انا واختى شيماء بالقاهرة مايو 1977

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

مالت على جانبها الايمن فخرج أصبعى من خرمها فشهقت وقالت هات زبك عوزه أبوسه .. واحشنى ..

ارتفعت بجسدى نحوها حتى أمسكته بيدها وهى تنــثنى لتتمكن من تقبيله .. شعرت بنعومه شفتاهــا وهى تلامس رأس زبى بقبلات متقطعه .. ثم شعرت بيدها تضغط بقوه عليه وتدسه داخل فمها حتى لامس سقف حلقها الخشن فارتعشت .. زادت فى دلكه فى أجناب فمها تاره وتلعقه بلسانها تاره وانا اشعر بريقها يحوطه من كل الاجناب يعمل على تبريده وتلطيف حرارته . كانت تنظر الى لترى اثر ما تفعل فى وجهى فازداد أنتصابا وشهوه .. شعرت بأننى أنتفض من الشهوه فأخرجته من فمها وأخذت وضع السجود وهى تقول دخله دخله عاوزاه يطلع من بقى ... تقدر ...

جننت ... دفعته حتى خيل الى بأنه قد قارب بالخروج من فمها كما طلبت .. أرتمت على بطنها ونامت تماما على السرير لا أدرى هل هى تفضل هذا الوضع أم ان ركبتيها لم تحملها ... صعدت فوقها دافعا زبى كله داخلها وهى تتأوه قتلتنى أه أه أه أرحمنى أنــا بحبك أه أه أه أرحم طيازى أرحم حبيبتك أسس اسس اسس أسس

وهى ترتفع معى عندما أسحبه منها وتنخفض عندما أدسه فيها . أستمريت على ذلك حتى شعرت بها تنتفض أنتفاضه أتيان الشهوه وهى تتكلم بشفاه مرتعشه لم استطع سماع أغلب كلماتها ولكننى كنت أتبين منها كلمه حبيبى ..حلو ... كمان زبك حديد ... يخرب بيت اللى يجيب لك اكل زى ده تانى .. وأشياء من هذا القبييل

مرات ومرات تأتى بشهوتها وانا مازلت أدخله والخرجه ببطئ شديد وتمتع أشد .. وهى تتأوه أحووه كفايه بقى ... كفايه بقى ... جبهم فى طيزى ... كفايه .. مش حاسه بخرم طيزى ... كفايه أرجوك . أبوس ايدك كفايه ...

عجلت هذه التأوهات فى شهوتى فشعرت بتقلص وانقباض زبى وانفجر بركانه داخل طيزها لبنا ساخنا حارقا فتأوهت أسس اسس أسس سخن بيحرقنى أسس بييحرقنى ... شطه شطه شطه جوه طيزى أس اٍس

فارتميت على ظهرها بجسدى وزبى ما زال ينتفض فيها .

الجزء التاسع

أنتبهنا على صوت رنين التليفون .مدت شيماء (/ ورفعت السماعه . قالت الو ..

ثم بدأت تتكلم وانا أسمع ردودها واخمن منها ما هو السؤال ..

أيوه ياماما جانى من بدرى

....

ده ياحبيبتى تاعبنى قوى . كان حا يعورنى بعامود الستاره

حاضر يا ماما .. لما نخلص حا أخليه يروحلك هناك علشان تروحوا سوا

....

غمزت لى بعينها وهى تجيب حاضر مش حايروح النهارده الا لما يخلص خالص

وضعت السماعه بعد ان قالت مع السلامه

ضحكت وهى ترفع ظهرها لتجلس مستنده على السرير ..فردت قدماها .. ضربت بكفها على أفخاذها وهى تقول تعالى نام هنا ...

مددت جسدى ناحيتها حتى قبلتها بباطن فخذها قبل أن أضع راسى عليه فأنتفضت مرتعشه من قبلتى ..ونظرت بطرف عينها نحو فخذاى لتصطدم عيناها بزبى الذى كان منتصبا

قالت بدلال وبعدين فى زبك ده .. مش عاوز يتهد ..

قلت صحيح عايزاه يتهد ...

قالت لا طبعــا عاوزاه كده على طول

ومدت ذراعها على أتساعه حتى أمسكت به تدلكه وتضغط عليه وهى تعبــث بأصبعها الكبير براسه .. شعرت بدغدغه تشمل جسدى كله .. وبدأت أحاول القيام .. قالت على فيــن

قلت رايح الحمام عاوز أشخ حاسس المثانه حاتفرقع من البيره اللى شربتيها لى ...

ظلت ممسكه بزبى وهى تنظر فى عينى لحظه .... لما عدت من الحمام اخرجت لسانها تمسح به راس زبى بمسحات ناعمه سريعه .. ونظرت الى فرأت أثر ذلك فى وجهـى. دفعته داخل فمها تدغدغه وتمتصه بصوت مثير جدا . حتى بدء يعود لآنتصابه واهتزازه مع دقــات قلبى المتسارعه . قالت وهى مازالت تفترس زبى بشفتاها وتدغدغه بأسنانها ... عاوزه أتناك.. عاوزه احس بزبك جواى..

قلت يامجنونه ,,

قالت وهى تستعطفنى بلبونه .. علشان خاطرى ... عاوزه أعيش معاك على راحتى .. أنت الوحيد اللى فاهمنى .. أنا حاسه بكده من ساعه ما لمستنى ..

قلت حاضر لما أشوف أخرتها معاك ...

بدأت بتدليك زبى بسرعه وبشده وهى ضاغطه بأصابعها عليه لتزيده أنتصابا ... تحب هنا ولا على السرير .

الجزء العاشر

قالت : تحب تنيكنى هنا ولا على السرير ..قلت : بسرعه .. على السرير أمتع عندما سمعت ردى تعلقت بذراعيها فى رقبتى وهى تقول بميوعه ...شيلنى ...

أنحنيت نتيجه لثقلها حتى أقتربت شفتانا من بعضهما .. تعلقت بشفتاها بشفتى السفلى فأمسكت بشفتها العليا فأرتفعت معى فمددت كفاى فأمسكت فلقتا طيزها الطريان الناعمان براحه يدى وأكملت رفعها نحوى فدفعت بفخذاها تلفهم حولى وعقدتهم خلف ظهرى..

تجاوبت مع قبلتى وهى تتأوه وتزوم وفكت يدها من حول عنقى واستندت بكوعها على كتفاى ومدت اصابعها تمشط شعرى وتدغدغ فروه رأسى مما زادنى شبقا .. دفعت بلسانها تحاول أختراق ألتحام الشفاه لتدسه داخل فمى .. مكنتها من ذلك وأعتصرت لسانها داخل فمى مصا وانا أرتشف لعابها الشهى اللذيذ ..

كانت تزوم وتتأوه لتشعرنــى بمدى تمتعها بما أفعل ..

كان صدرها النافر يدلك صدرى بجنون وحلماتها المنتصبه الصلبه منغرســه فى لحم صدرى تشعرنى بالنشوه والهياج ... كان كسها ملتصق بسرتى وهى تدلكه وتمرغه فــى الاتجاهات الآربعه ..حتى شعرت بقطرات من المياه الساخنه تسيل من كسها على بطنى منزلقه حتى عانتى ثم فخذاى .. أرتعشت وهى تعتصرنى بقوه بزراعيها وفخذاها المعقوده خلف ظهرى وبدأت تهتز وتهزنــى معها وهى تزوم وتتأوه ومازال فمها يعتصر فمى او مازال فمى يعتصر فمها ..

وسالت شهوتها غزيره على بطنى ويدها ترتخى من حول عنقى فمددت يدى أطوقها من خلف ظهرها فرمت برأسها على كتفــى كطفل سينام ...

سرت وانا أحملها بأتجاه غرفه النوم حتى أقتربت نحو السرير أنزلتها فنامت على ظهرها مرتخيه الاعصاب كأنها مخدره فاتحه زراعيها وفخذاها ..

وقفت لحظات أتأمل جسدها الشهى المثيــر وتصلبت عيناى امام بياض أبطاها ونعومتهم .. أقتربت بفمى منهم وبدأت فى تقبيلهم بشهوه ..

عندما لامست شفتاى الساخنه أبطاها أنتفضت فترجرجت بزازها الجيلاتينيه بشكل يذهب العقل فمددت يدى أقبض عليهم معتصرا أياهم واصابعى تعتصر حلماتها فكانت كسمكه وضعت على سطح الشواء وهى ما زالت حيه تنتفض وتتمايل وتتأوه وعينها مقفله من لذتها ونشوتها وهى تقول أه أس أس

أبعدت بين فخذيها لترينى كسها وهو يلمع من شهوتها أو ربما تبغى أن أدفع زبى داخلها وانيكها فهــى لا تقوى على الكلام وانا لا أفهم ماتريد .. حتى أنقذتنى من حيرتى ونطقت بصوت خافت .. نيكنــى

مددت يدى الى زبى أختبره فقد كان من صلابته كأن النمل يسرى فيه والدماء تغلى فى عروقه

رفعت ساقاها أحدهم على كتفى والثانى تحت ذراعى ليبرز كسها أمامى فاتحا شفراته شبقا ودهشــه

أمسكت زبى أدلكه اشفارها المخاطيه فأنزلق منى كثعبان بحر يعود الى الماء ... شهقت وهى تقـول

أه أه لذيذ أسس أسس .

سحبته برفق منها شهقت لا لا كان حلو أه أه أح ... دخله أرجوك ..

دفعته مره اخرى بقوه ليصطدم بداخلها فتصرخ بالراحه بالراحه أنا مش قدك ...

ومكثنا على هذا الحال من الدفع والسحب حتى أتت شهوتها مرات ومرات ومازال زبى منتصبا متبلدا ولكنه يغلى

فتحت عيناها بصعوبه فى نصف أغماضه وهى تقول لسه مش عاوز تجيب ...

قلت لا

قالت هديتنى حرام عليك ... طلعه عاوزه انام على وشى ...

سحبته منها فسمعت له صرير او ما شابه ذلك مــن الاصوات .. فمالت على وجهها وهى تحاول رفع ركبتاها لتصبح فى وضع السجود .. ساعدتها وزبى يصطدم بفخذاها وشرجها وقلت عاوزه فين ..قالت كسى كسى كمل كمل ...

صوبته ناحيه كسهــا المنتفخ وقد أصبح شديد الاحمرار .. صرخت وأندفعت للامام ... وهى تقول أحـووه ده مش زب ده مدفع ... أهريــنى ... أه أه أح

وكانت تضم فخذاها لأشعر بضيق كسها على زبى وهى تتأوه حرام عليك جيب بقى ... حرام عليك .. أح أح أح أيــووه أوف أوف اوف

وكانت صرخاتها تزيدنى أشتعالا وهياجا وزبى يعاند ... كل دفعه بآهة وكل سحبة بصرخة ...

شعـرت بأقتراب قذفى فأرتميت عليها فلم تتحمل فخذاها حملنا معا فألتصقت بطنها بالسرير مما ساعدنى علــى أدخال واخراج زبى بحركه بطنى فقط حتى أنتفضت وقذفت بلبن غزيز في اعماق مهبلها وكسها تلقفته وهى توحوح من سخونتــه أسس أسس أس

ودفنت شفتاى فى رقبتها أقبلها فشعرت بأنفاسى الساخنه فتصلـب جسدها كالمصروعه وهى تنتفض بشده ولما انتهيت من القذف وتوقفنا عن الانتفاض ونزلنا من علياء سماء اللذة وعالم المتعة ادارت شيماء وجهها نحوى وتبادلنا القبلات بعنف تارة وهدوء تارة وايدينا تتلمس كل ما تطاله من جسدينا من اعلاه ووسطه واسفله وعيوننا تتغذى على وجهينا وهى تزوم وانا ازوم ونحن نتنافس فى الالتصاق والضم واللمس والهمس والنظر والتقبيل. ورحنا فى نوم عميق فى حضن بعضنا. حين صحوت كانت شيماء لا تزال نائمة كالملاك وحينها لم اترك سنتيمترا من جسدها من شعرها ووجهها وعنقها ونهديها وحلمتيها وهالتيها مرورا بكسها وساقيها وحتى كف واصابع قدميها الا وقبلته ولحسته ومصصته ودعكته وهمست له بالحب والعشق وانا مهووس باوكلادورها والوانه المتعددة وحليها الذهبية واحمر شفاهها وادوات مكياجها وعطورها وشعرها وفساتينها وبناطيلها وبلوزاتها واحذيتها العالية الكعب وشباشبها.. صحت على تعبدى بلسانى وفمى ويدى لكل شبر فى جسدها وانقلبت بدلال على بطنها لتدعنى اتعبد ايضا للوجه القبلى من جسدها بعدما تعبدت لوجهه البحرى الامامى.. لاتعبد لشعرها وظهرها وردفيها وباطن ساقيها وقدميها..

بعدها تبادلنا الاحضان والقبلات كعصافير الحب لوقت طويل وكأننا لدينا كل الوقت فى العالم.. بعدها كان النهار قد طلع والشروق قد بدأ وذهبنا لتلبية نداء الطبيعة ومن بعدها ارتدينا ثيابنا ونزلنا معا نتمشى فى شوارع وسط البلد بين الوزارات المختلفة ومنطقة الدواوين والمبتديان حولنا من شارع منصور للفلكى وشارع نوبار وميدان لاظوغلى وزرنا ضريح سعد زغلول الرائع وزرنا بيته ومتحفه بيت الامة.. كما سرنا فى شارع المبتديان

قالت لى على فكرة انا مش غيرانة من منى دى حبيبتك وسواء اتجوزوا او ماحصلش نصيب وكل واحد راح ف طريقه وشاف حد تانى فده مستقبلك وانا هفضل اختك وحبيبتك وانا عارفة انك بتحبنى وانا بحبك كاصحاب وزملا فكر وثقافة واخوات قبل ما يكون بينا علاقة جنسية ورومانسية بس لازم اصارحك بان اللى فى بطنى مش ابن سمير انما ابن صلاح زميلى فى مصلحة الخزانة العامة.. استغربت من كلامها وقلت لها من امتى ده حصل ما بينكم ؟ قالت لى شيماء بقالنا اربع سنين بنحب بعض ومن تلات سنين بدات بينا علاقة جنسية كاملة بعد ممانعة منه ومنى كنا بنشد ونرخى مع بعض لحد ما استسلمنا مقدرش اقول انه اغرانى او انا اغريته.. انما المسؤولية علينا النص بالنص احنا الاتنين شركا واتراضينا على كده.. قلت لها وهو يعرف انك حامل منه ؟ قالت لى لأ ميعرفش ويمكن معرفوش خالص مش عايزة اكون عبء عليه او يفتكرنى عايزة منه حاجة .. ثم استطردت قائلة وبصراحة انا مش هقدر اكمل معاك يا حبيبى فى علاقتنا الجنسية ممكن تبقى علاقة رومانسية بدون جنس وطبعا هنفضل اخوات واصحاب وزملاء فكر وثقافة

شعرت بالحزن من كلامها ولكننى رايت فيه ايضا واقعية وحكمة معتادة منها كما عهدتها فعلاقتنا الجنسية وقتية مؤقتة والاهم منها رابطة الاخوة التى لم تتاثر ولن تقل يوما وكل منا له حياته العاطفية وشريكه الخاص به وعلاقتنا الجنسية لا مستقبل لها فى بلدنا مصر وفى معظم بلاد العالم ونحن انفسنا لا نريد منها اطفالا ولا زواجا حتى لو كان ذلك مسموحا قانونا ودينا.. لانه كما ارى قلبى معلق بجيرلفريندى منى وهى كذلك .. وشيماء قلبها معلق بزميلها بمصلحة الخزانة العامة صلاح.. تركتنى شيماء شاردا وقالت بابتسامة بسيطة هاسيبك تروح لمنى وانا اروح لصلا.. قصدى للشغل ف الوزارة..

تركتنى شيماء وانصرفت وانا تناسيت الامر وكنا عند قصر اسماعيل باشا المفتش الذى كان قديما مقرا لوزارة المالية وتوجهت بالفعل الى عملى حيث اعمل انا ومنى فى مكان واحد هو مبنى صندوق التامين الاجتماعى للعاملين بالقطاع الحكومى الذى يقع فى ميدان لاظوغلى امام تمثال لاظوغلى مباشرة

12
Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story