المطلقة سمارة ومديرها الارمل

Story Info
المطلقة سمارة ومديرها الارمل
1.2k words
0
6
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

أنا (سمارة ) عمري (38 ) سنة تزوجت عندما كنت في العشرين من عمري وتطلقت بعد خمس عشرة سنة من زواجي لعدم الانجاب ولخلافات كبيرة اصلا بيننا بالطباع والافكار والميول والعادات فقد راجعت الاطباء حتى تعبت وكان الجواب اصبري فانك لست عاقرا" كما أنه لا يمكنك الانجاب حاليا" بسبب ضعف المبيضين ولأن زوجي لا يوافقني بالطباع ولم يعد يمكنه الانتظار او تحمل طباعي فقد قررنا الافتراق وذهاب كل واحد منا في حال سبيله

وعدت لأعيش في بيت والدتي الارملة وأختي وأخي الصغيرين ولأن والدي رحمه اللـه كان قد ترك لنا موردا" ماليا" لا بأس به فقد وجدت نفسي متثاقلة كسولة وقررت الابتعاد عن المجتمع وبقيت على حالي هذا أكثر من ثلاث سنوات حيث سئمت الحياة الرتيبة وقررت البحث عن عمل لكي أقتل الفراغ وخاصة" أنني محرومة من نعمتين هما الجنس والاطفال فلا هدف لي في الحياة وعمري أصبح متقدما" بعض الشيء

وكما يقال في مثل أعمارنا عدا القطار من محطتنا ويقل في هذا العمر طالبو الزواج رغم أنني كنت رافضة لفكرة الزواج أساسا" وبعد البحث وجدت عملا" بسيطا" في محل لبيع الملابس وهو سوبر ماركت صغير وكان عملي محصورا" بحسابات المخزن وكنت مجدة في عملي حيث أن أغلب الاخطاء التي تحدث كنت أنا من يكتشفها وأمنع حدوثها وهذا ما جعل صاحب المحل يخصني بتوجيه الشكر تارة وبمكافأتي تارة أخرى

وبعد مرور ستة أشهر استدعاني صاحب المحل وعرض علي فكرة نقلي الى الادارة وزيادة راتبي ومخصصاتي العملية لأمانتي وجديتي بالعمل ورفضت في البداية الا أنه وبعد الحاحه واشادته بذكائي وافقت وانتقلت لعملي الجديد الذي كان يحتم علي البقاء الى مابعد اغلاق المحل لتصفية متعلقات اليوم تمهيدا" لليوم التالي ونتج عن ذلك بقائي قريبة منه طيلة ساعات العمل وحتى أحيانا نتعشى سوية في المساء داخل المحل ثم نكمل أعمالنا ونغادر تاركين عمال الاغلاق والحراسة حيث يقوم هو بتوصيلي الى داري ثم يتوجه لداره

وكنت أصل أحيانا قرابة منتصف الليل ولم تكن والدتي تمانع لأن المحل يقع في منتصف المدينه وقد زارتني عدة مرات وعادت معي الى الدار سوية" خاصة" أنها كانت تمتدح أخلاق صاحب المحل كثيرا" فهو في الخامسة والاربعين من عمره وارمل وليس لديه أولاد وسعيد بحياته ولم يخطر ببالها أو في بالي ان يحدث شيء .. الا انني لاحظت في الآونه الاخيرة وخلال العشاء أنه يمتدحني ويصف جمالي ويمتدح أخلاقي ويذم من كان زوجي على تطليقي لأسباب غير موجبة اضافة الى ملاحظاتي الاخرى عنه حيث كان أحيانا وكما أحسست يتعمد لمس يدي او الاحتكاك ببعض الاماكن من جسمي بحجة أن ذلك يحدث عفويا"

ولم أضعها في ذهني مطلقا" الى أن حدث شيء غير مجرى حياتي ففي احدى الليالي وبعد أن أكملنا العشاء وكان لدينا من العمل المتبقي قليلا" وبعد أن توجه هو الى المغاسل لغسل يديه تمددت قليلا" على احدى الكنبات العريضة الموجودة في المكتب وأرخيت جسدي فقد كنت متعبة قليلا" وأغمضت عيني وأنا أدعك رأسي لتخفيف الم الصداع الذي أشعر به فتفاجات بيده تدعك جبيني بلطف وفتحت عيني لأجده جالسا" على حافة الكنبة وكان مبتسما" ابتسامة" حنونة وهو يقول سلامتك هل نذهب الى مستشفى أو أستدعي أحد العمال ليوصلك الى البيت ؟

كان يتكلم بهدوء وحنان افتقدته كثيرا" في حياتي فيما كانت يداه لا تزال تدعك جبيني وكنت أشم عطره الفواح فأغمضت عيني واتكأت على راحة يده وقلت لا ..لايوجد ما يستدعي ذلك فهو صداع خفيف سيزول قريبا"

فقال اذن أنت بحاجة لأجازة ترتاحين فيها رغم أنني لا أعرف كيف ستكونين بعيدة عني فقد تعودت على أن تكوني بقربي دائما" وأتفائل بك فأنت ومنذ قدومك وأنا أشعر بالأمان والراحة وأحس أن هناك من يحرص على عملي ولا أقدر على بعدك فقد أحببتك

وبدأت يده الاخرى تداعب خصلات شعري الاسود ثم تنساب على رقبتي فأحسست بقشعريرة لذيذة تسري بجسدي وانتبهت لنفسي فنهضت مسرعة فيما نهض هو أيضا" معتذرا" بشدة عما حدث وكنا نقف متقاربين عن بعض لدرجة التلاصق فأحسست بحنانه بقوة وهو يعتذر مني فوضعت رأسي على كتفه وأنا أقول لا داعي للاعتذار انها المفاجأة فقط وهنا شعرت بحبه وحنانه فاحتضنني بكلتا يديه ورفع رأسي من على صدره ثم مص شفتي بشفتيه

وغبنا بقبلة حارة لم نجد أنفسنا الا ونحن ممددان على الكنبة ومتلاصقين بشدة فيداه تداعب شعري ويدي تجوب شعر صدره فقد فتحت أزار قميصه دون أن أشعر وكأنني كنت أحلم وقد يكون السبب هو حرماني من الحب والحنان وهذا ما تتمناه كل امرأة ثم بدأت يداه تتجول على جسدي نزولا من صدري حيث أنزعني القميص وأتبعه فتح الستيان مرورا" بظهري الى طيزي ثم الى فخذاي بعد أن أدخل يده تحت التنورة فيما كانت يداي تداعب شعره وشفتانا ذائبتان بقبلة نارية

كان لسانه يلحس ويمص لساني وشعرت بحرارة جسدي كأنه يريد أن ينفجر كالبركان الثائر وبينما كانت يداه تنسل خلف ظهري تفتح أزرار تنورتي كانت يداي تنزعه قميصه ثم بدأ يسحب التنورة ومعها كيلوتي الداخلي سوية" كنت خلالها أساعده بحركة ساقاي لأصبح عارية من كل شيء فيما كان هو ينزل بنطرونه نحو قدميه لينزعه بعد ان كنت أنا من فتح سحاب البنطرون وفك حزامه فأصبح عاريا" مثلي تماما"

وهنا أحسست بنار جسده حيث الصق صدره بصدري ونزل يمص حلمات نهداي وكانت أصابعه تتحسس كسي الذي تبلل بماء شهوتي ثم دخل بجسده بين ساقاي ووضع رأس قضيبه بين شفري كسي وبدأ يحك بلطف على بظري فأحسست أن روحي ستخرج من جسدي من شدة اللذة وبدون شعور بدأت أغرز أظافري في كتفيه وأسحبه نحوي كأني أريده أن يتوغل بكل جسده داخل جسدي فيما تعالت صيحاتي آآآه آه ه ه ه ه ه ه آآآوه أدخله ارجوك لا أستطيع التحمل أكثر آآآه كسي آآه ه ه ه آآآووه ه

وهنا بدأ يولجه قليلا وكأنه يفتحني أول مرة فقد أحسست بأن فتحة كسي صغيرة جدا" قياسا" بقضيبه وأعتقد لأنه مضت مدة طويلة لم يدخل في كسي شيئا" ويظهر أنه أحس بذلك وبصعوبته علي فقد بدأت أتألم رغم اللذة والنشوة فسحب قضيبه وانحنى برأسه بين فخذاي ليبلل فتحة كسي بكثير من لعابه الذي اختلط بسائل كسي فقد شعرت بنزولهما بين فلقتي طيزي

وعاد الى وضعه الاول ودفع قضيبه فبدأ يدخله بكسي مع نشوتي وشهوتي فقد تزيت طريق قضيبه وها هو يتوغل في أعماق مهبلي ليطرق أبواب رحمي وصحت آآه نعم أأأأيه أريده أكثر ادفعه الى الرحم نعم آآآي أسرع آآآآي آآآوه أأأأيه ووه ه شق كسي مزقه

كان صياحي يزيده هياجا" فيزيد من سرعة ووتيرة نيكه لكسي حتى شعرت أنه سيخرق معدتي فقضيبه هائل الطول والمتن وبعد دقائق لذيذة شعرت أنها ثواني فلم أكن أريد منه انهاء دكه لكسي وبدأت أشعر بدفقات منيه الحارة تتدفق داخلي وتكوي مهبلي بحرارتها وكأنها حمم بركان لقد أنزل منيه في داخلي وأحسست برعشة تملكت جسدي كله

وصرت أنتفض كالعصفورة المذبوحة فكنت أرتعش مع كل دفقة مني ساخنة كما أحسست بأن أعماق كسي تلتهم تلك الحمم كالارض اليابسة وقد بدأت تبلع الماء بعد اروائها وهدأ بجسده فوقي وأغمضت عيني غير مصدقة أنني أتناك بعد هذه المدة الطويلة التي نسيت فيها طعم النيك

وفتحت عيني ووجدته ينظر الى وجهي ويداعب شفتاي المتورمتان فقلت له ألم تقذف ؟

قال نعم

قلت ولكن قضيبك لايزال في كسي منتصبا

فقال أنا كذلك فبعد القذف لا يرتخي قضيبي مباشرة وسأكرر النيكة

فضحكت وقبلته من خده وقلت له اذن دعني لثواني فاني أشعر بحاجتي للتبول

فتنحى جانبا وقضيبه لايزال في كسي ثم تحركت بجسدي ليخرج قضيبه منسلا خارج كسي وذهبت مسرعة الى الحمام وقطرات منيه تتقاطر من بين شفري كسي تنساب على باطن فخذاي

وحاولت التبول ولكني لم أستطع فاغتسلت وعدت اليه وسألني عن عودتي سريعا فقلت له شعرت بحاجتي للتبول ولكنها انتهت

فضحك وسحبني الى جواره وقال هذا من تأثير لذه النيكة بعد تركك مدة طويلة واحتقان داخلك نتيجة القذفة والعطش وهو ما جعلك تشعرين بذلك

فضحكت وقلت يظهر أنك طبيب بولي وتناسلي نسائي أيضا"

فضحك وصعد بجسده فوقي بعد أن فتح ساقاي وبدأ بتفريش كسي برأس قضيبه ثم أدخله وبدأ ينيكني وأنا فرحانة وفتحت ساقاي الى آخرها لأحس بلذة دخول عملاقه في كسي أكثر فقد بدأ الارتواء يعود لي بعد أن يأست وها هو قضيب حبيبي الهائج يدك معاقل كسي .. أرجو أن تكون القصة قد أعجبتكم

مع حبي و تقديري

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story