انا وزميلتى الجعانة الهايجة

Story Info
Me and my hungry and horny coworker.
3k words
0
19
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

أنا موظف فى مصلحه حكومية معايا زمايلى نسوان زفت ومشاكل دائما ورجالة زفتين المهم من النسوان اللى معايا

واحده اتجوزت اسبوعين واتطلقت وعلى طول هايجه يبان من كلامها ومن تصرفاتها اسمها فايزة كنت فى اول ما اشتغلت ما بتكلمش كتير كل المعاملات كانت خفيفه وبقالى معاهم دلوقتى سنين من الشغل وبعد ما صاحبتنا فايزة اتطلقت هاجت اكتر وبقت بتحك فى اى حد وانا مش مركز معاها واتجوزت و ما بقتش ابص لها بس هيه نتنه اوى تشحت اى حاجه كل شاى وانا دائما مبدع نفسى اكل بسكوت شكولاته حواوشى من كله المهم صاحبتنا فايزة فضلت شغاله عليا شحاته وانا أكبر دماغى مرة اديها و مرة اطنش بس هيه بقا مش مستحمله جعانه بقا على طول

وفى يوم كنا قاعدين متاخر وقلت حاجيب حواوشى حد عايز معايا

المهم معظم الناس دفعت وهيه كان هاين عليها تقولى هات ربع رغيف. المهم بالعافيه قالتلى: هات لى واحد. المهم لميت الفلوس ورحت جبت الحاجه ووزعت عليهم الاكل وقعدت اكل على جنب كعادتى. صاحبتنا فايزة أكلت وبرضه جعانه لاقيتها جت جنبى وبتحك صدرها فى دراعى وبتقولى: مافيش ربع زياده قولتها: عنيا واديتها ربع قعدت تأكله زى المحارييم. المهم أنا قلت اعمل عبيط واحك فيها وهيا بتاكل وفعلا سندت ايدى على كرسيها بزاوية ابقا حاططها فى بزها من الجنب لاقيتها مطنشه بينى وبينكم هيه عليها بزاز كبيرة وانا بموت فى البزاز الكبيرة قعدت احك شوية بصراحه هجت وهيه كانت واخده بالها وعاملة هبله فأكلت وقالت لى شكرا. وانا عارف انها بتموت فى الاكل وعايز احك فيها قلت لها اجيب لك معايا تانى لو جبت لاقيتها بتضحك وقالت لى ماشى. بقيت شغال معاها كده اجيب فول واقول لها تعالى جايبلك رغيف. تيجى تقعد جنبى وانا استعبط واحك فى بزها وكل حتة اطولها من جسمها وهى بقت تاكل بايد وبالايد التانية تحك فى زبرى من فوق البنطلون وبصراحة انا حبتها وعجبتنى طباعها وشخصيتها مش مجرد هيجان عليها وخدتها فى يوم فى اوضة فاضية جنب الارشيف بعيد عن اى حد وجبتلها اكل وحلويات وهى شكرتنى اوى وعمالة تاكل وانا ادخل ايدى تحت بلوزتها وسوتيانها وافرك فى لحم بزازها العريان بايدى وادخل ايدى التانية تحت جيبتها وكولوتها وانزل دعك وبعبصة فى كسها وشفايفه الكبيرة وزنبورها ولما خلصت اكل وتحلية قالت لى اااااااه انت بتعمل ايه انت عايز ايه قلتلها عايزك يا بت حبيتك وعايزك ملكى وبتاعتى وانا هشبع جوعك دايما وقعدت اقلعها هدومها وهى تمنعنى وتقولى لا ميصحش حد يشوفنى عيب انت عايز ايه وبصراحة ماهتمتش اقلعها هدومها كلها انما بس عريت بزازها وكسها وهى لسه بهدومها وكعبها العالى وانا كمان فضلت بهدومى ومطلع زبرى وبس ورزعت زوبرى فى كس فايزة وبقولها ده انا هموت عليكى من زماااان يا بت وهى بتصوت ااااااااه اففففففف احححححح بس بقى كبير اوووووى انا موعودة بالازبار الكبيرة ولا ايه طليقى كان بزوبر حمار زى زوبرك برضه يخربيته وبيتك وانا واخد شفايفها بشفايفى بقطعهم بوس ومص وعض ومغرق وشها ورقبتها بوس وعمال اقفش فى بزازها الكبيرة الحلوة واعضها فى ودنها وخدها ورقبتها واقولها انتى بتاعتى يا بت مش هسيبك فاهمة يعنى ايه بتاعتى وعمال اتغاشم فى نيكها وهى تصوت اعلى لحد ما جبت لبنى جوه كسها القشطة

استنوا الجزء التانى

الجزء الثانى

تانى يوم سلمت عليها وانا داخل المكتب جنب مكتبها ردت عليا الصباح وقالت جعانة يا احمد قلتلها عالصبح كده قلتلها طب شوية كده ونروح البوفيه اجيب لك احلى شوكولاتات وسندوتشات من اللى قلبك يحبها يا فوز وغمزت لها طبعا انا اقصد بالبوفيه الاوضة بتاعة امبارح اللى نكتها فيها قالتلى طيب وانا جايب معايا كل حاجة بس مخبيها فى الاوضة قبل ما اخش على مكتبى عشان تفضل جعانة كده وتحت سيطرتى لحد ما بقينا الضهر وقالتلى مش قادرة يا احمد خلاص هموت من الجوع قلتلها طب يلا بينا وروحنا الاوضة الفاضية اياها وطلعتلها الاكل والحلويات وهى نزلت عليها زى المحاريم وبتقولى يخليلك ليا وانا كمان ابتديت اشبع جوعى اشمعنى هى وابتديت افك لها زراير البلوزة بتاعتها وظهر سوتيانها ورحت فاكك مشبكه من ظهرها وهى بتاكل وتايهة عن الدنيا مع الاكل ولا كانى بقرص حلماتها ولا بمصهم ولا بقفش فى بزازها الكبيرة اللى بموت فيها ونزلت فايزة حتتك بتتك على الاكل والحلويات ولما خلصت وشبعت قلتلها تعال بقى وحضنتها جامد فعصتها فعص فى حضنى وهى تقولى بمياصة اففففف بس ابعد كده يووووه عايز ايه تانى مش كفاية امبارح عيب بقى وقلعتها البلوزة ووقعت سوتيانها وفكيت لها سوستة الجونلة بتاعتها اللى وقعت متكومة فى الارض ونزلت كولوتها ورحت مطلع زوبرى بس من جوه هدومى وبنطلونى ورحت راشقه فى كسها قالت ااااااااااااااح وانا عمال ادعك فى بزازها واقول ايه الملبن ده يا بت يا مهلبية انتى وداخل طالع بزوبرى الكبير فى كسها وقالت اه اه اف اف اح اح هو كل مدى بيكبر ولا ايه انت بتوكله ايه يخربيتك قلتلها بوكله كسك يا جعانة يا مفجوعة وفضلت انيك فيها ساعة ونص لحد ما جبت لبنى فى كسها .. واتكررت لقاءاتنا فى الاوضة دى كذا يوم بعد كده لحد ما فى يوم ماداتيهاش اى اكل وكانت هتجنن منى وكمان بقت متعودة على جرعة النيك وهيجانة ومش على بعضها لحد ما جه معاد الانصراف ومشيت وراها من غير ما تحس بيا لانى سالتها عن عنوان بيتها كتير وكانت بترفض تديهولى دايما وفضلت ماشى وراها لحد ما وصلت لبيتها وعرفت شقتها والدور وكان قريب من الشغل بتوصله مشى على رجليها وعايشة لوحدها طبعا وبعد ما دخلت بخمس دقايق رحت مخبط على الباب ولاقيتها فتحت وبتبص لى مخضوضة وقالتلى انت انت ازاى عرفت عنوانى رحت زقيتها ودخلت وقفلت الباب وقلتلها طب مش تقوليلى اتفضل وهى واقفة تبصلى ومش بتتكلم قلتلها صعبتى عليا عشان كنتى جعانة النهارده وماكانش معايا اكل اديهولك وقلت لازم اجيب اكل وحاجات حلوة واجيبهالك لحد البيت قالتلى بفرحة بجد قلتلها طبعا واديتها الاكل والحلويات وكانت لسه بهدوم الخروج مالحقتش تغير ولما كلت وشبعت هجمت عليها وقلعتها المرة دى براحتى لحد ما بقت عريانة ملط وحافية وخدتها على اوضة نومها وقلعت عريان ملط ورميتها على السرير وقعدت شوية امتع عيونى بجمال جسمها العريان ملط من شعرها لوشها لبرازها الكبار اللى بحبهم لكسها لفخادها لقدمينها واترميت عليها قالتلى اففففف ابعد كده انت تقيل وانا حرانة وانا عمال امشى زوبرى على بزازها وبطنها سايب خيط من لعابى المنوى الغزير على جسمها وبقولها شايفة جعان عليكى ازاى وبيريل ومغرق جسمك ريالة من شوقه ليكى وانا عمال ادعك راس زوبرى فى شفايف كسها العريضة الكبيرة اللى بتلمع من عسلها ورحت راشق زوبرى فى كسها مرة اخرى قالت ااااااااااااااااااااه وابتديت انيكها جامد وادخل واطلع زوبرى فى كسها وشوية ورحت منيمها على جنبها ورجعت رزعت زوبرى فى كسها وعمال افرمها نيك والزق ضهرها وطيزها فى صدرى وبطنى والزق رجليها فى رجليا والاعب قدمينها بقدمينى واضم بزازها الكبار تحت دراعى وشوية ورحت نايم على ضهرى ورحت واخدها وشايلها هيلة بيلة وضبطت راس زوبرى على كسها وقعدتها عليه وقلتلها اطلعى وانزلى واتنططى عليه وكان الوضع غريب عليها وجديد متعرفوش وابتدت تطلع وتنزل وتنطط ببطء وكسل ووشها فى وشى وانا عمال ارزع فيها جامد وابتديت اثبتها وانا اللى اطلع بوسطى وارزع فى كسها جامد واهاتها عليت لحد ما مرت ساعتين وانا بنيك فايزة واخيرا شهقت وجبت طوفان من لبنى فى كسها ومهبلها

ماهتمتش فايزة تقوم تستحمى ولا تقول حاجة وراحت قايمة من فوقيا ونامت على بطنها وتانية ركبة وراحت فى النوم وابتدت تشخر شخير حريمى حلو وانا عمال املا عيونى من جمال ضهرها وطيزها وباطن فخادها وباطن قدمينها وهى عريانة ملط وحافية وعمال ابوس فى جسمها الملبن واحسس على ضهرها وطيزها وباطن فخادها وباطن ركبها وباطن قدمينها وهى نومها تقيل مش حاسة بحاجة لحد ما شوية وراحت متدورة ونامت على ضهرها وفاتحة رجليها وبزازها الكبار قدامى زى الملبن وانا عمال احسس فى بزازها وحلماتها وكسها وفخادها وركبها وقدمينها ولبنى نازل من كسها فى منظر يهيج وعمال ابوس فى شفايفها بوسة ورا بوسة ورا بوسة ورا بوسة شفايفها بنت متناكة بصراحة وقمت استحميت ومشيت وانا مش عايز اسيبها ونفسى انام فى حضنها طول الليل واحنا عريانين ملط كده وحافيين بس لازم ارجع لبيتى ومراتى

وتانى يوم فى الشغل ابتدت فايزة تزن عليا زى عادتها انا جعانة مفيش حاجة حادقة ولا حلوة معاك قلتلها بعد الشغل وغمزت لها من غير ما حد ياخد باله قالتلى اووووووف لسه هستنى لبعد الشغل قلتلها الصبر طيب ولما جه معاد الخروج من الشغل بصتلى ومشيت من غير كلام وهى متضايقة اوى وشوية ولاقتنى بخبط على باب بيتها فتحت وانا معايا من خيرات الله من حلو وحادق عشان بوقها العسل هجمت على الكيس وابتدت تاكل زى المفجوعة المحرومة وانا قعدت جنبها وهاريها تقفيش وتحسيس وقرص وعض وبوس ولما خلصت بقت مدروخة من حلاوة الاكل رحت شايلها واخدها اوضة النوم وقلعتها ملط وحافية وقلعت ملط وقلتلها يلا يا شرموطة اعملى بلقمتك بقى ورحت منيمها على ضهرها وفتحت ورفعت رجليها فى الهوا ورزعت زوبرى فى كسها وانا بمص قدمينها فى بوقى قالت اااااااااااااااااااح ماتسيبنى ارتاح النهارده قلتلها اسيبك ايه هو ده كس يتساب ولا بزاز ولا طياز يخربيت امك النحلة اللى جابت العسل والزبدة دى كلها قالتلى مالكش دعوة بامى قلتلها بس يا بنت الشرموطة وشغال رزع بافترا بزوبرى فى كسها ونزلت الهطها لهط مش مجرد بوس فى وشها وشفايفها ورقبتها ونزلت مص فى حلماتها وتقفيش فى بزازها الكبار لما كبروا اكتر واحمروا واقولها ملبن ملبن يخربيتك ونازل رزع فى كسها بزوبرى لحد ما شبعت رحت شايلها وواخدها فى اوضة السفرة ونيمتها على السفرة ورفعت رجليها ورزعت زوبرى تانى فى كسها وانا بقولها هنيكك يا شرموطة فى كل اوض بيتك وكل حتة فى بيتك عشان تفتكرينى كلما تخشى اى حتة المطبخ والحمام والصالة والسفرة واوضة النوم كله كله وزوبرى داخل طالع داخل طالع داخل طالع فى كسها المهلبية لحد ما شبعت من المكان ده رحت شايلها على المطبخ وحاططها على الرخامة ورفعت رجليها ودخلت زوبرى فى كسها ونزلت فيها رزع ونيك وهى يخربيت زوبرك الكبير ده اللى قد زوبر طليقى اااااااااااااااااااااح اقولها ماينفعكيش الا زوبر كبير معلوف زى زوبرى عشان يكيف كسك المفجوع الجعان زى صاحبته الجعانة المفجوعة وشوية ورحت واخدها على الحمام وموقفها ومخليها توطى وتدينى طيزها ورشقت زوبرى فى كسها وانا واقف وراها وهى ساندة بايديها على الحوض وانا شغال نيك ورزع فيها ومتكيف اوى اوى من حلاوة كسها وجسمها وفضلت انيك فيها ساعتين لحد ما شهقت وجبت شلالات لبن فى كسها ومهبلها وهى دروخت خالص منى وشلتها نيمتها فى سريرها وراحت فى النوم وابتدت تشخر شخيرها الحريمى الحلو ونمت جنبها وهاريها تحسيس وتفعيص قدام وورا وهى نومها تقيل مش حاسة باى حاجة بتاكل لما تشبع وبعدها تتناك لما تشبع فيه احلى من كده بس هى اللى مبتحمدش ربنا ..

وفى يوم كنت جايلها بيتها ومعايا من خيرات الله من الاكل الحلو والحادق واديتها فطيرة تاكلها قالتلى مفيش شوية سكر بودرة تجيبهم معاك رحت مطلع زوبرى ودعكته لحد ما غرقت الفطيرة بلبنى وقلتلها ادى احلى سكر بودرة فى الدنيا لشرموطتى حبيبتى الجعانة الهايجة بصتلى وبصت للفطيرة وكالتها بنهم مش طبيعى ولحست صوابعها وراها ورحت مقلعها عريانة ملط وقلعت ملط وقعدت عالكرسى وشيلتها وضبطت زوبرى على خرم طيزها اللى اشتقت انيكه بقى ودخلت زوبرى فى طيزها ونزلتها عليه دخل بسهولة قلتلها هو جوزك ماعتقش طيزك كمان قالتلى مانت زيه ماعتقتهاش برضه وانا حاضنها وببوس فى ضهرها الملبن ومثبتها وبرزع وانيك فى طيزها بزوبرى وهى شغالة حتتك بتتك على الاكل ومش مهتمة باللى بعمله خالص ولا كانها بتتناك وخلصت الاكل اخيرا رحت شايلها وزوبرى لسه جوه طيزها وركعتها فى الوضع الكلبى ونازل نيك ورزع فى طيزها الملبن بزوبرى واقولها اخيرا نكت طيزك يا بت دانا هموووووت عليها بعد كسك من زمان وشلتها تانى وحطيتها على زوبرى بخرم طيزها ووشها فى وشى وبزازها الكبار زى المدافع قدامى ومثبتها ونازل فى طيزها رزع ونيك واديتها عسلية تقرقشها وتمصها اتبسطت اوى وعمالة تقرقشها وتمصها وانا شغال رزع ونيك فى طيزها لحد ما شهقت وجبت شلالات من لبنى فى طيزها .. ولبسنا هدومنا وفجاة الدنيا ضلمت قدامنا ولما فقنا لاقينا نفسنا فى الشارع فى القاهرة بس الدنيا متغيرة الناس لبسها قديم بتاع الخمسينات والمحلات كمان بتاعة وسط البلد مختلفة جاعت فايزة ورحنا مطعم وجيت اطلع الفلوس واديها للراجل قالى دى فلوس بنك الحظ ولا ايه لو ماعكش فلوس مفيش اكل اتفضلوا بره قلتله احنا سنة كام قالى انت مجنون ولا بتهزر ولا ايه قلتله بس خدنى على قد عقلى وجاوبنى قالى احنا سنة 57 عايز حاجة تانى قلتله لا شكرا ومشيت انا وفايزة وقلتلها احنا رجعنا بالزمن لورا اوى يا فايزة وفلوسنا مالهاش قيمة ومالناش بيت ولا حاجة قالتلى يا لهوى طب هنعمل ايه دلوقتى يا حبيبى قلتلها حبيبى اول مرة تقوليها قالتلى مش انت اللى بتوكلنى وتشبع جوعى دايما ومش بتزهق تبقى حبيبى قلتلها طب والجوع التانى قالتلى لا ده جوعك انت انا اكبر من كده قلتلها يا بت دانتى عسلك بينزل انهار مع كل نيكة بس معرفش ازاى مش بتغنجى خالص سكتت خدتها ومشينا مش عارفين نروح فين ولا نيجى منين لحد ما اغمى علينا من التعب والجوع فى حارة شبه مهجورة كده وصحينا لاقينا نفسنا على السرير جنب بعض وقدامنا شاب مراهق عنده ييجى تمانتاشر سنة يمكن فى اولى جامعة قالنا حمدالله على السلامة يا جماعة قلتله الله يسلمك قالى ايه اللبس الغريب اللى لابسينه ده قلتله لو عرفت حكايتنا هتقول مجانين ومش هتصدقنا اللى اقدر اقولهولك دلوقتى ان انا ومراتى فايزة اوراقنا ضاعت مننا كلها البطاقة وما يثبت شخصيتنا وفلوسنا راحت كلها فلو تكرمت يا ريت تخدمنا ابسط خدمة وتجيبلنا اكل خصوصا اكل كتير لفايزة لانها بتجوع جامد ربنا ما يوريك وتشوفلى شغلانة كويس تجيب فلوس بسرعة وسكن لاننا نعتبر مشردين ضحك الشاب وقالى اسمى نسيم وحاضر هجيبلكم تاكلوا واشوفلكم كل اللى انتم عايزينه وعيونه مركزة مع فايزة بحب ورغبة وكان اصغر منها بعشرين سنة بس واضح انها عاجباه وده ضايقنى وولعنى بنار الغيرة جدا بس ماكنتش عارف اعمل ايه

شوية وجه نسيم ومعاه من خيرات الله اكل حلو وحادق معظمه نزلت عليه فايزة حتتك بتتك والباقى انا كلته وشبعت ضحك نسيم من نهم فايزة وحسيت فى عيونه بحب ورغبة اكتر فيها هيجه نهمها وجسمها الملبن وفضلنا عنده فى اوضته اللى فوق السطوح كذا اسبوع كان طلعلنا فيهم بطاقات شخصية وشغلنى فى وظيفة كويسة ودخلها كويس وساعدنى بفلوس جمعها من اصحابه الاغنيا فى الجامعة لحد ما اقبض اول مرتب ليا وانشغلت فى الشغل كتير عن فايزة لحد ما رجعت فى يوم ولاقيت فايزة عريانة ملط وحافية وعمالة تاكل بنهم ونسيم عريان ملط هو كمان وحاضنها من ورا واكيد زوبره راشق فى طيزها وبيقولها ها حلو الاكل يا فيفى قالتله اوى اوى يا نسيم يخليك ليا انا كنت جعانة اوى اوى اوى وهو مقفش فى بزازها الكبار وبيبعبص فى كسها ابو شفايف كبيرة عريضة متهدلة ولما خلصت الاكل راح منيمها على ضهرها ومسك كفوف قدمينها بكفوف ايديه ورزع زوبره فى كسها بس ماكانش ضخم زى زوبرى كان اصغر شوية من زوبرى ونزل نيك ورزع فيها ومتكيف اوى ومستمتع لحد ما جاب لبنه فى كسها ومهبلها وحضنها شوية وقام وسابها ولبس هدومه عشان يخرج وانا مستخبى لحد ما نزل مشواره ودخل وفايزة لسه نايمة مفشخة واللبن نازل من كسها وسط فخادها المفرشحة وانا نار الغيرة بتغلى فى عروقى نزلت فيها ضرب بالاقلام وهى تصوت وقالتلى كفاية ابوس ايدك لولايا ماكنتش اشتغلت ولا كلنا ولا سكنا ونسيم عمل كده عشان معجب بيا وبيحبنى حب رومانسى كبير وشهوة جنسية مع بعض وهو شب صغير مش لاقى اللى تحبه وتمارس معاه الحب قلتلها تقومى تخونينى معاه يا بت قالتلى هو اللى غصبنى زيك واكتر منك ومقدرتش امنعه كان اقوى منى وضربنى وهددنى يطردنا ويفضحنا ويطردك من شغلك مقدرتش اقوله لا وبقى يحرمنى من الاكل وانت عارف ان جوعى نقطة ضعفى وبكت على صدرى وانا حضنتها وطبطبت عليها وهجت وزوبرى واقف على الاخر وقلعت ملط زيها ورزعتها زوبر فى كسها المليان بلبن نسيم قالتلى هجت من اللى شفته قلتلها اه غيران وغضبان وهيجان مع بعض ضحكت وقالتلى يبقى معندكش مانع نكمل احنا التلاتة سوا قلتلها يا لبوة الظاهر انه عجبك قالتلى لا عجبك انت والدليل زوبرك الهيجان الجعان ده واضح انك نفسك يشبع جوعه التانى مع جوعك فيا وانك نفسك يتجوزنى معاك ويكون ضرتك وجوزى التانى معاك يا جوزى الاولانى وانا حسيت ان زوبرى بيكبر جامد قالت اهو عمال يكبر من كلامى يبقى نفسك فعلا وانتم الاتنين توكلونى وتتنافسوا تجيبوالى احلى حلو والذ حادق طلعتلها شوكولاتاية واديتهالها كالتها بنهم وقالتلى اهو ده الكلام وانا حاضنها وحاطط حلمتها وحتة من بزها الكبير فى بوقى وفضلت انيكها اكتر من نسيم فى الوقت وهى عارفة انى بنيكها اطول منه وزوبرى اضخم منه ومكيفها اكتر بس همها على بطنها واكل نسيم عجبها واخيرا جبت لبنى على لبنه فى كسها ومهبلها ولاقينا نسيم جه وقلع ملط ومعاه طبق بسبوسة حطه بينى وبين فايزة اللى نامت على جنبها وابتدت تاكل البسبوسة بنهم وهو نام وراها على جنبه ودخل زوبره فى طيزها وابتدا ينيكها وهى فى حضنى وبتاكل بسبوسته .. وبدات افكر فى ام واخت نسيم اللى فى البلد الفلاحات الحلوات اللى شفت صورهم فى البوم الصور بتاعه وهما لابسين فلاحى ولابسين الافرنكا كمان

وبعد كام يوم لاقينا نسيم داخلين علينا ومعاه ولد عمره ستاشر سنة قالنا انه ولد غلبان متشرد فى الشوارع بقاله شهرين سايب المدرسة وجعان جدا وعنده نهم للاكل زى نهم فايزة بالضبط وانه صعب على نسيم لان الولد واسمه رمزى اهله اتوفوا وهو وحيدهم ومقطوع مش شجرة ويتيم وعشان كده اتشرد وساب المدرسة ونسيم هيرجعه للمدرسة تانى ويوفر له اكل ومسكن وقرر ان رمزى يقعد معانا فى شقتنا فى الاوضة الفاضية اللى جنب اوضتنا وجابله اكل وادانى فلوس عشان اصرف منها على رمزى .. كنت متضايق من الوضع ده بس مضطر مازعلش نسيم لانه سبب شغلى وسكننا وكل حاجة .. ونام رمزى بعدما اكل بنهم حتتك بتتك مع فايزة اللى بتبصله اوى لانه شبهها فى نهمها وبالليل صحيت على اصوات ولاقيت نسيم ورمزى عريانين ملط جنبى وجنب فايزة اللى كانت عريانة ملط وحافية برضه وعمالين يوكلوها ويبوسوها وينيكوها فى كسها وطيزها وهى بتوكل رمزى الجعان الهايج زيها وانا هجت من المنظر وقلعت ملط ونكت بوقها بزوبرى بعدما خلصت اكل وعمال توكل رمزى وهو بينيكها وقعدنا احنا التلاتة ننيك فيها ونبدل بين فتحاتها التلاتة وغرقناها لبن جوه وبره بوقها وكسها وطيزها وبزازها وقدمينها ووشها ونامت فايزة بتنهج وعرقانة وسطنا احنا التلاتة انا على شمالها ورمزى ونسيم على شمالها واحنا الاربعة عريانين ملط وحافيين ورمزى عمال يوكلها وتوكله ويبوس فيها ويبعبصها ويقرص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار وهى منسجمة معاه وناسيانا وبقينا نزق رمزى ونفرك فيها احنا كمان وماهتمش تقوم تستحمى هى كده دايما بتحب تفضل اطول مدة ممكنة بلبنها وعسلها وعرقها نادر لما تستحمى او تشيل اللبن من كسها وطيزها وجسمها كل همها الاكل وده كان بيهيجنى اكتر عليها انا وهما واعتبرتنا اجوازها التلاتة خلاص

وبقينا ندلعها كلها بالاكل والنياكة طول النهار والليل بقت عريانة ملط وحافية لان واحد فينا بينيكها كل شوية يا فى كسها يا فى طيزها ويوكلها احلى اكل وبقينا مختصين فى تسريح شعرها ومكيجتها فى تلبيسها حلقها وخلخالها واسورة دراعها الثعبان ودهان ضوافر ايديها ورجليها يعنى كانت معبودتنا والهتنا .. وساعات نحميها ونعملها سويت كمان .. ونخرج احنا التلاتة نتفسح فى الجناين والمتاحف وكورنيش النيل والاحياء والاثار او ندخل سينما او نقعد فى كافتريا .. ومش دايما بنجتمع احنا التلاتة سوا ننيك فايزة انما ساعات انا لوحدى او نسيم لوحده او رمزى لوحده معاها او اتنين مننا وبس معاها حسب الظروف والمزاج

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story