قبلاتي الساخنة على فم شاهندة 1963

Story Info
قبلاتي الساخنة على فم جيرلفريندي شاهندة 1963 و هي تلعب بزبي
1.8k words
5
11
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

قبلاتي الساخنة على فم جيرلفريندي شاهندة 1963 و هي تلعب بزبي و نحن جالسين في حديقة الاورمان

جلست أتذكر أحد الأيام الجميلة في حياتي كعذراوي سبتمبري مع جيرلفريندي شاهندة الجوزائية اليونيوية - التي اصبحت زوجتي بعد عدة سنوات من النزهات وفض بكارتي وبكارتها معا والمضاجعة المهبلية الكاملة قبل الزواج - في ستينات القرن الماضي في صباح احد ايام يناير الاخيرة بين الغائمة والمشمسة نزلت من بيتي بيت اهلي الذي اعيش فيه ككل شاب مصري قبل الزواج بميدان طلعت حرب متجها الى شارع جانبي هادئ تقطن فيه حبيبتي.. وناديتها من اسفل فاطلت من بلكونة منزلها منزل اهلها الذي تعيش معهم فيه ككل فتاة مصرية قبل الزواج وسرعان ما نزلت اليّ بذروة مجدها الاخاذ بالجيبة والبلوزة والكعب العالي كانت تشبه كثيرا فاتن حمامة في فيلم الطريق المسدود مبتسمة فصافحتها وضممتها بقوة وحب وعشق وهيام فقد كان الشارع خاليا من المارة وبدأنا نسير وكل منا نختلس النظرات لوجه الاخر يتمعن في وجهه منبهرا بجماله في نظره ويبتسم له ويتبادل معه الابتسام سرنا كثيرا في شارع 26 يوليو وميدان الاوبرا او العتبة الخضراء وتمثال ابراهيم باشا يطالعنا على جواده يزين الميدان كما يزين تمثال والده محمد على على جواده ميدان المنشية في الاسكندرية قرب نصب الجندي البحري المجهول التذكاري. كنا نحب السير الكثير وخلاله نثرثر بكل شئ بالسياسة والعلوم والفنون والاداب والديانات والجنس والحب والرياضات الاولمبية وتوقعاتنا لما سيكون العالم عليه بعد سنوات في التسعينات وعام 2000 ان طال بنا العمر لنشهده .. كنا طالبين بجامعة القاهرة بكلية الاداب هي بقسم الفلسفة وانا بقسم التاريخ.. سرنا وسرنا عابرين كوبري قصر النيل على مهل وعبرنا الجزيرة الى كوبري الجلاء وسرنا في شارع شارل ديجول بالدقي حتى بلغنا حديقة الاورمان

كنت اريد فقط قبلات ساخنة في فمها لما جلسنا هناك بعد تعب المشي في الحديقة الجميلة جدا و لكن وجدت ان زبي كان يريد اكثر من ذلك فانا لما وضعت يدي على ظهرها و نظرت اليها و نظرت الي و قربت شفتي من شفتها انتصب زبي بسرعة كبيرة . و لما قبلتها من الفم كانت شفاهها كأن فيها العسل و وجدت نفسي اطيل القبلة و لا اقوى على ابعاد فمي عن فمها حتى كدت اقطعها بالتقبيل و هي ايضا اعجبها الامر ولم نكن نقطع القبلات الا لما يمر علينا احدهم فابتعد عنها قيلا و قلبي ينبض بحرارة جنسية كبيرة و زبي منتصب و انا انتظر اختلاءنا مرة اخرى حتى اقبلها بحرارة اكبر

و حين وجدت اننا لوحدنا مرة اخرى هجمت عليها بالتقبيل الجميل و انا اضع قبلاتي الساخنة جدا على فمها و هي سخنت معي

و كنت امسكها من ظهرها العب به و انا العق في لسانها و كلما تخرج لي لسانها امسكه بين الشفتين . و سخنت انا بتلك الطريقة الجميلة حتى صرت ادخل يدي تحت ملابسها احاول ان المس لحمها و هي سخنت و لم تعد ايضا قادرة على التوقف عن التقبيل و انا امسكها في ظهرها و احاول ان اصل حتى طيزها و سخنت جدا عليها و كنت اتعمد اخراج اهاتي اه اح اح لما اعطيها احلى قبلاتي الساخنة في فمها و هي ترد عليها بقبلات نهمة متشوقة و تضحك و في قمة متعتها

و الشهوة تتحرك و تزيد و نحن في قبلاتنا الساخنة جدا و كلانا يخرج لسانه و لساني ينزلق على لسانها و ادخله في فمها و اذوق لعابها و حلاوته و هي ايضا تفعل نفس الشي و الشهوة كانت تجعلني اريد ان اضمها وامارس معها الحب الحلو صانعين العشق اللذيذ الشهي معا . و رغم كل حلاوة قبلاتنا الجميلة الساخنة المتبادلة الا ان مقاومة الشهوة امر صعب جدا لان الزب حين يسخن يصبح امر اندفاعه الى الكس ملح جدا و اولوية و لكن هناك لم يكن بامكاني ان ادخل زبي بين شفاه مورقة متهدلة غليظة كبتلات الوردة واجنحة الفراشة يبدو من بينها الطريق المهبلي لكسها و بقيت اتبادل معها قبلات ساخنة لذيذة جدا واحضان ونظرات وهمسات نتعمق في عيون بعضنا البعض ونقبل وجناتنا واتحسس ظهرها ونهديها وساقيها وهي تتحسس ظهري ووجهي ونتنهد بلطف معا كلما غمرتني وغمرتها بالضمات المشتاقة و انا اريد ان اقوم اليها حتى نستمتع اكثر و احتك بجسدي على جسمها الجميل و زبي يغلي بحرارة جنسية عالية جدا و اريد ان انيكها

و بقينا نترقب من جهة و نمارس احلى طقوس الحب الرومانسية و هي التقبيل من الشفاه والضمات والنظرات والهمسات والتنهدات و بحرارة جنسية كبيرة و كلما يمر احدهم نسارع بالابتعاد عن بعض حتى لا نثير الشكوك و نحن نعلم ان كل من سيرانا هناك سيعلم باننا كنا نقبل بعضنا . و لم اكن اكتفي بالتقبيل فحبيبتي شاهندة جميلة وسكسية و لذيذة جدا و اجد رغبة كبيرة للغاية في صناعة الحب الحلو معها و الالتصاق بها و زبي يتمحن عليها احلى محنة وقلبي يهيم بها وروحي تعانق روحها وعقلي يجل عقلها و انا ابادلها قبلات وضمات وهمسات ولمسات واهات ونظرات ساخنة جدا و حارة و شفاهها كان فيها العسل و لسانها الرطب كان يشعلني لما ادخله بين شفاهي

الجزء الثاني

لم اكن اعلم ان شدة شهوتي تجاه جيرلفريندي شاهندة التي فضضت بكارتها وفضت بكارتي منذ عامين ومنذ ذلك الحين كررنا صناعتنا الحب الحلو المهبلي معا مع قبلاتنا وضماتنا وهمساتنا ونظراتنا ولمساتنا وتنهداتنا الساخنة ستكون قوية كاسحة الى ذلك الحد و احسست ان زبي يغلي و يجب ان اخرج منه شهوته و حررته من الملابس الداخلية و اخفيت الانتصاب بمعطفي و عدت الى تقبيلها بحرارة كبيرة و هي تعانقني و تقبلني بحب وعشق كبير. ثم امسكت يدها و وضعتها على زبي و هي ضحكت لما وجدت زبي منتصبا و علمت اني في محنة جنسية كبيرة و ظلت تدلك في زبي و تلعب به و انا اقبلها بمحنة كبيرة و سخنا على بعضنا و كل هذا رغم اني كنت اريد ان ابوسها فقط من الفم و اداعبها حتى احقق تلك الرغبات التي كانت بداخلي و ادركت اني لن ابرد الا اذا اخرجت الحليب من زبي و قذفته .

و فتحت قليلا السحاب و اخرجت جزءا فقط من زبي لان زبي طويل و لو اخرجته كله فسيكون امر اخفائه صعبا لو مر علينا احد و رحت ابادلها القبلات الساخنة في فمها و الشفتين و هي تحرك يدها على زبي و تلمسه و انا اسخن اكثر و اتحسس نعومة رقبتها و جسمها . و ادخلت يدي بعدها تحت البلوزة او ما يشبه البودي بايامكم و لمست بطنها ثم رفعتها حتى لمست السوتيان لتشتعل شهوتي عليها اكثر و اصبح هائجا كالنار و انا اقبلها بحرارة كبيرة واضمها و هي ترد باحلى قبلات وضمات ونظرات وهمسات ولمسات وتنهدات ساخنة و تلمس زبي و من حسن حظنا في تلك اللحظات لم يقطع علينا اي احد المتعة بل بقينا نستمتع مع بعضنا و باحلى حرارة جنسية نقبل بعضنا من الشفاه .

و اثناء تبادل احلى قبلات ساخنة كنت المس بزازها و اعجن فيهما عجنا و لكن من دون ان اخرجهما بل كنت فقط ان ادخل يدي و المسهما و اشعر بملمس البزاز و الاثداء الطري الناعم جدا والذي جعل شهوتي تغلي اكثر و انا اريد ان ادخل زبي لانني اعرف انه لا شيء سيريحني الا ادخال الزب في كسها ومهبلها . و رغم اني لم افعلها الان و لم ادخل زبي في ما بين شفاه كس شاهندة حبيبة قلبي بتلك اللحظة الا ان تلك الرغبة الجميلة والترقب المثير كان يزيد في نشوتي و شهوتي اكثر و انا اواصل مداعبتها باللسان و الشفتين بحرارة كبيرة في قبلات ساخنة كالنار و في نفس الوقت كنا نتنفس بحرارة اه اح اح اه اه اه و نخرج اهات ساخنة و جميلة جدا .

و ادخلت يدي تحت ملابسها ابحث عن طيزها و لما لمستها احسست بالهيجان اكثر و طيزها ناعمة و لينة جدا جعلتني اقبلها بجنون اكثر و اريد ان اعض على فمها و الحس و هي كانت تستمتع بالامر معي و حرارتها جعلتها ترغب في الركوب ايضا على زبي . و فعلا حاولت الصاق زبي على جسمها اكثر من مرة لكن كنت اقطع تلك اللذة لانني لم اكن في مكان يريحني لكن لما سخنت الشهوة وقفنا و انا معها في قبلات ساخنة كالنار و بدا زبي يحتك على جسمها احلى احتكاك ساخن

الجزء الثالث

في اول الامر بدانا فقط بالمداعبات و كنا مندمجين في قبلات وضمات ولمسات وهمسات ونظرات وتنهدات ساخنة للغاية و كل واحد منا يتحسس كل ما يطاله من جسد الاخر لكن تحركت شهوتي و وجدت نفسي مضطرا لان اخرجها و قمت و هي قامت و بدات احك زبي على طيزها من الخلف و اقوم بنفس الحركات التي يفعلها الرجل اثناء صناعة الحب الحلو وممارسته اي انني كنت انيكها نيكا سطحيا . و تلك الحرارة التي اشتعلت جعلتني اسخن اكثر و ادرتها الى وجهي و عدت الى تقبيلها و انا كالمجنون احك زبي وجسمي على جسمها و ادركت ان زبي يريد ان يقذف و قلت في نفسي لن اخرجه الا لما احس ان زبي على وشك الانزال و لكن الامور كانت تتحرك بسرعة كبيرة و نبض قلبينا اللذين كانا حارين جدا و ساخنين كان متسارعا وعاليا كالطبول. وادخلت يدي تحت جونلتها التي فتحت سحابها الجانبي كاللص ودفعت يدي اسفل كولوتي الدانتيل الابيض الرقيق ادلك شفاه كسها الغليظة المورقة المتهدلة باناملي وادلك بظرها وهي تتاوه وتعض شفتيها

و بعد فترة من تبادلنا التدليك لاعضائنا التناسلية ولنهديها من تحت البلوزة والسوتيان شعرت اني زبي قد وصل لاقصى حد من الحرارة والانتصاب والشهوة وشاهندة ايضا اقتربت من ذروة نشوتها واوشكت على انزال عسل كسها على يدي و انا اواصل تبادل القبلات والضمات والنظرات والهمسات واللمسات والتنهدات الساخنة للغاية مع حبيبة قلبي شاهندة واتحسس بدنها ووجهها وشعرها و هي امسكت زبي تستمني لي و تعطيني اجمل متعة جنسية و انا العق في لسانها بكل شوق و المسها و جاءتني الرعشة الساخنة الجميلة . ثم همست في اذنها قائلا اه اه حبيبتي اكملي اضغطي اكثر على زبي اريد ان اقذفففففف اه اه اه قالت هامسة وانا ايضا سانزل عسل كسي على يدك

و لحظتها انفجر حليب زبي و بدا المني يخرج مني بقوة كبيرة و هي ما زالت تعصر في زبي و تستمني لي و انا في ابهى شهوة و احلى لذة و اسخن قبلات ساخنة جدا بيننا ثم تحركت شهوة القذف كاملة في جسمي و وجهت زبي نحو تلك الجهة التي كانت مليئة بالاعشاب و بدا المني يطير بحرارة على يد شاهندة وعلى الاعشاب

و بنفس حرارة النيك التي تكون من الكس كان زبي يقدف بحرارة كبيرة و انا اعيش المتعة بعد احلى قبلات وضمات ونظرات وهمسات وتنهدات ولمسات ساخنة بيني وبينها و اجمل متعة جنسية و ارى زبي يرمي قطراته الساخنة على تلك الاعشاب و اقذف بكل محنة جنسية و الهث اه اه اه اه اه . وهي ايضا تلهث وعسل كسها يطلي يدي

ثم مسحت زبي على منديل ورقي و رميته و انا اخفي زبي والعق عسل كسها من على اناملي وشاهندة ايضا تلعق منيي من على يدها وكلانا ينظر للاخر بمحنة واغراء و انظر الى جيرلفريندي شاهندة التي كانت سعيدة جدا و غير مندهشة من حرارتي الجنسية و حبي للنيك والهيفي بيتينج heavy petting و ايضا كانت ترى زبي يقذف و هي مستمتعة جدا بعد ان ابدعنا معا كعادتنا في قبلات وضمات ولمسات ونظرات وهمسات وتنهدات ساخنة كالنار و تمتعنا بلحظات رومانسية حارة و جميلة جدا .

و كنت اضحك كالمجنون و انا اخفي زبي ثم اخرجه و اقول لها انظري انا اخرجه امام الناس ههه انظري زبي يقذف

و من حسن حظي لم يمر اي احد من هناك و لم يرانا الناس نمارس الهيفي بيتينج والدراي هامبينج و يومها ادركت فعلا ان الشهوة اقوى من اي شيء اخر و لا يمكن مقاومتها . و رغم اني افرغت شهوتي وبردت حرارتي لكن النشوة كانت جميلة و حلاوة القذف بقيت عالقة في زبي و انا كنت سعيدا جدا لان زبي اخرج شهوته و لم اكتفي بتقبيلها قبلات ساخنة من الشفتين فقط

مكثنا لفترة بالحديقة بين الجلوس والتمشي فيها ثم خرجنا لنتامل جامعة القاهرة جامعتنا وكليتنا كلية الاداب فقد كنا في اجازة نصف العام وسرنا نحو كوبري الجامعة لنقف عليه بعض الوقت ثم استقللنا سيارة اجرة تاكسي لنعود الى منزلنا بميدان طلعت حرب والشارع الجانبي القريب منه شارع معروف.

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story