مروان ودانة بالقاهرة 1820

Story Info
Marawan the Egyptian and Dana the Married Saudi Refugee 1820
896 words
0
8
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

مروان المصرى ودانة اللاجئة السعودية المتزوجة فى السيوفية بالقاهرة 1820

اول شيء برحب فيكم انا شاب وسيم من مصر وبالذات بالقاهرة وتحديدا في منطقة الصليبة وشارع شيخون والسيوفية عمري 26 بس بتكلم سعودي زين واحداث القصة كانت سنة 1820 بعدما ابراهيم باشا هزم ال سعود وال الشيخ ابن عبد الوهاب ف الدرعية 1818 ولجأت دانة المتزوجة وزوجها للعيش في مصر وسكنوا جوارنا وصاروا جيرانا المهم لا أطول عليكم

هذه قصتي مع متزوجة عمرها 24 سنة وهي متزوجة وأسمها دانة المهم دانة دي كانت علاقتي بها سطحيا ولم افكر اني حأوصلها كدا عن طريق النت وبالفعل قدرت بطريقة حلوة وبطريقة الحنية والرومنسية قدرةت اوصل وبعدها كنا نتواعد واعزمها على وجبة غداء او وجبة عشاء المهم كثرة المواضيع بيننا وكثرة المشاكل الزوجية عندها المهم كانت تشكي وتقول وتتكلم وفي داخلها نار لم تطفى يوما وفي يوم من الأيام خرجت معاها وسألتها دانة قلبي زوجك (عمره 32سنة) هذا ماله خرجات ولا حتى طلعات قالت ياميمو هذا انسان مايهمه غير البنات الاجنبيات وشغل اللف والدوران وقلتلها وانتي ساكته عادي اجابتني بحزن وو**** كانت تبكي تقول ميمو هذا حيوان مو انسان همه بس ينييييييييك ولا يفكر في احد غير زبه وبس حتى فيا انا مايفكر بس يفضي ويطلع من البيت ومايرجع الا آخر الليالي

و**** تعبت كلمت اهله كلمت اخويا الكبير مافي فايدة ينضرب ويتهزء لكن دون جدوى وطبعا هيا انسانة جدا حلوة وجدا رقيقة وجدا جذابة طبعا هيا سعودية الأصل والفصل وزوجها كمان سعودي المهم وفي نفس اليوم قلتلها انا عندي لكي مفاجئة فرحت وقالت علمني وش هيا قلتلها
انا نفسي في ولد من زمان بس ماني عارف كيف اسوي والموضوع شاغل بالي جاوبتني بكل براءة ميمو انا حبك انا حلالك وسوي اللي تبي تسويه انا مللك يدك انا اتفاجئة من ردها

قلتلها فكري وفي المرة التانية نكون عارفين ايش بنسوي المهم ودامت الأيام وكبر الموضوع براسي اللين اتصلت فيا وانا كنت خايف الحرمة تبعد عني أكثر جلست في صمت ولما اتصلت بعد يومين قالت ايش فيك حياتي ماتتصل قلتلها بصراحة مشاغل قالتلي ميمو حدد موعد وشفلنا محل نرتاح فيه قلتلها ايش في قالت انا حأبسطك اليوم عندي كلام لازم اقوله

المهم دبرت الموعد وجبتها البيت عندي وكانت جدا جدا في غاية الجمال حتى انه زبببي قام من تحت الجنز حتى زبي صار يعورني يبغى يتفجر من قوة الشهوة المهم جلسنا وجبت العصير وقدمته وجلسنا نتكلم ونتفرج على الشجر حوالين البيت كان بيتهم كيف بيت السحيمي او جاير اندرسون وشوي قلتلها دانة ايش كنت تبغي تقولي كلام وتبسطيني قالت لا أخاف ازعلك وتفهمني غلط قلتلها شوفي مأحب اللف والدوران أخلصي ايش في مأحب انتظر قالت ميمو انتى تعرف قد ايش احبك اكثر من زوجي

قلتلها عارف قالت بهديك شيء لك خاص قلتلها وش هو قالت مروان انا مستحمله أكثر من شهر زوجي ماينيكني كثير وبصراحة زبه بس ينام كثير ويفضي سريع وكمان حتى اكون انا لسه مافضيييت وانا بصمت اطالع في عيونها تقولي ميمو انا جسمي كله لك ابغى منك ولد ابغى منك كل شيء ابغاك كلك بدأت اقلها دانة حبي قومي غرفت النوم وانا اللحقك قالت لاتتأخر المهم قمت بعدها وقفلت الباب طبعا الغرفة كلها احمر في احمر غرفة رومنسية جدا رومنسية وو**** مو بس مدح بالفعل حلوة غير شكل المهم قفلت الباب وقلتلها دانة تعالي قالت ايش في قلتلها ميمو من اول يبغاكي بس انتي مو حاسة فيه

قالت انا مللك يدك وبدأت اضمها وامص شفايفها وامصمص لسانها اللي طعمه أطعم من اي فاكهة في الدنيا وجلست اداعبها بكلماتي احبك ياعمري فينك من زمان وبدأت احرك لساني على اطراف رقبتها وجلست امصها واللحسها اللين بدأت تتأوه وتقول ميمو نيكني انا جلست اضحك في نفسي بجد وقلت ايش بدري مرة بدري وهيا طبعا جالسه تتأوه مولعة وفسخت عنها السنتيانة تبع زمان وبدأت بلحس نهودها بعيدا عن الحلمات الا ان بدأت بالصراخ وتقول كفاية واستمريت اللين حلماتها هاجت

وبدأت امص حلمات نهودها ويديني على مكوتها جالس اعصر فيها وبدأت اضمها واللحس بطنها ونهودها وجلستها على طرف السرير وقلتلها حبي اموت فيكي قالت ميمو تعال قرب وأخذتني وفسخت الجينز عني وبدأت بالمص وانا بجد ماسك نفسي لأنه في حياتي ماحد مص زبي زيها بجد مصها جنان وجلست ماقارب الدقيقتين ومن بعدها نزلت على ركبتي وفسخت عنها التنورة وجلست اللحس فخوذها من عند ركبتيها اللين قريب كسها وارجع تاني اللين تبلل الكلوت وبعدها بدأت اللحس كسها من فوق الكلوت

ومن هنا بدأت الأهات الحقيقية وعرفت انها جاهزة للنيك قمت وفسخت الكلوت ونومتها على السرير وفتحت رجليها بطريقة السبعة وبدأت الحس أطراف كسها واللين قربت رعشتها وقفت وقمت عن كسها وبدأت أحط زبي على شفرات كسها الا وهيا تصرخ بجدية ميمو نيكني طفي ناري مو كفاية زوجي تجي انتى تعذبني وبدأت ادخله وهيا ترد بآهات وتنهدات غير طبيعية وصارت ترتجف

وبدات وأسرعت في الأيلاج وبدأ زبي يحمر وأسرع في دخوله وخروجه وقالت قلبي بفضي يلا ابغاك تفضي في كسي وعشان اجيب منك واحد حلو زيك طبعا صوتها يكفي صوتها كله شهوة كله حنين كله رومنسية وألم وفي وقتها زدت سرعتي في النيك وصرت ادخله واخرجه وهيا تقول آه آه حبيبي نيكني نيكني كسي لك كله لك فضي جوا حبيبي اللين بدأت أقرب صرت امص نهودها وشفايفها وصوتي وآهاتي **** صارت ترجف وترتعش وانا افضي كل قطرة مني كنت املكها لأعيد لها الحياة وهيا تصرخ

وانا جلست اكب جوة كسها اللين داخت وراحت في خبر كان قمت من فوقها ونمت جنبها وجلست امصمصها واللحس كسها وامص نهودها اللين فاقت وصارت تطالع فيا نظره مليانه حب وقالت ميمو زبك يجنن وحلو مرة حلو وطبعا قمنا وأخذنا أسرع شور ووديتها لبيت زوجها اللي كان يعتقد انها في بيت صاحبتها ولازلت ولا أزال على علاقة بدانة حبيبتي وهيا حامل مني في الشهر الرابع وما انوي اتركها ابد

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story