وصولى لكس ارملة بابا وبنتها

Story Info
وصولى لكس ارملة بابا وبنتها
2.6k words
5
7
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

صباح الخير او مساء الخير على حسب الوقت اللى انت بتقرأ فيه القصه.
اسمى وليد من القاهره 23 سنه طولى 184سم و وزنى حوالى 82 كجم لون بشرتى ابيض وشعرى اسود وعينيا لونها عسلى انسان خجول جدا ومنطوى وماليش اصدقاء والدتى متوفيه من وانا صغير وعشت فتره مع والدى (مجدى 55 سنه) لحد ما قرر يتجوز من حوالى 4 سنين من (زينب 35 سنه قصيره الى حد ما وبزازها متوسطه وطيزها كبيره وطريه وبشرتها لونها قمحى وشعرها اسود وعينيها بنى ورغم سنها الا ان اللى يشوفها يديها فى اوائل العشرينات وكان لها بنت عمرها 15 سنة اسمها مروة من جوزها الاولانى عاشت معانا واعتبرتها اختى الصغيرة وكنا سمن على عسل وعلاقتنا حلوة انا ومروة)

المهم من اول ما بابا اتجوزها وانا اعتبرتها زى والدتى بالظبط وعمرى ما فكرت فيها تفكير جنسى ابدا لحد ما اتوفى بابا السنة دى وعشنا انا وهى على معاشه .. وجيه اليوم اللى غير حياتى مع زينب ارملة بابا لما كنت لسه صاحى من النوم وجيت ادخل المطبخ عشان اشرب وسمعت صوت الدش شغال وباب الحمام مش مقفول كويس وفضولى خلانى ابص على زينب اللى لاقيتها تحت الدش ومغمضه عينيها وبتغسل بزازها وبطنها بأيديها ونزلت على كسها

وبعدين لفت واديتنى ضهرها وشوفت طيزها الكبيره ولاقيت نفسى دوخت من كتر الهيجان وفضلت واقف اتفرج عليها لحد ما حسيت انها قربت تخلص روحت واخد بعضى ومشيت وشيطانى هدانى لفكره انى استخبى فى اوضتها هى و والدى المرحوم واكمل فرجه عليها وفعلا دخلت استخبيت فى الدولاب بتاع والدى يرحمه لانى عارف انها مش هتفتح درفه الدولاب بتاع والدى ودخلت زينب الاوضه وهى لافه الفوطه حوالين جسمها ونص بزازها وطيزها باينه

وراحت شايله الفوطه ولتانى مره اشوف جسمها عريان وابتديت اللعب فى زبرى من فوق البنطلون بتاع الترنج اللى انا لابسه وهى ابتدت تنشف جسمها كويس بالفوطه وراحت ماسكه الاندر بتاعها وابتدت تلبسه وبعديها ابتدت تلبس البرا ووقفت ادام المرايه وابتدت تحسس على جسمها وبعديها لفت ومسكت العبايه بيتاعتها ولبستها وكل دا كنت انا باللعب فى زبرى من فوق البنطلون وبعد ما زينب ارملة بابا لبست كنت انا جيبت لبنى فى البوكسر بيتاعى وزينب خرجت ونزلت من الشقه

وانا من هيجانى طلعت ادور فى الغسيل فى هدوم زينب لحد ما لاقيت اندر بتاعها لونه بينك ومش مغسول وطلعت قعدت على الكنبه فى الصاله وطلعت مجلة سكس كنت واخدها من واحد صاحبى وابتديت اشم فى الاندر بيتاع زينب من ناحيه كسها واللحسه بلسانى وانا بتفرج على المجلة ومسكت الاندر وحطيته على زبرى وبقيت ادعك زبرى بالاندر بيتاع زينب وانا بتخيل انى بدخل زبرى فى كس زينب ارملة بابا وهيجت جامد على مجرد التفكير لحد ما جيبت لبنى لتانى مره فى اقل من ساعه

والغريب ان زبرى مانمش بعد ما جيبت لبنى وفضل واقف وانا روحت مكمل دعك فى زبرى بالاندر بتاع زينب لحد ما جيبت لبنى للمره التالته ومن التعب نمت على الكنبه فى الصاله والمجله فى حضنى والاندر بتاع زينب على زبرى ومصحيتش غير على صوت زينب وهى بتزعقلى وبتضربنى وبتقولى بتعمل ايه يا وسخ انا هوريك وهاقول لعمك لما يبجى ماشى وخدتنى على اوضتى وهى بتقولى ماشى يا خول روق الاوضه دى وهتشوف بالليل لما عمك ييجى وفضلت تضرب فيا وسابتنى وخرجت

وانا بقيت اروق فى اوضتى ولاقيتها بتنادى عليا وانا طلعتلها ولاقيته بتقولى انا مش مصدقه اللى شوفته دا انت بتهيج عليا انا مااااشى انا هوريك ورجعت تانى تضرب فيا ولاقيتها قالتلى ماشى شيل الترابيزه دى وحطها هناك يا خول وانا من سكات روحت شايل الترابيزه وحطيتها مكان ما هى قالتلى وبعديها لاقيتها بتقولى اقلع البنطلون بتاعك وانا اتصدمت وقولتلها ايه ولسه مكملتش الكلمه ولاقيت قلم نازل على وشى منها وبتزعقلى وتقولى اقلع البنطلون

وانا من خوفى من انها تدينى بالقلم تانى روحت قالع البنطلون لاقيتها بتقولى والبوكسر كمان وانا وقفت ابصلها لاقيتها لسه هترفع ايديها وتضربنى تانى روحت قالع البوكسر بسرعه ولاقيتها جايه لحد عندى خوفت لا تضربنى تانى بصراحه بس لاقيتها بتلبسنى الاندر بتاعها اللى جيبت عليه لبنى وبتقولى ماشى يا خول انا هوريك وراحت شدانى من ودانى وقعدت على الكنبه ونيمتنى ببطنى على رجليها وراحت نازله ضرب على طيزى بكف ايديها

وانا كان كل تفكيرى فى زبرى اللى بين رجليها وابتدا يقف دا وكنت خايف انها تحس ليه وهى بتضربنى وتقولى بتهيج عليا يا خول دا انا ارملة ابوك يعنى زى امك فاهم ولا مش فاهم وانا بقيت اقولها خلاص اخر مره حقك عليا خلاص لحد ما حصل اللى كنت خايف منه وزبرى وقف بين رجليها من كتر الحك فى رجليها ولاقيتها بتقولى ايه اللى بين رجليا دا وانا قولتلها مافيش حاجه وهى سكتت شويه ولاقيتها بتقولى قوم اقف يا خول وانا روحت قايم واقف وانا مكسوف وفى نفس الوقت خايف منها لا تضربنى

ولاقيتها بتقولى انا عارفه انك وسخ قولى دا واقف ليه يا خول وانا قولتلها اسف غصب عنى بس لاقيتها راحت بأيديها على زبرى وبقت تدعك فيه من فوق الاندر بتاعها وانا اتصدمت وفضلت واقف ساكت ولاقيتها راحت مطلعه زبرى من الاندر بتاعها وبقت عماله تدعك فيه وراحت مقعدانى على الكنبه وتفت من ريقها على زبرى وكملت لعب فى زبرى وانا حسيت بمتعه كبيره اوى اول مره حد يلمس زبرى غير ايديا وكنت متوقع انها هتنزل تمصلى زبرى وتطلع تقعد عليه زى ما بشوف فى الافلام بس لاقيتها فضلت تدعك فى زبرى لحد ما جيبت لبنى كله على بطنى وجيبت لرابع مره النهارده

وكانت كميه اللبن اللى جيبته اكتر من ال3 مرات اللى فاتو وفى وسط متعتى دى لاقيت زينب راحت ضربانى قلم على وشى وقالتلى يلا يا خول اقلع الاندر بتاعى وادخل استحمى وتقعد فى اوضتك ماتطلعش منها غير لما اقولك وفعلا عملت كده وعدا اليوم دا واسبوع وزينب بتعاملنى كويس طول ما عمى بيزورنا ويكون موجود فى البيت واول ما يخرج تعاملنى كأنى خدام عندها لحد ما جيت فى يوم ولاقيتها بتنادى عليا وهى فى اوضتها ودخلتلها لاقيتها قاعده على السرير لابسه روب ابيض وقولتلها نعم قالتلى روقت اوضتك قولتلها اه روقتها

لاقيتها بتكلمنى بنعومه اوى وبتقولى طب ممكن تدهنلى رجليا لحسن وجعانى اوى بصراحه انا اتفاجأت من طريقتها فى الكلام الناعمه دى وقولتلها ماشى معنديش مانع وروحت قاعد جمبها على السربر وهى اديتنى المرهم وانا حطيت من المرهم على ايديا ولاقيتها بتقولى بس بالراحه وانت بتدهنلى لحسن رجليا وجعانى اوى قولتلها حاضر وابتديت من بطن رجليها الشمال واطلع لحد ركبتها وانزل تانى وروحت على رجليها اليمين وببص عليها لاقيتها بتحسس على بزازها بالراحه اوى عشان ماخدش بالى ومغمضه عينيها

وانا هيجت اوى وروحت طالع بجسمى فوق منها ولاقيتها حطت ايديها على كتفى وبتقولى فى ايه يا وليد قولتلها انتى حلوه اوى وانا تعبت اوى لاقيتها بتقولى وانا كمان تعبانه اوى روحت من غير كلام حاضنها وبقولها مش اكتر منى وهى قالتلى وهى قالتلى طب اهدا وانا هريحك واريح نفسى بس اوعدنى محدش يعرف قولتلها اوعدك مافيش مخلوق هيعرف وكل دا وانا بكلمها وبحسس على فخدها الشمال وحاضنها وراسى على كتفها ونفسى على رقبتها وهى راحت حضنانى اوى

وبعدين لاقيتها بتبعدنى عنها وراحت ماسكه ايديا اللى على فخدها وحطيتها على خدها وانا ونزلت بالراحه بأيديا احسس على رقبتها وانزل واحده واحده لحد ما ايديا بقت على بزها ولاقيتها مش لابسه برا تحت روحت موسع الروب من على بزها الشمال وبقيت ادعك فى بزها بأيديا وافرك فى حلمه بزها البنى بصوابعى وهى مغمضه عينيها وعماله تزوم ولاقيتها راحت ماسكه دماغى بالراحه وقربت منى وراحت بيسانى فى شفايفى برومانسيه واحنا حاضنين بعض وعمالين نحسس على ضهر بعض

ولاقيتها راحت مسكانى من ضهرى وحضنانى اوى وراحت لافه بيا ونيمتنى على ضهرى وهى فوق منى ولسه مكملين بوس فى بعض ولاقيتها راحت بأيديها تحسس على زبرى اللى واقف زى عمود النور من فوق البنطلون وراحت رفعالى التيشيرت وابتدت تلحس حلمات صدرى بلسانها وانا روحت ساحبها فى حضنى تانى ومنيمها جمبى على السرير ورجعت ابوسها فى شفايفها تانى وروحت بأيديا الشمال رفعتلها الروب وابتديت احسس على طيزها ولاقيتها مش لابسه اندر كمان وهيجت اوى عليها وبقيت اقفش فى فرده طيزها بأيديا

ولاقيتها راحت قايمه وقاعده مره واحده وانا قومت قعدت انا كمان وروحت على شفايفها وكملت بوس فيهم وماكنتش عاوزها تبعد عنى وروحت فاككلها حزام الروب بيتاعها ودخلت ايديا من تحت الروب احسس على ضهرها وهى راحت ماسكه التيشيرت بيتاعى وقلعتهولى ومسكت دماغى ورجعنا تانى نبوس فى بعض وهى راحت زقانى لورا ومسكت زبرى بأيديها تانى من فوق البنطلون تدعك فيه وانا رجعتلها تانى ابوسها فى شفايفها وهى نيمتنى تانى على ضهرى وكملت دعك فى زبرى من فوق البنطلون وراحت نايمه فوق منى تبوسنى تانى فى شفايفى وبعديها قامت وراحت سحبالى البنطلون بيتاعى والبوكسر لتحت وقلعتهملى ورمتهم على الارض

ونامت فوق منى تبوسنى فى شفايفى وهى عماله تحسس على زبرى وتدعك فيه بس المره دى من غير البنطلون وراحت ساحبه نفسها لتحت وبقى جسمها بين رجليا ودماغها عند زبرى وراحت ماسكه زبرى بأيديها وابتدت تدخل راس زبرى بس فى بوقها وتلعب بلسانها فى راس زبرى وهو جوا بوقها وتطلعه تانى وابتدت تدخله وتطلعه كله فى بوقها وتدعكه بأيديها الايديها الاتنين وهى بتمص فيه وانا بصراحه هيجت اوى وحسدت والدى يرحمه انه كان متجوز واحده زى زينب دى

وروحت قايم بايسها فى شفايفها وقلعتها الروب اللى هى لبساه وروحت على حلمه بزها اليمين ارضع فيها واسيبها واروح للشمال وهى مغمضه عينيها وبتقولى اممممممم حلو اوى اااااااااه ارضع كمان يالهوى على لسانك يا واد ااااااااااااه وراحت ساحبه دماغى ورجعت تانى تبوسنى فى شفايفى وراحت بأيديها اليمين تدعكلى فى زبرى وهى بتبوسنى وتقولى زبرك حلو اوى ورجعت تانى تمص فيه وتدعكه بأيديها الشمال وباليمين بتدعكلى فى الكيس بتاع بضانى وانا بفرك بصوابعى فى حلمه بزها الشمال

وروحت قارصها بالراحه منها وهى اتأوهت وقالتلى ااااااااااه بالراحه يا حبيبى عليها اااااااااه وانا روحت ساحب دماغها وبقيت اللحس فى رقبتها وابوسها منها ولاقيتها راحت طالعه قاعده فوق منى ومسكت زبرى بأيديها وحطيته على اول كسها وابتدت تقعد عليه لحد ما دخل كله جوا كسها واوووووووف على سخونيه كسها كأن زبرى دخل فى فرن ولاقيتها بتقولى اااااااااااه حلو اوى اااااااااه وابتدت تطلع وتنزل بالراحه على زبرى وزبرى بقى يدخل ويخرج فى كسها وهى بتتأوه وتقولى اااااااااااه زبرك حلو اوى اااااااااااه يالهوى على زبرك يا واد اااااااااااه

وانا هيجت اوى على كلامها وروحت ماسكها من طيزها وبقيت احرك وسطى تحت منها وادخل زبرى واخرجه فى كسها بسرعه وهى اهاتها زادت وبقت تقولى اااااااااه اااااااااه يالهوى يا وليد اااااااااااااه بالراحه عليا يا وليد ااااااااااااااه بالراحه عليا يا حبيبى ااااااااااه يالهوى على زبرك يا واد اااااااااااه يالهوى عليك يالهوى ااااااااه نيكنى يا حبيبى نيكنى ااااااااااه نيك حبيبتك اااااااااااه نيك ارملة ابوك اااااااااه يالهوى عليك اااااااااه كمان كمان واهاتها وصوتها اللى كأنها بتعيط دا بيهيجنى عليها اكتر

وبقيت انيكها بأقصى سرعه عندى وهى عماله تتأوه وتقولى ااااااااااه اااااااه انت بتنيك حلو اوى اااااااااااه نيكنى كمان كمان اااااااااااه نيك كسى اوى يا حبيبى اااااااااه نيكنى اوى يا وليد وانا عمال انيكها بأقصى سرعه عندى وهى مستمره فى اهاتها ودقيقه بالظبط ولاقيتها بتتنطط بعصبيه على زبرى وعماله تتأوه وتقولى ااااااااااه يا وليد حلو اوى اوى اااااااااه كمل اااااااااه نيكنى كمان اه كمان متوقفش اااااااااااه نيكنى اوى اااااااااااه يالهوى على زبرك اااااااااااه حلو اوى ااااااااااااه يالهوى عليك يالهوى هاجيب يا وليد ااااااااااااه هاجيب يا حبيبى اااااااااااااااااااااااااه

ولاقيت كسها بيقفل وبيفتح على زبرى وعمال يضغط عليه وراحت منزله عسل كسها على زبرى وحركتها هديت فوق منى وانا روحت حاضنها وخدت دماغها ابوسها فى شفايفها من غير ما احرك زبرى فى كسها لحد ما هى هديت خالص وابتديت من تانى ادخل زبرى واخرجه فى كسها وهى رجعت تانى تتأوه وتقولى ااااااااااه ااااااااه يخربيتك حلو اوى اه حلو اوى اااااااااه بتنيك حلو اوى ااااااااااااااه نيكنى كمان اااااااااااه يالهوى عليك يا ولا ااااااااااه

وانا روحت مقومها من فوق منى ونيمتها على ضهرها على السرير وفتحت رجليها وروحت داخل بدماغى بين رجليها وبدأت اللحس فى كسها كله من بره زى الايس كريم واخدت شفايف كسها الكبيره فى بوقى واشفط فيهم واخد زنبورها الحسه بلسانى وهى بقت تتأوه وتقولى اااااااااااه حلو اوى اااااااااااه ااااااااااااه اللحس كمان ااااااااااه اااااااه ابوك يرحمه عمره مالحسلى كسى ااااااااااه اللحس اوى ااااااااااه يالهوى على لسانك يا وليد ااااااااااه دخل صوابعك واللحسلى اوى دخل صوابعك جوا كسى اااااااااااه

وانا ابتديت ادخل صوباعين من ايديا جوا كسها واللحسلها فى زنبورها اوى واشفطه فى بوقى وانا بدخل صوابعى فى كسها وهى عماله تتأوه وتقولى ااااااااااه يا حبيبى ااااااااااه يالهوى يالهوى ااااااااااه نيكنى بصوابعك اوى ااااااااااه اااااااااه اااااااااه كمان يا حبيبى كمان اااااااااه مش قادره اااااااه وعماله تدعك فى بزازها وانا بنيكها بصوابعى وباللحس فى كسها وهى عماله تتأوه ولاقيتها مره واحده بتقولى ااااااااااه كمان كمان اااااااااه نيكنى اسرع بصوابعك يا وليد ااااااااه اوى يا حبيبى متوقفش اااااااااااه اااااااااه يالهوى عليك يا وليد يالهوى عليك اااااااااااه هاجيب تانى يا حبيبى اااااه هاجيب تانى ااااااااااااااااااااااااااااه

وراحت منزله عسل كسها تانى وانا لحسته بلسانى وبلعته كله وكملت لحس فى كسها بعد ماهى جابت ولاقيتها بتشدنى فوق منها وبتقولى كفايا لحس بقى عاوزه زبرك يا وليد وانا طلعت فوق منها ابوسها فى شفايفها وزبرى كأنه عارف طريقه ومكانه فين ودخل فى كسها لواحده وانا ببوسها فى شفايفها وابتديت ادخل زبرى واخرجه فى كسها وهى بتتأوه وتقولى ااااااااااه يالهوى ااااااااااه زبرك حلو اوى ااااااااااه كمان كمان ااااااااااه نيكنى كمان ااااااااااه مش قادره اااااااااااه زبرك حلو اوى يا وليد ااااااااااه

وانا هيجت عليها اوى وبقيت انيكها بأقصى سرعه عندى وهى عماله تتأوه وتقولى ااااااااااه ااااااااه ايوه كده يا حبيبى ااااااااااااه كمان كمان ااااااااااه نيكنى كمان اااااااااااااه يالهوى على زبرك يا ولا ااااااااااه اااااااااااااه نيكنى فى كسى اوى اااااااااااااه وانا روحت مهدى فى سرعه نيكى شويه وخدت رجليها الاتنين على كتفى ونزلت على شفايفها ابوسهم برومانسيه وانا بنيكها بزبرى فى كسها بالراحه واهاتها كلها طالعه فى بوقى وخدت لسانها فى بوقى امص من ريقها اللى كان احلى من العسل النحل دا

وروحت باعد عنها وبقيت انيكها جامد وهى بقت تتأوه وتقولى ااااااااااه ااااااااااه ايوه كده يا حبيبى دخله فى كسى جامد ااااااااااه كمان كمان ااااااااااه يالهوى عليك يا وليد اااااااااااه اااااااااه نيكنى كمان ااااااااااه نيكنى اوى اااااااااه وانا بقيت بنيكها بأقصى سرعه عندى وهى اهاتها عماله تزيد وتقولى اااااااااه يا وليد ااااااااااه يالهوى عليك يا ولا اااااااااه كمان كمان اااااااااه نيكنى كمان ااااااااااه نيكنى اوى ااااااااااه يالهوى عليك اااااااااااه ايوه كده نيكنى اوى اااااااااااه مش قاااااااادره اااااااااااه كمان ااااااااه نيكنى كمان يا ولا اااااااااه دخل زبرك اوى ااااااااااه مش قادره ااااااااه زبرك حلو اوى ااااااااااه ااااااااه نيكنى اووووووى ااااااااااه

ولاقيتها بتقولى اااااااااه متوقفش متوقفش ااااااااااااه نيكنى كمان اااااااااااااه يالهوى عليك ااااااااااااه انت من انهاردخ جوزى مكان ابوك ااااااااااه نيكنى كمان اه كمان اااااااااااه هاجيب يا وليد تانى ااااااااااااه هاجيب وانا كمان كنت حاسس انى خلاص هاجيب وقولتلها وانا كمان هاجيب يا حبيبتى وكملت نيك فيها وهى بتقول ااااااااااه اااااااااه هات معايا يا وليد اااااااااااه هات جوا كسى يا حبيبى ااااااااااااااه اااااااااااااااه وانا كملت نيك فى كسها لحد ما جيبت لبنى كله جوا كسها

وريحت فوق منها واحنا ينتأوه مع بعض من المتعه وروحت على شفايفها ابوسها لحد ما زبرى نام وخرج من كسها لواحده ولاقيتها بتقولى يلا يا حبيبى قوم روح اوضتك قبل ما ابوك ييجى وانا قومت من فوق منها ولميت هدومى و وانا على الباب لاقيت زينب ارملة بابا بتقولى وليد قولتلها نعم قالتلى اوعى حد يعرف اللى حصل بينا قولتلها اوعدك مش هعرف حد قالتلى وانا اوعدك هفضل امتعك طول ما انت بتسمع الكلام يلا روح اوضتك دلوقتى

وانا خرجت وروحت على اوضتى وقعدت على سريرى افتكر المتعه اللى كنت فيها والمتعه اللى لسه هشوفها ومن يوميها وبقت زينب ارملة ابويا ومراتى انا كمان من بعده.. لكن ابتديت احب مروة بنتها اوى ومروة كمان بادلتنى نفس الاحساس وزينب حست بده وقالتلى كده حرام المفروض انها متحرمة عليك ما دام نكت امها قلتلها طب مانتى متحرمة عليا.. قالتلى فى غيرة يعنى انا مبقتش عاجباك ولا مكفياك قلتلها نفسى فى مروة وبعدين انا بحب النحلة وبنتها العسل اللى طلعت من كسها ده قالتلى يا بكاش

وبعدين قالت بعد سكوت وتفكير طب عايز منها ايه دى لسه بنت بنوت عايز تفضحها وتفضحنا وبعدين هى هتقبل اشاركها فيك قلتلها هى عارفة من زمان ومش مبينة لك خالص ومعندهاش مانع لانك امها برضه وهى عايزاكى مبسوطة وكمان هى عارفة انى بحبك يا زنوبة مش بحبها هى وبس بحبكو انتو الاتنين قالتلى يعنى عايز تتجوزها رسمى ؟ قلتلها هو انا اتجوزتك رسمى ؟

قالت بس انا ارملة انما هى لسه بنت يبقى كده عايز تفتحها وتنيكها وبعدين تستندل معاها وتخلا بيها لا يا عم يفتح اللـه قلتلها هى موافقة وقابلة على فكرة وبعدين انا بحبكم ومش ممكن اسيبكو بس لازم ناخد فترة نجرب انا وهى ولو ماتفقناش نعملها ترقيع وتتجوز اللى يناسبها قلتى ايه قالت خلاص ما دام هى موافقة.. دخلت مروة كأنها كانت مستنية وقالت ايوه يا ماما انا موافقة وقلعت ملط وحافية زيى وزى امها زينب ونامت ما بينا وابتدينا جولة نيك ثلاثية

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story