تحديد النسل Birth Control

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

واقي ذكري

واقي ذكري مصنوع من اللاتكس

a واقي أنثوي

واقي أنثوي مصنوع من البولي يوريثان

عازل مهبلي مع عملة معدنية للمقارنة

إسفنج مهبلي داخل عبوة بلاستيكية

حبوب منع الحمل

ثلاثة أنواع مختلفة من حبوب منع الحمل بترتيب محدد حسب أيام الشهر

لصقة منع الحمل

حلقة مهبلية

لولب رحمي هرموني

حبوب منع الحمل في حالات الطوارئ

جرعة منفصلة مكونة من حبتين لمنع حالات الحمل الطارئة (بعد الاتصال الجنسي)

الآثار

الآثار الصحية

خريطة توضح معدل الوفيات السنوي للأمهات وقت الحمل عام 2010

تشير التقديرات إلى أن استخدام وسائل منع الحمل في الدول النامية عمِلَ على خفض عدد الوفيات بين الأمهات بنسبة 40% (منع ما يقرب من 270,000 حالة وفاة خلال عام 2008)، بل ويمكن منع 70% من حالات الوفاة إذا تمت تلبية الطلب الكلي على وسائل تحديد النسل. وتتحقق هذه الفوائد بخفض عدد حالات الحمل غير المخطط لها والتي تدفع إلى اللجوء إلى عمليات الإجهاض غير الآمنة، كما تتحقق بمنع حدوث حمل للأمهات اللواتي يتعرضن لمخاطر كبيرة ناجمة عن الحمل.

يعمل استخدام وسائل تحديد النسل أيضاً على تحسين فرصة بقاء الطفل على قيد الحياة في الدول النامية، وذلك بإطالة المدة بين كل حمل وآخر. حيث تزداد نتائج الحمل خطورة في هذه الفئة السكانية عندما يحدث الحمل خلال ثمانية عشر شهراً بعد آخر ولادة. ومن ناحية أخرى لا يبدو أن تأخير الحمل بعد الإجهاض يغير من نسبة المخاطر، ولذلك تنصح النساء في هذه الحالة بالحمل وقتما يكن على استعداد.

تنطوي حالات الحمل في فترة المراهقة على نتائج سلبية ذات مخاطر أكبر خاصة بين المراهقين الأصغر سناً، منها الولادة المبكرة وانخفاض وزن المواليد ووفاة المولود. تبلغ نسبة حالات الحمل غير المخطط لها في الولايات المتحدة 82% بين من تتراوح أعمارهم بين 15 و19 عاماً. ونجد أن التثقيف الجنسي الكامل وتوفير وسائل منع الحمل يعملان على خفض معدلات حدوث الحمل بفاعلية في هذه الفئة العمرية.

الآثار الاقتصادية

خريطة معدل الخصوبة

دول العالم حسب معدل الخصوبة عام 2012.

7--8 أطفال

6--7 أطفال

5--6 أطفال

4--5 أطفال

3--4 أطفال

2-3 أطفال

طفل أو اثنين

0--1 طفل

يعمل استخدام وسائل تحديد النسل في دول العالم النامي على زيادة النمو الاقتصادي نظراً لوجود عدد أقل من الأطفال المعالين وبالتالي مشاركة عدد أكبر في النساء في القوى العاملة. كلما زاد استخدام النساء لوسائل تحديد النسل، كلما تحسن مستوى دخولهم وممتلكاتهم وكذلك مؤشر كتلة الجسم، بالإضافة إلى تحسين المستوى التعليمي ومؤشر كتلة الجسم لأطفالهم. يُعد تنظيم الأسرة عن طريق استخدام وسائل تحديد النسل الحديثة من أكثر التدخلات الصحية الفعالة من حيث التكلفة. ووفقاً لتقديرات الأمم المتحدة فإنه يتم توفير من اثنين إلى ستة دولارات مقابل كل دولار يتم إنفاقه. يعود خفض التكلفة إلى منع حدوث حالات الحمل غير المخطط له وخفض انتشار الأمراض المنقولة بالاتصال الجنسي. وفي حين أن جميع الوسائل ذات منافع مادية، إلا أن اللوالب الرحمية النحاسية أكثرها نفعاً من الناحية الاقتصادية.

تبلغ تكلفة الحمل والولادة والرعاية الطبية للمولود في الولايات المتحدة 21,000 دولار في المتوسط للولادة الطبيعية و31,000 دولار لـ الولادة القيصرية لعام 2012. وفي معظم الدول الأخرى تنخفض التكلفة إلى أقل من النصف. تتحمل أسرة متوسطة الدخل في الولايات المتحدة ما يبلغ235,000 دولار على مدار 17 عاماً لتغطية نفقات طفل مولود في عام 2011.

الانتشار

خريطة انتشار وسائل منع الحمل الحديثة

النسبة المئوية للسيدات اللاتي يستخدمن الوسائل الحديثة لتحديد النسل (2010)

6%

12%

18%

24%

30%

36%

42%

48%

54%

60%

66%

72%

78%

84%

86%

لا توجد بيانات

ما يقرب من 60% من الأزواج القادرين على الإنجاب على مستوى العالم حتى عام 2009 يستخدمون وسائل تحديد النسل. وتتفاوت مدى كثافة استخدام الوسائل المختلفة من دولة إلى أخرى. تتمثل أكثر الوسائل شيوعاً في الدول المتقدمة في الواقي الذكري وحبوب منع الحمل، في حين نجد حبوب منع الحمل هي الأكثر استخداماً في أفريقيا، أما في أمريكا اللاتينية وآسيا فتسود عمليات التعقيم. تنقسم نسب استخدام الوسائل المختلفة لتحديد النسل في دول العالم النامي بشكل عام إلى 35% لإجراء عمليات التعقيم للسيدات و30% لاستخدام اللوالب الرحمية و12% لتناول حبوب منع الحمل و11% لاستخدام الواقي الذكري و4% لإجراء عمليات التعقيم للرجال.

رغم انخفاض عدد السيدات اللاتي يستخدمن اللوالب الرحمية في الدول المتقدمة مقارنةً بالدول النامية، إلا أن عددهم قد تجاوز 180 مليون ابتداءً من عام 2007. ما يقرب من 3.6% من السيدات اللاتي في عمر الإنجاب يتجنبن الاتصال الجنسي أثناء أيام الخصوبة، وتصل نسبة استخدم هذه الوسيلة إلى 20% في بعض مناطق أمريكا الجنوبية. ابتداءً من عام 2005 وصلت نسبة الأزواج الذين يستخدمون وسائل ذكرية لمنع الحمل (الواقي الذكري أو عملية استئصال الأسهر أو القناة المنوية) إلى 12%، مع وجود نسب أعلى في دول العالم المتقدم. وقد انخفض استخدام الوسائل الذكرية لتحديد النسل بين عامي 1985 و2009. في حين زاد استخدام وسائل منع الحمل بين السيدات في أفريقيا جنوب الصحراء من 5% في عام 1991 إلى حوالي 30% في عام 2006.

بحلول عام 2012 أصبحت نسبة 57% من السيدات في عمر الإنجاب يرغبن في تجنب حدوث الحمل (867 من 1520 مليون). إلا أن ما يقرب من 222 مليون سيدة لم يتاح لهن استخدام وسائل تحديد النسل، منهن 53 مليون سيدة في أفريقيا جنوب الصحراء و97 مليون سيدة في آسيا. وهو ما ينجم عنه 54 مليون حالة حمل غير مخطط لها وما يقرب من 80,000 حالة وفاة بين الأمهات سنوياً. تعود أحد أسباب عدم استخدام العديد من السيدات لوسائل تحديد النسل إلى أن العديد من الدول تحد من توفيرها نظراً لأسباب دينية أو سياسية، وذلك في حين يمثل الفقر عامل آخر مساعد. تلجأ العديد من السيدات في أفريقيا جنوب الصحراء إلى ممارسي عمليات الإجهاض غير المرخص لهم نظراً للقوانين المقيدة لعمليات الإجهاض في تلك الدول، وذلك للتخلص من الحمل غير المقصود، وهو ما ينجم عنه خضوع 2-4% لعمليات إجهاض غير آمن سنوياً.

تاريخ استخدام وسائل تحديد النسل

عملة قديمة تصور السلفيوم

عملة فضية قديمة من قورينا تُصوّر ساق نبات السلفيوم

تحتوي بردية إبيرس المصرية التي ترجع إلى عام 1550 ق.م وكذلك بردية كاهون من عام 1850 ق.م، على بعض الوصفات المسجلة الخاصة بتحديد النسل واستخدام العسل وأوراق الطلح والكتان لوضعهما بالمهبل لمنع دخول الحيوانات المنوية. كما أوضحت الرسومات المصرية القديمة استخدام الواقي الذكري. ويشير سفر التكوين إلى طريقة الانسحاب أو العزل كأحد وسائل تحديد النسل عندما قام أونان بالقذف على الأرض لئلا يجعل نسلاً لأخيه من زوجة أخيه الراحل ثامار. يُعتقد أن السلفيوم كان يستخدم في اليونان القديمة كوسيلة لتحديد النسل، ونظراً لفعاليته وبالتالي استحسانه، استنفد حصاده حتى الانقراض. كانت الكنيسة الكاثوليكية في العصور الوسطى في أوروبا تدين أي يعمل يحول دون الحمل على أنه تصرف غير أخلاقي. ورغم هذا يُعتقد أن النساء في هذه الفترة كن يستخدمن بعض طرق تحديد النسل مثل طريقة العزل ووضع جذور الزنبق والسذاب بالمهبل (هذا بالإضافة إلى قتل المولود بعد الولادة). وقد وصف كازانوفا (1725-1798)، في عصر النهضة الإيطالية استخدام واقي من جلد الحَمَل لمنع الحمل؛ إلا أن الواقي الذكري بشكل عام لم يتوفر إلا بحلول القرن العشرين. في عام 1909 قام ريتشارد ريختر بابتكار أول لولب رحمي مصنوع من الخيط المعوي الحريري والذي قام أرنست جرافنبرج بالتوسع في تطويره وتسويقه في ألمانيا في أواخر العشرينيات. في عام 1916 قامت مارغريت سانغر بافتتاح أول عيادة لتحديد النسل في الولايات المتحدة مما نجم عنه إلقاء القبض عليها. وتلى هذا افتتاح ماري ستوبس لأول عيادة في المملكة المتحدة في عام 1921. وفي الخمسينيات قام جريجوري بينكس وجون روك، بمساعدة جمعية تنظيم الأسرة الأمريكية، بتطوير أول عقار لتحديد النسل في شكل حبوب، وهو ما أصبح متاح للجمهور في الستينيات. هذا وقد أصبح الإجهاض الطبي بديلاً لعمليات الإجهاض الجراحية مع توفر نظير البروستاغلاندين في السبعينيات وتوفر الميفيبريستون في الثمانينيات.

المجتمع والثقافة

مركز لتنظيم الأسرة في ماليزيا.

المواقف القانونية

تتطلب اتفاقيات حقوق الإنسان من معظم الحكومات تقديم الخدمات والمعلومات المتعلقة بتنظيم الأسرة ومنع الحمل. وتشمل هذه الاحتياجات وضع خطة وطنية لخدمات تنظيم الأسرة، وإزالة القوانين التي تحد من الحصول على خدمات تنظيم الأسرة، وضمان وجود مجموعة واسعة من وسائل تحديد النسل الآمنة والفعالة المتاحة بما في ذلك وسائل منع الحمل في حالات الطوارئ، والتأكد من وجود مقدمي الرعاية الصحية المدربين بشكل مناسب والمرافق بأسعار في متناول الجميع، وإنشاء عملية لاستعراض البرامج المنفذة. إذا فشلت الحكومات في القيام بأعلاه فإنها تكون قد خرقت التزامات معاهدة دولية ملزمة. في عام 2010، أطلقت الأمم المتحدة حركة «كل امرأة كل طفل» لتقييم التقدم نحو تلبية احتياجات وسائل منع الحمل للمرأة. وقد وضعت هذه المبادرة هدف زيادة عدد المستخدمين من طرق تحديد النسل الحديثة بنسبة 120 مليون امرأة في 69 من أفقر البلدان في العالم بحلول العام 2020. بالإضافة إلى ذلك، فإنها تهدف إلى القضاء على التمييز ضد الفتيات والنساء الشابات اللواتي يسعين إلى الحصول على وسائل منع الحمل.

المعتقد الديني

تختلف الأديان على نطاق واسع في وجهات النظر تجاه البعد الأخلاقي لتحديد النسل. فالكنيسة الرومانية الكاثوليكية رسمياً لا تقبل إلا بتنظيم الأسرة الطبيعي في حالات معينة، على الرغم من الأعداد الكبيرة من الكاثوليك في البلدان المتقدمة الذين يتقبلون ويستخدمون الوسائل الحديثة لتحديد النسل. وبين البروتستانت هناك مجموعة واسعة من وجهات النظر بين رفض أي منها إلى السماح بجميع وسائل الحد من النسل. أما وجهات النظر بين مجموعة الطائفة اليهودية الأرثوذكسية فهي صارمة، بينما في الطائفة الإصلاحية أكثر استرخاء ، فاليهود الحريديم يحتلون النسبة الأعلى من حيث إنجاب الأطفال، ففي إسرائيل يعملون على التغير الديموغرافي في القدس لصالح اليهود وزيادة أعداد اليهود بشكل كبير فنسبة الخصوبة عند اليهود الحريديم أكثر من 7 أطفال لكل امرأة بين السنوات 2003-2017. وقد يستخدم الهندوس على حد سواء وسائل منع الحمل الطبيعية والاصطناعية. أما وجهة النظر البوذية الشائعة فهي أن منع الحمل غير مقبول، في حين أن التدخل بعد وقوع الحمل ليس كذلك.

وفي الإسلام، يحرم المسلمون استخدام وسائل منع الحمل الدائمة. ويختلفون بشأن بقية وسائل منع الحمل حيث أن هيئة كبار العلماء السعودية والمجمع الفقهي الإسلامي قد افتوا بالتحريم المطلق لاستخدام جميع وسائل تحديد النسل إلا لضرورة طبية أو شرعية في تأخير النسل لفترة محدودة. لا يقدم القرآن أية معلومات واضحة عن أخلاقيات تحديد النسل، ولكنه يحتوي على عبارات تشجع على إنجاب الأطفال.

اليوم العالمي لوسائل منع الحمل

حُدّد يوم 26 سبتمبر كيومٍ عالمي لوسائل منع الحمل، ويكرّس هذا اليوم لزيادة الوعي وتحسين التعليم حول الصحة الجنسية والإنجابية، مع رؤية «لعالم حيث يكون كل حمل مرغوباً».

تدعم هذا اليوم مجموعة من الحكومات والمنظمات غير الحكومية الدولية، بما فيها مجلس آسيا والمحيط الهادئ لوسائل منع الحمل، مركز أمريكا اللاتينية للصحة والمرأة، والجمعية الأوروبية لمنع الحمل والصحة الإنجابية، والمؤسسة الألمانية للسكانية العالمية، والاتحاد الدولي لطب النساء والاطفال والشباب، الاتحاد الدولي لتنظيم الأسرة، ومؤسسة ماري ستوبس الدولية، وخدمات السكان الدولية، ومجلس السكان، الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية.

المفاهيم الخاطئة

هناك عدة مفاهيم خاطئة شائعة حول الجنس والحمل. على سبيل المثال، الغُسل بعد الجماع الجنسي ليس شكلاً فعّالاً لتحديد النسل. وعلاوة على ذلك، فهو يرتبط بعدد من المشاكل الصحية وبالتالي لا ينصح به. يمكن للمرأة أن تصبح حاملاً من المرة الأولى للجماع وفي أي وضع جنسي. ومن الممكن، وإن لم يكن من المرجح كثيراً، أن تصبح المرأة حاملاً أثناء الحيض.

البحوث

الإناث

هناك حاجة إلى إدخال التحسينات على طرق تحديد النسل الحالية، حيث أن حوالي نصف هؤلاء الذين يحصل لديهم حمل غير مقصود كانوا يستخدمون إحدى وسائل منع الحمل في وقت حصول ذلك. ويجري حاليًا دراسة عدد من التعديلات على وسائل منع الحمل الحالية، بما في ذلك واقٍ منوي أفضل للإناث، وتحسين الحجاب الحاجز، ولصقة جلدية تحتوي على البروجستين فقط، وحلقة مهبلية تحتوي على هرمون البروجسترون طويل المفعول. هذه الحلقة المهبلية يبدو أن تكون فعالة لمدة ثلاثة أو أربعة أشهر، وتتوفر في بعض مناطق العالم حالياً.

كما يجري حالياً دراسة لعدد من الأساليب لأداء التعقيم عن طريق عنق الرحم. وينطوي أحدها على وضع الكيناكرين في الرحم والذي يسبب الندبات والعقم. في حين أن الإجراء غير مكلف ولا يتطلب مهارات جراحية، وهناك مخاوف بشأن الآثار الجانبية على المدى الطويل. ويجري النظر مادة أخرى، وهي polidocanol، الذي يعمل بنفس الطريقة. وقد تمت الموافقة على جهاز يسمى Essure، والذي يتمدد عند وضعه في قناة فالوب ويسدها، في الولايات المتحدة في عام 2002.

الذكور

تشمل طرق تحديد النسل الذكور الواقي الذكري، قطع القناة الدافقة والانسحاب. وبين 25 و75 ٪ من الذكور الذين ينشطون جنسياً مستعدون لاستخدام وسائل منع الحمل الهرمونية إذا كانت متاحة لهم. وهناك عدد من الطرق الهرمونية وغير الهرمونية لا تزال قيد التجارب، وهناك بعض الأبحاث في إمكانية إيجاد لقاحات لمنع الحمل.

وهناك طريقة جراحية يمكن عكسها لا تزال قيد التجربة، وهي التثبيط العاكس للحيوانات المنوية تحت التوجيه (RISUG) الذي يتكون من حقن هلام البوليمر، أنهيدريد المالئيك ستايرين في سلفوكسيد ثنائي ميثيل، في القناة الدافقة. ثم تقوم حقنة من بيكربونات الصوديوم بغسل المحتويات وإعادة الخصوبة. وهناك طريقة أخرى وهي أداة داخل القناة الناقلة، تنطوي على وضع سدادة يوريثان في القناة الناقلة لمنع ذلك. يبدو استخدام مزيج من الاندروجين والبروجستين واعداً، كما في الانتقاء المجهري لمستقبلات الأندروجين. وقد خضعت الموجات فوق الصوتية وأساليب لتسخين الخصيتين إلى دراسات أولية.

الحيوانات الأخرى

الخصي أو التعقيم، والذي يتضمن إزالة بعض الأعضاء التناسلية، غالباً ما ينفذ كوسيلة من وسائل تحديد النسل في الحيوانات الأليفة المنزلية. تتطلب العديد من ملاجئ الحيوانات هذه الإجراءات كجزء من اتفاقيات التبني. وفي الحيوانات الكبيرة تعرف الجراحة بالإخصاء. ويجري النظر أيضاً في تحديد النسل كبديل للصيد كوسيلة للسيطرة على الزيادة الطبيعية في الحيوانات البرية. كما تم الوصول إلى لقاحات لمنع الحمل ذات فاعلية في عدد من قطعان الحيوانات المختلفة.

12
Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story