اللقيطات الاربعة والبنطلون الجينز

Story Info
The four foundling girls and the magical jeans pants.
7k words
0
29
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

اللقيطات الاربعة والبنطلون الجينز – سيسترهوود اوف ترافلينج بانتس

الفصل الأول

في ڤيلا مدحت الرفاعي

موسى:لا يا ماما يعني لاا

سميه:يابني بقولك شوفها هو أنا بقول اتجوزها يابني

موسى:لا برضو يا أمي افهميني

سمية:افهمني أنت والله يا موسى لو ما عملت اللي أنا عيزاه ولا أكون أمك و لا أعرفك

مدحت من وراها:مزعل أمك ليه يا واد

موسى:ما تشوف مراتك يا بابا بقي عايزة تجوزني واحده معرفهاش

مدحت:رندة برضو؟؟

موسى:ست زفت اللي طلعالي في البخت

سمية بزعل:موسى رندة مش زفت و متشتمهاش لو مش عايز خلاص لكن هي بنت صحبتي و صاحب باباك الله يرحمه و كنت شيفاها مناسبه دلوقتي براحتك

موسى و هو بيبوس إيدها:خلاص ياست الكل آسف هروح معاكي و اشوفها ها ارتاحتي؟؟

مدحت بغيرة:سيب ايدها يا زفت

موسى ضحك و باس أمه من رأسها و مشي

...............

في شقة التلات بنات

التلات بنات لقيطات وريهام اللى بيقولولها يا ماما هى الست اللى اتبنتهم وكتبتهم باسمها واعتبرتهم بناتها ومحدش غيرها هى وجوزها اللى يعرفوا بالسر ده.. والتلات بنات ناهد ورندة وبسمة ومعاهم امهم ريهام يبقوا اربع لقيطات لان ريهام كمان لقيطة زيهم واتبنتها ست طيبة جدا واعتبرتها بنتها وكتبتها على اسمها ومن هنا جه اسم القصة .. اللقيطات الاربعة عندهم بنطلون جينز ازرق سحرى وعجيب بييجى مقاسهم هما الاربعة ومحدش بيشوفه غيرهم هما الاربعة الا وهما لابسينه طبعا لكن لما يقلعوه محدش بيشوفه غيرهم .. والبنطلون الجينز ده بيتفاءلوا بيه.. وفى اليوم ده لبسته رندة

ريهام:يابنتي بقي اسمعيني

رندة:لاا يعني لاا يا أمي

ناهد بنوم:ما خلاص يا ماما قالت لاا

ريهام مسكت المخده و حدفتها عليها

ريهام:اتخمدي و ملكيش دعوه

بسمة:يا ست الكل ما هي عندها حق

ريهام:آه ياربيي يقطع خلفه البنات و سنينها

رندة:هي بتدعي!!

ناهد:و علينا

بسمة:هجووووم

التلاته هجموا علي والدتهم و بدأوا يضحكوها

ريهام:خلاص خلاص

و قامت

ريهام و هي خارجه:أعملوا حسابكوا هنروح النادي النهارده

التلاته:اشطااات

قاموا التلاته استحموا و لبسوا و فطروا و نزلوا

ريهام علي الفون:اه يا سمية مقولتش حاجه قولت رايحين النادي وبس

سمية:برافو عليكي و أنا اتمسكنت حبتين و هو وافق

ريهام:تمام أوي كدا يلا اسيبك أنا بقي

سمية:تمام سلام

........................

عند موسى

معتز صاحب موسى:اللواء طالب فرقتنا كلها

موسى:يلا طيب

توجه موسى و معتز و وائل و الأخرين لمكتب اللواء ادوا التحيه و جلسوا في أمكان مختلفه – هما ضباط جيش مش شرطة -

اللواء:طبعآ في مهمه جديده و المرادي هيشارك فيها ملازم أول جديد

موسى لأنه القائد:ليه يافندم ما إحنا خمسه أهو و قادرين

اللواء:هتحتاجوا لخبرات أكتر يا موسى

موسى:اسمه إيه الملازم أول ده

اللواء:رانى

موسى:تمام يافندم

اللواء:من بكره هيبقي موجود في المكتب بتاعكوا

موسى:تمام

ادوا التحية و خرجوا

...................

معتز:كان ناقصنا إحنا حد جديد

وائل:مش فاهم أنا والله

احمد:خلاص يا جماعه هنطفشه يعني

موسى:لاا اللواء هيزعل إحنا بس هنلعب معاه شوية

أحمد بإبتسامة:شوية بس؟؟

الكل ضحك و كملوا شغلهم

.......................

بالليل كانوا التلات بنات و والدتهم قاعدين في النادي علي ترابيزة و بيتكلموا دخلت عليهم سمية و موسى

ريهام:أهلا سمية حبيبتي

سمية:أهلا ريهام وحشاني ده إبني موسى موسى دي ريهام صحبتي

موسى:أهلا يا طنط

ريهام:أهلا يا حبيبي دول بناتي التلاتة رندة ناهد بسمة

موسى بإبتسامة صفرا:ماشاءالله يا طنط حلوين

بسمة بصوت واطي:ادبسنا يا فوزيييي

ناهد:جدآ ياختي ادبسنا جدآ بصي عيون رندة بتطلع نااار

رندة بصتلهم بصه خلتهم يتخرسوا

موسى:و أنتي بقي يا رندة بتشتغلي إيه

رندة:دكتوره

موسى:آه حمير ولا إيه؟

رندة:آه لما تبقي عايز تتعالج تعالي متنساش

موسى:أنا قايم

موسى قام و سابهم سمية سلمت عليهم و مشيت وراه

رندة:أحسن

ناهد:أمك هتولع فيكي

بسمة:لحظه هجوم الأسد

ريهام:أنتي مشوفتيش تربية يا رندة يا غبيه إيه اللي عملتيه ده

رندة:ماما انتي دبستيني و أنا مش بدبس

و قامت و سابتهم

ريهام:عاجبكوا اختكوا دي!!

ناهد:معلش يا ماما بلاش تضغطي عليها

ريهام:عيزاها تتجوز يابنتي

بسمة:هتتجوز بس مش كدا

فضلوا يتكلموا و بعد كدا مشيوا من النادي

.....................

جبريل:هههههه أنت حمار اههههه همووت

موسى حدفه بالمخده و قال:نااااام يا زفت

جبريل حاول يكتم ضحكته و مش قادر

موسى:متكتمهاش ياخويا أضحك أضحك طيب والله البت مزه

و فضلوا يضحكوا هما الإتنين(هتشوف المزه دي هتعمل إيه فيك يا شبح )

......................

يوم جديد

استيقظ موسى غسل وشه و نزل كان جبريل لسه نايم(أوقات كتير جبريل بيقعد مع موسى و عيلته عشان ميقعدش لوحده و هما مرحبين بكده جدآ و بيحبوه)

تناول فطوره و توجه لشغله

موسى دخل مبني الوحدة العسكرية و كانت فرقته كلها برا و قاعدين مصدومين

موسى:في إيه عاملين زي المطلقين كدا ليه

وائل كان حاطط إيده علي خده

و احمد هيموت من الضحك

معتز بيلطم

و أحمد مضايق و رايح جاي

معتز:أدخل و شوف ياخوياا

موسى دخل و كان اللواء قاعد علي الكرسي و مش باين حاجه

موسى:صباح الخير

اللواء:صباح النور يا موسى تعالي أعرفك ملازم أول رندة عبد السلام..

الفصل الثاني

اللواء:صباح النور يا موسى تعالي أعرفك ملازم أول رندة عبد السلام

موسى بصدمه و هو بيبص علي رندة:أنتي!!

رندة بتبصله ببرود

موسى:سياده اللواء انا أسف بس أنا مش هشتغل معاها

رندة:ليه انشاءالله

موسى:اولآ عشان أنتي بنت و أنا مستحيل اشتغل مع بنت

رندة:و ثانيا!

موسى:لو حصلك حاجه مش هنعرف نتصرف لأنك بنت برضو

رندة:طيب اولآ أنا بنت بس بميت رااجل علي فكره و لو حصلي حاجه أنا هعرف اتصرف وبعدين أنا شغاله في الجيش و الجيش مش بيفرق بين بنت و ولد لو موت يبقي موت شهيده

موسى قلبه وجعه لمجرد إنها جابت سيره الموت و قال:لكن أنا مش بشتغل مع بنات

اللواء عشان يقطع الجدال:موسى أنا اللي اخترت رندة و هي هتبقي معاكوا في المهمه دي لأنها دخلت قبل كدا في مهمه كان فيها الناس دي برضو لكن للأسف هربوا

موسى:بس يافندم

اللواء:من غير بس الأوامر تتنفذ

موسى ادي التحيه و خرج متعصب

معتز:شوفت عاملين زي المطلقين ليه!!إحنا نشتغل مع بنت ليه أفهم أنا لييييه؟

احمد:اهدوا يا جماعه اللي حصل حصل وخلاص مش هينفع حاجه تتغير اهي مهمه و هتخلص

موسى كان في عالم تاني كان بيفكر إزاي هيتعامل معاها و ليه قلبه وجعه لما جابت سيره الموت

وائل:آيه يا موسى فينك؟؟

موسى:لا مفيش المهم إحنا مضطرين نتعامل معاها عشان المهمه

أحمد بأستغراب لأن دي مش طريقه موسى:موسى أنت كويس!

موسى:آه بس حسبتها بعقلي بس

قاطع كلامهم خروج اللواء هو و رندة

اللواء:رندة معاكوا من النهارده و ممكن تدخل معاكوا في مهمات تاني

موسى:بعد أذنك يافندم المهمه دي و خلاص

اللواء:أنا اللي اقرر يا موسى

و سابهم و مشي

موسى:اتفضلي يا برنسيسه واضح إنك بالليل دكتورة و الصبح ملازم

رندة بصتله ببرود و دخلت المكتب و الكل وراها و هما مستغربين الكلام اللي قاله موسى

......................

في المكتب

كانوا السته بيشتغلوا و كان مكتب رندة جمب مكتب احمد و كانوا بيتكلموا مع بعض و دا عصب موسى

موسى:احمد تعالي عايزك

احمد:حاضر بعد أذنك يا نور

رندة ابتسمتله و كملت شغلها

.............

احمد:إيه يابني

موسى:احمد إحنا مش جايين نلعب تمام بلاش كلام معاها

احمد:هي مين رندة؟؟؟دي أختي يابني أختي وبعدين أنت جبريل اتكلم ولا لا؟؟لتكون وقعت!!

موسى:احمد بطل هبل اللي عندي قولته اختك مش اختك برضو إحنا جايين نشتغل

احمد:حاضر ياخويا حاضر

احمد دخل المكتب و بعد مده دخل وراه موسى و كانت رندة بتتكلم مع معتز

...................

في بيت التلات بنات

في اوضة البنات

ناهد بصوت واطي:أمك لو عرفت اللي أنتي بتعمليه هتزعلك يا بسمة

بسمة:يا ناهد هو بيحبني و أكيد مش هيكدب عليا متخافيش

ناهد:أنا حذرتك بس لما رندة تيجي من الوحدة العسكرية لينا كلام تاني

بسمة:انشاءالله

ناهد سابت بسمة و طلعت

ناهد و هي بتبوس والدتها:صباح الفل يا ست الكل

ريهام:صباح النور يا قمري بقولك ياحبيبتي أنا مسافره باليل

ناهد:مطروح!

ريهام:آه عمك عايزنا هناك

ناهد:تمام خدي بالك من نفسك

ريهام:متخافيش أبن عمك جاي يأخدني المهم أنتوا خدوا بالكوا من نفسكوا تمام

ناهد:متخافيش يا ست الكل

و بدأوا بعملوا الأكل و بعد مده طلعت بسمة و ساعدتهم

.......................

باليل كانت رندة مروحه جايه تفتح عربيتها لاقت الكاوتش بايظ

رندة و هي بتضرب الكاوتش:دا وقتك يعني

موسى من عربيته:محتاجه توصيله؟

رندة:لا شكرآ

موسى:بطلي عناد و أركبي

رندة وهي بتبص علي عربيتها:طيب و عربيتي

موسى:بكرا الصبح هتكون قدام بيتك

بصت بصه اخيره و ركبت مع موسى وصلوا قدام البيت

موسى:سلام

رندة:شكرآ

موسى:ياختي ياختي رندة و شكرآ ميتجمعوش مع بعض خالص

رندة:نينينينينيني

موسى ضحك و مشي و هي طلعت غسلت ايديها و أكلت مع عيلتها

...................

في الأوضة

ناهد بصوت واطي:ها عملتي إيه؟

رندة:معملتش حاجه روحت وبس

ناهد:طيب مش ناويه تقوليلها

رندة:مش هينفع يا ناهد أنتي عارفه إنها رافضه إني اشتغل في الجيش أصلا

ناهد:ماشي ماما مسافرة النهارده

رندة:آه قالتلي

باليل أبن عمهم حسن جه و والدتهم ودعتهم و مشيت معاه

...........................

في منتصف الليل(سوري بتقمص الدور يعني و كدهوو😂)

كانوا التلات بنات نايمين و الباب كان بيخبط جامد لدرجه خوفتهم قاموا التلاته و رندة فتحت الباب و اتفجأت ب

رندة

الفصل الثالث

منتصف الليل(سوري بتقمص الدور يعني و كدهوو😂)

‏كانوا التلات بنات نايمين و الباب كان بيخبط جامد لدرجه خوفتهم قاموا التلاته و رندة فتحت الباب و اتفجأت ب موسى

رندة:موسى في آيه!

موسى و هو بيتنفس بسرعه:البسوا بسرعه والدتكوا عملت حادثه و هي في المستشفي

رندة بصدمه:إيه!

بسمه كانت بتعيط و ناهد دخلت تجري تلبس هي و رندة

موسى و هو بيهز بسمه:بسمه اصحي فوقييييي يلا بسمه فوقيييي

بسمه بتعيط و مش بترد

الإتنين طلعوا و موسى شد بسمه و نزلوا راحوا المستشفي نزلوا التلاته يجروا من العربيه بسمه طول ما هي ماشيه كانت بتقع و رندة سندتها وصلوا قدام الأوضة و كانت والدة موسى و والده و جبريل و حسن واقفين

بسمه بعياط:ماما فين!!!!

سمية قربت منها و حضنتها و بدأت تهديها رندة حاضنه ناهد و ناهد بتعيط لكن رندة ملامحها جامده معروفه إن بسمة مش بتحب تعيط قدام حد لكن دي والدتها

ناهد نامت في حضن رندة

موسى بخفوت:هاتيها ندخلها الأوضة دي لسه وقت كبير عقبال ما تخلص العمليه

رندة هزت رأسها بتفهم و سندوا ناهد و دخلوها الأوضة

موسى:عيطي يا رندة متماسكه ليه

رندة بجمود:ماما لو مطلعتش بخير أنا مش هسامح نفسي

و طلعت من الاوضه و سابته

ساعات بتمر عليهم في خوف رندة عرفت من حسن إن والدتها و هما بيعملوا الحادثه كانت بتكلم سمية و حصلت الحادثه و موسى عرف مكانهم و راح هو و الباقي ليهم

الدكتور طلع و الكل جري عليه

رندة بتبص في عيونه كأنها بتتراجه أنه يقول إنها كويسه

الدكتور:للأسف

رندة:لااااا لااااا

موسى:اهدى يا رندة

الدكتور:اهدوا يا جماعه المدام بخير بس للأسف المدام عندها كانسر في العظام في المرحلة الأولي

رندة:أنت بتقول ايه كانسر إيه بطل هبلل

الدكتور:أنا آسف المدام هتطلع بعد شوية و مش هتصحي غير بكرا تقدروا تروحوا و بكرا تيجوا

و سابهم في صدمتهم و مشي

بسمة بعياط:يعني إيه يعني ماما ممكن تموت

رندة بعصبيه:اخرسيييي

بسمة بدأت تعيط في صمت

موسى:رندة ممكن تيجي معايا

رندة:موسى ملكش دعوه بيا و شكرآ أوي علي كل اللي عملته دا تقدر تروح

سمية:أنتي بتقولي إيه يا رندة إحنا صحاب و أكتر من أهل أنا و أمك

رندة نزلت الكافيه و سابتهم

جبريل بخفوت:امشي وراهاا يا غبي

موسى:أنت مشوفتش طريقتها

جبريل:و أنت مش مقدر حالتها ليه؟وراهاا يا زفت

موسى نزل وراها كانت في الكافيه و حاطه رأسها في إيدها سحب كرسي و قعد

رندة:شوفت بابا و هو بيموت كانت ناهد عندها اربع سنين و بسمة سنه و كنت أنا تسع سنين عارف يعني إيه تصحي علي ضرب نار تطلع من اوضتك تشوف أبوك سايح في دمه بسبب ارهابيين مجرمين جربت الوجع دا يوم موته شيلته علي كتفي زيي زي الرجاله كنت بعيط بحرقه لما قولت لماما إني هدخل شرطه اتعصبت و قالت لاا مكانتش عايزه نفس اللي حصل يتكرر تاني بس دخلت من وراها و وهمتها إني دكتوره عارف أنا ليه دخلت المهمه دي عشان اجيب حق أبويا و لما اجيب حقه هروحلها و اقولها أنااا جبت حقه و هعترفلها لكن شكلها هتسبني يا موسى هتسبني من قبل ما اقولها هتسبني

موسى حس بوجعها قرب منها و مسك إيدها

موسى:أنتي قوية و صدقيني مامتك هتبقي بخير لسه الكانسر في أوله متخافيش هتبقي كويسه بس أنتي متضعفيش

رندة بأمل:يعني ممكن تتعالج

موسى: ربنا كبير هندعي و هنبقي عندنا ارادة و مامتك هتبقي بخير

اخدها و جابوا أكل و طلعوا للكل

..................

تسريع أحداث

(مر أسبوع ريهام فاقت و بدأت تتعالج من الكانسر و الكل واقف جمبها محدش بيسيبها بسمة بعدت عن الولد اللي كانت بتكلمه رندة كل الاوقات هي و موسى قط و فار لكن دا ميمنعش أنهم بقوا صحاب ناهد عايشه حياتها عادي)

يوم سفر رندة عشان المهمه مع الفريق

موسى:مش لازم تسافري علي فكره

رندة:اظن إني قولتلك ليه هروح المهمه و يلا خد الشنط علي تحت و استنوني

موسى بصلها بيأس و أخد الشنط و نزل

رندة:ماما متخافيش والله

ريهام:يابنتي يعني مفيش دكتور غيرك يروح؟؟

رندة:معلش ياحبيبتي بقي

و باستها و طلعت وصت الكل عليها و نزلت من المستشفي كانوا الشباب مستنيين رندة ركبت مع وائل و موسى

....................

بعد مده

كانوا وصلوا المكان اللي هيباتوا فيه و كانت شقه من تلات اوض اوضة لرندة و أوضة لوائل و موسى و أوضة لاحمد و أحمد و معتز وضبوا حاجتهم و رندة نامت

................

عند ناهد كانت عايزه تتدرب في شركه هندسه و مدحت قالها علي شركه جبريل

نزلت بعدما لبست فى اليوم ده بنطلون الجينز العجيب وركبت اوبر و كان الطريق زاحمه السواق نزل يشوف في إيه و كانت خناقه

ناهد:اوف بقيي

و طلعت من العربية و هي بتزعق:هو ملاقتوش حته غير دي تتخانقوا فيها ولا إيه

شاب:و أنتي مالك أنتي

ناهد:إلاه دا أنت حلو و لذوذ أوي و بترد كمان لاااا يا حبيبي مالي و مالي جامد كمان أنتوا معطلينا كلنااا بسبب خناقتكوا دي

جبريل من وراها:الانسه عندها حق

ناهد:تشكر يا زميلي

جبريل استغرب من طريقتها و إنها إزاي مش فكراه فضي الخناقه و راح علي عربيته و هي ركبت وصلت قدام الشركه و نزلت كان جبريل وصل قبلها

كان في مهندسين عايزين يتدربوا واقفين مستنيين يدخلوا يقابلوا المدير

بعد مده جبريل طلع و وصل للقاعه اللي قاعدين فيها

ناهد:هو دا المدير

واحده:لا صاحب الشركه

ناهد:اشطاااا

جبريل:أنتي يا آنسه

ناهد و هي بتشاور علي نفسها:أنا

جبريل:آه

ناهد:نعم!

الفصل الرابع

ناهد: نعم!

جبريل: ورايا

خرج و ناهد خرجت وراه

ناهد: أنت إزاي تطلعني من هناك أنت مجنون

جبريل: شششششش أنا اللي هدربك أدخلي المكتب بتاعي

ناهد: والله هعمل إيه في المكتب بتاعك أصلا

جبريل: بقولك إيه اساسا لولا عمي مدحت كلمني و قالي عليكي مكنتش دربتك تمام و يلا جوا من غير اسئله

ناهد بصتله بقرف و دخلت المكتب و هو دخل وراها جبريل كان بيشتغل و ناهد قاعده زهقانه و كل شويه تنفخ بزهق

جبريل: تعالي

ناهد قامت و قالت: نعمين!

جبريل: تعالي هنا و هو بيشاور قدامه

ناهد راحت و وقفت قدامه

جبريل: بصي في الورق دا و قوليلي إيه رأيك كدا

و اداها الورق

أخدته و قعدت في الكرسي اللي قدامه و بدأت تبص علي الرسمه و جبريل بيتابعها أخدت قلم و حطت الورق في النص و بدأت تشرح لجبريل بعض الأخطاء و تستغل مساحات في الرسمه

جبريل بإعجاب: براڤو

ناهد بأبتسامه: شكرآ

جبريل: عدلي الورق و من النهارده دا مشروعك

ناهد: أنا لا طبعآ

جبريل: هساعدك فيه أنا سمعت إنك عايزه مشروع للجامعه و لازم يتعمل يبقي خلاص أنا عليا الفلوس و كل حاجه و أنتي عليكي الرسم و الإشراف هاا!!

ناهد بتفكير: هسأل رندة و ماما و اقولك

جبريل: تمام يلا عشان اروحك

ناهد كانت هتتكلم لكن جبريل قاطعها و قال: دي أوامر موسى و مدحت إني أهتم بيكي أنتي و اختك يرضيكي يعلقوني

ناهد بضحك: لاا ياعم يلا

أخدها جبريل و نزلوا

.......................

عند رندة

صحيت من النوم أخدت دش و طلعت برا كان وائل و أحمد بس اللي موجودين

رندة: فين الباقي؟؟

أحمد: راحوا يأمنوا كل حاجه عشان جتلنا اخباريه إن في شحنه سلاح ومتفجرات هتتسلم عن طريق الميناء و لازم نبقي جاهزين علي الفجر

رندة: تمام

كان وائل بيحضر الأكل و رندة قعدت جمب أحمد و هو بيتفرج علي التلفزيون

بعد مده دخل موسى و قال: أنتي قاعده هنا ليه

رندة برفعه حاجب: المفروض أقعد فين؟؟

موسى: المفروض تقعدي في اوضتك و متطلعيش منها يا رندة

رندة: آه و دا ليه بقي انشاءالله!

موسى: عشان إحنا شباب و إن بنت تقعد معانا لوحدها دا غلط

رندة: اولآ أنتوا اللي قولتوا إن الشقه دي لينا كلنا صح! و ثانيا اعتبروني شاب

معتز: شاب و حلو كدااا إزاي يا جدعع؟

موسى بصله بغضب و رجع قال: آه ما أنا نسيت إنك بتحبي لمه الشباب حواليكي

رندة بغضب: موسى الزم حدودك لمه شباب إيه اللي بتتكلم عنها إحنا هنا جايين نشتغل وبس يعني أنت مدخلتش لاقتني قاعده علي حجر أحمد مثلا و لأخر مره هقولك ملكش دعوه بياا

و سابتهم و دخلت اوضتها و رزعت الباب وراها

احمد بعتاب: ليه كدا؟ أنت عارف إنها مش هتطيق تقعد جوا لوحدها

موسى:بقولكوا إيه مش عايز عتاب

أحمد بصله بغضب و دخل اوضته

بعد فتره وائل حط الأكل علي الترابيزة و راح ينادي رندة

وائل:رانى الغداا

رندة:مش عايزه عايزه أنام بس

وائل:بس يا رندة

رندة:لو سمحت يا وائل

وائل:مش عايزه تأكل

احمد:بسببك أهو يا موسى

موسى:كلوا و ملكوش دعوه بيها

أحمد اتنرفز و قال:أنت إنسان بااارد جدآ رندة دي إنسانه محترمه و الكلمه اللي إنت قولتها جرحتها يا غبييي

موسى:و أنت مالك أنت بتحبها

الكل اتصدم من كلمه موسى لأنهم عارفين إن آحمد خاطب و بيحب خطيبته

أحمد بزعيق:أنت مجنوووون يا موسى مجنوووون

و كان داخل اوضته بس كلمه موسى وقفته:أنت بتحبها!رد

أحمد قرب من موسى و لكمه في وشه و هو بيقول:أنت غبي يا موسى رندة أختي و بدأ يضربه و موسى كمان يضربه و الشباب تحجز بينهم

رندة بزعيق:باااااااس

الكل التفت ليها و موسى و أحمد سابوا بعض

رندة:بس بطلوا خناق إحنا جايين نشتغل مش جايين نتخانق فاهمين!معتز شيل الأكل دا احمد خد أحمد و ادخلوا الأوضة بتاعتكم و لو شوفتكوا بتقربوا من بعض إنت ولا هو(أحمد و موسى) هروح المهمه دي لوحدي سامعين

و دخلت و قفلت الباب

................

باليل وائل بيخبط علي أوضة رندة بس مش بتفتح ولا بترد

وائل:رندة أنتي لسه نايمه!!

موسى:لسه مش بترد!!

وائل:آه

موسى:طيب أدخل صحي الباقي و أنا هصحيها

وائل توجه لغرفه الشباب و موسى فتح أوضة رندة لكن اتفاجئ ب..

وائل:موسى أحمد مش موجود

الفصل الخامس

وائل توجه لغرفه الشباب و موسى فتح أوضة رندة لكن اتفاجئ ب..

وائل:موسى أحمد مش موجود

موسى:و رندة كمان مش موجوده

وائل:أنا مش فاهم حاجه

معتز و هو بيتاوب:أنا و أحمد صحينا و رندة كانت نازله أنا شربت مايه و سمعتها بتقوله إنها هتجيب حق أبوها و نزلت و نزل وراها بس كدا

موسى بعصبية:و أنت يا غبي مصحتناش لييييه

معتز و هو بيهز كتافه:عادي

موسى أخد مسدسه و نزل و نزل وراه وائل

بعد مده نزل معتز و احمد و حصلوهم علي مكان العمليه

..........................

في مكان العمليه

رندة في العربية هي و أحمد

أحمد:في عربية جايه قدامنا

رندة:مش هي أكيد دي عربية موسى

أحمد:انا مش فاهم أنتي عايزه تعملي العملية لوحدك ليه!

رندة بحده:عشان دا حق ابويا

موسى و هو بيخبط علي الازاز:انزلوااا

رندة فتحت الباب و نزلت:نعم!

موسى:أنتي اتجننتي صح!إيه الهبل اللي بتعمليه دا

رندة كانت بتبص وراه و فجأة مسكت السلاح و ضربت نار و بدأ اشتباك بين رجاله الجماعه الاخوانوسلفية الازهرية الارهابية و فرقة موسى و بعد مده جالهم دعم و قدروا أنهم يموتوا عدد كبير

موسى:أنآ هدخل جوا

رندة:أنا معاك

أحمد:و أنا و معتز هنغطيكوا و احمد معاكوا

دخل موسى المكان و رندة وراه و وراها احمد كان المكان عباره عن أوض كتير

رندة و هي بتشاور علي أوضة:أفتح الباب دا في صوت

احمد فتح الباب و اتفاجئ بكميه البنات اللي موجوده

موسى توجه لباب تاني و فتحه و كان عبارة عن مخزن للسلاح

موسى و هو بيهز رأسه:هو أكيد عارف اننا جايين

رندة:و دي خطته أنه يوقعنا

صوت من فوق:أو يمكن يقابلكوا

التلاته بصدمه :إبراهيم!!!

إبراهيم بضحك و هو نازل:شوفتوا كنت بينكوا إزاي و طلعت أنا الزعيم في الآخر

صوت تاني من فوق:الزعيم التاني يا ابراهيم

و نزل

إبراهيم:طبعآ اقدملكوا والدي الزعيم الأول و اللي قتل والد رندة و هيقتلكوا برضو

رندة بعصبية:إنت اتجننت أنت عارف أنت هتتعاقب إزاي

أبراهيم:صوتك ميعلاش ها

موسى:إبراهيم سلم نفسك بالذوق

إبراهيم:تؤتؤتؤتؤ متهيألي أنتوا اللي هتسلموا نفسكوا

التلاته بقي واقف وراهم تلاته رجال مسلحين و كل واحد رافع مسدسه

إبراهيم:نزلوا المسدسات بالذوق

موسى عمل حركه لاحمد و رندة هما فهموها كويس و نزلوا السلاح

موسى:خليها راجل لراجل يا إبراهيم

الأب:اوعي تسمع كلامه

إبراهيم بتحدي:أنا جاهز نزل السلاح

الشخص اللي ورا موسى حط السلاح علي الأرض

موسى قرب من إبراهيم و بدأوا يضربوا بعض

رندة لاحمد:جاهز!

احمد هز رأسه و فجأة ضرب الراجل اللي وراه في بطنه وقعه و أخد السلاح و رندة كذلك

موسى و هو بيقوم من الأرض و يمسك السلاح:ههههههه فاكرني هلعب معاك!!

أبراهيم كان بيشاور للراجل بتاعه

موسى:تؤتؤتؤ عيب عليك لما تبقي قعدت معايا كل السنين دي و مش عارفني أنا عارف كل حاجه من الأول يا هيماا عيب عليك

إبراهيم:مش هتعرف تعمل حاجه

موسى:لا مش أنا اللي هعمل دي رندة

رندة قربت من إبراهيم و ضربته رصاصه في كتفه

رندة:دا حق إنك فاكر اننا مش هنعرف كل اللي بتعمله

و قربت من الأب و عينها بقت في عينه و قالت:قتلت أبويا بدم بااارد صح قتلته قداامي شوفت أبويا بيموت و النهارده هعيش أبنك نفس اللي أنا عيشته

و ضربته بالرصاص في كتفه و قالت:دا حق البنات اللي جوا

و ضربته ضربة تاني في رجله و قالت:دا حق السلاح

ضربة تالته في كتفه التاني:دا حق المتفجراااات

موسى:رندة خلااص محتاجينه

رندة ضربت تلات رصاصات في رجله و قالت:دا مش حق موت أبويا دا جزء منه بس

و رمت المسدس في الأرض و باقي القوات دخلت قبضوا علي إبراهيم و الأب

وائل:بقي أنت كنت عارف و مقلتش

رندة:أنا اللي طلبت منه ميقولش

وائل:و مين كمان كان عارف!

رندة:أحمد لأنه هو اللي كان لازم يعرف لكن احمد خاطب واحده من الجماعه الارهابيه أصلا

احمد بصدمه:إيه!

موسى:احمد دي الحقيقه هاجر من الجماعه الارهابيه و اسمها ديما

احمد بجمود:تمام يلا عشان نروح

موسى ركب و رندة معاه هي و احمد و احمد و معتز و وائل في عربية تانيه موسى كان بيسوق و فجأة

موسى:مفيش فرامل.

الفصل السادس

موسى: مفيش فرامل

رندة بضحك: موسى بطل هزار

موسى : اناا مش بهزر مفيش فراااامل بجد