هالة ووفاء وزواج سحاقى رسمى

Story Info
Hala and Wafaa and their lesbian marriage.
1.1k words
0
12
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

اسمى هالة عندما كنت طـفلة كنت ابكى لماذا أنا بنت؟ اريد أن اصبح ولد فكل مشاعرى مشاعر ولد، ألعب مع البنات فى الحضانه كولد

كبرت وأصبحت إبنه مسؤوله فوالدى ربانى كولد مسؤل عن نفسه وأسرته فأصبحت ذكر فى جسد انثى هكذا قال طبيبى النفسى😊 اذن فشعورى ناحيه البنات شعور طبيعى اذن أنا ذكر فى جسد أنثى، ولأنى اعشق الرومانسيه فهذا الحب المثلى هو أرقى أنواع الحب فهو غير قائم على الشهوه مثلما هو قائم على إسعاد الطرف الآخر.

قابلتها كان اسمها وفاء التقت أعيننا توالت اللقاءات اصبحنا أصدقاء مقربين كانت تجدنى الملجأ الامان حلال المشاكل كل الأزمات سائقها الخاص والصديق اللطيف المستمع الجيد صارت تناديني بصفه المذكر هانى لأنها ترانى كذلك ليس فى من الانوثه سوى جسد لا ابدى اهتمام به فلا مكياج ولا احدث صيحات الموضه فالملابس كاجوال الشعر قصير حتى البرفان رجالى اسمتنى باسم عائلتى،

احبت شخصا زميلا لنا كنت اتحرق من الغيره ولكنى اساندها وادعم حبها فهدفى أن اراها سعيده فهذا هو الحب حتى لو على حساب نفسى المهم هى لا انا

استمرت تقدم له الكثير وهو يستنفذها ولا يقدم لها شيئاً مشاعره كلام وأفعاله كلها أنانية إلا أن اكتشفت خيانته لها بالدليل وأتت الى بيتى كعادتها لتشكو لى ولأنى بعد وفاه والدىّ احيا بمفردى فكانت كثيرا ما تأتى لتقيم معى وخصوصا انها تسكن الشارع الخلفى ووالدتها لروحها السلام كانت قريبه والدتى ووالدها يعتبر أبى بعد وفاه والدى ووالدتى.

اتت الى منزلى فى السابعه مساء يوم الخميس بعد مكالمه تليفونيه مع من كانت تظنه حبيب ولكنه لسعاده حظى لم يغلق الخط وترك التليفون ليكمل خيانتها فسمعته بأذنها وعرفت صوت من معه أتت مصدومه شاردة حضنتها وطيبت خاطره اسمعتها اخذتها فى حضنى حتى نامت من التعب والبكاء ظللت العب فى خصلات شعرها حتى راحت فى نوم عميق استيقظت بعد ساعتين فى حضنى ايضا اعددت عشاء سمعتها ثانيه ادرت فيلما تحبه اخذتها فى حضنى وشاهدناه حاولت الهائها وتطييب خاطرها نامت فى حضنى هذه الليله الى الصباح وطلبت منها أن تقيم معى حتى تهدئ وبدأنا نخرج وأخذتها معى الجيم وكنت اتحرق شوقا وأخشى أن أفصح عن مشاعرى حتى تخطت مرحله الحب الفاشل وجائتنى فرصه عمل ذهبيه فى إحدى جامعات أوربا نظرا لتفوقى فى مجال دراستى فانا لدى ثلاثه ماجستير واثنين دكتوراه وعمرى 36 عام ولكن هيئتى تدل انى فى منتصف العشرينات فأنا رياضيه ولا ادخن ولا يوجد فى حياتى علاقات مجرد حلم الحب الحقيقى الوحيد من فتاه احلامى وتكون لى زوجه ظل الحلم يراودنى وليس سوى هى وفاء حبيبتى وفتاه احلامى هى اصغر منى ب إحدى عشر عام دخلت نفس كليتى وكنت ادرسها فانا أصبحت معيده ثم دكتوره وايضا اعمل كأستشارى لأكثر من مؤسسه ماليه فى مصر وخارجها ولأن بينى وبينها صله قرابه كان اهلنا يعتبرونها اختى انا وحيده لا اخ ولا اخت وهى ابنه وحيده على اخين ذكور كنت اساعدها فى الدراسه واخذتها للعمل فى إحدى المؤسسات التى اشرف على إدارتها وهناك تعرفت على هذا الندل الذى كسر قلبها

نعود للعمل الذى عرض على وكنت اريد قبوله والسفر فانا أخشى أن أفصح عن مشاعرى فأخسرها للابد ففضلت الهروب وعندما أتت البيت معى كالعاده فاتحتها فى انى سأسافر فجأه بكت وقلبى انفطر

هى - وفاء - متسيبنيش

انا - هالة او هانى كما تنادينى - مش هسيبك ابدا بس انتى ليكى حياتك وانا هنا لوحدى ودى فرصه افضل

هى وانا انا رحت فين ازاى لوحدك

انا انتى فى قلبى بس

هى بس ايه

انا بس انا مش عايزة اكون سبب إزعاج لحد وخصوصا ليكى

هى انتى مش بتحبينى فهتسيبينى وتسافرى

انا بعيون فيها دموع انا مش بحبك لو تعرفى بحبك قد ايه مش هتقولى كده

هى امال هتسافرى ليه وبتترمى فى حضنى احكى لمين غيرك والاقى مين غيرك

انا انا مليش غيرك بس انا مينفعش

هى مينفعش ايه

انا بدون أن ادرى وبدون لحظة تفكير مينفعش احبك انا بحبك حب مختلف حب من نوع تانى انتى مش اختى ولا قريبتى انتى حبيبتى فاهمه حبيبتى حبيبتى اللى بتمناها تكون مراتى انتى مش فاهمه حاجه انا بهرب منك من حبى ليكى يهرب علشان بحبك اقول هذا الكلام وانا انظر بعينيها بقوه

هى بكل ذهول العالم تصمت وتنظر لى

انا انا اسفه انا بس متوتره بصى انا ...... يقاطعنى قبله حاره على شفتاى منها

هى انا كمان بحبك قوى قووووى

ابدأ فى تذوق طعم السعاده من شفتيها لاول مره فى حياتى بشوق 36 عام وشهوة عمر كامل كانت أقوى قبله فى حياتى

احتضنتها قبلتها التهمت شفتاها رقبتها حلمه اذنها خلف اذنها تعتصرنى فى حضن شهى

بصيت فى عينيها بقولها هو انا بحلم قالت لى لا حسيتك من زمان بس كنت مستنياك تقولها اخذتها فى حضنى قالت لى انها هتبات معايا النهارده قلت لها لا مش هينفع لقيتها بكل اغراء الكون بتقولى ليه خايف متعرفش انا مكنتش بشوفك بنت طول عمرى ولا ولد ميكس كده وانا بحب الميكس دا هااااا هتعرف ولا مبتعرفش بصيت لها وانا مش مصدق انتى فاهمه انتى بتقولى ايه اه فاهمه انت شكلك مبتعرفش وفجأه لقيت نفسى بهجم عليها بغيظ وحب طيب تعالى اوريكى اللى مبيعرفش حضنتها وكملت بوس فى جسمها ثبت ايديها على الحيطة وزنقتها وبعدين شديتها على السرير قلعتها هدومها صوت همهمتها بحبك من زمان اخيرا ااااه اممممم اه خلانى مجنون وهايج بقيت حاسس بنفسى كذكر فى جسم انثى احساس الهيجان وان اخيرا الحلم تتحقق انا نايم فوق حبيبتى افلام البورنو خلاص جابت نتيجتها عرفت واتعلمت منها لقيت نفسى بقلعها كل هدومها ونزلت مص فى صدرها بجوع سنين وهى بتتلوى تحتى حطيت ركبتى عند كسها وانا برضع صدرها لقيتها بتشدنى عليها وتقولى لى طلب وقفت وقلت لها اامرينى يا نور عينى قالت اشتمنى انا بحب ال ديرتى تاك بس فى السرير بصيت لها قالت دا كيف ملوش دعوه بالاحترام قلت لها حاضر يا لبوتى ونزلت كملت رضاعه فى صدرها قامت شدت شعرى ونزلتى على كسها نزلت بلسانى ولاول مره المس كس بنت بقى حقيقة مش فيلم لحست ميه شهوتها اتجننت حلوه ومالحه وطعمها بطعم حبيبتى ريحه نفاذه وخاصه جدا لحست ولحسن لحد ما قربت تجيب رفعت راسى وقلت لها هانى شهوتك يا متناكه لقيت نار طالعه منها شهوه بيضاء وهى بتتنفض طلعت حضنتها لحد ما هديت بوستها من شفايفها وحضنتها ونمنا

لحد الصبح صحيت اخدت دش وهى لسه نايمه صحيت وانا مش عارف رد الفعل بس لقيتها حضنتنى من ورا وانا بعمل الفطار فى المطبخ صباحيه مباركه يا عريس لقيت اخذتها فى حضنى وبوستها وقلت لها لسه مدخلتش متستعبطيش ضحكت وقالت لى استعبط براحتى قلت لها انا عايز اتجوزك بجد موافقه برقت وقالت لى ازاى قلت لها هنسافر سوا هطلب لك فرصه شغل كمساعد لى ويا يقبلوا يا لا ونسافر سوا ونتجوز هناك رسمى قالت لى موافقة وبابا هبوافق علشان معاكى وفعلا بعد شهرين كنا هنا فى أوروبا وكنت اتفقت معاها انى مش هلمسها تانى غير وهى مراتى وبعد ما وصلنا بأسبوع اتجوزنا مدنى واخدتها بعد العقد اتصورنا وعزمتها على الغذاء وروحنا البيت اول ما قفلت الباب بوستها بوسه طويله فيها كل اللى عايز احكيه ليها و نكمل الدخله بقى الحلقه الجايه يا ترى انفع اكتب ولا لاء

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story