المصرى طارق وزوجته السعودية دانا

Story Info
The Egyptian Tariq, his Saudi wife Dana, her daughter AlJury
87.1k words
0
19
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

المصرى طارق وزوجته السعودية دانا وبنتها الجورى وامها العنود واختها نوارة.. والمتزوجات السعوديات خديجة وام فهد والهنوف ونجود وسلمى

الجزء الاول

اسمي طارق 36 سنه مصرى زي اي انسان يحلم بالسفر للخارج لتوفير سبل الرزق ليه و لأولاده ولتوفير مبلغ من المال ليأمن به من غدر الأيام وبالفعل حصلت علي فرصه للسفر الى السعودية شغل كويس ولاكن عيب ذلك العمل انه كان يتردد عليه الكثير من النساء منهم المحترمات ومنهم التي لا تخشي شيء واشتغلت ومرت الايام بل مر قرابة الشهرين الى ان جاءت في يوم سيدة لم أرى مثل ذلك الجسم من قبل عودها جميل مكوتها فوق المتوسطة وليست بكبيرة ولكنها من النوع المغري الجميل وكذلك صدرها من النوع الذي يجعلك تنظر اليه ولا تريد ان ترحمه بنظراتك من جماله المهم تلك المرأة جاءت لعمل لها بعض الاشغال والتصميمات من البنرات وكروت الهدايا فأخذت منها المعلومات وايضا رقم التليفون الموجود عليه الواتسب لكي ارسل لها التصميمات قبل الطباعة وهي قامت بأخذ رقمي بحجة المتابعة في خلال العمل وقد اعطيت لها مهلة من الوقت اسبوع وتستلم العمل بعد الطباعة المهم قمت بعمل التصميمات وارسلتها اليها لكي تشاهدها وان كان لها بعض التعديلات اقوم بها قبل الطباعة وبالفعل قمت بذلك وتواصلنا هاتفيا مرات عديدة بل كانت تصل في اليوم الواحد 5 مرات حتي في اوقات الراحة وكانت تطيل الاتصال في اوقات الراحة بشكل كبير ممكن تصل الى 30 دقيقة او 40 دقيقه بحجة تغير اشياء او استشارات معينه لشغلها الى ان تم العمل والاتفاق علي تصميم وقمت بالطباعة وانتهت شغلتها ولاكن اتصالها لم ينتهي بل زادت اكثر من الاول لدرجة انني خوفت من ذلك لسمعي من ان السيدات السعوديات لهم كلمة مسموعة لدى الشرطة وممكن ان تدمر مستقبلي كنت اطاوع كلامها واستقبل مكالمتها دائما وكانت تعمل أي حجة للاتصال مع ان حجتها لا تستغرق اكثر من دقيقتين لمعرفة شغلتها والمفروض تنهي اتصالها ولكنها كانت تجذ الكلام بمواضيع كثيرة مثل هل انت متزوج وعندك اولاد وغيرها وهل ممكن ان تتزوج تاني الى ان صارت لي ادمان ان لم تتصل هي اتصل بها انا وكنا نجلس طول الليل نحكي على النت على برامج الاتصال المستخدمة للنت الى ان تطور الامر وطلبت مني مقابلتها ولكني لا اعرف كيف لان الامور والقوانين هنا صعبة فلا تخرج المرأة الا مع سائقها او ابنها او زوجها وسألتني هل لديك سيارة اجبت لا املك فإنني حديث هنا ولم استطيع شراء واحدة وردت انها سوف تدبر امر المقابلة فقلت لها ان تتم المقابلة في اوقات الراحة او يوم الجمعة لا نه اجازتي فقالت أبشر يعني اكيد المهم استقبلت منها مكالمه تليفونيه تقول لي

هي : متى تخرج للراحة

انا : بعد الساعة 12 ظهرا وارجع للعمل الساعة 4 عصرا

هي : ممتاز يكفي ذلك الوقت

انا : باستغراب يكفي ليش

هي : ابدا ولا شيء ستعلم كل شيء عندما تأتي

انا : حاضر ولاكن كيف سآتي والى اين فانا لا اعرف العنوان

هي : لا تشغل بالك انت جهز نفسك الساعة ال 12 ظهرا يمرك السائق ويجيبك لعندي

انا : قولت لا لا ترسلي السائق

هي : ليش ، ايش السبب

انا : قولت لها انا لا اريد مشاكل مع كفيلي في الشغل ولا اريده ان يسألني الى اين ذاهب ولماذا هذا السائق قادم ليأخذك

هي : طيب وايش الحل

انا : باعطيكي عنوان سكني ومن هناك يقدر السائق يأخذني الساعة 12.30 يأتي امام العمارة وانا باكون في انتظاره وبذلك لا يراني الكفيل اين ذاهب ولا يسألني وحين ارجع للعمل نفس الشيء ارجع الى السكن ومن هناك ارجع لعملي

هي : طيب الى تشوفه انت صح اعمله لا احب لك الضرر

انا : يعطيكي العافية

هي : ويعافيك

هي : الحين سلام وانتظر السائق

انا : حاضر سلام

جلست في العمل لا اعرف ماذا حدث لي رأسي قد تشتت من كثرة التفكير بين انها تريد شيء او انها تدبر لي مكيدة وعلي اساسها سوف ادخل السجن لباقي عمري الى ان تعبت من ذلك التفكير وقولت سوف اذهب والي يحصل يحصل

خرجت من العمل الساعة 12 وتوجهنا الى السكن بسيارة العمل وانا جلست في الشارع كنت قد دخلت الى البوفيه واخذت سندويتش وشاي ورجعت امام العمارة انتظر السائق الى ان دق جوالي وبالنظر اليه اجدها تتصل وتقول لي ان السائق واقف امام العمارة ومعه سيارة فورد فيلكس لونها رصاصي ورقمها كذا قولت نعم ارى تلك السيارة سوف اذهب اليها واركب وقفلت معها وتوجهت الى السيارة وقولت للسائق انا طارق قالي لي اتفضل اركب انا في انتظارك وركبت وذهب بنا في الطريق مسافة 40 كيلو في الصحراء الى ان اجد مزرعة كبيرة ودخلنا فيها وبها منزل قمة في الروعة والجمال انبهرت به المهم توجهت الى باب المنزل وضربت الجرس خرجت لي خدامة فلبينية وبالحديث مع معها باللغة الانجليزية عرفتها انى طارق وان السيدة في انتظاري قالت تفضل بالدخول وذهبت معي بعد ان قفلت الباب الي الصالون وجلست قرابة ال 10 دقائق وانا كلي ارتباك وحيرة من الذي سوف يحدث وبعد ذلك سمعت صوت اقدام تنزل من على السلم والتفت اليها اجدها ولكني لا اعرفها فقد كانت بغير نقاب او العباية السودة كانت تلبس مثل الحورية وشعرها ناعم حرير يصل الى مكوتها لم اري في حياتي مثل هذا الجمال او الفتنه التي كانت عليها فكانت تلبس استرتش لاصق على جسمها ومفصل مكوتها وكسها وايضا باضي ابيض بصدر واسع تظهر منه بزازها فاشتعلت في النار والشهوة واقتربت مني وكانت اول مرة منذ دخولي السعودية بعد حوالي الثلاث شهور اسلم فيها على مرأة وامسك يديها من أي جنس وجلسنا وتكلمنا الى انها قطعت الكلام وقالت هناك موضوع مهم ابيك فيه قولت تحت امرك قالت انا بدي نتجوز انا وانت كان ردي لها هو انتي مش متجوزة اصلا قالت لا مش متجوزة ايه اول مرة تعرف قولت اه اول مرة اعرف المهم قالت ايش رأيك رديت عليها بس انا متزوج وعندي اولاد قالت عادي مش هيأثر على حياتك الزوجية في مصر ولا هي هتعرف ازاي يعني قالت احنا هنتجوز زواج مسيار او متعه جواز موثق عادي زي اي جواز بس بس بغرض المتعة وانا باعطيك راتب كمان شهري بس بشرط وقت ما احب اطلق نطلق وكل واحد يروح لحاله من غير ما حد يعرف انه كان زواج متعه او مسيار كان ردي موافق رديت علي وقالت جميل بس في شرط كمان لازم تعرفه وتنفذه

قولت ايه هو قالت لازم اعرف قدراتك الجنسية مع الحرمة ازاي قولت ازاي عاوزة تعرفي اثبتها ازاي دي قالت سهل جدااا انت هتنام مع الخدامة الفلبينية قدامي واشوف مدي قدرتك في امتاع الحرمة قولت بس انا مش مستعد قالت ازاي قولت انا بقالي 3 شهور هنا وبعيد عن اي ست ومش لمست اي ست ومن الطبيعي اني خلال 5 او 10 دقائق نوم معاها اكون خلصت لاقيتها بتقول وبكل صراحه يعني مش هتستحمل وتنزل بسرعه استغربت واتفاجئت من صراحتها ورديت عليها ايوة قالت عارفه بس قدامك ساعتين من دلوقتي تخليني اشوف هتعمل معاها ايه وهي هتكون متجاوبة معاك بكل الطرق قولت ماشي قالت كويس وناديت علي الخدامة جات وكلمتها بالإنجليزي وعرفتها انها تجهز نفسها فوق في غرفة النوم لحد ما نطلع انا وهي قطعت كلامهم قولت لا قالت ليه قولت ليها بكل صراحه هانيكها هنا في الصالون قالت علشان تبقي واخد راحتك علي السرير قولت هنا كويس قالت براحتك ياله ابدأ كلمت الخدامة وقولت ليها تقلع هدومها و تيجي تمص زبي نفذت الخدامة وقلعت وجات لعندي وفتحت لي سحاب البنطلون والحزام وطلعت زبي الى اساسا كان واقف لوحدة وفضلت تمص فيه لحد ما قومت ونيمتها علي الكنبة في الصالون وقلعت كل هدومي وبقيت عريان وزبي واقف زي الحديدة وكنت باطالع فيها وانا باقلع لاقيت كل عنيها علي زبي مش رحماها من نظراتها روحت للخدامة وفتحت رجليها و لعبت في كسها بقت تصرخ ولحسته لحد ما نزلت مرتين قمت ورفعت رجليها ودخلت زبي كان كسها ضيق جداا وقتها فهمت ليه خلتني انام مع الخدامة عاوزة تشوف مدي قدرتي مع كسها الضيق هانزل معها بسرعه ولا لا المهم فضلت ماسك البنت تقريبا 10 دقايق مش راحمها وهي تصوت وكسها بينزل ميته غرق زبي وكمان الكنبة المهم نزلت في الخدامة وقعدت علي الكنبة جنب الخدامة وقصادها وهي لاحظت ليها قمة الشهوة وعنيها الى مش عاوزة تسيب زبي قولت اكلمها احس اكتر مدى شهوتها وانفعالها لاقيتها رايحه في عالم تاني قولت ليها لو تعبانة اقلعي الاسترتش وريحي نفسك انا مش هاقرب ليكي اتفرجي علينا وانا بانيك الخدامة وكل ده والخدامة ماسكة زبي بترضع فيه وخليتها قلعت خالص وهي قايمة تقلع شوفت مكان كسها غرقان بميتها نزلت يمكن مرتين وقلعت وحطت ايديها وقافلة على ايديها برجليها مش عارف اشوف كسها كويس قولت ليها افتحي رجليكي عاوز اشوف كسك واتمنعت بس بعد محايله فتحتها بدلال ووقف زبي علي منظر كسها الجميل الغرقان في ميته وفضلت تلعب فيه وتدخل صوبها فيه وتطلعه وانا ولعت من كدا قومت من مكاني وقربت منها لاقيتها بترد بغنج لا خليك بعيد خليك اشوفك بتنيك الخدامة مش سمعت كلامها وقربت منها وقربت زبي لحد بوقها كانت مترددة ترضعه او لا لحد ما انا قربته من شفايفها ودخلته هي في بقها وفضلت ترضع لحد ما استوت وعدلتها على السجادة وفتحت رجليها وفضلت الحس في كسها وامصها وهي تصوت لحد ما بقت تصوت وتقول نيكني ارجوك دخل زبك كسي مولع ونيكتها وناديت علي الخدامة وقعدت العب بايدي في كسها والمكان كله بقى كله صويت منهم الاتنين وقلبتها علي وشها وضع الفرس وخليت الخدامه تعمل نفس الوضع وبقيت اتنقل بينهم انيك دي وايدي بتنيك في كس التانية لحد ما خلاص قربت انزل قولت ليها انا هانزل انزلهم فيكي ولا في الخدامة رديت قالت لا نزل في كسي ارجوك وتوصوت وحسيتها بتنزل هي كمان وسيبتها وقعدت جنبها وبعد دقيقة سالتها ايه رأيك لاقيتها بتقول مش هاسيبك من النهاردة انت متعتي هنتجوز مش تروح الشغل قولت لا بكرا نتجوز في المحكمة عادي بعد الظهر نروح مع بعض ومعانا 2 شهود ونتجوز قالت ماشي موافقة !!!!!!!!!!!!!!

الجزء الثانى

اسف للتأخير لانشغالي بالعمل المهم نكمل الحكاية .

بعد ما اتفقنا علي الجواز وان بكرا بعد الظهر نروح للمحكمة علشان نتجوز قومت من مكاني علي السجادة وسألتها وين الحمام قالت ليش قولت بدي اتروش بسرعة ( يعني اخد شاور ) قبل ما امشي ما ينفع امشي كدا كلمت الخدامة وقامت الخدامة معايا توريني الحمام دخلت اخدت شاور في خمس دقايق وخرجت لاقيتها زي ما هي راقدة علي السجادة مش عاوزة تقوم باقولها مالك لسى نايمة مكانك مش هتتروشي انتي كمان قالت اكيد هاقوم اتروش لحين ما يرجع السائق بعد ما يوصلك قربت منها اسلم عليها قبل ما اخرج وجلست القرفصاء وبوستها بوسه جامدة لاقيتها بتمسك في وبتحضني زي ماتكون مش عاوزاني امشي المهم سلكت نفسي من ايديها بالعافيه وقومت علشان امشي وكان كلامها مش تنسى ميعادنا بكرا رديت عليها قولت اكيد خرجت من عندها لاقيت السائق منتظرني في السيارة ركبت معاه ومشينا وانا في الطريق كان نفسي اسأل السائق عنها وعن العيله بتاعتها بس خوفت ان ممكن السائق يروح يقول ليها سكت طول الطريق مع اني كنت ملاحظ نظرات السائق لي مش عطيت ليه اهتمام لحد ما وصلت السكن مش طلعت لان كان فاضل تقريبا 10 دقايق وتوصل سيارة العمل ونركب ونروح الشغل انتظرتها تحت العمارة لحين ما وصلت وروحت الشغل وفضلت قاعد في الشغل كل انتباهي متشتت مش عارف اعمل ايه هل ده حلم ولا حقيقة طيب لو حلم انا لسى كنت معاها من ساعه لحد ما راسي وقفت من كثرة التفكير ومش عارف اعمل ايه وانشغلت بالعمل علشان اطرد التفكير من راسي لحد ما اخلص الى ان وردني منها اتصال وكان ده الحوار بينا :-

انا : هلابك

هي : هلابك حبيبي شو الاخبار

انا : زين وانت شو الاخبار

هي : مشتقالك حبيبي وابيك بكل بجوارحي

انا : خلاص هانت كلها الليلة وبكرا نتزوج ونكون مع بعض لحد ما تملي مني

هي : مستحيل انتي حبيبي وعمري باقولك ايش

انا : ايش فيه

هي : لما تخلص شغل تيجي تمر علي وتبيت عندي الليلة نروح للمزرعة

انا : للدرجة دي مشتاقه وتعبانه

هي : ايه حبيبي مشتاقه وتعبانة وممحونة عليك

انا : اعقلي انا بالشغل لسي وكدا زبي هيقف وتبقي فضيحه ويبقى شكلي زبالة

هي : ومالة انا عاوزاه يقف مش ينام الا في كسي

انا : اعقلي يا مجنونة كدا بدل ما نتجوز بكرا اخرج خالص وارجع بلدي بفضيحه

هي : (ضحكة بشرمطة ) مش ممكن اسيبك ترجع مستحيل مش قبل ما تطفي نار كسي

انا : (بعد تفكير سريع لتغيير الحوار لتجنب زبي الي بدأ يقف من صوتها وكلامها ) صحيح قوليلي

هي : اقولك ايش

انا : منين هنجيب الشهود بكرا انا مش اعرف حد هنا علشان اثق فيه واجيبه يشهد او اكلمه في موضوع زي ده

هي : لا تشغل بالك بكرا انا اتصرف وفي الميعاد هيكون موجود بدل الشاهد (4) للاحتياط

انا : انتي حرة اتصرفي انتي وانا كل الي علي انفذ بس

هي : اه تنفذ وتنيكني تريحني

انا : لا كدا مش هينقع احنا نقفل دلوقتي ولما اخلص شغل نبقى نتكلم

هي : ماشي يا حبيبي لا تغيب علي ابيك بجنون

انا : حاضر يا قمر ياله سلام بقى

هي : سلام يا حبيبي

وقفلت معاها المكالمة بسرعه وقعدت مع نفسي اراجع كلامها وبعد تفكير قولت هو انا هاخسر ايه دا جواز شرعي لا هو حرام ولا هو عيب بدل ما افضل اضرب في عشرات في الحمام انيك واريح نفسي ومنها كمان باخد راتب منها شهري وكمان هاسكن في فيلا وعربية تبقى تحت ايدي واعيش مرتاح مرة في عمري

عدى الوقت وروحت على السكن يادوب دخلت السكن لاقيتها بترن زي ما تكون بتراقبني وعارفه امتي ادخل السكن ، رديت عليها ومن حظي الحلو اني كنت بالليلة دي لوحدي بالسكن لان العامل الهندي راح يزور واحد صاحبة وهيبات عنده ويجي علي الشغل في الصباح وقعدنا اتكلمنا ودار الحوار ده

انا : هو انتي بتراقبيني

هي : ليش

انا : عارفة امتي هادخل السكن دا انا يادوب لسي باقفل الباب

هي : هو عيب لما اراقبك يا حبيبي

انا : لا يا قلبي مش عيب بس اسمعي انا هاكل اي حاجه خفيفة كدا على السريع وكمان اغير ملابسي وارجع نسولف على النت

هي : لا تاكل شيء السائق بيجيك الحين ومعاه أكل زين وكمان مشروبات

انا : ليه التعب ده

هي : مش انت زوجي حبيبي من اللحظة اكلك وشربك ولبسك مسؤولين مني وانا بادبرهم ليك من الحين

انا : ماشي يا ستي الكل تشكري طيب اغير لبسي وارجع احكي معاكي علي ايمو ( imo )

هي : نفسي اشوفك بتخلع وتغير ملابسك

انا : حظك اني لوحدي الليلة والعامل الهندي الي معايا راح يبات عند صديق ليه ومش هيجي الا بكرا وكنت استحالة تشوفيني وانا باغير لانه هيبقى موجود بس انا لحالي مش معايا حد

هي : حلو يبقى انا البس واجيلك الحين ناكل سوا وابات معاك اونسك

انا : يا ليلة سودة ومنيلة تيجي فين انتي عاوزانا نروح في نصيبة

هي : ليش نصيبه

انا : انا ساكن في سكن عزاب العمارة كلها عزاب وممنوع حرمة تدخل هنا يبقي هتيجي ازاي اصبري يا مجنونة خلاص كلها ساعات ونبقى مع بعض

هي : يالهوي هو انا لسي هاصبر انا تعبانة ابيك الحين

انا : وانا كمان حبيبي ابيكي بجنون

هي : لحظة انا هاقفل وارجع ادق عليك في ايمو لان السائق بيدق علي شكلة وصل تحت العمارة عندك

انا : خلاص خليه يطلع يجيب الأكل لي في الشقة

هي : حاضر وانت في اي دور وكام رقم الشقة

انا : الدور الثالث شقة 16

هي : اوك انتظرني دقيقة بس لحد ما يمشي السائق من عندك وبعدها دق علي

انا : اوك ياله سلام

وبعد حوالي 10 دقائق لاقيت الباب بيخبط فتحت وجدت السائق معاه كيسين واحد فيه اكل والثاني مشروبات حمضية وكمان فاكهة اخذتهم منه وشكرته ومشي هو وانا قفلت الباب ورجعت دقيت عليها في الايمو صوت بس رفضت المكالمة ورجعت في نفس اللحظة دقت علي بس مكالمة فيديو قبلت المكالمة وشوفتها وشافتني ، بس شوفت الي خلاني مش قادر اتحكم في اعصابي وعليها وقف زبي على طول وانا خرج من صفارة اعجاب كأني اول مرة اشوفها كانت لابسة قميص نوم احمر صدرة مش بيداري شئ تقريبا بزازها كلها بره وشعرها مسدول على ظهرها وكمان حاطة مكياج بس بحرفة مش زيادة ولا نقص مكياج من النوع الي بثيرك المهم

انا : ايه القمر ده

هي : ايه مالك زي ما يكون اول مرة تشوفني مع انك لسي كنت معايا بعد الظهر وشايفني

انا : اه كنت معاكي بس مكنتيش كدا وريني لابسه ايه كده

هي : طيب استني بس اخلع ملابسك واقعد كل الاول قبل الاكل مايبرد

انا : سبيه يبرد مش هاكل انا عاوز اكلك انتي

هي : يا مجنون طيب استني اقوم اقف (لانها كانت نايمة علي السرير )

انا : ( شوفتها لابسة القميص الاحمر لحد وسطها بس يدوب بيداري نص كسها ونص طيزها وكانت لابسة سليب فتلة مش بيداري اصلا حاجه) يخرب بيتك انا زبي ولع

هي : ايه مالك مش قادر تصبر امال انا اعمل ايه

انا : عندك حق

هي : طيب ياله اخلع ملابسك بس خليني اشوفك وانت بتخلع

انا : طيب ( ومسكت التليفون ثبته علي السرير قصداي وانا باغير لبسي لحد ما بقيت بالطقم الداخلي بس )

هي : اخلع كله ما تخلي ولا قطعه عليك

انا : طيب بس انتي كمان تخلعي

هي : حاضر بس اخلع انت الاول

انا : حاضر اديني خلعتهم ياله انتي بقى اخلعي

هي : حاضر ( وبدأت تخلع القميص وماكنتش لابسه ستيان مافي غير السليب بس وكمان خلعته وبقينا احنا الاثنين عريانين وهي جلست علي السرير وانا قعدت اكل وباكلمها لحد ما خلصت وبدأت النار

اشوفكم

الجزء الثالث

الجزء الثالث

بعد ما انا خلصت أكل وروحت للحمام اغسل ايدي ورجعت طبعا اكلمها وكل ده وهي شيفاني وانا شايفها وقعدنا نتكلم شويه ودار حوار ساخن بينا وكان سببه الخدامه الفلبينيه الي خلتني انيكها

هي :- خلصت اكل حبيبي

انا :- ايوة خلصت

هي :- قولي

انا :- نعم

هي :- ايه رأيك في الخدامه الفلبينيه

انا :- رأي من ناحية ايه

هي :- عجبك كسها

انا :- بصراحة هو حلو بس انتي كسك احلى

هى :- ازاى احلى منها مع ان كسها ضيق عن كسي

انا :- عارفه الكس الضيق ده ليه عيب وميزه

هي :- ازاي بقى يا فيلسوف

انا :- الكس الضيق بيخلى الراجل مش يستحمل وينزل بسرعه مش يلحق يمتع الست فيها الا اذا كان واخد منشط جنسي علشان يتأخر بس لو هو بالفعل واخد منشط وكمان زبه كبير دا ممكن يعورها في كسها لانها مش هتستحمل تحت منه

هي :- وانا كسي احلى منها في ايه

انا :- انتي كسك متوسط لا ضيق ولا كبير يعني الواحد يفضل ينيك في كسك ويتمتع بيه من غير ما يحس ان فيه ضغط على زبه علشان ينزل وكدا الراجل يعرف يتمتع بيه وكمان الست تتمتع معاه وتنزل كتير

هي :- بس انت ولعت في كسي نار النهارده وسبتني ومشيت

انا :- هو انا سيبتك برده الا لما بردت نار كسك وبعدين انتي عارفه الشغل كان لازم امشي علشان الشغل

هي :- ايوة عارفه بس كدا تسيبني مولعه بمحنتي وتمشي

انا :- معلش انا اسف غصب عني وبعدين تعالي هنا ما انتي دلوقتي مولعه في نار وحاسس اني هانفجر وزبي زي الحديده واقف مش لاقي الي يصالحه او حتي يواسيه

هي :- يعني زبك بس الي مولع ما انا كمان كسي مولع وكمان جيبت خيطين وانا شايفك قاعد بتاكل

انا :- خيطين ؟ خيطين ايه

هي :- ههههههههه ( ضحكه ) خيطين يعني نزلت مرتين لبن

انا :- بلاش تكلميني بالالغاز خلينا طبيعي

هي :- قصدك بلهجتكم مش بلهجتنا

انا :- يكون احسن

هي :- طيب انا ابيك الحين تطفي نار محنتي

انا :- يالهوي !! احنا قولنا ايه

هي :- يووة !! طيب خلاص نسيت حبيبي عاوزة زبك عاوزة اشوف الي يولع كسي وسابني ومشي

انا :- هو انتي مش قادرة تصبري لبكرا

هي :- انا مش قادرة اصبر دقيقة ولولا اني خايفه اني ادخلك البيت هنا قبل الجواز كنت بعت ليك السائق الهندي يجيبك لعندي

انا :- وليه صعب

هي :- انت عارف اني كنت متجوزة وبقيت ارمله وعندي بنت كبيرة في السن وكمان ام زوجي موجودة وعايشه هنا معانا لان زوجها كمان اتوفي وصعب ادخل من غير ما تبقي جوزي ولما نتجوز اقدر ادخل البيت وانت معايا والي يسألني مين ده اقول ليهم زوجى وقتها مافي حد يقدر يقول اي شيء

انا :- بس هما مش هيعارضوا على جوازنا

هي :- لا طبعا مدام حلال

انا :- يعني مافي خوف

هي :- لا تخاف طول ما انا جنبك

انا :- خلاص ماشي الي تشوفيه

هي :- انت مش هتوريني زبك بقى انا هاموت عليه

انا :- عاوزاه ليه

هي :- يزغبني في كسي

انا :- يعمل ايه !!!!!!

هي :- هههههههههههه قصدي ينيكني في كسي

انا :- ( باغير للكام الخلفيه في التليفون ) شايفه عامل ازاي

هي :- اه حبيبي نفسي اقعد عليه وادخله بايدي في كسي وانزل واطلع عليه لحد ما يطفي نار كسي بلبنه

انا :- كفايه ارحميني انا كدا هانزل

هي :- نزل حبيبي نفسي امصه والحسه وابوسه وينزل فيني

انا :- خلاص وريني كسك انيكه

هي :- اهو حبيبي كسي شوفت كيف عامل غرقان بميته

انا :- ايوة شايفه حلو هانيكه كل يوم مش هاسيبه لحظه ولا هارحمه الى مولع في ده

هي :- هو ملك حبيبي اعمل الى انت عاوزه فيه

وفضلنا علي الحال ده لحد تقريبا الساعه 5 الصبح كنت نزلت انا فيها 3 مرات وهي نزلت كتير لحد ما تعبت واتفقنا على الميعاد الى نتقابل فيه علشان نروح نعقد الزواج وانا نمت من التعب وصحيت الساعه 7.30 علشان الشغل ورايح للشغل تعبان مش قادر من السهر ولما روحت الشغل ووصل الكفيل بتاعي للشغل استأذنت منه اني اروح للدكتور لاني تعبان ومرهق وكان باين علي اني تعبان ومرهق ومش نمت قالي خلاص روح وخد باقي اليوم اجازة بس تجيب لي عذر رسمي من الطبيب قولت ليه حاضر وبالفعل روحت للتأمين وكشفت عند الدكتور وقولت ليه اني تعبان ومرهق ولازم ليك راحه يومين او تلاته رديت على الدكتور وقولت راحه ازاي اذا كان صاحب العمل عاوز مني عذر رسمي مكتوب ومختوم منك اني تعبان واني كنت موجود هنا عندك علشان اكشف يبقى ازاي هيوافق علي موضوع الراحة ليومين او تلاته ردت الدكتور علي وقال بسيطه باعطيك عذر مختوم مني ومن المستشفي ان لازم ترتاح تلاته ايام وتقدمها ليه وانت تروح ترتاح شكرت الدكتور على تعاطفه معايا وعلى الفرصه الى جاتني اني اخد اجازة واتمتع بيها بزواجي الجديد خرجت من عند الدكتور معايا العذر ورجعت على الشغل وقدمت العذر للكفيل كان مستغرب ازاى انا جيبت العذر ده وانفعل وكان ردي عليه ان العذر ده من دكتور التأمين الى هو عامله لي انا مش جيبت حاجه من برا دا من التأمين نفسه رد علي قالي خلاص روح خد اجازتك بس لا تروح لاي مكان قولت ليه انا هابقي عند جماعه اصحابي في نفس المنطقه مش هاروح لاي مكان اقعد يومين عندهم ولو لاقيت نفسي كويس ومش تعبان هانزل الشغل قبل الاجازة ما تخلص لاني مش باحب قعدة البيت لوحدي قالي خلاص روح وخليك علي اتصال لا تقفل تليفونك يمكن احتاجك قولت حاضر انا تحت امرك ومشيت من قدامه واتصلت عليها وقولت ليها عندي مفاجأه ليكي بتقولي ايه هي قولت لا مش هاقولك دلوقت لما اشوفك اقولك قالت خلاص ماشي فين هتنتظرني قولت قدام المحكمه وانا جهزت طلب الزواج على موقع وزارة العدل واخدت موعد منهم وهنروح اليوم نكمل كل شيء قالت لى كدا تمام خلاص بعد الظهر مباشرة هاكون في المحكمة قولت خلاص ماشي وانا في انتظارك بس فين الشهود هي قالت لا تقلق هيكونوا موجودين قولت طيب اوك ياله سلام

روحت لي السكن اخدت شويه من لبسي وحطيتهم في شنطه صغيرة علي اشياء بتاعتي وروحت للمحكمة انتظر هناك وصلت قبل الظهر بحوالي 20 دقيقة وفضلت منتظر برا المحكمه لحد بعد الظهر ووصلت هي وكان معاها شهود في عربيه تانيه ودخلنا للشيخ وخلصنا اجراءات الزواج وخلاص خرجنا متزوجين وركبت معاها العربيه واتكلمنا مع بعض وباركت ليها علي زواجنا وهي سألتني ايه المفاجأه الي قولت عليها طلعت من جيبي ورقة العذر بتاعت الاجازة لاني صورتها ملونه واديت الكفيل الصورة وخليت الاصل معي لاقيتها فرحت وقالت يعني انت من اليوم اجازة وهتبات عندي بالبيت مش هتخرج لمدة 3 ايام قولت ايوة جهزي نفسك انتب بقى قالت انا جاهزة وعلي استعداد تام خلاص ياله بينا علي البيت لاني بجد نفسي انام ساعتين لاني مش شايف قدامي بسبب سهر امبارح وروحنا علي البيت ودخلت لاقيت في انتظارنا بنتها و ام زوجها الى مات قولت بس يبقي هتحصل حريقه دلوقتي بسببهم لاقيتهم بيرحبوا بي ويسلموا علي ويباركوا زواجنا والأم طلبت من زوجتي انها تاخدني وتطلع تفرجني البيت وغرفتنا قالت طيب وطلعنا واحنا طالعين سالتها هما عارفين بزوجنا قالت ايوة ومافيش حد يقدر يعارضني هنا بصت ليها باستغراب وجوايا امرين واحد خوف والتاني اطمئنان المهم سألتها فين غرفتنا قالت اصبر هتشوفها قولت خليني اشوفها الاول لاني تعبان وعاوز ارتاح ساعتين بس اخد دوش الاول لاني مرهق كتير المهم روحنا على الغرفة وكان ليها حمام خاص بيها دخلت الحمام واخدت دوش وانا في الدوش لاقيتها دخلت لى الدوش عريانه زي امها ما ولدتها باقولها رايحه فين قالت هاخد دوش معاك ايه عندك مانع قولت لا طبعا اتفضلي وبدأت هي ومسكت زبي وقعدت تلعب فيه قولت ليها انتي مش عاوز تاخدي دوش بقى انتي عاوزة تاخدي حاجه تانيه ايوة طبعا عاوزة اخد ده ماهو بقي ملكي خلاص ونزلت ترضع فيه لحد ما وقف وانا اعصابي ثارت ونسيت النوم والتعب والارهاق وبدأت اتجاوب معاها و مسكتها في البانيو وقعدت ابوس واعصر في بزازها وارضعهم لحد ما لاقيتها خلاص سلمت وطلبت اني ادخل زبي في كسها لانها مش قادرة وتعبانه طلعتها من البانيو وخليتها تعمل وضع الحصان وتركز على البانيو بايدها وانا جيت من وراها ودخلت زبي في كسها وقعدت انيكها وبقت تصوت وتوحوح باعلي صوتها وانا باقولها وطي صوتك حد يسمعك من اهل البيت لاقيتها بتقولي متخفش محدش هيسمع شيء لان كل شيء هنا مصمم زي غرف السينما مافي صوت يخرج براها وانا سمعت كدا وزدت اكتر وبصراحه اتأخرت في اني انزل وبقيت اعمل معاها اوضاع في الحمام كتير الواقف والخلفي وتقعد عليه لحد ما نزلت ودخلنا البانيو كملنا شاور وخرجنا روحنا الغرفه واحنا من غير اي ملابس عريانين ودخلنا السرير علشان ننام وبردة ايديها مش عاوزة تسكت طلبت منها اني ارتاح ساعتين وبعدين نقوم نعمل الى احنا عاوزينه لاقيتها بتقولي ما تنام هو حد ماسك قولت ايوه انتي ماسكة زبي يبقى ازاي هنام كدا مش هنام وهيقف تاني ويبقى مش هاسيبك ردت وقالت وانا عاوزة كدا قولت يعني كدا قالت اه لو كان عاجبك رديت وقولت طيب اهو عندك اعملي الى انتي عاوزاه فيه انا هانام وهاسيبهولك قالت طيب وسابتني ونزلت عليه مص ولحس وانا مكنتش قادر امسك اعصابي من الي بتعمله لاقيتها محترفه مص وحركات تخلي الزب الميت يصحي من موته لحد ما وقف زبي تاني وانا باحاول اسيطر علي اعصابي علشان انام بس للايف النوم راح لما اقيتها قامت وقعدت علي زبي ومسكته بايدها وتدخله في كسها وتنزل وتطلع عليه وانا خلاص سلمت ليها نفسي وسيبت اعصابي براحتها وتجاوبت معاها ومسكتها يمكن حوالي ساعه الا ربع (45 دقيقه ) وانا بانيك فيها من غير راحه بكل الاوضاع والي كان بيخليني اهيج اكتر وانيكها بقوة وسرعة لما كانت بتصوت وصوتها يطلع بالاهات وجميع انواع كلام الست الى بتكون في قمة محنتها وهي بتتناك وكان صوتها عالي بدرجه غريبه يعني انا حسيت الي كان بالشارع سمعها وهي تصوت او الاهات بتاعتها او كلامها باني ادخله في كسها جامد وكل الاشياء دي لحد ما بجد تعبت ونزلت وهي كمان تعبت ونمت وهي نام في حضني وفضلنا نايمين لحد الساعه 10 في المساء صحينا لاقينا بنتها وجدتها في البيت قاعدين قدام التليفزيون بيتفرجوا عليه الكلام ده بعد ما اخدنا دوش عادي وخرجت علشان البس ترنج من حاجاتي الي جبتها في الشنطه لاقيتها بتقولي سيبهم وافتح الدولاب قولت ليه قالت افتح وانت تعرف روحت افتح لاقيتها بتقولي الجنب اليمين دا خاص بيك افتحه المهم فتحته لاقيته كله ملابس لي خروج وترنجات وملابس داخليه في الدرج الي تحت سألتها لمين ده قالت دول حاجاتك قولت ليها لا دي مش حاجاتي ولا اعرفها قالت انا روحت اشتريتهم ليك امبارح بعد ما سيبتني رديت عليها وقولت طيب وعرفتي مقاسي منين قالت لما كنت بتنكني امبارح في المزرعه كنت قبلها موصيه الخدامه انها تعرف مقاس كل لبسك بنطلونك والتيشرت والملابس الداخليه بس مش تعمل ده الا لما اشاور ليها وبالفعل لما جيت وقعدت تنيكني شاورت ليها وهي قامت بالمطلوب وانا طلعت من المزرعه وروحت اشتريت كل دول ليك هدية مني وانت البس الي يعجبك المهم لبست وهي كمان لبست بس لبس من الي يخلي زب الواحد يقف لوحده لبس مش عريان ولا شيء بس محزق وكان مفصل كل جسمها من صدرها لحد طيزها وكسها وطلعنا قعدنا مع الموجودين بره قدام التليفزيون وحكينا واتعرفنا شويه علي بعض لحد ما العشاء اتحضر واكلنا مع بعض ورجعنا قدام التليفزيون وقعدنا وتقريبا علي الساعه 12 قامت الأم علشان تنام وحصلتها البنت بعدها بساعه تقريبا وهي جات وقعدت جنبي واخدتني في حضنها ولاقيتها بتقول انت مش هتنام انت كمان قولت ليها لا انا مش هانام انا سهران شويه لاقيتها بتقولي يا سلام وسهران فين بقي قولت في غرفة النوم وقومت شيلتها بين ايدي ودخلنا الغرفه ......