ايمان زوجة جارى الهندية ومغامراتنا

Story Info
ايمان زوجة جارى الهندية ومغامراتنا بين الاقصر والغردقة وشرم
2.2k words
0
5
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ايمان زوجة جارى الهندية ومغامراتنا معا بين الاقصر والغردقة وشرم الشيخ

هذه قصة حقيقية و الاسماء مستعارة انا رجل ارمل توفيت زوجتي الحبيبة منذ 10 سنوات اسمي خالد ابلغ من العمر 54 سنة واشغل منصبا مهما وانا لادينى وكمتى وصوفى وربوبى متعدد معاً وعلمانى اؤمن بالحريات الكاملة الجنسية والدينية والابداعية والفكرية والتسامح الشامل الكامل والمحبة الشاملة للانسانية كلها والسلام الكامل مع كل الديانات والمعتقدات واؤمن بالتنوير والاشتراكية وكنت قد علمت زوجتي الحبيبة الراحلة افكاري كلها وربينا عليه اولادنا. ذهبت في رحلة انا و ابنائي سمير 14 سنة الذي كان بايسكشواليا فيرساتايلا كما علمت لاحقا و نادية 18 سنة -- التى كانت على علاقة مهبلية ورومانسية وجنسية كاملة بحبيب وبويفريند لها بالاقصر مدينتنا حيث نحيا ونقيم - الي منزلنا في مدينة ساحلية في منطقة راقية بالغردقة شبه منعزلة ذات طبيعة خلابة بغاباتها او اشجارها و شواطئها الجميلة لنقضي فيها المصيف و بعد 15 يوما جاءت عائلة جديدة لتقضي الصيف بجوارنا بعد ان استاجروا منزلا مجاورا لنا وتمثلت العائلة في الوالد المصري صبري 48 سنة و الابناء سعاد 8 سنوات و عماد 12 سنة و الهام 15 سنة و الام الهندية الاصل والابوين والاجداد والتي غيرت اسمها الهندي الى مدام ايمان 42 سنة لكنها لا تزال هندوسية وزوجها متحول للهندوسية والاولاد هندوس ايضا. المهم رحبت بجاري الجديد صبري وقمت معه بجولة بسيارتي ليتطلع علي ملامح المنطقة و غاباتها فاعجب جاري بالمنطقة كثيرا.

المهم كنت امارس رياضتي المفضلة وهي السباحة في البحر التي بسببها احتفظت بمظهر قوي يوحي باني عمري في الثلاثينيات و ليس في الرابعة والخمسين 54 عكس جاري صبري الدي كان منهكا بسبب التدخين بحيث كنت اقضي اليوم من الصباح الي المساء انا و ابنائي ما بين شواطئ البحر او التمتع في الغابات الجميلة وبسبب المنطقة شبه المنعزلة تعرف ابنائي بابناء جيرانهم وكانوا يلعبون مع بعضهم ويذهبون احيانا بدون ادني للشاطئ علما ان الشاطئ يبعد عنا ب 1 كلم في طريق غابي وبعد قضائنا 25 يوما بدأت الاحظ تعاملا غريب و تصرفات غريبة من مدام ايمان زوجة جاري بحيث كانت تحذر ابناءها من ان يدخلوا منزلي او حتي ان يذهبوا في سيارتي مع ابنائي الي الشاطئ و كانت تتعامل بعصبية مفرطة مع ابنائها جعلتني اتساءل سبب حرصها الشديدعلي ابنائها بتلك الطريقة.

في يوم ممطر في المساء كان ابنائي في المنزل يلعبون الالعاب الفيديو و كان معهم عماد ابن جارنا وانا كنت في الخارج بسيارتي و عندما عدت الي منزلي وجدت ابنائي مازالوا يلعبون في الفديو مع عماد فذهبت و اخدت دشا باردا لاستريح وخرجت للصالة وطلبت من عماد ان يذهب الي منزلهم فذهب الصبي

وفي الساعة العاشرة والنصف ليلا وبعد ان نام الاطفال سمعت طرقا علي الباب وكان المطر مازال يتهاطل بقوة ففتحت الباب لاتفاجأ بمدام ايمان وهي غاضبة قلت خير يا مدام ؟ فقالت لي ان لا اسمح لابنائها بدخول منزلي فقلت لها ماهو السبب ؟ فقالت بكل صراحة انها لاتثق في ولا يمكنها ان تسمح لابنائها بدخول منزل غريب

وذهبت فقررت ان اتابعها لاسالها فجمدت في مكاني لاول مرة منذ وفاة زوجتي الحبيبة من 10 سنين ويتحرك بركان الشهوة اتجاه زوجة جاري المحترمة الهندية ومن تلك الليلة دخلت في حرب مع نفسي محاولا بكل قوة ان اقضي علي مارد الشهوة الدي تحرك في بدون ارادة مني فقررت ان اتفادي زوجة جاري مدام ايمان لكن تاتي الرياح بما لا تشتهي السفن ففي يوم كنت انا و ابنائي في الشاطئ فجاء جاري صبري هو و عائلته للشاطئ فقررت ان ادخل للسباحة لاتجنب الفتنة.

و بعد نصف ساعة خرجت لاتمدد في الرمال فلاحظت مدام ايمان وهي لابسة لباس بحر ذا قطعة واحدة وهي تسبح مع ابنائها فرأيت اجمل جسم ونهود وسيقان وطيز في العالم فذهبت مسرعا الي المنزل و اخذت دشا باردا ولم يهدئني للاسف

وفي المساء بعد ان نام الاطفال ذهبت الي الشاطئ لاجلس وافكر فقد كنت في صراع داخلي خطير فوصلت الي نتيجة خطيرة انني لن اقدر علي مقاومة شهوتي لمدام ايمان رغم انها زوجة جاري فكان الحل الخطير الذي اتخدته هو ان اطفيء حرماني من مدام ايمان حتى ولو رغم ارادتها.

وبدأت احضر الخطة الجهنمية وبعد اسبوع اخبرني جاري صبري بانه سوف يذهب الي المدينة. اخبرني جاري صبري بانه سوف يسافر الي المدينة لامر عاجل يخص العمل لمدة 4 ايام فنزل كلام جاري علي مفاجئا فقلت في نفسي سوف انيك زوجتك المحترمة التي استفزتني فهذه فرصتي التي لا تتكرر.

كان في الشاطئ القريب منا بيت خشبي قديم كان يسكنه شيخ قبل ان يتوفي يبعد هذا البيت الخشبي عن رمال الشاطئ ب 15 متر داخل مكان منعزل داخل الغابة وداخل هذا البيت يوجد فراش تركه اعضاء من الكشافة فبدات ارسم خطتي بحيث كانت مدام ايمان تاتي دائما لتناول العشاء في الشاطئ مع اولادها وتعود متاخرة عنهم دائما فبعد يومين من سفر جاري صبري ذهبت الي الكوخ في الصباح فوجدته نظيفا وفيه فراش كبير وعدت بعدها الي المنزل

في المساء بدأت تنفيذ خطتي حيث تناولت عشاء خفيفا من السمك و الفواكه وشغلت جهاز الفديو للاطفال ليشاهدوا الالعاب وطلبت منهم بان يدعوا ابناء جارهم بعد ان ياتوا من الشاطئ في الليل

وفي الساعة العاشرة تسللت من المنزل بدون ان يلاحظ الابناء و اتجهت الي المنزل الخشبي بجوار الشاطئ وتقدمت خلسة الي الشاطئ لاجد مدام ايمان مع ابنائها يتناولون العشاء

وبعد نصف ساعة رأيت الابناء يغادرون الشاطئ و تركوا امهم لتلحق بهم بعد مدة مثل ما كانت العادة وبعد ذهاب الابناء بدأت خطتي واختبئت في ممر غابي قريب من البيت الخشبي و انتظرت مدام ايمان لتغادر وبعد ربع ساعة رأيت مدام ايمان تغادر الشاطئ.

عندما اقتربت مدام ايمان في طريقها الي بيتها من مكان اختبائي خرجت لها بشكل مفاجئ فارتبكت عندما رأتني فقلت لها ازيك يا مدام ؟. لم تجبني فقلت لها ابناؤك في منزلي يشاهدون العاب الفديو مع ابنائي. فتحولت الي كرة من الغضب فضربتني بيدها علي وجهي ولم يؤلمني ولكني عملت نفسي غاضبا فاعتذرت لي وقالت هذا التصرف منها كان دون ارادتها

وبدأت تمشي فاستغليت الفرصة لاقوم بحركة خاطفة و احضنها بين يدي بقوة رهيبة من الخلف فارتطم زبري الضخم بطيزها بكل قوة فبدات معركة غير متكافئة من ناحية القوة في محاولة منها للتخلص من الحضن الجامد وبدون ان تشعر لفيت يدي القويتين و حملت زوجة جاري الي الكوخ ورغم مقاومتها الا انها كانت مثل الطفلة الصغيرة في حضن والدها فكان حديثنا وانا احملها بين دراعي هي تقول يالهوي سيبني ارجوك يالهوي اتركني.

وبعد ان وصلت الي المنزل الخشبي عرفت مدام ايمان انها ذاهبة الي مصيرها المحتوم فبدات مقاومتها تنخفض وبعد ان دخلت المنزل انزلتها برفق و اغلقت الباب و بدات تبكي وقالت لي اني زوجة غير خائنة فقلت لها ايمان انا محروم من اكثر من 10سنوات وانت زوجك ضعيف و انا كان نفسي فيك من اول يوم عندما شاهدتك وكنت اقاوم رغبتي فيك لكن اليوم ارجوك ايمان انا عايز انيكك و ارضع بزازك ارجوك اقتربي مني حبيبتي

فبدأت اقترب منها فارتبكت فتراجعت الي الوراء حتي لصقت في الحيط فاقتربت منها كثيرا فرفعت يديها لتوقف تقدمي لكن بدون جدوي فقلت بهمس ايمان قبليني ارجوكي قبليني.

وانفاسي في وجهها فحاولت ان تتحدث لكنها لم تستطيع الكلام وبعدة دقيقتين قامت ايمان باشجع خطوة في حياتها رفعت يديها الي رقبتي وضمت شفتيها المكتنزتين بكل قوة الي شفتي لمدة قصيرة ثم رفعت شفتيها و كانها ندمت وقبل ان تقول كلمة قتلت الكلمة في شفتها بفمي في قبلة ساخة وبادلتني حبيبتي بقبلة ساخنة فادخلت لسانها في فمي ومصصت لسانها الحلو وادخلت لساني بعدها في فمها واستمرت معركة الشفاه بكل قوة لمدة ربع ساعة بدون توقف ونزلت يدي الي ثديها فوق الملابس ثم حملت حبيبتي برفق وذهبت الي السرير فبدات تاوهات ايمان يالهوي اااااههه ااااهه فبدءت انزع عنها القميص ثم السوتيان فظهر بزازها ابيضين فاكلتهما مصا شديدا وتاوهات حبيبتي في ازدياد ااااههه اااهه يالهوي ااااه ااه ثم نزعت لباسي وانا كالمجنون ليخرج قضيبي الضخم محمرا ثم نزعت ملابس حبيبتي قطعة قطعة حتي وصلت الي كيلوتها الازرق ثم فتحت رجليها وركبتها برفق وبدأ زبري يخترق كسها بين شفاهه الغليظة المتهدلة المورقة مثل بتلات الوردة واجنحة الفراشة بكل رفق ثم ادخلته مرة واحدة بكل قوة فبدأت تتاوه بشكل مجنون ااااه ياحبيبي اوففف ااااااه ه ايييي ايييييييييييي ااااااااااااههههههههه

وانا ارهز في حبيبتي بدون رحمة وصوت ارتطام زوبري بكسها يسمع من خارج الغرفة وصوت اهات ايمان يسمع في الشاطئ بدأت تقول ااااااااهههه ياحبيبي بالراحة ااااههه ايييييييييي اااوووووههه وكلما زادت تاوهات حبيبتي زادت قوة رهزي لها و بعد 20 دقيقة من النيك المتواصل بدأت انا اتاوه اااههه ياايمان اااههه ياايمان و بعد لحظات انفجر زبي يقذف حمم لبن ساخن حتي اغرق كسها وسال علي الفراش

وبعد لحظات هدات المعركة ونامت حبيبتي في حضني لساعة ثم اوصلتها الي منزلها ووعدتها ان تكون سر بيننا وكانت هذه احلي عطلة صفية في حياتي و بعدها بيومين سافرت الي مدينتي الاقصر وبعد 8 اشهر التقيت صدفة صبري فدعاني الي بيته -- فقد كانوا ايضا يقيمون بالاقصر - و ذهبت معه و لكن زوجته لم تكن في المنزل وانا حائر اليوم ماذا يخبئ القدر لي و هل احاول معها من جديد لمدام ايمان

الجزء 2

رجعت الي منزلي بالاقصر مع ابنائي وكانت احلي عطلة صيف مرت علي من زمان. بدأت عملي ورجع ابنائي لمقاعد الدراسة واستمرت بي الحياة لكن بنفس جديد فكنت احس اني من اسعد الناس في الحياة وكيف لا اكون سعيدا وانا اشغل منصبا مرموقا كبيرا في شركة كبيرة وابنائي ينالون احسن المعدلات في المدرسة .لكني اكذب علي نفسي اذا كان هذا سبب سعادتي ..

وتوالى مرور الاشهر وانا منشغل بعملي وابنائي وكنت امارس السباحة في المسبح دائما. وحافظت علي لياقتي البدنية القوية .

ذات مرة سافرت في رحلة عمل حيث نظمت لنا الادارة المؤسسة اجتماعا كبيرا لمجلس الادارة في مدينة شرم الشيخ في سيناء وبعد يومين سافرت بسيارتي ونزلت في فندق فخم و اقمت فيه يومين قبل الاجتماع .

في صباح يوم الاجتماع جهزت نفسي عشان هذا الاجتماع هام جدا ولبست شيك وخرجت من الفندق واتجهت الي مقر الاجتماع في فندق قريب .ولم اكن اتوقع ان تحدث لي اكبر مفاجأة في حياتي كلها.

بدأ الاجتماع وحضر جميع الاعضاء المهمون في مجلس الادارة وكان محور الاجتماع المصادقة علي انتاج دواء جديد . واستمر الاجتماع ساعتين قبل ان يطلب رئيس الاجتماع من البروفيسور عادل ان يقدم محاضرة عن هذا الدواء .لكن تفاجأنا جميعا بغياب الدكتور عادل وتم اعلامنا جميعا ان الدكتور عادل ارسل طبيبة مساعدته تنوب عنه وتقدم المحاضرة .فتم تعليق الاجتماع حتي حضور الدكتورة.

خرجت انا الي مقهي قريب واتصلت باولادي وبعد نصف ساعة رجعت الي غرفة الاجتماع فوجدت ان الاجتماع قد بدأ وكانت كل الاضواء طافية عشان شاشة العرض وجلست في مقعدي وبعد لحظات تم اشعال الاضواء .وهنا وقعت المفاجأة الكبيرة جدا بلعت لعابي وجف فمي وارتبكت عندما عرفت الدكتورة ايمان -- وكانت طبيبة بشرية للعلم - وهي بدورها تلعثمت وارتبكت واختلطت كلماتها واحس جميع الاعضاء المجتمعين بحالة التوتر والارتباك والتلعثم التي بدت علي وجه الدكتورة ايمان .

لكن الاجتماع تواصل لساعة اخري وبعدها توقفنا عشان الغداء .فغادرت ايمان الاجتماع بسرعة ولحقت بها انا في صالة المطعم قائلا اهلا دكتورة ...

فرحبت بي بارتباك وكانت تجاهد انفاسها حتي تحاول ان تكون هادئة..لكني لم اعطيها أي فرصة وجلست بجوارها في المطعم وبعد لحظات زالت حالة الارتباك وتكلمت معي براحة اكبر وسالتها عن زوجها وابنائها ولكن لم المح ابدا لما حدث بيننا .

بعدها استؤنف الاجتماع وكانت ايمان اكثر هدوء واثناء كلامها كنت احاول جاهدا ان لا افكر فيما حدث سابقا بيننا وفي نهاية الاجتماع كلفني رئيسي بالتواصل مع الدكتورة ايمان للتوصل الي حلول علمية حول الدواء واعطانا موعدا لاجتماع بعد يومين.

وغادر الجميع الاجتماع وبقيت انا لاتحدث مع ايمان عشان اتواصل معها .وتكلمت معها لنصف ساعة وبعدها اعتذرت مني وقالت انها ستطلب غرفة في الفندق .فاقترحت عليها ان اخذها الي الفندق الذي اقيم فيه عشان كبير وفخم فوافقت وذهبنا بسيارتي وكانت تتحدث معي براحة كبيرة حتي وصلنا الفندق وحجزت غرفة لها والمفارقة العجيبة ان غرفتها كانت بجوار غرفتي في الطابق الاخير .

وافترقنا بعدها كل واحد دخل غرفته. وبعد ان تناولت عشائي واستلقيت في سريري بدأت اراجع مايحدث لي وبعد تفكير عميق توصلت الي نتيجة نهائية وهي انني لن اضيع فرصة العمر .

وبعد يومين من اللقاءات المتعددة مع الدكتورة ايمان في صالة الاجتماع في الفندق توصلنا الي نتيجة جيدة بخصوص الدواء .وفي اليوم الاخير وكان الخميس انطلق الاجتماع في الساعة العاشرة صباحا واستمر حتي الخامسة مساءا وانتهي الاجتماع بالموافقة علي المشروع وفرح الجميع ...

ورجعت مع ايمان الي الفندق وتناولنا عشاءا مع بعض هذه المرة في المطعم وبالتاسعة ليلا افترقنا ..

دخلت الي غرفتي واخذت حماما منعشا وارتحت في سريري لكن الراحة ذهبت عني واشتعلت الرغبة وبدون تردد لبست لباسا خفيفا وكانت الساعة العاشرة والنصف وخرجت من الغرفة وكان يومها الفندق شبه خالي من النزلاء .

واتجهت لغرفة ايمان وطرقت الباب وبعدها فتحت الباب وتفاجأت بوجودي امامها فطلبت منها ان تسمح لي بالدخول فرفضت وحاولت اغلاق الباب لكن دفعت الباب ودخلت بهدوء واغلقت ورائي .فارتبكت ولم تعرف ماذا تفعل وطلبت مني معرفة سبب حضوري هنا انفجرت وصارحتها .ايمان انا اعرف انك انسانة متزوجة ودكتورة لكنك وحدك الليلة وانا كمان وحدي الليلة سامحيني ايمان ارجوك ....انا احبك منذ ليلتها ومن قبلها وعايز انيكك الليلة ونبقى معا سنواتي الباقية بالحياة ان كنت تبادليني الحب ايضا.

بقيت ايمان صامتة فبدأت اقترب منها وبلطف حضنتها وقبلتها ولم تقاوم وبادلتني القبلة وتبادلنا قبلة عنيفة للحظات وبعدها مددتها في سريرها وشلحت لباسها وبعدها شلحت لباسي انا وذهبت الي الحمام وانا عاري من أي لباس وزبري زي الحديدة ضخم وبحثت عن جل مرطب وانا هائج ووجدت قارورة جل الترطيب وهرعت الي السرير ونيمت ايمان علي بطنها وبقي ظهرها لي ووضعت الجل علي طيزها وحطيت زبرى على خرمها وكان مقفول خالص بس مع تانى محاوله انى ادخله لاقيته كله جوا طيزها و انا من اللذه مافكرتش ولا شغلت بالى غير بانى مبسوط وانا بنيكها فى طيزها وماسك صدرها وببوس رقبتها من وراا ودهنت زوبري كمان وبعدها وانطلقت الاهات ااااااااه ااااااااه ااااييييييي حبيبي اااااه براحة ااااااااااه اااااااااااه وانا كنت في عالم اخر اااااااااااااااه ااااااااه خدي اااااااااه خدي ياحبيبتي ااااااه وكنت اهبد فيها هبد وكنت هيجان وزوبري يفشخ في طيزها فشخ حتي ارتعشت حبيبتي اااااااااااااااااه ااااي ااااااااااه اااااااححححححححح يالهوي ااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااايييييييي اااااااااااااااااه ااااااااااااااه ااااااااااه برااااااااااااااحة حبيبي اااااااااااااااه ااااااااااايييييي

وكانت تاوهاتها تقتلني اااااااااااااه خدي خدي اااااااااه وبعد 20 دقيقة نيك كاملة ااااااااه فقدت السيطرة وارتعشت ااااااااااااااااااااااااااه وانفجر زوبري بحليب ساخن جوه طيزها وامتلأت احشاؤها بحليبي الساخن وبعد لحظات ارتحنا لكن زبري بقي جوه طيزها ولم اخرجه حتي ارتاحت هي وانتصب بقوة مرة اخرى فجعلتها تمصه وتدعكه وتمنحني بيدها وفمها اشهى بلوجوب وهاندجوب ثم دفعت زوبري في مهبلها وتاوهنا معا وبدات انيكها وادك كسها بقوة حتى اغرقت مهبلها ورحمها بلبني وبعدها لبست لباسي وخرجت من عندها ..على وعد بلقاءات اخرى.

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story