أنا أحمد وعائلة صديقى محمود

أنا أحمد وعائلة صديقى محمود

دي اول قصه احكيها واتمنى تعجبكم القصه حقيقيه وهي افضل تجربه جنسيه حصلتلى في حياتى من تجاربي الكثيره

احنا عايشين في ارياف في المنوفيه لا داعي لذكر اسم البلد لاني هقول القصه حقيقي بس هغير في الاسماء قليلا

انا احمد ٢٦ سنه عيلتنا حالتها متيسره وعندنا فلوس متخرج من دراسات اسلاميه ازهر

جسمي رفيع نسبيا بس دا لاني طويل طولى ١٨٦ سم ووزني ٦٧ كيلو جسمي مش رفيع جدا لكن انا مش تخين ممكن اكون وسط انا شاطر شويه في الكمبيوتر والحجات دي وبصلحهم على قد معرفتي وبغير ويندوز وكدا مش شغل لكن هوايه وبساعد قرايبنا

القصه بتتمحور على عائله صديقي محمود اخته زهراء واختها عبير ومرات اخوه ريهام دا اسمهم المستعار زهراء بس الى صح

الكلام دا حصل من سنتين كنت لسا في الجامعه اخر سنه وكنت اعرف بنات كتير وجربت النيك مع بنات كتير بدافع الحب كنت بنيكهم من ورا لاني عاشق النيك من ورا واكيد من قدام بس كنت بفضل الخلف وبدات ابطل دا في فتره بالذات من سنه قبل الموضوع دا وفضلت سنه ملمستش بنت

صديقي اسمه محمود وله أختين زهراء وعبير الاتنين متجوزات.

عبير جوزها اسمه علاء صول في الجيش راجل مش كويس وفقير جدا ومش بيملى عين مراته وهي الى بتمشي كلامها ديما عليه.

و زهراء في عمر 35 سنه تقريبا جوزها اسمه سامي وهي اجمل من عبير.

وعبير في سن 33 تقريبا لكن جسمها جميل جدا بالذات الصدر افضل من زهراء.

عبير عندها بنت واحده اسمها نرمين ١٦ سنه بتدرس في الازهر ومحترمه وجوز عبير اسمه علاء

وزهراء عندها ٣ بنات: ايناس ونوره وكارمن لسا طفله. العائله كلها محترمه ومشفتش منهم ابدا اى حاجه غير احترام

وفيه اخ تاني لمحمود وزهراء وعبير اسمه منير متجوز من واحده اسمها ريهام قدنا انا ومحمود ودي الوحيده في العيله الى ليها ماضي بس مش وقته هنحكي عنها بعدين

محمود في نفس عمري

محمود في نفس الكليه دا بيخلينا مع بعض كتير وصديق طفولتي وعمرنا ما سبنا بعض اخته زهراء عندها حوالى ٣٥ سنه متجوزه من وهي في ثانويه تقريبا

زوجها اسمه سامي ضابط شرطه وبناتها نوره 15 سنه وايناس ١٦ سنه وكارمن طفله صغيره جدا بترضع. خلفتهم كلها بنات ودايما حماتها عامله مشاكل عشان يطلقها ويتجوز اللى تجيب له الولد

كان الموضوع عامل مشاكل لزهره او زهراء لانها جميله جدا بدرجه تفوق الوصف انا متربي في بيتهم في قرابه بينا لكن دايما كنت ببصلها بصه شهوه. وبرضه حماة عبير كانت مجنناها لانها عايزاها تخلف تاني عشان تجيب الولد وعبير رافضة تحبل تاني ومش عايزة تخاوي نرمين بعد السن ده..

زهره وصف جسمها انها رفيعه شويه الجسم لكن من تحت مليانه طيزها منفوخه ومدوره وفخادها مليانه بزها صغير شويه وجسمها قمحي شعرها اسمر وناعم وطويل وبتحط عليه الوان مختلفه ومتنوعه ساعات .. طولها ١٧٠ سم تقريبا

زهره من واحنا صغيرين واحنا متربيين مع بعض واحنا صغيرين كنت فاكر زهره قبل الزواج كانت ديما فيها حته تحرر في الكلام مع اى ولد بس لما اتجوزت بقت متدينه وكويسه جدا ولبسها جميل بحكم اننا في ارياف كانت بتلبس عبايات لكن انا كنت ببيت عند محمود فكنت بشوفها بهدوم البيت دايما

وكنت بحاول ساعات اخطف بصه وهي بتستحمي في الحمام هي كانت بتخاف من نظراتي وكانت بتحاول تداري جسمها ومستجبتش ليا ابدا

المهم كان دايما تفكيري ازاى انيكها لكن كان كل الطرق مقفوله لان مستحيل اعرف انيك دي لانها مش بتديني وش

ف ايناس بنتها وانا عند محمود قالتلى يا احمد ابقي تعالى صلحلنا الكمبيوتر لو سمحت لانه واقف قلتلها ماشي يا ايناس هبقي اجيلكو

ايناس بنتها شبه امها بالظبط لكن هي تخينه شويه وطيزها كبيره تخينه والموضوع دا كان ماثر نفسيا عليها خصوصا ان اختها نوره كانت جامده جدا وجسمها كان احسن من بنات كتير اكبر منها

هوصفلكو ايناس لان الموضوع بدا معاها ايناس جسمها ابيض عينها خضرا شعرها ناعم جدا وطويل يعيبها التخن من عند الكتاف والارداف كانت كبيره ووشها مليان شويه لكن كرشها كان صغير كان جسمها بالهدوم يبان تخين فعلا

ايناس بنت محترمه ودايما اطفالها كنت ببصلهم كانهم اخواتي ف ايناس في يوم رنت عليا قالتلى يا احمد ماتيجي النهارده تصلحه عشان محتاجاه قلتلها ماشي هعدي عليكي العصر

قالتلى لا خليها الضهر لو تعرف قلتلها ماشي الضهر مع اننا في الصيف والجو حر جدا بس قلت يمكن وراها درس

بيت ايناس قريب مننا شويه وبيتهم دورين دور هي واخواتها قاعدين فيه والتاني امها وابوها تحت وبياكلو تحت وكدا المهم قبل ما اروح رنيت عليها قالتلى اه انا هنا في البيت تعالى بسرعه بس لو حد سالك متقولوش انك جاي عندنا قلتلها ماشي من غير ما اسال ليه قلت هسال امها هناك

المهم رحت هناك خبطت تحت محدش رد لقيتها بترن عليا قالتلى اطلع فوق متعملش صوت عشان محدش يسمعك من الجيران

رحت لايناس الضهر وفتحتلى الباب بهدوم بيتي مشوفتهاش بيها قبل كدا كانت لابسه عبايه ديقه لونها اخضر لموني شفافه جدا جدا واول حاجه لاحظتها أنها مش لابسه حاجه تحت العبايه خالص وبزها باين الدايره بتاعته والحلمه تحته كان باين جدا وهيفرتك العبايه وجسمها كان حلو جدا العبايه كانت ديقه من الوسط ومبينه طيزها

قلتلها بصوت براحه كدا امك وابوكي فين قالتلى راحو عند جدتي عند محمد يعني قالتلى اه قلتلها مروحتيش ليه

قالتلى مش عاوزه اروح انا بحب اقعد لوحدي في البيت

قلتلها ماشي دخلت ونيتي بصراحه اني احاول معاها بس خفت لان ابوهم اصلا مربيهم وهمري ما شفت حاجه منهم وحشه بس جسمها قدامي جاامد وزبي خلاص وقف على اخره مش قادر

كل دا وانا لسا مدخلتش جوا

دخلت البيت خدتني على اوضتها وكانت مكركبه وهدومها الداخليه متعلقه وبصراحه انا هجت اكتر لما لقيتها قعدت على السرير

المهم هختصر

دخلنا ورحت على الكمبيوتر لقيته فيه مشكله بسيطه عادي في السلوك وصلتها ورجعته المهم قلت اقعد شويه على النت هناك وبالمره احاول اجر معاها هي بتعملى عصير في المطبخ

ف دخلت على جوجل لقيت اخر صفحه مفتوحه سكس!! اتفاجئت لان البنت عمرها ما عملت حاجه غلط اخلاقها عاليه جدا عمري ما اتخيل انها بتشوف سكس

المهم قلت بس انا مش هطلع من هنا الا وانا نايكها

ف لما جت نزلت المتصفح قالتلى بتعمل اى قلتلها مفيش صلحته وقاعد على النت شويه

ف سالتها هو انتى ليه بتقولى متقولش لحد انى جايلكو واوطي صوتي عشان الجيران قالتلى امي وابويا برا وخفت ابويا يعرف انك جيت وهم مش هنا ف اوعي يكون حد شافك قلتلها لا خالص متخافيش بس فيها اى دا انا زي اخوكي

قالتلى لا مش اخويا برضه ما انت تجوزلى

قلتلها صح

طيب واللـه انا مكنتش بفكر في الجواز لما شفتك دلوقتي بقيت هموت واتجوزك ف ضحكت وقالتلى يوه اشمعن يعني

قلتلها مفيش بس انتى هدومك مليانه البيت اهو سنتيانات واندرات ومش لابسه منهم وجسمك تحت العبايه بوظلى اعصابي راحت مبرقه كدا وقالتلى اى يا احمد دا عيب الى بتقوله دا واتكسفت كدا

قلتلها متتكسفيش عادي انا بعاكسك ومتخافيش مش هقول لحد اى حاجه هنقولها

قالتلي هو احنا هنقول حاجه قلتلها عادي يعني عشان تفكى شويه ومتخافيش ف لاحظت عينها راحت على زبي وشالتها بسرعه وخدت بالها انه واقف قالتلى تعرف انت واحد يقولى انتى حلوه انا ديما كل الناس بتقولى خسي واللـه وراحت معيطه وقالتلى انا حتى ابويا وامي بيقولولى يا عِجلَه وبيتريقو على جسمي

قلتلها اهدي اهدي دا انتى جسمك جميل اوى اوى دا انا من ساعه ما دخلت وانا مش على بعضي

قالتلى بجد ايه عجبك طيب

قلتلها كل حاجه قالتلي شكرا يا احمد قلتلها طب عاوز اسالك حاجه .

هي ؛- ها .. قلتلها هو انتى اللى بتتفرجي على سكس هنا راحت مخضوصه كدا وقالتلى ايه انت بتقول ايه

قلتلها يا هبله مالك متخافيش دا كلام بينا قالتلى يا احمد ابوبا لو عرف هيضربني قلتلها متخافيش اهدي انا بسالك فضفضه ما انا بتفرج على سكس وبعمل سكس

قالتلى ايه بجد!! بتعمل بتنام مع بنات وكدا قلتلها اه

قالتلى لا انا بشوف بس

قلتلها طيب متحكيلي قالتلى لا

قلتلها طب قوليلي بتحبي ايه في الافلام او ايه الوضعيه الى بتحبيها

قالتلى لا يا احمد بلاش الكلام دا انا هتكسف اقلك

قلتلها عشان خاطري قولى المهم بعد محايله قالتلى طب اسال انت وانا هقولك اه ولا لا

قلتلها هو انتى اول مره شوفتي سكس كان فين قالتلى هقولك بس احلف محدش يعرف حلفت

قالتلى مره سمعت ماما وبابا مع بعض فشوفتهم في الاوضه من خرم الباب بالليل وكان بيعمل فيها بس مش هقول تفاصيل

كنت هموت واعرف التفاصيل بس مرضيتش

قلتلها طب كام سؤال بس قالتلى ماشى

قلتلها بتحبي المص قالتلى اه جدا هموت وامص بس لما اتجوز بقي

قلتلها طيب النيك من ورا قالتلى شكله حلو وحبيته بس بخاف منه احسن يعور قلتلها لا لا متخافيش مبيعورش وحلاوته في وجعه

قلتلها طيب كسك بتحبي يتلحس قالتلى اااه بصوت تنهيده كدا قالتلى كفايه انا تعبت (جوا تفكيري كفايه اى يا وسخه دا انا زبي مش هيسيبك الا لما يجيبهم فيكي )

قلتلها اهدي بقي خلينا نفضفض قالتلى بس انا خايفه

قلتلها من ايه

قالتلى معرفش قلتلها متخافيش وربــنا عادي

قالتلى ماشي كمل قلتلها متيجي نتفرج على فيلم سوا

قالتلى لا عيب يا احمد قلتلها تعالى بقي هيبقي حلو واللـه بالـله عليكي

وقربت منها كدا وشدتها وانا بشدها قصدت امسكها من كتافها جامد عشان تحس بحراره ايدي على جسمها اتنفضت وقالتلى ماشي يلا بس اوعدني يبقي سر بينا قلتلها ماشي واللـه

اخترت فيلم ياباني عشان بيبقي طويل وقعدنا نتفرج وبدات الممثله تمص وهي بتتفرج كانت بتعض شفايفها هتموت وتمص وبدا حلماتها تتنفخ كدا شويه ويبرزو من تحت العبايه بقت على اخرها انا قلت اسخن الدنيا اكتر وقدمت الفيلم ودخلت على النيك واول ما البطل حطه هي قالت افف انا هموت وحد يمسك بزى كدا قلتلها وانا هموت دلوقتي وانيك زى كدا خدت الكلمه ومردتش

سخنت الموضوع اكتر وطلعت زبي وبدات العب فيه قالتلى وانا بقلع لا يا احمد لا متقلعش قلتلها عاوز العب فيه هضرب عشره بس مش قادر قالتلى يا احمد بقاا

طلعته زبي كان على اخره شافته اتصدمت زبي طويل وتخين وراسه منفوخه من النيك الكتير زبي بقي كبير وجامد هي شافته قالتلى يلهوي يا احمد دا كبير اوى اوى قلتلها عاجبك عاوزه تجربيه قالتلى لا وانا عارف انها دلوقتي خلاص قربت تقوم تاكله

بدات العب في زبي قلتلها بقلك اى هطلب منك طلب بس وافقي قالتلى ايه

قلتلها وانا بتفرج على الفيلم العبي انتى في زبي ب ايدك مش اى حاجه دي سهله واللـه قالتلى لا لا انا كنت خايفه من كدا يا احمد

قلتلها اهدي باللـه عليكي واللـه ما حد هيعرف فيها ايه دا ب ايدك يلا بقااا

ومسكت ايدها حطيته على زبي مشالتهاش دي مسكت فيه كانها ما صدقت وبدات تلعب فيه ب ايدها الناعمه الجميله

الفيلم لسا فيه ساعه ولسا في اوله وهي عماله تلعب

وهي مندمجه بقيت وهي قاعده جنبي المس طيزها كدا هي تقولى بس

اقولها اهدي بس دا عشان اجيب بس

بعد كدا اقرب وابوسها بوسه سريعه .. اشم شعرها .. هي خلاص جابت اخرها بس سايبها لحد ما كل عزيمتها تقع عشان اعرف اخد كل حاجه بمزاجها

قلتلها ممكن تمصيلي بصتلى كدا قالتلى بس انا مش هعرف

قلتلها اعملى زي الفيلم هجبلك لقطه المص وتعملى زيها ماشي

قالتلي يا احمد انا خايفه قولي اخره دا ايه انا مش عاوزه ابقي معيوبه

قلتلها اهدي بقي النهارده هيكون يومنا اوعدك تفضلي بنت زي ما انتى ومحدش هيعرف حاجه واوعدك معملش حاجه انتى مش عوزاها

قالتلى ماشي يا احمد بس عشان خاطري اهدي شويه انا خايفه خدني براحه

وفهمت من الكلمه انها خلاص سلمت

قربت من بوقها وشفايفها قفشتها وبدات امص فيها جامد وانا بمص هي حضنتني وايدي مسابتش طيزها عمال افعص فيها ومن فوق العبايه ببعبص الخرم بتاع طيزها وهي خلاص واقعه كل ما تقاوم ابوسها تسيب جسمها

نومتها على السرير وقمت قلعت كل حاجه وفتحت زراير العبايه طلعت بزها كبير اوى كانها ست في التلاتين

وبدات ارضع جامد اوى اوى وايد ماسكه بز وايد تانيه بتفرك من فوق العبايه في كسها

خلاص مبقتش قادر مش لسا هتمص

رفعت العبايه وريحه كسها جميله اوى فيه شعر صغير لسا ورجلها ناعمه اوى وجسمها ابيض وجميل وكسها وردي روعه وشفايفه منفوخه كس جميل اوى هي حطت ايدها مكسوفه انا شلت ايدها

محستش بنفسي الا وانا بلحس فيه

بلحس رحيق كسها جميل اوى اوى باكل كسها زبي مش قادر عايز انيك

لفيتها على بطنها طيزها جميله اوى طيز واحده متجوزه وجميله ومدوره وكبيره كدا

لفيتها والعبايه مرفوعه وخليتها تديني ضهرها ووقفتها على ركبتها وانا من ورا لازق فيها بقفش في بزها قلتلها انا هدخله من ورا خافت وقالتلى يا احمد خايفه اوى قالتها اهدي بقي يا روحي اوعدك نتجوز متخافيش يحبيبتي استمتعي وانا استمتع بيكي ومش هلمس كسك هنيكك من ورا بقي انا بقولها كدا وانا بفرك في كسها وبقفش في بزها وزبي لازق في طيزها وافقت وقالت ماشي يلا بسرعه قبل ما حد ييجي

خرم طيزها ديق اوى قلتلها لما يوجعك اوى يحبيبتي اتوجعي في المخده حاولى تكتمي صوتك عشان محدش يسمع

قالتلى حاضر براحه بس انت عشان دي اول مره وبدات احط بتفافه ولاحظت انها بتتوجع وانا لسا مدخلتش لسا والخرم ديق اوى على زبي المنفوخ الكبير

قلتلها في اى كريم هنا لقيت كريم شعر حطيته على خرم طيزها

ونيمتها على بطنها وحطيت مخده تحتها

وحطيت كريم على زبي وخليتها تشد ب ايدها الاتنين فلقه طيزها لانها كبيره داا ساعد جدا انه يدخل اول ما دخل بقت تقول اااه احمد شيله بيوجع احمد وانا مش حاسس باللى بتقوله وبكمل وادخل واحده واحده لحد ما دخل كله ووقفت مرضتش ادخل واطلع وبدأت اهديها لانها عماله تتوجع وانا عارف ان اول مره بتوجع كدا من خبرتي في نيك البنات التانيه وفضلت سايبها حوالى ١٠ ثواني تقولى يا احمد كبير اوى والنبي شيله مش قادره قربت منها وهي نايمه وانا برضه مدخله وقلتلها اهدي بقي يا يروحي بحبك وبدات ابوس في رقبتها قالتلى وانا بحبك اوى يا احمد وخلاص بقي سلمت جسمها وقرىت تتحمل انها تتناك ليا رغم الوجع

وبدات ادخل واطلع ودي بتعض في المخده وتقول مش قادره يا احمد لا لا لا لا كدا كتير يا احمد ااااه ااااه

انا بدات اسرع التدخيل والتطليع واحط كريم ودي تصوت وخلاص بقي قررت اني انيك جامد وبقيت ادخل واطلع ولا كاني بنيك لبوه واخبط طيزها واقفش بزازها ودي اول مره عماله تتوجع وعنيها دمعت وانا مش سائل فيها كنت على اخري واول مره احس بكدا

قلبتها على ضهرها لقيتها خلاص عنيها دمعت والكحل الى في عينها عامل عينها مسحته ب ايدي وبدات ابوس فيها وافرك بزها وارضع واقولها استحملى عشان خاطري هجيب اهو ودي تقولى حاضر وهي على اخرها وانا رحت رافع رجلها على الاتنين على كتفي وبدات ادخله تاني بقي سهل يدخل وحطت ايدها على بوقها من الوجع تكتم صوتها وانا رحت مدخله كله مش قدرت ووجعها طلع وانا شديت ايدها من على بوقها تسمعني صوت وجعها وبنيك جامد اوى فيها زبي كان بيدخل لجوا كله بضاني كانت بترزع في طيزها

برزع وهي تقول اهه اااه يا احمد يا احمد بقي يا احمد حرام عليك وبتتوجع بصوت ناعم وايدها ماسكه عضله ايدي جامد

قومت ونمت على بطني وجبتها قعدت عليه رحت قابم وساند على ايدي بعد كدا قعدت وحضنتها بقيت فارد رجلى ودي قاعده عليه جوا طيزها وايدها حضناني وانا ايدي ماسكه طيزها برفعها وانزلها وقولتلها طلعي لسانك بدات الحس وامص في لسانها وبدات ارفعها وانزلها بسرعه وهي تقول بحبك بحبك يا احمد حضناني جامد اوى وبقي كل حاجه بينا جميله وخليتها تعمل وضع الكلب ودخلت وبدات انيك انيك جامد ولسا هي بتصوت وتتوجع اااه اااه يا احمد خلص بقي خلص نومتها على بطنها وراكب فوقها بنيك جامد برزع برزع جامد في خرم طيزها هجيب هجيب اااه هات هات جوايا جبت في طيزها دي اول ما جبت اللبن لسعها جوا حست بسخونيته اااه يا احمد ااه بيحرق ااه وزبي واقف لسا كاني لسا معملتش حاجه ونزلت بوس فيها طيزها اتملت لبن ونمنا انا وهي فردنا جسمنا على السرير بعد النيكه الجميله دي

وبعدين قربت مني وحضنتني وقالتلى بحبك يا احمد انت هتبقي راجلى وانا مبسوط بالنيكه دي جدا ولما قلتلها تعالى تاني زبي واقف قالتلى لا مش هنعمل كدا تانى بقي يا احمد يلا قوم روح قبل ما اروح مش قادر قلتلها طب بصي هجيب من بزازك مصيلي بس هقوم اغسل زبي وتمصيلي لحد ما اجيب قمت وغسلت لقيت امها بترن عليها قالتها هبعتلك اختك اديها العبايه بتاعة ابوكي عشان تروح توديها للمكوجي

لبست بسرعه ونزلت ومشيت وهي لبست وانا مروح بقيت ببعبص فيها وانا طالع هموت واكلها بس اختها جايه وهي بتودعني وهي نفسها تتناك منى تاني وطالعه قدامي ملط لبني بين فلقه طيزها ومش قادره تمشي خرمها واحعها

ودعتها بالبوس والاحضان

عدي اسبوع وانا ونرمين بنتقابل كل فين وفين في مكان ضلمه في الشارع اخد بوسه وحضن واقفشلها في مكان ضلمه

وبقينا نتكلم على النودز في كلام سكس وتبعتلى نودز بس زبي مش عاوز غير ينيكها وبس

صديقي محمود اخوها رن عليا قالى في مصيف مع العيله متيجي معانا

من غير تردد وافقت لان المصيف دا كل سنه بروحه ومن الفرص انى اشوف زهراء بس دلوقتي بقي ليا اناس ممكن انيكها وكدا وكل سنه بروحه عشان بعيش معاهم بقي بناخد شقتين مفتوحين على بعض في اسكندريه في المندره كل سنه بنروحها وانا ومحمود بنام مع بعض في الشقه الاولى انا في اوضه ومحمود في اوضه والتانيه اكبر فيها ٣ اوض بينام فيها زهراء وجوزها في اوضه ومنير وريهام في اوضه والبنات نرمين ونوره وايناس في اوضه بس المره دي جت معانا عبير مكنتش بتيجي بسبب المصاريف وكدا بسبب حالتهم في المصيف ف قررو تبقي معانا هي وجوزها في اوضه وانا ومحمود ناخد اوضه دا كل حاجه بتبقي جميله بالذات ريهام لانها متحرره شويه ومنير مش بيقدر عليها وبيسيبها تلبس ديق وكدا وزهراء الى انا بروح مخصوص عشان القط حاجات من جسمها الجميل اشوفه وكدا لاني من صغري مولع بجسمها والمرادي عبير معانا

المهم ركبنا عربيه الرحله ولقيت نرمين وايناس قاعدين مع بعض وبيضحكو ونرمين بدات تيجي تقولى ايه يا عم ازيك حسيت انها حكت لها

سالتها على النت: هي نرمين مالها ؟ قالتلى مفيش بس قلتلها ان انا بحبك بس

قلتلها اااه طيب ياروحي اوعي تحكي حاجه قالتلي لا لا يا احمد دا انا اخاف انطقها

وفضلت ابعتلها اقولها هموت وانيكك زبي وااقف وهي تقولى بس يا احمد بقي بسخن بقي كلامها معايا حلو اوى وبقت بتعرف تتكلم

المهم سكتنا ووصلنا الشقه وكعاده الفلاحين يقولك هنروح البحر يرمو الشنط وكلهم راحو على البحر ما عدا عبير وانا كنت مطبق ف قلت انام ومحمود راح وكله راح حتى ايناس

عبير اتخانقت مع جوزها في التليفون وانا نايم كدا نص نومه سمعتها وهي بتقوله طالما مش معاك غير ٥٠٠ جنيه جاي ليه اقول ايه لاخويا انا وهنتفسح ازاى كانت كل شويه تبستف فيه بسبب حوار فقره دا لان حالتهم احسن شويه وجوزها علاء منطوى كدا وعلى نياته مبيقدرش عليها دخلت تستحمي ومدياني الامان ف خليتها اول ما دخلت رحت وبصيت من خرم الحمام لان عمري ما شوفتها ااه على جسمها جميل اوى طيزها روعه كبيره ومدوره كرشها صغير بزها اجمل حاجه فيها كبير ومنفوخ وحلمه بزها جميله اوى شعرها طويل وبيضه وعيونها عسلي جسمها بلدي فلاحي مفيش شعرايه في جسمها ابيض جدا الهدوم مخبيه كل حاجه فيها من غير تردد طلعت زبي وضربت عشره عليها وعشره تانيه ورحت راجع اوضتي ونمت.

وهي طلعت من الحمام رحت طالع وندهتلها بس هي كانت مفكراني نايم فلقيتها طالعه ببشكير بس مخبي بزها بس وطيزها باينه راحت اول ما شافتني من خوفها البشكير وقع وجسمها كله بان قدامي وقفت متنح فيها وهي بتحاول تداري لحمها من عيني وراحت لافه نفسها بالبشكير وقعدت على الكنبه عشان مشوفش جسمها وزعقت لى وقالت لى انت مش كنت نايم ايه اللى صحاك وبتبص ليه قلتلها غصب عني جسمك حلو واللـه ومقدرتش اشيل عيني انا اسف قالتلى بس بس حصل خير وزبي واقف على اخره وهي لاحظت قالتلى انا هدخل اصل انت عينك هتطلع هلبس واطلع اشوفك عاوز ايه.

طلعت بعد ما لبست هدوم عاديه عبايه سمنى واسعه جدا خبت جسمها قالتلى نعم يا احمد كنت عاوز ايه

قلتلها انا سمعتك وانتى بتكلمي علاء بصي انا معايا فلوس وعامل حسابي ومعايا الفيزا ممكن اديكي مبلغ عادي متخافيش من موضوع الفلوس ابقي بس قوليلي عاوزه كام

اتبسطت جدا وقالتلى شكرا يا احمد واللـه انا ديما اقول عليك راجل جدع بس عينك طويله وزايغه وبتبصلنا في الرايحه والجايه يا وسخ

قلتلها لا واللـه ابدا دا انتو اخواتي قالتلى اخواتك دا انت كنت هتاكلنى يا ولا من دقيقتين

قلتلها لا لا واللـه ولسانى بقي يتهته قالتلى بس بس متخفش متبص هو الستات حلوه ليه ما عشان تبصوا ههه وضحكت وقالتلى انا هدخل انام ياعسل ومشيت كدا بشرمطه وقالتلى ادخل نام يلا عشان اقعد براحتي مقلقش منك دخلت وعدي نص ساعه وبصيت عليها لقيتها نامت

رحت انا مكلم ايناس قلتلها تعالى بسرعه خالتك نامت انتى وحشانى عاوزه احضنك

قالتلى حاضر هحاول اجي هقولهم هروح الشقه اجيب حاجه المهم جت ايناس وفتحتلها براحه خالص ودخلتها اوضتي وهي كانت ممانعه جدا تدخل الاوضه عشان مش هنمسك نفسنا ودا الى حصل فعلا كانت لابسه بنطلون جينز وبتاع كدا دريس واسع فوقه بوستها وسيحتها هموت وانيكك بهمسلها في ودنها وحشيتيني يلبوتي يا شرموطه بقفش في بزازها جامد ودي تقولى يا احمد بقاا مش هينفع وايدي دخلت على طيزها من البنطلون وهي شفايفها في بوقي ساحت نزلتها على رجلها وطلعت زبي وبقت تمص جامد اوى اوى كلامنا على النت خلاها تبقي كدا معايا بس خوفها ديما كان النيك

المهم انا نزلت بنطلونها شويه لحد الركبه ونزلت على كسها ولحست وهي بتحاول تمسك نفسها عشان مش انيكها وكل ما ترفض شهوتها وجسمها يوقعها لحضني لحد ما خلاص سلمت للامر الواقع اني انيكها طلعت علبه الفازلين من شنطتي ودهنت خرمها وزبي وبالفعل بدات ادخل نومتها على بطنها لاني بحب الوضعيه دي

ااااه يا احمد بصوت واطي خالص بتهمس بوجع وبتتوجع وانا بدخل واحده واحده وهي كتمت صوتها في المخده بنطلونها بس الى نازل وانا رافع الدريس كدا وبنيك براحه وشويه شويه بدات اسخن منها اكتر واسرع بعد كدا بدانا نرزع جامد وهي تتوجع في المخده وايدها تخبط في رجلى وتقول ياا اااحمممد ااااه طيزي يا احمد براااحه احححح اممم لحد ما وجع منها ظهر شويه وانا بنيك لاني بنيكها جامد وصوت الرزع فعلا عالى في دماغي عبير بس معرفش ليه مش خايف انها تسمع وفي عز شهوتي سمعت عبير بتقول في اوضتها يا احمد انت صاحي في ايه عندك مش عارفه انام

ايناس لطمت على وشها قالت يا نهار اسود يا نهار اسود يا احمد اتفضحنا

قلتلها بس بس في ايه البسي هدومك متخافيش هي في الاوضه البسي واخرجي وهي في الأوضه بسرعه رفعت البنطلون وعدلت نفسها وخرجت وانا رحت لعبير لابس البطلون وزبي واقف مخبيه تحت البوكسر

دخلت لقيتها بقميص النوم براحتها خالص لحمها كله باين الجو حر وكله بينام كدا راحت مغطيه جسمها من تحت لان القميص قصير وقفت قدامها متنح في بزازها الكبيره وانا واقف الحمالات وباين عليا اني كنت بعمل حاجه لان هدومي طالعه برا وزبي باين اصلا انه واقف تحت البوكسر قالتلى انت كنت مع بنت في اوضتك صح مين هي

قلتلها بنت مين واللـه ما في حد قالتلى يا ولا دا انا منمتش من صوتها وانت بتعمل قولى مين اوعي تكون نرمين بنتى

قالتلى قولى متخفش واللـه محدش هيعرف تعالى اقعد تعالى وبطل بحلقه في صدري مشبعتش من الى معاك

قلتلها لا ما انتى قطعتي الدنيا قبل ما نخلص قالتلى يوه شوفت كان معاك بنت مين بقي قلتلها هقلك بس اوعدي متقوليش لحد قالتلى حاضر واللــه ما هقول مين

قلتلها ايناس قالتلى يخربيتك جبتها ازاى دى يا ولا قلتلها مفيش بتحبني بس وعادي يعني

قالتلى انا شوفتها وهي داخله بس قلت اشوفك هتكدب ولا ايه قلتلها بجد طيب مطلعتيش ليه قبل ما نعمل قالتلى عادي ماتعمل طالما بمزاجها استمتعوا بشببابكو قبل ما تخيبوا خيبتي

وبعدين قالتلى بس هي كانت بتصوت جامد اوى انت ايه مفتري مابالراحه عليها يابنى دا انا عمك علاء مخلنيش اصوت كدا ليله دخلتنا

وبعدين قالتلى طيب قولى عملتو ايه اول مره وجبتها ازاى قولى عشان مقولش لحد

الجو سخن بينا جدا وبدات احكيلها وهي تقولى شاطر

يخربيتك عملت كدا

اااه وانا بحكي هي كانت سايحه خالص قلتلها شكلك تعبانه هو علاء ايه مش بيقضي المهام