الطبيب الشاب بسام وحبيبته الارملة

Story Info
الطبيب الشاب بسام وحبيبته الارملة العاقر حنان بباب اللوق
1.2k words
0
11
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

الطبيب الشاب بسام وحبيبته الارملة العاقر حنان بالعمارة المواجهة لوزارة الاوقاف بباب اللوق

أود أن أتكلم قليلا" عن نفسي قبل أن أبدأ بسرد حكايتي التي قد تبدو لكم للوهلة الاولى بأنها مبالغ فيها ولكن بعد أن تقرأوها سترون أنني لم أبالغ فيها وهي قد حدثت لي تماما" .. اسمي (بسام) شعري أسود وبشرتي بيضاء اسكن مع اسرتي في العمارة المواجهة لوزارة الاوقاف في باب اللوق بالقاهرة مصر وكنت مجدا" في دراستي وكان والداي يعملون ما بوسعهم لتربيتي وتعليمي بأقصى مايمكن فأنا ولدهم الوحيد ولكي لا أخيب ظنهم ويضيع تعبهم وماصرفوه من مال على تعليمي هباء" فقد أكملت كلية الطب وتخرجت طبيبا" ليفرح والداي بذلك ...

وطيلة فترة حياتي لم أعرف عن الجنس إلا ما يعرفه ويشاهده في الافلام السكسية كل الشباب أما ممارسة حقيقية فلا توجد .. وكانت والدتي تفتخر بكوني طبيبا" أمام صديقاتها وجيرانها فأي امرأة تمرض تطلب مني فورا" الاسراع لفحصها حتى وان لم يكن ضمن اختصاصي الطبي حيث أقوم بالفحص الروتيني على المريضة وأعطيها النصائح لعلاجها أو التوجه الى الطبيب الاختصاصي بمرضها ..

وكانت احدى جاراتنا أرملة جميلة في الخامسة والاربعين من عمرها تدعى حنان لا ***** لها كونها عاقرا" وتوفي زوجها بحادث وترك لها دارا" وموردا" ماليا" جيدا" جدا" جدا" تعيش منه وكان لا عمل لها سوى التسامر والتزاور مع الجيران وكنت أراها دائما" في دارنا مع والدتي عندما أعود من دوامي في المستشفى فأسلم عليها وأذهب لارتاح في غرفتي ... وكان بيني وبين حنان استلطاف وتوافق فكري وثقافي وعقلي وروحي وانساني كبير وكنت ارى فيها اختي الكبرى واما ثانية لي وصديقة كما انها كانت متنورة ودودة كتب وانترنت وويكبيديا ويوتيوب وقناة النيل الثقافية والتربوية السورية وتشاهد ميكس وماجستيك وسيما وميلودي كلاسيك وميكس وان وإم بي سي تو وموقع ايجي بيست والفيسبوك الجروبات والفيديوهات العلمانية واللادينية مثلي ووثائقيات د طالب عمران في التربوية السورية واغاني الزمن الجميل وايضا اغاني فرقة الاصدقاء ومحمد منير واحمد منيب ودينا حايك وباسكال مشعلاني وعاصي الحلاني والين خلف واليسا وعمرو دياب .. فكنا كثيرا ما نخرج ونتنزه انا وحنان تلك الارملة الاربعينية العاقر الجميلة والرقيقة والمثقفة في وقت اجازاتي او فراغي من عملي بالمستشفى فى شارع شريف او شارع طلعت حرب وشارع فؤاد او 26 يوليو وشارع قصر النيل او نزور المتحف المصري او نتنزه نزهات متنوعة بحدائق ومتاحف القاهرة والجيزة من اقصاها الى اقصاها باختصار وتوطدت علاقتنا الانسانية والفكرية والروحية وارتبطنا ببعضنا كثيرا مع بعض الاعجاب الخفيف الذي قد يرقى الى حب او لا يرقى.

في أحد الايام طلبت مني والدتي اصطحابي الى دار جارتنا الارملة واسمها كما قلنا ( حنان ) كونها مريضة وفعلا ذهبنا اليها وفحصتها بشكل دقيق فلم أجد ما يستدعي القلق وطمأنتها هي ووالدتي وكتبت لها حبوب أسبرين لترتاح قليلا" إلا أن (السيدة حنان) طلبت مني أن أزورها وأفحصها مرة أخرى في اليوم التالي فوافقت بفرح وتظاهرت بانني افعل ذلك فقط اكراما لوالدتي التي كانت فرحانة جدا" كون هذه الجارة هي المقربة منها أكثر من بقية الجيران . ولم تكن امي تعلم بنزهاتنا وتواصلنا معا هكذا طلبت مني حنان ولا ادري لماذا. ..

وفي اليوم التالي طلبت من والدتي أن ترافقني للذهاب لدار الجارة المريضة لفحصها مرة ثانية كما طلبت فاعتذرت والدتي لانشغالها بأعمال المنزل وأكدت بضرورة الذهاب لفحص صديقتها فذهبت بمفردي وطرقت الباب ففتحت (حنان) الباب وهي تتلوى من الالم فدخلت دارها وبدأت بفحصها وكانت ترتدي ملابس النوم باللون الزهري الفاتح وتظهر مفاتنها وكأنها ابنة العشرين فنهداها شامخان رغم أنها لم تكن ترتدي ستيان ولباسها الداخلي أسود يبان من خلف الملابس

وكانت تلبس روبا مفتوحا" لم تغلقه من الامام نزعته قبل أن تتمدد على السرير كأنها تتعمد كشف مفاتنها أمامي في البداية اعتبرت ذلك طبيعيا" لتقاربنا اصلا من بعضنا لكن خلال الفحص كانت تتحرك بشكل لتفسح أمامي الفرصة للنظر بشكل أوضح الى جسدها الرائع الذي لم تعطله السنين .. كان جسدها ناعما وصدرها بحلماته يبرز من خلف الملابس الخفيفة فتحركت الشهوة في داخلي وكأنني اراها لاول مرة رغم تنزهنا المتواصل منذ عام ونيف معا وأنا الذي لم أمارس الجنس مطلقا" فأخبرتها بضرورة اجراء بعض التحاليل الطبية لتشخيص الحالة فرفضت وطلبت اعطائها مسكنا" سريعا" للآلم فقلت لها لا توجد سوى الحقن المسكنة للآلام فوافقت

فأخرجت من حقيبتي الطبية حقنة مسكنة وبدأت بتحضيرها فسألتني عن مكان حقنها فقلت لها في اليتها ( طيزها ) فتحركت جانبا" ونزعت كيلوتها ورفعت ثوب نومها فبان طيزها وحافة كسها من الخلف وكان واضحا" أنه محلوقا" وناعما" فتحرك قضيبي منتصبا"

وكانت هي تجلس بوضع جانبي مغري ولاحظت ارتباكي فمدت يدها لتمسك بقضيبي من خلف البنطال وشهقت واووو ماهذا وآه ه ماأكبره وفتحت بيدها أزرار بنطالي لتخرجه منتصبا" حارا" كأنه خارج من فرن كل هذا وأنا مشدوها" فلم أكن متوقعا" ذلك فاقتربت بفمها تمصه وتلحسه بلسانها بينما كانت يداها تنزعاني البنطال فمددت يدي الى رأسها أسحبه نحو جسدي ليدخل قضيبي في فمها أعمق فقد سبق وأن شاهدت مثل هذه الحركة في أحد أفلام السكس

وبدأت أنزع قميصي فيما تخلصت هي من قميص نومها بسرعة وسحبتني نحو السرير فاتحة ساقاها الى أبعد مايمكن وقالت هيا احقني بهذة الحقنة وهي تشير الى قضيبي المنتصب فصعدت فوقها ووضعت ساقيها على كتفي فيما كانت يداها تمسك بقضيبي وتفرشه على كسها فدفعته داخلها بعد أن امتطيتها لألتصق بجسدي على جسدها حتى لامست ركبتاها كتفيها وأصبح قضيبي في أعماقها فقد كان كسها مبللا" بسوائلها اللزجة مما جعل قضيبي يتوغل فيها بسرعة رغم كبره وضخامته وبدأت تصيح آآآآآي آآآآوه آآآيه خخ ياه ه ه أأأي أكثر ادفعه أكثر آآآه آآه وكانت تتلوى وترفع جسدها نحوي ورغم طول قضيبي ووصوله الى أعماق كسها حيث كنت أسمع ضربات خصيتاي على شفريها الا أنها كانت تصرخ آآآآي أأأي ادفعه كله أريده أكثر آآآآآآآآه واه ه ه أأأأأأأأأأيه ه ه ه حتى بدأت أقذف حمم منيي الذي اختزنته في سنين عمري كلها في كسها الذي بدأ يبتلعه

فقد كان كسها ظمآن وهاهو يرتوي بدفقات منيي شاب لم يمارس الجنس طوال عمره ورغم أنني قد أفرغت ما بقضيبي من منيي إلا أنه لم يرتخي وهي لم تهدأ من الحركة تحتي وبعد دقائق بدأ خلالها المني ينساب قليلا" خارجا" من بين شفرها وقضيبي الذي بدأ يرتخي فسحبته من كسها وتمددت بجانبها غير مصدقا" ماحدث فنهضت قائلة بهذه الحقنة التي حقتني اياها فقد شفيت الآن وأمسكت قضيبي المبلل بيدها وبدأت تمسحه بكيلوتها الموجود على السرير ثم بدأت تمصه وتلحسه من الخصيتين صعودا" الى رأسه وبالعكس بشراهة جعلت اللذة والنشوة تسري في أوصالي

وماهي إلا دقائق حتى انتعش قضيبي ثانية وانتصب رافعا" رأسه فسحبتني لأصعد فوقها وليدخل قضيبي مرة أخرى بكسها الذي كان لا يزال مبللا" بمنيي ولنعاود النيكة بصراخها العالي آآآه ما أحلاها آآآآوه يا لها من لذة أأأأأووي ادفعه كله في رحمي آآآآه آآي خ خ خ واه ه أأوي املأ رحمي بدفقات منيك آآآآآه ه ه أدخله في أعماقي مزق كسي ومهبلي آآه أأأي أشبعني نيكا" مزق كسي آآي آآآوه ه أأي ي فلن أتركك بعد اليوم ....

استلقيت جوارها متعرقا لاهثا مثلها وضمتني حنان وضممتها ووضعت راسي على نهدها الكاعب الناهد قلت لها لا ادري كيف فعلت بك ذلك واستغللتك قالت ضاحكة كلا لم تفعل سوى ما ارادتك ان تفعله معي الا تحبني قلت مترددا بلى احبك ولكنني اشعر انني استغللتك قالت كلا انا احبك جدا" منذ شهور وقد آن الأوان لعلاقتنا ان تنمو وتتطور لمستواها الطبيعي السنا متوافقين روحا وقلبا وعقلا وفكرا وثقافة فلماذا لا نكمل ونتوج علاقتنا الامومية والاخوية والصداقتية بعلاقة جسدية كاملة وصناعة حب حلو قلت لها اريد ان ابقى بحضنك فضميني وغنيت لها اغنية مصطفى كامل خديني في حضنك ضميني اوي مشتاقلك بجد محتاجلك اوي قالت يا حبيبي ساضمك دوما يا روح قلب ماما حنان، قلت لها اريدك حبيبة وجيرلفريند لي يا حنان ولا يهمني ما ستقوله امي من اعتراض اريد الزواج بك قالت حنان لنبق بويفريندا وجيرلفرينده لعدة اعوام فان لم تمل مني ولم تجد من تعجبك من البنات من سنك او اصغر منك فليكن عندها ما تريد وهو ما اريده اكثر منك ولكن اطعني في ذلك فلا اريد ان اظلمك معي

وبقيت على علاقة بها حيث كانت لا تشبع نيكا" وأنا أيضا" فقد كنت محروما" لسنين طويلة ... وبعد خمسة اعوام تزوجنا رغم اعتراض امي وبقيت شابة صحيحة البدن حتى السابعة والسبعين من عمرها حين مرضت وتوفيت سريعا وحزنت عليها كثيرا ..

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story