لقاء المنشية السكندرية وقلعةالقاهرة

Story Info
Alexandria El Manshiyya couple and Cairo Citadel couple met.
1k words
2
10
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

لقاء المنشية السكندرية والقلعة القاهرية وتبادل الزوجات

حاولت ان احرر زوجتى فانفتحت لى ابواب المتعة

أهلا أعزائي الأعضاء والزوار ...

اليوم هحكي لكم عن تجربتي مع التحرر ....

أنا عماد 33 عام تزوجت من بضع سنوات ولأن علاقتي مع زوجتي منذ العام الأول ليست بخير جنسيا وهذا الإحساس كان بداخلي فقط لأن زوجتي كانت ترى أنها في أوج متعتها كنتيجة لعدم ثقافتها الجنسية. قررت انا أن أستمتع أكتر فجربت أكثر من طريقة ...

بدأت في البداية بتحرير زوجتي نوعا ما ولكن بحذر حيث إن زوجتي صغيرة في السن وهي تدعى إيناس وعمرها وقت زواجنا كان 20 عاما وكانت حاصلة علي تعليم متوسط وكانت ريفية الطباع وكل هذه العوامل فضلا عن أنها من منطقة عشوائية جعلتها بدائية جدا في كل شئ من حيث الإحساس والذوق العام والفكر والعقل


ولكن لم يكن أمامي إلا أن استمر خاصة أني أخاف أن يراني الناس فاشلا في الزواج فصبرت نفسي أنها سوف تتغير مع الوقت ولكن للأسف دون جدوي وللعلم فانني حاولت مرارا وتكرارا رفع ثقافتها العامة وليس الجنسية فحسب ولكن الطبع يغلب التطبع فقررت أن أحررها وأضرب عصفورين بحجر واحد .


وكان هذا الحجر هو التحرر أما العصفوران فهما ارتفاع مستوى ثقافتها بالاختلاط بأناس أرقى منها وربما حصولي على امرأة أخرى لأستمتع بها حتى تعلو ثقافة زوجتي أثناء فترة التحرر هذه. وعقدت النية أن تنتهي فترة التحرر هذه خلال عام أو عامين أكون فيها قد وصلت لأهدافي أو العصفورين كما في المثال.


المهم بدأت أحررها في الملبس خاصة أننا نعيش سويا بعيدا عن أهلنا وبعد ذلك علمتها الاطلاع على كتب ومقاطع التنوير والعلمانية والربوبية الموحدة والتعددية واللادينية والكمتية والهيلينية والرائيلية والعلوية والدرزية والهندوسية والزرادشتية والبهائية والايزيدية والبوذية والعلوم والفنون والاداب والرياضات الاولمبية والفلك والطب والفلسفة والتاريخ والسياسة والاديان والميثولوجيا وموسوعة الويكبيديا وقصص ومقالات جدو سامى وديانا احمد بموقع الحوار المتمدن ومنتديات ميلفات وحلمات ونسوانجى الجديد وشبكة الالحاد العربى ومقاطع الاخ رشيد حمامى وحامد عبد الصمد وهشام المصرى وجورج بول وكتب سيد القمنى وخليل عبد الكريم والمستشار سعيد العشماوى وكتاب الحجاب وحجية الحديث وفرج فودة وسلاسل ملف المستقبل وما وراء الطبيعة وزهور وعبير ونوفا للاساتذة نبيل فاروق واحمد خالد توفيق ورؤوف وصفى ومجلات ميكى دار الهلال وسوبرمان اللبنانى وروايات ديكنز ودوماس وهنرى ستاكبول وفرانك بوم وكامو وسارتر وكافكا وبريشت وكتب نيتشه وداروين ورحلات جاليفر واليس في بلاد العجائب وافلام نبذات كتب عنها جدو سامى وأصبحنا نطلع سويا ونشاهد الأفلام الجنسية والقصص الجنسية فى مواقع اكسهامستر واكسفيديوز وغيرها وقصص ليتروتيكا و إيه إس إس تي آر إلي أن أصبحنا وأنا أجامعها نتخيل أحد أفراد أسرتها أو الجيران أو الأصدقاء يقومون بمشاركتنا العلاقة الجنسية والرومانسية وكانت بتسخن جدا على هذه المشاركات والتخيلات فعلمت أنها هيجي منها فائدة مع الوقت


وبعدين طورت الأمور واتفقت معها أن نقوم بعمل صفحة تحررية علي الفيس بوك نتعارف فيها على زوجين آخرين متحررين نسبيا يناسبون تحررنا مثلا نخرج أو نشرب سويا وبالفعل تعرفنا علي هشام 35 عاما شاب أبيض نحيف الجسد ناشف البنية وسماح زوجته 27 عاما مدام زي القمر بيضاء طولها حوالي 165 سم ووزنها حوالي 65 كيلوجرام. وكانوا يسكنون في ميدان صلاح الدين او القلعة قرب مسجدي السلطان حسن والرفاعي الشهيرين جدا، وشقة والدي هشام في شارع عدلي بوسط البلد، وشقة والدي سماح في المنيل في شارع عبد العزيز آل سعود امام الكورنيش النيلي مباشرة وقرب كوبري عباس او الجيزة وكوبري الجامعة جامعة القاهرة. اما نحن فلم نكن من القاهرة اصلا بل من الاسكندرية وكنا نسكن في ميدان المنشية الشهير قرب نصب الجندي البحري المجهول التذكاري المطل على البحر الابيض المتوسط، وقرب تمثال محمد على على حصانه. وكانت شقة والدي انا في المندرة قبلي في عمارة من عمارات حي الزهور الجديدة ذات الاسانسيرات الثلاثة وكرت امن الاسانسير وحراس امن او بوابي العمارة. اما شقة والدي زوجتي فكانت في شارع سعد زغلول وسط البلد بالنسبة لاسكندرية. تكلمنا واتفقنا على أول مقابلة بيننا وسافرنا اليهم للقاهرة وحصل ووجدت سماح زوجة صديقي هشام جميلة بكل ما تعنيه الكلمة رقيقة جدا شقية جدا جدا جدا لدرجة أن أفكارها وأفكاري كانت متفقة تماما وزوجها وزوجتي كانوا نفس الدماغ والثقافة لدرجة لو أني كنت تزوجت سماح بدلا من زوجتي ما كنت لأفكر في مثل هذا النوع من التحرر ...


تكلمنا وتعارفنا وارتحنا لبعض لدرجة أن سماح زوجة صديقي هذا فاجأت الجميع بفكرة أننا نروح نقعد معاهم ونسهر النهاردة في شقتهم وقد كان. ذهبنا جميعا وكانت حوالي الساعة 12 ليلا وجلسنا جميعا وشربنا العصير وتبادلنا أطراف الحديث وقامت سماح غيرت ملابسها ولبست بدي كت وهوت شورت وقالت لزوجتي انتي هتقعدي كدا قومي أجيبلك حاجة تلبسيها بدل ما أنتي مكتفة نفسك كدا

نظرت زوجتي إلي لترى ردة فعلي فقلت لها قومي معاها براحتك وألبسي اللي أنتي عاوزاه.

وبالمناسبة زوجتي كشكل وجسم جميلة ومواصفاتها بيضاء قصيرة بعض الشئ ذات أرداف ممتلئة ومؤخرة بارزة وصدر متوسط.

وقامت معها زوجتي ولبست برمودا وبلوزة مفتوحة من على الصدر وأتت. وجلسنا وشربنا عصير تاني وأنا مبقيتش أفكر غير أزاي هركب مرات صاحبنا دا وأعتقد هي كمان.

شوية ودماغنا ونونت من التعب ولقيت سماح بتقول أنا عاوزة أرقص.

وقامت رقصت ومراتي مكانتش بتعرف ترقص. جلسنا نشاهد فسخنت أنا جدا ولاحظت سماح أرتفاع زبي فقالت لي وهي بتضحك أنت تعبت يا أسطااا قلت لها أنتي تتعبي رجالة البلد كلها وضحكنا جميعا ..


رد جوزها اللي مشالش عينه من علي مراتي وأنا ولا في دماغي لكن كان كل فكري في مراته وقال: ما تقوموا نريح جوه.

وبالفعل قمنا جميعا بعد بعض الشروط اللي وضعتها زوجتي لعدم التبادل بيننا ..


دخلنا كلنا فردنا جسمنا جنب بعض كل زوجين جنب بعض المدامات جنب بعض والرجالة ع الأطراف.


وابتدينا نشاهد التليفزيون وأحنا بندخن وأنا قلت لجوز صاحبتي معندكش افلام سكس قالي جاهز وشغل فلم سكس تبادل جامد وكله مستعد للمعركة اللي هتبدأ بدون كلام مباشر ..


اشتغل وأنا ابتديت أسخن مراتي وهو أقتدى بي وأنا بقيت أحسس علي وراك مراته من تحت الغطا وغمزت له أن يفعل المثل لنقرب ما نريد فبدأ يلمس مراتي أيضا لكنها ابتعدت عنه وهنا طبعا عرفت أنه من المستحيل أن يتم ما نريد فقمت لاصبح فوق زوجتي وأخذت امصمص بزازها وارضع رقبتها وكذلك صاحبي وزوجته وعلت أصوات الآهات بيننا وهنا أخذت أنظر لزوجة صاحبي وهي تنظر لي وأنا راكب زوجتي وزبي بكسها وكأن زبي في كس سماح زوجة صديقي وكانت تنظر لي بمحن شديد وكلما رزعت زبي بقوة في كس زوجتي تصدر هي آهاتها كأنني ارزع بها لا بزوجتي وتمص شفتاها إلي أن أتيت بلبني في كس زوجتي وقمت بعد أن انتهوا هم أيضا من نيكتهم وأستأذنت للمغادرة أنا وزوجتي الى فندق قريب لنبيت به ونسافر عائدين لمدينتنا الاسكندرية بالصباح.


وعلمت أنه حتي التحرر الجنسي سأجد فيه صعوبة مع هذه الزوجة زوجتي فاكتفيت بالتحرر داخل المنزل من تخيلات واطلاع وتنوير وبورن وايروتيكا سويا وهي أيضا أقرت أنها لا تريد أكثر من ذلك. وأفهمت زوج صديقتها سماح ذلك فتفهموا الأمر واصبحنا اصدقاء جدا وآباء لاولاد بعضنا البعض واخوة لبعضنا وابناء لوالدي ووالدات بعضنا، نساعد بعضنا انسانيا ومعنويا وماديا وثقافيا وفكريا بلا غرض غير غرض الانسانية والصداقة الافلاطونية المحضة..

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story