حسام وسهير

Story Info
Hossam and Suhair.
12.2k words
0
18
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

قصه حقيقيه مع تغيير الاسماء
كان حسام في منزله يتهيأ للخروج حين دق جرس الهاتف تهللت اساريره حين وجد المتصل هي ام سعيد التي تدير احدي شقق الدعاره و كان حسام دائما ما يتردد عليها حين يحتاج لقضاء ليله حمراء المتصل.الو ايوه يا حسام ازيك.
حسام. ازيك يا ام سعيد اخبارك ايه
ام سعيد تمام انت فين
حسام. انا لسه في البيت مخرجتش
ام سعيد. طيب تعالالي علشان فيه هديه لسه جايه النهارده و انا قولت اول واحد يدوقها لازم يكون حسام
حسام. حاضر انا جاي حالا يا ام سعيد سلام
نزل حسام مسرعا الي الجراج الذي يركن به سيارته التي يعمل عليها موزع للمواد الغذائيه. اداراها وذهب مسرعا الي ام سعيد طرق الباب فتحت له احدي الفتيات التي قد مارس معها الجنس قبل ذلك حتي مل منها في ميوعه امسكت يده و جذبته الي داخل الشقه قائله له ادخل يا حس دخل حسام حيث تجلس ام سعيد وسط الشقه.ازيك يا ام سعيد .ام سعيد ازيك يا حسام.هي فين الهديه يا ام سعيد.موجوده يا اخويا بس في اوضتها مكسوفه حبتين.حسام طيب فيه واحد صاحبي عايز اجيبه.ام سعيد اومالوا اتصل بيه خليه ييجي.
في احد المناطق الشعبيه يجلس سيد علي المقهي ممسكا بيده كوب الشاي الذي اعتاد تناوله قبل الذهاب لمباشرة المتجر الذي يستأجره في احد المناطق السياحيه سمع جرس الهاتف نظر اليه ليري من المتصل.انه حسام الو ازيك يا حسام .
حسام. ازيك يا سيد انت فين.
سيد انا في القهوه
حسام طيب تعالالي في منطقة كذا العربيه عطلانه مني
استقل سيد دراجته البخاريه و ذهب الي المكان الذي وصفه له حسام وجد السياره مركونه علي جانب الطريق امام مدخل عماره لكن حسام لا يوجد بجانبها دق جس الهاتف انت وصلت .
سيد ايوه
طيب ادخل في المخل اللي في وش العربيه هتلاقي اسانسير ادخل و دوس رقم 4 .
سيد حاضر
ما ان وصل سيد الي الدور الرابع حتي وجد احد الابواب قد انفتح و صوت حسام تعاي يا سيد دخل سيد معه وجد نساء شبه عاريا هنا و هناك و حسام يقول له ايه رايك في المفاجأه دي لم يتكلم حسام ابدا
حسام .ده صاحبي يا ام سعيد
ام سعيد اهلا يا استاذ ازيك نورتنا
سيد. اهلا و سهلا
حسام انا هدخل و انت اتعامل هنا ..دخل حسام الي الحجره . لم يكمل 10 دقائق و خرج في هذه المده جائت احدي الفتيات الي سيد و جلست علي فخذيه و اخذت تداعب فيه في محاولة منها ان يمارس معها الجنس لكن دون تجاوب من سيد خرج حسام من الحجره وجد سيد ما زال جالس في مكانه ابتدره بالقول.ايه يا سيد انت مدخلتش ليه .سيد انا عايز اللي كنت معاها انت توجه حسام الي ام سعيد سيد عايز اللي كنت معاها في هذه اللحظه خرجت سيده في بداية الثلاثين من العمر من الحجره التي كان بها حسام قائلة لام سعيد انا ماشيه يا ام سعيد
ام سعيد.طيب فيه واحد تاني عايزك يا ام كريم
ام كريم ما انتي عارفه الراجل مستنيني تحت
ام سعيد .الراجل ده اول مره ييجي هنا معلش انا هكلمه و اقوله و كله بحساب
ام كريم خلاص اوكيه
دخلت ام كريم الي الحجره و اغلقت الباب خلفها دقائق و جاء صوتها من وراء الباب خليه يدخل يا ام سعيد قام سيد متوجها اليها و ما ان دخل الحجره حتي قام بغلق الباب و اتسعت عيناه في ذهول مما شاهد امامه من جمال ام كريم ترتدي عباءة سوداء و قد خلعت غطاء رأسها توجه نحوها سيد مساء الخير يا ام كريم ردت مساء الخير يا استاذ امسك سيد بيدها و جذبها برفق كي تقف علي اقدامها ليونة يدها جعلت سيد كانه امسك مصدر تيار كهربائي اخذها في حضنه و اخذت يداه تذهب الي كل تفاصيل جسدها المثير الشهي و بدون وعي وجد شفتاه تمسك بشفتاها و ذاب معها في قبلة طويله و اخذ بفتح ازرار العباءه بتأني حين وصل الي اخر العباء رفع رأسه قليلا اتسعت عيناه في ذهول من هول ما رأي ساقان مثل العاج شديد البياض فخذان مخروطتان مثل الؤلؤ وسطها الباليه ثدياها ليسا بالصغير و لا بالكبير نافران ليسا متهدلان فرجها صغير نسبة الي سنها الذي شارف الثلاثين وضع يديه يتحسس ما اذا كان يحلم ام انه في الحقيقه.
يتبع..بنا علي ردودكم



الجزء الثاني
توقفت في الجزء الاول عند:

.اتسعت عيناه في ذهول من هول ما رأي ساقان مثل العاج شديد البياض فخذان مخروطتان مثل الؤلؤ وسطها الباليه ثدياها ليسا بالصغير و لا بالكبير نافران ليسا متهدلان فرجها صغير نسبة الي سنها الذي شارف الثلاثين وضع يديه يتحسس ما اذا كان يحلم ام انه في الحقيقه.
هناك شخصيات سوف تظهر في القصه تباعا عندما يقترب دوره فيها
الجزء الثاني..
بعد ان انتهي سيد من فتح ازرار العباءه رفع عينيه قليلا صعق مما شاهده من جمال و بياض هذا الجسد الذي يجلس جاثيا امامه علي ركبتيه حينها قامت ام كريم بخلع العباءه حتي اصبحت عاريه تماما ثم بعد ذلك فكت شعرها لينسدل علي كتفيها مرورا بباقي جسدها ليصل الي نصف مؤخرتها و بدا ل سيد شعرها الحالك السواد حين التقي مع جسدها شديد البياض انه امام جسد يعجز جميع الفنانين و النحاتين في العالم اجمع ان يرسم مثل هذا الجمال عندها اطلق العنان ليديه ان تتفحص كل سنتيمتر في جسدها بدء من قدميها و ساعده في ذلك شدة نعومة جسدها و ب تمهل شديد اخذت يداه ترتفع الي ساقاها وصولا الي ركبتيها و ظلت يداه ترتفع حتي فخذاها احس بقشعريره تسري في جسده حين اقترب من اخر فخذاها مع صوت همهمات و انات خافته تصدر من ام كريم و اخذ ينظر الي وجهها ليشاهد وقع مع يفعل علي ام كريم وجدها تعض علي شفتها السفلي باسنانها البيضاء مثل الؤلؤ اخذت يداه تتجول علي مؤخرتها نزولا و صعودا ثم توجهت يداه الي فخذاها من الامام دون ان تفارق جسدها لحظه.
و ارتفعت يداه قليلا ليتحسس المنطقه المحيطه بفرجها في هدوء و نهم و شهوة لم يسبق له ان عاشها قبل ذلك و انحرفت يداه فجأة لتذهب الي فرجها الصغير الشهي و اخذ يفركه و في نهم واضح اقترب بلسانه من فرجها حينها شعر برعشه خفيفه في جسد ام كريم التي تعالت صوت همهماتها الخافته و دخلت فيما يشبه حالة خدر كامل تحاول الا يختل توازنها و تسقط علي الأرض بينما سيد لم يتنبه لها و هي في هذه الحاله مواصلا دغدغة فرجها الصغير الذي يشبه حلوي المارشيملو في طراوتها باسنانه ثم انتابته فجأه حالة من الهياج و وقف علي قدميه بعد ان ظل جاثيا علي ركبتيه ما يزيد علي ثلث الساعه و قام بخلع ملابسه بسرعة و اقترب من ام كريم و كان اقترابه متزامنا مع ترنح ام كريم واختلال توازنها و قد كانت علي وشك السقوط ارضا مما انتابها من حالة الخدر التي دخلت فيها افاقت ام كريم علي جسد ساخن يلتصق بجسدها مما ذاد جسدها سخونة فوق سخونته و التقم شفتاها و اخذ ان صح التعبير ياكلهما فيما يشبه طفل صغير امسك بقطعة حلوي يعشقها تحرك قليلا متوجها نحو السرير و يداه تطوق ام كريم و قد اصبح جسدهما قطعة واحدة ها قد وصل الي السرير جسدهما معا ثم اجلس ام كريم علي السرير و ما ان اجلسها عليه حتي مددت جسدها بلا وعي مما تفعل ثم صعد سيد مباشرة علي جسدها و اخذ يقبلها بنهم في اي مكان تصل اليه شفتاه و ام كريم في عالم اخر تماما ثم نزل بجسده قليلا حتي اصبحت شفتاه في مواجهة صدرها الذي بدا و كانه رمانتين من الحجم فوق المتوسط قليلا في طور النضوج ثم اخذ يلتهمهم و ينقل شفتاه بينهم رويدا رويدا و يداه تداعب ام كريم اسفل اذنيها نزل بجسده مرة اخري حتي وصل الي سرتها مدخلا لسانه فيها مداعبا اياها بلسانه و يديه علي صدرها تداعبانه برفق شديد كل ذلك و ام كريم تئن و تهمهم بصوت خفيض و كانها قد احست بانوثتها بكل جوارح جسدها ثم نزل مرة اخري حتي وصل الي فرجها مداعبا المنطقه المحيطه به في تناغم مع أنات ام كريم و كانه يعزف سيمفونية الشهوة علي اناتها و همهماتها حينها رفعت ام كريم ساقاها مبعدة اياهم عن بعضهم البعض ليصبح فرجها اسفل صدر سيد تماما هنا احس سيد بفوهة بركان في اوج ثورته قد انفتح تحت صدره مما زاد من هياجه

الجزء الثالث
اخذ سيد في نهم شديد يلحس كل ما يصل اليه لسانه من جسد ام كريم و خصوصا حول كسها الضيق منقطع النظير و امسك باحد شفري كسها بيديه و ادخله في فمه و اخذ بشفطه حتي امتلأ فمه ب بكسها الذي صار مثل قطعة من الجيلي اللذيذ مدغدغا اياه باسنانه و ينقل لسانه فيما يشبه الدائره حول كس ام كريم حتي لا يترك اي قطعه في كسها لا تصل اليها فمه و لسانه و ام كريم تئن من شدة شبقها لا تقوي علي الكلام من فرط ما اصابها من شدة الشهوة و كأن سيد قد جعل كل جوارحها تصرخ من شدة الشبق و الشهوه و كان يتجول بيديه و لسانه و كان يعرف جيدا مسار شهوتها و كأنه يمتلك خريطه لجسد ام كريم يعرف جيدا كيف يسير علي نقاط شهوتها كما تريد هي دون ان تتكلم امسك سيد ام كريم من قدميها و مددهما و بدا له جسدها في وداعته و اخذ يتفحص بعينيه و يقول
انتي عارفه يا ام كريم انا في حياتي لو حاولت اني الاقي زي جسمك و حلاوتك عمري ما هتكون زي الصدفه دي
ام كريم:انت مش عارف عملت ايه فيا دا انا في حياتي ما حد خلي جسمي كله زي ما يكون كهربا فيه زيك
حين كان يتجول بعينيه متاملا جمال الجسد الذي امامه قطع امواج شهوته صوت ام كريم:> تعالي نام علي ضهرك
نام سيد علي ظهره و زبه يكاد يصل الي سرته مسكت ام كريم زب سيد و و ادخلت راسه في فمها حينها شعر سيد بقشعريره تضرب كل جسده و اخذت تمص في حرفة واضحه كيف لا و هي منذ نعومة اناملها و هي حرفتها مص الازبار و لكن لم تكن تمص لأي احد بمعني اصح ليست شرموطه محترفه لكن هي تبحث لجسدها عمن يستطيع ترويضه و تلبية لنداء الشهوه في جسدها الثائر
بعدها قربت كسها و وضعت زب سيد و هو ممدد حتي سرته بين شفريه و اخذ تحرك نفسها عليه رويدا رويدا و اخذت شفتي سيد بين شفتاها و غابت في قبلة عميقه و في نفس الوقت تحرك كسها علي زب سيد و اسرعت من وتيرة الحركه علي زب سيد فجأة انتابتها حالة من الهياج و الشبق و اسرعت من وتيرة حركتها بطريقه جنونيه و يديها تمسك بكل قوتها في صدر سيد و جسدها لا يتوقف عن الانتفاض و كانه في ثورة عارمه علي ما فاته من متعة قبل ذلك اليوم حتي انها لم تنتبه ل زب سيد و هو يشق طريقه الي داخل كسها بعنف و قد صار كسها اشبه ما يكون ب بركة من العسل جراء هذه الثورة العنيفه التي تعصف بجسدها يوازي حركتها العنيفه جدا فوق جسد سيد و اخذت تشهق شهقات متواصله و تتنهد و كان كل اهتمامها منصب علي اشباع ذلك الكس الذي طالما ارقها كثيرا و يبدوا انها قد وجدت ضالتها في سيد و و بصوت خافت سمعه سيد بالكاد
ام كريم:> ااااه اااووووف اااااااح هو ايه دااااااا
و اشتعلت النيران في جسد سيد و قام بجسده مسرعا واضعا ام كريم اسفل جسده و اخذ يدك معاقل الشهوه في كسها بكل قوة و في كل اتجاه داخل كسها و ام كريم لا شيئ علي لسانها سوي:> اااااااه يا سيد ، نيييييييك يا سيد ، جاااااااامد يا سيد و تطوق سيد بذراعيها اااااااااااوف يا سيد ، اااااااااح يا سيد و سيد استجمع كل قوته موجهها نحو كس ام كريم
سيد:> انا بعمل ايييييه يا ام كريييييم
ام كريم:> بتنيكني يا سيد بتقطعلي كسي يا سيد بتكيفني يا سيد موتني يا سيد متعني يا سيد لم تدري ام كريم كم من الوقت قد مضي منذ ان التقي جسدها بجسد سيد و لم تتنبه الي ذلك الشخص الذي ينتظرها امام باب العماره و الشمس تلهب رأسه من حرارتها في حين ان ام كريم زب سيد يلهب كسها متعة لم تراها قبل ذلك اليوم و سيد يواصل اشباع غريزتها و شهوتها و جسدها الثائر اخذ سيد يغير من الاوضاع حتي انه لم يخرج زبه من كس ام كريم و اتخذ وضعية متقاطعه مع جسد ام كريم بحيث اصبح ضلعين متقاطعين نقطة التقائهم زب سيد و كس ام كريم وظكانت هذه الوضعيه غريبه نوعا ما علي ام كريم التي تمرست علي الكثير من الاوضاع لم تستغرب ذلك علي ذلك الرجل الذي زلزل كيان جسدها و فجر ينابيع الشهوة من كل ذره في هذا الجسد و اخذ سيد يحرك نفسه بطريقه دائريه دون ان يخرج زبه من كس ام كريم و يتوقف حين يشعر بان ام كريم تتلاحق و تمتزج شهوتها بشيئ من الغرابه حين يصل زب سيد الي مناطق لم يلمسها اي زب من قبل.
و لم ينتبه سيد كم من الوقت مضي و هو يلتهم هذا الجسد. كل ما كان ينتبه له سيد هو انه لم يشعر في حياته قط ب لذة للجنس قبل هذا اليوم.


الجزء الرابع


وضع سيد يديه اسفل طيز ام كريم دون ان يخرج زبه من كسها و رفعهما للاعلي و رفعت ام كريم ساقيها عاليا
ادخل سيد زبه و احس انه قد دخل في مكان ليس مالوفا علي ام كريم ان يصل اي زب اليه هنا شهقت ام كريم في لوعه و اغمضت عيناها و لم تستطيع ان تسيطر علي اي شيئ في جسدها و اصبحت في يد سيد كأنها دميه تخلوا من اي حياة عدا انفاس هادئه متلاحقه بوتيرة متناغمه. احس سيد ان راس زبه قد وصلت الي قلب هذا البركان الذي اشعل جسد ام كريم حينها احس بحرارة تلفح رأس زبه تشبه حرارة شمس حارقه منتصف نهار في صيف قائظ و و فجأة احس سيد ان زبه لم يستطيع ان يتحمل الصبر اكثر من

و انه علي وشك الانفجار اسرع سيد من ادخال زبه سريعا صارخا باعلي صوته
اه اه اه اه اااااه ااااااااه تبعت هذه الاهات شخرات متواصله و قام برفع طيز ام كريم باقصي ما يستطيع حتي يصل زبه الي ابعد ما يستطيع و ساعدته ام كريم و رفعت فخذيها لاخر ما تستطيع متبعة ذلك بااااااهات و همهمااااااااات خافته دخل يا سيد تااااااني دخاااال تاني يا سيد ارجوك حرام عليك بينما هي تصيح بما قالت لم يتمالك سيد نفسه و احس انه سيقذف حممه في كس ام كريم
دفع زبه بكل قوته حتي احس ان خصيتيه قد دخلت هي الاخري في كس ام كريم لتاخذ نصيبهما من هذا الكس الرائع حينها احست ام كريم ان زب سيد سوف يمزق كل جسدها من الداخل و احست ان نافورة من الحمم البركانيه الثائرة قد انفجرت في كسها و شخرات الشهوه المتواصله التي تصدر من سيد تصاحب هذا الاحساس بهذا المني المندفع داخل كسها و كأن

كسها مثل ارض عطشي قد انهمرت عليها سيول الحياة من جديد تروي شقوق الحرمان و ترطبها بعدما فقدت كل امل في حياة مثلما ارادت و قد اهتزت في نظرها صورة كل رجل عرفته علي الرغم من قلتهم

.تمدد سيد فوق جسد ام كريم بلا حركه و صدره ملاصق لبزاز ام كريم و زبه داخل كس ام كريم و فخذيه فوق فخذاها و شفتيه تمسك بشفتي ام كريم بدون حركه و قد احس ان جسده بالكامل تحت تأثير مخدر قوي المفعول
اخذت انفاس سيد و ام كريم في الهدوء بعد هذه الثورة التي عصفت بجسديهما منذ قليل و دخلا في حالة من الصمت و كأنهما يستمعان الي انين المتعه الذي تهمس به جوارحهم. قطع هذا الصمت سيد و هو يقول
انتي ايه اللي يخليكي تعملي كده مع انك جميله جدا و باين عليكي بنت ناس مش شرموطه
_انا اتجوزت واحد طلع مش راجل و مش قادر يعمل حاجه اكتر من سنه بدأت ادور علي اللي انا محتاجه له مع حد تاني و مش اي حد انا بعمل معاه كده غير بس لما تكون الظروف مش حلوه
_انتي اللي زيك تستحق تعيش في قصر معززه مكرمه
_يعز مقدارك يا استاذ سيد
_طيب ممكن اطلب منك طلب من غير زعل
_انت تأمر
_انا عايز رقم تليفونك
_اعطته ام كريم رقم تليفونها و علي وعد منه انه سوف يتصل بها قريبا
دخلت ام كريم الي الحمام المرفق بالغرفه لتأخذ حمام تزيل به آثار هذه المعركه الساخنه و دخل معها سيد و فتحت ام كريم الدش و انسابت المياه علي شعرها حالك السواد منتشرا الي بقيه جسدها و اقترب منها سيد كي يستمتع بالمياه مع جسد ام كريم و كانا علي عجل من امرهم و مع ذلك لم يخلوا هذا الشاور الدافئ من مداعبات خفيفه قبل ان يودع ام كريم حتي حين و خرجا سويا من الحمام و اخذ كل منهم في ارتداء ملابسه ليتهيأ للخروج من الغرفه انتهي سيد من ارتداء ملابسه قبل ام كريم و توجه نحو الباب و قام بفتحه و بخطي هادئه توجه حيث يجلس حسام و بدت علي ملامح وجهه شيئ من الضجر لأن سيد قد اخذ وقتا اطول بكثير منه مع ام كريم و علي العكس منه بدت اعصاب سيد هادئه و هنا قالت له ام سعيد ايه يا استاذ سيد عجبتك المصلحه رد سيد ايوه تمام يبدوا ان سيد لا يريد ان يقطع عليه احد متعته و كأنه ما ذال متصلا بطريقة ما بجسد ام كريم لذا كانت اغلب ردوده مقتضبه هم حسام بالقيام بعدما اخرج من جيبه مبلغ 800 جنيه و اعطاهم لام سعيد قائلا لها دا حسابي انا و سيد و توجه نحو الباب و وراءه سيد شبه سكران و عندما وصل الي الباب كان باب الحجره ينفتح و تخرج منه ام كريم حانت منه التفاته عليها وجدها تنظر اليه رفع لها يده ملوحا لها بسلام الوداع و هو ممسك بليفونه فهمت ام كريم ما يقصد سيد و اومأت برأسها مع ابتسامه ساحره زادت وجهها بهاء و جمال

الجزء الخامس



توقفت في الجزء الرابع عند
عندما وصل الي الباب كان باب الحجره ينفتح و تخرج منه ام كريم حانت منه التفاته عليها وجدها تنظر اليه رفع لها يده ملوحا لها بسلام الوداع و هو ممسك بتليفونه فهمت ام كريم ما يقصد سيد و اومأت برأسها مع ابتسامه ساحره زادت وجهها بهاء و جمال
الجزء الخامس
مر علي لقاء سيد و ام كريم 5 ايام كان فيهم سيد بمزاج سيئ استيقظ سيد حوالي الساعه الثالثه عصرا كعادته و اخذ حماما سريعا و نزل الي المقهي الذي اعتاد الجلوس عليه ليتناول طعام الافطار و كوب الشاي المفضل و قدم له القهوجي الشيشه بينما هو كذلك امسك بالتليفون و قام بالاتصال ب ام كريم
_ازيك يا ام كريم انا سيد اللي كنت معاكي عند ام سعيد
_اهلا ازيك يا سيد اخبارك ايه
_علي فكره انا من ساعة ما كنت معاكي و انا مش عارف انام و مش علي بعضي خالص
_الف سلامه عليك يا سيد
_طيب انا عايزك ضروري وحشتيني اوي اقابلك عند ام سعيد
_لا انا مش بروح هناك غير لما تكون الظروف تعبانه ممكن تجيلي في البيت
_انتي ساكنه فين طيب
_انا ساكنه في منطقة كذا شارع كذا
_ذهل سيد حين قالت له العنوان لانه قريب جدا من مسكنه
قائلا لها ممكن اجيلك دلوقتي
_ايوه ممكن و لو توهت و لا حاجه رن عليا....
كان سيد يحتفظ بعبوة دهان لتأخير القذف دهن منها قضيبه و اخذ معه حباية فيجا ليكون علي استعداد تام لام كريم لكي يقضي معها اطول وقت ممكن و طلب من القهوجي فنجان قهوه مظبوط.....
بعد ان مضي ما يزيد علي الساعه علي المقهي
استقل سيد الموتوسيكل و ذهب حيث قالت له ام كريم و اتصل بها حين وصل الي الشارع و قام بركن الموتوسيكل عند احد الجراجات القريبه
_انا وصلت يا ام كريم
_طيب ماشي انا ساكنه رابع بلكونه سادس عماره علي شمالك اول ما تدخل الشارع هتلاقيني في البلكونه و لابسه عبايه بني و طرحه حمرا و خليك معايا علي التليفون لغايه ما توصل .
رفع سيد عينيه و هو يمضي الي داخل الشارع بحثا عن ام كريم حتي وقعت عيناه عليها
_ايوه انا شوفتك
_طيب ادخل علي طول انا مستنياك
كان سيد خائفا ان يسأله احد عند مدخل العماره عن وجهته لكن لحسن الحظ وجد باب غرفة البواب مغلقا و توجه مباشرة الي المصعد و ضغط علي زر 5 و حين وصل وجد ام كريم تنتظره علي باب شقتها مرحبة به.
دخل سيد الشقه تسبقه ام كريم الي حيث يوجد الانتريه كانت شقتها قمة في الروعة و الجمال و النظام .
توقف سيد فجأة حين وجد رجلا جالسا علي الانتريه تقريبا قد تجاوز ال 35 من العمر يرتدي برمودا و فانله كت و يبدوا عليه الاهتمام الواضح بنفسه منهمك مع التلفاز يشاهد احد الافلام الاجنبيه دون اكتراث لهذا الزائر المجهول الا انه انتبه علي صوت ام كريم قائلة له..دا سيد اللي كان معايا عند ام سعيد يا علاء
_اهلا يا استاذ سيد
كل ذلك حدث وسط ذهول من سيد وسط افكار متضاربه في ذهنه من يكون علاء هذا
_تمتم سيد بصوت مسموع لكن غير مفهوم جيدا اهلا يا استاذ علاء هنا قالت ام كريم متتكسفش يا سيد علاء دا اخويا الكبير...صعق سيد حين سمع هذا الكلام و جلس علي كرسي الانتريه الكبير و في عقله ملايين التساؤلات..تشرب ايه يا سيد
_ باقتضاب رد سيد شاي تقيل
ذهبت ام كريم تعد الشاي و تركت سيد جالسا مع علاء
علاء_ازيك يا سيد نورتنا
_اهلا يا علاء
_متتكسفش مني و خد راحتك خالص اعتبرني مش موجود انا اخو سهير الكبير فعلا اه نسيت اقولك ام كريم اسمها سهير البيت بيتك و سهير تحت امرك
_سيد بعد ان شجعه كلام علاء شكرا يا علاء انا بس مستغرب الموضوع شويه
_لا عادي و هتعرف كل حاجه في اوانها ..قطع حديثهما سهير(ام كريم) الشاي يا سيد
_شكرا يا سهير
_اطلقت سهير ضحكة مجلجة حين سمعت سيد يردد اسمها
_هو لحق قالك كمان علي اسمي..
_عادي بقا يعني هي جات علي الاسم حينها اطلق الثلاثه العنان لضحكاتهم خصوصا سيد بعد ان اطمأتماما و احس انه علي وشك اللقاء بالجسد الذي اشتاق له..بعد ان انتهي سد من شرب الشاي جلست سهير بجواره و فخذها يلامس فخذه و يديها تداعب شعر سيد هامسة له خد راحتك خااالص كأن علاء مش موجود..وضع سيد يديه علي كتف سهير مداعبا شعرها و يديه لا تتوقف في مكان الي ان امسك بزتها هنا قالت له سهير ثواني..ذهبت سهير الي غرفتها و تركت سيد مع اخيها علاء يتجاذبان اطراف الحديث و بعد برهة من الوقت جاء صوت سهير من داخل غرفه نومها التي تركت بابها موارب قليلا
_سيد تعالي هنا
_حاضر
_بعد إذنك يا علاء...
_اتفضل
ذهب سيد الي حيث ناداه صوت المتعه دخل الي باب الغرفه وجد سهير تجلس امام المرآه و كأنها عروس بكر تنتظر زوجها المقبل اليها اطلق سيد صفيرا للتعبير عن شدة افتتانه بجمال سهير .ايه الحلاوه دي يا سوسو
_في خجل مصطنع..علي ايه بس المجاملات دي .. و هي تستدير بوجهها نحو سيد هبت من جهتها رائجة عطر هادئ حين ذاقه سيد كأنه ثملا قد شرب خمرا حتي ذهب وعيه خلع سيد البنطلون و القميص دون ان يرفع عينيه عن سهير و ذهب نحوها..كانت هي ترتدي قميص نوم طويل لونه البنفسج مقلم بالوان حمراء و علي صدرها الذي يظهر نصفه العلوي من القميص قد رسمت حرف ال S بقلم روج بلون وردي امسك سيد بيدها متجه بها نحو سرير واسع رحيب دائري الشكل تمدد سيد و سهير عليه و اخذ سيد يحدثها عن الفتره التي قضاها منذ اخر لقاء و يديه تعبث بهدوء في بزازها و سرتها و تطور الحديث اكثر
_انتي معاكي عيال
_لا مش معايا انا عايشه انا و اخويا ده و بس و انا مسميه نفسي ام كريم
_تتجوزيني يا سوسو
_تفاجأت سهير بطلب سيد
_انت فكرت في كلامك اللي انت بتقوله ده الاول
_اكيد طبعا
_اتجوزك بس علي شرط يكون جواز عرفي و اقعد هنا في شقتي دي و انت منين ما تكون عايزني تيجلي هنا
_انا موافق يلا هاتي ورقتين و علاء يكتبهم و يمضي شاهد و نمضي عليهم احنا الاتنين و لا اقولك بعد ما نخلص و كأنه يريد ان يعاين البضاعه قبل ما يتجوز
_انا برضه كنت هقولك كده...
خلع سيد ملابسه الداخليه علي عجل و و
واصل سيد مداعباته في بزاز سهير و شعرها و اعتلي جسدها الشهي الطري و زبه يتجول علي منطقة الخصر و شفتاه تداعب شفتيها تارة و رقبتها تارة و كل خصله من شعرها و نزل بيديه علي اردافها و اخذ يزوم و يزأر و سهير تبادله بأنات و همهمات تنم عن بداية لقاء حميم و رفعت رجليها فوق ظهر سيد في حركة الهبت جسد سيد و نزل علي كس سهير و فتح شفريه بيديه متأملا هذا الكس الوردي الذي يبرز شفريه من الخارج بروزا ملحوظ و تفاجأ سيد ان سهير غير مختونه كيف لم يلحظ ذلك اثناء لقائهم الاول و اخذ يداعب بظرها البارز للأعلي بطرف لسانه حين فعل ذلك ارتعشت سهير صارخة ااااااااااااه و قد زادت هذه ال اااااه سيد هياجا و ادخل شفتاه داخل كسها بعد ان ابعد شفريه بيداه و ام كريم تنتفض و تهمهم بكلام بالكاد يكون مفهوما...
اااااه ااه ياا حبيبي يا سيد يا حبيبي يا سي السيد و امسكت رأسه بيديها و تضغط عليها كي يدل شفتاه و لسانه اكثر و اكثر داخل كسها الذي اشتعل نارا احس بها سيد تلفح وجهه و يداه اسفل طيزها الطريه البيضاء يرفعها اكثر كي يدخل لسانه جيدا و استمر هكذا وسط انات و انين المتعه من سهير و جذبته من رأسه الي الاعلي و التقي فمه ببزازها و في نهم شديد اخذ يمصهما كطفل جائع و و يده تداعب بزتها الثانيه و يده الاخري تداعب فخذها و طيزها و وسطها و بزتها الاخري صعودا و نزولا و امسك بشفتاها و يقبلها بشهوة و نهم شديدين و سهير تئن و تئن و تطلق اااااااهاتها و هممممممهماتها حينها رفع سيد رجليها و وجه رأزبه مباشرة الي كسها ممسكا ببظرها و يقوم بادخال طرفه العلوي بفتحه رأس زبه مداعبا اياه في رفق و كأنه قام بملامسة طرفي كهرباء ببعضهم البعض اشتعل جسد سهير و اخذت تحرك نصفها السفلي بحركات عنيفه مع اااااااهات متواصله و تقول له سيد نيكني يا سيد يا سيد حرام علييييك و قالت بنبرة تشبه البكاء و الرجاء..دخل زبك يا سيد حرام عليك يا سيد ارحمني دخل زبك يااااااا سيد..سيد سيد معلهش دخله يا سيد و سيد يداعب اعلي بظرها بفتحة رأس زبه برفق و يده الاخري تعبث بما تصل اليه من جسدها. تارة ببزازها و تارة اخري اعلي كسها و فخذها المرمري الي ان صرخت بعصبية شديده... ما تخلص بقي و تدخله انت بتعذبني لييييييه حينها نقل سيد المداعبه برأس زبه الي ما بين شفريها الغارقين بماء الشهوه بينما سيد يواصل مداعبته رفعت سهير نفسها من الاسفل و قامت بجذب سيد بيديها من مؤخرته بعنف شديد فغاص زبه كاملا في كسها الذي يشع بالشهوه و الحرمان قائلة له من ساعة اخر مره ما فيش زب تاني دخل في كسي غير زبك علي كداااااا،ااااااااااه ، نيك،نيك نييييييك يا سيد و سيد يزأر و و يزوم و كلما تكلمت سهر بكلمه يجن جنونه بينما هم كذلك لم يتنبه سيد الي ان هناك من ينظر اليهم في الغرفه و يشاهدهم و هم في حالة السُكر الشهواني هذه انه علاء يدخل الغرفه و ينظر اليهم و يخرج ليجلس امام التلفزيون و كانه يستطلع ما اذا كانت الامور تسير علي ما يرام...