لمياء وطليقها وصباح ملكوت مرات بواب

Story Info
لمياء وطليقها وصباح ملكوت مرات البواب
1.6k words
5
13
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

انا لمياء من مصر كنت بحب زوجي جدا وللأسف حصل بينا خلافات ف الطباع والميول وكترت الخناقات ما بينا وبقت حياتنا جحيم وخلينا حياة بعض كلها تعاسة .. اتطلقنا من سنتين وكنت بعشق النيك معاه وهو كان بيحبه معايا اوي.

فضلنا تلت سنين متجوزين وبعد الطلاق كنت بتعرف على ناس كتير لكن مقدرتش اخلي حد يلمسني بعده.. رجعت اتكلمت معاه تاني واحنا مطلقين وابتدينا نتقابل ونضحك ونتفسح ف الجناين والشوارع وع الكورنيش ووسط البلد وفضلنا على الحال ده سنة او سنتين اصحاب وبس ونسينا خلافاتنا وازاي عذبنا بعض وابتدينا نحن لبعض تاني على الاقل كاصحاب .. واتفقنا ان احنا نتقابل في شقته ونقضي يوم مع بعض ورحت له الشقه.. واول ماشافني حضني اوي وفضل يبوس فيا ودخلني غرفة النوم ونام فوقي وفضل يبوسني وقلعني الطرحه وبدأ يمسك بزازي وانا بزازاي كبيره وكمان طيزي كبيره جدا وهو بيحبها اوي. قلعني البلوزة اللي كنت لبساها و البرا وفضل يرضع في بزازي ويعضهم وانا كنت مبسوطه اوي بعد كذا سنه من طلاقنا رجعت لحضنه تاني وبعدين قلعني البنطلون والكلوت واعد يحسس على كسي بايديه ويلعب في زنبوري وهيجني اوي وهو بيبوس رقبتي وبزازي ونزل اعد يلحس بطني ونزل لكسي فضل يلحس زنبوري ويمصه ويمص شفايف كسي المورقة المتهدلة الغليظة اللي زي بتلات الوردة وجناحات الفراشة وانا من كتر شهوتي بصوت اوي ودخل لسانه جوه خرم كسي وجيبت عسلي على وشه واعد يلحسه وبعدها نام على ظهره وانا نمت عليه بس عكسه كان بيلحس في خرم طيزي وكسي وانا بمص زبره الكبير وارضعه وادخله في بوقي وقضينا احلى ليله في المص واللحس بعد كده نيمني على ظهري ودخل زبره كله في كسي وانا عشان محدش لمسني لمدة كذا سنه كنت ضيقه اوي فاصوت لما يدخل زبره في كسي وفضل ينيكني فيه جامد وطلعه ونيمني على بطني ودخل زبره في كسي تاني بس من وره وفضل ينيك كتير في كسي وطلعه من كسي ودخله في خرم طيزي وانا بتوجع تحته اوي وهو مش راحم خرم طيزي من النيك طلع زبره من كسي ووقفني ورفع رجلي ع السرير وجه من قدامي ودخل زبره في كسي وفضل ينيك ويرضع من بزازي ويبوسني ويقطع شفايفي ورقبتي بوس وعض ولحس وبعد كده نام هو على ظهره وطلعت فوق زبره وقعدت عليه كله وفضلت اتنطط عليه وهو كله في كسي وقام حاضني اووي وفضل يبوسني من شفايفي وزبره كله في كسي عمال يدخل ويطلع فيه وبيفشخه وبيوسعه اوي ونطر كل لبنه السخن اوي في كسي غرق مهبلي ورحمي بكيلو لبن وقضينا احلى ليله في حياتنا بعد الطلاق

..ياريت تكون قصتي عجبتكم ودي حقيقه بجد

==

أنا و ميم سين ألف زوجة البواب

آه ثم آه من أرداف صباح امرأة البواب لإحدى عمارات مدينيتى الجميلة الساحلية ، انى لا أجد ما أصفها به من كلمات ، فأنا على الرغم من كونى خبرة فى مضاجعة النساء وخبرة فى التلذذ بهن، حيث أنى افترشت العديد منهن،الا أننى لم أجد مثيلا لتلك الارداف الممتلئة الناعمة البيضاء بياضا مشربا بحمرة، وكأنها صبغتها بماء الورد الأحمر. فأنت عندما تتحسس تلك الأرداف الناعمة، كأنك تتحسس القطن الأبيض بين يديك،فردفاها تغوصان تحت وطأة يديك عندما تقوم بفركهما وتدليكهما. صباح امرأة البواب هى كما يقولون بالعامية " مكنة" بكل ما تحويه الكلمة من معنى. فهى كانت سمينة وممتلئة نوعا ما، فثدييها كان ممتلئين وكبيرين لدرجة ان كلا كفتى كانتا لا تكفيان لضمهما واستيعابهما. فكنت أتخيل أن تلك الأثداء لا يحملها سوى ستيان من حديد، فهى عندما كانت تمشى كانا يسبقانها الى الامام، حتى أضحكتنى فكرة أنها يمكن أن تحمل فوقهما طـفل صغير لم يتجاوز اليوم أو اليومان من العمر. أما أنا فكنت أعمل فى شركة أدوية وكنت شابا لم اتجاوز الخامسة والعشرين، حيث كانت صباح امرأة البواب ام كما اسمهيا م س أ أو بالعبرية ملخوت شمايم في ايرتس מלכות שמים וארץ يزيد عمرها فوق عمرى بأربع سنوات فقط. وقد كنت، ومازلت، مفتول العضلات قوى البنية، من النوع الذى تقول عنه الفتيات دنجوان عصره، أو مقطع السمكة وديلها باللغة الدارجة. كنت قد عملت فى اعمال كثيرة ومتنوعة وجربت الوان من النساء واشكال من الارداف والأكساس وجربت الجنس فى الدبر والجنس الفموى وكنت أضاجع من الفتيات الشقراوات الجميلا من الخلف حتى لاأقع فى المحظور وأهتك عنهم رمز العفة والشرف، أهتك غشاء البكارة. ومن القصص الغريبة أنى ضاجعت فتاة جميلة بضة سمراء اللون ولكنى لكونى كنت مخمورا من احتساء الخمر معها، افترشتها ارضا ودفعت ذبى المتصلب الى داخل مهبلها الصغير ،فاخترق على الفور هذا الغشاء الرقيق فوقعت فى المحظور ونجوت من زواجى بهذه الفتاة بأن حملتها ، وهى مخمورة لا تدرى أن عذريبتها قد انتهكت بقوة اندفاع قضيبى الحديدى، الى طبيب يعرفه احد اصدقائى المقربين ، فقام بعمل ترقيع لهذا الغشاء بحرفية شديدة لدرجة أن الفتاة لم تعلم ما تم لها.

تبدأ حكايتى مع أرداف صباح امرأة البواب فى ليلة ليلاء من ليالى الشتاء القارس البرد الملئ بالامطار وصفير الرياح الذى لا ينقطع. فبينما أنا نازل من مقر عملى سعيدا بما حققته من انجاز مع العملاء هذه الليلة واستعد لقضاء السهرة مع احد اصحابى فى بار من البارات المشهورة فى مدينتى الساحلية، بعد قضاء يوم مرهق شاق لمدة ثمانى ساعات من العمل المتواصل، اذا بصباح امرأة البواب تقابلنى بصدرها الضخم الكبير الذى يحتك بصدرى عن غير قصد وهى تلتفت لتكمل تنظيف سلالم العمارة. التصق ثديها الايمن تلك الكتلة الضخمة من الاعصاب المفرطة الحساسية ومفرطة النعومة والليونة فى ذات الوقت، التصق هذا الثدى بصدرى فأحسست بنعومته وحرارته، فاحمرت أذناى وجرى الدم فى أوردتى الى الخصيتين متدفقا منهما الى قضيبى، فانتصب واقفا بداخل سروالى ؛ وذلك لانى كنت سريع التأثر بالمناظر الجنسية رغم خبرتى وتجريبى. قالت صباح، " لمؤاخذة، معلش" قالتها صباح وهلى تضحك ضحك مكتوم على منظرى وقد تسمرت قدماى فى مكانى بعدما صدمنى صدرها ذلك الغض الطرى، فقلت لها على الفور ودون وعى لما اقول، " لا ولا حاجة، فرصة سعيدة" ونزلت السلالم وانصرفت وعدت بيتى وقد اعتذرت لصاحبى عن الخروج متعللا بارهاق العمل، وما هو بإرهاق عمل وانما ارهاق فكر فى صباح و أرداف صباح التى سلبت عقلى حينما التفت وانا خارج من باب العمارة ولمحتهما بزاوية عينى. انصرفت فى تلك الليلة وانا افكر فى ثدى صباح وردفيها الكبيرين الممتلئين وهما ما أعشقهما فى النساء حيث انى أدمن نياكة المؤخرات، وخاصة الكبيرة الضخمة منها.

عدت الى منزلى وانا لا أكاد انقطع عن التفكير فى هذا الجسم " الملبن " كما يقولون بالعامية؛ فجسمها طرى وناعم كأنه ألإسفنج إذا قمت بالضغط عليه بكلتا راحتيك، ضغطه فانضغط معك وزاغ الى الاسفل. فى اليوم التالى وكان يوم الخميس، وهو اليوم الذى يتركها فيه زوجها ويذهب الى بلده مسقط رأسه حيث يرى أهله ويقضى يوم الجمعه معهم ليعود يوم السبت الى مدينتى الساحلية حيث تتواجد العمارة التى تعمل بها صباح امرأته. ذهبت الى مقر عملى كالعادة وبينما انا أنزل سلالم العمارة، لا لأن المصعد كان معطلا كالمرة السابقة، بل لأنى أنا أريد أن أنزل على مهل وعلى قدمى لعلنى أشبع مقلتى من تلك الأرداف الفخيمة. فبينما انا نازل فإذا بالحظ يحالفنى وأرى صباح وأردافها واذا به يحالفنى أكثر وأكثر فيأبى على إلا أنا أضاجع صباح ، المرأة الذى منيت بها نفسى طوال الليلة الماضية. المهم انى فتحت باب العمارة لأخرج عائدا الى منزلى، فإذا بالأمطار تهطل بغزارة واذا بالرعود والبروق تملئ السماء؛ فانتظرت امام الباب الى أن يتوقف المطر وأعود أدراجى الى منزلى. وبينما انا على هذه الحال، آخذا فى التفكير فى الامطار مرة و أرداف صبح امرأة البواب مرات، فإذا بصباح تفتح الباب فجأة وتقف بجانبى وتلقى علي تحية المساء وهى تبتسم قائلة، "مساء الخير، انت هتوقف كتير، المطر مش هيخلص دلوقتى"، فأجبتها واكاد اطير من الفرحة بقدومها، " اعمل ايه ياستى، أهو حظى انى اتحنط فى البرد ده" قلت ذلك وأحسست بقشيعريرة ورعدة تسرى فى أوصالى من شدة البرد، وكأنما أحست صباح امرأة البواب بذلك، فقالت على الفور، " انت سقعان ولا ايه، انت لابس جاكت وسقعان، وانا مش لابسة حاجة من تحت ومش سقعانة". بهذه العبارة أعادت صباح الى قضيبى اندفاع ذلك الدم الذى يملئ عروق قضيبى عندما اشتهى المرأة، ولأكون صريحا ، فقد الهبت عبارة " من تحت" خيالى وأهاجتنى واشعلت نار الرغبة والنياكة فى عروقى، فقلت لها مداعبا، " طيب ممكن اتأكد"، فضحكت صبح وقالت ، " وماله ، بس تقدر عليا؟ "، قلت لها وقد اتضح غرضها وطلبها الى رجل يفرغ فى كسها ماءه الساخن ليدفئها من برد الشتاء، و قد كدت ان اقفز عليها وأنزع عنها جلبابها وأنيكها، " خلينا نشوف مين يصرخ الأول" . ثم استدارت صباح الى الباب ودخلت العمارة وأشارت الى أن أدخل غرفتها فى مدخل العمارة الكبير الواسع، وهنا خلعت صبح جلبابها وبالفعل لم تكن ترتدى غير الكلوت وسوتيانه كبيرة لحمل الثديين الكبيرين، ولم تضع صباح وقتا فى الكلام، فقامت بفتح كلتا ساقيها الى ، فرأيت أنعم وأحلى ما يكون الكس، وهو كس ضخم كبير ، فرحت أمصمص فى شفريه وألحس ذلك البظر الذى ينتأ منه فى الوسط ، فأخذت صباح تصيح وتتأوه، " آه آه آه، نكنى وخلص، أنا محرومة وجوزى مش مكفينى، وكمان متجوز على وانا محرومة" وبالفعل أدخلت قضيبى بين فخذيها، ثم فى حرم كسها الكبير الواسع، ولكنى أحسست أنى لن أقدر على اشباع ذلك الكس الضخم، فأتيتها من الخلف وضممت فخذيها بعضهما الى بعض، ثم قمت بدفع قضيبى ذلك المنتفخ المتحجر الى جلالة كسها، ورحت أطعنها طعنات ممتعة لى ولها، فعبرت عن امتنانها بالآهات المتكررة. ثم انى جعلتها تأخذ وضعية الكلبة وتجلس على كلاتا يديها وركبتيها، فأخذت أطعن تلك الطيز الت ىطالما حلمت بمثلها، ولن أستطيع أن أصف متعتى وشعورى وأحساسى بانقباضات حلقة خاتم طيزها على قضيبى وذلك الاحساس بسخونة امعائها التى تتلامس مع ذبى، والذى يسرى فى قضيبى فيجعلنى اقذف فى داخلها وانا فى ذات الوقت أفرك بظرها بأناملى، فوصلنا انا وهى فى آن واحد الى حد الانتشاء الجنسى بخروج المنى منى وخروج مائها الابيض الضارب الى الصفرة وقد تحسسته بأصابعى، وتوجت صباح ذلك بارتعاشة فى بدنها وانخفاض واارتفاع معدل التنفس عندها. فى تلك الليلة ، ليلة الخميس، قضينا انا وارداف صباح امرأة البواب، ليلة العمر؛ وكلانا خسر الرهان وكسبه، فأنا قدرت عليها وهى قدرت على وهى أجهدتنى فى نياكتها وانا اجهدتها فى نياكتى ، فلا غالب هنالك ولا مغلوب. أصبحت صباح أو ملخوت شمايم في ايرتس أو ميم سين ألف بعدها تعد لي أشهى الطعام وتعتني بي كأم وكزوجة وحبيبة، ورغم كونها قليلة الحظ من التعليم والمال لكنها كانت غنية بحنانها وحبها لي وامومتها واحترامها لتنوري وسكيولاريتي والايريليجن خاصتى واصبحنا بويفريند وجيرلفريند لاعوام بعلاقة مستقرة رومانسية وجنسية وانسانية تقضي معظم وقتها معي بحجج شتى خصوصا انني كنت اتمارض منذ مرتنا الاولى واصبحت لخبرتها بالتمريض تصعد لتقضي معي اطول وقت ممكن بين كتبي وانترنتي وافكاري وهواياتي وثقافتي اعلمها التنوير وتعلمني الامومة والحب والحنان والعناية بحبيبها على اكمل وجه

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story