نساء بمهب الريح الصيفيةبصيف لانهائى

Story Info
Women in the summer wind in the endless summer.
13.5k words
0
20
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

صيف بلا نهاية ونساء فى مهب الريح الصيفية

القصه دى حصلت معايا صيف 2015

المكان : مارينا - الساحل الشمالى

الوقت : 8 مساء

كنت فى عودتى من الشاطئ الى الشاليه الخاص بي

وانا ماشي لمحت فجأه واحده بتتكلم فى التلفون ويبدو انها بتتخانق

بس مش قادر اوصفلكم جمالها ورقيها

هى فى اوائل الاربعينات / جسم لا مثيل له / رقي عالى جدا / لابسه هوت شورت وفوقه بدى كت

شعرها اصفر مائل للحمره / بيضاء جدا

طبعا انا شفت الجسم والرشاقه والشعر اتجننت وكنت شارب فى البلاج وبتاعى ماصدق

وقفت وفضلت مراقب الوضع

كانت واقفه على مدخل الشاليه بتاعها بتتكلم وتتمشي لاخر الشارع وترجع تانى وتتعصب

فجاه قفلت التلفون وطلعت ناحية الشاليه وهى متعصبه ويبدو عليها الارهاق جدا والتعب

اتحركت بعربيتى ناحيتها وقلت هروح جمبها واحاول اتكلم معاها

اول ماقربت بالعربيه منها لقيتها مش واخده بالها اصلا وجت سانده على كبوت العربيه من قدام وشبه مغمى عليها

طبعا انا قلبى وقف من الخضه نزلت وفضلت افوق فيها ورحت اخبط عالشاليه بتاعها محدش رد

رحت حاطتها فى عربيتى وعالعيادات لقيت ضغطها واطى جدا اخدت محلول ملح والاسعافات وفاقت وانا جمبها

بتقولى ايه اللى حصل حكتلها وفضلت تشكرنى وروحتها عالبيت

صممت ادخل اشرب معاها حاجه دخلت ولقيت بنتها

( سمر ) 20 سنه /عود فرنساوى / بزاز كبيره ملبن اوى / انوثه طاغيه / كلاسي جدا / شهوتها طاغيه

دخلنا وقعدنا وحكينا لسمر اللى حصل بعد التعارف والمقدمات

عزمتهم عالعشاء برا ... وانتظرتهم لما غيروا هدومهم وطلعنا سوا اتعشينا وفضلنا ندردش

كنا وصلنا الساعه 12 بالليل .. سمر مشيت لان صحابها عدوا عليها ورايحين ديسكو

وفضلت انا وهناء ( الام ) وبعدها وقمنا نمشي ورحت اوصلها

وطبعا كنا اتكلمنا كتير جدا واتعرفنا على بعض وعن المشكله اللى كانت معصباها بالتلفون

وان جوزها مسافر ومتجوز هناك

لحد ماوصلنا البيت

فضلنا واقفين نتكلم بره يمكن نص ساعه قالتلى لا انا تعبت من الوقفه والكلام مش بيخلص تعالى ندخل نتكلم جوه وادينا سهرانين واللا عندك موعد ؟

قلتلها لا انا فاضي ولو حتى ورايا كل شئ يتلغى لعيونك

دخلنا وفضلنا قاعدين فالرسيبشن وشربنا كاسيين واحنا بنحكى وندردش

وفجاه حصل صمت رهيب تجاوز 10 دقايق واحنا بس نبص لبعض

جيت مقرب منها وماسك وشها بايدى وقربت من شفايفها ودخلنا فى بوسه عميقه

اول ماسبت شفايفها سمعت منها ارق تنهيده سمعتها فى حياتى وهى بتقول ( هااااااا )

جيت مقرب منها تانى وواخدها فى حضنى وببوس شفايفها بكل رقه وبكل عنف فى نفس الوقت

لقيتها بتقولى عارف انا متبستش كده بقالى اد ايه

قلتلها النهارده بتاعك عوضي كل حرمانك فيه واعملى كل اللى نفسك فيه

لقيتها بصلتى نظرة تردد وقالتلى طب استنانى دقايق

ودخلت اوضة النوم اخدت شاورت ولبست وطلعتلى حاجه تانيه خاااااااااااالص

مزه لا توصف ولا تحتمل بروب ساتان ابيض يعكس مدى الرقي والاناقه

انا شفت منظرها واتجنيت .. جيت مقابلها على باب الاوضه وواخدها فى حضنى

وانا بقولها ايه ده انا مش مصدق ان فيه حلاوه وجمال كده

ودخلت بيها عالسرير وفضلت نازل فيها بوس واحسس على جسمها وانا فعلا مش مصدق ان كل الجمال ده بين ايديا

قلعتها الروب كانت لابسه تحت لانجيري يجنن

فضلت اكل شفايفها وانا يدى على كل جسمها

ونزلت ارضع فى بزازاها ... اجمل بزاز ممكن تتخيلها او تلمسها فى حياتك

نامه جدا وطريه اوى وبياضها بيتكلم وحلماتها ورديه

فضلت ارضع وهى نايمه على ضهرها وانا نايم فوقها ونازل رضاعه فى بزازها وصوبعى بيفرش فى كسها

اللى كان حرفيا عامل زى الفرن وبينزل شلال عسل

لقيتها بتقولى حرام مش قادره خلاص تعبت وتصوت

وانا بصراحه كنت هموت والحس العسل اللى بيسيل على كسها وايدى

جيت ملقعها الاندر ونزلت على كسها واتصدمت

كس مفهوش شعرايه وابيض زى الحليب ومن جوه وردى جدا وكانها بنت بنوت متفتحتش قبل كده

طبعا انا شفت الكس وجماله واتجنيت فضلت اكل فيه زى المجنون وهى عماله تتلوى وتصوت من المحنه

لحد ماجابتهم جوا بوقى جيت لاحسهم كلهم وجيت طالع بايسها وهى تلحس عسلها من على بوقى وتقولى اول مره ادوق شهوتى انا هتجنن ارجوك نكنى خلينى ادوق طعم بتاعك ( مكنتش بتقول اى مسميات صريحه )

جيت رافع رجليها فوق كتافى وفضلت افرش زوبري على فتحت كسها من بره وهى تصوت وتقولى ارجوك دخله

وجيت مدخله فى كسها اللى كان واضح فعلا انه متفتحش من زمان لانه كان مضيق

واول مادخل جواها لقتها جت مصوته وتقريبا غابت ثانيتين تلاته عن الوعى

وانا مكنتش مصدق نفسي .. زوبري جوه اجمل كس اتخلق فى الكون وبين ايدى جسم مكنتش اتخيله

وفضلت انيك فيها بالوضع ده يمكن 15 دقيقه

لحد ماحسيت انى خلاص هجيب جيت قايم وواخدها عالواقف قلت اغير الوضع عشان مجبش دلوقتى

وفضلنا نغير الاوضاع واحاول اتاخر لحد ملقيت نفسي مش قادر قلتلها اجبهم فين .. قالتلى فى كسي انا حاطة وسيلة

جيت منيمها تانى على ظهرها

ودخلت زوبري فى كسها وفضلت انيك بكل قوتى لحد ماحسيت انى صفيت اخر نقطة لبن فى ظهرى

وهى تقريبا فى دنيا تانيه وجابت فوق ال 10 مرات

خلصت ونمنا جمب بعض واخدتها ف حضنى لما هدينا وفضلنا نتكلم

وعرفت منها انها من 3 سنين ماتناكتش ومكتفيه بافلام السكس واللعب فى نفسها (وبالمناسبه بتدخل هنا عالمنتدى وعارفه انى هكتب القصه )

ودخلت فى تجربة سحاق مع واحده قريبتها وبعدها رافضه وكانت رافضه اى تجربه مع غريب رغم العروض اللى انهالت عليها

كنا وصلنا الساعه 6 الصبح وسمعنا صوت ( سمر) داخل الشاليه

وهى قالتلى مطلعش صوت وطلعت تقولها اتاخرتى ليه وكده

ورجعت تانى بعد شويه / كنت انا لبست هدومى وخرجت من البيت اثناء ماكانت سمر بتاخد شاور

عشان ارجع ليهم تانى يوم وتبدأ قصه جديده مع هنا وكذلك حكايتى مع ( سمر ) اللى عرفت ان امها كانت فى حضنى امبارح

للحكايه بقيه .... ارجوا التفاعل لنشر الجزء التانى

الجزء الثاني

وقفنا فى الجزء الاول بعد ماقضيت احلى ليله مع احلى ست اربعينيه فى الكون

وخرجت سريعا الصبح من بيتها لما وصلت بنتها ودخلت تاخد شاور

تانى يوم كان المفروض انهم عازمنى على الغداء عشان يردوا عزومة امبارح

الساعه 4 العصر لقيتها بتتصل بيه وبتقولى : صباح الخير لسه نايم واللا ايه ياعريس

انا : اه طبعا امبارح كان المجهود عظيم

هناء : طيب انا جبت الاكل وهنتغدى فالبيت متتاخرش

انا : خلاص على الساعه 8 وهكون عندك .. صحيح وسمر هتكون فين ؟

هناء : متخافش احنا هنتغدى ونخرج كلنا وبعد هى ماتروح مع صحابها ابا ارجع انا وانت او نروح عندك

انا : تمام كنت هقولك كده خلينا عندى احسن

هناء : خلاص مستنياك

السساعه 7.30 بالظبط كنت برن جرس بابهم

فتحت سمر الباب لابسه بيجامه بيتى ستان كت بهوت شورط يجنن العقل

انا بغزل صريح بصفر وبقول : ايه ده ... ايه القمر ده كله ده احنا جامدين اوى وعرايس مزز لو كنت صغير شويه كنت اتجوزتك وش حتى من غير خطوبه

سمر : ماانت لسه صغير ياعم ليه محسسنى انك عندك 60 سنه ده انت يادوب 41

( وبحركه لا اراديه عضت شفتها )

انا: اه بس 41 قصاد 20 سنه كتير عى العموم طالما انتى موافقه انا هدخل اتقدم حالا لماما هههههههههه

سمر( قربت منى وهمست فى ودنى ) : وفكرك ماما هتوافق تفرط فى الراجل اللى متعها بعد حرمان وتسيبه لبنتها

انا (اتصدمت انها عرفت ) : اممم .. انتى عرفتى ايه بالظبط ؟

سمر : لا ماانا عرفت كل حاجه رجعت الساعه 4 الفجر وشفت عربيتك بره ودخلت بهدوء واتفرجت عليكم

والساعه 6 الصبح طلعت ووقفت بره ورجعت تانى

انا : بس ازاى ...

سمر : خلاص با ياعم عادى انا عارفه ان ماما محرومه وتعبانه وصراحه اتبسط انها اتمتعت

انا : طب هى عرفت انك شفتى

سمر : لا .. بس عاوزة اعرفها عشان تاخد حريتها وتتمتع مش عاوزه اكون عائق

انا بابتسامه وغمزه : وانتى عملتى ايه لما شوفتينا كده

سمر : بصراحه ولعت ودخت العب فى نفسي على اهات ماما

انا : ده انتى بتسخنى بسرعه بقا

سمر بضحكه سكسيه : فوق ماتتخيل هههههههه وهو مين مبيسخنش دلوقتى

انا جيت مقرب منها وماسكها من وسطها وقربت ابوسها

هى هربت من ايى وبتضحك ايه ياعم انت مكفكش ماما

قلتلها : انثى واحده لا تكفى وجيت ماسكها وزانقها وراء الباب وداخل معاها فى بوسه طويله جدا

فضلت البنت تغمض عنيها وتفرك جسمها كله فى جسمي ورايحه فى دنيا تانيه خالص

فوقنا من البوسه على صوت باب الحمام بيفتح عدلنا نفسنا بسرعه وهى رحبت بيه كانى لسه داخل

هناء طالعه من الحمام لابسه روب ولافه شعرها بفوطه والروب عليها سكسي يجنن

انا : ايه الجمال ده كله انا كده هحسد نفسي هتغدى مع اجمل اتنين فى الكون

هناء خجلت ودخلت عالاوضه تغير ولقيت سمر جايه جمبي

وبتقولى : عجبتك ماما اوى فى الروب

انا : بصراحه انتى ومامتك اجمل من بعض تجننوا

سمر : انا عاوزاك .. بصراحه هايجه اوى ووالعه من امبارح

انا : وانتى بصراحه عجبانى جدا بس هنعمل ايه فى ماما

سمر : بعد الغداء نخرج ونروح اى حته

انا : لا ماانا وماما متفقين على كده ... انتى تمشي ونروح عندى او نقعد هنا ههههههههههه

سمر : انا مش هقدر اتحمل لو خرجت هنام مع اى حد فى الشارع هههههههههه

انا الشهوه لعبت فى دماغى وقررت انيكهم سوا

وقلت لسمر : خلاص انا هنام معاكى النهارده بس بشرط

سمر : ايه ؟

انا : هنام معاكى انتى وهناء سوا ؟

سمر : ازاى ده ؟

انا : مش هنخرج بعد الغداء وانتى هتخرجى وانا هقنع هناء نقعد هنا وبعد ساعه ترجعى بهدوء

هكون انا وهناء بدانا نيك وهكون قلت لهناء على اللى حصل بينا

وبعدها تتدخلى وتشاركينا النيك

سمر مذهوله : انت عاوزنى انام مع ماما ومعاك فى نفس الوقت

انا : انا بحب الوضع ده اوى وصراحه هتكون اول مره مع ام وبنتها وانتوا اجمد من بعض

وبرضه هنشيل الخجل من كل نوع وهتتمتعوا

سمر بشهوه: خلاص موافقه

وساعتها خرجت هناء من اوضتها لابسه بيبى دول يهبل

واللى كانت واقفه ورانا وسامعه كل حاجه

وقالت : واحنا لسه هنستنى خطط انا سمعت كل حاجه ومستعده حالا ههههههههههه

بصينا ليها فى فرحه وصدمه وبدأت اجمل النيكات على الاطلاق ببوسه مشتركه قد تكون الاجمل فى العالم

واتجوزت هناء وخلفت منى وبقيت انيكها هى وسمر وسمر حبلت وولدت منى وكتبناه باسمى واسم امها مراتى هناء

عشان تبقى القصة اسم على مسمى صيف بلا نهاية .. نجيب مغامرات جنسية لكل رجل وامراة من مختلف الاعمار والاديان والايديولوجيات والجنسيات فى المصيف وفى فترة الصيف فى مصر ومدنها المختلفة .... سواء كان الرجل والمراة متزوجين او جيرلفريند وبويفريند ومساكنين او ارمل او مطلق او اعزب او ارملة او مطلقة او عزباء بنت بنوت .. مراهق او مراهقة او شاب او شابة او رجل او امراة او شيخ او شيخة.. سواء كان رجلا وامراة او امراة وامراة او رجلا ورجلا او امراتان ورجل او رجلان وامراة او امراة وثلاثة رجال او امراة واربعة رجال او امراة وخمسة رجال

==

نورا فى مهب الريح الصيفية فى صيف بلا نهاية

قصة اليوم احداثها حقيقية منقولة على لسان بطلتها التى قصتها على وطلبت منى ان ارويها….

تم تغيير الشخصيات واضافة تفاصيل الاحداث من الكاتب..

انا اسمى نورا.. عندى ٣٧ سنة ارملة ومعايا بنتين وولدين…

يتيمة.. او اعتبر يتيمة… امى بعد ماغلطت واتجوزت ابويا وخلفتنى كان عندها ١٧ سنة… شافت انها كانت صغيرة على الجواز ولانها من عيلة كبيرة ومن بلد ارياف كان سلو البلد ان جواز البنت ستر… وكمان علشان كانت جميلة اول ماطلعت بطاقة خلوها تسيب التعليم وتتجوز ابن عمها…

وبعد ٩ شهور ب التمام جيت… وياريتنى ماجيت…

اول ما ابويا عرف ان امى خلفتنى وانى بنت مش ولد… رمى عليها يمين الطلاق وقال لجدى…

ياعم ماليش ف خلفة البنات.. خلى بنتك عندك وهاتوصلها ورقتها وكل حقوقها…

ومرت الايام وكبرت وامى العرسان كانو بيجولها لحد ماجالها ابن خالتها وكان شغال بره… وكان شرطه الوحيد انى ماسافرش معاها وان جدى هو اللى يتكفل بيا…

واتحرمت من امى. اللى رمتنى وانا يادوب عندى سنتين وعيشت ف بيت جدى وسط ولاد خلانى وولاد خالاتى وكبرت وكل اللى شافنى كان بيقول حتة من امى بجمالها وجسمها اللى كان الكل بيحسدها عليه سواء رجالة او ستات…

وزى مابيتقال اول ماخراط البنات خرطنى بقيت مطمع من ولاد خلانى وولاد خالاتى حتى البنات كانت بتغير منى ولانى اتربيت مكانش فيه رقابة عليا كانت بدايتى ف عالم الجنس اما شفت جسمى بيتدور كنت بقلع واتفرج على تفاصيل جسمى وكنت اما بقعد مع بنات خالاتى او بنات خلانى كنت دايما بحس بنظراتهم لجسمى انهم نفسهم ينامو معايا…

وحصلت اول تجربة ليا وانا عندى ١٥ سنة…

كنت ليا صاحبة من المدرسة اسمها امال ابوها مهندس ومنقول ف بلدنا وكانت زى مابيتقال بنت بندر…

وكنت بقعد اذاكر معاها ف بيتهم.. وف يوم من الايام لقيت امال بتقولى تعالى روحى معايا ليكى عندى مفاجأة قلتلها ايه فى ايه طلعت من شنطة المدرسة شريط فيديو وقالتلى دة بقى فيلم حكاية لازم تشوفيه معايا..

وخلصنا المدرسة وروحنا عندها واستغربت ان البيت عندها فاضى فسالتها قالت : ماما وبابا سافروا مصر بيزوروا خالتى واخدوا اخواتى معاهم ومش هايرجعوا الا ب الليل

انا : طيب يالا علشان مش عاوزة اتاخر…

ودخلت غيرت هدومها وعملتلنا كوبايتين عصير وشغلت الفيلم كان فيلم اجنبى اسمه رغبة متوحشة.

وبدا الفيلم وجه مشهد والبطل واخد البطلة وبينام معاها على السرير وظهرت وهيا عريانة وحسيت ب امال بتقرب منى بعد المشهد اللى خلانى متنحة ومش مصدقة وبتقولى ف ودنى: هاتى ايدك كدة. وكنت وقتها تايهه واعصابى مش متمالكاها وجسمى كله فى نار غريبة ولقيت امال بتحط ايدى على كلوتها وكان غرقان من اللى هيا فيه ولقيتها بتقول : ااااه شفتى تعبانة ازاى….

طبعا هاتستغربو ازاى قدرت تعمل كدة معايا… دة لاننا كنا قريبين اوى من بعض وبنحكى كل حاجة عند اول دورة شهرية وعن البوس والاحضان كل حاجة بس عمرى مافكرت انى اعمل كدة مع بنت زيى…

ولقيت امال بتقفل رجليها على ايدى وبتطلع صدرها وتلعب ف حلماته وتشد فيها وتقولى : تعبانة اااه العبى بقى عاوزة اجيب.. وانا مش عارفة اعملها ايه..

وقلتلها : انا مش عارفة اعمل ايه…

لقيت امال قامت ونيمتنى على الكنبة ورفعتلى الجيبة وكنت بلبس تحتها شورت استريتش فوق الركبة وتحته كلوت

لقيتها نزلتلى الشورت وبدات ب ايدها تتحرك على بظرى اللى كان واقف اوووى وافرازات مغرقة كلوتى…

كانت ايديها عارفة بتلمسنى ازاى لدرجة انى لقيت جسمى بيرتعش وهى بتبصلى وتبتسم كانت متلذذة ب انى ف حالتى دى لحد ماحسيت انى بتنفض ورجلى بتتقفل على ايديها ونفسي رايح وبنهج جامد ولقيت امال بتضحك وتهزر معايا وتقولى : ايه يابتتى انتى عمرك مانزلتيهم….

بصيت ليها وكنت حاسة بسخونة وعرق ومش عارفة ارد الا انى قمت وقلتلها: انا ماشية. وعدلت هدومى وخرجت من بيت امال وانا خايفة ومتلخبطة ومش عارفة فيا ايه وطول الطريق من بيت امال لبيت جدى وانا مش قادرة اتلم على اعصابى….

دخلت بيت جدى وكانت مراتات خيلانى قاعدين فى مدخل البيت وشافونى وانا راجعة سالتنى مرات خالى صلاح الكبير

واسمها ميرفت وقالتلى : مالك يانورا اتاخرتى النهاردة ف المدرسة…

انا : ابدا يا ابلة اصلى روحت مع امال اجيب منها كشكول..

وانا بكلمها حسيت بصوت من ورايا الصوت دة انا عارفاه بس مش قادرة اميزه اوى لقيت حد بينادى ويقول.. : حاج صلاح… يا ابو ادم… وخرجت اشوف مين بينادى على خالى.. لقيت راجل واقف وبيسال على خالى قلتله/ هو لسه ف شغله مارجعش اما يجى اقوله مين….

قال : انا ابن عمه.. مصطفى… وحسيت لثوانى انى دايخة ومش قادرة اصلب طولى… والراجل بيسالنى: انتى بنته

ماقدرتش ارد.. لان الراجل دة اللى مايعرفنيش يبقى ابويا

واول مرة يشوفنى ف حياته…. كل الصلة اللى بينى وبينه ان كل اول شهر يبعت مصاريفى على بيت جدى واما جدى مات كان عاملى شهادة استثمار كبيرة وكاتبلى بيت من بابه دة لانه اعتبرنى بنته اللى جابها على كبر…

وجريت من ادامه وانا دموعى بتسبقنى وكانت مرات خالى ورايا وردت عليه وقالتله : دى نورا بنتك يا ابو نورا….

كنت انا طلعت الشقة اللى عايشة فيها مع جدتى ودخلت اوضتى من غير حتى مادخل زى عادتى اسلم عليها وابوس ايديها واترميت ف سريرى دموعى سابقانى.

باب الاوضة خبط عليا ولقيت مرات خالى بتقولى: ابوكى عاوز يشوفك لان سيدك تعبان وباين عليه خلاص…

انا : انا ماليش اب ابويا مات ابويا الحاج : ابو العز القرشي الاسم اللى ف الورق دة مليش اى علاقة بيه وامى الست رتيبة اللى ف الاوضة التانية ومحدش يجيب سيرة حد تانى..

وبدات اصرخ واعيط لحد ما اغمى عليا….

ماعرفش فوقت امتى ولا كنت بقالى اد ايه مغمى عليا لكن لقيت بنات خلانى حواليا وابلة ميرفت ومحمد ابن خالى الكبير جه من الجيش ولقيته واقف بيبصلى وحسيت نظرة عينيه غريبة…

مرت الايام وانا عند قرارى انى ماعرفش ابويا ولا امى اللى رمونى ومحمد ابن خالى كان خلص جيشه ورجع البيت وفى يوم من ايام الصيف كنت عندى حالة ارق ولان جدتى بتنام بدرى قلت اطلع اقعد فوق السطح شوية اشم هوا واسمع اغانى على الوكمان بتاعى… اصل زمان مكانش فيه الموبايلات اللى بتشغل اغانى ولا النت كان انتشر..

وطلعت قعدت فوق السطح وكنت بسمع عمرو دياب وسرحانه ولقيت فجأة محمد واقف جنبى ومحمد كان اكبر منى ب ٥ سنين وسيم وطويل وكان مخلص معهد سنتين ولقيته عامل كوبايتين شاى وبيقدملى واحدة…

محمد : انا حسيت وانتى طالعة السطح اصل كنت عند خالك حامد بظبطله حاجات ف اوضة النوم الجديدة اللى جابها وقلت بدل ماتقعدى لوحدك نقعد نتكلم..

انا : ومن امتى ياسي محمد بتقعد تتكلم معايا..

محمد حس ب احراج وسكت شوية وقال : انا من زمان واحنا صغيرين كنت بحب العب معاكى والصراحة انا معجب بيكى ونفسي نرتبط ونتجوز…

انا : محمد انا ماينفعش ارتبط دلوقتى انا ف ثانوية عامة وتركيزى ف دراستى وهاكمل جامعة يعنى ولا ٥ او ٦ سنين علشان افكر ف جواز وارتباط…

زعل محمد من كلامى ونزل ومن بعدها بقى يتجنبنى..

ومرت الايام ونجحت ف الثانوية العامة وجبت مجموع يدخلنى كلية اثار والتنسيق جالى على كلية اثار القاهرة

ولكن فرحتى ماكملتش لان جدتى اتوفت…

بقيت ف حالة نفسية سيئة… وانتقلت للمدينة الجامعية بعد خناقات كتير مع خلانى وابويا.. وامى اللى من يوم ماسافرت ماكنتش اعرفها الا من المكالمات اما كانت بتتصل وحتى اما جدى وجدتى اتوفو مانزلتش تاخد عزاهم….

وانتقلت للمدينة الجامعية واول يوم لقيت امال معايا ف نفس السكن لكن ف دور تانى مختلف ومعاها بنتين شكلهم غريب ولبسهم اغرب…. وكنت انا وبنت من بلد تانيه لوحدينا ف الغرفة وكانت ف حالها وانا ف حالى لحد ما فى يوم كنت راجعه من محاضرة ولقيت امال واقفة ف بلكونة غرفتها وبتنادى عليا… طلعت عزمتنى اقعد معاها ف اوضتها ودخلت وقعدت تسالنى ليه مابكلمهاش هل اللى حصل زمان خلانى ابعد عنها وحاولت اهرب من الاجابة الا ان امال كانت مصرة وقعدت تشتكيلى ان البنات اللى معاها ف الغرفة مش مرتاحة معاهم.. ولو ينفع تنقل ف غرفتى.. وقلتلها هاشوف البنت اللى معايا ف الغرفة هاتوافق او لا ومشيت طلعت اوضتى وكانت البنت اللى معايا لسه مارجعتش غيرت هدومى وقلت ادخل اخد دش..

وانا تحت الدش لقيت كلام امال بيدور ف راسى ولقيتنى بفتكر كل اللى حصل بينى وبينها مع انه كان لعب عيال لكن حسيت ب اثارة غير عادية… وكعادتى مارست العادة السرية… وخرجت من الشاور لقيت زميلتى رجعت وحست بيا وانا تحت الدش ولقيتها بتزعقلى وتقولى: اما انتى تنقلى من الغرفة او انا انقل…. وحصلت مشكلة بينى وبينها وجت المشرفة…

وحصل ان البنت سابت الغرفة وانا كنت ف قمة احراجى ومش عارفة هل حكت لها عن اللى سمعته ولا لا

تانى يوم لقيت المشرفة بتبعتلى

انا : ايوة يا استاذة

المشرفة : فى بنت هاتتنقل من الدور التانى لغرفتك هاتلاقيها النهادة ناقلة حاجتها.. مش عاوزة مشاكل يانور مع البنات والا هاعملك خروج من المدينة كلها.. البنت اللى كانت معاكى قالت انك اكتر من مرة مابتنضفيش الغرفة وبتستخدمى حاجتها الشخصية..

اول ماسمعت الكلمتين دول بينى وبين نفسي ارتاحت وقلت: ياترى مين دى اللى جاية الغرفة وياترى هاتطلع ايه دى كمان..

خرجت من المدينة ورحت على الجامعة كان عندى محاضرات وانا داخلة من باب الجامعة لقيت خناقة وناس بتجرى وواحد بيخبط فيا وقعنى على الارض وهدومى اتوسخت. ولقيت ايد بتتمد وتقومنى وصوت بيقولى :

انا اسف انا كنت عاوز اجرى احوش ف الخناقة و…

رفعت عينى لقيت ولد اسمر طويل وبيسندنى وبيلم شنطتى وكتبى ووقفت لثوانى مش عارفة اتكلم وهو بيعتذر ويتحايل عليا انى اسامحه وفجأة لقيت امال جت وبتزعقله وبتشتمه وبتتخانق معاه.. هديت الموقف وخليته مشى..

انا : انتى بتعملى ايه هنا انتى مش عندك محاضرات ف كليتك وانتى بتتخانقى مع الولد ليه هو بيعتذر تقومى تزعقيله كدة..

امال : الحق عليا انى جيت اقولك انى نقلت معاكى ف الغرفة

وقلت نتغدى بره قبل مانروح ونشترى شوية حاجات سوا

سكت شوية وكنت حاسة ان فى حاجة غريبة ورا الموضوع دة….

مر اسبوع وماحصلش اى حاجة من امال لحد ف يوم نزلت الجامعة وكانت امال نايمة وخلصت جامعتى ورجعت بدرى واوص ماوصلت الغرفة وبفتح الباب لقيت الاوضة مضلمة وسمعت صوت ماية مفتوحة ف الحمام ودخلت على دولابى فتحته وغيرت هدومى لكن سمعت صوت غريب جاى من الحمام قربت من الباب كتر سمعت صوت اهات… قلت اكيد امال بتعمل حاجة كعادتها لان اوقات كتير كنت ببقى نايمة واحس بيها بتمارس العادة السرية وبسمع صوت نفسها رجعت اكمل لبس هدومى وارتب حاجتى لكن الصوت لقيته بدا يعلى وكان فى حد تانى ف الحمام…. جريت افتح الحمام لقيت امال ومعاها بنت تانية وعريانين وامال نايمة ف ارض الحمام والبنت دى بتلحس لها من تحت… انا شهقت وبقيت مش عارفة اعمل ايه وقفلت الباب لقيت البنت خارجة لفة نفسها ب الفوطة ومرعوبة.. قلتلها : المشكلة مش منك المشكلة ف اللى جابتك هنا وخلتك تعملى كدة.

لقيت امال خارجة وراها وبتقولى : مش عاجبك يانور نسيتى يعنى مانتى كنتى مكانها ف يوم من الايام… ولو اتكلمتى ولا قلتى حاجة هاقول كتير..

كانت البنت واقفة بتلبس هدومها كانت بيضا وشعرها احمر وجسمها الصراحة تحفة صدرها مش كبير ولا صغير وتقسيمة جسمها جميلة.. لقيت البنت ضحكت وقالتلى : مانتى زينا اهو ولا انتى غيرانه عليها عموما اشبعو ببعض..

وكملت لبسها ومشيت….

من اليوم دة قررت انى مش هاينفع اكمل ف المدينة وامال فيها وقررت انى ادور على شقة ايجار ليا لوحدى…

لكن ف الليلة حصل اللى ماكنتش متوقعاه…

بعد مانمت وكان الجو بارد من ليالى الشتا القارصة فجأة حسيت ب امال جت ف السرير جنبى وبتترعش وجسمها دافى ولقيتها بتقولى انا بردانة اوى يانور مش قادرة احضنينى والصراحة مافكرتش ف حاحة الا انى اساعدها وحضنتها وبدات احاول ادفيها ولفيت مفيش فايدة ولان الهدوم ممكن تكون عازل لانتقال الحرارة قلت لامال اقلعى وبدات تقلع وانا اقلع وحضنا بعض عريانين علشان انقلها حرارة جسمى ولثوانى لقيت امال بتحنى اوى وايدها بتلعب ف جسمى ومن سخونت جسمها ماقدرتش اقاوم يمكن لان المشهد اللى شفته مع البنت اثارنى بس ماقدرتش اقول كدة

ولقيتنى بتجاوب مع امال وببوسها من شفايفها وايدى على بزازها وايدها وصلت لكسى وبدات تلعب فيه ب الراحة وخلتنى هيجت ومباقتش قادرة اتلم على جسمى وفجأءة نزلت امال وفتحت رجلى وبدات تلحس كسى… لا علشان ابقى دقيقة ف الوصف تاكل كسى كانت بتاكله حرفيا وتلعب ف البظر وخلتنى غرقانة وانا بحاول اكتم اهاتى وبترعش وبتنفض وامال مش سايبانى ولقيتنى بجيب وهيا بتلحسلى مرتين وجسمى بيتنفض ولسه عاوزة تانى لكن امال قامت ونامت عليا وبدات احط ليدى على كسها والعب ف بظرها وامال مسكت ايدى ودخلت صوابعى ف كسها واتفاجئت لكن ماقدرتش اتكلم.. وبدات ادخل صوابعى جوا كسها وامال تقولى : ايوة دخلى صوابعك نكينى يانووور.. ااااه وبتترعش ف حضننى وانا بمص حلمات بزازها كانت مش كبيرة بس طعمها حلو ونزلت الحسلها كسها ولاول مرة ادوق طعم الكس واول مرة امارس الجنس ف حياتى وفضلنا نتبادل الادوار بحد ماتعبنا ونمنا عريانين… قمت الصبح لقيت امال مش جنبى وانا عريانة ونايمة قمت مفزوعة لقيت ورقة سيباهالى امال بتقولى فيها انها نزلت محاضرة..