أمى حنان قطة العيلة

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

وفضلنا فى حضن بعض نبوس ونوشوش ونبص لبعض ونحسس على بعض وبعد شوية قمنا استحمينا سوا مع بعض ولبسنا وراحت ماما عملتلى احلى اكل وحلويات من اللى بحبها وقالتلى لازم تاكل كويس عشان متتعبش يا روحى .. وانا ابتديت احوش من مصروفى واجيبلها كعب عالى مرة او غويشة او حلق او فستان او خاتم ابهام او خلخال رفيع او اسورة دراع ثعبان حبيت انها تكون برنسيسة قالتلى يا روحى بتكلف نفسك ليه قلتلها انتى ماما والهتى وحبيبتى ومراتى مينفعش ما جيبلكيش هدايا يا روح قلبى وكنت اهتم كتير انى اسرح شعرها الاسود الناعم الطويل اوى الغزير قدام المراية وادهنلها المونيكير الاحمر او البينك او الشفاف على ضوافرها الناعمة الطويلة شوية فى ايديها وقدمينها

وكان ليا صديق مقرب جدا اعرفه من الطفولة وسره معايا وسرى معاه اسمه فارس وهو زميلى فى المدرسة وفى نفس السنة والسن وعرفت منه انه اشتهى وحب مامته حب رومانسى كبير واشتهاء جنسى ورفضت انها تسلم له فخدها بالعافية اول مرة وبعد كده مابقتش تقبل تتناك منه وتمتعه وتتمتع الا لما يعمل معاها سيناريو الاغتصاب ويربط ايديها وقدمينها فى السرير وهى عريانة ملط وينيكها كانت امه صبميسيف او هو خلاها كده

ابتديت ازهق من ان ماما على طول نايمة فى السرير جنب بابا كل ليلة وفاتحتها فى الموضوع فى يوم وقلتلها انا فاض بيا يا ماما كده مش هينفع قالت مالك يا حبيبى بس ايه اللى مزعلك قلتلها كل ليلة كل ليلة نايمة فى السرير والاوضة مع بابا وحارمانى من وجودك جنبى يا حبيبتى على سريرى وفى اوضتى قالتلى طب ما احنا بنبقى مع بعض كل ما ابوك بيسافر ويبات بره قلتلها حلنى بقى كل حين ومين لما بيحصل انا خلاص فاض بيا ومابقتش استحمل وفى ليلة هدخل انيكك قدامه واللى يحصل يحصل قالتلى يا مجنون انت عايزه يموتنا احنا الاتنين قلتلها اهو كده بقى قالتلى بص انا عندى حل يرضيك انا هقوله انك بقيت تخاف من النوم لوحدك وعشان ما ازعلكش ولا ازعله ما هو ابوك وجوزى قلتلها مانا كمان جوزك وحبيبك وانتى الهتى وبتاعتى فاهمة يعنى ايه بتاعتى وملكى يا ماما قالتلى فاهمة يا روحى هابات ليلة عندك وليلة عنده ارتحت كده قلتلها ماشى كده تمام بس هتعمليها ازاى قالتلى بص انت اعمل انك مكتئب وابتدى صرخ وشد فى شعرك وانك بتخاف من النوم لوحدك ومن الضلمة وانا هجيب دكتور جوز صاحبتى وعارفاهم من زمان وافطمه وافهمه على انى تعبت من الحاح ابوك انه ينام معايا كل ليلة لما هرانى وهلكت بس كده يا سيدى بوستها وقلتلها دماغك نار يا ماما يا قطة العيلة. وفعلا نجحت الخطة وبقت ماما ليلة عندى وليلة عند بابا. وكنت باستغل ليلتى افضل استغلال وانيكها من كسها وطيزها وبزازها وبوقها وقدمينها وانزل لبنى زى ما احب

كانت علاقتى بماما خلاص بقت اكتر من ام وابنها او عشيق وعشيقته او زوج ومراته .. كانت علاقة عاشق مع الهته.. علاقة فوق رومانسية وفوق جنسية.. على الاقل من جهتى ماما ماكانتش بتعبر لى عن مشاعرها ناحيتى بالضبط فمعرفش ايه اللى بيدور فى بالها بصراحة.. وكانت خالتى –اختها- بتزورنا من وقت للتانى وماكانش فرق السن بينهم كبير كانت خالتى اصغر من ماما بسنتين بس لكن بحس ان ماما هى الصغيرة وخالتى دايما اللى بتعتنى وتهتم بيها وفى اليوم ده ماما قالتلى يا لودة انزل هاتلى الدوا ده من الصيدلية ولو مالقيتوش دور عليه عشان ده مهم اوى لخالتك ومحتاجاه ضرورى دلوقتى انشالله تركب لاخر البلد عشان تجيبه فاهم. عرفت ان ماما عايزة توزعنى عشان تتكلم براحتها مع خالتى وانا عملت نفسى نزلت وفتحت الباب بمفتاح عملته من فترة نسخة معايا بشويش ولاقيت خالتى وماما دخلوا اوضة ماما وقفلوا على نفسهم وبابا ماكانش موجود طبعا رجعت وابتدت اتسمع جنب الاوضة .. خالتى تقول يا لهوى يا حنان ابنك خالد ناكك قالت ماما ايوه يا اختى بقالنا كتير بننام مع بعض قالتلها خالتى طب وانتى ازاى تقبلى بحاجة زى كده دا ابنك وانتى امه قالت ماما عارفة ياختى عارفة بس اعمل ايه هيموت عليا وبيموت فيا وبصراحة انا مقدرش اكسر قلبه ولا احرمه من اى حاجة قالتلها مش قادرة ولا استحليتى الحكاية وعجبك الموضوع يا بت ماما اتلجلجت وقالت بصراحة انا كمان كان نفسى فيه من زمان وبعدين ده ابنى روحى وعقلى ونور عينى وحياتى ازاى ماكونش عايزاه يفضل فى حضنى على طول قالتلها خالتى طب وابوه لو عرف ده يقتلكم انتم الاتنين وتبقى فضيحة ومصيبة كبيرة قالت ماما مش عارفة اعمل ايه بصراحة كتير بقول كسمه مايعرف دا ابنى وانا امه وبنحب بعض زى زوج ومراته لا اكتر من كده بكتير بعبده وبيعبدنى بنحب بعض حب عبادة قالت خالتى يا لهوى يا بت للدرجة دى انتى عاشقة ابنك ودايبة فى هواه قالت ماما اوى اوى ياختى معرفش عمل فيا ايه عشان اموت فى تراب رجليه بالشكل ده ان كنت بحبه قبل اللى حصل ما بينا قيراط بقيت احبه دلوقتى اربعة وعشرين قيراط قالت خالتى بس لازم تقطعى العلاقة دى تفطميه عنك قالت ماما دا يموت وانا اموت قالت خالتى لازم تكونى اقوى من كده يا حنان وهو هيزعل شوية وبعدين يعيش حياته ويشوفله بنت من سنه وينساكى

ساعتها كنت عايز ادخل اطبق فى زمارة رقبة خالتى بايديا الاتنين بس مسكت نفسى بالعافية وسمعت ماما بتقولها زبره كبير اوى اوى يا اختى مظنش فيه زبر كده فى الرجالة وجعنى وبيوجعنى فى كسى بس وجع حلو وانا اتعودت عليه يا بختى بيه قالت خالتى انتى فى ايه ولا فى ايه يا وسخة شوف البت بقولها ايه تقولى ايه قالت ماما انا عشت معاها شهور عسل مش شهر واحد ياختى ومش قادرة ابعد عنه عايز يبعد هو هو حر بس انا مقدرش بصراحة.. قالت خالتى خلاص انتم احرار بس مترجعيش تولولى لما ابوه يكتشف الموضوع ويدبحه او يدبحك.. قالت ماما بصراحة نفسى يعرف ويبارك حبنا ويشاركنا كمان حتى خلودة نفسه فى كده وانا اللى بقوله يا لهوى بلاش احسن يكون فيها موتى وموتك .. قالت خالتى طب وفيه حد يعرف بسركم ده غيرى قالت ماما لا بس ليا صاحبات قريبين منى انتى عارفاهم نجاة ووداد ونفسى اصارحهم واشاورهم فى الموضوع قالت خالتى اوعى تعملى كده مهما كان ده موضوع خطير ومحدش يضمن رد فعلهم قالت ماما بس دول صاحباتى الروح بالروح من واحنا لسه فى اللفة وما سبناش بعض ابدا واسرارنا كلها مع بعض قالت خالتى مهما كان .. ساعتها ماما قالتلها خلاص قفلى الموضوع يا اختى زمان لودة على وصول.. قالت خالتى انا لازم اكلمه واقوله يبعد عنك وكفاية لحد ده قالت ماما يا لهوى انتى عايزانى اموت بقى ياريتنى ماكنت قلتلك حاجة يا لهوى يا لهوى قالت خالتى خلاص خلاص ربنا يهنى سعيد بسعيدة اقولك العلاقة دى خطر ومالهاش مستقبل برضه راسك ناشفة زى الحجر خلاص انتى وهو احرار انا ماله قالت ماما اهو كده يلا بينا بقى وانا رحت خارج من الشقة وبعد ربع ساعة خبطت وجيت وقلتلهم مالقيتش الدوا قالتلى خالتى خلاص مش مهم يا حبيبى انا خلاص مش محتاجاه دلوقتى

وقامت خالتى تستاذن ومشيت.. وانا قعدت جنب ماما وغبنا فى بوسة فرنسية حامية اوى واحضان وبعدين قلتلها البسى الفستان الجميل اللى جبتهولك اول امبارح والكعب العالى الازرق السماوى يا ماما عشان هننزل نتفسح قالتلى وهى مبسوطة اوى هنروح فين المرة دى قلتلها دى مفاجاة بقى يلا قالتلى ثوانى استحمى والبس واجيلك يا روح قلب حنان حسست بسرعة على بزازها وكسها وطيزها وقلتلها بموت فى حنان وبزاز حنان وقلب حنان وطيز حنان وكس حنان وكل حنان .. ضحكت بشرمطة ومشيت تتقصع وشوية وجت لابسة الفستان الجميل وبتطرقع بالكعب العالى ورحنا المتحف المصرى وماما فرحت اوى واحنا بننتقل بين معروضات المتحف والتماثيل الفرعونية الرائعة وبعدما خلصنا جولتنا الطويلة فى المتحف المصرى فى التحرير رحنا قعدنا على كورنيش النيل وكنا فعلا زى العشاق وانا من وقت للتانى اخطف بوسة من شفايف ماما وتقولى الناس او اخطف ضمة وحضن ..

مرضت ماما بدور برد شديد قلب معاها بحمى ونزلة شعبية وقعدت جمبها وهى بتخترف وسخنة نار وشغال بالكمادات وعمال اعيط عليها ورافض بابا ييجى جنبها او حتى يساعدنى فى رعايتها كنت حاسس انها هتموت وتضيع منى وكنت زى العاشق المجنون وقلت لو حصلها حاجة هموت نفسى وانا عمال ابوس ايديها وقدمينها واقولها فوقى يا ماما هموت لو سبتينى ومشيتى حرام عليكى انا عملت لك ايه عشان تقطعى قلبى كده ودموعى نازلة شلال .. وفضلت حالتها اسبوع او اكتر والتحسن بطئ او معدوم لحد ما ابتدت اخيرا سخونيتها تنزل والحمى والغيبوبة تروح بالتدريج وانا بغير لها المحاليل وبديها الادوية واوكلها لما فاقت ورجع لها الوعى وشافتنى جلد على عضم وقالتلى يا لهوى جرى لك ايه يا لو قلتلها سيبك منى المهم انتى قالتلى بقيت كده علشانى يقطعنى قلتلها بعد الشر يا الهتى وحبيبتى عينيها دمعت وقالت قد كده بتحبنى قلتلها لو كان جرى لك حاجة كنت حصلتك على طول قالتلى تف من بوقك بعد الشر بعد الشر يا روح قلب ماما انا بقيت كويسة زى الحصان اهو ارجع كل ونام واعتنى بنفسك والا ماما حنون هتزعل منك قلتلها حاضر يا الهتى ومراتى وحبيبتى قالتلى وحشتنى اوى اوى لما ترجع زى ماكنت خالد بتاع زمان راجلى ودكرى وجوزى والهى همتعك واتمتع لانى مشتاقة لك اوى اوى

وفعلا سمعت كلامها وكلت ونمت ورجعت صحتى ليا بالتدريج .. وخدتنى فى حضنها ومارسنا الحب الحلو اللذيذ بعد شوقة طويلة

12
Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story