حكاية سلوى عبد الرحيم

Story Info
حكاية سلوى عبد الرحيم
3.4k words
0
5
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

الفصل الاول

أنا فتاة اسمي الحقيقي سلوى عبد الرحيم عمري الآن 39 سنة متزوجة و مدرسة تربية دينية ، عندما كنت في السن 19 دخلت مركز تكوين المعلمين الازهري في غزة، فكان معي في المركز مجموعة من الشباب و الشابات في نفس عمري و نسكن في داخلية بها غرف للفتيان و الفتيات، كنا في جو جميل يشبه المخيم في سنتين كاملتين خلالهما ارتبط الشباب و الشابات فيما بينهم في علاقات غرامية هناك من نجح فيما بعد و هناك من فشل و أنا من اللواتي فشلن لأنني كنت في علاقة مع شاب أحبه كثيرا خلال تلك السنتين...

تعرفت عليه وكنت المبادرة إليه لأنه وسيم رغم قصر قامته من قامتي قليلا إلا أنه كان جذابا فقبلت بعلاقته تاركا الكثير من الشباب اللذين يودون الارتباط بي لكوني ذات جمال هندي و عينين سوداوين يميلان إلى اليابانيات قليلا و جسم رطب أبيض بنهدين ذوي حلمتين منتصبتين دائما و شفتين أحسد عليهما...

بدأت قصتي مع حبيبي سيف وكنا مثل العشاق الآخرين نلتقي كل مساء بعد تناول وجبة العشاء في فضاء المركز تارة في الملعب وفي قرب الأدراج .....وكنا نبقى حتى الصباح في أغلب الأحيان نتجاذب أطراف الحديث و نتبادل القبلات و ضم الأجساد في بعض الأحيان لكن دون ممارسة الجنس بالرغم من أن حبيبي كان يود ذلك ورغم أنه أحيانا نكاد نفقد السيطرة على الوضع... استمرت لقاءاتنا الليلية لا نفترق نهار مساء وفي كل ليلة نكاد أن نمارس الجنس لكني أسيطر على الوضع خصوصا أني أطمع في الزواج منه و أعتقد بأن القيام بذلك سيؤدي إلى فقدانه كما تحكي لي بعض صديقاتي من تجارب بعضهن....

في أحد أيام يناير حيت البرد القارس لم أجد أنا وحبيبي مكانا نجلس فيه لقضاء اللحظات الغرامية فاقترحت عليه أن ندخل إلى غرفتي في جناح البنات خصوصا و أن صديقتي لم تكن تلك الليلة لأنها ذهبت لتزور عائلتها فقبل على الفور و دخلنا الغرفة خلسة لكي لا يرانا أحد.

أعددت له شايا وتناول معي بعض الحلويات التي كنت قد أحضرتها من منزلنا في آخر زيارة بعد ذلك أراد أن يشعل بعض البخور لانه يعشق رائحته داخل الغرفة فرفضت ذلك لكون الجناح للفتيات و رائحته ستثيرهن فأصر على ذلك و أشعل البخور على النافذة لكني تدخلت و بدأت أمازحه جسديا لكي يطفئه وفعلا قام باطفاءه ورماه من النافذة ومسك بيدي يداعبها ويقبلني على شفتي كما كان يفعل دائما أحسست بيديه تلمس نهدي ورقبتي ثم مؤخرتي التي كان دائما يلمسها و يعصرها فوق الثياب،

أمام هذا الإحساس الغريب أمسكت بيده و تقدمت به نحو السرير وأطفأت الضوء الخفيف الذي كان مشتعلا ربما استحياء منه لأنها المرة الأولى التي أخلع ملابسي أمامه و أمام رجل بل أني كنت أخجل حتى من خلعها في الحمام أمام النساء، جلسنا في ظلمة فوق السرير فبدأ يخلع ثيابه ويمرر لسانه على نهدي كأنه يرضع مني اححححح بدأ يلحس كل بقعة من جسمي و أنا مستلقية على ظهري أدخل رأسه بين فخدي الجميلتين و بدأ بلمس أشفر فرجي برأس لسانه و أحسست بتيار يمر من جسمي و أصيح من شدة المتعة فقال لي بأن البنات سيسمعنني فقلت له بأني لا أستطيع أن أتمالك نفسي وسرعان ما أدارني و وضعت نفسي في وضعية الكلب وبدأ يمرر لسانه على فتحة مؤخرتي فأصبت بهستيريا من شدة المتعة التي كنت فيها بعد ذلك أحسست بشيء غريب قرب وجهي لمسته فإذا به قضيبه الذي كنت ألمسه من فوق الثياب في بعض المرات السابقة لكن أحسست بأنه غريب هذه المرة و أنا ألمسه مباشرة فطلبت منه أن يشعل النور في الغرفة لأنني أريد أن أراه لأنها المرة الأولى التي أرى فيها قضيبا من غير ما أراه في الأفلام وفعلا أشعل النور وقال خذي أنا أريد أن يدخل في فمك تفاجأت إلى شكله لأنه فعلا قضيب منتصب طويل وسميك كاد أن ينفجر من شدة انتفاخه حاولت أن أدخله في فمي بعد أن مررت لساني فوقه عدة مرات لكني لم أستطع إدخاله كاملا لأنه كان قويا بلون أسمر قليلا لأن حبيبي كان قليل أسمر البشرة ،سمعته يترنح من اللذة وقال لي بأنني أمص جيدا قضيبه فقلت له بأنني رأيت ذلك في أفلام البورنو و كنت أحلم منذ عرفتك بأن يكون لك قضيب مثل هذا.....

بعد حركات عدة قال لي بأنه سيقذف منيه فأمرته بأن يقذفه في فمي فعلا ما فعل و أدخلت كل منيه إلى معدتي و أحسست به يدخل بلعومي...

ارتمى بجانبي و ارتميت على صدره نتحدث قليلا وبدأت مرة أخرى في لمس القضيب سرعان ما انتصب ثانية مثل عصا و بدأت بمصه وطلبت منه بأنني أريد أن يدخله في مهبلي و أحس به و بدأ يضرب به أشفر مهبلي سرعان ما أحسست بسوائلي تسيل و أصيح أحححححححححح

طلبت منه أن يدخله لكنه كان يرفض بدعوى أنني مازلت بنتا فقلت له إني لم أعد أحتمل لكنه رفض.....و أمام إصراري قال لي بأنه سيضع كريما على قضيبه وفتحة كسي البكر لكي يقوم بذلك دون الم لي حين فضه لغشاء بكارته وانزاله دم عذريتي فحسنا ما فعله فقد أدخل قضيبه باحترافية في مهبلي وأحسست بمتعة لم أر مثلها قبل وبعد حركات ذهابا و إيابا قذف بمنيه في أعماق مهبلي و أحسست به يسيل كأنه سيصل إلى رحمي

قمنا بممارسة الجنس في مختلف الأوضاع بين الفخدين بين النهود، في الكس بمختلف الأوضاع وقوفا و جلوسا و انحناء بعد أن أنهينا وجدنا الساعة الثالثة صباحا أي أربع ساعات من المتعة ، بعد سيل من القبل بيننا خرج ليذهب إلى غرفته بعد أن خرجت لأطمئن على أن لا أحد في البناية يمكن أن يراه خارجا من غرفتي خاصة الحارس الذي كان يقوم بزيارات مفاجئة
هكذا قضينا الأيام الأخرى في سنتين في مدرسة المعلمين الازهرية التي لم أتعلم فيها إلا الجنس مع حبيبي أكثر من الدروس التطبيقية كما كان يقول لي دائما

الفصل الثاني

تحكيه مها صديقة سلوى وزميلتها بمركز المعلمين بجامعة الازهر

انا طالبة في المرحلة الثانوية وعمري 17 سنة كان مستواي الدراسي جيدا إلى حد ما وكنت أحب أن أذهب الى المدرسة مركز المعلمين لكي ألهو مع بعض زميلاتي في الفصل وكنت أجلس مع الفتيات في سني نضحك ونعمل المقالب وبعض المواقف الطريفة ومرت أيام تعرفت خلال الفرصة بين الدروس على فتاة تدعى سلوى عبد الرحيم تكبرني بعامين وتدرس بصف أعلى من صفي وكانت جميلة جدا وقد أحببتها كثيرا وتعلقت بها وكنت نهاية كل حصة أذهب اليها في صفها لأراها وفي مرة طرحت علي فكرة زيارتها في بيتها حتى الكلام واللهو معا فوافقت

وفي الاجازة الصيفية حين عدنا من الداخلية لمنازلنا ولاهالينا وعدتها بزيارتها ان وافقوا أهلي وبالفعل وافقت ماما بعد اكمالنا العشاء بشرط أن لا أتأخر كثيرا فذهبت إلى غرفتي لأرتدي ملابسي ثم وقفت أمام المرآة لأضع المكياج والعطر حيث لبست أحلى ماعندي ووصلت لبيت صديقتي سلوى التي فتحت الباب لي وقالت تفضلي.

دخلت الفيلا وكانت جميلة جدا وواسعة فجلسنا في الاستقبال وأحضرت لنا شايا وكعك وتبادلنا الحديث ولاحظت أن بيتهم خاليا ولا يوجد أحد فيه رغم أن الساعة كانت الثامنة مساء فسألتها فقالت أن أهلي سيأتون بعد قليل ثم نهضت قائلة تعالي أشوفك غرفتي فذهبت معها وكنت خائفة جدآ لاحساسي بالغموض ثم جلسنا على الكنبة في غرفتها وشغلت جهاز التلفزيون والسي دي ووضعت فلما عربيا وبعدها أبدلت القرص فظهر فلم سكس أخذت أراه غير مصدقة لان هذه أول مرة أشاهد هكذا أشياء فقالت مابك الم تشاهدي سكس من قبل ؟

فقلت هذه أول مرة قالت وماهو رأيك فيه ، فلم أرد عليها فنهضت وأبدلت ثيابها ولبست ملابس شفافة من دون لباس أو ستيان وجلست بجانبي وقالت لماذا لا تبدلين ملابسك حتى ترتاحي في قعدتك فالدنيا حارة جدا فاعتذرت وقلت لها أن أهلك قادمين فقالت لا يهم فالباب مقفل وأخرجت من دولابها ملابس لغرض لبسها فنزعت ملابسي وفجأة وضعت صديقتي يدها على مؤخرتي وقالت جسمك جميل يجنن فأبدلت ملابسي وجلسنا نكمل الفلم السكسي وكان رجل وامراة يمارسون الجنس الذي كنت أسمع عنه ولكنني لم أراه مطلقا وطول مشاهدتي للفلم أحسست بأن فخذاي مبللان من السوائل التي بدأ كسي يفرزها وشعرت بالخدر في جسمي فنهضت بصعوبة ورميت نفسي على السرير فقد دوخني الفلم فأتت صديقتي بجنبي والقت بنفسها علي وقالت آآآه كم جسمك ناعم

ووضعت يدها على بطني وإخذت تحركها يمينا ويسارا ثم نزلت على كسي ووضعت أصابعها على بظري وبدأت تحكه فبدات تزداد حرارتي ثم وضعت فمها بفمي وبدأت تقبلني ويدها تتحرك على بظري ونزلت الى فتحة شرجي بعد أن بللتها بالسائل الذي كان ينزل من كسي حيث بدأت أتهيج وكذلك هي فانهالت علي بالتقبيل في فمي ورقبتي وأنفاسها الحارة تلفح أذني وخدي فزادني ذلك هياجا وأخذت تداعب ثدياي الصغيران وتلحس حلماتهما بلسانها فأحسست نارا قد شبت في جسمي فقالت انبطحي على ظهرك

ففعلت فقامت بفتح فخذاي ووضعت لسانها بين شفري كسي وبدأت بلحسه ثم وضعت اصبعها الوسطى على فتحة طيزي بعد أن بللته بسائل كسي وبدأت تدفعه الى داخلي فقلت لها لقد أوجعتيني

فمدت يدها الى علبة كريم موضوعة قرب السرير ودهنت اصبعها ودفعته من جديد فأحسست بلذة عارمة وأخذت أصيح آآآه آآخ آآي ثم بدأت تدخله وتخرجه حتى أنها وضعت اصبعها الاخر ولم أكن أشعر به من شدة اللذة فأحسست باصبعيها تدخلان كلها في طيزي فقلت لها ادفعيهما أكثر آآآه

وكانت لا تزال تلحس بظري الصغير بقوة فسألتها من أين تعلمت ذلك فقالت من أفلام السكس وهناك الاطيب

ففتحت درج السرير وأخرجت زبا اصطناعيا يشبه الذي رأيته في الفلم ولكنه أمتن وأطول وفتحت ساقيها ووضعته بين أشفار كسها ودفعته ببطء حتى دخل كسها كله ثم أخذت تدخله وتخرجه وهي تصيح آآآه آآيه

وكانت ترتعش بشدة ورفعت رأسها فوجدت يدي تتحرك عابثة في كسي الصغير فقالت أتودين تجربة لذته فقلت لها نعم فلم أعد قادرة على أن أمنع عن نفسي اللذة ولم تكن تعلم أن غشاء بكارتي لم يفض بعد وأنا قد تجاهلت ذلك من كثرة شهوتي فبدأت تمص شفتاي وتلحسهما وكان جسدها العاري يلامس صدري

ثم نزلت الى كسي تلحسه فقامت بوضع أصبعها الاوسط بين شفري كسي وبدأت تدفعه داخل كسي ولسانها كان لا يتوقف عن لحس بظري وكنت لا أزال أتفرج على الفلم وأسمع تأوهات الفتاة فاتحة ساقيها تحت الشاب الوسيم الذي كان يدخل ويخرج زبه في كسها وأدركت صديقتي ذلك وأحست ببلوغي لحظة الهياج القصوى فسحبت اصبعها من كسي ووضعت رأس الزب الاصطناعي بين أشفار كسي اللاهب المبتل الجائع ودفعته ببطء حيث كانت قد ملأته بالكريم

في البداية أحسست بحجمه المرعب وشككت أني سأستحمله الا أنه وبعد دخول رأسه وقليلا منه بدأت أتحرك بلهفة ورفعت ساقاي الى الاعلى أكثر مع فتحهما الى أقصى حد فكنت أريده كله داخلي ويظهر أن لتأثير الفلم كان الاثر الكبير لاشتهائي ذلك فدفعته كله مرة واحدة عندها صرخت آآآه آآآآخ آآآي آآووووه

ومع ادخاله وسحبه تعالت صيحات اللذة الحقيقة والرائعة وأغمضت عيني من قوة الرعشة التي أصابتني وضممت ساقي على الزب الاصطناعي كمن يمنعه من الخروج وكأنني أريده أن يبقى داخل كسي للابد وبعد أن ارتحت قليلا نهضت أمسح كسي فرأيت دماء غشاء بكارتي الذي تمزق على يد صديقتي بكل حنكة ومعرفة ولم تجعلني حتى أشعر بألم فقالت لماذا لم تقولي بأنك بكر

فقلت لا يهم فقد بدأ الطريق الى اللذة وسأتعلم منك كل الدروس

وحضنتها بشدة وبدأنا نمص شفاه بعضنا البعض متشوقة لتجربة متعة الفتيان ايضا كما جربت متعة الفتيات


الفصل الثالث

تحكيه سلوى مجددا بعد تعرضها ووالدها للفقر والافلاس وبيع الفيلا


وبعد ثلاثة اعوام مما جرى لي ذلك اليوم في حياتي الذي لن انساه مرت الايام بل شهور وانا كانت شهوتي الجنسية تزداد الا انني لم اجد في هذه الفترة اي احد يطفئ النار اللي بداخلي وذات يوم كنت اغسل ملابسي وملابس بابا حيث لم تكن لنا خدامة ليس لان دخل ابي قليل بس لان ابي كان يصرف تلك النقود على الدواء الباهظ لامراضه المزمنة ولنا جار بمثل عمره الاربعيني فقير واعزب كان بابا يجعلني اغسل له ملابسه ايضا مع ملابسنا يدعى عزيز فاذا وجدت نفسي الحس الكيلوت الخاص بعزيز جارنا وصديق ابي واصابع ايدي اليمنى داخل كسي وطيزي وكنت اتمنى ان يقوم عزيز بنياكتي لكن ترك الكيلوت وتابعت غسل الملابس لان هذا ضرب من المحال ومرت ايام واحلام تراودني وكأن عزيز ينيكني وانا الحسلو زبو فبدات افكر كيف اجعل عزيز ينيكني بس وهو سكران وبما ان ابي تاركلي حرية كبيرة في اللبس بدات لا البس في المنزل حين وجود عزيز بمنزله سوى الكيلوت خاصة الشفاف وكنت دائما اقوم بمحاولات لاغراء عزيز بدق الباب على شقته والتذرع باية ذريعة لدخول شقته والعبث والتحرك فيها وانا نهودي وشيقاني عارية وحافية القدمين لا يسترني سوى الكيلوت فقط لكن محاولاتي تبوء بالفشل من اجل اثارة عزيز وفجاة ذات يوم تعمدت ان اترك باب الحمام مفتوحا وانا ادوش وانا عارية بالكامل واخذت وضعية اكتر اثارة وعزيز بالصالون وبايدي اغسل مؤخرتي وباذا بعزيز يمر فكنت اراه من دون ان يشعر وهو ينظر الي بنظرة مختلفة حيث كانت طيزي كبيرة من كترة النيك مع زميلي بمركز المعلمين الازهري كما قلت من قبل ولما استدرت ادعيت بنظرة كاني لم ارى عزيز فاذا به تغير لونه ثم اختفى فقلت في نفسي ربما بدات اؤثر عليه فخرجت من الحمام وانا مرتدية كيلوتا اسود اكتر اثارة وجلست امامه وهو يشاهد التليفزيون فحضنته بشدة فانتهزت الفرصة ولامست ايدي زبه فلاحظت ان زبره منتصب وهو متاثر مما راه فبدات افكر في الطريقة اللي اخلي بها عزيز جارنا وصديق ابي هو الي يلمس طيزي بايديه بس كيف ثم نهضت وذهبت الى غرفتي وقمت بانزال شويا الكيلوت من ورا لكي يبرز بداية الفرقة بين فلقتي ورجعت الى عزيز واذا بي اجده يمارس العادة السرية واذا به لما راني احمر وجهه استدرت انا واعطيته ظهري لازيد من اثارته وشهوته ورغبته في نيكي واكسر جميع الحواجز واذا بي اراه ينظر الى مؤخرتي خاصة بعدما نزلت الكيلوت شوية وعاود ادخال ايده داخل بنطلونه وقلتله يا زوزو شو تشرب قلي اللي بتريد ففكرت قليلا فاحضرت بعضا من عصير التوت لكي يعطي الامر اكتر اثارة ورومانسية وعندما رجعت الى عزيز لاحظت انه قذف داخل بنطلونه فلما اقتربت منه اكتر وادعيت الانزلاق فسقطت على جسد عزيز فاعطيته ظهري فلامس زب عزيز طيزي فزاد انتصابا وبروزا فانتهزت الفرصة قلت احاول واللي يصير يصير فلامست ايدي زب عزيز واذا بي بدات ارى ان عزيز يبدي تجاوبا فبدات ادعك زبه بيدي فقمت وجلست فوق عزيز لكي لا اعطيه فرصة يرفض ويصرخ في وجهي قمت بتقبيل عزيز فبدا هو ايضا يقبلني ثم نزعت قميصه وبدات الحس صدره وشعره وايدي تدعكان زبه وخصياته لكي يزيد انتصابا فنزعت منه بنطلونه واخرجت زبه وبدات امص زبه وانا منحنية وهو جالس ثم قمت ونزعت الكيلوت واخدنا وضعية 69 لكن انا امص زبه وهو يلحس طيزي وكسي وايده تدعك في طيزي ثم نيمني على بطني ووضع مخدة لكي يرفعني اكتر وباعد بين رجلي الى اقصى درجة لكي ياخد وضعية مريحة فادخل قضيبه في كسي المفتوح بعدما اخبرته اني مفتوحة من زميلي من قبل فهاج اكثر ومارس معي الحب الحلو والجنس في جميع الوضعيات في كسي وطيزي وفمي ويدي ونهودي ورمى لبنه في فمي ثم على ضهري وبطني وداخل طيزي فاصبحت في الاخير عشيقة زب عزيز جارنا وصديق بابا الذي هويته

الفصل الرابع

اسمي مها فتاة في 20 من عمري أعيش بكامل حريتي مع أهلي . مفتوحة الكس على يد صديقتي سلوى عبد الرحيم

انا الوحيدة فتاة من اخوتي وأصغرهم الكل في المنزل يدللونني ويعاملوني بكل حب وحرية . طالبة في أحد الكليات بجامعة الازهر في مدينة غزة في قطاع غزة متميزة في التعليم وفي جمالي وجسمي الرائع .. المشكلة الكبرى كوني وحيدة , امكث في المنزل طيلة الوقت وانا وحيدة في غرفتي والتي لا يوجد بها مسلي سوى جهاز حاسب وفيديو

كنت اشعر بالوحدة النفسية والوحدة الجنسية وهي القاتلة بالنسبة لي . ولكن كنت احلم بفارس أحلامي والذي سيكون زوج لي يوم من الأيام . وهو شاب اسمه خالد وهو احد الزملاء لابي في العمل . كان تربطني به صلة خطوبة ورومانسية ولكن كانت هادئة . فأنا كنت فتاة مندفعة جداً ومشتاقة للزواج فقط جنسياً فأنا اختلط بصديقات لي في الكلية ونتحدث كثيراً عن قصص الشباب والبنات وذات يوم اخرجت صديقتي سلوى من شنطتها المدرسية شريط فيديو فقالت هل تريدين الاستمتاع فعلاَ ؟ فقلت نعم .

فقالت خذي هذا الشريط فهو شريط من نوع ثاني . انا عرفت ما هو الشريط فهو شريط جنس . لم أتردد لم أفكر اخذتة بكل سرعة وجلس انتظر متى تنتهي المحاضرات كي اذهب الى المنزل . اصابني نوع من الجنون . ذهبت الى المنزل , كالعادة اخبرت اهلي بعدم ازعاجي لاني سوف انام . الان ,,,, قفلت الباب على نفسي بدلت ملابس وبقيت الملابس الداخلية فقط ارتديها

ادخلت الشريط في الفيديو مكثت على سريري انتضر متى تنتهي الاعادة . بدء الفلم يبدأ . وفجأة وجت نفسي انضر لقضيب شاب وكان كبير مناسب بالنسبة لي وفتاة بالقرب منه تحتضن قضيب هذا الشباب بتلهف وتدغدغة على شفايفها وتمصه بهدوووووووووووووء تام . لم استحمل بدء كسي يبتل بدأت ولا إراديا بوضع اصعبي على فمي وكأني انا التي امصة بدأئت احرك يدي على نهدي ثم نزولاً الى كسي الناعم الممتلئ وأحرك اصابعي بداخلة . آ آ آ آ هـ كم جميل لم انضر الى الفيديو بل جلست اتخيل اشياء نفسي اصنعها .. لا استطيع ان اكمل لان هناك الاهم .. اليوم الاخر ذهب الى المدرسة كالعادة وصادفت صديقتي سلوى والتي اعطتني الشريط فشكرتها وفجأة هذه المجنونة قالت هل تريدين الاستمتاع فعلا . قلت بضحك نعم .. قالت . هل لديك جهاز حاسب متكامل ؟ فقلت نعم . قالت هل تستطيعين ان تجعلي الانترنت يعمل به ؟ فقلت لها ان لدي انترنت وماسنجر وكل ما يتعلق بالانترنت

قالت خلود خذي هذا الايميل وهو بريد شاب سوف تتعرفين عليه وسوف تجدين ما تريدين منه المشكلة اني لم اتردد ,, في المغرب فتحت جهاز الحاسب علماً بأن لديه الخلفية التامة في الانترنت فقط سبق واخذت دورة في الانترنت . فارسلت رسالة لهذا البريد وهو يخص شاب يسمى المخرج . بطلب اني اضيفه على الماسنجر الخاص بي فلم يتردد فقط قبل الإضافة .. بعدها أرسلت له التحية ورد التحية لي وقال لم أتعرف عليك .. قلت له انا مها من غزة .. ضل المخرج يضحك ههههههههه غريب فعلا . فقلت ما هو الغريب فقال انا مقيم في غزة

لم استطيع التحميل فضحت انا فتأكد بأنها صدفة رائعة . الغريب اني فتحت باب أسراري لهذا الشباب من اول لحظة فأخبرته بقصتي وقصة سلوى وفتحها لكسي بالزب الصناعي . فقال وانتي فعلا تريدين الاستمتاع فقلت نعم . قال اذا سأرسل لك موقع واحد فقط .. فضحكت وقلت وهل الموقع هو مصدر استمتاع ؟ فقال سوف ترين . وقال الى القاء .. كان فيه نوع من الغرور ولكن لم ابالي . فتحت هذا الموقع . وكان ( موقع الجنس للمبتدئين ) مواصفات هذا الموقع . هو كيفية عمل العادة السرية باحتراف وسحاق البنات وافضل انواع الحركات في الجنس فقد اشعلني فعلا وذوبني . اشتدت العلاقة بيني وبين هذا الشاب . فكان يرسل لي صورة الخاصة وقد أصبحنا متقاربين الى بعض وفي ليلة من اليالي اشتقت لذاك الشريط الجنسي وكانت الساعة الثانية عشرة والجميع نايم في منزلنا الكبير والذي كانت غرفتي فيه في الدور السفلي واهلي في الدور العلوي . وهذا هو الجميل .

مكثت استمتع بهذا الشريط حتى زادت شهوتي وأصبحت اسبح في الجنون لم أكن احلم او اتخيل بل اصابني الجنون . لم احتمل لم تكفيني اناملي ولا سلوى في تبريد شهوتي بل خطر على بالي هذا الشاب والذي اسمه المخرج والذي اصبحت علاقتنا ببعضنا قوية . لم نتقابل ولكن لم اعد احتمل . اتصلت عليه هاتفياً وكان الاتصال الثالث فقط بالتلفون . فرد علي وقال الووو . قلت له بهمس وبضحك بصيط هل تريد الاستمتاع ؟ قال نعم . قلت هل تعرف الحي الفلاني والمكان الفلاني فضلت اوصف له منزلي بكامله وقال عشر دقائق واكون هناك

فقلت انا انتضرك قرب الباب في المنزل الذي مواصفته كالتالي .... الخ

ارتديت افضل ملابسي الخفيفة والتي كانت عريانة وشفافة .. فكنت جميلة جداً بها وكانت نهداي كبيرتان بعض الشي .. فضليت انتظرة قرب الباب كما اتفقنا . وأذا به قد اتى . وكان جسمة رائع ووسيم جداً وشكلة لا يناسبه. سمعت في الشات او كما يوصف به نفسة انه انسان سيئ .. يلا لم احتمل بل ضميته على صدري بكل قوة وصدره كان ساخنا جداً .. فأخذته الى غرفتي واقفلنا الباب واشعلت بعض الشموع .

فضل يعرفني على نفسه وانا كذلك ونتطرق في بعض الاحاديث فهو لم يكن يعلم ما سبب طلبي لحضوره . وفجأة بدء ينظر لي بنضرة جنسية قوية جداً .. فأخذني وبدء يضمني بهدوء وينزع ملابسي بهدوء وانا في اشد شهوتي . ومن الاكيد انه عرف ماذا اريد منه انا فمددني على السرير .

فلم اعلم ماذا كان يريد ان يصنع . وفجأة بدء يحرك شفتيه ولسانه بطريقة لحس من اقدامي لم اعلم ايضا ما هذه الحركة الغريبة والتي تبداء من الاقدام . وبدء يحرك هذه الشفاه ولسانه على سيقاني ببطء ببطء وبدءت انا كسي بالبلل بكثرة وبدء يرفع لسانه الى اعلى من ساقي واصلا الى فخوذي البيضاء الناعمة وبدء يلحسها فقد حرك لسانه على كل جزء من ساقي وفخذاي كل جزء فيه وفجأة يفتح ارجلي فعلمت ماذا يريد وبدء يحرك لسانه بهدوء وبلمسات خفيفة مكهربة فوق كسي

وفجأة اخرج كامل لسانه وادخل في اعلي كسي ثم انزله الى نهاية كسي فكدت ان اموووووووووووووت وبدء يلحس ويمص ويحرك لسانه من الاعلى الى الاسفل ومن الاسفل الى الاعلى ويمينا ويسارا حتى ضممت ارجلي الى راسه كي لا يخرج لسانه من كسي . فعلا كدت ان اموووت . وبعدها بدء يحرك لسانه لجهة الطلوع وعلى بطني وثم على نهداي وبدء يرضع يرضع ويحرك شفتيه عليهما ويمصهما ويضمهما بقوة وخلع ملابسه بذكاء لدرجة اني لم اعلم متى خلعها ثم بدء يمص رقبتي وشفتاي بجنون

وامتد بقربي وبدء يحرك يداه على مؤخرتي فكت ان اجن من لمسات يده الخطيرة .وعلى نهدي وضمني بقوة وبدأنا نتقلب على بعض . وفجأة امتد هو فوقي ولم يلامسني بل ضليت انا من بين ذراعيه وارجله وهو يرفع نفسه بيديه وأفخاذي مضمومة وكسي بارز ومبتل وهذا بذاك القضيب الدافئ الممتلئ يدخل بين فخذي بهدوء محاولا اختراق شفايف كسي وبدء يدخله بين فخذي وبديت اضم فخذي على قضيبه بشدة محتكا بكسي بقوة

وبداء يدخله ويخرج فقط بين فخذي وبداء هو بالهبوط على جسمي في حالة ضم رهيبة فعلا وفجاة فتحت له فخذي وبدء يحرك قضيبة على كسي من الاسفل الى الاعلى بالضغط عليه . لم اتحمل وبدء محاول تدخيله في اعماق كسي ولكن !!! تفاجأ المخرج بكوني مفتوحة ولست عذرااااااااااااااااااااااااااااااء

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story