هيلموت وفرانسيسكو والمصرية هديل

Story Info
الاستاذ الالمانى هيلموت وصديقه الايطالى فرانسيسكو وهديل
1.2k words
0
8
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

الاستاذ الالمانى هيلموت وصديقه الايطالى فرانسيسكو والطالبة المصرية هديل

تجربة عمرها ثمانية سنوات قلبت حياتي راسا على عقب

طبعا كما يعرف الحميع هناك جاليات كثيرة تعيش في الغرب

وكان والدي واحد من الناس المهاجرين وقد ولدت في المانيا

من ام واب مصريين المهم كان شرط والدي ان اعود

لبلدي مصر كل عام في فترة الشتاء للدراسة وعند بداية

الاجازات الربيعية او الصيفية اعود الى المانيا وكنت

سعيدة في هذه الحياة نوعا ما ولم اكن اتذمر سوى من غيابي

عن والدتي ودروس الصيف الالمانية حيث ان والدتي كانت تصر

عليها ولن اطول عليكم اكثر من ذلك المهم في اجازة الربيع

عدت الى المانيا وفور وصولي للمنزل علم والداي بوفاة جدي

لامي وقررا ان لا اذهب معهم للغرب وبان ابقى في البيت

المهم لم يوافق والدي على القسم الثاني من القرار وقرر

بان اذهب الى بيت احد الاصدقاء وقد كان له ما اراد،اليوم

الثاني خرجت لاتمشى واذا باستاذي في المدرسة الصيفية

امامي وقد كنت معجبة به كثيرا لجماله وخفة ظله وكل شئ

فيه جميل ومشينا الى الساحة وقد دعاني الى منزلة لشرب

الشوكولا ليلا وحينها لم يكن يخطر ببالي الجنس او غيره،

وعند عودتي اخبرت صديقتي الالمانية هيلما وبقية اصدقائنا عن مشواري الليلة

وقد شجعتني كثيرا واخبرتني بانه لا يجب ان اذهب باي

ملابس بل يجب ان اتحضر لما سيأتي وبالفعل لبست طقم من

ستيان وكيلوت من اللون الازرف الناعم والجميل وقد كان

صدري كبير عن بنات سني ولي ارداف ظاهرة نوعا ما مع خصر

نحيف جدا وفستان قصير وما الى هنالك من الملابس الشتوية

الجميلة وذهبت عنده السادسة وكان السيد الاستاذ الالماني يحضر وجبة

العشاء وكم كان الطعام شهي وجلسنا نتحدث عن طريقة حياتي

واحاديث كثيرة الى ان قررت العودة الى البيت فاخبرني بان

الجو بارد جدا ويستحسن ان اشرب كأس من النبيذ قبل خروجي

ففعلت لانني كنت قد تعودت ذلك في منزلنا ولكن المفاجأة

هي ان النبيذ كان طعمه مختلف نوعا ما ولكنني لم اعلق

واحسست بان الاستاذ الالماني بدأ يقترب مني لقد كنت واعية لكل ما

يحدث ولكنه كان شيء جديد علي وكنت اعلم بانه ممنوع علي

ايضا ولكنه شيء من الفضول الذي دفعني الى انتظار الاكثر

ولم اكن انتظر سوى قبلة في فمي ليس اكثر ولكن الاستاذ

الالماني هيلموت بدء يداعب رقبتي ومن ثم ينزل الى ثديي وهنا احسست

باحاسيس غريبة احاسيس قريبة الى الدوار ولكنه جذبني من

يدي الى احدى حجرات الطابق العلوي لمنزله ولم انظر لما

حولي الا ويداي تربطان الى حبل في الحائط واصبحت

كالمعلقة وشعرت بخوف شديد ولكنه طمأنني واخذ يداعب قدماي

ويقبلهما ويلمسهما بشكل غريب ولكنه مثير جدا جعلني اشعر

بكل جسدي وبكل ما يحتويه من المشاعر وبدأ يكلمني عن

الحياة الجنسية والرومانسية وانه يعشقني بجنون ويعشق ملامح وجهي المصرية وجسدي الشرق اوسطي الفرعوني وكيف ان زبه كبير وانه عندما يراني يقف

زبه ولا يستطيع ان يفعل به شيء وبدأ يخرجه لي وبالفعل لم

ارى في حياتي اكبر منه او اجمل منه ولكنني طلبت منه ان

ينزلني فقال ليس قبل ان تعرفي معنى الاثارة وكان قد

عراني من كل ملابسي وبدأ يلحس كسي بهدوء ونعومة ويمرر

لسانه على خاصرتي بشكل يجعلني اضحك بكل الطرق الجنسية

الموجوده في العالم وقد كان لي بعض الشعر على كسي ولم

اجده الا وهو يحلقه في ماكينه الحلاقة قائلا انه بالمرات القادمة سيدعه ينمو فهو يحبني بكس مشعر وكس حليق ايضا يحبني بكلا الحالتين واحضر الماء وبدأ

يغسل نصفي السفلي من جسدي وعانتي واو كم كان شعور غريب وجديد

على وهنا كنت قد بدأت اشعر بالاثارة الجامحة وبدأت اشعر

بان هناك نيران تشتعل بكسي واو لا استطيع وصف احساسي ذلك

اليوم سوى انني كنت ساموت من النشوه التي لا اعلم كيف

يمكنني ان اطفئها وسالني بماذا اشعر ولكنني لم اعرف

بماذا اجيب سوى انني اشعر وكأنني بالمحرقة فأخذ يضحك

وبدأ بانزالي من الحائط الى الأرض وأخبرني بانه وعدني

بالشوكولا الساخنة او الكاكاو باللبن وقلت لا اريدها الان ولكنه تركني وذهب

لاحضارها وعندما عاد خلع كل ما عليه من الملابس ووضع زبه

في الشوكولا وقال لي ذوقيها هنا تكون اطيب فلم تطاوعني

نفسي على ذلك فوضع الشوكولا على اصبعه وقال لي ذوقيها

وهنا بدأت اذوقها وهو بدأ يمص نهدي الاول أأأأأأهيا

الاهي كم هو شعور جميل ووضع يدي على زبه وأخذ يعصر يدي

وزبه مع بعضهما وبدأت أشعر بالمحنة نعم كنت قد وصلت

اليها

الى قمتها وعاد ووضع زبه في الشوكولا وقال لي ذوقيها

الان ولم اجد نفسي الا وأنا بدأت الحس له زبه نعم فقط

لحس فلم استطيع ان ادخله في فمي ابدا وبدأ هو يتأثر

وينتشي ويستمتع وانا اضع فمي على رأس زبه وامص ما استطعت من المص

نعم لم اكن اعلم بانه لذيذ الى هذا الحد وكأننا نولد

لنلحس نهود امنا ونمصه في الصغر ومن ثم نكبر لنمص ازبار

الرجال في الكبر

رفع كسي الى فمه وبدأ هو بالمص واللحس والعض الى ان ذبت

بين يديه وقلبني فوقه وما اجمل ان ترى نفسك نائما على جسد

جميل ووضع زبه بين اقدامي وبدأ يحركه نزولا وصعودا وهو

يمص نهدي الاول ويلحس بالثاني وعاد وقلبني على ظهري ووضع

راسه على كسي نعم ذلك الكس الذي كانت جدتي تمنعني من

لمسه او تنظيفه او اي شيء يخصه فهو من المحرمات بدأ

الاستاذ العزيز هيلموت يمص الشفة الاولى ويعضها وينتقل الى

الشفة الثانية وبدأ اصبعة يدخل في فتحة شرجي من الخلف

مما جعلني اصرخ فضعط على كسي بلسانه مما جعلني اشهق

وتناول قلم عريض نوعا ما ووضعه بدل اصبعه بعد ان غمسه

بالشوكولا وايضا وضع الشوكولا على كسي وصدري ويا الهي

بدأ يلحس ويلحس وجاءه اتصال وانا بعز النشوة أسفة لا

اقصد الاطالة ولكنني انوي ان اكمل لانني لا احب الاجزاء

- رد على الهاتف وعاد وهو مبتهج واحضر لي كأس جديد من

المشروب ولكنه يختلف هذه المرة عن النبيذ وخجلت ان اسأله

الن نكمل ؟ فقال اشربي ومصي زبي لانني احضر لك مفاجأة وشربت

الكاس كله وبدأت امص زبه الى ان انزل وهو جالس على الارض

وانا جالسة بوضعية الكلب ورأسي الى زبه فجأه ثبت رأسي

على زبه اكثر وبدأت اشعر بأن هناك يد تلمس طيزي وتضع

الكريم وزاد الالم وزبه محشور في فمي وهناك زب أخر يدخل

طيزي زب كبير ايضا وبدأ الالم يزداد الى ان توقف و وبدأ

ينيكني النيكة العجيبة في طيزي بدأ فمي وطيظي يتناكان مع

بعضهما الى انفضى الأخر اي صديقه الايطالي فرانسيسكو في طيزي ذلك السائل العجيب

واخرجه دفعة واحدة وشدني وقلبني عليه الى الخلف وجاء

استاذي لينام على فقلبني على بطني وعاد الى طيزي وفتحها

بدأت اترجاه بانني تعبت ولا استطيع ويجب ان اعود الى

البيت ولكنه لم يصغي لي وبدأ يضع الكريم في طيزي من

جديد ويدخل زبه فيها وبكل هدوء مع كلامه الجميل والاخر

اصبح تحتي يمص نهدي بشراسه ويضربني على طيظي وعلى كسي

ويقرصني من كل مكان وبدأت ارتجف الى ان اهتز جسدي كله

وقد كنت عدت الى محنتي من جديد رغم كل ما اشعر به من تعب

وارهاق ولكن تلك المياه الغريبة بدأت تنبع من كسي فشعر

بي الاخر فرانسيسكو الايطالي صديق استاذي هيلموت وغير وضعه واصبح رأسه عند كسي وبدأ يقول انه

جديد شفاهه مورقة ومتهدلة وغليظة مثل اجنحة الفراشة وبتلات الوردة لحمه كثيف ولونه احمر انه فراولة نعم قال ذلك وبدأ

يمص لا بل يعض لكن كان شرها جدا ولكنني كنت منهكة وانتهيت من

التعب ويداي لم تعد تحملاني وياه لقد انتهى استاذي الالماني هيلمون من

متعته حين افرغ كل ما لديه من مني في طيزي التي امتلأت

وفاض منها الى الخارج مني الرجل انو قادني الى الحمام

وحممني وعاد واحضر لي الشوكولا وجلسنا نتعارف ونحن عراه

الى ان بدأ صديقه الايطالي فرانسيسكو يتحدث عن الجنس من جديد فشعرت بالحاجة

اليه وبالنشاط فجأه فشعر بي الرجلان وقام استاذي هيلمون الى

السرير ولحقت به وصديقه فرانسيسكو ايضا نام على السرير الى ان

اصبحت كقطعة الجبنه في التوست وأستاذي هيلموت فوقي وفتح اقدامي

الى آخرها وبدأ يولج زبه في كسي يا الهي من هذه الالام

كم هي جميله وفي نفس الوقت بدأ صديقه فرانسيسكو يدخله في طيزي

وأيضا كان مؤلما جدا (خسرت بكارتي ذلك اليوم) وبدأ

الاثنين بالاهتزاز والرجفة الى ان انزلت اربعة مرات

وأفرغ الأستاذ هيلموت على صدري والأخر فرانسيسكو في طيزي .

لقد ناكني الاثنان من كل فتحاتي الثلاث فمي وكسي وطيزي واصبحت مدمنه نيكهما حتى الآن

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story