فتح كسي بزبه و ناكني لسبع سنوات

Story Info
فتح كسي بزبه و ناكني لسبع سنوات ثم خطبني و تزوجني + الصفقة
1.9k words
5
9
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

فتح كسي بزبه و ناكني لسبع سنوات ثم خطبني و تزوجني

انا فتاة جميلة مررت بتجربة ساخنة جدا مع الرجل الذي فتح كسي بزبه و الذي لم يكن سوى زوجي الذي اعيش معه الان في حياة سعيدة رفقة ابنائي الثلاثة و القصة قد مر عليها الان خمسة عشرة سنة كاملة و لازلت اتذكرها فقد كانت ساخنة جدا و مغامرة رائعة رغم خطورتها .

في تلك الفترة تعرفت على رضا و كان شابا جامعيا مثقفا متنورا وسيما و جذابا جدا يعمل في احد المحلات لبيع ملابس النساء و لم يكن هو المالك بل كان يبيع فقط و لكنه كان يملك طريقة في الكلام تجعل الزبون يشتري بدون ان يشعر فهو كانه خلق ليبيع . و انا كنت اشتري من هناك

و مع مرور الوقت وقعت في غرامه و اعجبت به و صرت امر من ذلك المحل حتى و ان لم اكن مهتمة بالشراء و هو ايضا كان ينجذب الي و شعرت به و تبادلنا ارقام الهواتف و صرنا نحكي في التلفون و اصدقاء في الفايسبوك و مع ذلك لم اخرج معه ابدا فهو يعمل يوميا ما عدا يوم الجمعة و هو اليوم الذي يستحيل ان اخرج فيه من البيت دون سبب مقنع . و ذات يوم عرض علي ان اذهب اليه الى المحل و اخبرني انه يملك هناك غرفة خلفية يمكننا ان نستمتع فيها اثناء الظهيرة حين تكون حركة الزبائن شبه منعدمة و فعلا ذهبت و فتح كسي بزبه و ناكني و غلبت علينا شهوتنا و مارسنا سكس كامل بايلاج مهبلي كلي

و لا ادري كيف وجدت نفسي في حضنه و هو يقبلني بتلك الطريقة المجنونة و يتحسس على جسمي و طيزي و انا التصقت به و سخنت و سمعت دقات قلبه التي كانت تشعلني اكثر ثم ان اكثر ما كان يسخنني هو قبلاته الحارة في فمي من الشفتين فقد كانت ساخنة جدا . و فتح كسي بزبه وفض بكارتي واخذ عذريتي وانزل دم غشائي و ناكني نيكة حارة و ساخنة حيث انزل لي الكيلوت من دون ان اشعر و اخرج زبه و كان زبا جميلا و كبيرا منظره جميل جدا و فاتن و راسه وردي كانه حبة خوخ في طور النضوج

و في الاول اقترح علي ان يحك زبه فقط بين الشفرتين حتى يمني و لكنه لم يقاوم ايضا حرارة كسي . و فعلا كان يداعب فقط و يفرك زبه على الشفرتين و يحكه و انا اسخن و اغمض عيناي و ذائبة تماما لكنه من شدة الشهوة و حلاوة الموقف دفع زبه بقوة و ادخله كله في كسي و فتح كسي بزبه و انا ساخنة و انطلقت اتاوه فقد كان الزب لذيذا جدا و انا اصرخ اه اه اه اه اه و هو يدخل و يخرج زبه و ينيكني في محله بقوة كبيرة

و كان حبيبي الذي اصبح زوجي بعد سبع سنوات من الجيرلفريندية البويفريندية بيننا كان لحظتها يعرق بقوة و لحمه كله مبلل من العرق رغم ان المحل كان باردا جدا و مكيفا و لكن حين ناكني وفتح كسي بزبه كانت الشهوة قوية جدا واللذة عالية و انا تركته يخضني و يهزني بقوة و زبه في كسي . و انفجر الزب بحرارة غير عادية و هو داخل كسي حيث انه لم يخرج حتى زبه من الكس و قذف كل المني و الحليب في داخل رحمي و انا بعدما ناكني و اكمل النيك صرت ابكي و ندمت و شعرت بعظم المصيبة التي وقعت فيها لكنه ضمني في صدره و عاهدني الا يتركني . و بعدما ناكني حبيبي و فتح كسي بزبه استمررنا على علاقة رومانسية وجنسية كاملة لسبع سنوات ثم جاء بعد ايام من نهاية سنتنا السابعة معنا كبويفريند وجيرلفريند و خطبني و تزوجنا و هو اليوم زوجي و يحبني و انا صرت احبه اكثر بعدما تزوجنا و صرنا نمارس الجنس بزواج رسمي بلا اي خوف و بكل متعة

==

الصفقة

انا سوسو ارملة وابنى محمود والده مصرى اما انا فمن بلد عربى شقيق

حكايتى ان لى جاره مصريه اسمها شوشو مقابلى بالشقه هى وزوجها مصطفى هى لاتنجب المهم بيوم من الايام وجدتها تدخل على منهاره وتبكى وهى بملابسها الداخليه بحكم ان بيننا فقط خطوات فلم تجد حرجا فى ذلك. اخذتها بحضنى اهدئ من روعها فبكت على صدرى فلم اجد بدا الا بمرافقتها الى غرفه نومى واخذتها بحضنى قائلة لها: روحى ما بك ؟

انهارت وبكت قائلة ان زوجها لا يعاملها جيدا بسبب عدم حملها وهى لا تدرى العيب من مين

وبينما هى بحضنى وللوعتى وشبقى فانا لم اكن باحضان اى شخص من حوالى عام من يوم وفاة مصطفى زوجى الراحل فتحركت نيران الشهوه عندى فضممتها بشده وهى احست ذلك فتجاوبت معى ولانها لم تكمل شبقها مع زوجها اندمجت معى وتحرك المارد عندى وخرج من القمقم ولم استطع المقاومه .. نزعت ملابسى وكذلك هى حتى كنا عراة حفاة نتساحق كسى على كسها الى ان اتت شهوتنا

انهرنا سويا فاذا بها تبكى بحرقه وضممتها ثانيه قائلة لها روحى ما بك ؟ قالت: الانجاب هو ما يعكر صفو علاقتى بزوجى. واريد ان اجد له امراة تحبه وتحبنى وتنجب لنا الولد.

بصراحه انا كنت اهيم بزوجها عشقا منذ وفاة زوجي مصطفى اضافة لكونى نهمه للحب والرومانسية والجنس ولكنى اخاف الحمل والفرصه قد اتتنى الان على طبق من ذهب فرميت الكره بملعبها وقلت لها انا احب ان اساعدك ولكنى اخاف

قالت متلهفه مما تخافين ؟ قلت لها محمود ابنى كيف يوافق ان اكون مع رجل بخلاف ابيه ؟

سرحت قليلا وقالت لا تشغلى بالك ساتدبر الامر

ولبست ملابسها وباستنى من شفتى وتركتنى كقطه على نار

وفى اليوم التالى جاءت بعدما حضر محمود من الجامعه (للعلم محمود عمره 20 عاما. جاءت وهى فى كامل زينتها وشبه عاريه تماما وبعدما دخلت سالتنى اين محمود ؟

قلت بغرفته

سالتنى اانت على كلامك من جهه اعطائى الابن انا وزوجى ؟

قلت لها انا روحى فداء صاحبتى

قالت لعلمك انا فاتحت عماد زوجى واعترض بالاول ولكن امام الحاحى وافق لدرجه انه قد وضع بحسابك بالبنك مبلغا محترما حتى يرضى غرور ابنك محمود

قلت لها ازاى ومن ادراك بامكانية موافقة محمود على ذلك ؟

قالت دعى ذلك لى عن اذنك وانت ستسمعين كلامى مع محمود وساجعله يوافق

تركتنى ودخلت غرفة محمود وانا خلفها من وراء الستار وعندما دخلت عليه نهض من مكانه ورحب بها قائلا خير يا خالتو شوشو ؟

قالت خير اريد ان اطلب منك طلبا

قال لها انت اؤمرينى

قالت ولكن قبل طلبى هل عندك مسجل اريد ان ارقص لك اولا لاضفاء الجو للكلام

رد قائلا ولكن امى بالخارج

قالت له ماعليك اعتبرها غير موجوده

امام جمالها قفز وشغل الشريط فقامت ورقصت وانا لم اصدق عيونى فقد رايت ابنى وما بين رجليه قد تحجر ولم يتمالك نفسه وقفز معها وحضنها

لم يكن هناك فاصل بينه وبين كسها ولم يتمالك نفسه فقام باحتضانها على السرير ونام فوقها ونزع كلتها ونزع كلسونه ويالهول ما رايت زب رهيب لم يخطر ببالى ان عندى هذا الكنز واتجاهله

حككت بزنبورى الذى صار واقفا من الشهوه وبينما محمود يدخل زبه بكسها ادخله عده مرات فاذا بها تنتفض مثل النمره الشرسة ونزعت زبه المنتصب من كسها

وقالت له اسمع قبل ان اقع بالخطا لو اردتنى فعلى ان اعقد معك صفقه

رد محمود موافق على كل صفقاتك

تنهدت وقالت حوده اسمعنى الموضوع بسيط

وامسكت بزب محمود لتزيد من هياجه واضافت اولا انا وعمك عماد نتمنى ولدا ولم نستطع الانجاب ولكنى فكرت بك

قال لها انا تحت امرك ورهن اشارتك

قالت له انا لكى اضمن الحصول على الولد فسوف اكون معك لمده اسبوع تنيكنى وترمى حممك بكسى المهم ان احمل له الولد

رد محمود ابقى غبى ان رفضت هذا العرض

سكتت برهة وقالت له حوده طب امك هانعمل بيها ايه ؟

سكت فقاطعته شوشو قائله عندى الحل الاضمن

قال لها انا تحت امرك

قالت شوشو ما رايك خلال الاسبوع اكون معك وفى نفس الوقت اتخلص من مراقبه امك وتكون هى مع زوجى عماد كده اضمن انها لا تراقبنا واضمن اننى وانت لو قصرنا قد تاتى هى بالولد او يكون عندنا ولدان هههههههههه خصوصا اننى لاحظت بينهما كيمياء ونظرات هيام وحب الم تلاحظها انت

قال لها نعم لاحظتهما ولكن ما ادراك ان امى او زوجك سيوافقان ثم كيف اكون ديوثا على امى

قالت شوشو لن تكون ديوثا وهى حرة بجسدها ولا انت ولا غيرك وصى على جسدها سواها ولا حتى خالك او لا جدك ابوها او جدتك .. وهى ارملة ولن تخون احدا فهى ارملة وليست متزوجة او على ذمة زوج مطالبة بالا تخونه .. كما اننى خنت زوجى عماد معك فاحقاقا للحق والعدل لابد ان نعوضه بشئ وهو من الاصل يهيم بامك عشقا وكثيرا ما كان يخطئ وينادينى سوسو بدل شوشو وهو ينيكنى ولا اعترض وهى لن ترفض انا متاكدة لانها تمدحه كثيرا امامى والمراة تعرف جيدا المراة حين تتكلم بعشق وهيام عن رجل

قال لها تصدقى فكره وقال لها استنينى لحظه

جريت على غرفتى على اطراف اصابعى جائنى ووجهه الى الارض قائلا امى فيه موضوع احب افاتحك فيه بس محرج

ضممته لى وقلت انت ابنى ولا يهمنى الا سعادتك قول

قال تعرفى خالتى شوشو جوه ليه ؟

استعبطت وقلت له خير

قال هى تتمنى الولد وانا حللت لها المشكله

حضنته متغابيه وقلت كتر خيرك يا روحى بس ازاى

قال لى امى هى ليس لها احد غيرنا واحببت مساعدتها

قلت له شوقتنى خير ؟

ضمنى اليه وقال امى سنجرب اسبوعا هى ستكون معى كزوجه وكل ما عندى ساعطيه لها

ضربته بصدره معقوله

قال لى امى هى صاحبتك واحب خدمتها

قلت ان كان كده اللى تشوفه

سكت لحظه وقال ولكن امى انا استحى منك لذا فكرت ان تكونى مكانها عند عمو عماد وانا عارف انك بتحبيه وهو بيحبك وتتمنوا تكونوا مع بعض ويبقى ان قصرت انا انت قد تاتين بالولد لهم

سكت وضمنى له وقال ارجوك امى

لم ادر بنفسى كان زبه كعمود خيمه يكاد يخترق كسى

امسكته وقلت له شكلك مش هاتجيبها بخير

قال امى لا تضيعى الوقت قومى البسى فستان الفرح لو سمحتى حتى ازفك بيدى لعريسك

وضحك هههه تمنعت فاخذ بملابسى ينزعها زادت شهوتنا ضمنى اليه واخذنى على سريرى ونزع لباسه كنت مبلله على نفسى وضع زبه بكسى صرخت من المحنه لكنى تذكرت عماد ينتظرنى بشقته وحتى لا يختلط النسب ويكون ابنى او بنتى من ابنى قلت له حوده ارجوك اصبر ستكون معك شوشو وفر مجهودك لها

قال تمام بس البسى

البسنى فستان الفرح واخذنى الى عمه عماد ورن الجرس وانا اختبات وفتح الباب وتفاجا عماد به فقال له محمود عمو انا المكان عندى ضيق وتفاهمت مع خالتو شوشو ان والدتى تكون عروستك هذا الاسبوع لعل وعسى تاتى بابن لك

قال له عماد ما الذى تقوله يا بنى عيب عليك وانت يا مدام سوسو كيف تقبلين ان يقول ابنك عنى وعنك مثل هذا الكلام ؟

قال محمود لا تتظاهر بالغباء يا عمو انا وشوشو اتفقنا وماما ايضا موافقة ونعلم انك وماما تحبان بعضكما جدا جدا وتتمنيان ان تكونا معا ولكن تخشيان على مشاعرنا انا وزوجتك شوشو

فرح هو وقال له شكرا يا حوده

فاكمل محمود قوله عمى انا حاولت ان ازيد فرصه الولد فاقترحت على خالتو شوشو انها تبات بشقتنا لتكون انت على راحتك مع عروسك ومن جهه اخرى قد نكون نحن احتياطيا لكم

وجذبنى من يدى وقدمنى اليه وقال تحب ادخلها على السرير ولا انت تقوم بالواجب ؟

قال له حوده مع السلامه الان والقلب داعى لك اشوفك بعد اسبوع

لم يصدق محمود واغلق عماد الباب وحملنى للفراش فورا وهو لا يتوقف عن تقبيلى والهمس لى وتبادل النظرات معى وضمى وسرعان ما جردنى من فستانى وملابسى الداخلية وتجرد من ثيابه واندفع بين فخذى يلحس كسى وشفاهه الغليظة المورقة المتهدلة مثل بتلات الوردة واجنحة الفراشة وزنبورى الصغير جدا ويتنقل حتى قدمى ثم يعود ليمص ويدعك نهودى ودفعنى لامص زبره وادعكه بفمى ويدى لبعض الوقت ثم رفع ساقى على كتفيه ودفع زبره فى اعماق مهبلى وكسى وانا اتخيل ابنى محمود فى تلك اللحظة نفسها يدفع زبره فى اعماق مهبل وكس زوجة عماد شوشو وكلتانا تتاوه ولا يفصل بيننا سوى مسافة قصيرة تفصل بين الشقتين وناكنى عماد وهو يهمس لى باجمل كلمات الحب والغرام والشوق والهيام وانا كذلك بكل الاوضاع طويلا حتى شهق اخيرا واطلق طوفانا من لبنى فى مهبلى ورحمى وانا اتخيل شوشو وقد امتلأ مهبلها ورحمها فى اللحظة ذاتها بطوفان لبن زبر ابنى محمود .. وارتمى عماد جوارى وكلانا متعرق يلهث وتبادلنا الهمسات والقبلات واللمسات والنظرات العاشقة ونحن نسترخى وسط الافترجلو وجمال ومتعة ما بعد الذروة بهدوء

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story