حكايتى مع مرات خالى فاتن بالعباسية

Story Info
حكايتى مع مرات خالى الجميلة فاتن وغرامياتنا بحى العباسية
3.2k words
0
4
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

حكايتى مع مرات خالى الجميلة فاتن وغرامياتنا بحى العباسية القاهرى العريق

انا اسمى سامح واعمل باحدى المصالح الحكوميه فنى مهندس ميكانيكى

اروى لكم اليوم حكايتى مع مرات خالى اسمها فاتن وهى فاتنه الحسن والجمال كان سنى وقتها 17سنه وكنت

لسه بدرس ايامها فى مرحله التعليم الثانوى

فاتن مرات خالى تبلغ من العمر 22 سنه متزوجه من خالى من سنتين ومعاها طفله صغيرة اسمها نور

وخالى مقاول حكومى بياخد مدراس ومستشفيات وعقارات حكوميه اخرى بناء واصلاح واغلب وقتو بيكون مسافر متنقل بين المحافظات وانا عايش مع والدتى فى بيت خالى بالعباسية بعد وفاة ابويا من خمس سنين كنا عايشين فى شقه ايجار

وبعد وفاة ابويا انتقلنا لبيت خالى بحى العباسية العريق الذى اعتبره يشمل الضاهر وشارع الجيش وعبده باشا والسكاكينى والشرابية وباب الشعرية وبين الصورين وشارع رمسيس وشارع بورسعيد وغمرة والدمرداش والكاتدرائية المرقسية والمستشفى القبطى والمستشفى الايطالى وجامعة عين شمس وضريح النقراشى واحمد ماهر نظرا لصعوبه العيش ولم يكن لنا مصدر رزق بعد وفاه الوالد فكان يعمل نجار مع خالى

أول ضاحية كانت على الطريق المؤدي إلى قريتي المطرية وهليوبوليس أو واحات عين شمس تلكَ هي العباسية التي التحمت الآن بالقاهرة نفسَها بلّ وامتد العمران إلى الشرق أكثر حيثُ مدينة وإلى الشمال الشرقي حيثُ هليوبوليس.

وضعَ أساس الحي الوالي عباس حلمي الأول باشا والي مصر بعد وفاة الوالي الثاني إبراهيم باشا في عام 1848 م واستمرَ واليًا على مصر حتى عام 1854 م فقد قررَ عباس الأول تشييد ثكنات عسكريّة للجيش المصري على حافة الصحراء ووضعَ أسُس حي العباسية وشجّع الناس على تعمير هذه المنطقة عن طريق منح الأراضي وتشييد مستشفى ومدرسة وقصر وسارَ على منواله الوالي الرابع سعيد باشا فقد كانَ عباس يميل للعزلة واختار أن يبني قصوره في المناطق الهادئة فقام ببناء قصرًا ضخمًا في العباسية ولذلك سمي حي العباسية بهذا الاسم وفي عهد إسماعيل باشا أنشأ عدة مدارس عسكريّة فيها ونقلَ إليها مدرسة الضباط المدرسة الحربية لكّي يُسهلّ على التلاميذ القيام بالتمرينات الحربية وضرب النار في الخلاء.

كُل هذه المنشآت العسكرية وضعت الأساس السليم لحي العباسية والذي كانت بدايتهُ سراي ضخمة أقامها عباس الأول ثُم انطلقَ الناس لتعمير العباسية في منطقة السرايات أقيمت مدرسة الصناعة والزخرفة التي أصبحت بعد ذلك كلية الهندسة وبجوارها كثرت البنايات والعمارات الكبيرة التي تهافت عليها الأثرياء لسكنها.

ويرتبط اسم حي العباسية بمستشفى الأمراض العقلية الذي أصبح مرادفًا للحي وأطلق عليه البعض «حي مستشفى المجاذيب» ويرجع تاريخه إلى عهد الخديوي إسماعيل حيث أنشأت في جزء من السراي الصفراء التي أقامها الخديوي إسماعيل لأنّ تلكَ المنطقة كانت تتميز بهواء صحي نقي وجو هادئ للمرضى ثُم احترقت هذه السراي وأعاد بنائها الخديو توفيق وعُرفَت من وقتها باسم سراي المجاذيب.

وبعد ثورة يوليو 1952 م احتفظت الثورة بمقار الجيش الإنجليزي وخصصتها لوزارة الدفاع حيثُ يوجد في دائرة العباسية مقر وزارة الدفاع ومبنى الكلية الفنية والمعهد الفني للقوات المسلحة وجميع الهيئات والإدارات والنوادي التابعة للجيش واختارَ الرئيس الراحل جمال عبد الناصر الإقامة بها في منزل كان يخص ناظر المدرسة العسكرية ثم باتت مقصدًا لآلاف الأسر من كل الطبقات استوطنوا هذا الحي الذي تصدّر الصحف ونشرات الأخبار في تلك الأيام.

خالى فواد 40 سنه غنى جداااااا ويمتلك شركه مقاولات للبناء وتشمل نجارين وجميع مهن العمارة

طبعا انتقلنا لبيت خالى بالعباسية وكنت وقتها بالصف الثانى الثانوى وكنت انا وامى اغلب وقتنا بنقضيه مع مرات خالى

وذلك رغبه من خالى عشان نسلى مراته فى وحدتها نظرا لانه ينتقل كثيرا بين المحافظات لظروف عمله

وكانت امى بتساعد مرات خالى فاتن فى عمل البيت وكانت مرات خالى من راس البر من دمياط اتعرف عليها عن طريق اخوها جمال كان بيشتغل مع خالى

طبعا امى كانت بتنام بعد العشا وكنت انا ومرات خالى فاتن بنسهر لوحدنا ومسبهاش الا وقت النوم

نتفرج على المسلسلات والافلام والبرامج الموجودة بالتليفزيون وكانت مرات خالى فاتن بتقعد جنبى ولابسه قمصان النوم بتاعتها قدامى من غير حرج وكانت ودودة جدا معايا وبتحب تتكلم معايا وتهرز وكان دمها زى العسل وكانت صريحه معايا

وتحكيلى عن حياتها قبل الجواز وانها كانت بتحب واحد ومحصلش نصيب وانها اتجوزت خالى لظروف فقرهم وبعدين حبته وان خالى كان بيصرف عليهم وعلى اخواتها وخصوصا بعد ما مات ابوها واخوها الكبير جمال متجوز بيصرف عليهم بس دخله كان بسيط واتعرف على خالى اشتغل معاة وكانت نقله ماديه بالنسبة لهم لان خالى كان سخى مع جمال وعيلتو واتعرف على فاتن وقرر يتزوجها

يعنى بالمختصر المفيد مرات خالى اتجوزت خالى عشان ينقذها من الظروف السيئه اللى بيمرو بيها

وطبعا كنت بقعد معاها كتير ومفيش فى دماغى اى شهوة من ناحيتها وكنا بنقعد ساعات نتكلم وتحكيلى

انها حبت شاب من راس البر المحافظه بتاعهم وكان بيكون نفسو وعايز يتجوزها واتقدملها واخوها وافق بس شرطو

كان انو يوفرلها المسكن والقوت وكان عماد بيشتغل شغل بسيط نظرا لانو مخلص دراسه وكانت ظروفو صعبه

كان لسه بيبتدى يكون نفسو وكان فاتن مرات خالى بيتقدملها عرسان كتير وترفضهم عشان بتحب عماد

ولما جمال ااخوها اشتغل مع خالى شاف فاتن وقرر يتجوزها وكانت رافضه لانها مش بتحبه وبدا جمال اخوها

يضغط عليها وانو مديون لفؤاد خالى بمبالغ كتير ولازام توافق وانو انسان كويس ومع الحاح اخوها

والضغط عليها بدات توافق على الجواز منو واتجوزت خالى وخلفت منو بنت صغيرة بسن 9 شهور نور وكانت امى

هى اللى مربيه نور بنت خالى وانا كمان ليا دور بتربيتها كنت براعيها والعبها ونظرا لحب نور ليا مرات خالى فاتن حبتنى كتير

وبقيت مقرب عندها انا وامى وكانت امى طيبه حدااااااا من النوعيات اللى ترضى بالقليل وعايشه وتحب تخدم جيرانها

وكان ليها مكانه كبيرة عند خالى ومرات خالى

طبعا خالى كان بيجى لمراتو يومين كل عشر ايام ويسيب لنا فلوس كتير واحتياجاتنا من المشرب والماكل وقايم

من ناحيتنا بواجبات كامله وبسخاء وكان دايما بيوصينا اننا نكون مع مراتو ملازمين لها فى غيابو واننا نكون ونس ليها فى وحدتها وبقى الوضع طبيعى اننا نكون اسرة واحدة انا وامى ومرات خالى فاتن عايشين تحت سقف واحد

ميفرقناش حاجه غير النوم وزى ماقولتلكم امى من هواة النوم بدرى وتصحى بدرى تشوف التزاماتها بالبيت

واليومين اللى كان خالى موجود فيهم كنا بنروح شقتنا قدام شقتهم بالظبط يفرقهم جدار واحد بس كنا نجتمع

للاكل والشرب بس ونقعد معاهم شويه ونروح شقتنا

واستمر الوضع دة مدة سنه نجحت وروحت الصف التالث الثانوى وسار عمرى بالعام الثامن عشر وسار جسمى فرع ويظهر عليه معالم الرجوله

وفى يوم من الايام فى احدى فصول الصيف كان خالى حيغيب مدة كبيرة بتاع شهر واوصانى انا وامى بمراتو ابنته نور

وانو حيغيب فترة لانشغاله بالعمل باحدى القرى السياحيه بشرم الشيخ

خالى : بصى يا سامح وانتى يا ام سامح انا حغيب فى شغلى كتير ومش حوصيكم بفاتن ونور واى حاجه تحصل اتصلو بيا وانت يا سامح يابنى خلى بالك من امك ومرات خالك فاتن ونور اختك الصغيرة تحطها بعنيك

سامح: حاضر يا خالى اطمن مش عايزك تقلق من ناحيتهم وروح شوف حالك ربنا يرزقك برزقنا يارب

فواد: دة عشمى يا سامح يابنى انتى زى ابنى واكتر امك اختى وحبيبتى واحن واحدة عليا بعد المرحومه امى

وطبعا سافر خالى وانا وامى كنا متابعين مرات خالى وعايشين معاها وشايفين طلباتها وكانت طيبه جدا بتحبنى

وبتحب امى وكالعادة امى دخلت نامت وانا سهران مع مرات خالى وهى قاعدة جمبى بس المرة دة كانت مفيش

فرق بينا فى القعدة يعنى كانت جسمها كلو لازق بجسمى وكنت عادى جدا مش حاطط حاجه فى دماغى

ولقيت مرات خالى فاتن حاطه ايديها على شعرى وبتملس عليه

فاتن : شعرك جميل اوى وناعم يا سامح

سامح: شكرا يا مرات خالى

فاتن : بلاش مرات خالى دى احنا مش اصحاب

سامح: ايوة اصحاب طبعا وبنحكى مع بعض بصراحه ههههه

قاتن : خلاص يا سامح قلى يا فاتن وبس

سامح: يانهار ازرق لو امى سمعتنى ولا خالى يفتكرنى قليل الادب لا يا ستى

فاتن : ههههههههه ايه اللى حيسمع امك وخالك ابقى احترمنى قدامهم يا اخى دة انت مشكله

سامح : حاضر يا ـــــــــــــــــــ مش قادر انطقهاهههههه

فاتن : واللـه لو ماقولتها حزعل منك

سامح : لالالالا ماشى يا فاتن

فاتن : اللـه طالعه من بوقك زى العسل عايزة اقولك حاجه بس سر بينى وبينك\\

سامح": قولى متخافيش سرك فى بير انا راجل وبصون كلمتى

فاتن : بجد يا سامح مش حتقول لحد

سامح : اة واللـه

فاتن : انا يا سامح بحبك وبفكر فيك كتير وانت مش حاسس بيا

سامح : وانا كمان بحبك وبحب خالى بحبكم كلكم انتو عيلتى وحبايبى

فاتن : يا سامح انتى صدمتنى وفهمت كلامى غلط

سامح : ربنا مايجيب غلط مش فاهم انتى عايزة ايه بالظبط

فاتن : لو كلمتك حتفهمنى صح ولا غلط

سامح :لا اتكلمى احنا اصحاب واكيد حفهم قصدك

فاتن : سامح انا بحبك وبتمناك تكون زى جوزى بالظبط نكون مع بعض دايما وتحسسنى انى ست ومحتاجه منك دة

سامح : وشو احمر واتلخبط بالكلام واتعلثم بالكلام مش فاهم ممكن توضحى انا وجوزك ايه انتى مرات خالى

مش حينفع نكون كدة

فاتن : سامح ممكن تفهمنى وتهدى نفسك انا واحدة ست وليا احتياجات زى ما قال عبد اللـه كشرى او عبد اللـه مجانص او عبد اللـه احتياجات وخالك اى نعم موفرلى كل حاجه ممكن

اتمناها وتتمناها وحدة ست بس انا ليا احساس وشعور مش حاسه انى ست محتاجه راجل يعوضنى الحرمان اللى انا

فيه ومالقتش حد غيرك وانت انسب واحد تعمل كدة وصدقنى يا سامح انا تعبانة وتعبت من عيشتى الفلوس مش كل

حاجه ليا رغبه رومانسية وورنس وانسانية عايزة اشبعها وانت الوحيد اللى حيقدر يشبع رغبتى ومش عايزة اتجه لاى حد تانى يستغلنى ده وكمان انا حبيتك انت مش حد تانى وعايزاك انت مش حد تانى

سامح حس بيا انا ست ومحتاجاك تكون جنبى

سامح : فاتن انتى ست يتمناكى اى حد بس انا مش خاين عشان اعمل كدة انا عايش من خير خالى انا وامى

اعمل كدة ازاى بس مينفعش اعمل كدة عشان خاطرى خلينا اصحاب وبلاش الفكرة دى

فاتن : بقى كدة يا سامح دة اخر كلام عندك

سامح :ارجوكى انا بحبك زى اختى واكتر مش عايز الثقه اللى بينا تهتز ويبقى شكلى وحش قدامك

مش حعرف بعد كدة ابص فى وش خالى ولا اتكلم معاة بجد شيلى الفكرة دى من دماغك

فاتن : تصبح على خير يا سامح

سامح : ادينى فرصه افكر الموضوع صعب عليا

فاتن : ولا تفكر ولا تعمل انسى انى اتكلمت معاك وانا غلطانه بس متطلعش الكلام برة رجاء وانا افتكر كلامى

كويس امك متعرفش الكلام دة ولا تجيب سيرة لحد تصبح على خير

ودخلت فاتن نامت وانا فى دهشه كبيرة وحيرة من كلامها مش عارف اعمل ايه

ولو وافقتها حيبقى انا اجرمت فى حق خالى وهو صاحب الفضل علينا وعلى امى بعد وفاة ابويا

ولو موافقتهاش وبصراحة انا كمان بحبها كست بس ماكنتش اقدر افكر فيها كده عشان خاطر خالي

وهى اختارتنى انى اكون معاها اشاركها فراشها وحياتها وحست بالامان من ناحيتى انا فى حيرة مش عارف اعمل ايه

ودخلت عشان انام ولقيت النوم طاير من عينى ودماغى عامله تودى وتجيب مش عارف اعمل اييه

وطلعت تانى برة الصاله وقعدت مش عارف اعمل ايه

وبعد ربع ساعه لقيت فاتن طلعت من اوضتها رايحه الحمام وطلعت وقعدت جمبى

فاتن : سامح انسى الكلام اللى قولتهولك انا اسفه انى اتكلمت معاك ودموعها منهارة عشان خاطرى انا غلطانه بجد

ودموعها بتزيد ولقيتها انهارت من البكاء لقتنى بطبطب عليها وايدى جاءت على جسمها العارى من قميص النوم

ورحت حاطط ايدى على شعرها والايد التانيه بتمسح دموعها ولقيتها حضنتنى حضن جامد بصراحه انا

استسلمت اول مرة اكون بحضن امراة وبداءات احضنها انا كمان ورحنا فى بوسه كبيرة ولقيتها بتمص شفايفى وانا بمص شفايفها ورحنا نتبادل القبلات الحارة الساخنه ولقيت نفسى خاضع لارادة الرومانسية والشهوة ورميت بكل مبادئى بالارض

ودست عليها واخدت فاتن بايدى ودخلنا الى غرفه نومها

بالجزء القادم احكليكم بالتفاصيل اول لقاء جنسى مع فاتن مرات خالى

واتمنى متابعه القصه والرد على هذا الجزء فكتاباتى من اجلكم ولاجل اسعادكم

دمتم بخير القاكم مع الجزء الجديد واحداث مثيرة

ومستنى الرد على هذا الجزء

القاكم بخير

الجزء التانى

توقفنا المرة السابقه عند

وبعد ربع ساعه لقيت فاتن طلعت من اوضتها رايحه الحمام وطلعت وقعدت جمبى

فاتن : سامح انسى الكلام اللى قولتهولك انا اسفه انى اتكلمت معاك ودموعها منهارة عشان خاطرى انا غلطانه بجد

ودموعها بتزيد ولقيتها انهارت من البكاء لقتنى بطبطب عليها وايدى جاءت على جسمها العارى من قميص النوم

ورحت حاطط ايدى على شعرها والايد التانيه بتمسح دموعها ولقيتها حضنتنى حضن جامد بصراحه انا

استسلمت اول مرة اكون بحضن امراة وبداءات احضنها انا كمان ورحنا فى بوسه كبيرة ولقيتها بتمص شفايفى وانا بمص شفايفها ورحنا نتبادل القبلات الحارة الساخنه ولقيت نفسى خاضع لارادة الرومانسية والشهوة ورميت بكل مبادئى بالارض

ودست عليها واخدت فاتن بايدى ودخلنا الى غرفه نومها

وتجردت من ملابسها وكان جسمها شديد البياض تمتلك مؤخرة جميله ليست بالكبيرة ولكنها متوسطه وتعطى ايحاء

جنسى جميل وثديها ليس بالكبير ويشكل شكل رائع صغير واخدت بيدى ووضعت ايدى على جسمها فكان املس

ناعم حينما امر بيدى من خلال اردافها او مؤخرتها انعم بسخونه كبيرة

وكانت ذلك اليوم ممحونه تحتاج لجنس وحب ورومانسية وعلاقة انسانية كاملة وتبادلنا قبلات حارة وفضلت اداعب شفتيها وزبرى منتصب بين سيقانها

يلمس فرجها الناعم ويغرس بلحمو وتعثرت انا فى ان ابدأ بالجنس فكانت اول مرة لى امارس جنس وارى جسد

المراة وانتابتنى حاله من الهياج وكان قضيبى كاد ان ينفجر من شدة الانتصاب والانتفاخ

وكانت تتمايل امامى مثل الامواج فهى فى نشوة عارمه

وبدات فى اول مرة ان ادخل قضيبى بمهبل امراة وحسيت منها انها تتاوه وتشهق شهقه عارمه وكانت مستمتعه

بمرور قضيبى من خلال فتحه مهبلها وشفاه كسها المتهدلة المورقة الغليظة العريضة كبتلات الوردة واجنحة الفراشة وتتاوه اووووووووووووف اى

وكنت فى بدايه الامر اعصابى مشدودة وبدات تقبلنى لتهدى من روعى وتملس على شعرى

وانا ادفع بقضيبى بداخلها مستمتع بنار مهبلها الجميل وراحت بتقبيلها وقضيبى

يدفع بداخلها وهى تتاوه باهات خفيفه اى اة اوف

ومع مرور الوقت وكان مهبلها يفرز مياة غزيرة جعلت حركه قضيبى سهله جدا

وبعد مرور نصف ساعه من الجنس الساخن نتبادل القبلات وادفع قضيبى بداخلها

ويداى تمر من خلال ثديها الجميل وجدت شهواتى تنفجر بداخلها ليملأ لبنى كسها بغزارة

فاتن : انت زبرك كبير اوى يا سامح اول مرة بحياتى احس انى مع رجل حقيقى شكرا يا سامح انا مبسوطه اوى انى دخلت معاك بتجربه جميله هزت كيان جسمى كله تعرف يا سامح انت خلتنى ارتعش كذا مرة

سامح: رعشه ازاى

فاتن : يا سامح لما اكون حاسه بزبك جوايا مع الاحتكاك بيولد الرعشه وبكون سعيدة وبافضل حالاتى

سامح : معلش انا حاخد حمام وحروح انا عشان ماما بتطمن عليا كل شويه

فاتن : اوكى يا حبيبى حمام العافيه

وروحت اخدت حمام ونمت نوم عميق وجمسى حاسس انو اعصابى هربانه منى وبدات استرخى مرة اخرى

ام سامح : صباح الخير يا حبيبى قوم روح مدرستك عشان متتاخرش

سامح: انا تعبان يا ماما مش رايح عايز انام

ام سامح : ماشى يا حبيبى نوم العوافى انا حتاخر شويه رايحه كام مشوار وحرجع على العصر

سامح : ترجعى بالسلامه يا حبيبتى

ام سامح : انا حقول لمرات خالك تحضرلك الفطار وتعملك الشاى باى يا حبيبى مش حتاخر عليك

ورحت بنوم عميق وصحيت بايدى تلاعب قضيبى وحسيت بشفاهه بتمص زبرى وكان منتصب

وفتحت عينى وكانت الفاتنه فاتن مرات خالى بتمص بزبرى

سامح : انا عايز انام يا فاتن انتى مشبعتيش من مبارح

فاتن: لا يا سامح زبك حلو اوى ومغرى مش عارفه اشبع منه وودخلت بفتح رجليها بين ارجلى الاتنين ونزلت بنطلون

الترنج بعد ما شبعت مص وجلست على قضيبى وتعلو وتهبط عليه وثديها يتارجح وينزل ويطلع وكان مهبلها غرقان

بمياة شهواتها وظلت تتدافع وتتقافز على قضيبى وتعلو وتهبط وغيرت الوضعيه وفتحت رجليها لاعلى ودخلت قضيبى بين

شفراتها الساخنه وظلت تصرخ اااااااااااااااااااااااح اوووووووووووووووووف وكان صوتها عالى فعرفت انها كانت تكتم اهاتها الليله الماضيه عشان امى بالجوار من اوضتها خايفه تسمع صوتها ويتفضح امرها

ووجدت صرخاتها العاليه قد قللت من شهوتي فاخبرتها ان تخففها وتكون هادئة فهدات فزادت النشوة الجنسيه داخلى وغيرت الوضع ونامت على وجهها لتبرز طيزها الجميله امامى

ودخلت قضيبى من خلال الخلف بفتحه مهبلها وظللت انيكها بقوة وهى تقول بخفوت

ارحمنى اى بيوجعنى بالرااااااااااااحه اووووووووووووووف كمان انا تعبانه زبك حلو اوى متعنى بجد يا سامح

اووووووووووووووف ااااااااااااح تعالى نكنى اكتر اوووووووووووووووووووة كمان يا سامح بالراحه زبك حيفشخ كسى بالراحه

بالراحه ااااااااااااااااااااااااى ونمت على ظهرى وركبت على زبرى وبدات تتراقص تعلو وتهبط كما تعلو الامواج وتهبط

وبتاوهات خافتة جميله وكانت غرقانه بالمياة الجميله وطلبت منى الحس كسها فاستجبت وبدات اداعبه باطراف لسانى

واداعب شفراتها الكبيرة وعلمت انها لم تختن منها تلك العادة السيئة التى بمصر والسودان وافريقيا السوداء لكنها منعدمة فى المغرب العربى والمشرق العربى وحتى دول الخليج منعدم فيها وظللت امص كسها مستمع بجمال لحم كسها التى يبظ بفمى

وتاوهاتها الخافتة اووووووووووووووووووة حرام عليك بالراحه دخلوة بقى اووووووووووووووووف بيوجعنى

دخلو عشان خاطرى انا شرموطتك

محتاجه زبرك عايز احس بيه جوايا

وكانت كلماتها لها مفعول السحر وتزيد من انتصاب زبى وحسيت برعشتها باكتر من

مرة وكانت تستنجد بى لادخل زبى مرة اخرى ودخلت زبرى بداخل كسها وكانت ترتجف اووووووووووف

عايزاة كلو عايزة احس بيه اااااااااااااااااااااااح كمان يا سامح اوووووووووووووووووة نكنى اوى اوى اة اة اة اةاةةاو

حرام عليك نكنى اكتر وبد زبى يضخ لبني بداخلها

وظللت يوميا امارس الجنس معاها وبعد مرور مايزيد عن شهر وبضعه ايام

رجع خالى وتوقفت عن الجنس معاها وظل خالى معاها عشر ايام نمارس الحياة العاديه

ومتجمعين لا يفرقنا الا النوم وبعدها سافر خالى مرة اخرى

وصارحتنى مرات خالى انها حامل منى وكنت حينها لا ادرك معنى كلماتها لصغر سنى وعمرى لا يتجاوزز

التامنه عشر وفضلت امارس الجنس معاها و مارست معاها

الجنس الشرجى وكنت متمتعا معاها وهى كذلك وكنا نتنزه بالعباسية وبكل معالم القاهرة وكنت امارس الجنس معاها باستمرار وبشراسه

وفضل امارس الجنس مع مرات خالى الى ان وصلت الى مراحله الكليه ودخلت كليه الهندسه جامعة عين شمس وكنت تخصص ميكانيكى

وولدت مرات خالى بنوته اخرى

اسمها هبه وكانت بقولى انها بنتى واستمريت امارس الجنس معاها واشبع رغباتها واتنزه معها على النيل وبحلوان والمعادى وبالمتاحف والحدائق والميادين ووسط البلد وشارع المعز

وتلهف فاتن فى اشباع رغبتها وكانى اودعها ولم نلتقى بعدها ابدااااااا حيث توفيت بسبب مرض قاتل ورثته عن امها واخفت امره عني وهو داء هنتنجتون وهى تدق بابى فى قلب الليل وتدخل عليا

بملابس مثيرة وتجلس على حافه السرير بجانبى وتتامل وجهى وجسدى العارى ماذا فعلت معى وماذا افعل مع هذا القوام المثير

فكانت فاتن تحمل لى كل الحب والمودة وعرفت منها انى حبها لى لا يضاهيه اى حب فهى بصرف النظر عن اشباع

رغباتها تكن لى كل حب وانا كذلك ودائما ما تخدعها نظراتها وتظل تحدق بى واقتربت منى وخلعت ملابسها وفضلت امص شفايفها

وخدودها ورقبتها وبعد ذلك فضلت امص حلماتها الجميله الورديه وكان جسمها يرتعش وترجع للخلف ونزلت بين شفرات

كسها الجميل بمص ساخن وكانت ترتعش منى وتتلوى مثل السمكه فى الشباك واحسست بانها مستمتعه

ولسانى يداعب شفراتها واخدت تتنهد بتاوهات خافتة انتصب منها زبرى وكنت عسل كسها يملا فمى وتترجرج

وانا امص فرجها وتتلوى وتهمس باهات جميله اة اوووووووووووووووووف اح كمان يا سموحتى انا بحب

اكون معاك وبعيش لحظات جميله بين دراعاتك ومش مصدقه انى بعد كده هنساك وانسى بنوتتنا

ارجوك شبعنى منك ومتحرمنيش من قبلاتك الحارة اووووووووووووووووف تعالى بحضنى ودخل زبرك مش قادرة

وبداءت ادخل قضيبى وهى تعض شفتيها ارجوك كمان اوووووووووووووووووووف اى كمان يا سامح ارجوك

عايزة اشبع منك يا حبيبى نكنى بقوة وبداءت باشباع رغبتها بادخال قضيبى بقوة وانا احمل ارجلها لفوق وكسها مفشوخ

امامى وادخل قضيبى واضم رجليها وصيحاتها تعلووووووووووووو اوووووووووووووووووة اى اوووووووووووووف

وقضيبى يندفع بمهبلها بقوة وكنت امسح سوائلها وامسح فرجها المبلول وبدات ادخل قضيبى مرة اخرى وحسيت

براسى قضيبى ستنفجر من كثرة الانتصاب وبداءت اداعب فرحها بالحك من الخارج وهى تتاوه من كثرة المتعه

وحسيت انى مبسوط وانا بدفع قضيبى بداخلها وهى اى كمان اووووووووووووووف واخرجو مرة اخرى واخذت تمص قضيبى

بشراسه وكان قضيبى يخترق حلقها بالكامل وكنت مستمتعا بمصها الجميل وبعض على شفايفى وحسيت

بقشعريرة جميله اثناء مصها قضيبى وظلت بجوارى لساعه كامله نمارس جنس من اجمل الجنس بجميع مراحلو فموى

وفى فرجها وبين اثدائها وكان يوما جميلا وطلبت منى ان اقذف بداخلها ولبيت طلبها ليغرق لبنى كسها الخميل الجميل

وكانت تتحسس بيدها بين فرجها وتلحس لبنى ونامت بجانبى وظلت تبوس صدرى وطلبت منها ان تذهب لغرفتها

حتى لا يفضح امرنا وخصيصا امى نائمه وتقوم دائما مبكرا

ونمت فى نوم عميق

وكنت اتذكر هذة اللحظات وانا سعيد وفى اليوم التالى

ذهبت للوظيفه وعندما وقعت عينى على زملائى بالكليه بدانا فى الترحيب والسلام. وقد عزمت ان ابقى مع فاتن حبيبتى التى اصبحت ارملة خالي وساتزوجها رسميا وارعاها انها حبيبتى ومعشوقتى حتى ولو فقدت الذاكرة بسبب مرضها الوراثى حتى اخر لحظة بحياتها سابقى معها واذكرها بنفسى كما فى فيلم ميكانو ولن امل منها ابدا..

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story