انا هطلق خالتك علشانك

Story Info
I will divorce your maternal aunt for you.
10.7k words
0
21
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

انا هطلق خالتك علشانك

الجزء الأول

كمال 39 سنة

مراته هناء 30 سنة

بنت اخت مراته اسماء 19 سنة

كمال شاب في اواخر التلاتينات 39 سنة طول فترة الدراسة كان مقضيها قصص حب مع بنات بيتعرف عليهم في الجامعة كان معروف عنه بين صحابه انه مش بتاع جواز ولما اشتغل برضو متخلاش عن طباعه بس البنت مكانتش تكمل معاه فترة طويلة في اي علاقة لما تعرف انه آخرها معاه نيكة في الشقة ولا العربية ولا غرفة اوتيل ، ده لو نال النيكة دى حتى اصلا وده مابيحصلش لان البنات طبعا كلهم بنات عائلات وبنات ناس مش هيفرطوا فى بكارتهم ولا عذريتهم عشان مستقبلهم وجوازهم فمكانش كمال بيطور علاقته لحاجة أبعد من كده لحاجة ابعد من قصص حب رومانسية مبيعرفش حتى يوصلها للنيك لاننا فى مصر فى بلد عربى اسلامى متخلف مش فى اوروبا ولا امريكا ولا الصين ولا الهند ولا اليابان ولا روسيا.

كانت العيلة بتتحايل عليه يتجوز ويستقر بس مفيش فايدة لغاية لما والدته تعبت وسافر لها وكان طلبها الوحيد إنها تشوفه متجوز قبل متموت ، كان بيقاوم الفكرة من زمان مبيحبش الالتزام والانضباط عايز يعيش حياته ، لكن مع الضغط رضخ للامر الواقع وقال لوالدته تختار له اي بنت وهو راضي بيها .

اختارت له بنت متعلمة واعية شاطرة في البيت اسمها هناء عمرها 30 سنة وكانت فترة الخطوبة بالنسبة له هنا فعلا صحيح الحكاية كلها مكملتش شهرين خطوبة وكتاب وجواز بس حس انه اول مرة ممكن يحب بنت بجد عاجباه في شكلها وجسمها وتفكيرها وكل حاجة ، اتجوزها ودخلوا وبقى الهنا كل يوم بيزيد في حياة كمال ، هنا كانت بتشبعه وترويه حب ودلع وحنان ومكنتش بترفضله طلب .

اول اسبوع في شهر العسل كانت بتلبس حاجات مغرية ومثيرة مكانش بيخرج من السرير الا للاكل او الحمام غرفة الاوتيل بقت مقر اقامته ، ولما خلصت الاجازة ورجع الشغل كان بيروح جري علشان يحضن هناء ويملا البيت ضحك ولعب واهات .

بعد كم شهر اتخطبت بنت اخت هناء كانت لسه في سنة اولى جامعة يعنى عمرها 19 سنة ، لما ابتدت فترة الجهاز للعروسة كانت هناء كل يوم تخرج معاهم وتروح اخر النهار ، مرة اتصلت في كمال قالتله ان العروسة أسماء بنت اختي هتقعد عندي كم يوم علشان نخرج سوا نجهزها ، طبعا كمال وافق بدون اعتراض واما رجع من الشغل دخل الشقة شاف اسماء اول مرة .

اسماء فلقة قمر حاجة تانية خالص مشفش كمال بجمالها قبل كده ، قعد يقول لنفسه

كمال: دي كانت مستخبية فين مشفتهاش ليه قبل كده

اتقلبت حياته خالص ، كل الهنا اللي كان عايش فيه تبخر مع حرارة جمال اسماء وقلة اهتمام هناء وتركيزها مع بنت اختها .

اتغدوا مع بعض وخرجت اسماء وخالتها هناء يشتروا شوية حاجات كان كمال على نار مش عارف يعمل ايه بيخطط ويفكر عايز يقرب لاسماء بأي طريقة ، حياته والهنا والاستقرار اللي عاشه كله هان عليه قدام اسماء قال لنفسه

كمال: انا مستعد اخسر كل حاجة حتى لو طلقت هناء مقابل انى اقرب من اسماء ويا عالم ممكن اخليها متتجوزش اتجوزها انا

رجعوا من بره متاخر رموا كل حاجة وراحت هناء تاخد دش وقعد كمال مع اسماء كان بياكل وشها بعينيه عايز يطبع صورتها جوا دماغه وقلبه وخياله كل تفاصيل وشها لون عينيها وتدويرتهم الجميلة بياض وشها اللي بقى بيتحول احمر لما شافته بيبص لها جامد ، شفايفها الي مقفولين ومش قادرة تنطق .

وقف كمال ومد ايده لاسماء معرفتش هو عايز ايه مدت اصابعها وايدها بتترعش مسك ايدها ووقفها قدامه وقال بصوت خفيف جدا

كمال: انا في حياتي مشفتش اجمل منك

سحبت ايدها من ايده وسكتت خالص رجعت قعدت وعاملة انها مشغولة بترتيب حاجتها وباين عليها الارتباك مشي كمال بعدين وقف وقالها

كمال: اول ماندخل اوضتنا انا وخالتك اطفي النور متطلعيش اي صوت

طلع كمال على اوضته وقعد عالسرير بيستنى مراته تخرج من الحمام خرجت لافة جسمها بالمنشفة

كمال: تعالي هنا عاوزك

هناء: سيبني البس هدومي واروح اوضب حاجات البنت

كمال: انتي طول اليوم معاها سيبيها توضب حاجتها لوحدها

هناء: ماشي

راحت هناء ناحية الدولاب وقام كمال لاوضة اسماء طفى النور وهي لسه قاعدة ومستغربة منه ساب باب اوضتها مفتوح ودخل اوضته وقفل الباب كانت مراته لسه بتخرج هدومها من الدولاب راح واقف وراها ومسك بزازها بايديه وابتدا يفعصهم من فوق المنشفة

هناء: بس يا كمال انت بتعمل ايه البنت قاعدة في الاوضة قصادنا عيب كده

كمال: متقلقيش شكلها جاية تعبانة نايمة وطافية النور تعالي هنا واحشاني انا بفكر فيكي من ساعة مخرجتي ما صدقت ترجعي

في لحظة كانت المنشفة واقعة وشفايف كمال بتاكل رقبة هناء واصابعه بتفعص في بزازها كان مستعجل عايزها تسخن بسرعة نزل ايديه على بطنها ولمس كسها بصوابعه راحت لافة جسمها بسرعة وحضنته

هناء: مالك يا كمال متجنن ومستعجل كده ليه

كمال: وحشتني بزازك وحشني كسك هتتفرتكي نيك دلوقتي

هناء: اوووص ايه الكلام ده انت بتقول ايه وطي صوتك البنت تسمعنا

شالها كمال من طيزها ونيمها عالسرير ونزل يرضع بزازها كانت بتضحك الاول من جنانه بس اما عصر بزازها ومص حلماتهم ابتدت تسخن وتغمض عينيها ومش قادرة تتحكم في اهاتها حتى لو قفلت بؤها بايديها ، بسرعة برضو كان كمال نزل فتح رجليها وابتدا يلحس كسها من فوق ويدخل صباعه جواها وهي متدمرة خالص ، اتعودت انه كمال بيدلعها عالهادي خالص وبتستوي شوية شوية لكن اول مرة يفاجئها كده بسرعته ، رفع دماغه وابتدا يقلع هدومه رفع رجليها ومسك زبره كان لسه موقفش كله وبقى بيفرش كسها براس زبره لغاية اما سخن دخله في كسها مرة وحدة ، صرخت هناء وكتمت صوتها بايديها وابتدا كمال يطحن كسها نيك كان صوت ضرب جسمه في جسمها عالي ، اي حد يسمع الصوت ويتخيل هيعيش مشهد سخن اكنه بيتفرج على فيلم .

هناء: بس يا كمال ارحمني شوية شوية فيك ايه النهارده عيب كده صوتنا عالي

كان كمال بيتعمد يعمل كده حتى لما يرد عليها علشان اسماء تسمع كل حاجة

كمال: واحشني كسك اللي مجنني هفرتكه بزبري

هناء: بس يا كمال خلاص متتكلمش

رفع رجليها وضمهم لبعض كسها قفل على زبره كان بيخرجه ويضغطه بصعوبة وهي تصرخ اهاتها تصحي النايم ، كانت بتحاول في الاول تقفل بؤها بس معدتش بتحاول دلوقتي سايبة نفسها تحت رحمة ضربات زبره وبتصوط .

قلبها كمال على بطنها ومسك طيزها رفعها لفوق قعدها على ركبها ونزل هو عن السرير وقف عالارض وابتدا ينيكها بوضعية الدوغي كانت هنا بتتمتع بالوضعية دي بتحس انه مسيطر عليها تماما خصوصا لما يمسك بزازها المتدلية او يشد شعرها ويرفعها على زبره او لما يلسوع طيزها ضرب ، كل ده حصل ورا بعض وهي ناسية نفسها خالص وكمال مستمتع في استجابتها ليه ولا اكن بنت اختها ورا الباب بتسمع كل نفس وكل طرقعة على جسمها ، اما خلص كمال سحب زبره ونطر لبنه على طيزها وظهرها .

ارتمت جنبه عالسرير كان مغمض عينيه بيفكر في اسماء وهي مش قادرة تتحرك لما فاقت من سكرة النيكة قامت الحمام وقف هو لف جسمه بالمنشفة اللي لسه رامياها وفتح الباب وراح لاسماء شغل النور لقاها لسه قاعدة مكانها في الارض

كمال: ايه لسه صاحية انا افتكرتك نمتي يالهوي انتي سمعتينا

غمضت اسماء عينيها ومردتش عليه خالص قرب هو منها لغاية اما وقف جنبها

كمال: ايه مردتيش عليا يعني

اسماء: ارد اقول ايه اخرج من هنا مش عايزة اتكلم معاك ولا عايزة اشوفك

كمال: ماشي انا خارج بس لو المنشفة دي وقعت برضو مش هتتكلمي ولا تشوفي

ضربته اسماء على رجله و زقته

اسماء: قلتلك اخرج بره متخلينيش ازعق وخالتي تسمع عيب عليك اللي انت بتعمله

كمال: انا هخرج بس لما اطلع شغلي الصبح عايز اشوفك لو سبتي الباب مفتوح هدخل اكلمك لو قفلتيه خلاص مش هتكلم خالص

مشي كمال وطفى النور على اسماء راح المطبخ جاب تفاحتين ورجع اوضته لما خرجت مراته طلبت منه المنشفة راح شايلها من على جسمه وحدفها ليها وبعد كده حدف التفاحة وجت نامت في حضنه .

كمال عارف ان اسماء مستحيل تيجي سكة معاه بسهولة اولا علشان لسه مخطوبة تانيا علشان هو جوز خالتها ، مش هتيجي الا بطريقة الصدمة هي مصدومة وبتفكر مليون مرة هتعمل ايه ده لوحده كفاية انه يفتح معاها سكة ، كمال نام وشبع نوم بس حس بمراته وهي بتقوم من جنبه بالليل وكان النور عند اسماء شغال ، الحاجة الوحيدة اللي مفكرش فيها ان ممكن اسماء تقول لخالتها على حاجة بس هو عارف هنا مستحيل تبتدي الكلام وتسألها لو سمعت حاجة ولا لأ ، هتعمل من بنها وتطنش ده اكيد لكن المشكلة في اسماء ، في الاخر كبر دماغه ونام بكرة هيعرف من غير ما يفكر في حاجة .

صحي كمال الصبح من غير ما يرن المنبه لقى مراته نايمة عالسرير جنبه خلاص كده اسماء ما قالتش حاجة ، راح خد دش ولبس هدومه وفتح باب اوضته وقفله وراه ومشي لقى باب اوضة اسماء مقفول كمل طريقه وتنحنح وعمل صوت بالمفاتيح فتحت أسماء الباب بشويش رجع بضهره ناحيتها

كمال: صباح العسل يا عسل

اسماء: انا معرفتش انام مرعوبة منك انت عايز مني ايه

كمال: قلتي لخالتك اي حاجة امبارح

اسماء: لأ معرفتش اتكلم معاها اصلا انت عايز ايه

كمال: انا عايز اتكلم معاكي في خلال ساعة تصحصحي وتغيري هدومك وتنزلي انا هستناكي في العربية تحت لو عدت ساعة انا همشي بس اما ارجع مش عايز اشوفك عندنا في الشقة

مشي كمال وقفل الباب وراه راح جاب سجايره وحاجات يفطر بيها ورجع قعد في العربية ، هو من ساعة ما اتجوز مفيش يوم صحى مراته علشان تعمله فطار حتى ايام الاجازات بتنام لغاية الشمس ما تشعشع ، يمكن دي حاجة كويسة بالنسباله النهارده بس ، بص في ساعته لآخر مرة خلاص دور العربية شاف اسماء في المراية خارجة من العمارة فتح لها الباب ركبت وكانت مكشرة ومش طايقة نفسها ماتكلمتش ولا كلمة

كمال: مالك مبوزة كده ليه

اسماء: امشي الأول علشان خالتي صحيت وقدرت افلت من اسئلتها بالعافية

كمال: ادينا مشينا اهو قوليلي تحبي تقعدي فين

اسماء: انا مش عايزة اقعد بس عايزة اعرف انت عايز مني ايه

كمال: قوليلي الاول سمعتي ايه امبارح

اسماء: ماسمعتش حاجة

كمال: لأ كدابة سمعتي كل حاجة ماتكدبيش عليا

اسماء: سمعت ولا ماسمعتش انت هتستفاد ايه اما تعرف

كمال: خلاص تمام يعني سمعتي ، كنتي حاسة بايه وانتي سامعة وعارفة ان فيه مدعكة جنبك

اسماء: خلاص نزلني هنا انا هرجع اخد حاجتي وامشي

كمال: اهمدي بس ماتخلينيش اتعصب عليكي انا بحب البنت الشرسة اللي زيك وبعرف اروضها كويس انتي فرسة مش متروضة وعايزة فارس زيي يركبك ويشكمك

دمعت اسماء ومسحت دموعها بسرعة وردت عليا بصراخ

اسماء: كفاية قلة ادب بقى مش كفاية اللي عملته امبارح عايزة انزل قلتلك

كمال: مفيش نزول ، من ساعة ماشفتك وانا مش على بعضي جننتيني

اسماء: ماتقولش كده عيب عليك عشان خاطر خالتي

كمال: انا من بكرة هطلق خالتك واروح اخطبك

اسماء: انت اتجننت خالص انا مخطوبة وانت جوز خالتي ارجوك كفاية كده ارجوك

كمال: خلاص خليكي مخطوبة واتجوزي براحتك بس انا لازم امص الشفايف العسل دي وافعص البزاز الجامدة دي

كان كمال وقف على جنب ولف على اسماء وهو بينطق الكلام ده وايده اليمين لمست شفايفها وايده الشمال مسك بزها وضغط عليه ، اسماء اتجمدت مكانها مش قادرة تنطق هي بعدت ايديه عن جسمها وبتحاول تفتح العربية من غير ما تنطق

كمال: اهدي يا اسماء العربية هتتفتح من جنبي انا من هنا بس لو عايزة تفتحيها تعالي من هنا اهو بالمرة اللي ما شفتيهوش امبارح تشوفيه دلوقتي

شاور كمال على زبره كانت اسماء مناولاه بالقلم وبتصرخ

اسماء: انت مش محترم نزلني نزلني يله نزلني

مشي كمال بالعربية ولا اكن حد بيزعق جنبه وقال بكل هدوء

كمال: خلاص يا اسماء انا هرجعك بس اهدي وانسي كل حاجة حصلت من امبارح لغاية دلوقتي بس خليكي فاكرة طول عمرك ان مفيش راجل هيقدر حلاوتك وانوثتك زيي ، انتي الخسرانة

نزلت اسماء ومشي كمال على شغله ، بعد كم ساعة كلمته مراته عايزة تنزل مع اسماء علشان ياخدوا الحاجة يودوها عند اهلها وممكن تبات عندهم .

التكملة:

اخر النهار لما كمال رجع من شغله فوجئ بان اسماء موجودة فى البيت وبتتكلم مع خالتها مراته هناء وكان متوقع انهم هيباتوا عند اهلها زى ما هناء قالتله لكن لاقى اسماء موجودة ولما شافته لوت بوزها تانى وبقت تتجنب تتكلم معاه او تبصله ولزقت فى خالتها هناء

كمال: مساء الخير عليكم

هناء: مساء النور يا روحى عامل ايه فى الشغل النهارده ؟

كمال: تمام مفيش جديد زى كل يوم. مش قلتلم هتباتوا عند اهل اسماء

هناء: كنت فاكرة كده بس انا قلتلك ممكن مش اكيد يعنى ولا كنت عايزينا نبات

كمال: لا لا ازاى يا روحى دى اسماء منورة لنا البيت والبيت من غير هناء حبيبتى كمان يبقى خرابة

هناء: تسلملى يا عمرى اما اقوم احضرلك لقمة تاكلها

ولما قامت هناء قلقت اسماء وراحت قايمة على اوضتها بسرعة وقافلة عليها الباب

كمال: مالها البت دى

هناء: سيبها هى كده باحوال لسه مراهقة بقى ولما تشم ريحة الاكل هتيجى زى القطط هههههه

وبعد شوية طلعت ريحة الاكل وشوية كمان وجات هناء ومعاها الاطباق تحطها على السفرة وندهت على اسماء عشان تيجى تتغدى معاهم

اسماء: طيب انا جاية

وخرجت اسماء من اوضتها وقعدت

هناء: انا عاملالك الاكل اللى بتحبيه يا سومة وعاملالك اكلك اللى بتحبه انت كمان يا روحى

اسماء: تسلم ايديكى يا خالتو ريحة الاكل شاماها من وانا جوه الاوضة وكنت هموت واجى

هناء: مش قلتلك دى زى القطط يا كيمو ههههه

كمال: اه فعلا قلتيلى كده

وابتدت اسماء تاكل بنهم وهى متعمدة متبصش ناحية كمال خالص وعاملة نفسها مشغولة بالاكل ولما خلصت بسرعة قالت سفرة دايمة ودخلت على اوضتها وقفلت الباب تانى

وكمال عمال يدلع مراته هناء بالكلام والحركات

==

جمالات 47 سنة ام اسماء

سعيد 50 سنة ابو اسماء

ناهد 26 سنة اخت اسماء الكبيرة

سماح 17 سنة اخت اسماء الصغيرة

اسماء 19 سنة

الحاج مصطفى ابو سامح خطيب اسماء

مريم ام سامح

سهام اخت سامح

بدات اسماء فى اوضتها تفكر فى تحرشات كمال جوز خالتها بيها وتمسكه بيها وافتكرت اسرار عيلتها اللى مش محترمة واللى اسماء بتحاول تبعد عنهم وعن تصرفاتهم اللى مش محترمة وسرحت بتفكيرها فى ابوها سعيد اللى بيتناك فى طيزه بالزبر ابو حزام من امها جمالات واخواتها ناهد وسماح وسرحت فى اخواتها ناهد وسماح اللى بيمصوا زبر ابوهم سعيد وكمان بينيكهم فى طيزهم وامها جمالات اللى بتتساحق مع ناهد وسماح. وهى رافضة كل تصرفاتهم وبتحاول تتجنبهم ومخبية عن خالتها هناء وعن كل الناس اسرار عيلتها القذرة. وفكرت اسماء فى خطيبها سامح يا ترى هيكون كويس ويبعدها عن وساخة عيلتها دى ما كانتش تعرف ان ابو وام سامح اصحاب اوى من زمان مع سعيد وجمالات وانهم عيلة شهوانية فاجرة زى عيلتها وانهم ناويين يجروا رجلها معاهم وان سامح بينيك امه مريم وسهام بتنيك سامح ومصطفى بالزبر ابو حزام وسهام بتتناك من طيزها من سامح ومصطفى وان مريم ناوية تودى سهام امريكا لواحد هيفتح كسها مقابل مبلغ كبير

==

وسرحت اسماء فى امها جمالات اللى حكت لها فى مرة على اللى حصلها فى الاوتوبيس

وركبت جمالات الأتوبيس وكان زحمه ع الأخر خالص
ومرة واحدة لقت حاجة صلبة مغروزة في ظهرها بالراحه حسيت بيها سكينه او مطواة متعرفش ولقيت اللي بيقولها هتنزلي معانا المحطة الجية من غير كلام ولسة هصوت لقيته حاطط ايدة وكاتم بوقي وواحد كان قدامي بيداري علينا وانا عنايا كلها مليانه دموع وبترجاه بعنايا بينغزني بالسلاح اكتر وجت المحطة ونزلنا ع الزراعي كدة بس في مصنع بعدينا بشوية 4دقايق مشي يعني واول منزلت قولتلهم
حرام عليكم انتوا عايزين مني اي واحد فيهم قال انا مصطفي ودة ابراهيم مش عايزين ناخدوكي غصب عنك فتعالي برضاكي احسن ليكي
جمالات : حرام عليكم اتقوا ربنا انا ست غلبانه ومتجوزة وعندي عيال
ابراهيم : لو خايفه علي عيالك بصحيح تعالي معانا بدل ما اقسم ليكي أموتهملك
مصطفي : لا ياهيما مش كدة هيا بتفهم كويس وهتيجي معانا من غير غلب
جمالات : خلوني امشي حرام عليكم
مصطفي : احا بقي انا مسكت هيما عنك بالعافية ياكسمك ( وراح مسكني وشدني من الطرحه ) اسمعي الكلام يامرة ياشرموطة بدل ما اخلي هيما هوا اللي يكلمك
.. مقدرتش اتصرف لحد ماوقفوني عند بيت كدة وخبطوا عليه وطلعت واحدة فتحت الباب وعرفت بعدين ان اسمها دينا
هيما : ابنك هنا يا مرة
دينا: لا مش هنا معاكوا حاجة ولا ايه
مصطفي : اه يا دينا مصلحه حلوة اوي
دينا : ايه بالحب ولا غصب
هيما : متخلصي يا كسمك هنفضل واقفين لك ع الباب ولا ايه
دينا : يوووة ماتزوقش وانا منعتك تعالي ياختي اتفضلي
وبعد مادخلنا
دينا قالت تشربوا حاجة ولا مستعجلين راح مصطفي قام معلش بقا ياهيما المرادي سيب المزة دي عليا الاول اظبطهالك وادخلك
هيما : دلع كسمك دة هو اللي هيجبنا ورا لما نشوف اخرتها
مصطفي خدني من ايدي ودخلني اودة النوم وقال
مصطفي : متخافيش هننبسط كلنا وبعدين تروحي سليمه
جمالات : انت شكلك محترم وابن ناس ناس يخليك ربنا سبني اروح
مصطفي : تحبي برداكي ولا غصب عنك
هيما : تحب اجي لكسمها
مصطفي : ايه ادخلة
جمالات : ساكته مش بترد
مصطقي : خلاص يا هيما عقلت تحبي تقلعي العباية بنفسك ولا اقلعهالك انا
جمالات : ............. ساكته مبتردش
مصطفي : والله اطلع وادخلك ابراهيم
جمالات : خلاص اللي انت شايفه
مصطفي : لا انا عايز برضاكي انتي
جمالات : قامت وقلعت العباية وكان تحتيها قميص بيتي لونه احمر تحفه علي جسمها
مصطفي : بذمتك في حد يخبي الجمال دة ويغطية كدة
جمالات : علشان خاطر ربنا ارحمني
مصطفي : هيما .... ولسة مخلصش الكلمه
جمالات:خلاص انا قدامك اهو اعمل اللي انت عايزه
هبما : فيه حاجة يا درش
مصطفي : لا بديك تحية يا صاحبي
هيما : طب انجز بكسمك
مصطفي قرب جنبي وقعد ع السرير وحط ايدة على كتفي وبقي يبصلي وايدة التانية على صدري ومسكه قفشة مرة واحدة حلماتي وقفت واتسمرت
مصطفي : احا انتي هايجة طينه
جمالات : اصل اصل
مصطفي : شكل الخول مش مديكي حقك ولا ايه
جمالات : تعرف تدخلة وتخلصني وراحت وقفت وقلعت العباية وقلعت الاندر اللي كانت لابساة
مصطفي : يخربيت حلاوة كسممك ونزل ع كسي باسة اممممممممممواة وطلع ايدة ع صدري مسك بزازي كنت طلعتهم من البرا مش عارفة امتي عملت كدة وبصراحه كان مصطفي قنان ولقيت نفسي بقوله دخلووو بقي نيكيني بقي افشخني ارحمني انا هايجة موت هموت واتناك اه اه اه اه اه اه اه وروحت مسكت راسة بفخادي ودوست عليها علشان يزود اللحس فى كسي بقي يلحس اكتر وانا كل اللى عليا اه اه اه اه ابوس ايدك دخلة لحد مانطق وقالي ادخل ايه قولتله دخل بتاعك قالي اسمه ايه يالبوة واول ماسمعت الكلمة دي منه في الوضع دة لقيت نفسي بقوله دخل زبك في كسي نيكني بقي افشخ كسمي المتناكة راح مصطفي حط زبرة في كسي مرة واحدة ع اخره روحت مصوته وقولتله بالراحه يا مفتري نيكني بالراحه وهو ولا سائل فيا عمال يرزع في كسي قعد ربع ساعه ينيك فيا من كتر هيجاني لفيت رجلي ع طيزي علشان ميطلعش زبة لحد ماجة ينزل قالي انزل فين قولتلة هاتهم جواه وجابهم في كسي واترمي عليا لقيت نفسي بحسس على شعر راسة وبقوله يخليك ليا معرفش عملت كدة ازاي وقالي لو عايزة تاني هكتبلك رقمي ونتقابل وانيكك تاني قولتلة بس بشرط
مصطفي : وكمان بتشرطي يالبوة
جمالات : خرجني من هنا متخليش حد تاني يلمسني وانا هوعدك اني هعملك كل اللى انت عايزة
مصطفي : طب مانتي حلوة اهو وبتيجي
جمالات : والله اول مرة حد يلمسني فيها غير جوزي
مصطفي : واتبسطتي
جمالات : انت صحيت فيا حاجات كانت ميته من سنين جوايا
مصطفي : احا هو انتي مش بتقولي متجوزة
جمالات : هحكيلك كل حاجة بس خرجني من هنا واول مروح هكلمك
مصطفي : مع اني مبصدقش النسوان بس هنشوف
جمالات : هتخرجني ازاى
مصطفي : البسي يلا واطلعي معايا ملكيش دعوة
لبست وطلعت معاه لقيت هيما بيرزع بزوبره في كس دينا في الصالة وهيا بتصوت
هيما : رايحين فين
مصطفي : هقولك بعدين
وخرج مصطفي وانا معاه وشكرته وقالي لا ياكسمك هستناكي تكلميني .............

==

دخلت هناء تستحمى واتسحب كمال ومعاه حبال بتشوك وتعور اللى يتكتف بيها ووقف قدام باب اوضة اسماء ووارب الباب بالراحة لاقى اسماء قالعة نصها التحتانى وكسها عريان ورجليها عريانة وحافية ونايمة على السرير ونازلة دعك فى زنبورها وشفايف كسها العريضة وشغالة اه اه اه اف اف اف اح اح اح امممممممم وكسها بيلمع من عسله ومش بتقول اى حاجة تانية راح كمال قالع عريان ملط وداخل على اسماء ونط فوقيها قبل ما تصوت وقالها قلتلك بحبك يا اسماء ولازم ادوقك قالتله عيب يا عمو كمال انا بنت اخت مراتك حرام عليك كل ده زوبر ازاى ده ممكن يدخل فى كس ده هيفتقه اكيد بلاش ابوس ايدك يا عمو كمال حرام عليك قلتلها ولو مش هسيبك برضه قالتله ابعد عنى يا حيوان انا لسه بنت متضيعش مستقبلى وخربشت وشه بالكامل بضوافرها الطويلة ومدت ايده يلمس وشها راحت عاضة ايده بالدم راح كمال ضاربها قلمين ورموا وشها وكتف ايدين اسماء وقدمينها بالحبال اللى بتشوك وتعور وفتح رجليها على الاخر وربط كل قدم فى ناحية من شباك السرير التحتانى وهى بتقوله اى اى بتعورنى حرام عليك قالها احسن يا باردة عشان تبطلى تعاندى معايا وترفضينى رغم انى بحبك وبعبدك الحبال دى هتسيب علامات حمرا زى الاساور والخلاخيل فى ايديكى ورجليكى عشان تفتكرى عقابك لما تعصى سيدك وجوزك كمال وكان وش كمال وايده بيشروا دم بس ماكانش هامه وطلع بزازها من جاكتة الترنج البناتى اللى لسه لابساها وكانت بزازها كبيرة بالنسبة لسنها ونزل كمال يغرق وش اسماء وشفايفها ورقبتها بوس وهى عضته فى شفته بالدم برضه قالها كده يا شرموطة يا بنت الشرموطة وراح ماصص رقبتها جامد لما ساب علامة وقالها عشان يتعرف انك كنتى مع راجل واتناكتى منه طازة يا وسخة واسماء عمالة تعيط والحبال بتخربش وتعور ايديها ورجليها وبتنزل دم ونزل كمال يمص حلمات اسماء ويقفش فى بزازها وبعدين قعد بين فخادها وهى بتقول بلاش يا عمو كمال ابوس ايدك ما سالش فيها وضبط راس زوبره على كس اسماء بعدما دعك الراس فى شفايف كسها العريضة وفى زنبورها شوية وراح دايس جامد ومدخل زوبره فى كس اسماء اللى قالت اااااااااااااااااااااااااااااه وكان قدامه حاجز بيصده زق زوبره عليه وراح الحاجز ونزل دم بكارة وعذرية اسماء ووصل زوبر كمال لاخره جوه مهبلها وبيضانه خبطت فى خرم طيزها وقالها مبروك يا عروسة مبروك يا بت اتناكتى وبقيتى مرة وابتدا ينيكها بقوة ويرزع فيها وهو مستمتع وبيوحوح ويقولها اخيرا نكتك يا اسماء يا روح قلبى وبقيتى بتاعتى وتحتى وفضل ينيكها بكل الاوضاع التبشيرى والملعقة والفارسة والفارسة المعكوسة والكلبى لمدة ساعة ونص وهى سلبية معاه وبتعيط لحد ما كمال شهق وجاب لبنه الغزير الوفير فى كس ومهبل اسماء وقام من عليها فك الحبال ونام جنبها والملاية عليها دم بكارتها وهى قامت وهى بتعيط لبست هدومها بسرعة وسحبت الملاية من تحته وجريت بيها على الغسالة وحطتها فى الغسالة وشغلتها عشان تضيع اثر فضيحتها ودخلت الحمام وقلعت كل هدومها وخدت حمام سخن وقعدت على قعدة التواليت تعيط وموطية وحاطة راسها على ركبها ورجعت تفتكر امها وابوها واخواتها ووساختهم وانها دلوقتى هتتفضح ومش هتقدر تتجوز سامح وتبعد عن عيلتها الوسخة دى. كمال دخل عليها واتخضت منه وقالتله اطلع بره يا حيوان يا وسخ مش كفاية اللى عملته عايز ايه تانى قالها انتى خايفة متتجوزيش سامح.. يا هبلة اصلك متعرفيش حاجة عنه وعن عيلته الوسخة اللى زى عيلة ابوكى وامك واخواتك بالضبط .. بصتله اسماء باستغراب وقالتله انت بتقول ايه وازاى تقول كده عن عيلتى كمال قالها انا اعرف عنك وعن عيلتك الوسخة كل حاجة يا اسماء واعرف كمان انك مش راضية عن تصرفاتهم ونفسك ومنى عينك تطلعى من العيلة دى وتعيشى مع عيلة عادية مش بتتصرف التصرفات دى وش اسماء جاب الوان وقالتله فى ارتباك انت انت تعرف ايه بالضبط قالها كمال قلتلك كل حاجة ابوكى اللى بيتناك فى طيزه من امك واخواتك وزوبره اللى بتمصهوله اخواتك وطياز اخواتك اللى بتتناك من زوبره اتلخبطت شوية وقربت تنهار وعملت نفسها متماسكة وفكرت انها لازم متخليهوش يمسك عليها ذلة باهلها قالت اسماء كدب كدب انت كداب وحيوان ووسخ عايز تشوه عيلتى عشان انت وسخ فشايف الكل وسخ زيك انا محترمة ومؤدبة وعيلتى كلها محترمين غصبا عنك وبصت اسماء وكان كمال لسه عريان ملط زيها ولاقيت زوبره الضخم رجع تانى يوقف على اخره قالت اسماء لا لا لا لا متقربش منى تانى هصوت وانادى خالتى هناء كفاية كسى وجعنى واتهرى ده مش زوبر بنى ادم زى زوبر حمار مينفعش ستات خالص قالها الزوبر ده اللى هتتعلمى تعيشى معاه على طول وتتناكى منه لان ده زوبر جوزك يا بت ومكان الاسورة فى ايديها ومكان الخلخال فى قدمينها لونه احمر ومتخربش على الاخر من الحبال اللى كتفها بيهم كمال وخدودها وارمة من القلمين اللى ضربهم لها كمال وكمال كمان وشه متبهدل من خرابيش اسماء وايده متعورة جامد من عضة سنانها وراح واخدها وهى خايفة تصوت عشان هتتفضح معاه وراح زانقها بظهرها فى الحيطة ورفع رجلها ورزع زوبره الضخم فى كسها من تانى وهو بيقولها خليكى حلوة بدل ما اعورك بالحبال تانى وعمال ينيك فيها ويهرسها وهو بيقولها اكيد ااااااه عايزة تسالينى اااااااه عن عيلة سامح ااااااه مالها بقى اااااااه ببساطة سامح وابوه اااااااااه بيتناكوا فى طيازهم اااااااه من اخته البنت بنوت سهام ااااااااه اللى عاملين مزاد على كسها المقفول ااااااااه يتفتح فى امريكا ااااااااه من واحد امريكانى اااااااااه وامه مريم بتتناك منه اااااااه واخته سهام بتتناك منه ومن ابوه فى طيزها اااااااه دى الحكاية ببساطة وكانت اسماء بتبص لكمال وهو بينيكها بقوة فى كسها ويقولها عن حقيقة عيلة سامح خطيبها اللى كانت فاكراه طوق النجاة ليها من عيلتها الوسخة طلع هو وعيلته وسخين زى عيلتها وكمال قالها عشان تعرفى ان انا املك الوحيد دلوقتى وفضل كمال ينيك فى اسماء على الوضع ده ساعة لحد ما شهق وجاب لبنه الوفير الغزير لتانى مرة فى كس ومهبل اسماء وخرج وسابها