جميلة وابوها حسن

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

وخرجت ذات يوم ورايت مهرجان للرسم على الجسم بودى بينتينج وقررت ان اتعرى تماما واصبح عارية حافية وانال طبقة من الرسم على الجسم تظهر جمال واثارة بزازى الكبيرة وجسمى الملفوف وكسى واخترت التصميم الذى يعجبنى من بين تصميمات عديدة منها الدهان الذهبى الكامل للجسد الانثوى العارى الحافى وكنت مغتلمة للغاية ومثارة جدا من هيئتى فى العلن وانا عارية حافية لا يغطينى سوى طبقة الالوان المختلفة الزرقاء والحمراء والصفراء وعدت ويدى بيد بابا الى الفندق والى ماما التى ذهلت وتعجبت من جراتى بالسير بالشوارع عارية حافية هكذا لا يغطينى سوى رسم الجسد وكان بابا زوبره منتصبا للغاية فى بنطاله ويسيل منه عسله التمهيدى نظرت اليه امى وابتسمت وقالت له اذهب مع هذه الشرموطة ونيكها نيكا قويا ومارس معها الحب الحلو اللذيذ انها متناكة حقا قلت لها عاتبة الان ستجعليه يؤلمنى بزوبره فى كسى قالت انت لا تتالمين يا خبيثة انت تتمتعين وتتدللين وتتظاهرين بالالم كى تحظى بقلقه واهتمامه وخوفه عليك انا اعرفك جيدا قلت محتجة لا تسمع لها يا بابا انها تريدك ان تؤلمنى وحملنى بابا الى الفراش وتجرد بسرعة من ملابسه ودون شئ اخر دفع زوبره الضخم فى كسى فانزلت عسلى فورا وانتفض جسدى وامى ترانى وتقول له الم اقل لك انها شرموطة وابى يهتاج من كلام امى ومن جمال الرسومات على جسدى العارى الحافى ويقول لقد هيجتنى يا فتاة طيلة الطريق برسومات جسدك وسيرك عارية حافية امام الناس لذلك سانيكك نيكا مبرحا ولن ارحمك وهو يدفع زوبره بقوة فى كسى ومهبلى وانا اتاوه واغنج واوحوح مستمتعة متلذذة واعض شفتى وهو يمص ويقبل قدمى فى فمه ويده باصابعهما وكعبهما وكفهما ومشطهما ثم يمسك كفوف قدمى بكفوف يديه وانا اتحسس صدره وبطنه ووجهه وشعره وظهره وطيزه وادفع اصبعى فى خرم طيزه لاهيجه اكثر
وبعد مدة نام بابا على ظهره وصعدت فوقه وعيونى ملانة بالاغراء والسيطرة والانتصار وامسكت زوبره الضخم الجميل بيدى وضبطت راسه على فتحة كسى ونزلت عليه وتاوهنا معا بقوة ووجهى فى وجهه وبزازى الكبيرة كالمدافع امامه وبدات اصعد واهبط واتقافز بكسى على زوبره وهو يتحسس وجهى وشعرى وظهرى وفخذى وركبتى وباطن قدمى وانا اتحسس صدره وبطنه واعطيه بزى الايمن وبزى الايسر ليمص حلماتى ويقفش فى بزازى الكبيرة واغرقت وجهه وشفتيه وعنقه بقبلاتى الشبقة الحنونة وانا اتاوه واوحوح واشخر واصوت واغنج وافاف وانزل عسلى وتاتينى الرعشة وينتفض جسدى من جمال وحلاوة زوبر بابا فى كسى او طيزى او بزازى او قدمى او فمى .. وبعد مدة القانى بابا على جنبى واصبح على جنبه امامى وزوبره لا يزال فى كسى ومهبلى ووجهه فى وجهى وبدا ينيكنى مرة اخرى ونحن نتبادل القبلات واللمسات والنظرات والاحضان والهمسات والنظرات ولمست رجلاه رجلى ولاعبت قدماه قدمى .. وبعد مدة جعلنى بابا على جنبى ووقف على ركبتيه عند كسى وادخل زوبره فى كسى وبدا ينيكنى وعيونه ملانة بالحب الابوى والزوجى معا تجاهى والرغبة والاشتهاء وعيونى كذلك ونحن فى وضع يشبه وضع البريتزل المغمس وانا اتاوه واتدلل واتغنج واتدلع عليه بميوعة وعلوقية ومياصة عالمة انه يعشق ذلك فى فانا الهته وملاكه واميرته وابنته الحوتية ملكة الجنس وهو العذراوى العاطفى الرقيق الشهوانى وماما الجوزائية ملكة الجنس ايضا مثلى .. احيانا اشعر انى ام ابى ووالدته واننى اكبر منه ارعاه وادللـه ولو ببزازى لبن لارضعته حتى اشبعته وملات بطنه من لبنى المغذى.. واستمر فى انزال لعابه المنوى التمهيدى فى كسى من شدة شبقى وهياجه على واستمررت فى انزال عسلى التمهيدى انا ايضا غير عسل الرعشة الكبرى المعتاد وقبلنى وتحسسنى بنهم كعادته وانا ايضا قبلته وتحسسته ونحن فى قمة النشوة من الحب والرغبة معا حتى مضى على نيكه لى فى كسى بزوبره ساعتين حينها اطلق طوفانا من لبنه فى كسى ومهبلى واطلقت انا نافورة من عسلى ونمنا فى حضن بعضنا عراة حفاة وهو مجنون بالبودى بينتينج الذى يغطى ويجمل جسدى .. كنا فى ذلك الوقت فى طوكيو فى اليابان ضمن رحلتنا التى امتدت الى موسكو وروسيا وبكين والصين ونيو دلهى والهند وبوينس ايرس والارجنتين وبرازيليا والبرازيل ..
ونهضنا بعد فترة من الافترجلو الى الحمام واستحممنا معا وانا اتلمس كل شبر فى جسد بابا من الامام ومن الخلف فى نهم وحب ورغبة وعاد زوبره للانتصاب بقوة من لمساتى وضماتى وهمساتى ونظراتى وحركاتى وضحكاتى وقبلاتى وادخل زوبره فى فمى لبعض الوقت ثم اغرق خرم طيزى الذى فتحه كما فتح كسى من فترة اغرق بالمزلق واغرق زوبره وادخل زوبره بهوادة وعناية وحنان فى طيزى ولم يؤلمنى ابدا بحنانه بل امتعنى من طيزى فى الحمام وناكنى فى طيزى ومارس الحب الحلو اللذيذ بزوبره مع طيزى لبعض الوقت ثم حملنى وخرجنا الى المطبخ عراة حفاة وامام ماما استمر فى امتاع طيزى بزوبره وهو خلفى وادير له وجهى لاقبله ويقبلنى وانظر اليه وينظر الى وماما تقبلنى ايضا وتمص حلماتى وتداعب بزازى وتبعبص وتلحس كسى وشفاهه وزنبورى باصابعها ولسانها وانا ذائبة من المتعة والحب والاهتمام الذى اناله منهما معا
وحين عدنا الى القاهرة ومصر الى بيتنا .. كنا نذهب الى ضفاف النيل فى اماكن مهجورة من الريف وامارس الحب الحلو اللذيذ مع بابا فى فمى وكسى وطيزى وبزازى ووجهى وقدمى عراة حفاة تحت ضوء النهار واشعة الشمس والغمام .. او نذهب الى بيت صديقه المقربة او بيت صديقة ماما المقربة اللذين يعلمان سرنا انا وبابا ويرفضان الفكرة ويستهجنانها ولكن لحبهما لابى وامى ولى يقبلان بممارستى الحب معه على فراشهما وفى بيتهما او بيت جارتنا التى تعلم سرنا ايضا وتشتهينى وتساحقنى رغما عنى كلما راتنى وانا اتجرع كؤوس العسل المصفى فى شهر عسلى الابدى مع بابا على فراشها امارس الحب الحلو اللذيذ معه وانا وهو عراة حفاة فلما انتهى مع بابا تحملنى هذه المراة القوية وتاخذنى فى وضع المقص بعدما تلتهم شفتى ووجهى وعنقى تقبيلا وتمص حلماتى وتقفش فى بزازى وتمص وتقبل قدمى وتبدا فى حك كسها فى كسى ونحن نتاوه ونغنج ونوحوح معا حتى نطلق عسلنا ورعشتنا معا ..
والتحقت بالجامعة اخيرا بعدما انهيت دراستى الثانوية العامة بتفوق وكنت جذابة جاذبية تشع منى دون حيلة منى بشعرى ووجهى وملابسى وعطرى الطبيعى وجمالى وبدا زملائى وحتى الطلاب الاكبر منى فى الفرق التالية يتوددون الى ويغرمون بى ويحاولون جذبى اليهم وزميلتى وصديقتى المقربة منى مها تحاول اقناعى بقبول هذا الشاب الوسيم او ذاك حبيبا لى وان اجرب الحب والجنس مع احدهم او بعضهم وهى تحسدنى على انجذابهم لى وليس لها ولكننى ارفض كل المتقربين منى والمتوددين الى واقربهم كاصدقاء فقط وهم مستمرون فى تمنى ان اقبل باحدهم او بعضهم عشاقا لى يقبلون بصداقتى على امل تحقق امنيتهم تلك واما مها فتحاول التودد لبعضهم ممن تعجبها وسامته لعله ينجذب اليها ويدعنى بسلام .. وذات ليلة وجدتى لامى تزورنا وتبيت عندنا ضبطتنى وانا فى حضن بابا وهو ينيكنى بقوة وزوبره فى كسى وثارت وهاجت وماجت واخذتنى معها مصممة على ابعادى عن امى وابى وابقتنى عندها تربينى وانا حزنت كثيرا لفراقى لبابا وكرهت جدتى وكنا باستمرار فى شجار وزعيق وصراخ ومع ذلك ركزت فى دراستى حتى انهيها والتحق بعمل مجز يجعلنى مستقلة عنها واتمكن من العودة لحضن بابا وجسده وقلبه وزوبره .. وقلبى وكسى يتعذبان لفراقه

12
Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story