرك أن الأرقام قد تشير إلى الإحداثيات الديكارتية لكل غرفة. باتباع النظرية ، تصل المجموعة إلى الحافة الخارجية لكنهم يدركون أن كل غرفة هناك محاصرة. بدلاً من التراجع ، يجتازون غرفة بها مصيدة تعمل بالصوت. بعد أن تسبب كمال تقريبًا في وفاة خميس ، دافعت شموس الهلاوي عنه من تهديدات خميس ، ملمحًة إلى أن خميس قد يكون زوجًا مسيئًا يحب الفتيات الصغيرات. وتغري شموس خميس وكمال معا ويتجرد الثلاثة من ملابسهم حتى يصيروا عراة حفاة ويدفعون ازبارهم فى كس وطيز شموس وهى بينهما تتاوه وتوحوح فى متعة حتى يسيل عسلها وتاتيها الرعشة وينطلق طوفانان من لبن كمال ولبن خميس فى مهبل واعماق طيز شموس. ثم يرتدى الثلاثة ملابسهم وينضمون للمجموعة.

تصل المجموعة إلى الحافة ، وتجد هاوية بلا قاع تفصل المكعب عن الغلاف الخارجي. لكونها أحد الأخف وزناً ، تحاول شموس الهلاوي التأرجح إلى الغلاف الخارجي ، ويتم إنزالها باستخدام حبل مصنوع من زي المجموعة المربوط ببعضه البعض. يهتز المكعب ، مما يتسبب في إطلاق الجميع للحبل عن طريق الخطأ ، ويمسكه خميس في الثانية الأخيرة. قام في البداية بسحبها ثم تركها تسقط فى بئر مظلم بلا قرار ولا قاع منظور ولا يعرفون مصيرها وقد ابتعد صراخها حتى لم يعد مسموعا.

يقنع خميس ، الذي أصبح أكثر انزعاجًا ، جمانة لبيب بالتخلي عن كمال ووالي. يحاول الاعتداء عليها جنسياً ، لكن والي يهاجمه. واجهه خميس بوحشية ، وأسقطه في الغرفة أدناه. يبدأ والي في الضحك بشكل هستيري ، مدركًا أنهم في نفس الغرفة التي اختفى او ربما مات فيها رشيد ، مما يشير إلى أنهم كانوا يتحركون في دوائر. يشعر `` خميس '' بالرعب ، لكن والي يجد أن الغرفة التي اختفى فيها رشيد قد انتقلت الآن إلى حافة المتاهة. تستنتج جمانة لبيب أن الفخاخ لا يتم تمييزها بالأعداد الأولية ، ولكن بواسطة قوى الأعداد الأولية. تم الكشف عن كمال باعتباره عالمًا مصابًا بالتوحد يمكنه حساب العوامل الأولية ذهنيًا. مع هذه المعرفة المكتشفة حديثًا ، توجه جمانة لبيب المجموعة إلى حافة المكعب ، باستخدام حسابات كمال. والي عندئذ يحبس خميس في الباب ، ويترك لبيب وكمال يهربان منه. عندما يجدهم خميس ، يحاول التشاجر معهم ، قبل أن يفتح والي الفتحة تحته من الغرفة أدناه. يصل الآخرون إلى غرفة الجسر حيث يفتحون فتحة الخروج ، ويرون ضوءًا ساطعًا.

بينما تحاول جمانة لبيب إقناع والي المنكوب بالذنب ، والذي لم يعد يرغب في الهروب ، يظهر خميس مرة أخرى ويضربها برافعة الفتحة ويفقدها الوعي. والي يهجم بغضب على خميس. أصابه خميس بجروح خفيفة وطارد كمال إلى الجانب الآخر. يمسك والي بساقي خميس ، ويثبته بين الفتحة. تتحرك ماكينة الحب بالدلدو وتفتح بكارة طيز خميس وتمتعه بالنيك حتى يقذف لبنه دون ان يمس زبره. والي، يزحف إلى جسد جمانة لبيب التى افاقت واستعادت وعيها ليضاجعها فى كسها وهو امامها على جنبه وهي على جانبها وخميس يضاجعها في طيزها وهو على جانبه خلفها. كمال يتجول في الضوء الساطع ، ثم يعود ليضع زبره فى فم جمانة لتمصه له وقد ترك مصيرهم مجهولاً.

مستوحى من فيلم الرعب كيوب او المكعب المنتج عام 1997

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story