زينب وفادى

Story Info
زينب وفادى
18.3k words
0
5
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

زينب وفادى

قصه حقيقيه وقعت بحي الجماليه. احب اولا اكلمكم عن مدام زينب فهي ست متزوجه نوبيه منذ خمسه عشر عاما وهي عمرها الان 32 عاما ولم تنجب اطفالا. زوجها كان الاستاذ ابو بكر احد التجار ورجال الاعمال الامبراطوريين الحيتان الكبار جدا بوسط القاهره وبمصر ككل وله نفوذ كبير مع القيادات السياسيه في مصر ولتجارته واعماله فروع في فرنسا والمانيا وبريطانيا والولايات المتحده وروسيا وهو يتاجر في المعدات الصناعيه الكبرى والهامه في مجالات كثيره في الكهرباء والغاز والنفط والصلب والكيماويات والنسيج والطاقه النوويه والتعدين والتسليح والصناعات العسكريه الكبرى والادويه والاجهزه الالكترونيه والسيارات والطيران وعمره 39 عاما.

كان الاستاذ ابو بكر يهتم بعمله كثيرا ويرجع بعد الحاديه عشر مساءا ويذهب لتجارته الساعه الحاديه عشر صباحا. كان كل وقته لتجارته. ومن هنا كان هناك فتور بعلاقته مع زوجته زينب.

كان الاتنين يتقابلان صباحا علي مائده الافطار ويتقابلان نادرا بالعشاء.

كان الزوجان كل منهما بعالم تاني. مدام زينب تهتم بالملابس والبرفانات والذهاب للكوافير والقراءه والتنوير والثقافه والعلمانيه واللادينيه والفنون والعلوم والاداب والرياضات الاوليمبيه والحريات والمحبه والسلام والرومانسيه والروحانيه والاشتراكيه. والاستاذ ابو بكر فقط لتجارته وما يهمه بالمقام الاول مكسبه كما انها لاحظت عده مرات من حوادث شخصيه وعمليه كثيره قام بها ابو بكر انه اناني جدا لا يرحم --كديدن رجال الاعمال وقاده الشركات المتعدده الجنسيات الكبرى بالعالم وكديدن قاده العالم عموما - وعملي جدا وكثيرون كانوا يترجونه بمكتبه او ببيته من اجل اعفائهم من مديونياتهم لشركاته او تاجيل سدادها لكنه كان قاسيا جدا يشبه انور وجدي في فيلم قلوب الناس او فريد شوقي في فيلم العملاق. كما كانت له صفقاته في بيع السلاح للدواعش والاخوان والسلفيين وحماس والجيش الحر وجبهه النصره وبوكوحرام وحركه الشباب في سوريا وليبيا والسودان ونيجيريا والصومال وباكستان وافغانستان والعراق واليمن وقطاع غزة والضفه الغربيه دون ايه مراعاه للابرياء وللشعوب ولايه قيم انسانيه او تنويريه اضافه لميوله الداعشيه والاخوانوسلفيه بالاساس

كان هناك فتور وبرود بالعلاقه الزوجيه والرومانسيه والانسانيه لدرجه انهم نسوا ماهو التواصل الانساني صداقاتي وفكري وروحي وقلبي ورومانسي وايضا الاتصال الجنسي. مع العلم ان مدام زينب تتمتع بجسم اسمر نوبي جميل وهي تتباهي به وتهتم باكلها ونظافتها وعندها من الرقه والامومه والحنان والثقافه والتنوير والقيم الغربيه والعلمانيه والسفور والتبرج والملابس الغربيه والشعر المكشوف بالشارع والشعر المكشوف والانوثه مايكفي لتحريك روح وقلب وعقل وشهوه زوجها.

كانت العلاقه الانسانيه والرومانسيه والجنسيه شبه غير موجوده كان هناك برود جنسي وعاطفي نظرا لروتين الحياه اليومي.

كان الاستاذ ابو بكر بوادي ومدام زينب بوادي اخر.

كان بيت زينب شبه مشغول يوميا بالضيوف والاقارب والعزومات بعد عودتها من عملها كرئيسه قسم في احد البنوك الكبرى يوميا من التاسعه صباحا حتى الثانيه عصرا وكان الاستاذ ابو بكر يرجع اخر الليل منهوك القوي وينام ويغيب عن الوعي وكان نادرا ما يتنزه او يتناقش او يتكلم او يتواصل اي نوع من التواصل بين الاصدقاء والاخوه والام والابن والاب والابن والعشاق الرومانسيين ونادرا ما يمارس الجنس مع زوجته مره كل شهرين او تلاته. وكانت العمليه الجنسيه لا تاخد اكتر من تلات دقائق حتي ان زينب كانت لا تستطيع ان تقذف ويجلها الرعشه وكانت تحس بكل مره بعذاب البدايه والنهايه فهي تؤمن ان مايفعله زوجها حقه الشرعي بس هو ماكانش حاسس بشعورها وباحاسيسها الجنسيه كامراه لها ايضا حقوق. من هذا الاهمال تربي عند مدام زينب شئ من التبلد العاطفي والانساني عموما وايضا البرود الجنسي او الخمول الجنسي وكانت كل مره يمارس معها زوجها الجنس عارفه ان العمليه سوف لا تاخد اكتر من دقيقتين وانها سوف لا تصل لنشوتها وذروتها فتربي لها نوع من التبلد العاطفي والبرود الجنسي. اضافه لدخولهما في حاله صمت وخرس زوجي وانعدام النزهات والنقاشات والتواصل والكلام..

احست مدام زينب بالوحده الانسانيه واحست انها رغم عملها اليومي بالبنك مسجونه داخل بيتها بقيه اليوم وبالعطلات الاسبوعيه والرسميه وارادت ان تزور الاهل والاقارب والصديقات وان تخرج للشارع حتي تحس بانها انسانه. كانت تخرج لشرفه الشقه باستمرار لتتأمل الناس والاحوال والسيارات والمحلات ونداءات الباعه والمواصلات بقيه النهار بعد عودتها من عملها ولوقت متأخر من الليل وكان منزلهم امام جامع الحاكم بامر اللـه في شارع البنهاوي بالحسينيه. لم يكن وقوفها بالشرفه لنشر الغسيل او اخذه للداخل فقط وانما كان بهدف التسليه وتنخرط في العنايه باصص الزرع او عصافير الزينه الاستراليه بالقفص بالشرفه.

المهم طلبت من زوجها ان ياخدها للمعارف والاهل والاصدقاء فاعتذر بحجه تجارته وشغله. وكانت هذه بدايه مشكله. المهم قال لها الاستاذ ابو بكر زوجها انه عنده فكره لحل المشكله ان يشتري لها سياره تكون تحت امرها وتخرجها من وحدتها. فقالت له انها لا تعرف قياده السيارات وانها لا تجرؤ علي القياده. فقال لها سوف يكون هناك سائق يسوق لك السياره ويقوم بتلبيه طلباتك المنزليه.

اخذ ابو بكر في البحث عن سائق لزوجته وكان عنده بتجارته رئيس محاسبين من اصل فلسطيني يدعى عبد الغني هو وزوجته التي كانت امها توامه متماثله مسيحيه من فلسطينيي 48 في الناصره ولها اختان افترقا عنها وهي صغيره جدا احداهما ربتها اسره متنوره بالضفه الغربيه والاخرى ربتها اسره متشدده اسلاميه في قطاع غزه حتى قبل ظهور حركه حماس والجهاد بسنوات كثيره لكن كانوا نواه للانغلاق وربوها على عاداتهم ومعتقداتهم بشكل متزمت ومنغلق مقارنه بالضفاويه والناصريه ولهما ابن مخلص الجيش يدعى فادى وعنده رخصه قياده ويبحث عن شغل منذ سنين طويله. فطلب الاستاذ ابو بكر ان يري الولد.

كان فادى ابن عبد الغني ولد فارع الطول ومظهره مقبول لكنه من اسره محدوده الدخل.

عين ابو بكر فادى كسائق لزوجته. كان الولد مؤدبا جدا وكان متواضعا وبسيطا ومطيعا. ابتدات السيده زينب الاهتمام بملابس فادى وظهرت علي فادى علامات الوسامه.

كان من نتيجه ادب فادى السائق ان السيده زينب وثقت فيه. وكان يلبي لها كل طلباتها. وابتدا يتعود علي شراء الاغراض والتحرك بشئ من الحريه بشقه الاستاذ ابو بكر.

كانت السيده زينب وهي تجلس بالبيت تلبس الملابس الخفيفه التي تظهر شيئا من جمالها وانوثتها وجسمها الاسمر النوبي وصدرها الكبير واكتافها الملساء.

استمر فادى بالعمل حوالي سته شهور وبكل يوم تزداد ثقه زينب فيه.

كانت قد اعطته مفتاح الشقه حتي اذا احضر الاشياء فتح الباب وادخلها الي المطبخ او وضعها علي طاوله السفره.

بيوم طلبت مدام زينب من فادى ان يشتري لها اغراضا وكان زوجها بالشغل وكانت تجلس لحالها. ذهب السائق فادى الي السوق واشتري الاغراض ورجع البيت وفتح باب البيت ودخل الي المطبخ وهناك بجانب المطبخ الحمام وهنا راي منظرا يحرك مشاعر الحجر وجد مدام زينب بالدش وهي عاريه تماما وحافيه وكان الباب مش مغلق كتير. شاف بزازها الكبيرتان السمراوتان ذوات الحلمات الكبيره وطيزها المستديره الناعمه وشاف كسها المشعر الجميل الشعر الناعمه احس ساعتها فادى بانه قد هاج وماج ولاول مره ياخد باله من مدام زينب وفجاه احست مدام زينب بوجود فادى.فقفلت الباب بسرعه وفادى عمل نفسه ماشافش شئ.

رجع فادى بنفس اليوم الي البيت واراد النوم ولكن منظر مدام زينب اثر فيه كتيرا احس ان زبه شد ومد ونشف والراس قد اندفعت للامام وماقدرش ينام الا بالتخلص من ذلك الشعور الجنسي العنيف الا بعمل العاده السريه واخيرا نطر زبه المني للامام وراح فادى بالنوم ولم يحس بنفسه الا ووالده عبد الغني ينادي عليه للذهاب لعمله ؟

المهم كانت عينا فادى قد اثيرت واراد ان يري جسم مدام زينب ويتمتع بنظراته.

المهم كل يوم كانت مدام زينب عن دون قصد تلبس الملابس المغريه العريانه وفادى يتمعن بجسمها من بعيد لبعيد وكانت تطلب منه ان يشتري لها الاغراض وبيوم كان يحمل اغراض المطبخ وفتحت له وطلبت منه ان يدخل الاغراض الى المطبخ وفي رجوعه من المطبخ تصادم بدخول مدام زينب واحس بهذا الجسم الناعم الرقيق السخن الانثوي ولمسه عن دون قصد واحس برعشه كبيره بكل جسمه وفي نفس الوقت احست مدام زينب بوجود رجل قوي البنيه بالمنزل ولكنها لم تاخد ببالها.

كان فادى من ان الي اخر يختلس النظرات الى جسم مدام زينب ويدخل الحمام لممارسه العاده السريه وتفضيه كل حممه بالتواليت.

ادمن فادى علي رؤيه جسم مدام زينب وكان يهتم بنفسه ويحاول ان يلبس التيشرتات التي تظهر مفاتنه كشاب واراد ان يحسسها برجولته وشعره الناعم ووسامه وجهه كما بدا يتناقشان ويتكلمان بكل مجال ديني وسياسي ورومانسي وجنسي وفني وعلمي وادبي وحياتي وحرياتي وتنويري وعلماني ولاديني وتاريخي ورياضي اوليمبي.

وكان من ان لاخر يدخل غرفه نوم مدام زينب لتنظيفها او ترتيبها وكان هناك دولاب الملابس وفيه ملابس مدام زينب من فساتين وجونلات وجيبات وبلوزات وتوبات وبناطيل جلدية ودينيم او جينز وقماشية واحذية عاليه الكعب. وهناك قسم الملابس الداخليه واللانجيري وقمصان النوم القصيره والطويله والحمالات والدانتيل والشفاف والحرير والساتان التي كانت تتفنن باختيارها حتي تظهر مفاتنها ولكن هيهات فزوجها بعالم التجاره ولم المال واهمالها هي وروحها وعقلها وقلبها وانسانيتها وجسمها اللي اعتبره انا قنبله موقوته ممكن ان تنفجر باي وقت ولكنها محتاجه الي العاشق الولهان المتنور المثقف اللي يشعل فتيل القنبله ويفجرها.

فادى امن بالوهيه وربانيه وملائكيه وروحانيه روح وقلب وعقل وجسم مدام زينب بس هو لا يتشجع علي فعل اي شئ لانه عامل عندها وبيدها رزقه وممكن ان يفقد كل شئ باي لحظه.

المهم بيوم دخل الشقه وكانت مدام زينب بالحمام تاخد الدش فطلبت منه ان يحضر لها منشفه وان يضعها علي اوكره الباب وينصرف للصاله. المهم دخل غرفه النوم وفتح دولاب الملابس واخد يتفحص الدولاب بسرعه شديده ووقعت عينه علي سوتيان وردي دانتيل مع ساتان مغري جدا جدا فاخده ووضعه بجيبه واخد المنشفه بسرعه ووضعها علي باب الحمام. وكان يجلس ليشاهد التلفزيون وهنا وقعت عيناه علي مدام زينب وهي تخرج من الحمام وهي لابسه بورنس الحمام وهو مفتوح من الامام وشاف رجليها وفخادها وهي لم تاخد ببالها لانها كانت تضع المنشفه علي راسها.

دخلت غرفتها وقفلت الباب ولكن فادى كان في قمه اثارته وهنا تسحب اللي غرفه النوم وهنا سمع صوت الشيسوار وهو يجفف شعر مدام زينب وهنا اخد فادى يلقي نظره علي مدام زينب من خرم الباب وكانت عاريه تماما وحافيه فلفت نظره ان طيزها رهيبه ذات شكل مستدير غريب وهناك فاصل كبير بين فلقتي طيزها واطراف طيزها ناعمه ملساء تشد زوبر اي رجل بالدنيا وصدرها كانت حلماته بنيه وكسها املس ناعم مليان بحجم كف اليد لم يستطع فادى الصبر اخرج زوبره وعينه تتفرج علي جسم زينب وهنا قذف منيه بايده وجري علي التواليت وهو يمسح زوبره بورق التواليت. وهنا ارتاح شويه.

بعد شويه خرجت مدام زينب ونظرت له نظره غريبه وقالت له مالك يافادى انت تعبان ؟؟ فقال لها لا قالت له لماذا تغير وجهك للون الاصفر؟ فلم يرد

المهم كانت تلبس جلبابا ابيض دانتيل لحد منتصف فخدها وهو منقط بورود زهريه الشكل رقيقه من الليس و طلبت منه ان يشتري اغراضا لها وهنا قالت له اكتب علشان ماتنساش شئ فكتب كل ماقالته وهنا قالت تعالي وريني يافادى لحسن تنسي شئ والعزومه بتاعة الليل ماتنفعش. قالت له وريني واجلس جنبي

واخدت تقرا الورقه واخدت تعدل بالاشياء وكان وهي تميل فادى يري بزازها او نهودها ورائحه برفان زينب تذوب في انف فادى وكان برفانا غريبا وعجيبا. كانت زينب تتمايل عن دون قصد وهنا لمست فادى مرتين وهنا احس فادى بان زبه شد وان زبه انطلق للامام وان البنطلون بقي فيه شئ للامام قالت له يالا روح

تردد لان منظر زوبره كان رهيبا وهنا وقف وهنا رات زينب هذا المدفع الذي يدفع بنطلون فادى للامام فابتسمت ابتسامه بسيطه. وجري فادى الي الخارج.

المهم كانت مدام زينب تنتظر زوجها يوميا علي امل اشباع روحها وعقلها وفكرها وقلبها وانوثتها حتي بكلمه ولكن لم يحدث.

بيوم الصبح كان زينب في قمه انوثتها وبقمه تعطشها الروحي والانساني والرومانسي والقلبي والعقلي وهيجانها وارادت ان زوجها يشبع رغباتها ولو جسديا فلم يعطيها انتباهه. تكررت هذه الحاله مرات كتيره وابتدات زينب تستشيط غضبا من اهمال زوجها. ابتدات زينب تهدئ نفسها بيدها وهي تحاول ان تقذف بيدها ولكن لم يحدث كانت متغاظه ومهمومه من اهمال زوجها ليها. كما انها لو بلغت الذروه الجسديه فهي تعاني بشكل اكبر من ذلك بكثير بالعطش الروحي والانساني والفكري والقلبي والوحده الانسانيه والرومانسيه

بيوم دخل فادى الشقه وكانت هنا مشاده كلاميه بين زينب وابو بكر وكانت زينب تؤنبه علي اهماله لها وعرف فادى بالمصادفه ان هناك مشاكل انسانيه وتواصليه وروحيه وفكريه وقلبيه ورومانسيه وزوجيه بين ابو بكر وزينب.

خرج ابو بكر زعلان ومتنرفز من الشقه وجري للخارج وخرجت زينب عفويا من الغرفه بقميص نومها الاخضر الفاتح الحريري القاتم اللي يبين اسفل الجسم من كيلوت شفاف رهيب وكانت لا تلبس السنتيان او الحماله وكانت متعصبه وجريت علي التلفون لتكلم امها ولكن التلفون كان مشغول واخدت تبكي علي الكنبه وهنا ظهر لها فادى بكوب ماء واعطاها اياه واخدت بمسح دموعها وكان فادى يختلس النظرات لجسمها عن بعد.

قررت مدام زينب ان تسافر لقضاء المصيف بالاسكندريه مع امها العجوز وقريبه عجوز اخري. كان عندهم شاليه من دورين بالبحر الاحمر وكانت غرف الشاليه بالاعلي وغرف المعيشه بالاسفل وفيها غرفه صغيره.

اخدت فادى وامها وقريبتهم بالسياره وراحوا لقضاء اسبوعين لاراحه اعصابهم هناك. كان الطقس شديد الحراره وكانت مدام زينب تلبس الملابس الخفيفه جدا وكان فادى ينام بالغرفه السفلي لحاله. وكان كل ليله يلعب بزبه وهو يتخيل مدام زينب بصوتها ووجهها وتنويرها ورومانسيتها وروحها وعقلها وفكرها وقلبها وجسمها. كانت السيدتان العجوزتان تنامان بدري جدا. وكان فادى يشاهد التلفزيون واذا راي مشهدا رومانسيا حضنه او بوسه يتذكر الجسم الرهيب اللي كله انوثه اللي ينام فوق.

بتلك الليله كانت زينب تريد ان تاكل شيئا وكانت الساعه الحاديه عشر مساءا ونزلت الي الاسفل لتسال فادى ان يقوم بشراء الاكل لها وهنا فوجئت بفادى ينام علي ظهره وزوبره مرتفع لاعلي كالمئذنه وكان زوبره طويلا وغليظا وكله شهوه وشباب وقوه. احست ساعتها زينب برعشه في كل جسمها واخدت تبعد عن الغرفه وهي في ابو بكر المفاجئه من اللي بيعمله فادى وفادى لم ياخد بباله ان زينب قد راته ورات زبه الطويل.

رجعت زينب الي غرفتها وهي تتنفس بصعوبه. واخدت تتخيل هذا الزب الرائع اللي ينعش شهوه اي بنت وست واخدت انوثتها بالتحرك وهي تصارع نفسها.

كانت مدام زينب يوميا تري فادى وعندما تراه تتخيل زبه ورجولته. وهي تصارع نفسها وتقوم نفسها لتقع ضحيه هذا الشاب القوي الفارع المؤدب.

كان فادى من ان لاخر يلبس المايوه وينزل الماء وهو طالع كان زبه يطبع علي المايوه ومنظره رهيب. ادمنت زينب على منظر زب فادى بالمايوه وهو خارج من المياه وكانت كل صباح تاخده وتامره بالنزول للمياه وبعد شويه تنادي عليه حتي يحضر لها شيئا من الشاليه كانت فقط تختلس النظر لزبه من الخارج. وكانت تصارع نفسها فهي الزوجه المحترمه ذات الحسب والنسب وذات التربيه الكريمه لا يمكن ان تعمل خطا فاحشا.

بيوم كان فادى يسبح وراي بنتا مصريه تلبس البيكيني احس ساعتها بالهيجان واخد يلعب بزبه وهنا احست زينب بما يفعله فادى بالماء فارادت ان تري حال زبه وهو واقف وهو يرتدي المايوه وهنا خرج فادى وزبه شادد للاخر. وهنا احس ان زينب تختلس النظرات لزبه. فاحس بالمتعه وكان كل مره ينزل فيها الماء يوقف زبه ويلعب بيه ويشده علي الاخر ويتعمد الخروج ويعمل نفسه مش واخد باله.كانت تصارع نفسها كانت شهوتها كل يوم تتحرك اكتر واكتر لفادى.

بيوم كان التلاته زينب وامها ورفيقتها جالسات علي البحر وفادى بالماء نادت عليه زينب وكانت لابسه ملابس مغريه وعريانه خالص وطلبت منه الذهاب معها لمطبخ الشاليه لاحضار الغذاء من الشاليه وكان فادى مبلولا بالماء والمايوه لازق بزبه. وذهب الاتنين الي الشاليه وهنا بالصدفه لمس جسم زينب بجسمه فاحس بالكهرباء وشعور غريب ينتابه وبروده بجسمه وشد زوبره لدرجه كبيره بالمايوه. ساعتها راي عيني مدام زينب تتمعن بزوبره. المهم كانت راس زبه ح تقطع المايوه وتخترقه واحس ان زينب بتقاوم نفسها وهو بنفس الوقت لا يستطيع القياد بحركه البدايه وجدها تقول له انت علي طول كده قال لها مش فاهم السؤال قالت له اف اف اسكت.

المهم كان المطبخ ضيق وهنا خبط زوبر فادى بفخدها قالت له اف اف ابعد يا اخي. المهم احس فادى ان مدام زينب قد احست بشئ. المهم تعمد خبط زوبره بجنبها تاني فلم تقل شئ. زنقها اكتر احس انها قد خدرت واحس ان الفرصه سانحه فالسكوت علامه الرضا المهم وقفت زينب وظهرها لطاوله المطبخ وزنق فادى زوبره بمنتصف جسمها ومسها واخد يقبلها وهي تعطيه فقط خدودها ولا تعطيه فمها. طلع فادى زوبره واخد يدلكه بجسمها وهي انهارت قوتها وبعد شويه قالت له فادى بلاش كده تاني فتوقف فادى.

رجعوا للشاطئ وهنا كانت زينب دايخه من اللي حصل وقاومت نفسها حتي لا تعمل شئ مع السائق الجامعي فادى.

المهم عرف فادى ان زينب تريده فقال لنفسه لا تتسرع. ومابقاش يروح الشاطئ وهي تقول له كل مره مش ح تنزل البحر ؟ فكان يقول لها لا. المهم كان بالشاليه اللي بجانبهم اسره رجل وزوجته وبناته الاتنين. تعرفوا علي خالد وكان يخدمهم وكانت البنات 19 و 17 عاما.

احست زينب ان البنات قد اخدوا منها فادى واستشاطت غيره. وبيوم الصبح وجدت فادى في البحر ومعه البنتين وهو يلعب معهما بالبحر ويحملهما ويلقيهما بالبحر فازدادت غيره. كانت زينب ليلا تهيج وروحها متعطشه وعقلها محروم وقلبها متالم وجسمها يشتاق ومكبوت وكانت رومانسيتها ووحدتها وغريزتها اقوي من ارادتها

المهم بيوم نادت عليه وقالت له كفايه لعب مع البنات وتعالي المهم جلس جنبها وكان زبه مالي المايوه. واحس انها تريد ان ينيكها بس مش قادره تصارحه بسبب وجود امها وصديقتها.

بتلك الليله كان فادى يشاهد التلفزيون وهو يلبس فقط كيلوت قطن. وفجاه وجد زينب علي راسه بغرفتها وهي تساله ان يشتري لها شيئا ولكن كان السؤال غريبا واحس فادى بشهوتها وانها تريد شيئا لانها كانت لابسه قميص نوم ابيض قصير شفاف وهنا انقض عليها ومسكها وهي تقول له لا لا وقف ماسمعش كلامها ووجدت نفسها تنام علي ظهرها علي السرير وزوبر فادى بمنتصف رجلها تماما عند كسها واخد يدك زوبره بكسها وهنا مسك بزازها بشدة واخد يرضع فيها ونزلت ايده علي الكيلوت واخرجه من كسها وطيظها ورفع رجلها علي كتفه وماكان عنده اي تجارب سابقه بالجنس فهو قد اراد ان يدخل زوبره بكسها ويحس ان راس لحم زوبره يخترق لحم كسها المشعر الناعم شعره السخن الذي كان مليئا بالسوائل والخيوط البيضاء وهنا دك راس زوبره بكسها بشدة وفي هذه اللحظه صرخت مدام زينب صرخه مكتومه واحست ان عمود نار جميل بكسها وهي تنهج وتتاوه وتحس بالمتعه وكان فادى جسمه قوي ومسكها بكل قوه واحست لاول مره منذ سنوات برجل ينيكها حقيقي. واخيرا قذف فادى منيه بكسها واحست بماء سخن كثيف وغزير يدخل بمهبلها واحست بلذه رهيبه واحست ان كل عضله من عضلات فخدها وبطنها ترتعش وهي تقذف سوائلها وتحس بالمتعه وتمنت ان ذلك لم ينتهي

جريت زينب علي غرفتها ودخلت هناك الدش لكن فادى شاب بخيره بعد شويه قصيره زبه وقف تاني وهاج اكتر من الاول. صعد السلالم وفتح غرفه زينب وكانت عاريه تماما وحافيه وهنا هجم عليها فقالت لها لحسن امي وصديقتها يصحوا. المهم طلب منها النزول فلم توافق فقال لها مش ح انزل الا وانتي معي. مع الحاح فادى نزلت معه وهنا هجم عليها واخد يدك زوبره مره تانيه بكسها بين شفاهه المورقه المتهدله الغليظه كاجنحه الفراشه وبتلات الورده ومهبلها وكان الزوبر التاني واخدت زينب تنتعش نشوه من زوبر فادى واحست انها ترتعش بشده وكانت راس زوبر فادى تلامس الغشاء الداخلي لكسها ومهبلها ومع كل ضربه راس باحشائها كانت تنتعش وتتاوه وكانت رهيبه رهيبه احست انها تمتلك فادى.

تعددت اللقاءات المحرمه بين زينب وفادى.ورجعوا للقاهره. وتقابلت زينب مع زوجها ابو بكر وكان مشتاقا ليها وهنا مارست مع زوجها ابو بكر الجنس وهي تفكر بفادى ولكنها ايضا احست بشعورها الرومانسي والجنسي والفكري والعقلي والقلبي الاول الذي كانت تشعر به مع زوجها ابو بكر مما اعاد الترابط الانساني والزوجي بقوه بينها وبين ابو بكر لان فادى قد اشبعها عن جد روحيا وفكريا وانسانيا واخويا واموميا وابويا وبنويا وصداقتيا وعقليا وقلبيا ورومانسيا وليس فقط جنسيا وجسديا واحست بانوثتها وشهوتها ورغبتها.

رجعت زينب والعائله مع فادى السائق الجامعي بالسياره من الاسكندريه الي القاهره. وجلست بجانبه واحست انها وجدت ضالتها. كان بداخلها خوف ورهبه من مقابله زوجها ابو بكر. لانها اول مره بحياتها تفعل اللي فعلته وغلطه صعبه جدا ان تخون زوجها لان اللي علي راسه بطحه بيحسس عليها علي طول. ولكن الشهوه ساعات اقوي من اراده الانسان. كان فادى اثناء قياده السياره بالطريق الصحراوي من ان لاخر يلمس رجلها بطريقه ناعمه وكان العجوزتان نائمتان بالخلف. وكانت الايادي تتلامس وكانت زينب سعيده وواقعه بحب فادى.

رجعت زينب للبيت وعاد زوجها ابو بكر من الشغل. وكانت لا تستطيع النظر بعينه لانها عامله عمله. وكانت حذره ومتردده معه وكان اذا سكت زوجها ولم يكلمها تظن انه عرف شئ. انه الشك

المهم ذهب الاتنين زينب وزوجها الي غرفه النوم. وهنا احست ان زوجها يريدها بعدما قضت اسبوعين بالاسكندريه بعيدا عنه. ولكن ايد زوجها لم تحسسها بشئ واحست انه يقبلها ولكن ليس بقبله زوجها بل طعم قبله فادى السائق الجامعي السخنه.. احست ان زوجها بيضع زبه بداخلها ولكنها لم تحس معه باي نشوه او اي شهوه كانت راسها وعيناها بتروح لبعيد وتتذكر فادى ومايفعله بيها والاحاسيس اللي لم تجدها مع زوجها. احست ان زوجها ادخل زبه وقذف لبنه بداخلها واعطاها ظهره ونام من غير ما يراعي شعورها او انوثتها اخد منها ما يريد ونام. نامت علي ظهرها وبحلقت بالسقف. كان هناك فرق بين نيكه فادى ونيكه زوجها. وهي تحس الفارق بين زوجها وفادى السائق الجامعي. تركت زوجها بالسرير وخرجت لغرفه الصالون وهي تفكر بحالها وزوجها وعشيقها وان زوجها لم يراعي شعورها او شهوتها او غريزتها او انوثتها. فهو دائما يعاملها متل الالة الدائره ياخد منها مزاجه ويتركها.من الناحيه الاخر فادى وشهوته السخنه معه. ناهيك عن الاختلافات الفكريه والطباعيه والعقليه والروحيه بينها وبين زوجها ابو بكر من جهه وتوافقها مع فادى من جهه اخرى حين وجدت ان فادى عانى كثيرا من الدوله والامن الوطني والمجتمع بسبب سلاميته تجاه اسرائيل والجميع وتسامحه الشامل ومحبته الشامله لكل الاديان والحضارات وايمانه بالحريات الدينيه والجنسيه والابداعيه ودعمه للمثليين والمحارميين ولتحول من يشاء من المصريين لديانات غير عربيه رجالا ونساء وزواج المصريه المسلمه بغير المسلم ودعمه للمساكنه والبويفريند الجيرلفريند المهبلي الكامل لبنت البنوت المصريه والعربيه والمسلمه وحبه لمسلسلات ايران وافلام امريكا عن الانبياء ولادينيته وربوبيته التعدديه وكمتيته وعلمانيته واشتراكيته ورفضه للراسماليه ولنزع الدوله يدها من تعيين الخريجيين الجامعيين والخريجات ورفعها الاسعار للدواء والغذاء والشراب والمسكن والملابس واطلاق الدوله يد الاخوان والسلفيين منذ السادات مرورا بمبارك وانتهاء بطنطاوي والسيسي لتحجيب وتنقيب المصريات واخونه ومسلفه الشباب والرجال المصريين.. بينما ابو بكر يضايقها لعدم تحجبها ويدعم بالمال والسلاح امريكا والسعوديه وايران وحماس وداعش والاخوان والسلفيين وطالبان والقاعده الخ ويؤيد التكفير

باليوم التالي خرج الزوج للعمل وكانت اليوم ده تتزين وتلبس احلي قمصان النوم لفادى. كانت رائحه العطر تملا الشقه وكان القميص يظهر كل جسمها من اسفل. المهم لبست روب فوق قميص النوم تحسبا لمجئ اي شخص من العائله وقعدت منتظره فادى. فلم يحضر فادى وتاخر فادى وكانت حاسه بالوحده والغربه بمنزلها بدون فادى كانت شهوتها وعواطفها لفادى متل البنت المراهقه.اتصلت بفادى بالمحمول فقال لها ان السياره عطلانه عند الميكانيكي وانه سوف يحضر بعد مايخلصها. جاءت زينب زياره من عائلتها وفي نفس الوقت حضر فادى. كانت تنظر له نظرات غريبه كلها شهوه واحاسيس واشتياق.