أختي انتصار ام العيال

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

زلزال في جسمي و تأنيب ضمير و شعور بالقرف من نفسي
بس جسمها بيعذبني منظر ضهرها و طيازها مفنسة لية بيقطعني
لزقت فيها اكتر .. اتململت .. خوفت تكون صحيت .. بعدت
سكتت .. رجعت لزقت تاني .. و شوية شوية كان زوبري راشق في طيازها من فوق الهدوم و عملت نفسي بحضن فيها عشان برد الشتا
و بمثل البرد .. طياز زي الجبل و طرية و ايدي حاضنة وسطها و بتخبط في كرشها و سوتها و شوية بطلع احسس بالراحة علي بزازها الجبارة ..
معقول متكونش صاحية .. معقول مش حاسة باللي انا بعمله
محستش بنفسي غير و انا بنزل بنطلون الترنج بتاعي بالراحة و بنزل البوكسر
بشويش عشان معملش حركة علي السرير بعدين العيال تصحي وعريت زوبرى
و رفعت عبايتها بشويششششششش ..
عشان اشوف كيلوتها الشفاف و افضل احك زوبري عليه .. احك زوبري عليه
و مبقتش قادر خلاص.. نزلتلها الكيلوت وعريت كسها وخرم طيزها و مبقاش يهمني تصحي و لا لأ تفيت في ايدي عشان أبل راس زوبري و واحدة واحدة حشرته في خرم طيازها وانا بزوم من المتعة و فضلت ادخل زوبرى و اخرجه بالراحة فى خرم طيز اختى انتصار وانا حاضنها جامد وضامم بزازها تحت ايدى وبوحوح وهى بتتاوه على خفيف وفضلت انيكها بزوبرى فى خرم طيزها ساعة ونص لحد ما نزلتهم جوه طيزها ومليت طيزها لبن..
و ريحة طيازها مع ريحة اللبن فاحت و ملت الاوضة ..
و لسة هرجع هدومي و هدومها زي ما كانت و امسح اثار اللي حصل ..
فوجئت بأيدها بترفع البطانية عشان تغطي نفسها ..


يعني كانت صاحية مش نايمة .. احترت و احتار دليلي معاها ..
هي حزينة و لا لأ .. هي مجنونة و لا انا اللي مجنون و كل دي تهيؤات و هلوسة

اسئلة اجابتها في الأجزاء القادمة ..
مرفق صور حية لكيلوتها اللي لسة محتفظ بيه ..
الكيلوت الشفاف ..
و ستيانتها الموف اللي منورة دولابي لحد النهاردة ��

الجزء السادس 💋👙

بعد ما أتأكدت أن انتصار اختي حست بكل حاجة ..
قلبي وقف .. يا تري ايه العمل .. و قلقي خلاني زي المسحور حطيت ايدي تحت راسي و بصيت لسقف الاوضة و نور الابجورة والع و سامع صوت المطر و الشتا نازل علي شيش الشباك .. و البطانية طالع منها صهد و دفي غريب و انتصار جسمها كله عرق و ريحته ظاهرة و كمان ريحة الملاية فايحة و زودت هيجاني و انا شامم ريحة طيازها .. المهم النوم غلبني
نمت جمبها و علي الساعة 10 الصبح بفتح عيني لاقيت انتصار قاعدة علي الكنبة و عيالها ابويا شكله هو اللي خدهم يوديهم المدرسة
طبعاً مش قادر اقولها حتي كلمة صباح الخير بعد اللي حصل ..

لاقتها مربعة علي الكنبة و عينها ناحيتي و بدأت كلامها و قالتلي بصوت جاد كأنها بتؤمرني أمر ..
قوم أستحمي ..
لسة هنطق و اتكلم قالتلي.. هووووووووس
مش عايزة اسمع منك حاجة ..
قومت من علي السرير و وشي في الأرض.. دخلت الحمام و طلعت و لسة بلتفت ورايا لاقيت انتصار قاعدة علي الأرض ..

قولتلها طيب نتكلم شوية ..
برضوه مش عايزة ترد ..
خرجت من البيت و انا مشتت و صدقوني لو قلتلكم وقتها إني فعلاً فكرت في الانتحار..
بس انا جبان ..
ركبت التاكسي و في دماغي قلق و رعب ..
لو انتصار عملتها و حكت لابويا و امي اللي حصل هتبقي فضيحة و مصيبة سودا ده مش بس كدة..
ده كمان ممكن يطردوني من البيت ..


و في لحظتها تليفوني رن و لاقيت ابويا بيرن علية و بيقولي الحقنا يا سعيد
اختك بتموت ..
جريت علي البيت اشوف في ايه
لاقيت انتصار متشنجة في الارض و اعصابها مشدودة زي ما يكون عندها صرع
خدتها انا و ابويا بسرعة علي المستشفي و دخلناها الاستقبال الدكاترة عطوها حقنة و قالولنا هتنام شوية و عشان تطمنوا خلوها بايتة للصبح
و نعملها اشعة و تحاليل ..
و دكتور منهم قالي اختك اتعرضت لصدمة عصبية شديدة..
قولتله اصل جوزها متوفي اول امبارح بس ..

فضلنا انا و ابويا لحد الصبح ما طلع و انتصار لسة نايمة و بتخرف و بتقول اسم محمود و ترجع تغيب عن الوعي تاني


ابويا خلص سيجارته و دخل الاوضة في المستشفى و قالي روح البيت هات غيار لاختك و طمن العيال و اوعي تقولهم امكم تعبت
بالذات نسمة الكبيرة ..

إلى اللقاء في الجزء السابع 😎

الجزء السابع ..


خرجت من البيت و خدت معايا غيار لانتصار جلبية من هدوم امي لأن تقريباً جسمهم واحد ..
و روحت علي المستشفى كانت انتصار فاقت من الحمي و حالة التشنج و بدأت تتكلم و تسأل
انا فين .. هو حصل ايه ..
حمدنا ربنا انا و ابويا اننا اطمنا عليها و الدكاترة كتبوا ليها شوية ادوية و عملنا اشعة طلع مفيهاش حاجة بس الدكاترة فهمونا اهم حاجة محدش يعصبها او يزعلها لأن حالتها لسة مش مستقرة و لو النوبة دي رجعت لها تاني ممكن تروح فيها ..
ركبنا التاكسي انا و ابويا و انتصار في الكرسي اللي ورا و بتسأل علي عيالها ..
طمنتها و قولتلها متقلقيش محدش يعرف حاجة
و قولتلها امك و خالتك رجعوا .. قالتلي طاب روحني علي بيتي مش عايزة اروح هناك
ابويا قالها ليه يا بتي عشان نكون جمبك ..
ردت انتصار بعصبية و بصوت عالي : مش عايزة حد جمبي .. و كررت بصريخ تاني مش عايزة حد جمبي ..
ابويا سكت و انا طلعت علي بيتها نزلتها و سندتها انا و ابويا لحد باب الشقة ..
و دخلناها و قولتلها انا رايح اودي ابوكي البيت .. تحبي ارجعلك تاني
مردتش علية ..
خرجنا و وصلنا البيت كانت خالتي وفاء روحت و امي لواحدها و كانت لابسة جلبية جديدة مشجرة اول مرة اشوفها و لا كأن في حزن علي جوز بتها و لا نيلة
ابويا شافها كدة .. ضحك ضحكة خفيفة
و لاقيته بيقول ياااااا نسيت اجيب دوا السكر من الصيدلية ..
لما انزل اجيبه ..!
ضحكت من جوايا لأني حافظ ابويا كويس
طبعاً هو نازل يجيب واحدة فياجرا من الواد القهوجي اللي بيروح يقعد عنده ..
فهمت انه ناوي يعمل واحد متين مع الولية الحايحة امي اللي مهما تكبر في السن بتزداد هيجان علي هيجان اكتر
قولت افضي ليهم الملعب و قولت للحاجة سلوي اللي بتندغ لبانة و مكحلة عيونها انا رايح اعمل دورين بالتاكسي و افول بنزين بالمرة
قالتلي : طريق السلامة
خرجت من البيت لاقيت ابويا طالع علي السلم و بيلبع الحباية اياها قبل ما يطلع للوحش اللي فوق
عشان تبتدي مفعولها بدري ..
شافني اتكسف و قالي أصل ملقتش انسولين فالدكتور عطاني برشام ..
ضحكت ضحكة استهزاء و قولتله بالشفا يا حاج ..
الساعة 8 بالليل رجعت البيت و الشقة هس هس .. و لمبة الصالة مطفية
عرفت ان عم حسن و سلوي خلصوا حفلة النيك الشهرية بتاعتهم .. برضوه السن له حكمه
و من التعب شكلهم ناموا ..

دخلت البيت تاني لاقيت امي صاحية شعرها منكوش و هدومها منحكشة و شكلها تعبت من نياكة ابويا المرة دي
و علي الروب بتاعها بقعة كبيرة علي وراكها و جمبها ..
كانت داخلة الحمام .. قالتلي : مالك يا سعيد وشك أصفر كدة ليه

قولتلها لا بس عندي صداع و عاوز ادخل انام
قالتلي : طيب قبل ما تنام تعالي غير انبوبة السخان عايزة استحمي ..
قولتلها : بكرة يا اما .. بكرة
قالتلي : يا عرص الجو سقعة و فضلت تهزر معايا و تقولي خلي عندك دم
قولتلها طيب : دخلت الحمام و هي معايا
و قلعت الروب بتاعها لأنها مش بيهمها حد و خصوصاً اني ابنها و كانت متعودة تقلع و تغير عادي قدامي
كانت لابسة قميص نوم اسود علي اللحم و تقريباً مفيش كيلوت ..
قعدت علي قعدة الحمام و سمعت صوت كسها بينزل المياه و قالتلي
هااا خلصت يا سعيد ..
قولتلها لسة شوية ..
أتشطفت و قامت و لاحظت و هي بتقوم زي ما تكون رابطة علي وسطها زي حزام قماش
مربوط فيه ورقة ..
قولتلها ايه ده يا اما ..
قالتلي مالكش دعوة .. ده انا كسبت الحزام الاسود في النيك
و ضحكت ضحكة شرمطة متفرقش عن ضحكة انتصار اختي بالظبط
خلصت ربط الانبوبة الجديدة و وصلتها بالسخان و خرجت برة كان ابويا لسة نايم ..
بصراحة دي كانت اول مرة أهيج علي أمي .. عمري ما فكرت فيها جنسيا قبل كدة
بس المرة دي معرفش ليه لاقيت نفسي رايح بسألها لو كان السخان فيه مشكلة و لا لأ
بعد ما أتأكدت انا ابويا لسة نايم ..
ردت علية من ورا الباب .. ان السخان شغال كويس بس قالتلي
سعيد طالما مش جايلك نوم .. هاتلي غيار من الدولاب احسن نسيت اخده و انا داخلة
قولتلها حاضر .. و حسيت ان جسم امي لسة بخيره و لسة ماسكة نفسها الزمن مغيرهاش
جيبت ليها الغيار و حطيته قدام الباب و قولتلها .. الهدوم عندك مدي ايدك خوديها يا اما
قالتلي لا ايدي كلها صابون افتح حطها علي سبت الغسيل ..
دخلت وووواوووووووو .. مع اني شوفتها اكتر من 100 مرة مالط
بس كسم كدة ،، بزاز ترضع مصر كلها و طياز تخينة مربربة و وراك زي الفرسة
مره علي حق .. و لاقيت نفسي تنحت
راحت ضاحكة و قالتلي : بتبص علي ايه يا خول .. حط الهدوم و اطلع برة
حطيت الهدوم و خرجت و لفت نظري ان نفس الحزام القماش المتعلق فيه الورقة لبساه
معني كدة انها أتناكت بيه و استحمت بيه .. و مش ناوية تقلعه ..


انا مبقتش فاهم حاجة .. حياتي لغز كبير
بس المرة دي غير اي مرة ..

إلي اللقاء في الجزء القادم
انتظرووني ��

الجزء الثامن
معذرة علي التأخير ..
حياتي مشتتة بين رغبة في سرد باقي قصتي و بين رغبة في الصمت و لا أعرف كيف الحال حين أكون ذلك الرجل المرغم علي أمره
من كانوا من متابعين الفصول السابقة و من كانوا من القراء الذين شتموني و أتهموني بأنني خيال مريض و من شجعوني علي الأستمرار في التكملة و سرد باقي الأحداث أشكركم جميعاً

توقفنا في نهاية الجزء السابع حين خرجت امي المتناكة من الحمام مرتدية ذلك الحجاب المسحور
و بعد أن تملكت مني رغبة شديدة في نيك ست الحبايب في ذلك المشهد المحرم
وجدت نفسي بين حين و أخر أشتاق لأختي ام العيال و طيازها الكبيرة و بزازها التي تشبه الجبال
دخلت غرفتي لأستمر بتدليك زوبري المسكين فلا حيلة لي إلا بسكب اللبن علي سريري البائس بعد أن رأيت لبونة أمي و شرمتطتها مع أبي
و بعد دقائق شعرت بأن ثمة شخص علي باب غرفتي المغلقة يحاول أن يتصنت و يري من خورم الباب ما يجري و ما أفعله
نعم إنها هي بالطبع ..
امي فلا يوجد غيرها بالمنزل بعد أن نام أبي من التعب فهي كانت متعمدة إثارتي تريد أن تتأكد من النتيجة النهائية لمهمتها
سكبت لبني علي الملاية و غفوت و لم أستيقظ إلا في الصباح التالي
لأستقل التاكسي الخاص بي و أبدأ يوم عمل جديد وفي المساء ذهبت الى منزل اختي انتصار وقررت في قرارة نفسي ان ابيت معها وابقى معها فى منزلها لشهر كامل على الاقل وكل يوم انزل بالتاكسي

استقبلتني انتصار بفتور ولكنها كانت افضل حالا نفسيا من وقت ان كانت فى المستشفى ووقت خروجها تصرخ من المستشفى وقالت: انت جيت يا وسخ تعال خش

ووجدتها تعود الى غرفتها لتستلقى على فراشها بقميص نومها الطويل لكن الخفيف وتضع البطانية على بطنها وتنكمش فى الفراش وتغمض عينيها كما لو كانت ستصطنع النوم ووجدت نفسي لا اطيق الصبر اكثر من ذلك فقمت بخلع كل ملابسي حتى اصبحت عاريا حافيا ومددت يدي ادلك وافرك زوبري المنتصب الذي شعرت انه ازداد ضخامة وطولا وعرضا عن ما كان ذى قبل واقتربت من فراش اختى انتصار وابعدت البطانية عنها وهى لا تزال مغمضة العينين لا يصدر منها اى رد فعل وقلبتها لتنام على ظهرها وبيدى اليمنى اداعب وجهها واخرج بزازها من قميص نومها وارفع قميصها لاعرى كسها حيث لم تكن ترتدى سوتيانا ولا كولوتا تحته واداعب بزازها وحلماتها وكسها وبيدى اليسرى افرك وادلك زوبرى ثم رفعت ساقيها فى الهواء وباعدتهما وقعدت بين فخذيها الجميلين وانا امص اصابع قدميها واقبل كف ومشط وكعب قدميها وادخلت زوبرى فى كس اختى انتصار ودفعته فى مهبلها بقوة حتى اخره وارتطمت بيضاتى بخرم طيزها وحينها قالت اااااااااااااااااااه وانا معها ايضا قلت اااااااااااااااااااه وبدات انيكها بقوة وادخل واخرج زوبرى فى كسها الحريرى كالقطيفة ونزلت على وجه انتصار اغرقه واغرق شفتيها وعنقها بقبلاتى المحمومة وهى سلبية معى ونزلت امص حلماتها واقبض على بزازها وانا ارزع فيها بقوة هائلة وهى تطلق الوحوحات والافافات والتاوهات بصوت خافت ولا تزال مغمضة العينين تصطنع النوم وظللت انيكها لساعتين حتى شهقت واطلق زوبرى طوفانا من اللبن فى كس ومهبل اختى انتصار

وبقيت انيك انتصار عدة مرات يوميا واذهب من منزلها بالتاكسي لاقوم بعملي كسائق له حتى اخبرتنى انتصار بعد شهر انها حامل مني وفرحت جدا وهي فرحت لفرحي واعتبرنا ان الابن سيسجل باسم زوجها الراحل محمود الذي كان معها اخر مرة منذ شهرين واتضح ان انتصار حبلى فى اربعة توائم ذكور منى وولدتهم وتكفلت امى وامها بتربية الاربعة كى تتفرغ انتصار لاولادها الاربعة من محمود وتتفرغ لمتعتنا انا وهي

12
Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story