امى وخالتى خلونى اتفتح من حبيب عجوز

Story Info
My mother and my aunt caused me to get deflowered by older.
2.7k words
0
15
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

امى وخالتى خلونى اتفتح من حبيب عجوز
أمى فلاحة تربت فى بيت صعيدى فى مصر على القيم والمبادئ تزوجت زواج تقليدى من أبى فى مدينة بعيدة عن مكان أسرتها، أنجبتنى أنا وولدين وكانت تربيتها لنا صارمة، عاشت مع أبى واحتملت بخله وكانت فى قمة الجمال والجسد الممشوق حاول كل من فى الشارع الشعبى الذى نعيش فيه التقرب منها لينال هذا الجسد الذى لا يظهر منه أى شئ لأن والدتى كانت متدينة وترتدى الخمار دائما وهذا ما أثار بعض الرجال ، سمعت أبى فى جلسة مع أصدقائه يتفاخر بما يفعله بأمى فى الفراش ويصف الأوضاع الساخنة التى بينهما ، مما شجع أحد الجيران الذين سمعوا وصف جسد أمى على لسان أبى أن يحاول التسلل إلى منزلنا ليلا أثناء تواجد أبى فى العمل لينال من أمى ، ولكنها بالتزامها هربت من هذا الفخ ، ولكن بنت جارتنا اسمها شيماء أخبرتنى أن هذا الشخص توعد أمى بأنه لن يترك جزء من جسدها حتى ينال منه، كنت فى هذا الوقت فى الحادية عشرة من عمرى ، وقلت لصديقتى أن أمى فخر لنساء الشارع ولن يستطيع أحد أن يلمس يدها ، كانت صديقة أمى سيدة تدعا زينب تقيم فى نفس الشارع وكانت الصديقة الوحيدة المقربة لوالدتى لأنها لا تجلس مع نساء الشارع ولا تشترك فى مواضيعهم التافهة ، كانت هذه السيدة حامل و كان طبيب من أقاربها يدعى محمود يأتى لمتابعة حملها وكانت أمى تذهب لزيارتها وكانت أمى تشكى من ألم فى ظهرها بسبب برشام منع الحمل، فاقترحت الست زينب على أمى أن يراها الدكتور محمود ويكتب لها على علاج فوافقت أمى وذهبت أنا وهى هناك ، طلبت زينب من والدتى أن تدخل إلى غرفتها للكشف وجلست أنا فى الخارج ، حتى انتهى الكشف وطلب الدكتور محمود من أمى أن تأخذ كريم لدهان ظهرها وتتوقف عن علاج منع الحمل ، وعن عودتنا رفض أبى أن يعطيه أى مال لشراء العلاج ، وبعد فترة أرسلت زينب لأمى تطلب حضورها ، وكان الدكتور محمود هناك وسأل أمى هل أخذت العلاج فقالت لا فطلب منها الدخول لإعادة الكشف ، كانت زينب تغسل وذهبت أعلى كى تنشر الغسيل ، انتابنى الفضول كى أعرف كيف يكشف الدكتور ، فنظرت من ثقب صغير فى شباك الغرفة فوجدت أمى نائمة على بطنها وقد رفعت ملابسها إلى صدرها وكانت ترتدى كيلوت أحمر والدكتور محمود يمر بيده على ظهرها صعودا وهبوطا وهى فى حالة استسلام تام ثم نزل بيده على الكيلوت ومر على وراكها وهو يضع يده على زبره وقال لها أن الكريم ضرورى و المرة دى أنا هديلك كريم من عندى ، وفجأة أخرج زبره وأخذ يدلكه بيده وأقترب من كيلوت أمى وحركه قليلا لأسفل حتى ظهر جزء من طيزها وهنا قذف لبنه على طيز أمى وظهرها حتى فرغ وأخذ يدلك ظهر أمى بلبنه ، كان وجه أمى فى الجهة الأخرى فلم ترى ما فعله ، فقال لها هل تشعرين براحة قالت نعم ، سمعت صوت خطوات زينب فابتعدت عن الشباك ، وبعد قليل خرجت أمى ، وشكرت زينب وعدنا إلى البيت وأنا فى قمة الدهشة ، سألت صديقتى شيماء بذكاء عن العلاقة الجنسية وكيف تتم ، ومن خلال إجابتها عرفت أن أمى لا يجب أن تذهب هناك مرة أخرى ، ولكن بعد ثلاثة أيام عدت من المدرسة فلم أجد أمى وكان أبى فى سفر لمدة شهرين ، وقال لى أخى أن أمى عند الست زينب ، فألقيت بشنطة المدرسة وذهبت بسرعة ، وكان الباب مفتوحا فدخلت ، وسمعت صوت زينب تذاكر لأبنها فى غرفة مجاورة فاقتربت من ثقب الشباك بهدوء ونظرت ، ولم أستطع أن أتحرك من مكانى ، كانت أمى نائمة على بطنها وقد خلعت ملابسها إلا من كيلوت وسوتيان أسودان ، وكانت شديدة البياض ، وكان الدكتور محمود يقف بجانبها ، مرتديا شورت فقط يبدو أنه خلع ملابسه دون أن تراه أمى , وأخذ يدلك فى جسدها وهى مغمضة عينيها ، ثم فك مشبك السوتيان فى هدوء ونزل بيده على الكيلوت ليحركه ببطء وهنا أصبحت والدتى عارية تماما وحافية وظهرت طيز بيضاء لم أرى لها مثيل من قبل ، وهو يتحدث بصوت هادئ كلما تحركت أمى انتظرى حتى أنهى التدليك ، ثم قام بخلع الشورت فأصبح عاريا تماما مثل أمى ، أخذت قرار أن أمنع ذلك ولكن إثارة لم أشعر بها من قبل منعتنى من ذلك ، ثم قال لأمى نامى على ظهرك وكانت مغمضة العينين ، وفى هذه اللحظة عذرت كل من حاول النيل من أمى فقد كان جسدها مثاليا ثديين مملوءين وحلمة حمراء منتفخة ، وسوة مثل شمع العسل ، وكس أبيض مقبب ، وفخذين أبيضان دائريين ، كان الدكتور محمود ممسكا بزبره ، وكانت نظرات عينيه تقول أنه فى حلم ، وهنا وضع ركبتيه على السرير ، ، وقبل أمى فى سوتها ففتحت عينيها وقبل أن تدرك ما يحدث أطبق بشفتيه على حلمة ثديها ، فشهقت أمى شهقة انتهت بضغط أسنانها عل شفتها السفلى ووضعت يدها على كتفه لتبعده ولكنه كان أسدا أمسك بفريسته وتحولت يد أمى لتلتف على ظهره ، وهنا بدأ الدكتور محمود لينهل من أجمل امرأة فى المنطقة كلها ، بدأ يقبلها فى كل أنحاء جسدها ، ثم وضع زبره فى سوتها وارتفع به إلى فمها ليدخله بالقوة بين شفتيها وعندما يخرجه من فمها يفرز سائل يصل بين رأس زبره و شفتيها كأن شفتيها تجذبه مرة أخرى ليعود ويلقى ما بداخله فى فمها لتبتلعه من قوة الضغط ، ثم أخذ يقبل كسها ويعض عليه بشفتيه وهى تتأوه وكأنها فتاة فى ليلة زفافها ، ثم أمسك زبره ودفعه بلا هوادة داخل هذا الكس الهائل الذى تمناه الجميع ، وما هى إلا ساعة الا ربع من النيك المستمر من زوبره لكس امى وهى تتحسس صدره وبطنه وظهره وطيزه وهو يمسك كفوف قدميها بكفوف يديه وساقاها مرفوعتان ومفتوحتان ويمص حلماتها ويقفش فى بزازها ويغرق وجهها وشفتيها وعنقها بالقبلات ما هى الا ساعة الا الربع من هذا النيك المستمر من زوبره لكسها حتى تأوهت أمى متألمة وقالت أح بيحرق كفاية ، فعرفت أن اللبن الذى دهن به ظهرها أصبح الآن فى داخل كسها ومهبلها يذوب فى أحشائها ، شعرت أن كيلوتى أصابه البلل فخرجت مسرعة وقد انهارت أمامى كل الأخلاق والقيم التى ربتنى عليها أمى وأصبح الجنس يشغل كل تفكيرى وخاصة بعد أن علمت أن أمى حامل فهل كان لبن الدكتور محمود فعالا .

بعد حمل أمى من الدكتور محمود تغير حالها وأصبحت ترتدى ملابس ضيقة وشفافة، سألت نفسى لماذا لا ينيك جارنا مجدى الذى حاول من قبل التسلل إلى منزلنا ليلا أمى ، فليس محمود أفضل منه ، وقررت أن أساعده لتحقيق حلمه كان مجدى صديقا لوالد صديقتى شيماء ،فقابلته يوما هناك وكنا نتكلم عن حرارة الجو فقلت له بطريقه خبيثة أن أمى تنام فى غرفة على السطوح وهى ترتدى قميص نوم شفاف من شدة الحر ، فسبح فى تفكيره وكنت أعلم فيما يفكر، فى المساء صعدت أمى إلى الغرفة التى على سطح المنزل ، وجلست انا مستيقظة طوال الليل حتى سمعت صوت أقدام ترتطم بالسقف عرفت أن مجدى قد حضر ، اختبأت وراء ملاية منشورة على الحبال ، كان باب الغرفة مفتوحا فدخل مجدى فى هدوء ، وقفت وراء الباب أرى ما يحدث كانت أمى نائمة وقد ظهر النهر الذى يجرى بين ثدييها وقد ظهر كيلوتها الأحمر وكسها الضخم يرفعه إلى أعلى ،أخذ مجدى ينظر إليها فى حالة جنون ثم خلع ملابسه حتى صار عاريا تماما وقبل أمى بين ثدييها ففتحت عينيها وقالت له : أنت عايز إيه أبعد عنى فدفعها بقوة وصفعها على وجهها فراحت فى دوخة خفيفة وعندما أفاقت كانت عارية تماما وحافية ومجدى يلتهم ثدييها ورفع رأسها بيده ووضع زبه داخل فمها فأخذت تضم عليه بشفتيها وتداعبه بلسانها وهو يفرغ سائله التمهيدى اللزج فى حلقها ثم أخذ يلحس فى كسها ويأكله أكلا وعندما فرغ مسك زبه ودفعه داخل كسها فشهقت أمى وأخذت تتأوه وتغنج وتقول له كفاية نزلهم ولكنه استمر فى نيكها لمدة ساعة كاملة وبعد لحظات انتفض جسمه وضغط بزبه على كسها وتدفق لبنه ليروى ظمأ هذا الكس المحظوظ ويغرق رحمه الذى ملأه من قبل الدكتور محمود وكنت سعيدة جدا أن مجدى أوفى بقسمه فى أن يذوق كل جزء من جسد أمى .
بعد ما حدث مع أمى وبعد حملها من الدكتور محمود ، وبعد أن نال مجدى منها ما يريد ، وضعت أمى طفلها وكان أبى سعيدا جدا وهو لا يعرف إنه ليس أبنه، جاءت خالتى لتزور أمى وكانت متزوجة حديثا من رجل يكبرها فى العمر وكانت شديدة الجمال ممشوقة القوام ذات عينين واسعتين تضع بهما الكحل فيصبحان مصدرا لتسخين من ينظر إليها ولكنها كانت جادة جدا ومحترمة جدا ولكن كان بها نفس عيب أمى وهو الطيبة الشديدة بعد أن ظلت عندنا وبعد السبوع طلب منها أحد أقاربنا أن تأتى لتقضى يومين عنده فطلبت منى أن أذهب معها وكان قريبنا لديه أبن متفوق وناجح اسمه أحمد لاحظت فى عينيه نفس نظرات مجدى لأمى وعندها تمنيت أن يحدث لها مثل ما حدث لأمى وكان أحمد دائما يهزر معها باليد وهى تنهره وتقول له كده عيب وفى يوم طلبت منها أم أحمد أن ترتب الأسرة فى الدور العلوى لأنها ذاهبة لإحضار الطعام وكان أحمد نائما وكنت أنا أكنس الدور السفلى وبعد خمس دقائق سمعت صوت خالتى يرتفع فصعدت فى هدوء وحدث ما توقعت ، كان أحمد ينتظر خروج والدته ، نظرت فوجدته يشد خالتى من يدها وهى ترجوه فى طيبة وعطف أن يتركها ولكن كان فى عينيه نظرة ذئب وأخذت الدموع تنزل من خالتى وهو يدفعها نحو السرير كان فى وسعى أن أتدخل ولكنى كنت متشوقة لرؤية ما سيحدث ، كان أحمد فى هذا الوقت يرتدى شورتا فقط وكانت خالتى ترتدى عباية حمراء تبرز تفاصيل جسدها ، بعد أن دفعها أحمد على السرير أخذ يقبلها بقوة وهى تدفعه وتقاومه ولكنه أمسك بفتحة الصدر وشدها بقوة فتمزقت وظهر ثدى خالتى كأنه جوهرة تتلألأ وأخذ أحمد يأكل فيه أكلا وخالتى تبكى بشدة ويديها ملقاة على السرير وكانت فرصة لأحمد الذى وقف وأنزل الشورت فوقفت خالتى فى ذهول ولكنه شد العباية الممزقة بقوة لأسفل فسقطت العباية على الأرض وهنا ظهرت وراك خالتى التى لا تقل عن وراك أمى فى النضارة ، ليدفعها أحمد مرة أخرى على السرير وهنا بدأ يمسك شفتها السفلى ليلتهمها بين شفتيه ووضع الحلمة بين شفتيه ليعض عليها بشفتيه وبدأت خالتى تعض على شفتيها من شدة المتعة وأخذ أحمد يقبلها فى سوتها ويلف لسانه بشكل دائرى فى سوتها وهى تتأوه وكانت يديه ممسكه بكيلوتها الأحمر لينزل به رويدا رويدا ويظهر من تحته كس كأنه جبل ثلج فى بياضه ، بركان فى سخونته ليضع أحمد لسانه فى هذا الكس ويصعد ويهبط به ويدخله داخله وخالتى كادت تفقد الوعى وبعد فترة أمسك زبه وتحرك به على سوتها ثم داعب به حلمات ثديها ووضعه على شفتيها لتبعد فمها عنه ولكنه أمسك برأسها وأدخل زبه بقوة داخل فمها حتى كادت تبلعه ولكنها بلعت ما نزل منه من خيوط لزجة ذابت داخل فمها ونزلت فى جوفها وأخذ أحمد ينيك خالتى فى فمها بقوة وأخيرا نظر إلى كسها ونزل بزبه ليمشى برأسه على حافة كسها وهى كأنها فى عالم آخر وكأنها أول مرة تتناك نيكا حقيقيا ، ثم دفع زبه بقوة ليخترق هذا البركان المتأجج كس خالتى ويطفئ نيرانه المشتعلة واخذ احمد يدخل ويخرج ويدخل ويخرج ويدخل ويخرج زوبره فى كس خالتى التى تتاوه وتغنج وتافاف وتوحوح وتشخر وتصوت من المتعة ونزل يغرق وجهها وعنقها وشفتيها بقبلاته ويمص حلماتها ويقفش فى بزازها وهى تتحسس وجهه وشعره وصدره وبطنه وظهره وطيزه وبعد ساعة ونصف من النيك المستمر وهو يقبل قدميها ويمسك كفوف قدميها بكفوف يديه ارتعش أحمد وأمسك بخالتى بقوة وسمعت شهيقا يخرج من أعماق خالتى يوحى بكمية اللبن المتدفقة داخل كسها من زوبر احمد وبارتواء هذا الكس الذى تأكدت أنه محروم من النيك الحقيقى . وكانت نظرات خالتى تنم عن حرمان دفين وكأن زوجها يكتفى بالسلام عليها، تركتهم نزلت وأنا أحسد أمى وخالتى على مقدار المتعة التى نالتاها. ولأول مرة أحس بنبض كسى وكأنه ينادى على محمود أو مجدى أو أحمد أيا كان ليسكت نبضه .
وما لم اكن اعلمه ان رجلا عازبا فى الاربعين من عمره لم يتزوج قط اسمه عزت كان يراقبنى مراقبة دقيقة دون ان الحظه ورانى وانا ارى امى تتناك من الدكتور محمود ومن مجدى ورانى وانا ارى احمد ينيك خالتى ورانى وانا ادعك بزازى وكسى واقول امتى ييجى اللى ينيكنى ويطفى لى نار كسى المولعة يا بختك يا ماما يا بختك يا خالتى .. وفجاة بعدما خرج احمد تاركا خالتى تنعم بلذة ما بعد النيك وجدت من يضع يده على فمى ليكتم صراخى ويقول لى انا هريحك يا هايجة وكنت قد اصبح عمرى ثلاثة عشرة سنة كنت جميلة اشبه الفنانة التركية نسليهان اتاجول وهى فى مثل عمرى ولى ضفيرة وحيدة تتدلى فى المنتصف وسمعته وهو يقول لى انه رانى وراقبنى طويلا واشتهانى واننى اعجبته واحبنى ولكنه يخشى الا يعجبنى لان عمره كبير فى الاربعين التففت حول نفسى ونظرت اليه كان شعره اسود ولم يشب بعد وانما وخط الشيب لحيته الخفيفة جدا التى عمرها ثلاثة او اربعة ايام وكان شعره ناعما وابيض البشرة ومكرش قليلا ضممته وقبلته وقلت له انه جميل ووسيم ويعجبنى لم ينتظر اكثر من ذلك فاخذنى الى غرفة مجاورة وقد راحت خالتى فى نوم عميق وانا اعلم ان نومها ثقيل فلن تصحو من اصواتنا وقبلنى بقوة واحتضننى وشعر بى وانا اتحسس زوبره المنتصب بقوة والكبير جدا اكبر من زوبر محمود ومجدى واحمد ورحت اتجرد من ملابسى دون ان يطلب منى ووجدته تجرد من ملابسه عندها وصرنا عراة حفاة واخذنى على حجره ينظر الى ويقبل شفتى بقوة وانا امص لسانه كما رايت محمود ومجدى واحمد يفعلون مع امى وخالتى واحتضنته بقوة وقلت له انت جميل جدا واشتهيك قال لى انت اجمل واشتهيك اكثر والقانى على الفراش ونزل ياخذ قدمى فى فمه يمصهم ويقبلهما باصابعهما وكعبهما وكفهما ومشطهما وانا مهتاجة من ما يفعله بقدمى ثم نظر الى نهدى الصغيرين قلت فى خجل انهما صغيران واخشى الا يعجبانك قال لى سيكبران لما تكبرين قليلا هما جميلان وانت جميلة واحبك قلت احبك ايضا يا عزت ونزل يمص حلماتى ونهودى الصغيرة ونزل على كسى الصغير يبعبصه ويلحسه وشفاهه وزنبوره باصابعه ولسانه وانا اتاوه من المتعة واتامل زوبره الكبير جدا واقول اخاف الا يدخل فى كسى او يؤلمنى قال لى كلا لن يؤلمك الا فى البداية فقط وساكون لطيفا وحنونا لا تخافى وامسك كفوف قدمى بكفوف يديه ورفع ساقى وفتحهما وضبط راس زوبره على فتحة كسى وادخله ببطء حتى اصطدم بحاجز بكارتى فضغط بزوبره للامام اكثر حتى صرخت صرخة قصيرة مع فضه لبكارتى ونزول دم عذريتى وظل يدخل زوبره الكبير جدا بالتدريج فى كسى الضيق الصغير حتى ارتطمت بيضاته بخرم طيزى وفرحت وعلمت عندها انه استطاع ادخاله بالكامل قلت فى ذهول كيف دخل كله فى كسى الصغير قال الم اقل لك الان المتعة الحقيقية تبدا وبدا يدخل ويخرج ويدخل ويخرج ويدخل ويخرج زوبره الكبير جدا فى كسى وبدات اوحوح واتاوه واغنج واقول له حلو اوى اوى يا عزت يا حبيبى عندها حق ماما وخالتى النيك حلو اووووووووووووى كسى كان محروم اوى شكرا يا حبيبى قال لى شكرا لك انت يا حبيبتى لانك اشبعت رغبتى فيك وحبى لك ونزل يغرق وجهى وشفتى وعنقى بالقبلات وانا اتحسس صدره وبطنه ووجهه وشعره وظهره وطيزه وانا اشعر بجسمه الاكبر والاضخم من جسدى الصغير ومعجبة به وسعيدة انه لى قلت له انت ملكى اليس كذلك قال لى نعم انا ملكك وبتاعك وانت ملكى وبتاعتى يا حبيبتى شيماء واخذنى على جنبى فى وضع الملعقة جنبا لجنب ولكن وجها لوجه نحضن ونقبل ونتحسس بعضنا البعض وزوبره فى كسى ينيكنى بقوة ثم نام على ظهره واقعدنى فوقه وامسكت زوبره بيدى وادخلته فى كسى ونزلت عليه وتاوهنا معا وبدات اصعد واهبط واتقافز بكسى على زوبره ووجهه فى وجهى وبزازى الصغيرة امامه واغرق وجهه وعنقه وشفتيه بقبلاتى الطفولية وتحسس صدره وبطنه وتحسس وجهى وشعرى وظهرى وفخذى وركبتى وباطن قدمى ثم اجلسنى فى وضع اللوتس والاوم الهندوسى والقوس الذهبى وظللت اصعد واهبط واتقافز بكسى على زوبره ونتبادل القبلات والنظرات والضمات فى وضع الجلوس وجها لوجه وظل ينيكنى ساعة ونصف وانا ارتعش مرة تلو الاخرى واقذف عسلى حتى شهق واخرج زوبره من كسى وقلت له اريد لبنك فى فمى وملا فمى بلبنه الغزير وابتلعته فى تلذذ وقلت له عاتبة اريده المرة القادمة يملا كسى قال لى خذى موانع الحمل وعندها ساملا كسك بلبنى كما تشائين يا حبيبتى شيماء ونمنا متجاورين متلاصقين متعانقين نتبادل القبلات واللمسات والوشوشات وقلت له اخشى ان تتركنى وتمل منى يا حبيبى قال لن اتركك ابدا الا حين اموت قلت فزعة لا تقل هذا بعد الشر عنك وبكيت وظللت اضمه واقبله بحب شديد ثم قلت له بطفولية لا تدع امى تزوجنى لاحد سواك قال لو حاولت ساختطفك ولن تراك مرة اخرى وقلت له انى جائة اريد بسكوتات وشكولاتات وشيبسى قال لى كل ما تريده اميرتى الصغيرة شيماء ساحضره لها قالت اريد ان اراك يوميا وتزور كسى وجسدى بجسدك يوميا قال سافعل لا تخافى يا فتاة وقال كنت اخشى الا تحبينى كما احبك وتقولين عمره كبير واريد شابا صغيرا مثلى قلت له لا تقل ذلك انا لم ار اجمل منك ولا اريد سواك وضممته بقوة قال لو تعلمين كل ضمة منك لى كم تسعدنى قالت وهى تضمنى اكثر واكثر اذن ساظل اضمك ونتنزه سويا فى كل مكان كالعشاق ونهض ليجلب لى طعامى الطفولى فانا امراة وطفلة معا لا ازال فى الثالثة عشرة من عمرى .. وانا افكر فى ان اجعل امى وخالتى تتمتعان برجال اخرين غير محمود ومجدى واحمد واوطد علاقة امى وخالتى بمحمود ومجدى واحمد اكثر لكيلا تكون تلك نيكتهم الاولى والاخيرة والوحيدة بل يصبح نيك محمود ومجدى لامى مستمرا منتظما كانهما زوجين لها مع ابى ونيك احمد لخالتى كذلك

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story